وض لاراعتزال وطيما تا معتزله أبوالقاسمالبايى لاض عبار الما ام حي ككوارستها 1 “ 00 7 فحوادسييل 3 مرزفيوادسيد المعهك اللا الإساتالشرقية فى سروت دازالنارابي 0 ا عرزل ع سس بصم ل 1 ل ٠.‏ ِ لتنا له وار 2 نامكم تووم لمر بهو انيديا هصملمموت ربتر يصحدرَهًا االعترد الا إل للأعادث الشقييت في بوت ققا1ه وال : وزلة فم عار ”يك ينبي 2 القَاموصد اباد اناك اسن المتوق رخلكارهر ال متو مل رط ال متوق ائيلم 1 -- 0 خم َه ساو .ته أعرها للنشّر تي 7 و لك بلا تا يعن فو< 2 ببروت ١579‏ ه- ١١51م‏ المعهد الألمايّ للأبحاث الشرقيّة لات دار القَارابي جميع ا حقوق محفوظة الطبعة الأولى بيروت 1514 ه- 7011م طبع على نفقة وزارة الثقافة والأبحاث العلمية التابعة لألمانيا الاتحادية بإشراف المعهد الألماني للأبحاث الشرقية في بيروت التابع لمؤسسة ماكس فيبر طبع في الدار العربية للعلوم ناشرون» بيروت - لبنان 32 يوزع خارج الدول العربية: دار اي شفارتز - برلين 9578-3-875957-705-5 :لا 0١-55 لحو ل ع ا‎ 432-0ا-باانا ا نا 1 000 كِ مُقدمَة المُحقق عه تمدن المة اال ات سواه الو لي ا الممترلة م و ا ام ل مَوْضُوعٌ الكتاب ا ا ا ااا ال ل 0 مُؤٌلفو الكتاب ةيزةزةزةزةزةزة 0 0 ةد ةي 0 0 00 ١‏ - أبو القاسم البَلّخِي ل ا مو نه ل ل ا ؟ - القاضي عبد الجبّار و ل ةا م ل مُوَلقَاله 1 ذ 1 1 1 اا ا فَضْلٌ الاغتيزال وطَبقات المعتَلَة لمجو كاه ااطلا ا كاه مَصَادِدُ الكتاب ا ا *‏ الحاكم أشي لقن فج حو الوق بامتسج وااو ااطاامس م ا مُوَلَمَائه لم لو و ا م ل كارا ا من اطُوط ا أبة ونق ايا ال سو م و ا ا لأبي القَاسِم لبخي الأول القيشة ا 0 0 ار أذبابٌ المذاهب منهم ومُؤلفو الكتّب 0000ا 11 1 1 ا ومن أَهْل المديئة كيم ج سطريال كتخب اناد روسن لوسك ذِكْد الكوّر التى عَلَبَ عليها الاترالٌُ والقّولُ بالعذل ا سَبَبُ تَسْمِيَةٍ المعمَرلَةِ بالاغتزال كتَابُ «فَضل الاغتزال وطبقات المْمَِلّة ومبايتيهم لسائر اخَالفين» من إمْلاء القاضي عَبْدِ الجبار فصل فى بَيَانٍ الآدلة ا ال ل 1 ىأ هذه الأَدلّة دَالَهٌ على ما نَقُوله فده سو سسطاو 1 قصل فى ماعدك ين لفلافد يق أفل الصلاة مقا ا م صل فى ترزيت غلعاء المتكلمين .1 و او و الا فصل 7 مَذْح الاغيرّال ع ا ل ا ال ا م و َصْلٌّ في قَؤلهم لنا كيف يَمْودُ أن يُقَوِي ادله تعالى على الكثْر وامحاصِي لي قَصْلّ فيما يُشَتُعُونَ علينا من المشِيئّة 0 قَصْلٌّ فى نِشْبَةٍ الطّاعاتٍ إلى الله ونَفْي نشبّة المعاصي عنه اما اج ا 0 على ادق يُوَسْوّس ز ز 1 1 ز1ز1ز1[ز[ز1[ز[ز[ز[|[ز[ز[ [ ز[ [ز[ؤ[ز[ز[ز[ز[ ز[ [ 100 فهّرست الموضوعات َصْلٌ في نشبيهم المغتلّة إلى المؤوج عن التَمَسّكِ بِالسْنَّةِ والإلجماع» نهم ليسوا من أَهْلٍ الشُنّة والجماعة د و 0 صل في كر الصَوَادٍ الأغظم وَالقِلِّ والكثرة 5000 فَصْل في مُلارَمَةٍ الفِطْرَة ومُفارَقَةِ الإلْفٍ والعَادّة ا ا فصل في الذي يَحْسْنُ طَلَئه مِنَ العُلُوم وما لا يَحْسْن 0000 َصْل في صِحُةٍ صِحَةٍ قينا المَبهَة بذلك بحرم اجو ادق نكمتملا اطي َصْلُّ في تَلْقِيبٍ هؤلاء المخبرة بأنّهُم مُجَوّرَة ظَلّمَة قَدَرِيّة... إلى غير ذلك . قَصْلٌ في تَشْنِيعِهِم علينا بذِكرٍ عَذَاب القَبرِ ومُنكرٍ وتكير وما أَسْبَهَ ذلك قَصْلُ فيما يُشَنْعُونَ علينا في ذِكر الموازين والشّفَائَة والصّراطٍ وغير ذلك . 0 فَصْل في تَشْنِيِعِهِم علينا في الوَعِيد ل 000 ١5-1١4١ ١18-١45 ١١١-١54 ١4-٠6١ ١5-١ شري‎ ١55-545 1١ ١ا/له-١‎ ٠ ١ كلاملا‎ لك ايان ١535-18 امالكرضضىض‎ ان‎ ١ ررك ن‎ نت تكهضف ركب ان ان قصل قينا أحففوا عليه في مد دّمَة التؤجيد 0000 ل يما عقا عله م من :لتحيل َضل فيما اتّمَقُوا عليه العو بالعَدلٍ ل قَصْلٌ فيما اتّقَقُوا عليه من القَوْلٍ بالوعيد ا نبت المصَادِر والمراجع وبَيَانُ طبعاتها ا 0 المَصَادِرُ العريئة 000000 المَراجعٌ العرييّة والمْعويَة ا ا ا ا 0ظهطظغ© المَراجِمُْ الأجتبية ل الوُمُورُ والاخيصارات 21111 0 14 12 2 ه م الكشافات التخليلية المصْطَلَحاتٌ التّوْعِية 191000 الأماكيٌ والبلدان ا الفِرَقٌ والقَبائِلُ والطُوائفٌ والجماعات 000 الآيات القرآنية 00000 ماع الكتّب 111111110[ السك تشك مض سكسس تسرك ان رك ان 10545 1537-1١ 45١-41١ 1575-5 1507-55 5ه 11-١ لالا1‎ 1 /ا 1:85 سم ارال الزقم 0 يات - ل هما مَفَم العفيق تتناول التُصُوصٌ الَّلاَةٌ التي نَنْشُدْها اليوم التأَرِيحَ لفزقة «المْمتَزلّة) منذ تَشْأْتِها وحتى نهاية القرن الخايس الهجري/ الحادي عَشَّر الميلادي . والْعْتَرِلةٌ حركةٌ دِييهٌ أُمّسَها في البضرة في الِيْع الأول للقرن الثاني الهجري/ الثَامِن الميلادي واصِلٌ بن عطاء» المتوفى سنة اهام لام وأصبحت بعد ذلك أحدّ أُمَمْ المدارس الكلاييّة في الإشلام”" . (') راجع عن اَل تاريخها وعقائدها أبا القاسم البَلْخي : ذكر اَل من كتاب المقالات فيما يلي 48١‏ الأشّعري : مقالات الإسلاميين 578-١٠‏ المسعودي : مروج الذهب 4: 8ه ١8؛‏ القاضي عبد الجبّار: فضل الاعتزال فيما يلي 2078-88 ولمغني في أبواب التُؤْجيد والعدل» القاهرة 1950-1 م؛ البغدادي : الفرق بين الفرق 501-١١4‏ والملل والنحل 4١78-8٠‏ الأسفراييني : التبصير في الدين 4945-57 ابن حزم : الفصل في الملل والأهواء والنحل 4: -١95‏ 5 ١5؛‏ الشهرستاني : الملل والنحل :١‏ 478-49 نشوان الحميري : رسالة الحور العين 4 ١7-٠١٠‏ ؟؟ المقريزي : المواعظ والاعتبار :: 4.5-١١4؛‏ زهدي حسن جار الله : المعتزلة » القاهرة /5141١م؛‏ عبد الرحمن بدوي: مذاهب الإسلاميين: المعتزلة والأشاعرة والإشماعيلية والقرامطة والنصيرية» ييروت - دار العلم للملايين ام؛ فالح الربيعي : تاريخ المعتزلة فكرهم وعقائدهم» القاهرة ‏ الدار الثقافية للنشر ١١٠٠م؛‏ رشيد الخيون : معتزلة البَضْرّة وبَعْداد, لندن ‏ دار الحكمة 991١م»‏ ومذهب المعتزلة من الكلام إلى الفلسفة » بيروت - دار النبوغ 594 ١م‏ ؛ ععل عناونطمهدم[نطم عتتفاكيرد عط بقاطما< .21 تععظام 3 0ثانا ,2 2لا القطعدااعءععوء 0 لصن عتومامء 1 ,ذك8 اهذلا .[ ,1956 طانامررء8 ,واتلمها' نالال اله دمنعتالء 1 1ه وألءمملعلوءضط ,ه[ :1991-1997 صتامعظ 1-١1,‏ رورطء دورط أرعلمسطرطول -2.785م ,1711 2زع ما نالا .أنه “اك ,0114881 . 0[ :220-29 .جرع ىز ,1984 عازه لا بولا رواردد' بال 5 وما ذكر من مراجع . وكانت بداية ظهور «المُعْترلة) بستب وفوع الاخيللاف 5 أحد مَجاليس لحن ابن أبي الحسن التضري» المتوفّى سنة ٠١‏ اه//االامء في أشماءٍ مُرتكبي الكبائر من أَهْلٍ الصّلاة؛ فقالّت الخوارج : هم كماو مُشْركون وهم مع ذلك قُسَاق ؛ وقّالت الموجِقَةٌ : هم مُؤمِنون مُسْلِمُون لإقْرارِهِم بالله ورَسُولِهِ وبكتابه وبما جاءَ به رَسُولُه ون لم يَعْمَلوا به ولكنّهم مُسَاق . وقالت الرَيْدِيةٌ والإباضيةٌ : هم كُمّارُ ِعْمَةٍ وليسوا بمُشْرِكين ولا مُؤْمِنِين» وهم مع ذلك فُسّاق .وقال أضحابُ الحسن : هم مُنافِقُونَ وهم قُسّاق . وخالّفٌ وَاصِلُ بن طاءء أَحدُ تلابيذ الحسن البضريّ وكان عار أجلي الذي 4 فيه هذه المُناقّشات » ومَنْ تَبِعَهُ هذه الآراء وقال : نكن كسميو ضلية عو نشميتهم بالفشق ونَدَعُ ما الختلفوا فيه من تُشجتيهم بالكفر والإيمان والثفاق ار م ما اصطلع على تشميته ب «المْتْرِلّة بين الْمِْلَتَنَ» » أي أنَّ الفِسْىّ متِْلَةٌ بين الكفْرٍ والإيمان . ثم قامَ وَاصِلٌ ومَن تَبعَه واْمَرَلَ إلى أمشوالة دن اخطرانالك الحههى شال ا لسسع إن ل علا واو نشي هر وأضحابه «مُغْرِلة)0" . ويُطْلَقُ على المُعتِلَة كذلك «أَهْل نوجي حِيدٍ والعذل» ؛ لأنَّهُم أنْبتوا الله تعالى واحدًا عَدُْلاَ» وَيَجْمَعْهُم ويُمَيدُهُم عن سَائر الخالفين قَوْنُهدم ب «الأصول الخَمْسَة) : «التّؤجيد) و«العَدّل» و«المتُلّة بين تين و«الوّغد والوّعيد) الاش بالمقدوف والنّهْي عن المُنكر)” » ولم تَنْشأ هذه الأصولٌ دَفْعَة واحِدَةً بل جاء القَوْلُ ب «المِلَه (' راجع ابن قتيبة : المعارف 4/6 ؛ أيا القاسم البلخي : باب ذكر المعتزلة من كتاب المقالات فيما يلي ٠0‏ - 475 المسعودي : مروج الذهب 4: 59 0١1؟‏ النديم : كتاب الفهرست :١‏ 560 055 (عن البلخي) ؛ البغدادي : الفرق بين الفرق ١١8-١11 071-7٠‏ والملل والنحل 48١‏ الأسقرايينى : التبصير في الدين /53-1؛ الشهرستاني : الملل والنحل :١‏ كم 486 تعترات ديري رسطلة قور العين :4 ل ('2 راجع القاضي عبد الجبار: الأصول الخمسة بتحقيق دانيال جيماريه ؛ ,(1979) 15 ./و/ .47 47-6.مم؛ السيد مانكديم : شرح الأصول الخمسة » تحقيق عبد الكريم عثمان» القاهرة - 1956م ؛- المغكَزلة 5 ين للرهنه في عطليها ثم تالى هو الأول الأشرى ثبها الطزوف وضَدورات الْتّطِقٍ الدَاخلِي للمَذّْهَب . يقول أبو الحسين المتّاط شيخ أبي القايم التلخي : «وليس يَسْتَحِقٌ أحدٌ اشم الاغتزال حنّى يَجْمَع القَولٌ بالأضول الخفس ع 0 الالاا ار هذه الِصالُ الخمْسَة فهو مُعتَرلي)0" . و1 مَيرُ المتَلَة كذلك وعم ب «حلّق ق القرآن» وبالئّالي لا يمكن أن يكون أَرَلَِا مثل الله » مما يتعارض مع فكرَةٍ القِدَم ميدأ الوجيةء«الأضل الأول من امترلت الخفشة9 . وتَعْعيِدٌ المُْمَلَةُ في بيانٍ مَذْهَيهم على الأدلةِ القايلعة لا التَِْيد » والتي تأني في مُقَدّمَتها «دِلالةُ العَقْل) الذي مير بين الحسن والقبيح والذي يُغْرفُ به أن الكتات محجّة » وكذلك الشْنّة والإمجماع . وهم يُقَدَّمِونَ العَقْلَ لأنَّ الله تعالى لم يُخاطِب إلا أهلَ لعفل . كما أن العقْلَ هو ما بير بين أخكام الأمُعال وبين أخكام الفاعلين» ولزلاقيا عر لادق سلما ور كه ار اياي عن يخهدرون بلع و وناك اول الموَاحَذَّةٌ عَكّن ن لا عَقْلَ له © . وعلى ذلك فهم يَدُعُون إلى : تقديم العقَلٍ على النّصٌّ والنّحْفِيفٍ من سَطْوَةٍ التَقْلِ على العَقْلء وإلى البِعْدٍ عن التَقْلِيدٍ أذ المغرقة -وفيما يلي 7 4: 551 5548. (' أبو الحسين الخياط : الانتصار والردٌ على ابن الروندي الملحد .١57 - ١55‏ (") راجع القاضي عبد الجبار : المغني في أبواب التوحيد والعدل » الجزء السابع » خلق القرآن» تحقيق إبراهيم الإبياري » القاهرة 57١‏ ١م.‏ الأمر الذي أتاع لهم تأُويلَ القرآن باغتباره مَخُلوقًا لله لا كلاه فالأهو مختلفٌ بين أَنْ يكونّ القرآنُ كلام الله لا جدالَ في نُصُوصِه » أو مَحُلوقًا من مَحُلُوقاتِهِ يمكن الالافٌ حَؤْله وتحديدٌ مايُناسِبُ ومالايُنايِثُ عَصْوَا من العُصُورء عكس مايراه مخالفوهم منأنْ الآ كلام الله وقد بده » سد قُذئة نص ويقصُ ضِدٌ اويل الذي تنه امجح ذ في التفُسير. (رشيد الحَيُون : معتزلة البصرة وبغداد 15-1 وكذل التزرل نع كاي شل اله أن الحاحطه تمررث شوراف لسن .+ لك فيما يلي لاىق 68م 18 3 و والإيمان بالَطَرِ والاستدلال , أي تأكيد قاعِدّة «الفكر قبل وُرُودٍ الشمع (أي التّصّ المنقول) ) » فاغتّبروا بذلك «أضحابت الفكر الى في الإسْلام) » واشتهروا بقولهم رديه بححويّة الفدد في اختيار أفعاله . 00 مَنْ اشمعانَ بالفلْسَفَةٍ البونائية وان شتقوا منها في تأيِيدٍ نَرّعاتهم ) وإنِ اتْمَصَرَ هذا التأئيمِ على الطبقّة العُلْيا منهم كالتُظّام والجاحظ . وفِرَقٌ الأمّة بالشّشبة لهم هي : المعْتِلّة والخوارج والمُوْجقة والشّيَة والتُوابت» أي أل الشْنئّة » وعندما يُصَدحون بذكر أَهْلٍ السنّة والجماعة اراد بهم أُضحابٌ الحديث والمقفية0©:. والْقّسَمَت الْعَِْلَةٌ في 0 إلى َوْعينُ كبيرين : «مُعْيَلّة البَرة) » وهم الأسْبَقُ في الؤجود ولهم الفَضْلٌ الأكبر في تأسِيس الَذْهَبِ وهم الأكثر اشيفلالا في رأئهم ؛ ومُغتَرلَة بغْدَاده » الذين سس مَدْرَسَتَهِم أبو سَهْل بِشْرْ بن الْعتَمر» المتوفّى سنة ١١1ه/ه‏ 85م2 والذين يَثْلوتهُم في كل ذلك » دون أَنْ : يعني ذلك انْتماءً جُعْرافًا حَقِيقيًا » نا هو عَلّمْ على الانجاه الفكري الْجُمَيّر لرجالٍ المدْرَ سَتَينٌ [انظر فيما يلي 2937-51 355] . وأَوْرَدَ أبو رَشِيدٍ النُهسابوري » المتوفى نحو سنة ٠414ه/459١٠م»‏ مَواضِعَ الخلافٍ بينهم في كتابه «المسائل في الخلا بين التضرتّين والبَعُدادِيَين)9" . ونشأ في مزْعلة لاح في داخل الانَِْ البضري عدر سَهٌ فَوِعِيَةٌ هي «المدْرَسَة البَمُْشَمكة) ) مَل مودي أبي هاشم الجبائي والذين رامق فيما بعد أبو عبد الله البضري ثم حََلّقَه في ذلك القاضي عبد الجبار بن أحمد الهمَدانِي © (' فيما يلى 9ك" لا5ث3 هه (' نشره رضوان السَيّد ومعن زيادة » بيروت - معهد الإنماء العربي 918١م‏ . 6 الشهرستاني : الملل والنحل : :١‏ 478 وراجع كذلك : عه 1 280 5و1لاء8 ,عاللمع 1 .1.14 - المغتزلة ولد ويندو أن المدوسة التشدادثة اا ا 23 يشتير من المختلة إلا باح أبي هاشم الجبائي ئى (البَهْسَّميّة) » وَاخْتَقّى الَذْهَتُْ تمامًا عند الجتياح كن ل للأقاليم السَّوقِيَة للعالّم الإشلامي في مَطْلّع القرن السابع الهجري/ النَاِثْ عشر الميلادي . وفي المَثْرَة التي ل فيها القاضي عبد الججار كتاته «فَضْل الاغْترّال وطببقات المغترلة» كان مَذْهَبُ المغترلة هو المذّمَب الوَسْمِي في هذه الأقاليم 1 من الأمَرَاءِ المحَلَيِين ؛ حتّى إِنَّهِ أدّى كبابه » الذي وخ أن أئلاه في المثْرّة بين سنتي 8هم/.٠٠٠ام‏ ولا.ئه//ا١١٠مء‏ إلى أحد مُلُوكهم الذي سَعَاه ليد السَيّد الملِك العادِل حُوارَرُم شاه» لما أَظهَرَهُ من التَّمَسْك بطريقة التُؤجيد والعذل والذي أُمرَ أحدّ معاونيه أنْ يكب إلى القاضي ليُقلي كتابًا ينث فيه «أنَّ مَذْمَتَ المُترّة هو الذي يَقْضِيه العقّلُ والكتابُ والشئّة» وهو الذي مَدَ عليه السَلَتُ والْمَلَفُ ء لأنَّ القَولَ بالتّْبيه والجئر وسَائر المذَاهِب الباطِلّة أقد حادِتٌ حالا فحالا من قَوْمٍ لا عِلَّمَ لهم , اقم كر ذلك بالتقليدٍ واتباع العامّة)0" . كانت اده التي ازْدَهَرَ فيها الاغتزال قَصِيرَةٌ اسْتَفْرفت عَهُودَ المخلفاء العجَاسِيين الأمون والممتصِم والواثق ١9(‏ اد 111 اخ ارم) ؟ ثم كان انْقِلابُ اتوك لصالح أهلٍ الحدِيثِ والحتابلة» لفقدَ عله بذلك الميماية الوسْيّة ولِيَخْسَرَ المَذْهَتُ الكثير من مكانّيه بعد أن كان امَذَمَب الؤشمي الذي يخترفٌ به لسع لمعادد دار) عطا وذ هاج ها" نابا[ عا إه أممطء5 مودعدد8ء1ل ا اه وصنطاعهء 181 ,عع انتطاسص]] ىم - 4 3ط1ى؛ عبد الستار الراوي : ثورة العقل ‏ دراسة فلسفية فى فكر معتزلة بغداد » بغداد 4١9/5‏ رشيد اليُون : معتزلة البصرة وبغداد, لندن _دار الحكمة 1591م . 00 القاضي عبد الجبار: فضل الاعتزال فيما يلي 85-86. ١؟‎ + مُقَدُمَةٌ | لمحَقو اقلم غير أ ُفُودَهُم اموي 1 موا بعد ذلك في عِلْم الكلام وفي الفَْسَمّة يدل عليه كَثْرة موَلَّاتهم التي أَنَْجَها رجالٌ المَذْمَب في رَمَنِ البوئهيين الشّيعة الذين ناصَرُوا المعتِلَة » فأضببحت لهم علّقاتٌ كثيرةٌ يُدَرْسُون فيها أَصُولّهُم وقَواعِدَهُم في بَعُْداد والدَيٍّ ورامَهُوْمُر وهَمّدان دون مُعارّضّة . كما شَّغْلَ العَدِيدٌ من رجالهم مراكرٌ عاليةً» وعلى الأحَصٌ في القَضاءء كأبي محمد عبد الله بن أحمد بن مَغروف البَعْدادي قاضي قُضاة الدَوْلّة العئاسية » المتوى سنة ١./+ه/‏ 0ه والقاضي عبد الجئار بن أحمد الهّمَداني قاضي مُضاة الوِيّ وتوابعها وأغظم شُيوخ المغتزلة المتأجُرين» المتوفى سنة ©٠١4هه١١م22.‏ ومع ذلك فلم تَبلغْ المغتَرِلَة دَرَجَةَ من القُوّة يُعْتَدُ بها ويُسْسَبُ حِسابْها إلا في مُدّة وََارّة الصّاحِب بن عَبَاد لمَخْرِ الدَّوْلّة البونهي (66-8717+ه/195-93717م) فتهقد كان رَيْدِيًا معلا واسْبَعَلٌَ َثْرة وَرْارَتَه في نُضْرَةٍ الاغتزال ونَشْرِه فَجَمَعٌ عَؤْله رِجَالٌ المعترِلَة وأسيدٌ كيد ليو الممايسية حكن كاليتا الديٌّ فى عَهْدٍ فَخْر الدّوْلَة البْوَيْهى كبَعُداد في عَهْدٍ المأمُون والمغتصم » وكان الصَّاحِبٌ لهم كما كان أحمد بن أبي دُؤاد فى النْصْفٍ الأوّلٍ من القَرنِ الثَالثْ الهجري/ النّاسِع الميلادي [فيما يلي 4 -73] . ولكي تُشتكيل شّكلَ التَطوُر البكري والعَقّدِي للدّولّة الإشلابيّة في هذه الَثْرَة يجب أنْ نخد في اغيبارنا انْشِقَاقَ أبي الحسن الأشْعَري (974-570ه/ 0 48م) وانْقِلابَه على الْمعْتَرِلَة» عند مُتْقَلبٍ القرنٍ الَايِثْ الهجري/التّاسِع والجماغة» ا 6هة). 7" الخطيب البغدادي : تاريخ مدينة السلام 17: 98 45؛ ابن الأثير : الكامل في التاريخ ؟: 5 الذهبي : سير أعلام النبلاء 450:15 - 477. انظر فيما يلي 47*-64*. 9144 انشقاق الاشعري ١‏ الميلادي , الذي كان تُقْطَهَ فارِقَة في تاريهم وصَّوْبَةٌ مُحَكمَةً وجهَت إل كان واجدًا من رُؤْسائِهِم ورَبِيا لخد سَيوخجهم الكبار هو أبو علي الجائي » المتوفّى لاب » التوئى نحو سنة اد ُعارضي ي ات » والذي كان مع 1 العّاس القلانيبى والحارث بن أَسن امحاسيى من مل الصَلّف©) إلا نهم - كما يقول الشَّهْرسْتاني - «باشَّروا عِلْمَ الكلام وأيّدوا عَقَائْدَ السَلّفٍ بخجج كلاميّة وبَراهِينَ أَصُولِيّة ... حتَّى صَارَ ذلك مَذْهَبَا لهل السُنَةِ والجماعة) وهو ما كيز المتَكلّمِين من السَلّفٍ عن أَهْل الحَدِيثِ من المُشَبَهَة" . هكذا أصبح أبو الحسن الْأُشْعَري ررس التي طَوَّرَت المَذْمَبَ بعد ذلك مؤسّسي عِلْمَ الكلام الشئّي الذي تَبَنّى مَنْهَج التَوسُْط ب بين العَقلٍ وَالتّملٍ وعَدَّم ل ا ا 0 ومع ذلك ورَعْم التِصار الأسْعرِيّة ابتداءٌ ص أواسط القرن يسن الهجري/ الحادي عش الميلادي بسبب اغتناق السّلاجقة ة السنّة» الحماة رد للدّؤلَة الْعَتَاسِكّة ) امدقت ال سْعَرِي بتأييد ودّغْم يرهم القَوِيّ نظام املك الذي أنْشأ «المدارس النُظامِيّة) التي مكتت للمَذُهَبٍ أن َل رَسْمِيًا ويُصْبِح بالثّالي مَقْيُو لدى أَمُْلٍ الشنّة() على أيْدي رجالٍ من أمثال : أبي 0 الشيرازي 0 الحرَمَينٌ الجوَيْني وأبي إشحاق الاشقراييني وححجّة الإسلام أبي حامد العَزالي ؛ (' النديم : كتاب الفهرست :١‏ 3145-5146 56/8 508. 0 الشهرستانى : الملل والنحل :١‏ 88. (' انظر مقَّدّمتِي لكتاب مذاهب أهل مصر وعقائدهم للمقريزي » القاهرة - الدار المصرية اللبنانية كلدكم 16- مك5 رس في يع بم 5 مُقَدْمَهُ المحقق طَلّت المسائل التي تدأ بها المَرِلة مَوْضُوعًا لمناظطرات َهْلٍ الكلام اكات السنين » كما لم يتَوَقّف تأثيئها فقط في الفكر الإشلامي وإنا امتدٌ كذلك إلى الفكر المسيجي والفكر الِيَهُودِي ؛ 00 المستشرقٌ الألماني فلخت ريثّر 211188 .11 ولط م «مَنْ أرات أنْ يَفْهَمَ أحدٍ العَقَائْد الشئّيّة عليه أن يَسْتَحْضِْرَ أَنَّ كل مجه فيها هي رد على فزقةٍ من لفق امايق مثل : الشّيعة وا خوارج والجهميّة ولق والنفرة ٠‏ فلا َك أن عقدَة أهلي الشئة لم تشَكل إلا رارق الضَّالة التي 5 م ضَالَة إلا بعد تكن أل الشّنّة والجماعّة)22 . حَقِيقَة حَقِيقَةُ الأمر أنه لولا إِصرادٌُ المغتزلّة على فض أفكارهم في ْهُودٍ المأمون - والواثق واصطدامهم بأهلٍ الحَدِيثِ والحتابلة » لتَعَيّر يروج لكر الإشلامي نَفَعَ المشلمونَ من ذلك أكبر تفع وكان من شُأنٍ تَعايُشِ الأفكار ر المْمَحَورَة 5 امحافظة لأهُلٍ الحديث أنْ يَدْفَعَ المعَِْلَة النّاسَ إلى إِغُمالٍ العَقَلٍ وإطّْلاق الفكر زعلا وهم مُشاعِلهم وأَضْوائِهم يُنيرونَ السَبِيلٌ أمامَهُم في الوَقْتِ الذي يُحافِظٌ فيه أَمُلُ الحَدِيثِ على العادات والتّقالييد الوْدُونَة© . إل أنه نتيجةً لتبَنّي الحلِيفَةٍ امكل آراة أَهْلٍ الحِيث » اصْطُكٌ المعْتَِلَةٌ للاوتماء أَحْضَانٍ الشّيعَة أغداء الأأفس وج وا ال رت جا له وي َه في ل البؤنهمن » وضاع إلى الأبد كلملل في إمكائية ؤي بينه وين الشئة » وبرى رغد 2 جين عجار الله أن لمعمل وأَهْلّ الشّئّة كلاهُما وول عن هذه الثهايّة الحرئة00 . وأفاد هذا الوَضْعُ الجَدِيدٌ الشّيعة» فحبّى ذلك الوَقْت لم يكن لهم مَذْمَبٌ كلابيع خاصٌ بهم فاقتتشوا عن الْعْتَلّة أصْولَ الكلام وأساليته » وعَدّهُم آم مثر (') .252.مم (1928) 17 تمزوا عوط ,«آآ معاتعهاهائتط5» بععميع .كر 0 أحمد أمين: ضحى الإسلام .3١1‏ (') زهدي حسن جار الله : المعتزلة 704. المعَْرلَةَ والشَّيعَة 2 بذلك وَرَثَةَ المعتَلَة20, كما أنَّ الوَكَالّة والجُرافي الَقِّسِي) الذي كنت رخلته نحو سنة ١٠18ه/590م,‏ يُشِيرٌ إلى أنه نَظَرَ في كب الفاطميين فوَجَدَ نهم يوافِقون لمعل في أكثر الأُضول© . فالملاحظ أنَّ البلادّ التي يك فيها السَّيعَةٌ 0 للاغترّال » لأَنّ الشّيعَة مُعْتَرَِةٌ في الأصُول ؛ ويبدو ذلك أكثَر حا عند الرَّيّدِيّة ) فَمَذَّمَتْ الرَيْدِيّة الكلابي هو الاغتزال وهم لا يَحْتَلِفون عن ا في الأصُولٍ إلا في مشألة «الإماقة»9” - وهي في الأضل مشالةٌ فِنْهيةٌ يُشيرونَ إليها في الأصُولٍ لأمتعيا شرل الحاكم امسن : «ومن وأكيدنا البعْدادِيّة مَنْ يقول : نحن رَيْدِيّة » لأَنّهُم كانوا مع أَيِمَةٍ الَيْدِيّة والمبايعيَ لهم اموق تحت راياتهم» ولاختلاطهم قَدمًا وحديئاء ولاّمَاتِهمٍ في المَذْهَب)2)9 تقل أَيِضًّا عن أبي على الجائي أنه م أن يَجْمَعٌ بين المتزلّة والعيقة بالتشكرع وقال : قد واققونا في اللدعيد وما خلافنا في الإمامة © . ويُضيف الحاكمُ في مَْضِع آخر أنه ولا شهَة أن عله هم الشّيعَة لاتباعهم أُمِيرَ امْؤّمنين َأَهْل بيه في كل عَضْرٍ وحين» واتّفاقهم في مذاهِبهم)9 . وَالدَلِيل على صِكَةٍ ما ذّعْتَ هب إليه الحاكمٌ الجشَيِي هو اشتعالة أئئة مَةٍ اليَمَن في أواسط القرن السَادِس الهجري/ الثاني عَشَر الميلادي 5 المعترِلَة - ابي كانت ما تال مؤجودَةً في إقُليم طَبَرِسشتان جنوبي بحر قَرُوين - للوَدٌ بها على الخَالِفين من أضحاب الفِزئّة المُطَوَفيّة » والتي ظلّت محفوطَةً هناك إلى أنْ كُصّمَت عنها البغقةٌ ('2 آدم متز: الحضارة الإسلاميّة في القرن الرابع الهجري :١‏ ؟١٠.‏ (' المقدسي : أحسن التقاسيم لمعرفة الأقاليم ./57. 0 الحاكم الاشنسي : بترح غيون المشاقل نم 50 #6 (]) المصدر نفسه :١‏ .ه. 03 الحاكم الجشمي : شرح عيون المسائل ٠١9 :١‏ .16١ :١ المصدر نفسه‎ 9 1١ه‎ 000 الاي هم 8 مُقَدْمَةٌ الحَمَر العلَمِيةُ التي أَؤْفَدَنُّها وَرارَةٌ المعارف المصرية إلى اليَمَن سنة 2001985 . ولكن مع فق شأن المعترِلَة وتواريهم بعد «محتّة حَلْق القوآن» -5١8(‏ 8477م وَقَعَ النَّاسُ تحت سُلْطَانٍ أل الحديث وأثثالهم من الفُمّهاء» بما فيهم الْأسْعَرِيّة واماثرِيدِيّة » نحوًا من أُلْفٍ عام , لذلك عَدَّ أحمد أمين تواري المْعْمَلّة وتَراجعهم من أكبر المصَايْب التي أصابّت المسلمين9© . رةه د ير اط مَوَضُوعٌ الاب تُعَدٌّ النُصوصٌ التَّلانَة التي نَنْشُرْها اليوم من أُقْدَم النُصوص التي تاوت طبقات المعمَزلّة وتراجع رجالِها بأقلام يوخ المْعْمَلة أنفْسِهِم شارك في تأليفه ثَلانَةٌ من كبار شوخ المعِلَة عاسُوا في القثرة 3 القرن الثَّالِثْ الهجري/ التّاسع الميلادي ونهاية لون الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي . وإذا عَلِمْنا أنَّ مؤلّفاتِ رجالٍ لَه الأوائل أمقال : أبي الهُذَيْل العلّاف وإبراهيم بن سَكّار النّظَام والجَجَائئيعن : أبي على وأبي هاشم وغيرهم كثير لم تصِل إليناء بِاسْتِئْناءء كتاب «الانْتِصّار والوَدٌ على ابن الرَوِندي المْنْحِد ما قَصَّدَ به من الكذِبٍ على الملِمين والطّغْن عليهم) لأبي الحْسَينٌ المَيّاط شيخ أبي القاسم البَلْخِي الذي نَشَرَهُ المستَشْرِقُ الشويدي هنريك صمويل نيتذج كععهلا/2 .11.5 بالقاهرة سنة 5765١مء‏ عَلِمْنا أَهَمْيّةَ هذا لص الذي شارك في تألِيفِه بالشّكل الذي تَْشّرْهُ عليه اليوم : أبو القايم البَلْى » ('2 انظر فيما يلي 519-.5”. 7 راجع فهمي جدعان : المحنة - بحس في جدلية الدّيني والسياسي في الإسلام » بيروت - الشبكة العربية للأبحاث والنشر 5 ١501م.‏ (') أحمد أمين: ضحى الإشلام .5١1/‏ اكتشافٌ تراث المعْيَرْلَة 1 المتوفّى سنة 9١8ه/971م؛‏ والقاضي عبد الجكارء المتوقّى سنة ٠١4ه/‏ 4م ؛ والحاكم الحضّمِي » المتوقّى سنة 494ه/١.١١1م.‏ ويتناوّل الكتابُ اين أصُولٍ اع الخمسّة مُوَرعِينَ على م عشرة طبه عل ينا 7 مر بأقلام ثَلانَةٍ من كيار شيوخ المغترلّة . فقد كان الباحجثون عتَّى منتصف القرن العِشْرِين» نَظرًا لضّياع وفَقَدٍ أغلب كب المتِلَة » يعتمدون في دِراسَة الْحتِلَة وأفُكار رجالها على ما يقوله مُخالِفوهُم عنهم ومن التُدُودٍ عليهم » واعْتَمَدَ معظم أغداءٍ الل في عَرضهم لآراء وأفكار رجالٍ العمل » مثل عبد القاهر العغدادي وأبي لل الأسْقراييني » على أكتاب «فضائح المعمَلَة) لابن الونّدي (أحد الذين قلَبوا على المترلة) الذي رَدَّ به على كتاب هَقَضِيلّة المغترلَّقه للجاحجظء ورَدٌ عليه أبو الحسين الخيّاط بكتاب «الانتصار) » وكانوا أَغْلسهُم مُتَعصّبِين أو غير مُنْصِفِين . ثم حَدَتٌ خَحَوّلَ مُهِمٌ في دراسَةٍ أَصُولٍ الْتَرلّة وأفكارهم ابتداء من عام م وهي السئّة التي أَوسَلْت فيها وَزارةٌ المعارف المصرية - ووزيئها آنذاك الدكتور طه حُحسّينٌ - به عِلْمِيُْ إلى اليَمن للاطلاع على ما تَفِطُ به من مَخْطوطاتٍ مُهِمّةٍ مهم وصور ما تختاره منها لفط في دار الكش المصرية بالقاهزة . ونوج أقدية هَمَيَةٌ هذه البغئة(" إلى أنّها التَّدِفٌ الأول على الدَّخائر التي تحتفظ بها خاي كب اليمن » وهي إقْلِيم في أطرافٍ العالم الإسشلامي تاوت علق كيه ('2 ضَمّت هذه البعثة الدكتور خليل يحبى نامي أستاذ فِقّهِ اللغة بكلية الآداب ‏ جامعة القاهرة واهتَمٌ بدراسة تُقوش خَربّة مَعِين ونُقوش خَربَة بَراقِش » ووالدي - رَحِمَهُ الله - وكان وَقْتها أمين مخطوطات دار الكتّب المصرية » الذي قامَّ باختيار وانتقاء الخطوطات التى صَوَّرَنُها البعثة . ١6ه‎ 0 مُتَدّمَةُ المحَمّن العَدِيدُ من الدُّوَلٍ تلفت مَذاهِبُهم بين الشّيعَة ريدي والإشماعِيلئة وامعترِلة وأَهُلٍ الشْنّة والشَّافِعِيّة منهم بِوَجهِ خاصٌ . وتَتَراوَح 207 و لفاك الله والمترلّة والإشماعِيليّة والتّاريخ غ المحَلّي لليمن. ولم يكن مَعْروفًا من هذا الثّراثْ سوى ما أُحْرَجَهُ العُثُمانيون بعد المَنْح العدْمَاني لليمن وأْعْلَبِهِ خاصٌ بالتّاريخ المَحَلَي » وما أخرجه التَّاجِرُ الإيطالي ري كابروتّي 085801711 .0 بعد سنة همع من كت الرَيْدِيّة المحفوظة الآن في مكتبة الأمتروزيانا 10144 بميلانو بايطاليا . وكان من خط بقل بع وَارَةالمعارف المصرية أنه الت لو موةٍ على ما تحتفظ به خزائةُ مكتبة الجامع الكبير بصَئْعاء وخزائة كُيْبٍِ إمام الِيَمَن وبعض حزان الكُيْبٍ الخاصّة في مختلف المدُنِ اليمنية » وهي مؤْلَّاتٌ 3 تتعيل علي علد كثير من مُصَنّفَاتِ الرْدِيّة وفِقْهِ الهادويّة وعِلّم الكلام وأصُولٍ الدّينء وبينها مجموعة نادِرَةٌ من مؤْلّمَاتِ ترجِمٌ إلى ما قَبْلَ القرن السّادِس الهجري/ الثاني عَشَر الميلادي كانت في حِصْن ظفار ذي بين جمَعَها الإمامُ الرُيْدي امنْصورٌ بالله عبدُ الله بن حَهْرّة » المتوفّى سنة 5 71ه/1717١م»‏ الذي بَدَلَ ججَهْدًا كبيرًا في بجع الكتْبٍ واسْيَئُساخها من خارج اليمن » وخاصّةً مؤلّفات المغترلة فإنَّ أكثر ما هو مَؤْجُودٌ الآن في خزانَةِ الجامع الكبير بصَنْعاءء من 3 المحزلة يَعُودُ المَضْلٌ في جمعه وَاسْتِئْساخه إلى هذا الإمام الذي كان له شأنٌ كبيه في الدَّعْوَةٍ الرَيْديّة" . فكيف وَصَّلَّت هذه الكيْتُ إلى اليمن ؟ كان الإمامٌ ريد بن علي » الذي تَنْتَسِبُ إليه الرَئدِيّة (المَذْهَبٍ الشَّائْعُ في اليَمن الأغلّى) : تعدا لواصل بن عَطَاءِ راض المعْتَرلّة» فأَحَلٌ عنه مذْهَبه وصَارَ جميعٌ (') فؤاد سيد : «مخطوطات اليمن) » مجلة معهد المخطوطات العريية .73١4 1١95 2)١988(١‏ أضحابه مُعْتَرِلَةَ في الأول . ولم يُخَالِف رَيْدٌ المترلّة إل في مسألة المتْرلّة بين ترق تورك انق ألى اديه أن تعره تأذن الوعيد والقذل اديه علق به ا مُعْتَرلة بَعْدَاد با ينَتسِبُون إلى رَيْدٍ في كتّبهم » ويقولون : «نحن رَيْدِية) . أمّا الإمامُ الهادي إلى الحقّ يحبى بن الحسين؛ مؤسّس الدَوْلَةٍ الرَئديّة في اليمن (198-785ه/699م 9٠١‏ مء فقد أَحَذَ أَصُول الدّين على أبي القايم لبخي الكغبي أحد شيوخ المْترِلَة التغدادية [فيما يلي 81-55 . لذلك كان يوافِمُهُم في مبنائل الأضول كانت هذه الصّلَُ الكبيرة بين مَذْهَبِي الرَئديّة والْعْتَلَة سَبََا في أنْ حفِظ لنا الح العيويفه ادام عََمَدَ أَمْلٌ الشّّة إلى إِثْلافِه والقَضَاءٍ عليه على يَدٍ الأسَاعِرَة والسَلَاجقّة السُتّيين . وكان كنيد من دُعاةٍ الرَدِيّة في الجييل والدَيْلّم والعراق يَصِنُون إلى اليَمن على هيئة أَقْرادٍ ووفودٍ للِقاءٍ الرّيْدِيّة بدءًا من أواسط القرن الخامس الهجري . منهم داود ابن محمد الجيلاني الواصل إلى اليمن قادِمًا من العراق » والعلامة عبد الله بن رَيْد العَنْسِي «الذي وَصَلَّ بالكتب النّفِيسَة من العراق ورَدٌ على المطَرَفئّة بِدعَتَهُم)(؟ في ('2 كان التِمَنُ في نهاية القرن الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي «فيه اليلافٌ شَدِيدٌ في اذاهب واضْطرابٌ وفقنٌ وسبةٌ يورُها كل فريق. وكان فيه الرئِيةُ فريقين : مُحْترِعَة ومُطَوَفِيّة » وسائر اليمن الأشمّل عتابلّة وشافئّة» . يي ل لل عرقت لبر وت أن" : 0 المطيفِية وسَلكوا في ذلك مَسْلَكُ كَ البضرئة من المغترلة . أنَا المطَكَؤئة ذ فشمُوا بذلك نسب إلى أحد مُقدميهم ممطرف بن سِهَاب كان مُعلُم الرئدِيّةالعذلقة باليمن . ويُوافِقُ المطَوَفِيةُ الرئدِيةُ الهادويةَ في الفُروع والإمامة, ويُحَالِفُوتَهِم في العَقِيدَة» حيث يَعَْقدُ المطوفيةُ في - سنة 01 هه/1١١١م‏ . والعلامّة محمد بن عيسى العراقي القادم من الجبيل وَالدَيْلَم إلى اليم في أواسِط القرن السَّادِس الهجري وكان يَرَى رَأَي المؤيّد في الدّين الهَارُوني التطحاني «عارقًا بالموجراك من الكثّب مُطلعًا على بايا بَسَائْطها .. وَوَصَل إلى مدينة وَفْش - وهي يومكذ مملوءة بالتَطريف - فقامت سُوقٌ الحَقّ مَعَه) . وفي سنة ٠غ‏ هه/ه:١١ام‏ قَدِمَ إلى اليمن الإمامٌ رَيْدُ بن علىٌ بن الحسين الخراساني لدي التققي . وكان شَّئِحَهُ في الأصُول والفُروع الإمامُ المَضْلُ بن الحاكم أبي سَغدٍ لمحن بن محمد بن كَرامَة لشي » وقيل إِنّه قرأ على الحاكم نفسه . وكان الشريف علي بن عيسى بن حمزة الشاماني » عالم مكة المشؤفة , بعث كتابًا إلى الإمام المتوَكُل على الله أحمد بن سُلَيْمَان يُحُبره ِقُدُوم القّقيه ريد وني عليه . فوَصَلَّ إلى الإمام امكل على الله ومعه «كتْبٌ غرييةٌ وعلومٌ حَسَئةٌ تجيبة) فأَحْسَن المبَوَكُلٌ اسْتقْبالّه والاختفاء به ا ماو لق الهادي إلى الح » يوي الأخبار فما أعاد خبرًا مر تين . ويُقَالُ إنَّ الشَّرِيفَ عُلََّ بن عيسى اشتذعاه م الهراق لهذت اريف يلاد اليعن ‏ توج إلها وأ للشَّوع وعَضصَّبًا لله) ولقي شَّدائدَ في طريقه؛ حيث تهت أكثر كتبه ب بين مكة وَالمدّيية. ومن بين من لَقُوَا المَقِيَ زَيْدّا القاضي جَعْفَدٍ بن أحمد بن عبد السّلام الذي كان في بادىء أثره يعتقدُ أَقُوالَ المطَوَفئة ' فلا َرأ على القَقِيه ريد وب عن مَذْهَبٍ التُطريف ! إلى الاختراع » فكان عالِم الرَيْدِيّة ترح وإمامّها وأَحَدَ كبار معاوني -َلْسَفَةٍ طبيعية ويقولون بحُدُوتٍ العالّم وأنَّ الله فاعِلٌ مُمْتار حَلَىَ الأصُولَ الأعة وهي : الماء والثّار والهواء والتّرَى وهي التي تُدَبّر العالّم » ثم حَلَقَ منها كل شيء. (راجع لتفاصيل أكثر ‏ أيمن فؤاد سيد : تاريخ المذاهب الدينية في بلاد اليمن حتى نهاية القرن السادس الهجري » القاهرة ‏ الدار المصرية اللبنانية 945١م‏ 2 541١‏ - غ © ؟؛ علي محمد زيد : تيارات معتزلة اليمن في القرن السّادس الهجري » صنعاء ‏ المركز الفرنسي للدراسات اليمنية /991١م)‏ . العلاقَةٌ بين المُغكَرلّة وَالبيْدية 0 الإمام المموَكل على الله أحمد بن سليمان ضِدٌّ الطوَفئة الذين استفُوت بِدْعَتُهُم في هذا الوقت . وقرأ على هذا القَّقِيه أيضًا العامة الحسين بن حسن بن شَّبِيبٍ الشَّهابي » كان اعتقد شيمًا من مذاهب الْمطَوفيّة » فَرجَعَ عنه بعد أَنْ قرأ عليه » ورَجَعَ من أثباعه حمس مئة رجل صاروا زَيْدِيّة مُخْتَرعَة . وأرادَ ادب حر ا زَيْد حون عَوْديِه إلى العراق » ليطَلِعَ على ها تقول الويدية في هذه التُواحي :»وى طريقف إلى فكة تو الفقية زيل ف تَهَامَةَ في موضع يقال له الشّخيان ذ في الخلا لكريم 2 ذلك الموضِمٌ حَلاء؛ فأصبح مأهولاء وده بار مَرُور. وتقَدّمَ جَعْمٌَ إلى العراق فلقي تلمذًا لفقيه رد أذ عنه» ولم يجد إلا مذاِب الأخترلة م منتشرةً هناك » وبواقي من بَقِيَ من الرَّيْدِيَّ هناك قد صارُوا على عََائِد امعَلّة: فأَحَدَ على المْتَِلَة بَسّمِية » وأخرج معه كثيًا من كثب الْتِلة إلى اليمن يحْمَج بها على اموق ويُتاظِرهم في مذاهِيهم التي امْتَفَدوها . «فمن ذلك الوَقْت طَهَرَ واشْْهِرَ مَذْهَبُ مغل وكتبهُم في اليمن» وكان يقال في شأَنٍ القاضي جَغْفّر «سَارَ وهو أَعْلَمُ أَهْلٍ اليمن» ورَجَعَ وهو أَعْلَمُ و العراق» . ولا وَصَلَّ القاضي + جَغْمّر إلى اليمن سأله الإمَامُ امْتَوَكل على الله فيما إذا كان عَلِمَ أحدًا ممّن لَِيهِ بالعراق يقولٌ شيمًا مما يقُولهِ المطوَفيّة » أو وَجَد ذلك في كتاب » فأجابَه بِالنَفّي . فأمره الإمامٌ أن يَرْدَّهُم عن جَهْلِهم ويُنكر بِدَعَهُم ؛ لأنَّ رَسول الله يَةِ » يقول : «إذا ظهَرت البدَّعٌ من بعدي فليظهر العالِمُ عِلْمَه فإِنْ لم يَفْعلء فعليه لَعْتَةُ الله). فأجاتّه القاضي مر بأنَّهِ يَعْرفٌ ما يقوله ولكنٌّ القَوْمَ أصبحوا ملء اليمن» فلو أَنْكر عليهم أمرًا «لرَموه عن قَؤْسٍ واجِدَّة) فوَقَع كلامُ الإمام في نَفْسِ القاضي جغْفّر فأَظْهَرَ كيه التي جاءَ بها من العراق » ١ ب" مُقَدّمَةٌ الْحَمّ وقامَ للنّدْريس في سَتَاع . فتربصٌ به طرفي وأخذوا يُتعِدُون عنه النّاسَ ويقولون لهم إِنّه باطني ابن باولني . فطلب إليهم الخاطرة وهم مجاولوته ويُؤدُوله . فلمًا يَلَعٌ الإمامَ الكل ما يلقاه القاي جعفر م المطكفِيّة » أُحَدَّ يطوفٌ البلاد يَنْهَى النّاسَ عن مَذْههم ويحدَوْهُم منه حتى أَثّرَ ذلك في أكثر النّاسٍ وثَفَروا منهم إلا القايل . ووَضَعٌْ القاضي جَعْمَر عِدَّةَ مُصَنَقَات كان عليها اعْتِمادُ الزَّيْدِيّة في وقته واستفادوا منها وأفادواء وصاروا أَيْمَة يُضْرَبُ بهم المثل حتى قيل لهم «مُعْتَزِلَة اليَمَن) . هكذا كان سَفَرُ القاضي جعفر إلى العراق سَبَبَا في تَقْلٍ ثُراثِ المْتِلَة إلى اليمن ) رق الزض المي ميزه غات كوم فلي ابد حُصومِهم من أَهْلٍ القكة قد با غلماة البيدم ةاجتا انم ولم يِتَتئه العلماء امْحدَنُون إلى وَفْرَة ثُراثِ الاغتزال في اليمن إلا منذ نحو ستين عامًا فقط عندما أَوؤْقَدَت الحكومة المصرية بعثة علمية إلى اليمن لتصوير المخطوطات العربية الموجودة فيهاء فصرَّرّت الكثير من تفائس مُصَّئّفات المعترِلَة هناك وكان هذا يدايَةَ مَ+ مَعْرِفَةٍ الدَّارِسِين مُْلّفات القاضي عبد الجئار بن أحمد الهَمَداني » المتوقى سنة ا ه١٠‏ ١م‏ وثَلامِيذِه المباشرين : «الممني في أَبُواب التّؤجيد والعذّل) و«فَصْلٌ الاغتزال وطبقات المعمَلَة) و«المتَمَد في أَصُول الفِقّه) وغيرها كثير. (') انظر أيمن فؤاد سيد : المرجع السابق 554 - 754 وما ذكر من مصادر ومراجع . أبو القاسِم التي 6" كاب أبو القاسم عبد الله بن أحمد بن محمود البَلْخِن20» ويُعْرفٌ أَيِضًا بالكغيي بستب موالاة أشرته لقب تغب العريئة التي تَفْطْنٌ منذ رَمَنِ بعيدٍ في المحكرة ‏ الأنمواز اليوم . وُلِدَ في بَلْخ شمال أُفْعَانشتان على بُغد عشرين كيلو متا من مدينة مَزار شريف احالية نحو سنة 51/1ه/ 2208/5 . عَالعٌ مُتَكلْمٌ من مُتَكَلْمِي المْعْتَِلَة ص البعغدادِيين, يُعَدّ رَئيِسَ أَهْلٍ رَمانِه » عاش فترةً طويلةً في بَعُداد وتلقى عِلْمَ الكلام () راجع ترجمة أبي القاسم البَلْحِيَ عند النديم : كتاب الفهرست :١‏ 11 6١8؛‏ القاضي عبد الجبار: فضل الاغتزال» فيما يلى 4١‏ 5؟ الخطيب البغدادي : تاريخ مدينة السلام :١١‏ 15-56؛ ابن الجوزي : المنتظم في تاريخ الملوك والدول /: 5؟98؛ ابن خلكان : وفيات الأعيان : ه4؛ ابن أنجب الساعي : الدر الشمين في أسماء المصنفين 0717 ؟؛ الذهبي : سير أعلام النبلاء 4 :١1‏ 117 00-790:18؟ وتاريخ الإسلام /!: 0ه والعبر في -خبر من غبر 7: 17؛ ابن شاكر الكتبي : عون التواريخ خ ٠٠١ :7١‏ و ظ؛ الصفدي : الوافي بالوفيات :١7‏ 507-50؟؛ القرشي : الجواهر المضية 7: 597-595؛ ابن المرتضى : طبقات المعتزلة 848 84؛ ابن حجر : لسان الميزان *: 66؟507-5؛ ابن قطلوبغا : تاج التراجم ١"؛‏ الداوودي : طبقات المفسرين :١‏ 2-775 557؛ ابن العماد: شذرات الذهب :١‏ ١72.458.لم‏ 622-3.مم ,02451 ,ال1ند58 .1 :1033.مم ,[ تطعا لدظ-لكق .اعد “الل ,وعد همآه؛ رشيد الخيون : معتزلة بغداد والبصرة 5/26 73066. 00 يبدو أن هذا التأريخ » الذي وَرَدَ عند ابن حجر العَسْمّلاني » غير دقيق خاصّةٌ وأنّه بدأ في تأليف «كتاب المقالات» سنة نيِف وتسعين ومئتين» أي وهو مازال في أوائل العقد النَالِث من تَُمْره» وعليه فيجب أنْ يكون تأرِيحُ ميلاده على الأقل قبل ذلك بعشر سنوات . 00 القاضي عبد الجبار: فضل الاغتزال فيما يلي 189. وتَقَدّمَ كثيرًا من سَلّف . وله كُقْبُ ناهيكٌ بها جَوْدَةً وإثّقانًا وإِنْصافًا مع الأخلاقي الجميلة والعِلّم بالحديث والفًرائض”"© وواققَ أبو القاسِم البَلْحِىَ أبا الحَسَينٌ الخيّاط في جميع اغتقاداته » وانْقَردَ عنه جَسائلَ منها قَوله : إنَّ إرادَةً الله تعالى ليست قَائِمَةً بذاتِه ولا هو مُرِيدٌ إرادته» ولا إراكتّه حادكةٌ في مكل » ولا لا في مكحل . بل إذا أَطِْقَ عليه أن مريدٌ فمعدة أنه عالِ قادِدٌ غير مُكرَوِ في فِعْلِه ولا كاره . وإذا قيل إِنّهِ مُِيدٌ لأفْعالهِ» فاراد أنه خالِقٌ لها على وفْق عِلّمِه . وإذا قِيلَ إن مُرِيدٌ لأفُعالٍ عباده فالمراد أنه راض عنها , آمدْ بها" . وذّكر أنه ل أراد اعد من عند أبي الحْسَنٌ المتيّاط إلى مُراسان أراد أنْ يَجْعَلَ طَرِيقّه على أي علي لبان » فسأله أبو الحسين بححقٌ الصُحْبة أن لا يَفْعَلَ ذلك ؛ أن حاف أن نسب إلى أبي علي الججائي 0 تراك الود ااي لتصْلد غك أشتائه ني الحعيق الخاط . وأضافٌ القاضي عبد الجكار: كان حَسَن التُسْفَة » رُوِيَ عن بعض أَصْحابٍ أبي هاشم أنه دَحَلَ إليه فكان يُظْهِدُ الاشتفادة منه . ومهما يكن فقد طَلَّ البلْحِيُ رَعِيمَ مُعْتَِلَة بَعُداد » وهاجمه لذلك مُعْترِلَةُ الببضرة بِشِدَّة كما يَتَضِحُ من كتاب «مسائل المخلافٍ بين التضريين والبعدادِيين) لق رَشِيدٍ التمسابوري تلميذ القاضي عبد الجبار» الذي رما كانت أَهَمٌ مَؤضوعاته تلك التي يَدُحضٌ فيها آراء أبي القاسِم البَلْخِي في كتايه «عُيُون المسائل)" . (' النديم : كتاب الفهرست :١‏ ١٠١5؛‏ ابن حجر: لسان الميزان 4: 4-8. 00 ابن شاكر : عيون التواريخ - خ :٠١‏ ١٠٠و؛‏ الصفدي : الوافي بالوفيات 1١١-7؟‏ (عن كتاب الفرق الإشلامية لابن أبي الدَّم) ؛ الذهبي : تاريخ الإسلام /: 8ه8. (" القاضى عبد الجبار: فضل الاغتزال فيما يلى ١9؟.‏ زفق .5951١ نفسه‎ با ا أبو القاسِم اللي ادا وثُدْسَبُ إلى أبي القاسم البَلْخِي «الفِرقَةٌ الكغريّة» من المُعَْلَة0'© والتي تُضافٌ أخيانًا إلى الفرقة الحيَاطِيّة المدَسُوبّة إلى أشتاذه أبي الحسين المنياط 2 . نا في القُوع فكان أبو القاسم البلْخِي يَذْهَبُ مَذَْهَب أبي عَنيقة"” . وإذا انْتَقَلنا إلى مَجْرَى عياتِه العَمَلِيَّ سنجده عَمِلَ بالكتابة في بلاط الأمراء لفتّراتِ طويلة : ا في مَيْرَةٍ كاتا لمحمّد بن زَيْد الدّاعي ؛ 1 اللي : «ما كُتَئتُ بين يَدَيْ أحد إلا اسْتَصْكْرئه نفسي » حتّى كَتبِتُ للدّاعي محمد بن رَئْد) . وكان في هذه المَيْرة يِكْبُ البئعات والسبيه [كذا] شهوا شَّهْوَا وسَئَة سَنَدَّ» فلا عَدَلُ على ذلك ا ل القاضي عبد الجبّار » تَتبكَعَ ذلك فأضلك9 , ولا وََدَ أحمدُ بن سَهْل بن هاشم الْووَزِي - أحدٌ قُوَادٍ نَضْر بن أحمد الساماني ا ل ل ل ل المعروف » على أن يَسْتَوْزِرَه فأبى عليه وانّحَدَّه كاتا 000 أبا القاسِم البَأخي وَزِيا . وكان الوايثِ الشّهْري للتأي َل زم ورا بينما كان رايب أبي زيد خحمس مئة درم وق » فكان أبو لقايم بمو الحانَ بزياةة ةزم من ره لأبي رَيْد ونُفُصان مئة دِوْهَم من رِرقٍ نَفْسِه » كما كان يأَحُذُ ما بلي من الدّراهِم ويام لأبي زَيْد بالوضح الصّحاح » أي أنَّه كان يُوْيْدُهِ على نَفْسِه»ع وهو ما يَتَفَقّ مع صِفَاتِهِ التي أُوْرَدَها القاضي عبد الجبّار من أنه كان مَغروكًا بالشححاء والجود والهمٌة ('2 عبد القاهر البغدادي : الملل والنحل ١78-١71‏ والفرق بين الفرق ١87-١١‏ الإشفراييني التبصير في الدين 84 80؛ المقريزي : المواعظ والاعتبار 4: 405. 9') الشهرستاني : الملل والنحل :١‏ “الا. 7 القرشي : الجواهر المضية 5951:7-/791. 0 القاضي عبد الجبار : فضل الاعتزال فيما يلي ١9؟.‏ 7 أبو حيان التوحيدي : البصائر والذخائر ؟: 8٠١‏ ياقوت الحموي : معجم الأدباء ": 5-978 . 18 د مُقَدْمَةَ المحَمَوّ العالية9") ؛ وَاسْتَمَرًا على ذلك مُدَّة . وكان أحمد بن سَهْل خَلَعَ نَصْرَ بن أحمد 0 رقم م ا 1 أبو القايم ا م 0006 000 وزير فير وذَكرَ الخطيبُ التعْدادي أنه في الفَتّرات التي كان يَرِدُ فيها أبو القاسِم البَلْخي مَدِيئَةَ السّلام » كان يقْصِدُ والِدَ أبي حُبئِد الله مُحَمّد بن عِمْران بن مُوسَى المورُباني وْقِيمُ دده » فقد كانت بينهما صَداقَة َه وَكيدّة » وكان إذا رَجحعَ إلى بده لم تتقَطع كثبّه عنهما”" . وما هو جَدِيد بالذكر أن أبا عبيد الله الْرربانى » كان فى ذازه مون مكانا فهذة الأها العلم النيه تتعوة عين 3 زر مسو رِ عا اين عيسو وكان البَلْحِيْ » حال تَوامجدِه يتغداد» يَعْشََى مجالِس الكُلّماء» ومن بينها مَجلِسُ أبي أحمد يحبى بن علي المنجُم الذي كان 1 خط يَخْضّْره المتكلمون » فكانوا يُظمُونه ويَوفُّونه ولم ‏ ين أحد في املس إلا وأتر به . ودَحَلَ المجلسن يومًا يَهُودِيٌ تكلم معه بَعْضُ الحصُور في ؟ نشخ الشَّْع , ؛ فبَلَعُوا إلى مَوْضِع حَكمُوا فيه لاسر الي ركان اكلام على لوديا ال رليم 000 ياد جلما لكل أجل من هنه؟ ال : ل0؛ ال : لمن كين أع لم يَحْصّر ؟ قال : لا؛ قال : فرأَئِتَ منهم أعدًا لم يَقُم إل ويُعَظمُني ؟, قال : لا ؛ قال : فتراهّم فَعَلُوا ذلك وأنا فارغ)؟!. (' القاضي عبد الجبار: فضل الاغتزال فيما يلي .551١‏ (' النديم : كتاب الفهرست :١‏ 514. ( الخطيب البغدادي : تاريخ مدينة السلام :١1١‏ 58. نفسه 4: 378 9 النديم : كتاب الفهرست :١‏ 4١58؛‏ ابن المرتضى : طبقات المعتزلة /84-8. أبو القاسم لبي الى وحكي أله رُئيَ يومًا في الطوافٍ (في مَؤسِم الحجٌ) وفي يَدِهِ جَرِيدٌ » فتَعَجَبَ النَاظِوُ إليه » طَنّا منه أنه يَدُعو الله من ذلك الجريد . فقال : إِنْي نبت في هذا الجزء أُشماءً إخوانى ومَنْ حك أَنْ أَفْردٌه بالدّعاء .. . فلذلك نَظوتٌ لد 30 , وأضناف القافتى ع دكار اد كان معزو قا بالكتكاء: والكووواليقة العالية» ورُوِي عن بعض مَنْ حضّرَه أن بض العارفين به أرادوا أنْ يُجَربوا نات قأيه » فَرَمَوا من مَكانٍ عالٍ بطشت على غَفْلَةٍ حبّى تَكسَرَء فلم يتحوك لذلك2 . ومَدَح أبا القاسم التلخي أَدَباءُ كبارٌ مثل أبي عبان التّؤجِيدي الذي قال عنه : «وكمّى به عِلْمًا ودِرايَةٌ وثِقَهٌ وأمائة)” وهو ما اعكيره ابن 5 حي حجر يما يُطِعَنُ به على التّؤجيدي2 ! أمّا مُخَالِفُوه في الاعْتِقَادٍ فَمَلَلُوا من شأنه حتّى وَصَفَّه عبد القاهر البعغدادي بأنّه وكان حاطت لَيِلِ يَدّعي في كل شيءٍ وهو خالٍ من كل شيع0" ؛ 1 4 0 8 ع 0 الرواية 0 0 إنْ أضافق 15 والتصازيف ا 50 حَْسَنَة الَّ وكيب 0 0 ا وَعُدَّة للددباء» ونُدْهَة في مَجالِس الكراء » وكانت في العراق اوها في ُراسان » وأئقة ئَمَة الذّنْا مَفُتونون بها مُعْرَمون بقَوائدها » حَتَّى نه 1 دَخَلَ أبو الحسن على بن باو او نات واد كاي اليا ار مشي املق له (' القاضي عبد الجبار: فضل الاغتزال فيما يلي .151١‏ (© نفسه فيما يلي 191. (') أبو حيان التوحيدي : البصائر والذخائر .١77 :١‏ 57 ابن حجر : لسان الميزان 88:8 5. (7؟ عبد القاهر البغدادي : الملل والنحل ١١17‏ والفرق بين الفرق .١81١‏ 00 ابن شاكر : عيون الأخبار ٠‏ ١٠٠و؛‏ الصفدي : الوافى بالوفيات /ا١:‏ 58. ب مُقَدّمَةٌ | لمحَقو جاء لام الكغبي فتعالوا تنظ إليه » فَاحْمَوَسّه أَهْلٌ العَصْر وعِصابَةٌ الكلام وجعلوا يبون لتر إليه ويتعجبونَ منه ويَنْظرونَ إليه ويشألوته عن الكغيي وخحصائله وشمائله . وكان مُدَّةَ بقائه بها كأنّه فيها من كبار الأؤلياء"" . وعلى العكس من ذلك فإنّه ا دَحَلَّ مديئة نّسف أَكْرم أَهلُها مره إلا الحافظ عبد امون 5 بن طُقَيِل؛ المتوفى سنة 85هالاهومء (وكان ظاهري المَذمَب شَّدِيدًا على أُمْلٍ قياس شع أَحَمدٌ بن حل وإشحاق بن إبراهيم بن راهوَيِه)”" فَإنَّه ما سَلَّمَ عليه وكان يُكَفّوه» فسأَلَ الكغبي عنهء فقالوا : لا يَدُخُلُ على أَحَدٍ » فقال : نحن نأتيه . فأناهُ» فلمًا دَخَلَ عليه لغ يَقُم له ولم يَلْتَفِت إليه من مخرابه فلم الغِي وعَلّفَ من بعيد : بالثه عليك يا شَّيِخ , أي لا تَقُم » ودّعا له قائمًا وانْصَرَفَ وَدَفْعَ الحجلٌ عن تفينة9 , وكان الكغيي لا يُحْفِي مَذْهبه » فكان صُلَحاء هل بلح » كما يقول جَعْفَرٌ المسَسْمَمْفِري » ينالون منه ويقدحون فيه ويَزمُوته بالرندقَة . ول صَنّفَ أبو رَئْدٍ لبخي «كتاب السياسَة) 8 الخادم » وهو إِذْ ذاك والي تلخ ؛ قال الكغيئ : قد جْمَعَ الله تعالى السياسة كلها في آيِ من القُآن حيث يقول : «كأيها اليرت انوأ إِذا لَقِييرٌ فِصَهٌ كائبتوا وأدذكروا أنه كزرا عَم يت © موا أله وتشولة وله تسوغرا فقوا وتته: رضة واصززواً بذ لاي َلصَّرِستَ 46 [الآيتان ه54 ”4 سورة الأنفال)( ب" ويَذْكُرُ ابْنُ الموْتَضَّى أنَّ جَمْعًا غَفِيَا في حُراسان امْتَدَوا على يَدٍ أبي القايم لبخي » أي صارُوا مُعْتَِلَ*) ؛ وبالتالي فليس مُسْتَعْربًا أنْ لا يَوْضَى عنه أَمْلٌ الشنّة (') ابن شاكر : عيون التواريخ :7٠‏ ١٠١٠١ظ‏ . (') الصفدي : الوافي بالوفيات 15: 582. 7" الذهبي : تاريخ الإسلام /1: 6ه" وسير أعلام النبلاء 1: 44١‏ ابن حجر : لسان الميزان 597-588. (؟) ابن شاكر: عيون التواريخ ٠؟:‏ ١٠٠او.‏ © ابن المرتضى : طبقات المعترلة 8/4. أبو القاسم البَلْخي مُوَلْفَائه اسم فهاجمه وعَقَائدَه أبو مَنْصورٍ الماثريدي الذي تقض ورَدٌ على عَدَدٍ من مُوْلَاتِهِ مثل «أوائل الأَدلّة و«تؤذِيب الجدّل) و«وعيد الفُسَاق» » كما نَقَضْ الاي شْعَريٌ كذلك كتابّه «أوائل الأدلق0» ؛ وَطَعق كذلك ابْنٌ حَجَرٍ بأبي يان التّؤجيدي لأَنّه سَهِدَ على عِلّْمه وأمائيه”" . وَاخْمَلَمَت المصادِرٌ في تأريخ وَفاةٍ أبي القاسِم البَلْخِي » بين سنتي 09٠7ه/‏ ١1م‏ ولا 9ه/ 89م والأوْج أن تريح وَفَاتَِه كان في شَّعْبانَ سنة 5١'ه/‏ ١مء‏ كما اتَمَقَ على ذلك أُعْلَبُ مَنْ تَوْجَمَ له (الخطيب البَعُدادي وابن الجؤزي وابن الأثير وابن شَاكر الكبي والصَّمَدي 5 وابن حجر والدَّاوودي) » وعلى التَضْعِيف تكونٌ وَفائّه بين سنتي 07١اه/‏ وم و819اه/ ١وم.‏ اه 0 ٠‏ م مولام نًََا لأنَّ أَعْلَّتِ ما وَصَلَ إليَا من مُؤلّفات المُعَْرلة مثُلُ المدْرَسَةَ الأصيلة للهخترلة » وهي الدرّسة البضرية » م خلال مُولّفاتِ القاضي عبد الجهار وثلايي أبي رَشِيدٍ النسَابوري وأبي الحسَين الببضّري وى سحي السو بن أحمد بن مَتَوَْه التي تَضَكْتت تقولا مول من مات وأقُوالٍ شوخ المعمرِلَة السَايِقين عليهم وعلى الأحصٌ الجبائيان » أبو علي وأبو هاشم ؛ فإنَّ وُصُولَ بَغض مُوْلّاتِ أبي القاسم عيذ اللودين ا عمد اه محيوة بلي الكغبي » إِضَافَةَ إلى «كتاب الانتصار» ِسَّئِخه أبي الحسين المخيّاط”" إليناء وهما من تُثلِي المَدْرَسَة البَعْدَادِيّة للاغتزال» يَجعَلّنا تَسْتطيمٌ أنْ تُقَارِنَ بين آراٍ المَدْرَسَتَينُ ومَوَاقِع الاختلافٍ بينهما . (1) ]بن شاكر: غيوق'التوازيخ ٠21.‏ أظء 7ن جر : لسان الميزان : 5606,. (" وَصَلَّت إلينا منه نُسَحَةٌ كيد كتتت سنة 7141ه/ 1505م (خلال العصر البْوَئْهي) نَشَرَها المستشرق السويدي هنريك صمويل نيبرج في القاهرة سنة ©؟5١م‏ وَرَدَ عليها تحذير يحرّم تداول الكتاب بين- َم ما َيرُ مَقَا َه مَدرسَة بدا » تَفْضِيلُ علي بن أبي طالب » رضي الله عنه » على خُلَمَاءِ رَسُولٍ الله عَكِندِ الآحَرين » 0 ابن أبي الحديد :«وقال البَعْدادِيُون قَاطِبَةً» قُدَمَاؤَهم ومُتَأخروهم : إِنَّ عَلِيَا لعل مِنْ أبي بكرء بينما يرى مُعْتَرِلَةُ البَضْرّة أنَّ عَلِيًا هو الأَفْضَّل حين أسْيِدَت ت إليه الخلاقَةُ فقط)2"0, مَعْنَى التَدَوُج م بالافضليّة . وتَحَوّلَ اليلاف بين البَصْريين والبَعْدادِيين في مَرْعَلَّةٍ من المرَاحِلٍ إلى خلافٍ عِلْمِي حَؤْلَ سُقُوطٍ الأجسام وشَّكلٍ الأزض وأضل الألْوانٍ وأضلي اللّغة... إلى غير ذلك . ووَرَدَت هذه المقالاتٌ لأوَلٍ م مَرَةِ في تاريخ الاغتزالٍ في كتاب «عُيُون المْسائل) لأبي القاسم لبخي . وألّفَ أبو القايم لبخي كبا مَشْهورَةٌ ذْكَرَ أَعْلها أبو الفَرَجٍ محمد بن إشححاق النَدِيم في «وكتاب الفِهُرشت» هي : «كتاب المقالات» وأضافٌ إليه «عُيُون تايل والجوابات) » وكتاب «لعُرَر وَالتَّوادِر) » وكتاب «(كيفيّة الاسْيِدْلالٍ بالشَّاهِدٍ على الغائب» وكتاب «الجدّل وآداب أُمْلِهِ وتَضحيح عِلَلِه » و«كتاب السْنّة والجماة) » و«كتاب جايس الكبير) » و«(كتاب الجالس الصَّغْير) » وكتاب «نَقَُض كتاب الخليل على بآغوث)”" و(الكتاب الثاني على أبي علي في الجنّة) وكتاب «مسائل الممجئدي فيما خالّف فيه أبا علىّ) » وكتاب نانك مَقَالة أبي الهُذَيْل في الجير) وكتاب «المضاهاة على [محمد بن عيسى الْلقّب ب]تدغوث»؛ وكتاب «التّفْسِير الكبير لقني © شهادة على التّعَصضّب ضِد المعتزلة من مخالفيهم . ابن أبي الحديد : شرح نهج البلاغة ٠ :١‏ 2 كذا وَرَدَ العنوان عند اندم ؛ وعند ابن حجر نقلاً عن جعفر المُستَغْفِري ء أنه صَتْفَ كتابًا في القذوض يعيث فيه أشياء على الخليل بن أحمد القُراهيدي (لسان الميزان #: 88 ؟) . ('» يقع في اثني عشر جزءًا ذكره القاضي عبد الجبار وقال : له كتاب تفسير أَحَسَنّ فيه (فيما يلي- أبو القاسم اللي - مُوَلْفَائه م وكتاب «فُصُول الطاب في الود على رجل نبا بجُراسان» وكتاب «النّهايَة فى الأصْلّح على أبي علي الجبائى») < ونَقَضَّه عليه الصَّدِمَري > وكتاب «الكلام فى الإمامّة على ابن قبة) وكتاب «التَفُض على الرازي في العم الإلهِي)0© ١‏ 6 000 سس . . 2 ولم يَذّكر النَّديمُ بين موّلفات البلْخي كتاب «مّحاسن تُخراسان) » رغم أنه من 3 2 2 و 092 ع 5 20 مصادره وَاعْتَّمَدَ عليه فيما ذكره عن المغتّرلة الأوائل9 , وكذلك كتاب (ما خالف فيه أضحابَه) الذي نَقَلَ عنه كل من أبي رَشِيدٍ النِسابوري” وابن مَيويْه»» وكتاب «أوائل الادلة في أْصُولٍ الدّين) © الذي رََ عليه كل من الأشعري والماثريدي7») وابن قُورَك" » يقول الأشّْعري : وداألْفُنا كتابًا كبيرًا نَقَضّنا فيه الكتاب المعروف ب (نَفُضِ -550)؛ وذكر أبو يوسشف عبد السّلام بن محمد القَرُويي تلميذ القاضي عبد الجبار» المتوقى سنة هم ٠5١٠م‏ أنه ملك تفسيرين : تفسير ابن جرير الطبري في أربعين مجلَّدًا وتفسير أبي القاسم البلخي (السبكي : طبقات الشافعية الكبرى 0: ١؟١)؛‏ واختصر أبو طاهر الذّهْلي السَدُوسي البغدادي المالكي هذا التفسير (الداوودي : طبقات المفسرين )١5‏ ؛ وتوجد نقول من هذا التفسير في أمالي المرتضى . ('» النديم : كتاب الفهرست :١‏ 5 ١5؛‏ وعنه ابن أنجب الساعي : الدر الشمين في أسماء المصنفين 81717 والداوودي : طبقات المفسرين 5١15 :١‏ 4757579 622-23.صم ,1 045 ,الام2عة .1. وانظر عن «كتاب العِلّم الإلهي» محمد بن زكريا الَازي ورد مُفَكري الإسلام عليه ما كتبه بول كراوس في كتابه رسائل فلسفية لأبي بكر محمد بن زكريا الرازي» القاهرة - جامعة فؤاد الأول 68وم, 417٠١ ١١١‏ وانظر كذلك انتقاد أبي القاسم البلخي لمحمد بن زكريا الرازي عند غريغوريوس بن العبري في مختصر تارخ الدول .١58‏ (') الندم : كتاب الفهرست :١‏ /زدم 51م كم 91م 501 ركنت 6511:513١‏ 518. (' أبو رشيد النيسابوري : مسائل الخلاف بين البصريين والبغداديين 49 وه *3 1 2314٠‏ 7304 511. (؟ ابن متويه : التذكرة في أحكام الجواهر والأعراض .١5‏ © النسفي : تبصرة الأدلة في أصول الدين ؟: 21575 .١4‏ 59 المصدر نفسه :١‏ الاى لاف «: 579ل 15. 7 تحتفظ المكتبة الوطنية الفرنسية بنسخة من رَدٌّ ابن قُورَك برقم .25.174 4 مُعَدمَة | حمر تأويل الأدلة على البلْجى فى أُصُولٍ المفترلّة) 2 وكتاب اتويت انلبةل:© وكتاب «رَدٌ وَعِيدٍ الفُسَاق)22 » وكتاب «قبول الأخبار ومَعْرِقٌة الإجال» » الذي الْقَرَدَ بذكره ايْنُ حجر العشفّلانى » وهو كتابٌ انتَقَدَ فيه مَصَادِرَ الحَديث الأضْلية©» . ره 0 5-000 ل ولم يَصِل إلينا من مُؤّلفات البلخئ سوى ثلاثة كتّب : ١‏ (ركتات المقالات» وبآخره 3 «غُيُونُ المسَائل والجوّابات) في مُجَلَّدٍ واد يَتفِقُ مع الشّشحّة التي وَقَفَ عليها النَّدِم . والتَحَةٌ الوَحِيدَةُ لهذا الكتاب التي وَصَلَّت إلينا اكْتَشَّمّها والدي» رَحِمَهُ الله » في اليمن أثناء زيارته الأولى لها سنة 907١م‏ [انظر فيما يلي ]3/١‏ . و«كتابٌ المَقَالات) سَجلَ فيه أبو القاسِم البَلْحِىَ مُقالات فِرَقٍِ أَهْل الملّة دون للهجرة , وَاعْيَمَدَ فيه على الأححصّ على ما كتبه سَّيْحَهُ أبو الحسَينٌ عبد الوّجيم بن محمّد بن عُئْمان الخياط» يقول : (فإنى اعْتَمَدْتٌ فى كثير من المقالات عليه وسألتُهُ عنها سِفامًا وفي كتُبِي إليه » فإذا قُلْتّ : قال أبو الحسَينٌ فإِنّي أَرِيدُه دون من 0 ُ 7 ٍ_ يوافقه في الكثيّة من أَصُحابنا وغيرهم)” », وهو ما يؤكد ما ذكرّه القاضي عبد الجكار من أنه كان يُكاتِث شَيِكه أبا الحسينْ المتكاط بعد عَؤْدّتَه من عنده حالاً بعد 6 اط (' ابن عساكر : تبيين كذب المفتري .17٠0‏ (' النسفي : تبصرة الأدلة في أصول الدين :١‏ 477. 7 المصدر نفسه :١‏ 475. واستشهد أبو مُعين التّسَفي بأقوال أبي القاسِم البَلّخِي في كتابه تبصرة الأدلة في أكثر من ثلاثة وعشرين موضعًا . () ابن حجر : لسان الميزان 8: 508. © أبو القاسم البلخي : المقالات - خ ؟ و. 260 القاضي عبد الجبار: فضل الاعتزال» فيما يلي 0٠5؟.‏ أبو القاسم اللي - مُوَلْفَائُه و المحم عدد لبي ما يُعَادوِلُ رجالٌ الملبقات اسع الأولى عند القاضي عبد الجكار الذي تَوْجَمَ للبَلْخِي نفسه ولأصحابه ومُعاصريه في الطقّة التَامِئة . ومقارئة تُقُولٍ النِّيم عن البَلْخِي من كتابه «مّحاسن حُراسان)22 جد أنَّ ما وَرَدَ في هذا الكتاب - الذي أَلَقَهُ اللي بعد كتاب «المقالات» ‏ أكثد خَحرِيرًا وأَدَقُ في طَريقَة الوض . وربما كان كتابٌ «المقالات» للبلي هو امال الذي أَلْفَ على مِنُوالهِ الأسْعريٌ كتابه «مقالات الإشلاميين واحتلاف المصَلَينَ) . والكتابُ من مصادر ابن مَنَّويِه في «التّذّكرَة في أخكام الجواهر والأغراض)0© والملاجمي في «الْعْتَمَد في أَصُولٍ الدّينَ»”© وعبد القاهر البمُدادي في «القَوق بين الِررق)9» و«الملّل والشّحل)© 2 َالأسْفَرابيني في «التَّبَصِير في الدّين)29؛ والنّسفي في «تبصرَة الأدِلّة»©» وابن الجؤزي في «المْنتَظم)00؛ وتَقََ عنه تَشْوانُ الميذيري » لمتوفّى سنة 1هه/17١١‏ مء ثقولاً مُطُوَلَةَ في «رسالة الحور الجين»0*©» مما يَدُلُ على أن الكتا كان مَغْرومًا في اليمن في القرن السَادِس الهجري/ الثاني عشر الميلادي » ويكون بذلك من بين الكت التي وَصَلّت إليها في زَمَنِ المتوَكلٍ على الله أحمد بن سُلَيمان©. ولكنّ التُقول التي تَقَلّها نَشُوانُ اليمّري بها زياداتٌ (' الندم : كتاب الفهرست :١‏ لاهو 11م 9ه وه 501١‏ وكءت .لثم 5١5‏ (') ابن متويه : التذكرة في أحكام الجواهر والأعراض 577. (' الملاحمي : المعتمد في أصول الدين 81/8. (؟) عبد القاهر البغدادي : الفرق بين الفرق 2118 .1١١5‏ 27 عبد القاهر البغدادي : الملل والنحل لالم 2154 17١‏ 78( 138. الإسفراييني : التبصير في الدين 87. 9 النسفي : تبصرة الأدلة في أصول الدين .80١ 88. :8 45.9 :١‏ 59 ابن الجوزي : المنتظم في توارخ الملوك والأثم 6: .7١1١‏ 7 نشوان الحميري : الحور العين ١١5-؟51.‏ 2١ (‏ انظر فيما تقدم للحن #رخر ره 5 خذ مُعَدمَة المحقق 2 0 ول 3 0 وخلافاتٌ تَدُل على أنه كان يَنْقل عن نُسْحَةٍ بعيدة عن نُشخحتناء التى وُجِدَت أيضًا في اليمن » وثتفنُ مع التمَولٍ المنسوبة إلى نَشْوان عند ابن الموْتَضى في «النْة والأمل) . ففي نُشَحَحتّنا [فيما يلي ]7١‏ نص عِبارّة «وكان رَئيسَهُم) وهي موجودة في المَصْدَرَيْن المذكورين ؛ وانظر كذلك العبارة التى تَّبِدأُ بعد عُنُوان «ومن الْيَمَن) [فيما يلي +00 فالكلامُ عند نَشُوان وابن الموْتَضَى مُخالِفٌ تمامًا لما عند البلْخِي . كما نَقَلَ عنه ياقوت الحموي في تَوْجَمَة الجاجظ في «مُغجم الأذباء)" . أنَا كتابُ «حُيُون المسَائل والجَوَابات)» فكتابٌ يتناول مَسائِلَ الجواهر والأغراض » تَقَلّ عنه ا مشعودي عند حديثه غن بار الهند قائلاً : «(وقد ريت أبا القاسِم البَلحِي ذَكْرَ في كتاب «مميون المسائل والجوابات» وكذلك الحسن بن موسى وريه في كتايه لدجم كتايد 1 أ 0 عَذَاحِتَ 00 بأثواع القذاب»© , . وكان الكتاث المصِدَرَ الؤئيس 7 اعْتَمَدَ عليه 0 رسك التسابوري عند عَوْضِهِ لآراء أبي القاسِم البَلّحِي باغتبارها مده درس مُعْمَِلّة بعُداد في مسائل الجؤهر والعرض ومحبحج كل قَرِيقٍ فيها , » في كتايه «المسائل في الميلافٍ 0 0 فقد شيل أبو رَسيدِ أنْ السائل لني : يَف 0 على عن قا ؛ وطريه أ خم إلى ذش أي لي اقايم الي في القضية ثم يَرْدُ عليه برأي لأبي هاشم ء عِلْمَا بأنَّهِ يولي هنا اخترامًا مَلْحوطًا للتلّخي ويُسَمّيه «شَّئِحَنا9؟» » في الوَقْتِ الذي يَفْسُو فيه على أنْباعه وأنْصاره في رُدُودِه عليهم . 00 ياقوت : معجم الأدباء :١5‏ هم736. ('» المسعودي : مروج الذهب :١‏ 0 - 48. 2 أبو رشيد النيسابوري : مسائل الخلاف بين البصريين والبغداديين /؟. 9 المصدر نفسه وى هم 5م لم أبو القاسم التلخي - مُوَلفائه بخردا ونَقَلَ عنه في أكثر من أربعين موضِعًا”© . والكتابُ كذلك من مَصَادِر النَسَفِي في «تنصرة الأدِلّة)2 . نَشَرَ الكتاب عن صُورَةٍ للأصْلٍ المحفوظ في خزانّة والدي » رَحِمَهُ الله ولا أدري كيف وَصَلَ إليهم إراجح عبد الحميد سعيد كدي وحسين خائصو وعبد الحميد راجح عبد الحميد كزدي وَصَدَّرَ عن دار الحامد للنّشْر والتّؤزِيع في عَمّانَ سنة 4 ٠١١‏ م2 نشرةًٌ لا تَْتَحِقٌ يتنا «خاصّةً وأنّهُم ذكروا في المقدّمَة أَنّهُم نشروا الكتات رغم أَنَّ ملق مُغترك مُخالِفٌ لفكر أهل الشئّة لأنَّ نَشْرَ العلّم مُفيد ! ١‏ دقَبُولَ الأخبار ومَغرقَةٌ التّجَال» وهو كتابٌ في مُصْطَلّح الحدِيث الْتقَدَ فيه مَصَادِرَ الحديث الأَضْليّة . وَصَلَّت إلينا منه تُسَحَةٌ محفُوظةٌ في دار الكتب المصرية بالقاهرة تحت رقم ١4‏ مصطلح حديث م. وهي نُسْحَةٌ توجِمٌ إلى القرن الخامس أو السَادِس للهجرةء تَقَعُ في ٠‏ ورقة» على الجزأين الأوّل والسَادِس منها تملك باشم محمد المظَفّري [عاشٌ في القرن النّاسِع للهجرة » وهو يَلْمِيذ للمُوّرّخ المصري الشهير تقي الدّين أحمد بن ا المظفري اند كم نمكة عبها شه 15/179 ام [نَشَرَةٌ عبد الوّحيم أبو عمرو الحسَيني في بيروت - دار الكتب العلمية سنة٠٠٠٠م].‏ وواضِحٌ من كثرة الود على لبي من مكرين معروفين مثل : الججائيين وَالأشْعر وابن قُورَك والماتُريدي وغيرهم, أَنَّ مناه شخت مفكري ومؤاخي عَضْره . (أ المصدر نقسة هم دى لاه الى هون ارك ررك لامك ارك للك لالال وى ملسن لاسن ررس واطسل الس ولس مك إلى الا 00 النسفى : تبصرة الأدلة فى أصول الدين ”: ه”"2)5 6٠١ه.‏ ("© السخاوي : الضوء اللامع 17: 75. ا مقلم '- القَائىعبد يسار قاض القطناة غماة الذيع إن مده طيق الفا رين اعنك ين عبد الها وي أحمد بن الخليل الهّمَدانِي الأسَدآبادي”" . وُلِدَ بين سنتي ٠ه‏ وه81ه/؟ مه ووم في أسَدآباد على بُعْدٍ ؛ ه كم جنوب غربي هَمّدان في سمال غربي إيران الآن. وهو يَنْحَدِرُ في الأعْلَبٍ من عائلة رَقِيقَةِ الحال» ودَرَسَ في شَّبابه العُلومَ الدّيئية في أسَدآباد وقَروين وهَمَدان وأضبهان وعسكر مُكرم والبضرة تقلا بين هذه المُدّنِ » على عَدَدٍ من كبار العلّماءٍ والمُحدّئين7” . وحخط به المَطافٌ فى (' راجع ترجمة القاضي عبد الججار عند الخطيب البغدادي : تاريخ مدينة السلام 7 1: 4415-4114 الحاكم الجشّمِي : شرح عيون المسائل فيما يلي 45/571 عبد الكريم الرافعي : التدوين في أخبار قزوين ؟: 59-574ه؛ ابن الأثير : الكامل في التاريخ : 3915. 9: 21١١‏ 884؛ الذهبي: سير أعلام النبلاء :١07‏ 740-5154 وتاريخ الإسلام 5: 2577 4 55 وميزان الاعتدال ”: 087 والعبر في خبر من غبر *: 5١١؛‏ الصفدي : الوافي بالوفيات -5١ :١8‏ 84؛ السبكي : طبقات الشافعية الكبرى ©: 4817 ابن المرتضى : طبقات المعتزلة 157١-7١١؛‏ ابن حجر : لسان الميزان 7: 5417-5485؛ السيوطي : طبقات المفسرين 5١؛‏ الداوودي : طبقات المفسرين ”: 58-555 ؟5؛ ابن العماد : شذرات الذهب ": ,5٠١5‏ وللدكتور عبد الكريم عثمان : قاضي القضاة عبد الجبّار بن أحمد الهَمّداني » بيروت 971١م‏ ونظرية التكليف - آراء القاضي عبد الجبار الكلامية » بيروت ١191م‏ . وانظر كذلك : ,15171 [ه د10 2؟1 علجعا|ن] ,اللتخعنا10] .1 .© 624-267.مم ,1 045 ,اللام2طة .1 4 ,أعءعءم5 0لع1دءز) 0005 ,81855 .1.1 :1971 01010 منقططول -له لط" له ممنطاط عدا له لط4' ممموط | باط ةق 21ون0)-! ين03) تالعها' ناا عطا أه برومامعط 1 ع/اتادوانءءمى ءطا ها بزونااى 15]آ عط1» ,5015ا1]8 .5 اتالطهقد0 ,1976 معلاعآ ,لمسقلوسرهلط-له لدوسيا م وط: عقططهول 4864881814] 1 :3-18.مم ,(2005) 37 17/455 ,«نقط6دآ-له لطة' :030 ؤه الوط لصهة 7لا ب9-18.مم ,1/3 تمقطلودموط-لت 20 تراك صطز عقططهل له لط4 امج ' أ معزو اجعمل] .116-18.جم ,1 20 :انكل بط عقطط هلله لطم يانه معنصهط 12لءممالعنت7ا8ط ,0 لانااعص مالل (') انظر أسماءهم عند الخطيب البغدادي : تاريخ مدينة السلام 44١4 :١7‏ السبكي : طبقات الشافعية الكبرى ه: /ا8. القاضى عبد الجبار إوع” البَضْرَة سنة 18145ه//اهوم2 وهي. سيل من أكبر مراكز التَّقَافَةَ الإسشلامية والعقائديّة منها بِوَجْهِ خاصٌ(©2. كان تتجل مَذْهَب الشَافِعي في الفروع حنّى أضبح من كبار فُقَهاءٍ الشَّافِعيّة . وكان يَذْهَبُ في الأصُولٍ مَذْهَبَ الأَسْعَرِيّة: ولكن بعد دُخوله إلى البَصْرَةٍ وتَعدفِه على العالِم الاغْتِرّالي الشّهير أبي إشحاق إبراهيم بن محمد بن عَيّاشُ”" تحَوّلَ إلى مَذَْهَبٍ الاغرَالٍ وتَعَمَقَ عق في دِرَاسَةٍ الفكر الاغترّالي . ثم رَحَلَ إلى بَعْدَادَ وأقام عند الشّيخ أبي عبد الله الحسين بن علي .. ابن إبراهيم الكاغَّدِي الْبَصْري المعرزو فا لقا الذي قال عنه القاضي : «لا جَرَمَ أنَّ التَفْعَ بالدّوْسِ عليه تظيم » فإ أخلى بعد الثلاثين والثّلاث مئة إلى أن مَضّى لسبيله سنة شع وستين وثلاث مئة . .. ومن طَرَائِفٍ أره أَنَّه كان يُطَوّلُ في أماليه ويَحْمَصِدُ في دَرْسِه) على خلاف العْلَمَاءٍ في ذلك©) . وحين يُذْ كد اسْمُ م الس خ أبي عبد الله مُجَرّدَا عند القاضي عبد الجبّار» فهو المقصود به . . وصَئّفَ القاضي في الفترة التي صَحِبَ فيها أبا عبد الله البضري كنبا كثيرةً ذكرها في نهاية كتاب «المْعْني في أبواب التَّوْحِيدٍ والعذل)2 . وبَلَعٌ من إغججاب القاضي بأبي عبد الله الِضْري أنه أرادّ أَنْ يَقْرأ عليه فِقَّهَ أبي حَنِيمَة فقال له : هذا عِلْمّ كل مُجْتَهِدٍ فيه مُصِيب » وأنا فيهم ) » فكن في أحاب الشَّافِِيَ » فكان . وبالفعل أَصْبَح القاضي عبد لجار من كبار قُقَهاءٍ الشَّافِعِيّة » إلا أنه َه على وراسة عِلْم الكلام وكان 00 انظر عن أهمية البَصْرّة في الفكر الإسلامي دراسة شارل بلا : اوزانم هط بتملاعه .نر 3 قوط ليلق 6 عل #متاموتضتة! هل اأء معتروو0 (' النديم : كتاب الفهرست :١‏ 4 17؛ القاضي عبد الجبار : فضل الاعتزال فيما يلي 775؛ يقولٌ : وهو الذي دَرَسْنا عليه ولا . 0 نفسه .5719-5781:١‏ (؟) القاضي عبد الجبار: فضل الاعتزال فيما يلي 758 و 4 89. القاضي عبد الجبار : المغني في أبواب التوحيد والعدل ١؟/ 58:١‏ 1» وهي : نَقْضْ اللّمَع للأمْعري» وكتاب العُمّد » وكتاب تُقُريب الأصول , وكتاب تهُذيب الشَّوْح » وكتاب المَبٍسوط » وكتاب شَّوْح الجامع الصّغِير» ١. يقولٌ : «للفقَهِ أَقْوَامٌ يقومون به طَلََا لأسباب الدُنياء أمَا عِلْمُ الكلام فلا غَرَض فيه سوى الله تعالى)2" . وهكذاء على عكس ما فَعَلَ أبو الحسن علي بن أبي بِشْر الأشّْعري عند مُتْقَلَبِ القرن الثَّالِثْ الهجري » جاءً القاضي عبد الججار بعد وَفاتَه بخمسين عامًا » حول من الثَّمْلٍ إلى التَوْحِيدٍ والعَدل » فكسَب بذلك الفكر الاغتزالي شَّخصًا د عل أكبر جامع لأفكار الْعْمَِلَة كما تطوّرت في القُرِونٍ السَابِمَةٍ عليه على يد أشلافه الكبار الذين فُقِدّت أُعْلَبُ مُصئّفاتهم ولم تصل إلينا . وإذا كنا لا تَعْرفُ متى ارْتَلَ القاضي عبد المتكار إلى بَْدَاد » إلا أنه من الم كد أنّه غادرَها إلى رامَهُوْمْر - وهي عِنْدئِذٍ إخدّى مَعاقِل الاغتزالٍ المشهورة - سنة <8ه/.17وم؛ حيث ابتدأ بإملاءٍ كتابه العظيم «الُمْنِي في أَبوَابٍ التَوْحِيدٍ والعَدّلٍ) في مَشجد أبي محمد عبد الله بن العَكّاس بها يي كا 10 » ويندو أنه بَقِيّ بها مُواظِبًا على إِمْلاءِ كتابه إلى أَنِ اسْتَدْعَاةُ الصَّاحِبُ إشماعيل بن عَبّاد » وَزِير فَحْر الدّؤلّة بن بوَيْه » إلى الي على بُعْدِ سِنَّة كيلومترات جنوب غربي طهْران عاصمة إيران الحالية » التي يبدو أَنَّ تأَرِيصَ وُصُولِهِ إليها هو الحكم سنة 51ه/ 7م » كما ذكر عبد الكريم الرافعي وابن الأثير © ؛ وي كد ذلك ما جاءًَ في نهاية العَهْدٍ الذي عُيِنَ القاضي جمُقْئَضاه قاضِيًا لقُضَاةٍ الِيّ وتوابعها : فَرُوين وأبهورئجان وسُهْرَوَرْد وقُمٌ ودَنْباوَنْد» فقد جاءَ فيه : 00 الحاكم اح شرح عيون المسائل فيما يلي 737/7. (' القاضى عبد الجبار : المغنى فى أبواب التوحيد والعدل ١٠؟/‏ ؟: 81و 2,558 وفضل الاعتزال فيما يلي "5١4‏ وا١5.‏ (' عبد الكري الرافعي : التدوين في أخبار قزوين ؟: /01؛ ابن الأثير: الكامل في التاريخ : 33 القاضى عبد الجبّار .4 «وكتّت إشماعيل بن عَبَاد في الحم سنة سَبْع وستين وثلاث مئة)(© قبل القاضي عبد الجبّار أَنْ يل قَضَاءَ قُضَاةٍ الي وأغمالها بعد اميتاع منه وإباء والحاح من ن الصّاجِبٍ بن عَبّاد("© . هكذا أَمضَّى الفاضي عبد الجكار الي : بعد اسْتَذْعَاءٍ الصّاجِبٍ له مُدَة طَوِيلَة هي د نويه القضاء » أي حَتَّى سنة ٠خ‏ هه 44م وهي في الوَقْتِ نفسه تأريخ وَفاةٍ الصّاحِبء ولم يوج منها 0 إلى الحج في مَوْسِم سنة 51/8ه/ 2989 . اشر عبدُ الجكار لذلك بلقب «قاضي القضّاة) وأضْبح أُصْحَائُه ولا يُطلِقُونَ هذا للقت على سواه ولا يَعْنُونَ به عند الإطلاق غَيرَه)9 , ويُعَدُ القاضي عبد الججار من مُعْيلّة البضرة من أصحاب أبي هاشِْم الجبائي لنُصْرَتِهِ مَذْهَبَهُ يقولٌ الحاكمٌ الجشَّمِي : هرأ على أبي إشحاق بن عياش أولاء 1 على الشَّيِخْ أبي عبد الله الِضرِي » وليست تَحصُرني جارَة تب عن مله في المَضْلٍ وغُلُوٌ منْلَيهِ في العم فَإنّهِ الذي فَحقَّ نّ الكلام ونَشَره » ووَضَعَ فيه الكثْتَ الجليلّة التي سَارَت بها الدُكبَانُ وبَلّعَت المَشْرِقَ والَعْربَ» وضَمّئَها من ذَقِيقٍ الكلام وَجَلِيلِهِ ما لم يَتّفِق لأحدٍ قَبلّهِ وطال عُمْوه مُواظِبًا على الدَّدْسٍ والإملاءِ حتَّى طَبكفّت الأَوْضٌ كُشْبهه وأضحَايه » وبعدَ صَوْنُه وعَظُم قَدْرُه واتتهَت إليه الوياسَةُ في (') انظر أ نص اله عند عبد الكريم الرافعي : المصدر السابق ؟: 84-554؟0. كان هذا العَهْدُ من إِنْشاءٍ الصّاحِب بن عَبّاد ومكتوبًا بخطه وبَقّعُ في سَيع مئة سَطر كل سَطَرٍ وَرََةَ سَمَرْقندي وله غلاف آبنوس يطبق كالأسطوائّة المليظة. أهداةُ أبو يوشف عبد السّلام بن محمد القَرُويني » تلميذ القاضي عبد الججار المنوفى سنة هام 56١٠مء‏ إلى نظام الملّك وَزير السَلاجِقّة الشّهير مع ثلاثة أشياء أخرى قَدّمَها له. (السبكى : طبقات الشافعية الكبرى 8: .)١717‏ 00 الصفدي : الوافي بالوفيات 18: 81 58. (" الخطيب البغدادي : تاريخ مدينة السلام ؟١: .4١4‏ 05 السبكى : طبقات الشافعية الكبرى ©: /91. فر عَبّى صَارَ شَيِحَها وعالِمها غير مُداقَع » وصَارَ الاعيمَادٌ على كمه ومسائِله عتّى نصح كثْ من تَقدّم من المشايخ»» ثم أضاف : «رشْفرَةُ حاله تمي عن الإطناب 12 الوَضف)2 . اسْتَمَتِ القاضي عبد الججار في إِشْلاءٍ كتاب ب «امِْي) وَعَدد أخر م قو لقاته وو يلي صب مَنْصِبَ قاضي القُضاة» كما أصبح رَأس الْحتَلّة البهسَّميّة (أنباع أبي هاشم الجبائي) بعد وَفَاةٍ َس عبد الله التبضري سنة 755ه/9175م. هكذا أمضّى القاضي عبد الججَار مُعْظَمَ عاتِه في ظِلَّ دَوْلَةِ البونهيين في الي وهَمدان وأَضصْبهان, وتَوَنْقَت علاقئُه بالصّاحجِبٍ بن عَبَاد الذي يُعَدٌ أغظم وُزَرَاء البوَيْهِيين مُُمُومًا والذي لا تَوْجِعُ شُهْرَنُهِ فقط إلى كؤْنهِ وَزيرًا بِقَدْرِ ما تَوْجِعٌ إلى كؤنه أدِيًا كبيرًا وأَحَدَّ كبار المشْتَغلِن بالعلّم والتّقَافّة على ضَحَامَةٍ مَسْؤولَِاتِه . وبَلَمٌ من لكايه بالتّقَاٌة إلى عد أنَّ كمه كانت ثُقَلْ على أَرْبع معة ججمل أو أكثر بلع فهرسشست فق ملكتي عدر لاك وكان يَحْتَمِ يَجْتَمِعُ على بَابه من العلّماءٍ والأدبَاءٍ وَالشُّعرَاءٍ ما لا يَجْتَمِعُ على أَبْوَابٍ الخْلَمَاءٍ والشلاطين» وأنَّه كانت له معهم مُتَاظراتٌ و مساجلات 7 ١‏ 200 الحاكم الجشمي : شرح عيون المسائل فيما يلي 510/١‏ 19/7". (') راجع أخبار الصَّاجِب بن عَبَّاد عند النديم : كتاب الفهرست ١:4-418١4؛‏ الحاكم الجشمي : شرح عيون المسائل ‏ خ :١‏ 58 ١؛‏ ياقوت الحموي : معجم الأدباء :481-15 الصفدي : الوافي بالوفيات 4: 4١-١58‏ ١؛‏ ولأبي حيان التوحيدي : أخلاق (مثالب) الوزيرين : ابن العميد والصّاجِب بن عَبَاد » نشره إبراهيم الكيلاني في دمشق سنة 171١م‏ ومحمد بن تاويت الطنجي في دمشق أيضًا سنة 5 امء وانظر كذلك محمد حسن آل ياسين : الصٌّاجِب بن عَبّاد حياته وأدبه » بغداد 961١م‏ ؛ بدوي طبانة : الصَّاجب بن عَبَاد الوزير الأديب العالم » القاهرة ‏ مكتبة مصر د.ت ؛ محمد ماهر حمادة : الصٌّاجِب بن عَبَاد ومكتبته الرائعة» الضجلة العربية (نوفمبر 19/824م)» 4١١5-١١9‏ 25/7 ,العلله .01 01 لإطأمهععه81 2011121 ثل» ,20118241112 .ذل 1018 تاهآلا :692-94.مم ,111 45620 مطل .اهدج .1-23.هم ,(2014) 134 7/405 ,«(385/995 .0) لقططة' .6 لكقصد1 طنطةو-له القاضي عبد الجكار والصّاحِب بن عَبَاد دم وكان الصَّاحِبُ شِيعِيًا على المَذْمَبٍ الرَّيْدي (الذي يَرْجِمُْ في الأصُول الى الاغتزال وفي القُروع الى ذهب أبي حَنِيقّة) وألْفَ كتابًا مُهِمًا في ١نْصْرَة‏ مَذاهِبٍ الرَيْدِيّةو 220 كما كان 5 الْوَقْتِ نفسه من كبار مُناصِري المتِلَة يَدُعو لَذُمَب العدلٍ والتوحِيدٍ كما يَطْهَرُ «في رسَالَيه إلى أهْلٍ البضرة) التي تمْدَحَهُم فيها لِكَؤنِهم من المْشْتَهِرِين «بالذّبٌ عن تَوْحِيدٍ الله وعَذْلِه)(2 ؛ ومن جرْصه على تَعْيين رجالٍ الاغتزال في مَتَاصِب الدَّولّة حبّى بَلَعَّ به الأو أخيانًا أنّ كان يَشْتَرِطَ على مَنْ يُرِيدُ تَغيبتهم في مَتاصِب الدَوْلّة الغلا التَحَوُل إلى الاغتِرّالِء كما فَعَلَ مع محمد بن الحسن الرُورّني » المتوفّى سنة ٠.‏ اه/ 1م29 . وبَلّعَ من إغجاب الصّاحِبٍ بن عَبَاد بالقاضي عبد الججار أن كان يقولُ فيه مد :«هو أَمْضصَّلٌّ أَهْلٍ الأرض» » ومءَةٌ ول عْلَمُ أَهْلٍ الأوض)© . وبالوغم من ذلك فعند وَفَاةٍ الصَّاحِبٍ بن عَبَاد رَفَضَ القاضي عبد الجبّار الصَّلاةَ عليه أو لتحم عليه » وكان يقولٌ : «أنا لا أتَرحَع عليه لأنّه لم يُظهِر تَوْبتّهه » فطَعَن النّاسُ عليه بذلك ومَقَُوه مع كَثْرَةٍ إخسَانٍ الصّاجب إليه». وعَلّقَ آم مثر على هذا الوقٍَ قائلا : «وتّرى من هذا أنَّ لمحل لا يَسْتَحِفُونٌ 50 تيتث ا البهنم من أَنّهم أضحابُ الفكر )20 . 9( َشَرهُ ناجي حسن بهذا الغئوان في ببروت - الدار المتحدة للنشر ١98١م:‏ وتحت وان (الرَّيْدِيّة) في بيروت - الدار العربية للموسوعات 945١م‏ . (') رسائل الصاحب بن عاد 118. (') السبكي : طبقات الشافعية الكبرى 8: .١57‏ (؟) الحاكم الجشّمي : شرح عيون المسائل فيما يلي 57؛ وانظر كذلك رسائل الصاحب بن عبّاد فى لمك كم 93 ابن الأثير: الكامل في التاريخ 9: .١١١‏ 9 آدم متز: الحضارة الإشلامية في القرن الرابع الهجري :١‏ 810. عه و + كع 65 مُقَدْمَةَ المحقق حَتِيقَة الأفر أنَّ المعروفٌ في مَذهَبٍ أَهْل العَدْلٍ والتَّوْحِيدٍ أنَّ صَاحِبَ الكبيرة مُحََدٌ في الثَّارٍ ما لم يكب » والقاضي يَعْلَمُ الشّيءَ الكثير عن مُجِونٍ الصَّاجِبٍ ومجالس لَهْوِه ومُشَارَكيه لسَلاطين بني بُوَيْه في مسؤولية اغيصاب الأموالٍ ولصاازتهاء وهر لم يفلم لاز ظاهِرَةٌ عن هذا كله » فلعلّه رَفَضّ الصَّلاة عليه لهذا الكجبء لا لقِلَةِ العاية وعَدّم الوفاء . وكان من عاقبة ذلك أَنْ عَرَلَ فَحْوُ الدّؤلة البوَئْهي القاضي عبد الجبار عن مَنْصِب القّضاء وقَبَض عليه هو ورجاله وصَادرَهُم على ثَلانّةَ آلاف ألف دم حَنَّى قبل ل القاضي عبد الجا ر باع في مُصَادَرَتَه أل طيلّسان مصري 00 مكاله على تَضَاءٍ الي القاضي أبا الحسن علي بن عبد العزيز الجؤجاني » صاحِبٌ النّصانيف المعروفة والتي منها «الوّساطة بين المُمَنَتِي وخُصُومه0؟. وذ كاك رجال العَرلَة يَنظرون إلى القاضي عبد الجكار باغتباره الممترلي الحقيقي الذي عرف تاريحَ مَدْرَسَتِه وأفْكارّها بعد أنْ أصبح أكبر جامع لأفكار ِل كما تَطَوْرَت ت في القرون السَابمَة على يَدٍ أسلافه الكبار؛ فقد عَدَّه عُلَما الشّة كذلك أَهَمْ رجالٍ الاغتزال المتأجَرِين » فوَصّمّه الحافظ الذَّهَبِي ؛ في النسْف الأوّل للقرن القَّامِن الهجري/ التابع عشر الميلادي » ب («العَلامَة لمكم ب شيخ الممتزلَة صاحب التصازِيف من كبار فُقَّهاءٍ الشَّافعِيَة فعيّة) ونه لم يهأ للاغترَالٍ بَغْدّه م يَصِلَ إلى مَقامِه ومكائته9" . و يكتساث ما قاله الذَّهَِيُ أهمّيّئه من أنه سَّهادَة عالية التَقُدِير من عالِم يُخالِفُ القاضي عبد الجبّار في لذب والاعْيِقَادٍ » بما أنه أضاف في آخجر (') انظر عن تفسير العلاقة بين القاضي عبد الجبار والصّاحب بن عبّاد » عبد الكريم عثمان : قاضي القضاة عبد الجبار بن مد +” ١4»ء‏ ومقال جابرييل رينولدز 1156 ع1» ,0125لالاعه8 .5 باعلعطهم 0 .3-18.مم (2005) 37 17455 ,«عقطط2آ-21 لطة' 0301 0 1ل لصة 20 الذهبي : سير أعلام النبلاء :١1/‏ 44؟ وتاريخ الإسلام 9: 385 784 القاضى عبد الجبّار ه16 تَوحُمَتِه : احج به لق فى التأي ا مفئقوت) » يعنى بذلك قَولّه بالاغترّال . ذلك » فنحن لا تَعْلّمْ مَثَلَا إِنْ كان قد أَعِيدَ إلى مَناصِبهء والأزجح أنه أمضَّى السّتواتٍِ الأخيرة من غُمْرِه (58-ه١1ئه/مه495-ه5١١ام)‏ مُنْصَرِقًا إلى التَألِيفٍ والتّدذريس مُقِيمًا في مَدِيئة الي إلى أنْ توفاهُ الله عن سِنٌ عالية في المحم سنة 6هإ/ه .٠م‏ يقول الخطيبُ التَعُْدادي : «ماتٌ عبد الجئار بن أحمد قبل دُخولي الدِيّ في رخلتي إلى حُراسان» وذلك في سَنة هس عَشْرَة وأزْع معئة» وأخشث أن وَفائَه كانت في أَوّلٍ الّّة)("© , ولكن اكد أنه قد انَْهّت إليه الوياسَةٌ في المُعْمَزلّة حتى صار سَّيِحَها سَيْكَها وعالمها غير شداقع » وار الايماة على عليه وتسائله حثى لصت حلت عن ققمه من التَايخ » كما توج عليه عددٌ كبيدٌ من رجالٍ الترِلّة الذين ن وَصَلَتَ إلينا لشن َك او و الحظ مُؤلفاتهم والذين يثلون تال العليقة القّانية عَشْرَة عند الحاكم الجشمىي 0 نا رَسيدِ ١‏ لساري ا محمد عبد اله بن سعيد اللّكاد» 0 00 00 ا أنه قال 000 البلادّ فما دَحَلْتُ بَلَدَا وناحِيَة ِل وفيها م مَنْ أل عن قاضي القُضاة وتَلْمَدَ لم2 . 0 ('2 الخطيب البغدادي : تاريخ مدينة السلام »4١5 :١7‏ وانظر في الخلاف حول تأريخ وفاته عبد الكريم عثمان : قاضي القضاة عبد الجبار بن أحمد 517-556. () الحاكم الجشمي : شرح عيون المسائل » فيما يلي 5417 4085. (" المصدر نفسه 5/5. ع# اب م ع ان مُقَدْمَه المحَفَوّ ِّ وج و و د الى مولام لْفَ القاضي عبد الجكار وأَملّى أكثر مِن سَبعِنَ كتابًا بَلَعَّ عَدَدُ أؤراقهاء في تقدير الحاكم الحشّمِي » َدْبَع مئة ألّف وَرَقَة تناوآت أُعْلَبَ مَوَاضِيع الفكر الإشلامي ذَكْرَ أعْلّبها الحاكم الجشمي » قال : ١‏ وكثبه تتتوّع أَنْوَاعًا » فله كنب في الكلام لم يُشْبَنْ إلى تَصْنِيفٍ مِثْلها في ذلك الباب نحو : «كتاب الدَّوَاعِي والشوارف؛ 9 والوفاق» و«كتاب الخاطر) و«كتاب الاغتماد) و«كتاب الع والتّمائُع) و«كتاب ما يَجورٌ فيه التَرَايْد وما لا يَجوز) ء إلى أمثال ذلك مما يكثُر» . وله كعْبٌ سبق إلى التَصْنِيفٍ في موضوعها ‏ غير أنه لم يُشبق إلى عدل تعتريفه يي محش رَوَْقَِ وديباجَيه وإيجاز أَلْمَاظِهِ وجَْدَةٍ مَعَانِيه واخترازٍ دلي » وهذا سَبِيلُ كيه السَائْرة وأماليه الكثيرة نحو : «الُمْنِي في أثواب التَّوْحِيدٍ والعدل» و«الفغل والقاعل) و«دكتاب المتشوط) و«كتاب احييط) و«كتاب اليكمّة والحكيم) و(شّوْح الأصُولٍ الخمسة) » ونحوها . وله كت في الشّروح لم يُشبق إلى مثلها كع الْجامِعَينْ) واشّوْح الأضول) واشّوْح المقالات») احرج الأغراض» وله كلق في تكمِلة المشائخ صَنَّمَهها على مثل طَرِيقتهم وَعَْطِ كبهم ك (تكملة الجامع ل هاشم الججائي) و(تكملّة الشّوح) . وله ُْ في أَضُول الفِقّه جامعة لم يُشبق إلى مثلها ك «النّهاية) و«العمّد) و(شَّوْح العْمّد)( الأهز الذي بعل اش بي والدّاوودي يقولان عن القاضي : «وكان له الذّ كد الشَّائعُ بين لضوليت” 0 ير ابْنُ خَلْدُون كتات «العْمّد) للقاضي عبد الجئار وشّرحه متمد لذبي الحسين البضْري إضَافَةَ لكتاب 00 السبكي : طبقات الشافعية الكبرى ه: 87؛ الداوودي : طبقات المفسرين ”7: 505. القاضى عبد الجَبار ‏ مُوَلَمَائَه ع" «الإدهان») لومام الحرَمَِينٌ الجؤئني وكات «المُسْتَضْفَى) للعراني من أَحْسَنٍ ما كَيَتَ لميُكُلّمونَ في را الفمّه("» ٠.‏ وله كت في النَمْضِ على امْخَالفين كه أَوَضّحٌْ فيها بُطِلَانَ قَوْلِهم ك «تَقْض اللْمَع ان 556 الاي شعري)2" ونَفُض الإمَامَة) . وله و3 في ا وَرَدَتَ عليه من الآفاق فأجاب عنها نحو: «العويئّات) و«الرَازِيات» و«العشكريّات) و«القَسَانِئّات) ودالطرناتة و«جوابات مُسائل كى رَشِيد) و«التهسابوريّات» و«الخوارزْييّات) . وله كثْبٌ في المسائل التي وَرَدت على المشايخ وأجابوا عنها بصَحِيح وَفاسِدٍ وتكلّم عليهاء ككلامه في «المسائل الوؤاردة على أبي الحسَينٌ) و«المسائل الواردةة على أبي القاسم» و«المسائل الواردّة على أبي علىّ وأبي هاشم) . وله كت في اليلاف في نهاية الحشن نحو كتابه في «الخيلاف بين الشّفْحَهِن [أبي علي وأبي هاشِم])2 ون نحوه. وله كيْبٌ تَكلّمَ فيها على أَهْلٍ الأوّاء الخارجين عن الإِسّلام وغيرهم ضح فيها الحقّ ك سوج الآراء» وو وله كُيْتْ في عُلُوم 0 ك «اخيط) ودالْأَدِلّة و«التريه) و«المكشايه) . وله كدب في الموَاعظ كك الفييقة العققة عن شهادات القرّآن) . إضَافةٌ إلى مؤلفاته في مُنُونٍ عرق مثل 9 النّجريد) و«المكيات) و«الكوفئات) و«الجمل) و«العٌقُود) و(شّدحه) دالمئدٌمَات) و«الجدّل» و«الحدود» : وَحَمَمَ الحاكم الْجْشْمِي هذه القائمة بقوله : «وذ كز جمِيع مُصَئَّفَاتِهِ يتعَذّرو9 . وإضافَة إلى ذلك أحالٌ القاضي عبد الجكار [فيما يلي ]١74‏ على كتاب له سَّمِّاهُ «الشّكر والصَّئِر) . (' ابن خلدون : العبر وديوان المبتدأ ؟: 578. (') القاضي عبد الجبار : المغني في أبواب التوحيد والعدل 5/ ؟: الاء : #8 /5١‏ 8: 8ه؟؛ ابن متويه : التذكرة في أحكام الجواهر والأعراض 5 . (') ابن متويه : التذكرة 203175 ؟١41)‏ كمف 5.04. (9 الداكم الجشمي : شرح غيو المسائل» فيما يلي 90ت 20/4: وكان القاضي عبد الجكار يخْتَصِدْ في الإثلاء وتَئِسِطٌ في الدّؤس » على كس نا كانه يلقل شيكة أبوغية ليله البرق 0 ورَعُم أن بامكاننا عَمَلَ تَضِيفٍ زَمني تقريبي لَوُلاتِ القاضي » إلا أنَّ هذا الا سي وان سر د رس رمَنَا ل ا وُرَدَ فائمَةٌ بمؤلفات القاضى + صَكْفٌ مُوْلَفَاتَه بطريقة مَوْ صُوعِية كما سبق وأؤردته . ومِنْ الجدير بالل كر أن تأَرِيحَ وَفاةٍ سَّيِحِه أبي عبد الله البَصْرِيّ » في سنة ل ال زَمَنِ تأليفٍ كثير من كشب القاضي عبد الججار» فقد أَشَّارَة في آخر الجزء العشّْرين مِنْ كتاب المي الي الكشّب التي لْمّها في عياةٍ سَيِحْه - 20007 لبِْريّ وتلك التي أَلَمَها بعد وَكَاتِه© . - ومن محشنٍ حظ القاضي عبد الججّار - دون سائر رجالٍ المعْتَلّة أن وَصَل إلينا مُؤْخرًا قِسْمٌْ كبيرٌ من ولاه مشْفُوظ أُعْلَبه في حَزائن كُبْبٍ اليمن وكُشِفٌ عنه سنة 967١م‏ [انظر فيما تقدّم 50-8]غ2 في مُقَدّمَتها أبعَة بَعَهَ عشر جزءًا مر من أَضْلٍ شري راهن قات : لني في أنواب التّوْحِيدٍ والعَذلٍ) و«الأصُولُ الخمسة) و«المجموع الميط بالتكليك» ودمْتَسَابَهُ القوآن» و«فَضْلٌ الاغتزال وطبقاتٌ المعرِلَة) و«تَقبِيتٌ ذلائل التبوّة و«تئزية الهُدآنٍ عَنِ المطاعن) . وإذا كان من شأنٍ ذلك تَوْفِيدُ مادّةٍ غَزِيرَةٍ عرض 'ارائه الكلاميئّة » فإنَّ الاعْتِمَادَ عليها مَسُوبٌ بالمخاطر؛ لأنَّ ما وَرَدَ في هذه 52 كما يفول الذ كتون (' الحاكم الجشمي : شرح عيون المسائل فيما يلي 514. (') القاضي عبد الجبار: المغني /٠١‏ 7: 508» وانظر حول مؤلّفات القاضي وتصنيفها عبد الكريم عثمان : قاضي القضاة عبد الجبار بن أحمد هه 477 مقدمة عدنان محمد زرزور لكتاب (مُتَسابه القوآن» للقاضي عبد الجبار ؛ 624-26.مم ,1 60/45 ,5820121 .1. القاضى عبد الججار ‏ مُوَلْمَائه 4" فيد لينم بدوي » هو في الأعْلّب رُبْدَةٌ ما ذَهَبَ إليه كبار رجالٍ الْعْتَرِلَة من تانج قطان ع اناق فل شك أله اط بقَدْرٍ وافْرٍ من إنُتاج أقطاب ا ل يشي إلى ذلك إلا في القايل ولا يكاد يُغْتَى إِلّا بعوض مَذَّاهِبٍ الجائيين بالاشم ما سائُ رجال الْععَلَة الذين يَخْتَلِثُ معهم في الرأي فكان يُضْطَُ إلى ذكر أشمائهم للردٌ عليهم . ووَضَعَ ذلك الباجثين في حَيْرَةٍ شديدةٍ عند ا آراءِ القاضي عبد الجكار الخاصّة التي الَْرَدَ بها دون سَائرِ المَلّة ؛ لأنَّ تير ما لَهُ خاصّةٌ وما لعَيره عامّةً أو مُسْعَجِيٌ يسبب فَقْدِ أغلب ٍِ أقُطاب الاغْترّال بحيِثٌ يكنا تمييز ما لَهُ مما لهم" . وما وَصَلَّ إلينا من مؤلّاتِ القاضي هو : «المغْنِى في أبُواب التُؤْحيدٍ والعَدّل» هم مولّاتِه» َقَعُ في عِشْرين جزًا وصَلَ إليا منها أزيعة عشر جزءًا محفوظة في اليمن. وهو من أمجمع كيب الأَصُولٍ » يَشْتَمِلُ على نِقّاشٍ مَنْهَجي لَذْهَبٍ المغترلّة ع الأقد الذي يَجَعَلٌ منه مَصْددًا مهما للمغلومات عن عَقِيدَةٍ المعترلة الدَامَهُوْمُزي مَشجدٌ كبية بِرَامَهُوْمْز كنت أَقَعُدُ فيه كثيرًا ... وفى مَشجده الْتَدأتُ بائلاء كتاب «المغْنِي) في شهور سنة ٠57ه/١37م‏ وَقَرَعٌ منه في شهور سنة ٠6هم.‏ مم بالدَيٌ بِحَضّْرَةٍ الصَّاجِبٍ بن عَبَاد الذي بَعَتَ إليه برسالةٍ رقيقةٍ يهنئه فيها بهذا الحدّث)2 . وقد أُمْلَّى القاضي عبد الجبّار قِسْمًا من «المْنِي) قٍِ (' عبد الرحمن بدوي : مذاهبُ الإشلاميين ‏ الْمتَرلَةَ والأسَاعِرَة والإِسْماعِيلِيّة والقَرامِطّة والتُصَيريّة » بيروت - دارٌ العِلّم للملايين 1995م 594 هو8,. (' القاضي عبد الجبار: المغني ٠010 :5/١‏ و2508 فضل الاعتزال فيما يلي -+١4‏ 2 0 مُقَدْمَةَ الملحمق حَياةٍ شَّيِخْه أبي عبد الله البضري » يَقُولُ القاضي : (أملينا مُعْظْمّه وهو حَيث فَدَعَوْنَا له بما جرت ممثله العَادَةٌ في الأجارء وأَمْلَينا الباقي بعد وقَاته مَسَلَكنَا في الدّعَاءِ له مَسْلَّكُ مثله)(© . ومُراجَعَة كتاب «اللْمْني) ند أن القاضي تعمل دُعاءٌَ (رَحِمَهُ الله عن شَئِخه اتيِدَاءٌ من الجزء الشاوس من الكتاب ؛ أي أنه أَنْْدَ الأجزاء المنفسَة الأول من 55 بين سنتي 0٠787ه/.91‏ و159ه/51079م. وأشاد العاقدي عبد الجار في نهاية كتاب «الْمْنِي) إلى أنَّ النَاظِرَ في الكتاب مما يشعطيل المدّة الي فقت في إِمْلاءِ الكتاب » فَاسْتَدْرَك أنه كان إلى جانب ذلك مُشْتَغِلاً بالتدْريس وأغباء القَضاء مع إمْلاءٍ كب غيره هي : «شَّرْح المّقالات وتيان المُتَشابه في القُوَآن وكتاب الاغتماد وسّوْح الجوايع, وكتاب التّجُريد وشّوْح كَشْف الأغراض وقِطعة من شوح أدب الجدّل وسّوح الأصولٍ الخَمسّة إلى غير ذلك من أجو السائل التي سارّت بها التكبان)2 . نُشحَة في عشرة أجزاء كيت بوشم خزانَة الإمام عبد الله بن حهرّة» المتوفّى سنة 4١11ه/‏ 7م بمكتبة الجامع الكبير بصَبْعاء برقم 7٠١١ - ١97‏ علم الكلام (مصوّرَة في دار الكتب المصرية برقم 77 ميكروفلم) .وأضلُ الكتاب في عشرين جزءًا ينقص من الأول إلى الرّابع والَامِن عَشَّر والتّاسِع عَشَّر ؛ ونُْشِرَ بالقاهرة بعناية مجموعة من العُلَّماء اسراف الدكتور طه مُحسَينٌ ومُراجَعَة الدكتور 37 9 2 ا م إبراهيم بَيُومي مذ كور وصَدَّرَ عن الذار المصرية للطباعة والنّسْر بين سنتي 956 ودءلا19ام. وانظر عن الدّراسات التى قامّت على الكتاب مَقال مارجريتا هيمسكرك فى دائرة المحارف الإشلامية (الطَبِعَة الَلئَة) |[ لصقممصوط-له لمتصطك أعقطط هله مطل امه “لظ بلط عاكالاعع ك1 ملتتعع ممه م ]3 9-8.م2 ,3 وام ولا بالا 9( نفسه 15/5٠١‏ 3628. (' القاضى عبد الجبار : المغنى /٠٠١‏ *: 78/6. القاضى عبد الجبّار ‏ مُوَلَمَانه ا0* يت ذَلائْل الشُبرّة» كتابٌ يَبِحتُ في التبوّة وإنَّاتها ؛ وهو موضوحٌ عَرَضٌ له القاضي عبد الجبار في أكثر من موضع من كثبه ؛ فتَكَلَّمَ عنه بِالنفْصِيل في الجزء الخامس عشر من كتاب «المْْنِي) الذي سَمّاه «التبوّات) وفي هذا الكتاب . وإذا نت في كتاب ِالْمْني) عن أساس فِكرَةٍ التُبُوّة وفكرةٍ المُعْجِرّة بصورة عامّة مع تَفْصِيلٍ الحَدِيثِ عن عَدَّدٍ من المُغجزات الميشيّة وبين اختلافها عن الشخر والشَّعْودَة والصٌّدْقَة وحِمَّةِ اليد ؛ فَإنّه ييتحدَّتُ في «تنييت ذَلائلٍ المبموّة) عن إِنِْاتٍ تُبوّة الي محمد يَكِدِ بصُورَةٍ خاصّة » ويُلِحُ على جانب الإخبارٍ عن العُيُوبٍ » سواء جاءً في القُوآن الكريم أو في أحادِيث الَسُولٍ يل » فيتتئع هذه الأخبار مُبيْنَا إلى أي حَدٌّ يُصَدَّفُها الواقِعٌ والتّاريخ . وأمْلّى القاضي عبد الجعبّار هذا الكتاب سنة 5./*ه/ 6م. َشَرَهُ الدكتور عبد الكريم عثمان في جزأين» وصَدَرَ في بيروت عن دار العربية للطباعة والنّشْر والتوزيع 975١م‏ . «تنزية القَرْآنٍ عَن المطاعن» وهو في وسَزح لبعض آباتٍ القُآنِ التي ُساء مها وت بها الطاعنون » سواء كان ذلك من وجوه اللّمّ أو الإغراب أو النّظم أو المعاني » وأبانَ عن حَطَيِهِم في ا وتأويلها . كتّبه بعد فراغه من إِمْلاءٍ كتابي «المْعْني) ودبيّان المتشابه في القُوآن) » أي بعد سنة١/١ه/‏ .9م . ُشِرَ بصْحيح عبد الجوّاد خَلّف وصَّدَرَ عن المطبعة الجمالية بالقاهرة سنئة 8؟١١هء‏ وعن دار النهضة الحديثة » بيروت د .ت » وعن المكتبة الأزهرية للتراث بالقاهرة سنة 5١٠١م‏ . الى له ؟ه* مُقَدْمَةَ الملحمق (مُتَسْابهُ القُوآن (أو َيِانُ المتشابه فى القُوْآن)» عَمَدَ القاضي عبد الجَكار في هذا الكتاب إلى الآيات المُتَشابِهَة» فأولّها وبَكِن حَقِيقَة المرادِ منها » وأشارَإلى أ وى مغلم به الوق بن لمكم واممتشايه هوه الغُول , أله لاب لذلك من بناء المشكم والمتشايه جميعًا على هذه الأو . وعلى ذلك فقد قامَ بتأويلٍ الآيات التي تُخالِفٌ بظاهرها وله الُؤجيد والعَدْل بما يُطابقٌ سَواهِدَ العَفْل . والأضل الذي بَتى عليه القاضي مَنْهجَه هو وجُوب مَعْرقَةٍ الله تعالى بدَلِيلٍ العَقل ؛ وحَنْصٌ القاضي إلى القَّوْلِ بوجوب تؤتيب المخكم والمحشابه جميعاً على أل الشقول » واكم أن مالا يقل إلأماتفَضِيه دهده الجعلة يبح أن ينقت تفشكنا وما اختمل هذا الوه وخلائّه فهو الُتَسْايه» ومن ّم يرى صَرُورة تأويلٍ ظواهر الكتاب الْخْالِقٌة لأصُولٍ العَدُلٍ اكبيد يعد كم علبها بايا من المتضايه .. 5 نَشَرَهُ عَدّنان محمد رَرْرُور فى قِشسْمَّين وصَّدَّرٌ عن دار الثّراث بالقاهرة سنة 951١م‏ . اا «الأصول الخمْسّة» وهو عضل التذهبي: المقزة يناو أشيولة الفمقة "اللركيدوالفذلة والمتّرلَة بين الممِْلََينُ » والأفر بالمترياقت والنّهْي ع عم الكو والتغد والوعِيد ؛ أملاهُ القاضي بين سنتي ٠75ه/٠17م‏ وبراهل. 44م . كان ما وَصَلَ إلينا منه هو تَغْليق على «شَّوْح لضو ل الخفسة) للقاضي”" قامَ لالد السّيّد الإمام قو ام الي أحمد بن أبي الحسين بن أبي هاشِم مالْكَديم (أي ويه القَمَر) المعروف بشِيشِيديوء المتوفى نحو سنة ©4178ه/ 4١1م.‏ نَشَرَهُ عبد الكريم عثمان في القاهرة سنة 376١م‏ ونّسَبَه خطأ إلى القاضي عبد الجبّار. ('» القاضي عبد الجبار : المغني ٠‏ :: 8ه 8 الحاكم الجشمي : شرح عيون المسائل فيما يلي 731717. فَضْلٌُ الاغتزال وطَبَقَاتٌ الممترلة 3 ثم اكْتَسَّفَ المستشرقٌ الفرنسي دانيال جيماريه 011148187 .10470181 تُسْحَةً من كتاب «الأصُول الخمسة) في مكتبة الفاتيكان ونَشَرَها في مجلة «حوليات إسلامية) التى يَصِدِ دِرُها المْعَهَدُ العلمِي الفرنْسِي للآثار الشَّوْقيّة قِيّةَ بالقاهرة سنة 91/9١م‏ . ذكناعاآ أء ع13663)-21 لطث' 0301) نل مدءسعطلله اتاولا دعهل» ,آقعمالةات .٠آ‏ 47-6 .حرم ,(1979) 15 آكل .فق ,«وع1311 تع تممه . «الغخيط بالتكليف» وهو شَّوْحٌ لعَقِيدَةٍ المغِلَة مُقَارَنًا بما وَرَدَ في كتاب «الْْنِي) ؛ وما أثلامُ بعد سنة مارك ار و ااام قار جرم تقر لاخر زر لهات أو اقيياسات من الكتاب قام بها أبو محمد الحسن بن أحمد بن مو َيه » المتوفى سنة هم ١٠٠امء‏ أَحَدُ تلاميذ القاضي » بِعُنُوان (الجمُوع حيط بالتُكليف» . تكدفو اوقلت الزة الأول وقد الذ انين قا رتت عط إن العام ريعي تيان ؛ ثم نَسَّره كاملا في ثلانّة أجزاء منسويًا إلى ابن مَتَّوَيْهُ 11010881 .1.1 و 61818887 .2[ 0 12 في المطبعة الكاثوليكية في بيروت بين سنتي ١958‏ و1999١م.‏ «فَصْلٌ الاغتزال وطبقاتُ المعَْرلَة) هذا الكتابُ» إلى جانب كتاب «المْمِْي في أَبُواب التّؤْجيد والعذل) » أَمَمْ مؤلّاتِ القاضي عبد الجَبّار التي تناوَلٌ فيها التخري بأصُولٍ المُغترلة والتَأريحَ لرجالها وذِكر الفِرقِ الإسْلاميّة والميلافٍ بينها . وأَملّى القاضي عبد الجكار هذا الكتاب قبل سنة ٠17‏ 5ه/117١٠م»‏ تأريخ وَفَاةٍ الأمير السَيّد الملك العادل حُحَوارَرُْم شاه الذي د إليه القاضي عبد الجبّار وخ به عه* مُقَدمَة المحقق الكتاب . وبذلك فهو من أواخر مؤْلّاتِ القاضي إِنْ لم يكن آخرها. ويقومُ الكتابٌُ على ثَلانَةٍ أؤكانٍ رئيسة : فَضْل الاتتزال» ونّشْأَة الاختلافات بين المشلمين» وطبقات رجالٍ المُعْتَزلّة . ويتَناوّلٌ القاضي عبد الجئار ذ في القِسْم المتَعَلّق ب «فضْل الاغتزال) الحَدِيتٌ عن أشماء المعترِلَة وألقايهم » وعن فَضْلٍ الاغتتزال وسَئَدٍ عله » وناقشٌ فيه من يَنَّهِمْ المُمَزلّة 1 قَدَريّة » وهو يَحْتَلِنُ بذلك عن كتاب «فضيلة المغْتََلّة) للجاجظ”» الذي لم يقُصِد فيه إلى المَّناءِ على المغترلة وَعَدٌ فضائلها بل الْوَدُ على الافضّة والطفن افيهنع ووَضصْفٍ فضائحهم » مما دَفَعَ ابن التَونْدي إلى الود عليه بعد لوه إلى الرَافِضّة - بكتاب «قَضايئح المْعْتَلّة» الذي وَثَّرَ مادةً اسْتعلّها أغداء المعتَزلّة في الكل شيع ريما تقيج15] و2 عله كلك أبرسعية :الل ماحكه ين ,معقه ابن للم ون 'الشيقة الإماميّة بكتابه «اليَدٌ على الجاجظ في فَضِيلة و2 . و ل ل ل ب علق امْتِدادٍ صَمّحاتٍ الكتاب وفي كتاب «المعّي) كذلك » إلى أَقُوال الجبائك: كفن أب على وأبي هاشم رأس عبقت النَامئَة والتّاسِعّة » لما لّهما من مَكانة علمية» فهو يَصِفُ أبا عل الجائي بأنّه من أحْمَظٍ الئاس باخيلاف لحتل في الكلام وأغرفهم بأقاويلهم » ويقولٌ عن وَلَدِه أبي هاشم عا ا بالكلام . وبما أن القاضي أَصْبَح رئيس الفرقة البَهْشَّمِيّة بعد وَفاةٍ سَّئِخه أبي عبد الله التَضْريٌ سنة 519ه/9179م2 ينضح أن غَرَضَه من ذلك هو إعادّة عَوْض عَقِيدّتهما » وعلى الأنحصٌ عَقِيدَة أبي هاشم التي تُعَد نُسْحَةَ مُعَدَّلةٌ من عَعَيدَةٍ أبي (' النديم : كتاب الفهرست :١‏ 580 وانظر تفصيل أبوابه عند أبِي الحسين الخياط : الاتتصار ١١54-1١٠١‏ 9( النديم : كتاب الفهرست :١‏ 597. فَضْلٌ الاغتزال وطَبَقَاتٌ الممتَرلة 3 على الجبائي . ٠‏ وترجغ قِِمَدٌ وأْمَمْيَةٌ هذه الاسْتِشْهادات الآن لقَيّدٍ مؤْلّفاتِ الجتائئين » أبي عليَ وأبي هاشم » والتي لم يَصِل إلينا منها سوى قِطَْعَةٍ من كتاب «المقالات) لأبي علي الجائي مَؤْججُودَةٍ في اليمن» وقِشم من «١تَفْسِيره‏ للقوآن» أعاد بناةه من خلال تُقُولٍ المتأشُرين دانيال جيماريه 5200-6 ونَشَرَهُ في لوفان سنة 19951م20© , نا عَوْضُُ لطبقات الْمْترلَة وتاريخ رجالهم وتضنيفهم في طَبَقاتِ عَشْرٍ فلم يُشبق إليه» بما أن وص أ القايم بلي في «كتاب المقالات» هو عَوْض تاريخي مُِشط مع ذِكْر الكوَرِ التي عَلَتَ عليها الاء عُِرَالُ وهو القَوْل بِالعدّل . كما أنَّ «كتات المصابيح) محمد بن يَدْداد ووكتات المشايخ) لأبي الحشن علىٌ بن روي مَضْدَرَي القاضي في ذْكره لرجال الحتَة » لم يضلا إلنا. ولم يل إلينا كذلك كتابٌ أبي القاسِم البَلْخِي الآخحر «محاسن تُحراسان» المُصْدَّر الذي اعْتَمَدَ عليه أبو المَرَجحٍ محمد بن إسْحاق النَّدِيم في كتابه «الفهؤرشت» الذي يُعَد أفْضَلَ عَوْض وَصَلَّ إلينا لتاريخ رجالٍ الْحتَلّة حبّى سنة 1ه 17م السئّة التي ألْفَ فيها النَّدبمُ كتاته - والذي لم يَطَّلِع عليه - للأسّف - القاضي عبد الجئار. ومن هنا استمدّت «طَبَقَاتُ الععَلّة) للقاضي عبد الجكار أَمََيَتَها وأطبقيت 206 مَضِْدَوًا رئيًا لكلّ مَنْ حاولَ اِيحَ لجال الْمترلَة بعده» فتقَلها َْلَا يكادُ يكون كابلا تَحَلَل تَصَيْفْ يَسيرٌ في العباة مع عَدَمٍ الإشارة إلى مَضدّر لتقل الحاكم أبو الغد اشن بن محمّد بن كوّامَة الَشَمِيَ » المتوقّى سنة 454ه/١١١١م»‏ في كتاب ( شوح عيُونِ المسائل) [انظر فيما يلي 8]ء وأضاف إليها طبقتين جَعَلَ 00 له الى 8ط4 :ل عتكاة 1 عط :نهلم) نال 6 أ نأاج ةا تاتنا عانااعء1 1006 ,01114881 .لآ :8315 /تلتة/نا0 ا رككناء ا هال كعد عل عتاعهع 2 6نا نا كترمعع] 1 تع تتيع الع تادهم (5 !303/91 .21 10/1531 .5 وععاعع2 5ه" فَتَدّمَة المجقّق القاضي عبد الجار على رأس الطّبقة الحادية عشرةء وأقْرَدَ الطّبقة الثَانية عَشْرَة ذِكْرٍ أضحاب القاضي والذين قَرَوُوا عليه وقَرَوُوا على من في طَبَقَيِه من عُلَّماءٍ الحُكلْمين . وَقَلَ الإمامٌ المهدي لدين الله أحمد بن يحبى بن المُْتَضَى » المتوئّى سنة ٠‏ 84ه/60 2001» ما أَوْرَدَه الحاكم الْجْشَمِيَ عن الطلبقات الائتتي عَشْرَةَ للمُغْترِلّة في كتايه «المئية والأمل) [انظر فيما يلي /اه'-88'] وتتئه إلى أُهَميَة هذا الكتاب », قبل أكثر من سبعة قرون » حَليلُ بن أنيتك الصّفَّدي » المنوفّى سنة 54/اه/1178مء فكتب يقولٌ بعد أَنِ اطْلّعَ عليه : «مَن وَقَفَ على ”طبقات المتَِل” للقاضي عبد الجئار عَلِمَ قَدْرَ ما كانوا عليه مِنَ العَدَدٍ والغُدّد)0© علق أحمد أمين» رَحِمَهُ لله » على ذلك » في سنة 4175 ١م‏ » قائلاً :وين و سَفُ له أنّ كتاب الطّبقات لم تَغثُر له على أل لا كلّهِ ولا بَخضّه بَعْضَّه)79 . وحَتّى وَفْتِ قريب كان ما أؤرَده ابن الموْنَضَّى هو مَضْدَرَ مَعْلُوماتنا عن رجال الْععَِلَة وطَبِقَاتهم من د أن نُشرَه توهاس أرتولك 231010 لى 11101145' في حيدر آباد ‏ الدّ كن سنة ١11١ه/19.07ام‏ وأعادت نَشْرَه سوسنه ديفلد - 7 5115410114 11288 1011410-77 في سلسلة «النَّشَر ات الإسلامية) التي يُصْدِرُها لجمعية المستشرقين الألمان المعهد الأماني للأبحاث الشرقية في بيروت سنة ١1951١م)‏ ثم سنة /9/.7١م»‏ بعنوان «طَبَقات المعلّة) . وصَدَرَت نَشْرَةٌ اليه للكتاب بعناية علي سامي التّشَّار بعنوان (فِرَق وطبقات المترلّة) ل نَسَبَ فيها الكتاب » دون سَنَدٍ » إلى القاضي عبد الججار بن أحمد الهّمَداني؛ في الإشكندرية سنة ١/41١م.‏ كما نَشَرَ جواد كو ل اليه والأمل) وصَدَرَ عن دار التّدى في بيروت سنة 8ام. راجع عنه محمد الكمالي : الإمام المهدي أحمد بن يحبى المرتضى » صنعاء ‏ دار الحكمة اليمانية ١191م‏ . (0) الصفدي : الغيث المنسجم .7١ :١‏ طَبَقَاتٌ المفزلّة لابن المْونَضَى ذه" وذكرت ناسْرَةٌ النَشْرَة الثّانية للكتاب أ «طبقات المترَة) للقاضي عبد الجبار هي المصْدّر لوئيس الذي اعْتَمَدَ عليه ابْنُ الموْتَضَى » وذكرت أن الدكتور صلاح اين المتجُد والبروفيسير ألبرت ديتريش أخبراها أنه تُوجَدُ من هذا الكتاب تُشْحَةٌ عند السَيّد فؤاد سَيّد بالقاهرة وأنّها لم تعمكن من الاطّلاع عليهاء وعَلّنَ والدي - رَحِمَهُ الله - على نُسَحَتتِه من هذه الَّشْرَة أنه أَؤْسَلَ إليها نُشحَةً مُصَوّرَةَ من طبئقات عبد الجبار ولا يدري اذا لم تَصِل إليها . وذّكرت التَاشْرَةُ بالخطأ أَنَّ المصْدَرَ الثّانى الذي اعْتَمَدَ عليه ابن المْوْنَضَى هو امْحدِّث والمؤئخ المشهور محمد بن عبد الله الحاكم التِسابوري » المتوقى سنة ه. .هم ١١٠مء‏ نَقََ عنه الطْبقتِينَ الأخيرتين من رجالٍ العمل » وهو وَهْمْ واضِحٌ من ناشِرَةٍ الكتاب التي لم تَسْتَطِع أَنْ تَتَعَوَف في هذا التأريخ » 971١م‏ » على الحاكم ف السشغد اشن بن كدَامَة 00 المتوفى سننة 4ه/. ١م‏ اع صاجب كتاب «شَّوح عُيُونِ المسائل) » مَصْدَر ابن الموْتَضَى سواء في الطببقات العَشْرٍ الأولى أو فى الطبَقتِن الحادية عشْرة والثَّانية عشرة اللتين انْمَرَدَ بذِّكرهما . ا 0 0 م 0 أنّه أرادَ أنْ رم القارىء 0 القاضي عبد الجبار» فيقولٌ في أُوّلٍ الكتاب : «قد ع القاضي عبد الجبّار طَبقاتهم ونحن نُشِيدُ إلى مجهلتها , 77 وهي على ما فَصَّلَهُ قاضي القُضاة من رَسُولٍ الله كَل إلى حدّه هي عَشْر) ؛ : لم يَذْكد في نهاية الطبقّة العاشِر رة أله لا قوع من الطّبقات التي ذَكرَها القاضى ذكر طَبَقَئنٌ أَخْرَيِينٌ ذَكْرَهُما الجاككو"©! (' ابن المرتضى : طبقات المعتزلة 4» 4١١١‏ وانظر نقد عدنان زرزور لنشرة سوسنة ديفيلد-فلزر- "5 الى م باه* مُقَدْمَةَ اللحمق ورَعُم ذلك فهناك دَلائْلُ على أَنَّ ابن الْوْتضَّى كانت معه تُسْحَةٌ من طَبقات القاضي عبد الجبار» ريما كانت هي النّشححَة نفسها التي حَصّل عليها والدي - رَحِمَهُ الله - من الِيَمَن الأ بجميع الكليمات الغايضّة أو المقطوعة وَرََعها أو ما شابه ذلك يَحَْذِفُها ولا يأتي بها ويُنَسَقُ القَوْلَ بدونها . كما نت الثراجم في الَف الواجدّة يَحْتَلِفُ أخيانًا بين القاضي والحاكم» ورغم أنَّ ابن الموْتَضَى يَنْقُلُ عن الحا/كم إل أنه أَْرْبُ في التّتيب إلى القاضي عبد الجبّار منه إلى الحاكم الذي رُبما عمد على نُسْحَةٍ من دوع مخالفٍ لقَوعَ نُشحَيناء يَدُلْ على ذلك عَدَم جود ترجمة النَاسّىء الأكبر من رجالٍ الطبقّة التَّامِنَة في تُشكينا [فيما يلي 599-595] وخَلَط ناسِحُنا التَرَاجِمَ في هذا المؤْضِع بَغْضّها بتغض . ولم يَقْتَصِر الحاكمٌ فيما نَقَلّهِ من تراجم م الت على ما أوْرَدَه القاضي عبد الججار بل زاك ضيه كينا امن الأخار قا اد أخرى » ورا رَجَعَ إلى مصادر القاضي عبد الجكار نفسها . وَالْقَرَدَ 0 زيادات ذات قِيمَة تَقُلا عن «الكتاب المُوْشِد) لأبي مُبهد الله محمّد بن عمران المورُباني» المتوقّى سنة 4 8ه/ 394م2 وهو كتابٌ ذَكَرَ النَّدِبمُ أنَّ فيه بار المْتَكلّمِين وأَمْلٍ العَذلٍ والتؤحجيد" . كان هذا هو الوَصْعٌ الى أنْ كشَفَ والدي - رَحِمَهُ الله - عن اللَصْدَّرٍ الؤئيس للكتاب «تَضْل الاغتزال وطبقات الْمتَلَة» للقاضي عبد المجَكار الذي نَنْشْرْهُ اليؤم ‏ وتواكت ذلك كذلك مع الكشْفٍ عن القَنّ الأول من المقالّة الخاميسّة من «كتاب الفُرست» لدبم التي تَتاوَلٌ أخبار متكلّمِي الْعَِلَة والمُوجقة وائتداء أمرٍ الكلام -وما وقعت فيه من أوهام وتصحيف وتحريف في كتابه : الحاكم الجشمي ومنهجه في تفسير القرآن » دمشق - مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر 915١م .١٠١19 1٠١8‏ 0 الندبم : كتاب الفهرست »4١١ :١‏ وذكر الخطيب البغدادي أنه صَئََفَ كتابًا جَمَعَ فيه أخبار الله (تاريخ مدينة السلام 4: 508). فَضْلُّ الاغتزال وطَبَقات الْعْتَزلّة ‏ مَصَادِدُ الكتاب 8" والجدالٍ والتي لذ ويد إلا فى نُشححة مكتبة شيستربيتي 88487739 01185181 بِدِثلين يإيرلندا والتي لم نتعئف عليها كذلك إلا في تحهسينات القرن الماضي(» مَصَاررًا كاب ذَكْر القاضي عبد الجكار في مُقَدّمَةٍ كتايه أنه سيَدُ كد «طبقات الِلَة ومن احص منهم الم والتَقدّم فيه وتأليفٍ الكّب إلى غير ذلك)9» . وذّكرَ في مَوْضِعْ آخر أَنَّ الشَّيْحَ أبا القايم اح أَوْرَدَ في دكتاب المقالات) ذِكر القَؤْم» لكنّ صاجبّ «(كتاب المصابيح) - يعنى ابن يَرُْداد ‏ قد أن على ذلك وزادٌ عليه » (وتحن. تذكر عزن كتايه ما تُورَدُ إن شَاءً الله)9 . والمصادِرٌ الأخرى التي صَدَحَ القاضي عبد الجئار بالنّفْل عنهاء إضافَةَ إلى «كتاب اكقالات» لآب القايم تأي و«دكتاب المصابيح) لابن يداد » هي «كتابٌ امشايخ) لأبي الحسن على بن فَرْرَوَيْه وكتاب «الآراء والدّيانات» لأبي محمد الحسن نو وض النُؤْبَحْتي » وهو ايها من مَصادِره في كتاب «المْمْنِي) الجزء الخامس الخاصٌ ب «الفِرّق غير الإشلاميّة) © . ومن الغريب أ القاضي عبد الجكار لم يَطلِع على «كتاب الفِهُرِشْت» لي المَرَحٍ محمد بن إشحاق النَّدِيم » الذي فَرَعْ من تألِيفِه في شَّعْبانَ سنة 0/الاه/ 7م » أي قبل بَذْءِ القاضي بإمْلاءِ كتابه بأكثر من عَشْرٍ سَنَوات » وأْْرَدَ فيه القن ('2 انظر نشرتي ل «كتاب الفهرست» لأبي الفرج محمد بن إسحاق التّدِبم » لندن - مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي 011؟م» :١‏ هه - 770 ومقدّمتي للنَشْرَة . 00 القاضي عبد الجبار : فضل الاغْترّال فيما يلي 85. 00 المصدر نفسه فيما يلي 5414. (©) القاضي عبد الجبار: المغني © دعر ع كرهظ 5 مُقَدْمَه المحقق الأَوّلَ من المقالّة الخاميسة لذِكر «أخبار مُتَكَلّمِي الْمتَزلّة والموْجمّة وابتداءِ أمر الكلام والجدال) . وتأتي أَهَمَيَهُ ما ذكره لدبم من أنه لم يُتَوجم فقط لرجال الْتزِلّة ولا أَوْرَدَ كذلك قَوائم سِبه تامّة مْلَفَاتهم تَمَعًا هج كتابه لا يدها عند القاضي عبد الججار» واعْمَمَدَ في ذلك على كتاب آخر لأبي القاسِم البَلْخِي » غير «كتاب المٌقالات» », هو كتاب «مَحاسن حُراسان» الذي يبدو أنَّ البَلْحَِ اسْتَمَدٌ مَغلوماته فيه من َه ني الحْسَين الخيتاط » مثل ما فَعَل في «كتاب المقالات» . وقد أَنْبَثّ في مُقدمة نشرّتي ل «كتاب الفهرشت» للنّدم أنه لم توج منه ُشحكحة ع العراق إلا في تأريخ متخ يشيياء ولم يتم تداؤله بين العلّماء إلا بعد إعادة اكتشافه في الرُبْع الأوَّلٍ من القرن السَابع الهجري/ الثّالث عَشَر الميلادي . ولا ل م : إخُراج كتابه وضََه معأ مهمّة على الأَحَصٌ فيما يتعلّق بقَوائم كُنْبٍ مُصَئّقِي الله التي لا يدها بهذا ١‏ أي مَصْدَرٍ آخحر. وَوَصَلٌ إلينا وكتاث المقالات) » المصْدَدُ ائيس للقاضي عبد الججار زانظر فيما تقدّم وعدم . أمَا كتابُ «المصابيح) لابن يَرُداد فلم يُصَرّح القاضي بِاسْم مؤلّفه كاملا واكتَقَى فقط ينشتته إلى مَنْ يُدْعَى ابن يَرْداد . ومراججعَة «كتاب الفُرشت» للبم نجده يَذْكر ثَلانَةَ من أَسْرَةٍ ابن يداد : أبا عبد الله محمد بن يَرْداد بن سُوَئْد وزير المأمُون » المتوفّى سنة ٠‏ 7٠هاه‏ 4 8م» وابنه أبا صالِح عبد الله بن محمد بن يَرُداد بن سُوَيْد أنحد الككتاب البلمَاء وزير المشتعِين بالله ‏ المتوقى سنة ١0هإ/هلهمء‏ وذكرله من الكتّب «كتاب التّاريخ) » وأخيرًا أبا أحمد صالِح بن عبد الله بن محمد بن يَرُداد الذي تَهَمْ «كتاب التّاريخ) الذي عَمِلَه أبوه إلى سنة ثلاث مئة(" . (' النديم : كتاب الفهرست :١‏ 586 585. الحاكم الْجُسَمِي لحل ومن الممكن أنْ يكونَ «كتابُ المصابيح» الذي يُحيلٌ إليه القاضي عبد الجبار هو نفسه (كتابٌ التاريخ) الذي تَهْمَه أبو أحمد صالح بن عبد الله بن محمد بن يداد إلى سنة ثلاث مكة » والذي يُقَطي 7 تقرييًا الفَثْرَةَ التي يتناوّلها «كتابٌُ المقالات) لأبي القايم لبي » ولم يَصل إلينا للأسَف هذا الكتاب . وَالمصْدَرٌُ القالث الذي صَرَّحَ به القاضي عبد الجئار هو «كتابٌ المشايخ) لابن َروَيْهِ والذي تَوْجَمَ له تدبجمة مُفْمَضَبَةٌ بين رجالٍ الطَبقّة التاعة واكتفى بِقَوْلٍ : وامن هذه الطبقّة أبو الحسن [عليَ] بن فَرْرَويْهِ وقد كان من الدَّين بمكانٍ» وكثر الانتفاح به في رساتيق البضرة » وكان يُكثِر المكوتٌ بر العتيق» وكثْر أضحابه هناك من قَبِنُوا منه» وكان ممّن يُفضَّلٌ عليًا ‏ عليه السّلام - وكان يرجمٌ إلى أدب وسْعْرٍ ومَعْرِفةٍ بالّاس»» ولم يذكر له تأَريحَ وفاةٍ ولم يُحدّد له مؤلّفات » كما لم يذكر اشمّه بالكامل في التَّدجَمَة التي أَفْرَدَها له» وكان يُشِيرُ إليه أحيانًا باشم : أبو اللبتئق القَورّوي [فيما يلي 2515 7588 3559 599]. " - امام اجْسَم 0 1 سعد د اشن بن محبًّد بن 5 | 6 ي المَتْهَقَو ( ويتهي نَّسَيْه ١‏ ات ا ) ' راجع ترجمته عند ابن فندق : تاريخ بيهق ,ابن شهراشوب : معالم العلماء 48٠١‏ إبراهيم بن القاسم : طبقات الزيدية ‏ خ 177؛ ابن أبي الرجال : مطالع البدور ‏ خ 4: ١١4؛‏ يحيى بن الحسين : طبقات الزيدية ‏ خ ه#؛ أغابزرك الطهراني : الذريعة إلى تصانيف الشيعة ©: ؟؟١؛‏ والترجمة التي أعاد بناءها العالم السوري عدنان زرزور في كتابه الحاكم الجشمي ومذهبه في تفسير القرآن 6 ١١٠١‏ والتي اعتمدت عليها أثناء تحرير هذه الترجمة ؛ ويلاحظ ما تقدّمَ أنَّ أغْلَبَ المصادر التي ترجمت ترجمةً مفيدةٌ للحاكم الجْشَمِي المصادر الرَيْدِيّة المتأخرة . درم كرك ا مُقَدِمَة هَ الملحقق وُلِدَ الحاكمٌ في بَلْدَةٍِ شم إحدى بلاد بَيِهّق في إِقُليم مُراسان في إيران الحالية » في شهر رَمَضِان سنة 4١‏ ه/77١٠م‏ . ولا نَدْرِي شينًا عن تَشْأَبِه الأولى وأين قضاهاء والمؤكد أنّهِ رك كليم مُراسان ومدينة تَسابور» نحو أواسط القرن الخامس الهجري/ الحادي عشر الميلادي عندما غادّرَها كذلك كنثيه من أغلام المذاهب الأخرى كامام الحرَمَينٌ الجوَيني وأبى ي | ألْقَاسم الفُسَيْري نتيجة للفينِ الشَّدِيدَة التي حَصّلّت بين الشّيعَة وأَهْلٍ الشئّة خنالاع ولكلد الم قصل القودة إليها مكو دَق ثانية كما عاد ال شري بعد انار نظام | املك الوص مير وبنائه اشاريى ني نَشَوَت مَذكبهم » وآثر البقَاء جمكة الكومَة / مُجاورًا بَعِيدًا عن الفِينِ إلى أن توفي بها مَمْيُولًا في سنة 4914ه/4١١1م20,‏ والغريب في الأشر شكوثُ كشب التاريخ والتّراجم عن الإشارّة إلى دَوْرِه وما قامَ به في مكة » وعلى الأحَصٌ كتاب (العقّد المي في تاريخ البَلَدٍ الأبين» لتقى الدّين محمّد سِ أحمد الفاسي 54 المتوقى سنة 2157ه/9 17 0 الذي تَوَجَمَ فيه 00 1007 00 والجاورين بها وأن 0 ار ُوفي بها من العلّماء ا ل تلميذ الرمَحْشَري2 . ويَتلْمَدَ الحاكمٌ لكبار العلّماء المشهورين في رَمَنِهِ » وأكثر من الأُخذٍ عن العْمِلَة تَلامِذّة القاضى عبد الجتار وَمَنْ أَحَد عنهم ) أ «(عن أل العَذّل) كما يُسَميهم 00 فيما يلى ا 7 الفاسى : العقد الثمين في تاريخ البلد الأمين 5: 5١10‏ ١؟5”ء‏ : /1 190. الحاكم الْجْشَمِي د التسابوري » المتوفى سنة 77 ه/ 47 . ١20©»ء‏ وهوأوّل شيو خه وأبِعدُهم أَنَّرَا في افيه وفكره , قرأعليه الكلام وَأَصُول الفِقْه » وَاحْتَلَفَ إليه في أَوَّلِ عَهْدِهِ بطَلّبِ العِلّم في سِنٌّ مُبِكرَةٍ لأنْ صاجب «شّوْح الآزُهار) يقول : «وقد أكثر من الرٌوايّة عن الشَيْخ أبي حامد)”" ولم يكن مَمْوُه مع ذلك يتجاوّز العشرين حين مات شَّيِحُه . قال الحاكم : دول من لَقَيْناه من مَشايخ أَهْلٍ العَدلٍ وأحَذّنا عنه شّيِحُنا أبو حامد أحمد بن محمّد بن إشحاق » رَحِمَهُ الله » وكان قَرَأْ على قاضى القُضَّاة » فَقَرأْتُ عليه صَدُرًا من لَطِيفٍ الكلام وجَلِيلهِ ومن أصُولٍ الفِقه .. وكان يجمع بين كلام المغتِلة وَفِقّهِ أبي حَنِيقَة ويبدو أنه لم يختلف طِيلّة حياةٍ شَّئْخه أبي حامد إلى أَحَدٍ سواه . ثم الشَّيخ أبو الحسن على بن عبد الله » التيسابوري الأضل البَتهقي الوَطن» المتوّى سنة 7ه 4ه/ 7+١٠١مء‏ ْمَلَف إليه الحاكمُ بعد وَفَاةٍ شَّئْحِهِ أبي حامد سنة © ه/ 47 ١٠مء‏ وكان أبو الحسن قرأ على السَيّد أبى طالب يحيى بن الحسين » المتوقّى سنة 4 47ه/ 4١٠١م‏ من تَلامِدَّة القاضي عبد لجار فقرأ عليه الحاكمُ «شيعًا من الكلام وأَصْولٍ الفمّه وَالتفْسِير) وكان من المغجبين بفْضْله وخطابيه9 . والشّيخ الإمام أبو محمد عبد الله بن الحسين التاصحى قاضى القُضَّاة » المتوفّى سنة 47 4ه / هه١٠١م»‏ قال الحاكمُ : «اخْيَلَفْت إليه سنة أربع وثلاثين وأربع مئة) ا بعد وَفَاةَ شَّئِجْه أبي حامد ع وهو من أئِّة أضحاب ا خنيفة «وكان لا يُخالِف هل العَدّلٍ إلا في الوَعِيد) . قال الحاكمُ : «فقَرَأتٌ عليه (') الحاكم الجشمي : شرح عيون المسائل ‏ خ 4١515 17 :١‏ وفيما يلي 405. 9 الجنداري : شرح الأزهار ؟5. ( الحاكم الجشمي : المصدر السابق :1١‏ 151. .1١55 :١ المصدر نفسه‎ )]( 34 مَقُدّمَةُ مين أُصُولَ محمد بن الحسن والجامِع والرٌيادات ومسائل الميساب)2 . وذَكْرَ الحاكم في المَصْلٍ الذي عَقَدَهُ لمن أذركه من أُهْلٍ العَدْلٍ كثيرًا من الشّيوخ الآخَرين ولكنه لم يُصََح بأنَّه املف إليهم أو أُحَذَّ عنهم » وما اكتَفّى بِالقَلٍ بأنّهِ قد لَقِيهُم وإنْ كان قد رَوَى عن بعضِهم في كثيه » كما عَدّ إبراهيم بن القايم » في «طَبّقات الرَّئدِيّة » بَعضّهم الآخر من قَرَأْ عليه» وأضاف إليهم بَعْضّ الشّيُوخ الآخحرين . وإِنْ كان من المُرَجح أَنّهِ قرأ على اثنين من الشُّرَفاء هما : أبو القايم محمّد بن أحمد بن مَهْدي الحسني » وكان رَيْدِيًا من أخذ عن السيّد الإمام أبي طالب أيضًا ؛ وأبو التركات هِبّة الله بن محمد الحسني الذي كان جيل إلى لرَيْدِيّة9" , ويئدو تَأَنّو الحاكم بالقاضي عبد الججار في نَغته كلا من أبي علي الججائي وابنه أبي هاشم ء بشَّئِِه ‏ أي في المَذْمَبٍ - فيقولٌ : قال مَّهِحُنا أبو علي » وقال سَّيِحُنا أبو هاشِم » أو يقول : اخْمَلَفَ شَّئِخاناء وكنيرًا ما ينقلّ آراءً أبي هاشم عن القاضي مباشرةً » مُعْرضًا عن أيٍّ سَنَدِ» فيقول : قال القاضي قال أبو هاشِم”© . ا مَنْ تَعَلْمَدٌ على الحاكم فيأتي في مُقَدَّمَيِهم وَلَدُه محمد ين الْحشنء المتوفى سنة 1هه/74١١م»‏ الذي سَمِعَ عن أبيه سنة اثنتين وخمسين وأربع معة» والعلمَة جارٌ الله محمود بن عُمر بن محمد الرّمَحْضَري» المتوفّى سنة ./8هه/ 4 امء اللذين يرجع إليهما المَضْلُ في نَشْرٍ كه وإجارّةِ الطلّبة بها. يقول إبراهيم بن القاسِم في «طبقات الرَيْديّة) : إِنَّ «محمد بن لشن بن كدَامَة الْجْشَّمِي » العللامة » قرأ على أبيه تَفْسِيرَه المعروف ب «تَهُذِيب الحاكم) جميعه» الحاكم الجشمي : المصدر السابق 1: 1517. (') عدنان زرزور: الحاكم الجشمي ومذهبه في تفسير القرآن 074 - 78. (' الحاكم الجشمي : المصدر السابق ١55 :١‏ و786. الحاكم الجُشَّمِي و وكتاب («جلاء الأصار) وغير ذلك ء وأُحََلَّ عنه التَفْسِيِرَ أبو جَعْمّر الدَّيْلّمِي مُناولَة للجزء الثاني وإجارّةٌ لسائر الأجزاء. وأحمد بن محمد الخوارزمي تلميذ والده ري كها: أن القاضي نَّْ سَّمْس الدَّين جغفر بن عبد الشلام » المتوفى سنة “/اهده/7١١مء‏ سَمِعَ كتاب «التَّهُذِيب في التّفْسِير) للحاكم على الدَّيْلّمي وأَحَدَّ منه إجارّة يبقّة كُتْب الحاكم » وسَمِعَ «جَلاءَ الأبصار» للحاكم ‏ مع كُتب أخرى له على ابن وماس تلميذ الرّمَخْشَريِ” . وكان ا حاكمٌ حتفيًا في الفُووع ثم الْتَقَلَ إلى مَذْهَبٍ الرَيْدِيّة في تأريخ غير مَغروف » ل سي 0 ري لل ل و وساي اشْتهَارِهِ ومَغرفة آرائه في المَذُمَب » يول الَقِيهُ سأَيِمان الصّغدي في كتابه (اليّذّكرة) في باب الْأَطْهِمَة والأَْرِيّة » عند ذكر الل من المتمر : «وكان المْحَسَنُ بن كَدَامَة الجشَِّي حَتَفِي المَذَهَبٍ عَدْلِيَ الاغتقاد » ثم نه جع إلى مَذْهَبٍ الرِيّة يه الشّيعَة) » وغَطت شُهْرَئه في الرَيْدِيّة بعد على (أصْله) الحتفي » وبخاصّةٍ بعد أنْ كنب في فِقَهِ الدَيْدِيّة كثيًا مره ا كن عُلَّماءُ الحتفيّة في كتبهه9 . ما في أَصُولٍ الاغتقاد فكان مُعمَرِلِيًا يَتْبَع مَدْرْسَة البضْرّة » وكأن شيو ون َحَدٌ عن القاضي عبد المار أو من هو في طبقيه؛ 1 كان القاضي من أنباع لمدْرسَة الجيائية ومن أَشْياع أبي هاشم بخاصّة؛ جاء انْيسابُ الحاكم إلى مَُْلَةٍ البضرة - القَوْع الذي بَقِي أُقْوَى أثرًا وأبْعدَ صَوْنًا ‏ ولأبي هاشم الذي أكثر من التَّقْل عنه بعبارة «قال شَّيِحُنا أبو هاشِم) وللقاضي عبد الجئار الذي كان شَّدِيد الإغبدا به وبعلّمه وكثبه وطريقته في التَدْريس حتى قال فيه : (') إبراهيم بن القاسم : طبقات الزيدية - خ .4١7‏ (5 المصدر نفسه 7و 517. 0 عدناق زرزون “المزجع السايق 41 -. +8. 1١ه‎ رم رع «وليس تَحَصُرني يِبَارَةٌ ُنب عن مله في الفَضْلٍ وعُوٌ منرليه في العلّم فإنّه الذي فْتَقَّ الكلامَ ونَشْرّه » ووَضّعَْ فيه الكت الكثيرة الجليلة التي سارّت بها الؤكبانُ وبَلّمّت المَشْرِقَ والمعُرب » وضَّمْتَها من دَقِيقِ الكلام وجَلِيله ما لم يَتّفِق لأخن مئلف 0 وكما سَبَقَ أن ذكرت فقد أكثر القاضي في يه الاسْتِسشْهادَ بآراء أبي على وأبي 1 وكان ينتَصِدُ في الأعْلّب لأبي هاشِم » وبناء عليه قال الحاكمٌ : «وقد صارَ العَدَدُ والعلمُ والانْتسابٌُ إلى الاغتزال لأضحاب أبي هاشم » وصار كالأضْلٍ شر أضحابه وَوُقُور عليه حش صِكةٍ مَذَاهِبه9 , وبذلك يُعَدٌ الشاجم لشي أَحَدَ أشْهَرِ رجالاات المدْوْسَة الججائئة » بعد القاضي عبد اججار» بما لُق من ُراثِ كبير » وبما كه هذا الثّراث من أ ْرٍ واضح في الريْدِيّة المعمِلَة باليمن الذين بَهُوا على صِلَيِهم بكثبه إلى العَضْرٍ الحاضر . واغْتبَرَ مُوّرحُو لدي الحاكع الحشَّمِي خاتمة هذه المدْرسة حيث يَحُيِمون به «طبقات المغْتِلَة) ‏ التي شارك هو في كتاتتها - فيقولٌ يحبى بن حميد ‏ من أعلام القرن العاشر ‏ بعد أَنٍ اسْتَعْرَضٌ هذه الطّبقات : «ولئَحْيِم ذكر العَدْلِية برهم وناصر مَذَّاهِيهِم بما هو القاطع القاصِم المحشن الحالكم بن كوامّة ...)29 . ونجمِعُ المصادِرٌ على أله ايل َك غيلةً) بسَتب رِسالَةٍ له عنُوانها (مِنْ أبي ؛ إلى إخُوانه المخبرة» » ويُعْرفٌ أيضًا ب «رسالة الشَّيِخ) : طَعَنَ فيها على 00 عل فيها سضْ أثباع إثليس ومن تَلامِدَته » وأثار هذا العُنُوانُ الصّارِحُ ثائرتهم فطلبوه فا َائْرَعَجَ إلى 5 ولذلك لم يَدْحُلها دُخولا يتناسّبُ مع سُهْرَتَه وكثرة (') الحاكم الجشمي : شرح عيون المسائل» فيما يلي ١/ا5.‏ 0" المطتلار انقسة دخ :١‏ مه. حميد امحلى : نزهة الأنظار - ١17‏ و. الحاكم الْجُشَمِي ‏ مُوَلمَاَه 1 الايذه كزائرة بهاعاخاره ال ا وز تلد طرف من أطرافٍ 000 أو أن تَحقَظٌ له قَبِوَا من ور اديت الا ام و3 ضراء7 ٠‏ 2 مولفالم تَتوْعت آثار الحاكم السَّمِي ومُوْلّمائه بين التَفْسِير والحديث والكلام والفقّه والتٌاريخ » ويُعَدٌ بذلك واجدًا 00 رجالاتٍ المدْرسة الجكائئة ألِيمًا بعد القاضى م عبد الجكار» وتمثلٌ مُوْلفَائه الحلقة المْفُقَودَة دّة من حلّقات كب الاغتزال بين القاضي وَالرمَخْشَري . ومع اشتغراض كثبه تكن © لنا الدود لمهم الذي قامَ به في حفظ بَقِيَهَ بَقَيّه صَالَةٍ من ثُراثِ لَه » وبخاصّةٍ في تَفْسِيره » إلى جانب ما أضاقه من آراء أشمائها ما يقاربُ القّلاثئين ؛ هى : «التَهُذِيبُ فى التفْسِير) » وتَنْبِيهُ الغافلين عن فُضائل الطاليين) » و«التَفسِيْر المبتشوط) ء ودالتَّفْسِيد الموجز) , وكتاب «عُيُونُ المسائل) 2 وشَّوْحُ يون المسائل) ظ و«رسالة إثليس إلى إِخوانه المناجيس (يعني لمجيرة) )» و«رِسالة مِنْ أبي مُرّة إلى 57 1 5 200 ض 5 هه إخوانه المجبرّة) ) ويدف أيضا ب «رسالة الشيخ» ودالوِدٌ على المجبرة) » و«كتابٌ المؤثّرات) » و(كتابٌ الإمامّة على مَذْهَب الرَيْدِيّة) » و(تثزية الأثبياء والأبئمّة) 1 وكيم العُقُول 8 الأصُول» . ودكتابٌ العَفّل) » و«التَأثيد اموت » ووالأشماء والصّفات) » و«الانْتِصارُ لساداتٍ المهاجرينّ والأنْصَار) » وهالرِسالَةٌ الباهرّة فى (' عدنان زرزور: المرجع السابق 1/7 - 75. ان مُقَدّمَةٌ ال محم الفِوقة الخاسرة) » ودالدٍسالَةٌ العَّداء» » و«الحقائقُ فى الدّقائّق) , و«تَدَغِيبُ المبعّدي وتذْكرَة المتّهي) . وكتابُ «جلاء الأنِصّار في مُتُونٍ الأخبار) في عُلُوم الحديث . إضافَةٌ إلى كتاب كبير في التَارِيخ يَقَعُ في أربعة مجلّدات » أشماه «الشفِيئة) » وأُلّفَ في الفِقّه على مَذْهَب البَيْدِيّة كتابًا كبيرًا سَمَاه «المُنسكب في الفِقّه)29 . ولم يَصِل إلينا من مُوْلفاتَه سوى أَزبَعَة كب هي: التّهْذِيبُ في التفسِير)» الذي وَضَعَ بين أَيُدينا - للمدة الأولى مخلاصّة ة تَفاسِير المُعْمَلّة قله » والتي فُقدَ أَغْلَبُها ولم تعمل إلينا .و كان الأسانت الذئ يق عليه بعد ذلك ملجِينه الإمخشري تَفْسِيرَهِ المعروف ب «الكشَّاف عن عَقَائِقٍ التتزيل)2 . ويَتَمَيْرُ يَتَمَكَرْ هذا اَي بطريقة ييه حيث ور الآ كاملةٌ ئم يَذكو القراعة و اليد من غيرهاء ثم اللة ولام والمفتى وبَذحو فيه أفوالاً متعدّدةٌ وشيب حل 2 جاء 52 3 ا و ” 0 3 قَوْلِ إلى قائله من المفسّرين» ثم يَذْكرُ الثرُول وسَببه » ثم يأتي على الاخكام ويشتبطً أخكامًا كثيرةً من الآيّة . منه نُسْحَةٌ في ثمانية أجزاء مختلفة كتتبت في القرن الصّادِس الهجري تقريئًا محفوظة في مكتبة الجامع الكبير بصَئعاء بأؤقام 2*0 2*5 8“ .24 4 757104 تفسير وعلوم القرآن (مصوّرة بدار الكتب المصرية بأرقام 278١ 168-١01‏ 817 ميكروفلم). وكان الكتابُ موضوعٌ رسالةٍ الدّكتوراة التي تَقَدّمَ بها الدكتور عدنان محمّد رَرْرُور إلى كلية دار العلوم بجامعة القاهرة وتَشَرَها بعنوان «الحاكم الجشَّمِي ومَذْهَبِه في تَفْسِير لقُن (دمشق - مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر 7 عدنان زرزون المرجع النتايق 1/8 64 00 انظر ما كتبَُ وللدي - رَحِعَهُ الله - تَغْليقًا على ذِكْرٍ كتاب «الكشَّاف) لرمَخْشَري في ترجمة على بن عيسن بن زفاسن المكي (القانين : العقد الشمين في تاريخ البلد الأمين 5 8ما). الحاكم الْجُشَمِي ‏ مُوَلمَاَه 8 4 7 ١م)‏ . وتبئّى مركز تحقيق التراث العربي بجامعة مصر للعُلوم والتُكنولوجيا مَشْرُوعًا لنَشْرِ الكتاب صَدَّرَ منه حيّى الآن ثَلاتَةُ أجزاء ١55‏ ١آمء‏ بتحقيق عبد العزيز مبروك وعادل يوسف عبد الله . ١ض‏ 4 عُيُون المسائل» وهو أَهَمٌ كيه في عِلْمِ الكلام» جَعَلّه في سَبِعَةٍ أُسام : الأوّل في ذكر الفِرق الخارججة عن الإشلام » والّاني في الكلام في فرت أَهْلٍ القئلّة » والثَّالِثْ في «ذكر المعتَِلَة ورجالهم وأخبارهم وما أَجْمَعُوا عليه من المَذْمَب وذكر فرقهم) » والرابع في الكلام على التؤجيد ‏ والخايس في لديل والنُجوير» والشادس في الكلام في التبوٌات » والقسم الأخير في أدلّة الضّوْع . ويبدو اماه المؤلّف على كيب القاضي فد اللكاز أن وَضوكا قِ هذا الكتاب » وعلى الأحَصٌّ في القشم الثّالث منه المتّصِل برجال الْعْيَلَة ؛ حيث يعتمدُ اعتمادًا كابلا على كتاب «فَضْل الاغتزال وطبقات المعمَلَة) للقاضي الذي نَنْشُده فيما يلي . «كتابُ السّفيتة في عِلّم التٌاريخ) قال عنه الجئداري : «وليس مثله في كُتْبٍ الأضحاب » جمَعَ سيرة الأنْبياء وسيرة النِّيَ يل وسيرة الصّحابَة والعثْرَة إلى رمانِه » وذكر من اتُفِقَ على إمامتِه ومن اخْتُلِفَ فيه, جمَع بين الرُمْد والفِقْه والتّاريخ للأيمٌة الشابقين إلى عَضْرِه» وللأثيياء مدل آ5م إلى تبئنا يكل » لكت في التاريخ باخيصار وهو من أجل الكثْب» . َع في أربعة مجلّدات , وأكثر مُلّماء ريدي من التقلٍ عنه » وبخاصٌةٍ فيما يَنْصِلُ بتراجم الأئْمّة والدّعاة التي عُنَِ بها الحاكمٌ فيما يبدو عِنايَةٌ كبيرةٌ» وفي كتاب «اللَقْصِد الحسن والمُشلّك الواضح السَتّن)لأحمد بن يحيى بن حابس الصَّعْدِي أحد مشاهير علماء البَيْدِيّة المتوفّى سنة 71 ١١هارهه5١امع‏ تقول كير عت حتى إِنَّ ترجمة واحدةً من تراجم المشهورين الذين ذكرهم ابن حايس لا تخلو من لتقل عن الحاكم . منه نُشْحََةٌ فى أربعة مُجَلّدات بمكتبة الأمبروزيانا 0182051408 بميلانو يإيطاليا برقم 287-290 2. «التأثير وَالوَثّر في عِلم الكلام وهو كتابٌ يبحت في عِلَل الأسْياء من الحَأْتٍ والإبداع وحُدُوتٍ الأفعال؛ وفي كَيْفِيّة الحَلّق والإيجادء وهل كان ذلك لعِلّةِ أو ونه وهل العالّم كَدِبم أم مُخدَث ...؟ مع الكلام في صِفاتٍ القَدِيم تعالى . منه نُشحّة بمكتبة القاضي حسين السّياغي الخاصّة بصَنْعاء مبتورة من آخرهاء وذَّكرَ ناسِحُها في وها أنّها نيسحت لزائّة مولانا الإمام عبد الله بن ححهرّة (منها مُصَوّرَة بدار الكتب المصرية برقم 89 ميكروفلم). و رس سح الكذابُ ١ذ-‏ الققلات نُسْحَةٌ عَتِيقَةٌ كثيرةٌ القَطع والخروم» كتبها يوشف بن أبي الهَؤل لشَخُصِ يُدْعَى إشحاق بن تَهبان» وقَرَعّ منها يوم الاثنين لسع مَضَّت من شهر رَبيع الأول سنة ثمانٍ وأربع معةء أي أَنّها نُْحَةٌ أي مَضّى على كتاتتها الآن أل وححهسةٌ وعشرون عامًا . وتَشْتَمِلٌ الشْشْحَةٌ على «كتاب المقللات» و«كتاب عُيُون المسائل والجوابات» لأبي القاسِم البَلْخِي » وهي تُشْبِهُ في ذلك النّشحّة التي وَقَفَ عليها أبو نُسَحٌ الكتاب 73 الفَرَج محمّد بن إشحاق النَّدِيم7" [انظر فيما تقدم 2507-5 وتمَعُ في ١714‏ ورقة وقِياُها 0”7,/١سم‏ ومَشْطَرَتُّها ٠؟‏ سطرًا كيت بالخط الشّبيه بالكوفي ل -تصنعة وهو مَوِحَلَةٌ م بها الخط العربي قبل حر رَكة إضلاج الكتابّة التي كت بين سنتئ ١٠لاه/977م‏ 4 0٠م‏ على يد كَُّ سِ أبي على محمّد بن علي بن الحسن بن ؛ مُفْلة وعلي بن هلال بن الاب" وأربجخ أنها كتتت في مَشْرِقٍِ العالّم الإسلامي في بَلْخَ أو الَيّ . ويَمَعُ القِسْمُ المنشورٌ فيما يلي فيها بين ورقتي ع#اظ ووعظ. وَالتْشَحَةٌ وى الكل التي اكْتَشَقَها والدي » رَحِمَهُ الله » أَنْناءً زيارَته الأولى لليمن في مطل سنة دان وقامّ بتشخها تمهيدًا لإغدادها للنّشْرء وَعَلَقَ فقط على باب ع المتِلَة ليكون كالمدْحَل لكتاب «فَضْل الاغتزال وطبَقات المغترلة) للقاضي عبد الجبار. ؟ - فَضْلُ الاغتزال وطبَقات المعَْرلَة الكتابٌ الثاني ضهن مجموعة تَشْمَلٌ كتاب «مُتَشابه القوآن» و«فضْل الاغتزال وطبقات اليل وكلاهما للقاضي عبد الجئار . وَالتّشَحَةُ مبتورةٌ من آخرها قَدْرَ ورقتين ضاعت بسيبها الأَصُولٌ القَّلانّة الأجيرة للمُغْترلة : الي بين الخْرِتَينء والوَغد والوَعيد » والأثر بالمُّروف والنّفِي عن المذكر . 2 النديم : كتاب الفهرست .5١8 :١‏ 7" راجع ء أيمن فؤاد سيد : الكتاب العربي المخطوط وعلم المخطوطات» القاهرة ‏ الدار المصرية اللبنانية ام 6ه 54. (' وانظر كذلك .622-23.م ,1 645 ,جلت 2ع5 .1 1١ه‎ #رخر ركه 35 3 مُعَدِمَه المحقق ويَقّعُ كتابُ «فَضْل الاغتزال وطَبقات الْعْترلَةه في ١‏ ورقةء منها 74 في فَضْل الاغتزال والباقي في طَبقات المْعْتِلَة » وقياس الصّفحَة ه, هالاه, سم ومَشطرَتُها 7١‏ سطرا . ونتيجةً للبثر الموجود في نهاية التُسحَة ضاع حَودُ مَنْنِ الكتاب ال عدهطام10مه» عست متت وإِنِ اخْيَمَظ الكتابُ الأول قُُ المجموة » «مُتشابه القوآن) » بحردٍ مثيه وفيه أنه تم كتابةٌ في «صُحَى يوم الاثنين من شهر صَفَّر من شهور سنة ثماني عشرة وسِتّ مئة بالهخجرة المنصورية هِججرَة مولانا أمير المومنِين عبد الله بن حمزة بن سُلَيِمان ابن رَسُولٍ الله الذي هو مَقْبودٌ بهاء وصَلَّى الله على رَسُولِهِ سَيّدِنا محمّد الي - وَسَلم) . وعورضت القسحةٌ على تمكة ذ كن ناينشهاء واشاقه [براهيم .ين خدٍ ل ل ل سنة ثمانٍ وتسعين وأربع مئة , ونقلنةا لتقاته اط والمذاو وققطة الشققة للكتابِينٌ , فالأذجخ أنْ تكونَ تُشخةٌ «فَضْل الاغتزال وطبقات لمعتل قد كتبها النَاسِحٌ نفشه في السئّة نفسها التي كُيِب فيها كتابُ«المتشابه) » أي في سنة ثماني عشرة وسِتٌ مئة. والتّمِحَةٌ كذلك من الكتب 2 اكْتَسَفَها والِدِي » رَحِمَهُ الله » أَنّناءَ زيارته الأولى لليمن في مَطْلّع سنة 557١م»‏ واقْتّناها وأتاحها للعَدِيدٍ من الباجثين الذين كانوا يََرَددُون عليه في مَنْرِه بالقاهرة ويَشْتغِلون بثراثٍ المْمزِّة » وأشارُوا إلى ذلك في مُقَدّماتِ رَسائِلِهم الجامعيّة مثل الأساتِدّة : عبد الكريم عُْتْمان وعَذّنان محيّد زَددُود (من سوريا) وعلي فَهْيِي مُخشيم (من ليبيا)”" . وقامٌ الدكتور عَذّْنان زَرْرُور بنَشْرِ كتاب «مُتَشابه القُوآن» اغْتِمادًا على هذه التّشحّة (فيما تقدّم 0١‏ . (') انظر كذلك 625.م ,1 645 ,لاره2ع5 .1 طريقتي في راج النّصٌّ 07 * - شَرْحٌ عُيُون المسائل لعيكة تتفي عل لد الكل خط قذم ادق خطوط القرن الاؤس المجري تقريئا ناقص من أخجره في ال ورقة , محفوظة في مكتبة الجامع الكبير بِصَّئْعاءِ برقم 5١57‏ علم الكلام (مصوّرة في دار الكتب المصرية برقم ١79‏ ميكروفلم) . يقسي ف خخ النّصٌ تَخْتَلِكُ هذه التّشْرَةٌ عن التّشْرَةٍ الأولى للكتاب والتي صَدَرَت عن الدَّارِ التُونْسيّة للنّمْر في سنتي 3774١م»‏ 3/5١م»‏ وهي النّشْرَةُ التي كان قد أَعَدَّها والدي ‏ رَحِمَهُ الله - ولم هله القَدَرُ لاشيكمال التّْلِيق عليها وإصُدارها . وقفثٌ بِالاسّْتِراكِ مع أخي المؤرّخ الّاجل أحمد فؤاد سَيّد ‏ رَحِمَهُ الله - باشتكمالها وكنًا ما تزال طَلَبَهٌ في الجامعة . وساعَدّنا على نَشْرِها العالِمُ التُونْسي المعروف الأستاذ إبراهيم شَّيُوح أحد أُصْدقاء والدي المْخلِصِين الأؤفياء - حَفِظَهُ الله - وصَدَّررت عن الدَّار التُونْسِيّة للنّشْر . وَاعَْمَدْنا فى إعُدادِها على البطاقات التى وَجَدْناها فى أؤْراقٍ والدي ‏ رَحِمَهُ الله - وهي بالطئع غير مُكتَمِلة (وتُشِيد الأرقامُ الموجودة في الهاميش الداخلى إلى صفحات هذه التّشْرة) . وبعد مُرُورٍ أكثر من أربعين عامًا على صُدُورٍ هذه النّشْرَة كان لابن من إِصُدار نَشْرَةٍ جَدِيدَةٍ لهذا الكتاب اله تتفادى ما وَقَعَ في التَشْرَةٍ الأولى من كنات نتيجةً للشوعة في إعغدادها وعَدّم تُضُجنا الكافى من النّاحِيّة العِلّمية آنذاك ؛ وَاسْتِدْراك الدّراسات الحديئّة التي اعتمدت على النُصُوص الاغتزالية التي أَحَذْت في الصَّدُور منذ هذا التأريخ . وقُمْتُ في هذه التشْرَة الجَدِيدَة بِضَبِطٍ التّصّ مع الاختفاظٍ بجميع المقابلات والتّغليقات التي أُنبتها والدي ‏ رَحَِهُ الله - واسْتَدْرَكتٌ فقط ما صَدَّرَ من نُصُوصٍ 2 5 54 مُقَدَمَهَ المحقق مُهِمَةٍ طّوالَ هذه القَثْرَة » وعلى الأحصٌ ما أَوْرَدَه أبو الفَرَج محمّد بن إشحاق النَّدِم في كتابه «الفِهُرسشت» الذي قُمْتُ بِتَشْرِه وأْصْدَرَئْهُ لي مؤْسّسَةٌ المُْقان للتَرَاث الإشلامي بلندن سنتي 5١٠7م‏ و4 ١١7٠م‏ » مع الإحالّة إلى الدّراسات المتُخصّصة الحديثة . وقَدَمْتُ للنّصٌّ بدِراسَة تَنَاوَلْتُ فيها أُمَمِيَةَ الكتاب ومَوْصُوعه اعْتِمَادًا على الدُراسات الحَدِيئّة» مع دِراسَةٍ ولي الكتاب ومؤلّماتهم وما وَصَلَ إلينا منهاء ومصادر أَبي القاسِم البَلْحِيَ والقاضي عبد الججار في ذْكر رجا الممتَرلّة الأوائل . رودت النّسّ بَعَددٍ من الكضّافات التَّْلِيليّة : للأغلام والمصْطلّحات النَوعِيّة والأناكن والتلدان + بوالفوق والطؤائق :والجناعات وأشماء الكلن الوارةة في النَصّ . 2 37 37 ويَطِيبُ لي في ختام هذا العمل أنْ أَنَوَجْه بأَصْدَقٍ آياتٍ الشّكرٍ إلى الصَّدِيقٍ العزيز المشتتشرق الألمانى الكبير البروفسير اسْتفان ليدر 8288.آ 25782417 مُدِير المَعْهّد الألمانى للأبحاث الشّوقِيّة فى بَهِدوت » الذي رَحَبَ ‏ فؤرَ أنْ عَرَضْت عليه - بنَشْرِ الكتاب ضِمْنٌ سِلْسِلَةِ «التشّرات الإسْلاميّة ههنم:ة1ة1 هههط)هناطز8) التي يُشْرفُ على إصدارها للمَغهّد . كما أَتَوَجّهِ بالشّكر كذلك إلى الصَّدِيق الباجث المدَقّى بَوَاق رَكرِيَاء مشؤول التُخرير بِالمَّمَهَد» على عِنايَتِه ودِقَّيَه في مُراجعة النّجْربَة الأخيرة للكتاب . ال مصر الجديدة في / جمادى الآخر سنة 474 ١ه‏ " مارس سنة 11١٠م‏ اخعي الخرطا المربا لمن اوأتم . : 0-5 من «كتاب المقالات» للبلخي: ظهرية الكتاب (صفحة العنوان) (ورقة 1و) ماسب 0006 اله ذو لطيدفر وا اد : ا د ره لاف أى يسالو لدافهم مده عها 2 عفاة لك ةط ظ ز 30 العاداء 3 1 :عو انوا صيكم كا .لقب بإوكوانةم 0 ١‏ و أت لقا : أرق ننه ا اال 2 عه ولرنقفلر م 4 و 2“ 0 أمها اه د 0 لنت وَاجالما عتمم 1 4 >ؤهيا لودلاو ل ارقتسم عر بل تغرف و 0 م نت ماكز 1 0 وما أبفاء إله كان ات بن اد 4 لزي لاير ونا اجة أده ثاء لجا إسفي : : . : نوريا ! رمع سرغت انه رداق 0 ا هط هدم يل ددات مور فلك 0 1 3 د ٍْ 0 1 ا ! لزع ماه 3 7 لا ا 1م أ عرفب ا ا : 8 0 ٍ ا 0 2 مد 211 مه 2 5 0 ع 07 ا 1 5 ليث 2 . من «كتاب المقالات» للبلخي: ظهر الورقة الأولى من افتتاحية الكتاب (ورقة 1ظ) 1 تماذج مِنَ المخطوط «السلملة اي فل " و 1 2 1 : 5 7 العالب أ ا ات املك كموهة 0 1 ل 0 وميد 5 هه ل ل 0 الأممله لله مارت - : ملس لجار ا 0 ل : لم لمي و : لوارة كاد حردر تقجهة ر 3 ات 0 قم متا امعورانه دم واس سياد حل 1 يع ددا ادحو لود انأها تتسنه هأ نوع فيرع مه لماه عمد ملا 0 0 نه أري هم و/العوس و يهو ١ش‏ الخال لبهم 4< وأ مر عدا داس الأناكرة 0 لم حارو لماز ااه جحلو 0207 ٠ أحدك‎ 5: 5 0 فى 0 ا لي لل دار ماعو اجيم 0 5 0 جإوعمن ع ا ويح 7 ا على ا عل م . لوخلقه| : 0 فيعم ع[ أر ييه 5 لنادانن لتو رام م1 من «كتاب المقالات» للبلخحي: بداية باب ذكر المعتزلة (ورقة 24ظ) 5 لياو 505 7 مارم لاطا علانا وس و لا معلمر الوم | ا 0 مه ا وا سامت وان ليا ناي يوري عه 7 5 0 6 كم 0 ألم د فأعه 37 ده مك مضنأ 1 ا بم إن« نجع تلن 16 وار 0 د 00ب مجم د لت 1 فال ا 4 العار! وات 0 أ خا 0 اك ف | أضشكى 0 5 0 2 د . الما 0 | 27 و عفرنو عييةء وكاروا 0 ال د ل 0( ا 0 1 1 ْ ارده ره أل 0 0 ظ كوكل عر البو كود احا 3و م 35 9 0 0 صا المي أضفاءارا' ا ا عراب عا افاىم ا ها مو | “أل ا اام 1 ا شع ماج لير ا 5 من «اكتاب المقالات» للبلحي: ترجمة واصل بن عطاء في باب ذكر المعتزلة (ورقة 25و) ا ا ال ا 0 لا 535 اس : م وكيد داهو خو فيا ليزم لضا ع اماي ع 0 مانا ونعده نمه داواي (لمعفها لسقبدع مو ونيا 0 خرهرن_وهيهو | أمه 1ت 5 تن تمر ا نماو علا ض جما هنهم الواشابوثيه مقن ش أل لبك مرمنو سم قه داكو بتا» على خف تارير ‏ ؛ لديم : هنأ ضدف] لهو أذالوقا 5م . 8 أنه جداعا ا م 407 00 , 9 0 -5552 ور تا نه الدتتور و بخيعح ا اوهو أ ليده وعب»: معأك ويعاء | اس سمي روعتته بد[ عر ع ور الا بسر مرج وهم دوي كا رمم يرأ لصوع كير» 4 دورج هزو به دم م 0 0 ا 2 2 وه هدو داك ووو كا بدح بنك 1 م سداد 0 00 بارع به ابو ل 00 0 م 0 0 ا 1 ولد وك 0 زعومأنه كانت ماحل 0 6 0 :لاط سما لماه 0 دجأ 00 عاب اسك ا 4 3 كا مضنا 1 د ستيج عا الدنا امات . 0 0 1 ا 1 0 متحت يحب عاواك ل سافب 1 من «كتاب المقالات» للبلخحي: تر جمة أبي ادل العلأف في باب ذكر المعتزلة (ورقة 26و) تماذج مِنَ المخخطوط 7 م صدخورز | له يدها ف مإعله ه 07 كلمل ومزمز عد مالوى ى:ه. 2111 0 يي 1 0 بطاعد ا الس ١‏ ا للاصطراد لا رالله ٠‏ مريه ولويز إلا ((ى |,وددد الا لم الا سحا( رمي ل 2-00 ف المعلو م < و جم عرضرو جسم لازن حرف وتأليف وفومسوع م 1 در 7 وجسما رض بح لت انف ناركا سرد دشل تاليف ادرو ادو لحرو ف وار طارلا أد فقو سيوع بصوث 6 لدعا لخم مانا بكييره ده ما دخا كاهر إه 0 0 3< ا ١‏ 0 0 ا ا ع سين عدي 98 اح سيد ١ اباك‎ و5 كما وعز الاراد هل" ما | الآنا 0 0 0 المباح لاد لاسا 1 ولالكتفد مو طاعة ©مل زه مال و ل لمسرمربرطيبيه كالورو اه و الرائيه ف و مسال حدد ودر اي باكزله شال روعبره شما[ ومال خوالخا بر.هاجزولااعو 10 تكله كر ولا فو لهرت وازوالمو مره ممنوع بالقضمه #رالكقرولا فول الكادر مهبو عناليدلا ورالااما ل وررخياد لمفالات والتودلل زد ألله مهدا لب واله الطزهو وسلود 0 أ[ له وسلوه القن لفو لامر سوط اسار وى ا ١ 1 ا 2 كد يا ن كتاب المقالات» رد من الكد ا / 1 من ب المقالات» حَردُ مَئْنِ الكتاب وفيه إشارة إلى كتاب عُيُون المسائل والتوابات «ورقة 124و) دص الجيازلة الت فد 7 لات لآب التايسمالبتلجي ال متوفى وثل ناهر 0 هر خرن م 9 و - |[دمما 27 0 ماسر . رسج و المي 51 كن 7 وه كرائعت رز سإِذَات الما رات للسايى [ الأول اي المْفيَزِلَةُ مُجيعةٌ على أنَّ الله - جل كه - شي لا كالأياء» وأنه ليس بجشم (الأغرض بتر مواد للقم رالارطى رخفا رابو نّ لا يد ركه في دُنيا ولا في آخرةٍ» وأنّه لا تحَصِْهُ الأماكئ ولا تحَدّه الأطار» بل هو الذي لم يَرَلْء ولا مكانَ ولا زَمَانَ » ولا نِهايَةَ ولا د . ثم خَلَقَ ذلك أَجْمَعَ وأخدنّه مع سَائرِ ما خَلَقَ لا من شيءء وأنّه القَدِعُ وكل ما سِوَاهُ مُحدَتٌ » وهذا هو التؤحيد . م ا و 1 يوا به وثهُوا عنه بالمَُْة التي حَلقها الله لهم وركبها فيهمء فيطيعوا.. يكوا المعاصي » ون أحدًا لا يَفْدِرُ على قَبِضِ ولا 000 بِعُدْرَةٍ الله التي علتها 2 وعن. .وه امالك للقُدْرَةٍ التي في العِبادٍ» لا يلها العبادُ معهء ولا دونه جل وعرٍّ عن ذلك - ثُتقيها فيهم ما ضَّاءَ» ويُفْنِيها إذا شاءء إلا أنه إذا أناها رَفَعَ التُكليف والأمر والئَفْي » وأنّهِ - تباركَ اشمه - لا يُريدُ ولا يَشَاءُ أن يُشْكَمَ أو ل ل ل لكان على ذلك قَادِرَاء ولكتّه لا يَفْعَلُ ذلك إلا لما يُرِيدُ من امتٍحانهم وبَعْرِيضِهم 6) كلمة متآكلة بالأصل . وما تبقّى من خحروفها قد يودي إلى كلمة ( بها . 5 كر الحَلّة من كتاب الَقَالَات للبلْخي للنّواب الذي لا يبِيدُ » أنه وإِنْ كان العباد يَقْدِرون بالقدْرَةِ التي حَلقها الله فيهم على أَنْ يَفْعَلُوا [ه؟ى ما لا يَْضاةٌ ولا يُحِيْه ولم بأمُو به ولم يُرِذْه » وما يُشخطه - فلّهسوا بغالِبيي له » بل هو الغالِبُ لهم القاهدء لأنّه لو شاءً مَتَعَهُم ما لا يُرِيدٌ » ولا ارقم بالا يذ ب ولكدعهم : عنهم » وأْمهَلَهِم إلى يوم الجرَاءٍ والحيساب . وأرادٌ - ان ونوا طَوْعَا لا كَزهاء لقص امْخنَهُ والائيلاغ, ليتوا أمْضَلَ دَرَجَاتٍِ التَوابٍ ) وأنّه |لا يِكَلُْنُ عباده ما يُطيقونَ , ثم يُعِذْيُهم على ترك » ولا يحول بين أحَدٍ وبِنٌ ما أمرَ به بوَجْدٍ من الوؤجووء وأنَّه لا يَفْعَلُ بعباده - مؤمنهم وكافرهم ‏ ما دَامَ أَمَر لهم بِطَاعَته » ناهِيًا لهم عن مَغْصّيتِه - إِلّاه) ما فيه صَلاحْ لدييهم الذي أَمَرَهُم به» وما هو دَاعَ إلى طاعَتّه والإيمان واليُبجوع عن مَعْصِيبه إلى باع أثره» ونه لا قُصُورَ في حَلْقَه» ولا تَقَاوْتَ في تَدبيرهء وأنَّ كُلّ ما قَضَاه وقَدّرَهُ فيه الخِيرةٌ » وأنَّ الواجبَ الوضاء بكلّ ما قَضَاه قر » والتّلِيم لذلك . والإلكار والَدٌ له والتَكَذِيبُ بهء كُفْو وضَلالٌء وهذا هو العذل . 00 أنه عَرٌ وجل لا يَف لذبي 0 بلتّويَةِ » وهذا هو القَول بالوَعِيد . فوا أن الفاسق المر كت للكبائرٍ لا يب يَسْتَّحِقٌ أن يُسَعّى بالاشم الشرِيٍ » لني هو الإيمانُ والوإفاذم : ولا بالكفْر» » بل يُسمّى بالفشق كما سَكَاة الله + ل 0 امل . وهذا هو القَوْلُ بالمكّرلّة يدن الممَرلتهِن . جنكرا أن على المسلسي الأقه بالمقدوف والتون عن المذكر وَاجبان با هد 0 وهم مُحْتَلِفون فيما سِوَى ذلك مما سَنْيِئُه إن شَاءَ ايله(© . ) في الأصل : « إلى » » والسياق يقتضي ما أثبتناه . (» هذا الفصل كله من أول الباب -خْصّه البتفُدادي في ١‏ القَْق بين الفررق » من ص 18- ٠١‏ ونّصّ- >35 وَاصِلُ بن خطاء 0 وأوبابُ20 المَذَاهِبٍ منهم » ومُوْلفُو الكثب : وَاصِل بْنُ غَطاءٍ » وعمرو بْنْ عبد وكان وَاصِلَ بْنُ عَطاءِء من أَمْلٍ المي . رَبَاهُ محمدٌ بن علي بْنِ أبي طالك © غلم وكان مع ابنه أبي هاشم عبدٍ الله بْنِ محمدٍ في الكتّابٍ ) فيه بترو مقا سر ومحكي عن بَعْضٍ السَلّفٍ أنه قيلَ [له]0©: كيف كان عِلْمُ محمدٍ بْنِ عليٌ ؟ /فقال : «إذا أَرَدْتٌ أَنْ تَعْلمَ ذلك » فانظر إلى أثره في وَاصل » . ثم انتقلّ وَاصِلَ [إلى]" الببضرة » فَلَزِمَ الحَسَنّ بن أبي الحَسَنٍ [التضريّ]9© . وكان ألْتَعَ بالوَاءِ» فما رَالَ رب اتتصيتي امتلاواي كاطيداي بعاخته للكُصُومٍ وححطيه » وله خطئه"© المشهورَةُ التي ازْنَجَلّها بَضْرةٍ عبد الله بن عُمر ابن عبدٍ العزيزء وأسقَّطّ منها الوَاء . وفي ذلك يَقُولٌ الشّاعِواه؛ : -على أنه من مقالات الكغبي » » كما يسمّيه دائمًا « وهو البَلْخِي » ؛ وقد ناقضه ورَدٌَّ عليه . وانظر كذلك لتَفْصِيل أ كثر فيما يلي 58-571١‏ ومقال جيماريه 0304 دل 1221752-/2 آتاونا عع.[)» ,تقعهادات .نآ .47-6.مم ,(1979) 15 لول .ضصش ,«وعكنة] سعصتصرم دعناعا أء عقطط1-62ه لطق ١‏ ١‏ 3250 - : 300 4 9 م 0" الكلام من هنا إلى آخر ترجمة الجاجظ ملحُصٌ في شَّوْح الحور العين لنَشُوان الحيهيّري من ص 095 نقلا عن اللي أيضًا . 0 0 9 هو محمد ابن الَنَفيّة . (') تكملة من ال حور العين. (؟ نُشِرَت هذه الخطبة مع دراسة عليها في سنة ١45١م‏ (في المجموعة الثانية من نوادر المخطوطات ص )١5-7‏ بتحقيق الأستاذ عبد السلام هارون . 62 ع1 إن اد - في البيان والتين 4١‏ :2 0 ا وكان بَشَّارٌ كثير وك الب قَمِحًا في تَصدّفه ولم يُطِقْ مَطرًا والقَوْلُ يُعجلَه وقال صَفْوَانُ الأنْصَارِي : مُلَفَنّ مُفهغ0" فيما يُحاولَهُ وقال الشّاعِده» : َكلَّتَ0 القَولَّ والأَهوَامُ قد حَمَلُوا فقَامَ مُرْئجلا تَعْلِي بَدَامَتْه وجائّت الوَاءَ لم يَشُْو بها(" أحدٌ ده اظع وقال أَيْضّاة) : فهذا بَدِيهٌ لا كتخبير قائل إِذَا ما أَرَادَ القَولَ رد [البسيط] وجائت الوَاءَ حتَّى اختال للشَّعر فعاد" بِالعَيِثِ إِشْفافًا مِن المَطْر [البسيط] َم حَواطِره جَوَّابُ آفاقٍِ [البسيط] وحجّروا حطَبًا ناهيك من حُخطبٍ كمِرْجلٍ القن لكا محفٌ باللّهَبِ [الطويل] ره ه00 00 في البيان والتبيين 57:١‏ وأمالي المرتضى : ١‏ فعاذ) . ا البيان والعبيين :١‏ ؟5: ( ملهم) . () هو أيضًا : يَشَّار بن بُرْد (كما في البيان والتبيين ١:4؟)»‏ ووردت الأبياتُ أيضًا في الأغاني .١59 :١ وأمالى المرتضى‎ 7١ 4: (؟ كذا في شرح العيون لوحة 45 وأمالي المرتضى وفي البيان؛ وفي الحور العين : « تكلّفوا» . وكذا فى الأغانى » تصويبًا من البيان والتبيين . أما فى الأصول المخطوطة للأغاني فنجد : « تكلف »2 كروايتنا . © في الأغاني » وأمالي المرتضى وبعض تُسخ البيان والتبيين وفي شرح العيون: (يشعر به». ل د 9 أي بَشّار بن بود . عمَلِيمٌ بِإِئِدَالٍ الحرروفٍ وقامِعٌ 55 وقال أَحََد : [الطويل] عَلِيمٌ بِإِبْدَالِ الخزوفٍ وقامٌِق لكل تحطيب يَعْلِبُ الحَقٌّ باطِلَهُ وقال بَشَّارٌ المرَعّثُ20, وذكر حُحطبته ؛ [وكان وَاصِل يُكتى بأبي حُدَيْمَة]م0" : [البسيط] أبا مَُذَّيْفَة قد أُوتِيتَ مُعجبة0 من حطْبَةٍ يَدَهَت من غير َه تفْكي 9) وإن قؤلا يَرُوق الخالِدَينٍ مَعَا لمُشكتٌ مُحْرِسٌ عن”* كل تَحْبِيرِ ورُوِي عن رَجُلٍ جَلِيلٍ من أَصحاب الحسَنٍ» أنه قال : ما كنا تَعُدَ علينا 2320 وقَدَقَ رُسُلّه" في الآفاتيٍ يَدْعُونَ إلى دينٍ الله » فأنْقَدَ إلى المَعْربٍ عبدٌ الله/ بن ('2 الرَعَتْ (بفتح العين المشدّدة) لَقَبْ كان يُلَقّبِ به بَشَّارُ بن برد » والوعتُ بالتْخريك : الاشيؤسال والتُساقُط . وقيل لَقَّبِ بذلك لوقوع هذه الكلمة في شِغرهء إِذْ يقول : لست ولله نالي قلت : أو يَعْلبَ القَدّر أو كما جاء في قوله : أنا المرَعَثْ لا أَخْمّى على أحد َرَت بي الشَّمْسُ للقاصِي وللداني وقيل سمي بذلك لأنّه حين كان صغيرًا كان في أذنيه قطان » والقُوط يسمى الرَعْمّة .. وقيل غير ذلك (راجع مقدمة ديوان بشار ص 07-1 » وأمالي المرتضى .١5٠0:١‏ له (' تكملة من شرح الحور العين. 0 في شرح عيون المسائل : « معجزة ) . (:) في البيان والتبيين : ٠‏ تقدير) ويذكرالجاحظ أنَّبَشَّارَا مَدَحَ واصلا بهذه الأبيات , مفضلا حُطبته على خالِد ابن صَفُوانَ وشبيب بن شيبة والفضل بن عيسى » يوم خخطبوا عند عبد الله بن عمر بن عبد العزيز» والي العراق . 27 كذا في البيان. وفي ا حور العين: « من غير تحبير» . لك أورد الجاجظ في ترجمة واصل بن عطاء في البيان والتبيين :هل" قَصِيدَة صَفُوان الأنصاري- 1 ذِكز الممتَلّة من كتاب المَقَالات للتأخي الحارث » فأجاته الحَلّقُ» وهنالك بَلَدّ يُدُعَى البَيِضَاء”© يقال : إِنَّ فيه مائة أَلَفٍ يحيلون الشّلاع, يُعْرَفٌ أَهْلّهِ بالواصِلية . وأَنْقَدَ إلى اليَمَنِ القَاسِمَ ِنَ الصّعْدِي”" » وإلى الجزيرة أبُوبَ بن الأوترد” » وإلى خرافان خفض إن سنالمء وأمَرّه بلقاءِ جَهْم ومناظرتّه » وإلى الككوّة الحَسَنَ بن ذَكْوَانَ - وهو من أُْحاب الحسَنٍ ‏ وسايمانَ بْنَ أَرْقَمَ » وإلى أرْمِينيةَ عُدْمَانَ بْنَ أبي عُشْمانَ الطويل ؛ تاد أبي الهُذَيْل» َاسْمُ أبي عثمانَ : خالِدٌ » وهو مَْلَى بني لم » وكليةُ عُدْمانَ : أبو عَمْرِو . وكان وَاصِلٌ قال له : اوج إلى أَرْمِينيةَ » فقال له : ويا أبا حُدَيَْة » حُذْ سَطْرَ مالي وأَنْقِذُ غَيِرِي » . فقال له : «ائض يا طويلٌ » عل الله أَنْ يَصْنَعَ لك ! ) قال عُفْمانُ : « فحَرَجتُ » فربختُ مائ ألْفٍ دِرْهَم عن صَفْقَةٍ في يدي وأجابني أكثر أَهْلٍ أزمينية ) . 1 وكات قال له : ١‏ الْرَع سَارِيَةٌ من سَوارِي المْشَجِدٍ سَئَةٌ نُصَلَْي عندّهاء حتى يُعْرفٌ مكائك» ثم أَفْتِ بقولٍ ال سنةً» ثم إذا كان يَوْمٌ كذا وكذا من شَهْر كذا فابتيئ في الدّعاءٍ للئّاس إلى الحقٌّ : » فإنّي أْجْمَ حابي في هذا الوقتٍ وتَبهل في الدّعاءِ لك والرَغْبَةِ إلى اليه » والله وَلَيُ تَوْفِيقِك » . وعكت رَمل من الْمترَةٍ ليل على عَشرو بن عبد في شيءٍ كان ع م بيتّهما» فَأَنْشَدَ مُعَدمٌ به : -التي يذكر فيها فَضْلَ واصل ومنزلته وإؤساله الدّعاة لمذهب الاغتزال في كثير من الأقطار الإسلامية » كما يذكر فيها كذلك أسماء بعض هؤلاء الدعاة » منهم : ابن حَؤْسّب (عمرو) وعيسى ابن حاضر وعثمان بن خالد الطويل وحفُص بن سالم » وهي قصيدة مهمّة في هذا الموضوع » فلتراجع هناك . ('» قال عنها ياقوت : كورة بالمغرب » ولم يزد على هذا . (" في الطبقة الخامسة : عند القاضي عبد الجبار والحاكم الضَمِي وابن المرتضى : «ابن السَغدي») . "© كذا في الأصْل . وفي شرح الحور العين : « لوث . وذكره الحاكم وابن المرتضى باسم « أَيُوب » فقط . وذكره القاضي (في الطبقة الخامسة) باشم ١‏ أَيُوبٍ الأؤنّن). 54 [البسيط] إِنَّ البَمَاكَ وما تَفْنَى عجائيٍه أُبْقَى لَنَا ذَّنََا واسْتأصَلٌ الأُسَا ثم قال : ١‏ يَرْحَمُ الله وَاصِلَ بْنَ عَطاءٍ) . قال: فَرَفَعَ عَمرُو رَأْسَه وقد اعْرَوْرَقَتُْ عَيناهء ثم قال : « نعم يَوْحَمُْ الله وَاصِلَ بْنَ غَطاءِء كان لي رَأْسَا وكنتٌُ له ذَنَبَاء والله ما رَأَيْتُ أَغْبَدَ مِن وَاصِلٍ قَطْ ! واللْه ما رَأَئْتُ أُرْعَدَ من وَاصِلٍ بن عَطاءٍ قط ! واللهِ ما رَأَيْتُ عْلَمَ مِن وَاصِلٍ بْنِ عَطاءٍ ! اليه الذي لا إل إلا هو لَصَحِيْتٌ وَاصِلَ بْنّ قط و«ماقرق شن أل قال دويق لق مها براه عض انه و0 | امِل يُقَالُ : إِنَّ لها ولذّهبها إِسنادًا يَكّصِلُ بال » صَلَّى الله عليه » ليس لأَحَدٍ من فِرَقِ الأمةِ ْله » ليس يمكن حُصُومَهم دَفْعُهِم عنه» وهو أَنَّ خُصُومَهم يوون بأنّ مَذْهبهم يُسْتَدُ إلى وَاصِلٍ بْنِ عَطاءٍء وأنَّ وَاصِلًا يُسْنِدُ إلى محمدٍ بن علي بن أبي طالب”" وايه أبي هاشم عيدٍ الله بن محمد بنِ علي » وأنَّ محمدًا ذافن ام عله كرا ن عنا اختاعي رشول اننم ان إرلد ليوا فأمًا عَمْرُو بْنُ عُبيد فإنه مِن أَهْلٍ التضْرَةٍ » وأضلهُ من كابّل» وهو من ثُعْورٍ تلخ » وهو من جلةٍ أُضْحَاب الحسن. وكان [دوى الحَسَنٌ إذا ذَّكَرَه قال: هو حَيدِ فِبْيانِ أمْل ألم . 5 © 2 (' أورد القاضي عبد الجبار فيما يلي ١-7١‏ 7» والحاكم الحْسَمِي (لوحة 417) هذا الخبر حكاية عن أبي الهُذَيْل . 00 في الحور العين بعد ذلك : ١‏ وهو ابن الحنفية ) . الحور العين 45+35 شرح عيون المسائل لوحة 4 ابن المرتضى : طبقات 7. 1١ه‎ ٠‏ ذِكْرُ الممتلّة من كتاب المَقَالَات للتأْخي وله فَضَائْلٌ كثيرةٌ لا يَجَمَعها إلا كتابٌ مُفْردٌ . حَجٌ أزَعين سَنَةٌ ماشيًا وتعيئه يُقادُ معه ‏ يَرْكبه الفَقِيرُ والضَّعِيفُ والمنقطعٌ به . وكان يُخبي اللَِّلَ كلّه في ركعةٍ» َل ذلك غير مرةٍ في المشجدٍ الحرام90 . ارابك لمرو مل مواتر: مان" : ما بَتِي على الأأؤض أحدٌ يُشتَكحى منهء ثم أَنْشَّأْ يَثْيه فقال9© : [الكامل] صلَّى الإلّهُ عَلَيِكُ من مُتَوَسّدٍ 2 قَبًْا مَرَدْتُ به على مَرَانٍ قَهِوَ تَضَمَنٌ شونا مُتَخَشّعًا ‏ صَدَقَ الإللنه ودَانَ بالفوقانٍ َلَوَ انَّ هذا الدَّهْرَ أثِّى وَاجِدَا» ‏ أُبْقَى لَنَا - أبا عُيْمَانِ |وذّكر افو أَّ هذا الشّعْرَ للمنصور. وقال بعضهم : إِنّه ل وَإِنّ المُضُورَ أنشَّدَه . وقال لطيو : أَلْقَهتَ يق للئّاس فلَقَطوا 0 َ عَمْرَو غُبَتد ب ومُعادٌ بن مُعاذِ9), ثم 3 مُعاذًا ل جناحيه فلقطا. (' الحور العين ١١١‏ (عن البلخي) . (' مَوَان : بالفتح ثم التشديد وآخره نون . قرية على أربع مراحل من مكة في الطريق إِلى البصرة . وهي غناء كبيرة كثيرة العيون والآبار والنخيل والمزارع (ياقوت) . 0 وردت هذه الأبيات كذلك عند النديم : الفهرست ١:؟55-557ه‏ والخطيب البغدادي : تاريخ بغداد 8815 وابن خلكان : وفيات 7: 2477 وفيمايلي ١؟5»‏ والحاكم لوحة 48» وابن المرتضى ص 4١-5٠‏ وزادوا ينا آخر بين الثاني والثّالث وهو وإذا الرَجَالُ تَتَارَعوا في شُبِهَةٍ 2 عَصَلَ الحَدِيتٌ بححجَةٍ وبيان وأمالى الشريف المرتضى 217:١‏ كما وردت الأبيات الثلائة في المعارف لابن قتيبة 4/67 ومعجم البلدان وي (مادة : مران) . *) عند البلخي وعبد الجبار والحاكم والشريف المرتضى وابن المرتضى : وصالخحا). عبد الله بن مسلم بن قُتبَة » المتوقّى سنة /الاهاء وقد أورد الخبر في كتابه المعارف ص 87 . () مُعاذ بن مُعاذ بن نَضْر بن حسّان بن الحارث بن مالك العَبتري » أبو المثتّى التّْميمي الحافظ » قاضي البصرة . ولد سنة 2١١9‏ وتوفي سنة 5 (تهذيب التهذيب .)١94:٠١‏ زفق 38 أبو الهُذَيْل العاف م وكان سُمْيانُ بْنْ عند ) يقولٌ : ما أت عَيْنايّ مثلّ عَمْرِو بْن عُبَهدٍ » وقد رَأى النَابِعِينَ فمَن دوتهم » رَوَى ذلك عن سُفْيانَ حَسَيِنٌ الكرابيسئُ وغيره . ورَوّى عن تَمْرو : سُفْيانُ التّورِي » 0 بْنُ عُيئَة ؛ وأبو يُوسفٌ » وأبو مُطيع . قال المدائك 9 : سيقت يشي ابن كمي وول ؛ دنا عاذ ول تماد قال + ل عَمْرِو . وقال بعضّهُم أي مكة عهراء فرأيله كأله حدِيتٌ عَهدٍ بصي » ثم زه منى فرأيثه كانه أَحَضِر للقَودِ » ثم رأيثه بعرقة » فرَأئتٌ رَجلا كأن التَارَلم مُخْلَق إلا له" . ثم من أزباب المذَاهِبٍ بَعْدَهُما أبو الهُدَيْلِ محمّدُ بنُ الهذَيْل العاف وهو من أل البضرة ين عب لف » » مَوْلَى لهم . والذي تَقَهَة0© به : تَجويرُ قَناءِ شدْرَةٍ على الفِغلٍ في حالِه » وأنَ أَهُلَ الجنّة مضطؤون إلى أفعالهم , وأنَّ العمل قد يكون ا ) في الأصل : ( عتبة ) تصحيف . أبو الحسن على بن محمد المدائنى » صاحب الأخبار والتصانيف الكثيرة المتوقّى سنة ١6‏ ١ه‏ . (فهرست النديم ١ع‏ 58 لسان الميزان :01087 . (') الحور العين ١١7‏ (عن البلخي) وورد هذا النص ‏ مع خلاف في العبارة ‏ عند الحاكم الجشمي لوحة . على أنه من كلام ابن السماك في وصف عَمرو بن مهد . 2 أورد البغدادي فى الفرق بين الفرق من ص 79-77 والملل والنحل ١-88‏ 9 ما تفود به أبو الهُذَيْل من أقوال وَرَةٌ عليها وناقضها . ١‏ ذِكر المَرلَة من كتاب المَقَالات للتأخي /وقال قَومٌ : إِنّه كان يعَديّن بما تَكلّم به فيه من أنَّ حَرَكَاتٍ أهل انه َنقَضِي ) فيصيرون إلى شكونٍ دائم » ثم تصيدٌ إليهم اللّذاتُ وهم لا يتحرّكون . وأنَّ لما يَْلَمُهِ الله جميعًا وكلاء وأنَّ لما يُقْدِدُ الله عليه نهايةً إذا حَرَجٌ إلى الفغل» وإِنْ لم يَخْرجٍ اشتحال أنْ يُوصَفَ الله بِالقُدْرَةٍ على غيره إِذْ لا غير له . ر 7 0 هَِ ع - 314 وقال أَخَرُونَ : ليس على ما يقوله هؤلاء» وإنما كان أبو الهُدَيْل يتكلم في هذا الذي ذَكونا على طريق النّظْر فيه » وليشْحَدَ به الأَفْهامَ » ويستخُرج قُوَى الناظِرِين : ثم تا من الخؤض فيه والاختجاج له ؛ عندما رأى مِن اعْتِقَادٍ مَن اعتقدّه كنب الهُذَيْل. وعن أبى عبد الله العاجى» [5؟ظع عن أبى الهُذَيْلء وقال له: يا أبا الهُذَيْلٍ» كيف تَصْنَعُ بكثّيك في هذا الباب وقد تَمََقت في البِلْدَانٍ » وصارّت وأبو إشحاق إبراهيمُ بْنُ سَيَارٍ النَظامُ وهو من أَهْلٍ البصْرَةٍ» والذي تمده" به : أنه رَعَمَ أنَّ الإنْسانَ هو الوُو » وأنَّ الروع جَشْمٌ لطيفٌ مُداخِلٌ لهذا الجشم الكثيفٍ الذي يُرَى ويُحَسُ, وأنَّه هو المْعَال دون الجيشم الكنيف : وَأ الإنُسانَ مستطيعٌ بنفيه لا بِاسْتِطاعَةَ ) واللَّونُ العم والوائحةٌ الول وَالعَوْضُ وجميعٌ ما يَذّعِي أُصْحابُ الأغراض أنه عَرَضُ ») أعسناغ فتراحلة :لا الدركة والشكون» تإئهسا عرضان عنده. والطول عنده هن 7 أبو الحسين عبد الرحيم بن محمد بن عثمان الخيّاط » أستاذ أبى القاسم البلخى . وقد أورد هذا الكلام في كتابه ( الانتصار والرد على ابن الراوندي ) من ص .١7-7‏ ("© أورد البغدادي أقوال النظّامِ وناقضها ورد عليها (الفرق 41-178» والملل والنحل )٠١5-9١‏ . الا مَعْمَرُ بن عَبَاد السُلَمِى ان و الو ا يه مكانٍ واحدٍ على سبيل المداخَلَةِ » وأنَّ الشيء قد يَصِيرُ من المكانٍ الأُولٍ إلى المكا الثَّلثِ من غير أَنْ مك بالثّاني » وهذا هو الطقْرةٌ . 0 فيه من الإحْبارٍ عن العُيوبٍ لا النَظْمْ والتَألِيفُ ؛ لأنَّ النَظِم عنده مَقْدُودٌ عليه لولا أنَّ الله مَتَعَ منه. وأنَّ أفُعالَ الحيوان كلَّها من جئسٍ واحدٍء فالحركةٌ من جئس الشكون » وكذلك الطَاعَةٌ والَقصِية ‏ إلا أنّه كان يَرْعُم أَنّها ‏ ون كانت جِنْسًا انحو فالطاقة لدف المتصوة وضذ لها + وكذلك الخركة والشكون ؛ /وأن عا حَبرِ الواجدٍ ما تُضْطَبُ إلى قَبُولِهِ والإيقانٍ به » وإذا رَالَ يكونٌ محيةٌ . وأنَّ الأخسام لا تُعلَمَ بالإخبار . وأن الشكونٌ لا معنّى له في الْقِيقَةِ ؛ لأنَّ الذي يُسكّى سُكونًا ْنَا هو حركةٌ اعْتِمادٍ لا حرَكةٌ رّوالٍ . ومَعْمَر بْنُ عَبَاد السّلِمي ويُكتى بأبي عَمْرو وأبي المغتمرء وهو من أُهْلٍ البَصْرَةٍ . والذي تفرّة2© به : القولٌ بالمعاني » وتفْسِيزه أنّ الجرحة يما الت الشكون لمعتى هو غيذها » وكذلك الشكونٌ إِنا خالف الحرَكَة بمعنّى هو غيده» وأنَّ ذَئِنِك المعنيينٌ ‏ نا اختلّفا أَئِضًا بمعنّى هو غيدهماء ثم كذلك كل معني اختلهًا بمعنيين غيرهما إلى ما لا نِهايَةَ له وأنّ هَيماتِ الأجسام فعلُ الأخسام طباعًاء على معتى أنَّ الله يها في هيئةٍ و [جعَل](" كيعاتها طباعًا . وأنَّ الإنسان ليس بجشم » ونه يَْعلْ باحتيار» وليسّ بطويلٍ ولا عَرِيض » ولا بذِي أجزاءء والاللا يكور القن بأنه في مكانٍ دون 7 أورد البغدادي في الفرق »45-5١‏ وفي الملل والنحل ١5١-١١7‏ أقوال مَعْمَر ونقل بعضها عن البَلُخي وناقضها ورد عليها . 0 مكان هذه الكلمة في الأصل متآكل والمعنى يستقيم بما أثبتنا . ١‏ ذِكْرُ الممتَلّة من كتاب المَقَالات لتخي مكانٍ » وأنه لا فِعْلَ إلا الإزادةُ . وأنَّ الحركةَ سكونٌ في الحقيقةٍ: لأنَّ الجسم على أي حال وُجدء إِنما يُوجَدُ في مكانٍ ثُماسًا له وهذا عندّه معتى الشّكونٍ . وهِشَامٌُ بْنُ عَمْرو الفُوطِيَ وهو من أفْل البضرة . والذي تَمَجَده© به : امتنائُه من أَشْياءَ جاءً بها القرآنُ . وكات يَقولُ : لا أَْلِمُها إلا قارنً لكتاب الله ؛ لأنَّ القرآنّ قد يق أل القِلة باثيفاء العَلَطِ عنه » وكلامٌ العبادٍ ليس كذلك . فأنا لا أتكلّم إلا بما لا يُوهِمُ 0م العَلّطّ . وقد ينا ما امع منه من ذلك في باب الأقاويل المُشْتَِشَعةٍ . والقولُ بأنَّ الأغراضٌ لا تدلٌ على الله » والذي يدل عليه السام دونَ الأغراض» فَأمًا ما يَحْتامج إلى َيل » فلا يكونُ عنده دَليلَا على الله . والقول بِالمَقْطُوع والوصُولٍ » وقد فسْئّه الات الذي ذّكزناه . والقول بالموافاة» وقد فشدناه ع وكان ممْتَتِعُ من أَنْ يقول : إِنَّ الله لم يَرَلَ عا للأسْياءِ قبلَ كونها . ليس لأنَّ عِلْمَهِ غيزه, وأَنَّ عِلْمَه مُحدَثٌء أو لأنّه كان غير/ عالم ثم عَلِمِ » بل كان الله عنده لم يَرَلْ عالا بأنّه سيِحْلُنُ اليا » وسَيَحْلُقُ الأشياء ثم يُفْنيها » وإثها كان بتكي ذْكْرَ الأَشْياءٍ » فيقول : إِنَّ الأشياء قَبلَ كونها مغدومةٌ » والمعدومٌ ليس بشيءٍ » وما ليس بشيءٍ » فلن يَحجورٌ أنْ يُعْلّمَ عنده . وكان يُنْكِرْ [أن] طَلْحَةً والرييْر حَرَجَا لحرب » وأنَّ عُنْمانَ حصر بِحَضّْرَةٍ الصَّحابَةِ من الهاجرِينَ والأَنْصَارٍ . فيقول : إِنَّ الجتماع طَلْحَة والرُيئر وعليئ » إِنَا كان للتَّشْاورِء فهابحت عحوبٌ مِن غير قَضْدٍ . وإنَّ جماعةً اجتمعث بالمدينة يَشْكُون إلى عفمانً تقال » فبدَرَ َم من الشفهاءٍ إلى قَثلٍ ممْمانَ . والذي )20 أورد البغدادي في الفرق 2٠١١-45‏ ولملل والنحل ١١4-١١١‏ وكذلك الخياط في الاتتصار 57-01 أقوال الفوطي . ف بِشْرُ بن المككمر 1 حَمَلّه على هذا مسن الظنٌّ بالصّحابَةِ والطلّتُ لكلامتهم » وكان يُجَوٌرُ للُشلم - إن لم يكن إمامّاء ولا كان في رَّمَانِ إمام عَدْلِ ‏ إذا صَحَحَتْ عندّه رِدَةٌ رَجل» ولم وأبو سَهْل بِشْرُ بن المتهر فوس فل ةم ونال إل بن أل اكول باوستيضط من كر انأف الببضرَةٍ » رَِيسٌ ى الت بهاء وجميغ مخترلة بعد يمن مشتدئيه مُستَحِبيه . وما تَقَدد(ا) به : القول اللطقية وهو أن عند الل لَعِمَا ا لآمَنُوا اتِيارًا غير اضطرار » وأنّهِ لن يَجورٌ أنْ يُقال إِنَّ الله يَفْعلٌ بالعبادٍ أصْلّح الأَسْياءٍِ لهم » مِنْ قل أنّه لا غايةَ لها عندّه من الصّلاح , وأنّهِ قد فَعَلّ بهم جميعًا ما فيه صَلانحهم في وم علبه أن نفل أضلد الأشياف بل للك مان .. ثم تا(" ورججع إلى أضحابه وقولهم, وهو أنَّ الله لا يتفعل بعبادِه في ذاز الدّلا إلا أضلخ" الأشياء لهم وأذعى لهم إلى أذَاءٍ ما كلفواء وأنَّ الأصْلّحَ قد قد يكونُ مكرومًا في الطاعةٍ وَمُلْتدًا . وكان 0 : إن وى الله للفومدج يمه إمانهع باذ فطل » بواكذلك تعد وله للكافرينَ . وإنّ [ين الأَلواإنِ”) والطعوم والأراييح ما هو فِعْلّ للعبادٍ على التولدٍ» وَإِنَّ المؤْمنَ إذا ازتكبت كير فم نات» قو عاذ إلى:اذيكاب الكبائر قد يجوة أن 6( متاكل في الأصل » وما أثبتنا فهو من المصادر الأخرى . 200 أورد الخياط فى الانتتصار أقوال يشر من ص 07-1 وأوردها كذلك البغدادي وناقضها ورد عليها من ص 255-954 وفي الملل والنحل .1١9-١١1/‏ 1 ذِكرُ الممتَلّة من كتاب المَقَالات لتخي يوْحُدٌ بكبيرته التي كانت قَبِلَ التّوْبةِ » وإِنْ كان قد تاب منها ‏ لأنّه يَجِورُ أَنْ يكونّ الله نما غََرَ له تلك الكبيرةَ عند التّوْبَةٍ بسَرِيطَة ألا يعُود/ إليها » ولا إلى كلها . وأنَّ الحرَكةَ ليسث في المكانٍ الأول ولا المكانٍ الثاني ولكن الإِنْسانَ يتحرّك بها من الأول إلى الثاني وأبو مَعمَر ثُمامَةُ بْنُ أشْرَسَ يري » لا أذري مَوْلّى أو صَلِيبَةً . وما تود به(©: القول في المعرفة إنّها ال فهو شُحُرة للعِبادٍ وغيره كسائر الحيَوانٍ الذي ليس مكلف ©. وأنّه لا فِغْلَ للعبادٍ إِلَّا الإرَادَةُ» وما وى ذلك لا يُنْسَبُ إلى فاعِلٍ » بل هو حَدَّتٌ لا مُحْدِتٌ له في الحقيقة . "ظ] وأبو عُنْمان عَمْرُو بْنُ بَحْرٍ الجاجظ كنانيئ صَلِيبة » من أَهْلٍ البضْرَةٍ . وما تكد(" به : القَولُ بأنّ الحْرمَةَ طِبَاعٌ ‏ وهي مع ذلك فِْل للعارفٍ " وليسثُ باخْتيار له» يعرارايق انه في ايان لاعاد لوم إَّ الإرَادَةٌء ولكنّه يقول: في :سافر الأمْعالٍ إِنّها تُنْسَبُ إلى العِبادٍ على ا قَعَتْ منهم طِباعًا » وأنّها وَجَجَتُ بإرادتهم » وليس يَمجُورُ أَنْ يكونّ أحدٌ يَلمُ ) متآكلة فى الأصل » وما أثبتنا من الفرق بين الفرق للبغدادي . 5) البغدادي : ( للعباد » . 2 أورد الخياط أقوال ثمامة من ص 87- 8/8 . وكذا أوردها البغدادي , وناقضها ورد عليها من ص 1١8-١١”‏ (" أورد الخياط أقوال الجاحظ »47-94١‏ وكذا البغدادي من ص ٠١7-١١0‏ وهو ينقلها عن مقالات البلخى ‏ وفى كتابه الملل والنحل ١54‏ ا 5007 05 رُؤْسَاءٌ المغتّزلة وأؤيابٌ الكلام ومُوْلفُو الكثب 3 فلا يَعرفٌ الله . والكقّاد عندّه بين مُعَانِدٍ وبين عارِفٍ قد اسْتَغْرَقّه يه لمذهبه وسَّعَقُه لله وعهدكا.ديى لذ يقرا مااعنتة من العردة بخالقه وتَصْدِيقٍ رُسُّلِه . وء داء ّ. 6 . ومن رُوَّسَائْهم وأزباب الكلام ومُوّلفي الكثب منهم - من لا ألم أنه تَقَمَدَ بِقَوْلٍء وإِنْ كان فَعَلَ ذلك » ففيما لا يَجُورُ أن يُجْعَلَ مَذْهبًا : بشْرُ بْنُ حَالِدِ : وهو من أضحاب عَمْرِو . وعليّ الأَسْوَاريٌ : وكانَ من أضحاب أبي الهُذَئْلِ ثم انْتَقَلَ إلى إثراهيم 2 /وأبو مُوسَى عيسى بْنُ صُبَئِح : وكان يُلقب بالمِرْدَارٍ ولو ون المكمر . وكان من أضحاب يشرء أبو عُبهد الله بْنُ لأَقوَم» ود شر القَلَانِيِيٌ : إلا أنّ الرئاسَة خَلَصَتْ لأبي مُوسَى . وجَعْفَرُ بْنُ حَرْب , وجَعْفَرُ بْنُ مُبَشّْرِ: وهما صَاحِبا أبي مُومَ قَاسِمٌ الدْمَشْقَِيُ : وهو صَاحِبُ أبي الهُذْيْلٍ . وأبو جَعْفَرِ محمد بن عبدٍ الله الإشكافي , وعيسى بن الهينَم الصُوفي : وهما صاحبا جَعْمّر بْن حرب . على أنَّ عيسى قد كان أَدْرَكَ أبا مُوسَى الرْدَار . 1 2 عِ وأبو سُعَيِبٍ الصُوفي , وأبو يَغقرب الشَّحَامُ » والأذمٌ : وهما صَاحِبا أبي الهُذَيْلٍ . وأبو زفرَء ومحمّد بْنُ سُوَيْدٍ : © البغدادي : في الفرق بين الفرق : «لا يشكر) . 1١7 1١ه‎ 18 ١0‏ ذِكْر الممتَلّة من كتاب المَقَالات لتخي وهما صَاحِبا أبي مُوسَى ومحمدٍ ابْنِ أخيه . وأبو مُجِالِدٍ : وهو صَاحِبُ جغقرٍ ن مشر . وأبو الطَيّب البلْحِي : وهو من أَصْحَابٍ جعْفَرٍ بْنِ حوب . ومحمدٌ بْنّ علي المكيُ : وكان بتَيُسابُو 80 وفي رَمانِنا هذا : سَيِحُنا أبو الحسَينْ الميَاطً ‏ عَبِدُ الرّحيم بْنُ محمّدٍ . وأحمدٌ بْنُ علي الشَّطُويٌ , وهما 00 555 عيش الصو » ثم لزما أبا مُجالِدٍ . وأبو بكر مُحَمّدُ بن سَعِيدٍ بْنِ رَرْعَة » بتتسابُور . واجبائيٌ أبو علي , باللتضرة . ومنهم مَنْ كان يُخَالِفُهِم في الشَّرْء الذي هو الاغتزال ؛ إلا أنه ؛ مُوافِقٌ لهم في العَذْلٍ والتَّوْجِيدٍ وكلّ مقالاتهم » سِوَئ الوَعِيدٍ والمرلَةِ بين المنرلتين : أبو شَّمِرء ومُوَيْس بْنُ عِمْرانَ ؛ ومحمدُ بن شَبِيب , والعتّابيُ . ايه الله 0 كان 0 وهو القَّولُ اميل بينَ للقالات ‏ ما يزيل 0 ويُوجبٌ ل العَاوة» 59 عمّن َالَف التَوْحِيدَ والعَدل» ) في الأصل : بنياسابور . ) متآكلة بالأصل . 70٠ أَهْلٌ المَدِيئة 1 إن قال بِالتُِلَة ب اتن . هذا ضِرَارٌ وأضحابه يَقُولُونَ بذلك وليس مَأ الاغتزال» ولا يَمْبَلّهم أهله . فَأمًا مَنْ أَظْهَر القَوْلَ بِالعَدْلٍ ولم يُدارٍ فيه ولا اسْتَعْمَلَ التَقِيَة» ولا اشْتَعَلَ بِسَائِرِ فُنُونٍ للم ين فُقهاء كن التَابِعينَ فَمَنْ دونّهم ومن أضحاب الآثار والشاٍ » ومَنْ َقَلَتِ الأمَهُ عنه ) ولم يَجِدُ مُوافِقُهم ومُخالِفُهم دا من الروايّة عو وا كان جَمِيعُ الصَّدْرٍ الأول من عُلَّماءٍ التَابعِينَ بإخسانٍ» وإلى أنْ وَقَعَ الاخيلاف واشتشكمت الفئئة ‏ لا يُتَوهّمُ على أَحَدٍ منهم لاله للقولٍ بِالعَذّلٍ» وقد ذَكَوْنَاهُم في بعض كينا على ابْنِ الرونديٌّ » وفي كتاينا على محمَّدٍ بْنِ عيسى الملقّب بِتَوْعُوثِ في « المُضَّاهاةٍ» . ونحن ذاكرونَ في كتاينا هذا حكايةٌ عن أبي محمدٍ عبدٍ الله بْن إبراهيم البَعْداديٌ وغيره . ومن أَهْلٍ المديئة فمنهم ين أُمْلٍ امدِيَةٍ من أَقَهَ الحضَوِيّةُ الطَغامُ بأنّه يَقُولُ بالعذْلٍ » ثم نَبَرُوه بالقُدْرَةِ» وهم أُولّى بهذا التّبر مِن أَهل العَدُلٍ » هم أَهْلّهِ دُونهم » وقد اختججنا لذلك في بعض كثبنا : عبد الله بْنُ محمَّدٍ بن علي بن أبي طالب . وعبدُ الله بْنُ الحسَنٍ بْن الحسن بْنِ علي بْن أبي طالب . ومحمدٌ وإيْراهيمٌ انا عبدٍ الله بْنِ الحَسَنٍ . اسن بْنْ زَيْدِ بْنِ الحسَنٍ بْنِ علي بْنٍ أبي طالب . زَيْد بْنُ علي بْنِ الحسَيِنْ بْنِ علي بْنِ أبي طالب . وعيسى بْنُ زيٍ بْنِ علي . 0 ذِك الممتَلّة من كتاب المَقَالات للتأخي وجماعَةٌ من آل الول كلل . رَوَى عََبِدُ الله بْنُ الحسن بن الحسن , عن أُمّه فاطِمَة بنتٍ الحَسَيِنٍ بْنِ علىٌ : وعن أبي بكرٍ محمد بْنِ عَمْرو بْنِ حَْم . رَوَى عنه ليث بْنُ أبي سُلهِم » واب عليه . وَابِنُ ابي الموالي 5 /|ومنهم القَاسِمُ ب بْنُ الئاس اللَّعَبِئ0" . 7 ومنهم سَعْدَ بْنُ إِبْراهِيمَ بْنِ عبد الرَّحْمَن بْنِ عَوْفٍ0" قال أبو عَبدٍ اؤنحمن الشافعِيُ : أخبرني محمّدُ بن إِذْريس » سَمِعْتٌ مالك بن أَنّسِ يقول : قَدِمَ غَيِلانُ اليه » فتكلّم هو وربيعةُ وحضّرهما سَعْدٌ بن إبراهيم والصَّلْتُ بْنْ يَزِيدَ حَلِيفٌ قُرَيْش» فلمًا تَقَرَهُوا قبل سَعْدُ بْنُ إثراهيم مَقالة غَيلانَ وصَرَّبها . ورَوَى سَعْنٌ عن عبدٍ الله بْنِ جَعْفَرٍ وعن سَعِيدٍ سَعِيدٍ بْن المسَيِبٍ وإثراهيم بن قارظٍ » وعن حمَيْدٍ وأبي سَلَمَةَ بْنِ عَبِدِ الرحمن» وعن عَامِرٍ بْنِ سَعْدٍ بْنِ أبي قاع ورف أن يريت السَحْتِبانيٌ والنّْري وسُّعْبة» وأمثالهم . وقال المَخْرَمِيَ2©: قُلْتّ لأحمد بن عميل: ما لَك لا تَوَوِي عن (') القاسم بن العبئّاس بن محمد بن معتب بن أبي لهب الهاشمي أبو العئاس المدَني » قُتِلّ سئة ١١ه‏ (تهذيب التهذيب 519:8 . المدينة . توفي سنة ١7177‏ على خلاف في ذلك (تهذيب التهذيب 455:7) . 7" أو محمد نخلف بن سالم المخرمي . توفي سنة 77١‏ (تهذيب التهذيب *: ١161‏ واللباب لابن الأثير) . أَهْلُ المَدِيئة ل كفك ؟ 1ه قال:- لتقن[ نيك عاذ هلك اشعد 3 لم و ومنهم إسماعيل بْنُ محمَّدٍ بْن سَعْدٍ بْنِ أبي وَقاص”" رَوَكا ذلك عنه أب عَيْدِ ال#حمن الشَّافِعِي ؛ والأفد فيه ير بالمدينة . رَوَى إشماعيلٌ ) عن أبيه » وعن عامِر بن سَعْدء» ومُصَعَبٌ بن سعد . روّى عنه الزّهْريٌ ومالك وابْنُ يبت . " /ومنهم عبدُ الحَهِيدِ بن جَغفَرِ» القَدَوَ 5 عندي ل ورَوَى عن 558 0 وعن العلاء بن عبدٍ الرحمن باؤروقاعنه أبن عاق وماق 21 اعقراة وجل بْنُ عَوْنٍ . حَغْفه ذ* ) في الأصل : سعد (تصحيف) وهو سعيد بن أبي سعيد كيسان المقبري المتوفى سنة »١7‏ على خلاف في ذلك (تهذيب التهذيب 78:4 . (' كذا وردت هذه العبارة مضطربة ومصحفة » لعلها : (ما لك لا تروي عن سعد ؟ قال : سعد خير من مالك » سعد لا يسأل عنه) . وقد وردت هكذا عند عبد الجبار فيما يلي 2755 وابن المرتضى ص 21777 بخلاف في كلمة واحدة وهي : ( مالك لا تروي عن مالك ؟ ...) . أما في شرح العيون ورقة 47 فهي : وقيل لابن حنبل : مالك بن أنس » لا يروي عن سعدء فقال : سعد خير من مالك » سعد لا يسأل عنه . وهذه العبارة هي الصواب » كما يفهم من ترجمة سعد بن إبراهيم في تهذيب التهذيب » من أن مالك بن أنس لم يرو عنه . (') توف سنة ١74‏ (تهذيب التهذيب .)819:١‏ (') عبد الحميد بن جعفر بن عبد الله بن الحكم بن رافع الأنصاري » أبو الفضل المدني » توفي سئة- "١‏ ذِكرُ الممتَرلَة من كتاب المَقَالات لتخي ومنهم ذَاوْدُ بْنُ الحصَيْن'" رَوَى ذلك عنه أبو عبد الرحمن ن الشَافِعِيٌ ) وهو مَشْهِودٌ بالمدِيئة . قال ابن 000 0 ل ا ا لد ومنهم عبدُ الله [؟ط: بن أبي لَبِيدٍ التَقَفِت©) وقال ار بن إشماعيلٌ » (#وقال الحمَيِدِيٌ عن ابْنٍ عيبت : هو عبدٌ الله بن عَبَادٍ من أهْل المدينة » وكان يَرَى القَدَرَ ©. ورَوَى عن أبي سَلَمَة بْنِ عَبِدٍ الخمن» ورَوى عنه التَوْرِيٌ وابْنُ عُيَئَة وقال [َيَعْمَو ب]22 بن شَّيِبَةَ عن إثراهيم يم الحِرَامِيٌّ تشيقك إن خض يقول : كان ابْنُ ليد يَرَى القَدَرَم ورَوَى عنه ابن جُرَيْج والثّورِي وابْنُ غيية . 2-2 كذا فى الأصل » وصواب العبارة من تهذيب التهذيب : «قال الحميري عن سفيان بن عيينة : القدر ) . -لاه ١‏ (تهذيب التهذيب .)١١١:5‏ ('2 داود بن الحصّينْ الأموي مولاهم أبو سليمان المدني » توفي سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب 181:7) . 00 في تهذيب التهذيب ه: 775: عبد الله بن أبي لبيد المدني أبو المغيرة مولى الأختس بن شريق » (') تكملة لازمة» كما يفهم من اسمه كاملا في ذل الصفحة . أل المَدِيئة 0 ومنهم صَفْوانُ بن سَليو© 78 /حكى ذلك عنه الشَّافِعِيُ . وقال أبن عُيَئِئَة : كنت إذا رأئه عَلِمْتُ أنه يَحْسَى الله . قال علىٌ : قال ابْنٌ عيَئِئَةَ : : حدّنني صَفْوانُ بن سُلَيِم» وكان بُقَة ورَوَى عن ا ل ا ومنهم بن أبي ذِنْب”" أو بني عاير بنٍ لوي قال أبو عد لمن السَّافْعِيَ : حدّئني محمدٌ بن دريس قال : سَمِعْتُ مالِكُ بْنَ أَنْسٍ يقول : لو بَرَ ابْنُ أبي ذِنْبٍ من القَدَرِءِ ما كان على وَجْهِ الأزض خيد منه . وقال يَحبى بْنُ مَعين : كان ابْنُ أبي َنْب بَيتنا وكان يِرَى القَدَرَهِ رَوَى هو عن نَافِع مَوْلَى ابن عمرء والزّهْرِيّ . ورَوى عنه النَوْرِي » ووكيمٌ [و ]ابن المبارك . ومنهم ان خلا" وقال يَعْقَوتُ بن شَهبةَ : حَدَّنْتُ عن مُصْعب الرَُيرِيٌ » أنه ذَكْرَ ابْنّ عخلان ('» صفوان بن سليم الرُهْري مولاهم أبوعبد الله المدني » المتوقى سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب 4 . 0 مجمل .بن عبد الرخمن بن المغيرة ةر بن الحارث بن أبِي ذئب ... القرشي العامري أبو الحارث المدني » المتونَّى سنة 59 ١ه‏ (تهذيب التهذيب 60:6 . (') محمد بن عجلان القرشي أبو عبد الله المدني » المتوقّى سنة 4 ١ه‏ (تهذيب التهذيب 268 . ع ذِكر امل من كتاب المَقَالات للتأخي فقال : كان أَفْضَلٌ مَنْ 8 بالمديئة . وكان من خَرَجٍ مع محمدٍ بن عبدٍ الله( . قال : لي ا ل وجو هُ أفلها . فقال : ما هذه الضَّجَّة ؟ قالوا : ضَحَةٌ الئاس يَدْعونَ لابن تمججلانَ , لو أن ألأمر عن عندم ترك :ل عند أقل النية لزاه لاطلقة. قد سَمِعَ من أبيه ومن عكرمة والَقئريٌ وانعه رَوَى عنه التَوْري ومالك واب واللَيِثُ بن سَعْدٍ . حكى ذلك عنه دَاودٌ الأَصْبَهَانِك2©0 في كتابه على الحْسَيِنٍ /الكرابيسئ “فى فل“ ا النأوّلِينَ ؛. وقال علئٌ بْنُ الحسينٌ بْنِ الجغدٍء عن أحمدٌ بْنِ يَحْتى الأشكر يّ: مّن نيب إلى القدَرِ بلمدينةٍ شَرِيك بن عبد الله بن أبي كر عع من أنْسٍ بن مالك وعطاء إن تسارء سمغ منه مالك بن أني وسليمانٌ بن يلال . ('» محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي ابن أبي طالب . (مقاتل الطالبيين ؟57) . 00 توفي سنة 44 ١ه‏ (تهذيب التهذيب 781:4 . (") أبو سليمان داود بن على بن خلف الأضبهاني الظاهري إمام أهل الظاهر» ولد سنة ٠٠١‏ أو سنة وتوف سنة .1ه (طبقات الشافعية للسبكي 197-1814:1) . 7 أبو علي الحسين بن علي بن يزيد الكرابيسي ؛ من أصحاب الإمام الشّافِعِي , تفقّه عليه وسَمع منه . توفىٌ سنة 2545 وقيل سنة /54ه . ذكر السبكى (فى طبقات الشافعية ؟:١١)‏ أن له كتابًا فى المقالات » وعليه معوّل المتكلّمين في معرفة مذاهب الخوارج وسائر أهل الأهواء؛ ولعله الكتاب الذي يشير إليه « البلخى » ب (إكفار المتأوّلين) . أل المَدِيئة حا ومنهم ثُوْرُ بن رَيِْدِ الدئلي("© قال علِيٌ بْنُ الحسَينٌ بْنِ الجقدٍ عن أحمدّ بن يَحْتى الأشْعر ني : ومن نسب إلى الله رو اباي ار د ومنهم أبو الْأَسْوّد الدُئَلي”) القَدْر والجاه 00 3 ل ل قال : حدََنا أبو ضَعْرَةَ عن عبدٍ الله بن عُثمانَ : أو متكلّم في القَدَرِء أبو الأسْودٍ - الذئلي » ورَوَى عن أبي مُوسَى » وروّى عنه قتادة . ومنهم بشْرٌ بْنْ عَتّاب7" قال الكراييسيْ ي#اوفال ب أيضا يشر 2 إن عاد : إخني بالعذل + وهو مَشْهورٌ عنذهم 0 توفي سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب )7١:5‏ . (' أبو الأسود الدئلي البصري القاضي , واسمه ظالِم بن عَمْروء تُوفِي سنة 19ه (تهذيب التهذيب انم (' هكذا ورد اشمه في المرتين : بر بن عَتّاب » وبشْر بن عاد ولم أجد لهما ذكرًا في كتب الرجال . كما أَنّهِما لم يردا عند القاضي وابن المرتضى والحاكم . والذي عند الحاكم وابن المرتضى : شمر بن عَبَادِ »- الى ذِكرُ الممتَرلّة من كتاب المَقَالات لتخي /ومنهم محمّدُ بن أبي يَحْيَى المدَنكُ0© 1 قال أبو عبد ال * من السَّافِعِيُ : ومن قال به بالمديئة محمّد بن أبي إِبُراهيم . زفق ومنهم إِبْراهيمْ بْنُ محمد بْنِ أبي يَحْيَى قال محمّدٌ بْنُ إشماعيل بْنِ إثراهيع : كان يَرَى القَدَرَ . ومنهم الوَلِيدٌ بْنْ كير 9) قال الضَّلَ بن بِشْرٍ : حدّثني رَمَلٌ من أَهْل لدي قال : كان الَليدُ بن كثير مَوْلَى بني مَخْرُوم يَرَى القَدَرَءِ ورَوَى عن محمد بْنٍ عَبَادِ ْنِ جَعْفَرٍه وعن بَشِير بن يَسَارٍ مَوْلَى بني حارنّة . ورَوَى عنه ابن مُلَيّة وأبو أَسَامَةَ . ع م 2 ع 3 -ولم أقف عليه أيضاء والظاهِئ أنه : بر بن غياث المريسي (المتوفّى سنة 1ه على خلاف في ذلك) . كما يفهم من قول البَلْخي بعد ذلك أنه من روى عنه شَبَبَة بن سَوَار القَرَارِي » المتوقى سنة 88 7ء وهو ممّن رَوَى عن المريسي (تاريخ بغداد /ا:١11ه-8:‏ ©).,. 00 توفي سنة 45 ١ه‏ (تهذيب التهذيب 077:9) . (') توفي سنة 84١ه‏ (تهذيب التهذيب .)198:1١‏ .) 44:١ أَهْلُ المَدِيئة ١‏ ومنهم صَالِحُ بن كئسان0© قال عليٌ بْنُ الحصي بْنِ الجَعَدٍ » عن أحمد بْنِ يَحْتَى :ومن يسك 0 صاخ ج سان اروز عن الرثري . ورَوَى عنه محمِّدُ بن إشحاق وإبْراهِيمُ ومنهم أبو مَوْدُوده") قال عليٌ بْنُ الْحسَيْنٍ بْنِ الجغدِ: قال أبو عَبِدٍ الَحْمن: وممن قال بذلك أبو مَؤدُود القَاصٌ ©. ١م‏ /ومنهم عبد الرَحْمَلن بْنّ يَانِ © قال أبو عبد الرّحْمَان وعليٌ بْنُ الحسين : وروي ذلك عن عبدٍ الوّحْمَنٍ بْنِ بمانٍ المدني . © في الأصل : « القاضي ) » ولعلها تصحيف . 00 صالح بن كيسان المدني أبو محمد» مؤدب أولاد الخليفة عمر بن عبد العزيز» توفي بعل سنة ١اه.‏ (تهذيب التهذيب 599:54). (' عند القاضي عبد الجبار» والحاكم 4 أبو موجود القاضي » وعند ابن المرتضى ص 5 أبو (تهذيب التهذيب 514.:5)» وربما تصحفت كلمة « القاص » إلى ١‏ القاضي ») . (') عبد الرحمن بن يمان رَيْدي » ويراجع في كتب الرَيْدِيّة . قال عنه ابن المرتضى ص :١74‏ معدود من رجال الزيدية . ل ذِكر المتَرلَة من كتاب المَقَالات للتألخي 0 ومنهم محمُّد بن إشحاقٌ صَاحبٌ المعَازِي20 فال لان بْنْ محمّدٍ 0 06 0 6 وعمرُو بْنُ دِينارٍ قَدَرِيّانٍ . قال محف ل نياعي ل 0 متكردة خرلة مكل 5 بْنقُ إشحاق مر الؤيني» ليله . قال يَعْقُوب ال ا ا 0 3 انهم بِالقَدَر . قال يَعْقُوبُ بْنّ شَّهْبة : سَمِعْتَ على ب ل عذالك هر احاراء تن يتن يبه : كنت جالسًا مع ابن إشحاقَ ومع أبي بكر الهُذَلِيَ » م 2 بتع سَمِعْتٌ ابْنَ شِهاب”" ١‏ 6 4 3 5 را 1 0 0 د (!» محمد بن إشحاق بن يسار المطلبي » مولى قيس بن مَحُرّمة » أبو عبد الله المدَنِي . أحد الأئمة الأعلام لا سيما في المغازي والسير» وهو صاحب السيرة النبوية المشهورة . توفي سنة ١6١ه‏ (الفهرست للنديم 550-589:١‏ وما ذكر من مراجع» تهذيب التهذيب 58:5) . (') ترد هذه النسبة هنا وفيما بعد بدون نقط . ومن المؤكد أنها : الغلابي كما أثبتنا. وهو الذي يروي عن يحيى بن معين» كما في ترجمته عند الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد 2١551:1٠‏ واسمه كاملا : المْمَضّل بن عْسّان ابن اُمَضَّل العلابي» أبو عبد الرحمن (لم يذكر البغدادي وفاته . وعند بروكلمان سنة ”550. فليراجع) . وذكر السخاوي في كتابه الإعلان بالتوبيخ لمن ذم التاريخ ص 0714 من ترجمة نشرة روزنتال أن له « تاريجًا » . وذكر البغدادي في ترجمته الأخوّص بن المْقَضَّل بن عَسَانَ لمتوفّى سنة ٠.هء‏ وأنه حَدّّتَ عن أبيه كتاب التاريخ » وكذا ذكر ابن الأثير في اللباب 7: 184 حيث قال : يروي عن أبيه كتاب التاريخ (لسان الميزان 970:1) . (' محمّد بن مُسْلِم بن شِهاب الدُهْرِيٌ . كما يُفْهَم من طبقات عبد الجبار فيما يلي /4؟؛ ومن شرح العيون لوحة 84. م هل مكة 4" إشحاق - 0 من 8 5 0000 وروى عنه سُعْبة وري . ومنهم أبو سُهَيْلٍ نافع بْنُ مالكِ9) قال أبو عبد الَحُمن الشَافِِيٌ عن محمد بن إذرس » عن إثراهيع بن محمد : أنَّ أبا سُهَيْلٍ , كان يول بذلك » رَوَى عنه مالك . 1١ قال الغلابيئٌ » عن يَحْيَى بْن مَعِينِ : محمد بْنُ إشحاق وعَمْدو بْنُ دينا رقَدَريَّانٍ . قال امْخْرَمِيْ عن محمد بْنِ الصّباح : خدّثنا شفيانٌ بن عي "عن بيع أؤطانى* عدر ور قال : قال لي أبي : إذا قدِمْتَ ا راد » فإنَّ أذُنّه كانت قُمْعًا للعُلْماء . ذلك عَمْرُو بْنُ دينار. ('2 كذا بالأصل » والعبارة عند القاضي عبد الجبار فيما يلي 4 لا يزال بالمدينة علم » ما دام هذا (' في الأصل : « أبو سهيم » (تصحيف) . وهو أبو سُهَئل نَافِعُ بن مالك بن أبي عاير الأضبحي المدَنِي التّيمي عَمْ الإمام مالك بن أنّس » مات بعد الأربعين ومائة (تهذيب التهذيب .)405:1١‏ ) "© تهرو بن دِيئار الجْمَحِيَ مولاهم أبو محمد المكي الأنْرم » أحد الأعلام» توفي سنة ١ه‏ أو سنة 5ه (تهذيب التهذيب 8:8؟). 29 25 كذا وردت هذه العبارة مضطربة بالأضْل» ولعل صوابها : «عن عبد الله بن طاووس قال : »» كما يُفْهَمِ ذلك من سياق هذا الخر عند ابن سّمْرَة في طبقات فقهاء اليمن ص9ه-50. 95 2 ذِكُر المتَلّة من كتاب المَقَالات للتألخي وجالّس عَمْرُو بْنُ دِيَارٍ مِن أضحاب الي » صلَى الله عليه » عبد الله بْنَ عباس وعبد الله بْنَ مُْمَرَ وعبدَ الله بْنَ الزُجئْرِ وجابرَ بْنَ عبدٍ الله » وروّى عن كلهم . ورَوَى عنه ابْنُ جُرَيج والنَّوْريُ وسُعْبَةٌ [١طع‏ وابِنُ عُيَقِتَةَ وحمّاد بن سَلَمَةَ وحَمّادُ بْنُ زيدٍ وهشامٌ وأَيُوبُ السَحتباني . /ومنهم عبدٌ الله بْنْ أبي نيح" 0 قال علي بْنُ المدَائِْ7" » قال يختى بْنْ سَعِيدٍ : كان ابْنُ أبي نجيح مُغتَليًا » وكان قرزا الدع . قال : وقال أَيُوبُ : أيّ رجلٍ أَفْسَدُوا ؟ وقال عليٌ : سَمِعتُ يَخْيَ 1 بنَ سعيلٍ يقول : أخبرني مُوْمّلُ عن ابْنِ صَفُوانَ قال : قال لي ابْنُ ُ أبي مجيح » أذعوك إلى قولٍ الحسن ‏ أو قال لان دمن . وقال ابْنُ حَتْبَلٍ » عن ابْنِ غييئة : لا مات عمرُو بْنُ دِينار كان ابْنُ أن عي يت الثانت + .وقال السافيه بجوف غلك افال.: قَدِمتُ مكدّء فَعَلَبَتُ علينا المعْتَرلة » على ابن أبي تيح ©©. 0 وطاوّسٍ عن مُجاهِدٍ عن أبيه ©, وروّى عنه التَّوْرِيٌ » وَابْنٌ عيَئْئة) ولس علي إن بالج وحمَّادٌ 7 : بْنُ زَيْدِ » والحججاج : 1 بن أزطاةً » ومحمدٌ بن شحاة ارو ) كذا بالأصل» والعبارة غير مستقيمة» ولم ترد عند القاضي ولا الحاكم ولا ابن المرتضى . م( العبارة في التهذيب : «رَوَى عن أبيه وعطاء ومُجاهد وطاوس ) : (' عبد الله بن أبي تيح يسار التَقَفِي مولاهم أبو يَسَار لمكي » تُوفي سنئة ١ه‏ (تهذيب التهذيب 415 6). (' أبو الحسن علي بن محمّد الْدَائنِي صَاحِب الأخبار والتّصانيف الكثيرة» المنوقّى سنة 5١6‏ (الفهرست للنديم 590-589:١‏ ولسان الميزان 55 3). هل مكة 0 ومنهم رَكرِيَاء بْنُ إشحاق20 قال العَاسُ الدُوريُ : سَمِعْتٌ يَختى بْنّ معِنٍ يقولٌ : زكريَكُ ب إشحاق كان يَرَى القَدَرَّ . قال اه بن إشماعيلٌ قال اق ثبل : حدَّثنا عبد الررَّاقٍ وقال : قال لي أبي : الْرَهْ زكريّاء بْنَ إشحاق » فإني رأ عند ائنٍ أبي تيح بمكانٍ . روى زكري عن عَمْرِو بْنِ دِينارٍ» وأبي الرُبَْرِء ويَحْيّى بْنِ صَيْفِيٌ . وروى عنه ابن المبارَكِ , 5 ثم وأبو عاصم ا ومنهم سَئِفٌ بْنُْ سُلَيمانَ:© قال العَاسٌ عن يَحْتى بن مَعين : سَيِفُ بْنُ سلَيِمانَ كان يَرَى القَدَّرّ . قال اللاي : كان سَيِفُ بْنُ سليمانَ مَوْلَى بني محرو [بينا عيلا بينا]*) يذهب إلى 14 القَدَرِ . قال يَحْيَى2»0 : كان سَيِفٌ 5 بن سُلَيِمانَ حيًّا سند خمسينٌ [ومائة]©»/ وكان ْقَةّ من يَصْدُّقُ ويَخفظ . رَوَى عنه سُْفْيانُ التّْرِي فمن دوه . قال وكيعٌ : سَيِفُ اق اشليمان + وقال اتن الماك : عليث زق أ سليمان: © كذا بالأصل ع ويبدو أن العبارة مُصَكفَة ) ولعلها : «١‏ بيننا غيلانيا ) . (' زكريا بن إسحاق المكى (تهذيب التهذيب 774:97) . 7 سيقت بن سدليمان 2 ويقال: ابن أبئ سليمان - المْحَرُومي مولاهم أبو سليمان المكي » المتوقّى سنة أو سنة 165 (تهذيب التهذيب 5914:4). ينين بن سعيد امعان » كما في تاريخ البخاري 0/1 ؟ل/اء وتهذيب التهذيب .5١9:1١١‏ (؟» تكملة من تاريخ البخاري 177:7/1 وتهذيب التهذيب 4: 554. 0 ذِكر الممتَرلَة من كتاب المَقَالات لتخي ومنهم “'رَبَاحُ بْنُ أبي مَعْرُوفٍ بْنِ خَرّبوذ حكى ذلك عنه أبو تمان الخيّاط”©؟ وغيره . ومنهم مَعْرُوف بن أبي مَعْرُوف" رَوَى عن أبي الطَفَئِل» وروى أبو الطمَئل عن النبيٌ » عليه السّلامُ» ذَّكرَ ذلك عن مَعْرُوِ » أبو عبد الرحمن الشافعيٌ . ومنهم مُسَلِمُ بْنُ حَالِدٍ الرَّغجِي" قال الشَّافِِئُ : فكانَ هؤلاءٍ » فيما حَدَّني الشَّافِعِي عن الرَّيِْيّ » يَذْهَبُونَ كلهم مَذْمَبَ غيلان ووَاصِلٍ وعَمْرِو . فى الأصل : الحياط (الخياط). ولعل الصواب : أبو عثمان الجاحظ ؛ لأن كنية الخياط : أبو الحسين . 9 - !2 لم يرد هذا الاسم : رباح بن أبي معروف بن خربوذ فيما رجعت إليه من كتب الرجال» وكذلك الاسم الذي يليه : معروف بن أبي معروف . ويظهر أن هنا اضطرابًا وتداخلا في الترجمتين وإنهما لشخص واحد هو : معروف بن خربوذ المكي مولى عثمان؛ كما في (تهذيب التهذيب ))32320:٠‏ وهو يروي عن أبيه الطفَئِل» كما يذكر هنا البَلْخِي . ولعل هذا الاضطراب هو الذي حدا بالقاضي عبد الجبار والحاكم الجشمي وابن المرتضى إلى إِسشقاط الاشم الأوَّل وعَدّم ذكره وذكر الاشم الثاني فقط : مَْوف بن أبي مَغْروف . () مُشَلم بن خالد فروة المخزومي مولاهم » أبو خالد الرَّيي المكي الفقيه . توفي سنة .١ه‏ (تهذيب التهذيب .)١78:٠١‏ أَمُلُ اليمن 0 ل ومنهم سُلَيِمَانُ الأخوَلُ:" 00 من 0 ابْنِ أبي نجيح . رَوَى عن طَاوؤسٍ وأبي سَلمَة » ورَوَّى عنه ابن 0 رادل عن وَهُْبٌُ بْنُ 0 ه20 قال أحمدٌ بْنُ حَتْبلٍ : كان يْتّهُمُ بشيءٍ من القَدَرِ ©. وحكى ذلك عنه وعن أخيه عام » أبو عُثّمان الجاحظ . وذكر أَنّهما كانا يقولانٍ بالعَدْلٍ دُونَ الاعترالٍ . وأصحابُ [.+ى وَهْبٍ مَشْهُورونَ باليمن ببلدٍ يُقال © العبارة في تهذيب التهذيب : «خال ابن أبي نجيح» . 5) العبارة في التهذيب . « وكان يتهم بشيء من القدر ثم رجع). 9 شليمان بن أي مقلم الكى الأخول» يقال اشم أني مشل عبد اللا «تهذيب التهديب 0 . (') هو أبو عبد الله وهب بن منبه بن كامل بن ذي كناز اليماني الصنعاني الذماري الأنباري » توفي سئة ٠١١‏ أو ١١1‏ أو ١١4‏ على خلاف في ذلك (تهذيب التهذيب .)١358:1١‏ 4 ذِكر المتَرلّة من كتاب المَقَالات للتألخي لها تدس(" وبَلَدِ يقال لها نيسانُ29 » وهما مَدِينّتان أكند أفلهما يَذّهَبُون علق ومن أهْل الطائبٍ : هِشَامٌُ بن خجَير") ده دامة ب فيما ذكر عنه الشَّافِعَيٌ ٠‏ رَوَى عن طَاؤْسٍ » ورَوَى عنه"! ابْنُ غييتة وجَرِير و 0 ومنهم عبد الله بْنُ طاؤس”» ذَكرَ عنه ذلك الشَّافِعُِ . ورَوَى عنه مَعْمَدْ بْنُ رَاشِدٍ أَيِضًا . ) في الأصل : عن . وما أبتنا هو الصواب من تهذيب التهذيب . )2 : 5 : 1 : ا (' تيس جبل في جهة الطويلة » وهي في الشمال الغربي من صنعاء على مسافة يومين » والطريق إليها من جهة كوكبان . وجبل تيس يعرف الآن ببني حبش » وسمي باسم تيس بن حديق بن عبد الله بن قادم ابن زيد بن جشم بن حاشد (طبقات فقهاء اليمن .)7١١‏ (' كذا بالأصل . ولم أقف على هذا الموضع في كتب البلدان . وعلمت من بعض علماء اليمن أن في بلادهم موضعين باسم : نيسا . الأول : موضع في بلاد حاشد » أو أرحب شمال صنعاء . والثاني : موضع وجبل من بلاد الرجم في الجنوب الغربي من قضاء المحويت شمال غربي صنعاء . ولا بأس أن اسم ( نيسان ) المقصود هنا هو « نيسا) وأن النون زائدة من الناسخ . ويكون المقصود أحد هذين الموضعين المذكورين . 2" تهذيب التهذيب 75:1١‏ ولم يذكر وفاته . (» أبو محمد عبد الله بن طاوس بن كيسان اليماني الأنباري» توفي سنة ١8‏ (تهذيب التهذيب 60:/ا5؟). أَهْلٌ البضرة م /ومن أُهْلٍ التضرة : الْحسَنُ بْنُّ أبي الحسَر البَضْرِيُ("© قال ابْنُ إشماعيلَ: قال الحمئدي عن ابن غيئئّة» عن إشرائيل أبي مُوسَى : سَمِعْتُ الحسَنَ يقول : وُلِدتُ لسنتين بَقِيتا من خخلاقّة تُحمر. وقال : ل ع ا سَمِعْتُ الحْسن يقول : أنا يَوْمَ الدّار ابن أزبع عَشْرَة سَئَةا"» جْمَعْتُ القُرآن أنظر إلى طلحة . وفيت امأ الفَررْقِ » فصَار | ليمءيساله الفاكوت !إلى تجنازتها #افأى عليه قال له الفَرَرْدَقُ : يا أبا َب ! لقي عارٌ إلى يوم القِيامَةِ ؟ ا ل لع رار البضرَةٍ . فلمًا تقدّم وأَجْمَع على التكبير سَمع صَائحةً» فالتَقَّتَ كَالْعْضَب . ا ل ولا رَضِيتٌ إِذْ سَمِعْتُ » فكبّر . ورَوَى عن عائِضَّة أنّها قالت : مَنْ هذا الذي يُشْبِهُ كلامُه كلام الأنْبياءِ ؟ وقالوا : مُرسَلُ الحسن أَنْبَثُ من مُشْئدٍ غَيره ©. ) في الأصل « غيري ) » تصحيف . 7 أبو سعيد الحَسّن بن أبي الحسن يسَار البِضْرِيّ » توفي سنة ١٠١ه‏ (تهذيب التهذيب 557:5) . (') العيون ١‏ والمرتضى ١8‏ « قال الحسن : « كنت بالمدينة يوم قتل عثمان وكنت ابن أربع عشرة سنة ) . 1 ذِكر الممتَلّة من كتاب المَقَالات لتخي قال مَطَر الوراقُ : كان رََْلُ أَهْلٍ اللبضرة جار بْنَ رَْدِ » فلَمًا ظَهَرَ الحَسَنُ جاءً لجل كأنما أتى الآخرة فهو يُحْيدِ بما عايته . قال الصّلْتُ بْنُ محمّدٍ عن مَهْدِي عن محمدٍ بْنِ أبي يَعْقُوب : سَمِعْتُ مُوَرقا العجليَ [يقول] ©): قال أبو قََادَةَ : يا مُوَرْقَ الْرّمْ هذا الشَّيْحَ ‏ يَْنِي الحسَنّ ‏ فحُد منه» فَوَابله ما رَأَئِتٌ رَجُلَا أَشْبَه بِقْمَر منه . ال ا ا ا ا ل ل ل َُ 200 يضعب الي اعاى ره عور لحم امسة د قال قَتَادَة : ما جَلَسْتُ إلى أحدٍ ثم جَلَسْتُ إلى الحسنء إلا عَرَفْتُ فَضْلَ الحسن عليه . قال الأَعْمَش : ما زَالَ الح يَعِي الميكمة حتى نَطْقَ بها . قال عُتّْمانُ ابم : ما رَأَئْتُ رَجْلا أُسْوَدَ من الحسن » كان الحَسَنٌ سَيْدَ أل البصْرَو» والله ما رَأَيتُ رَجَلَا أسْبه قَوْلا [بالأثيياء] من الحَسَنٍ . قال حَمّادٌ عن أَيُوب : ما أغياني الحْسَنٌ في شيءٍ ما أغياني في القَدَرٍ حنّى لو و كي ا د ا 31 اشح له؛ لأ بي أي كا يع - إل من عض الله دعن اناس ) تكملة يقتضيها السياق . ('2 في الأضل : الشّوذْكي » تصحيف . وهو موسى بن إسماعيل المنقري » أبو سَلَمَة الود كي التضري (تهذيب التهذيب 797:1١‏ . ام م84 محمَّدُ بْنُ سِيرِينَ 5 علي بْن الجعدٍ عن سن قال : 7 00 من رَعَع أن المعاصي من ٠‏ الله » جاءً يوم القِيامَةِ مُسْوَدًا وََهُهِ » ثم قرأ : «إويؤء الْقِيدِمَةِ تَرَى الّذِينَ كَذَّبُوا على الله بوهم مُشوذة) [الآي +٠‏ سورةالرس] . قال داود ب أبي هذل : سمغت الح يقول : كل شي ِقَضَاءٍ وقَدَرء إلا المعاصي . ومنهم من اختّلف فيه محكدُ : 0 بْنُْ سيرِينَ سألَ رَجْا فقال: كيف جارك التَّصْرانِتْ ؟ فقال: هو كما شَّاءٌ الله. فقال : ل لٌ: كما خاء اله ولكن [ثُْ) كم عَم لله» إن ال لا باه الاي . ورُوي عن يحبى بن عَتِبقٍ قال : كنا في بَيِتِ محمَدٍ يومّاء وفي البيِتِ رَمْط فيهم سَلْمْ إن قتي . فجاء رَجُلْ بَدَوِيٌّ فيه جَفْوةٌ* فجعلَ يسأله» وجَعَلَ محمد ايْْلُ عليه وهو يُجِييِهء فقال بعص القَوْم : سَلْهِ ما يقول في القَدَرٍ؟ فقال : الشَّيْطانُ ليس له على أحَدٍ سُلْطانٌ : ولكنّه مَن ٠‏ أطاعه أملكه . الرزَّهْرَانئُ قال : حَدَّثنا أبو بكر الهُذَّلِيُ قال : حَدَّنَّنا سَلْمُ بْنْ قُتتِيةَ عن محمدٍ بن سِيرِين قال :جا وَجَلٌ إليه. فقال'له+ يا أبا بكر ؛ يفك أسألك عن القدّر قال:: فقال محمد + اشتعيل بادله من الشَّيِطانٍ الوجيم » إِنَّ الله هو السَمِيعٌ العَلِيمٌ . الأضل : حوهء والصواب ما أثبتنا . 0 محمد بن سيرين الأنُصاري مولاهم أبو بكر بن أبي عَمْرَة البصري » تُوفي سنة ٠١١‏ (تهذيب .)51١5:9 التهذيب‎ ا ذِكر المْتلّة من كتاب المَقَالَات للتألخي بشم الله الَخمن الرَجِيم » قال الله : وإدًا لوا فاتعشة قالوا'وعدتا عليهًا آباءنا لك لا بالمخشّاء أقُولُون على الله ما لا تَعلّمون» زلآر: ٠‏ سورة النحلع . قال يا أبا بكر : لا أسألكَ عن القَدَرِ! قال : لتَقُومَىٌ عتّي أو لأَقُومَنٌ عنك . وروي عنه بإشنادٍ لم أخفظه في هذا الوثْتِ» فرأيثه في بعض المُسخ : أن سَائلا سأل فقال رأيتُ الحسن في انام قائما على مَزَْلة هله سيف مشُول . قال : فقال في عبارته : وأمّا السَيِفٌ فذلك الدَّينٌ الخالصٌ . وهذا يدل على مُوافقّته اه ورضَاه بكل فَوْلِه ومنهم من لا يُخْتَلَفُ فيه - قََادَةٌ بْنُ دعامة السَدُوسِتُ0© ذال ينقرت أن هد »يعن علي عن أبي هاشم » عن سَعِيدٍ قال : قال قَتَادَةٌ : الأْياُ كلّها بقدرٍ ما خَلَا المعاصِي ) . قال حمّادٌ ب بْنُ رَيْدِ : كنا نَنْتَظدُ قادّة » فماتٌ بِوَاسِط » فما رَأَئْتُ و حزن على م طسول لوس ارم 7 ورَوَى قََادَةُ عن أنّس وسعي بن امهب وجابر بْنِ ريد [1؟و والحَسَنٍ بْنٍ الحسن » وروى عنه : مَعْمَدْ وسُعْبةٌ وائْنُ أبي عَرُوبةَ . 2 أبو الخطاب قتادة بن دعامة بن قتادة ابن سَدوس السّدوسى البصري, المتوقّى سنة /1١1١ه‏ بن بن بن عزيز ابن سدوس وسي توفّى (تهذيب التهذيب )3501١:8‏ . 5 بكر بن عبد الله الي مَعْدٌ اهن و /ومنهم بَكرٌ ب عبدٍ الله المزّنيُ”"© سأله رَجُلٌ عن القَدَرِ فقال : يا أبا عبد الله ! ما تَقُولُ في القَدَرِ؟ قال : أَقُولٌ أمر الله عِباده بطاعته وأعاتهُم عليهاء ولم يَجْعَل لهم في تّوكها عُذُرَاء وتَهَاهُم عن مَعْصِبتِه وأعْناهُم عنهاء ولم يَجْعل لهم في رُكوبها عُذُرًا . رَوَى عن عُمَرَ وعائضّة والعيرَة بْنِ شُعْبة » ورَوَى عنه : سُلَيْمانُ المي وميد الطويلٌ وعاصِم الأخوّلٌ . ومنهم مَعْبَلٌ الجهَدن 0" قال يَعْقَو بع بُ : قلتُ لعليٌ بن المدَائِنيٌ : ما رَوَامُ مَعْبَل مَعْبَلٌ ؟ فأومَا إلى تضحيحه . رَوَى عن أي ذّرٌ ومُعاويةَ » ورَوَى عنه مَالِكُ بْنُ دينارٍ وأبو لاح يَرْيدٌ بن حُمَيْدٍ وإبراهيمٌ بْنٌ سَّعْدِ . 0 أبو عبد الله بكر بن عبد الله بن عمرو الْرّني االتضري» المتوقّى سنة ١٠ه‏ (تهذيب التهذيب 4 . (' معبد الجهّني البضري» يُقال إِنّه عبد الله بن عكيم ‏ ويقالٌ ابن عبد الله بن عويم » ويُقال ابن خالد. ويقال إِنَّه أول من تكلّم في القَدّر. تُوفيي بعد سنة 26٠١‏ وقيل سنة 4٠0‏ (تهذيب التهذيب 0 . وقد ذكر هنا ب بين أهل البَصرّة . أمنَا عند القاضي عبد الجبار والخاكم قحي والإمام المرتضى فقد ذكروه بين أهل المدينة . 32 ذِكْرُ الممتلّة من كتاب المَقَالات للتأّخي ومنهم عَوْف بْنُ أبي جَمِيلةَ الأغرابييُ”© قال الْْرَمِئْ : سَمِعْتُ يَخبى بْنَ مَعين يقول : كان عَؤْفٌ يرى القَدَرَ ويَغْلَا فيه قال العََابيُ عن أبيه عن مُعاذٍ بن مُعاذٍ : فجا وَل فتى عَوكًا الأعرايي » فقال َل من أَهْلٍ المجلس : إِنّه كان العلّم بتلك التَّاحمَةِ . فقال ابن عَْنٍ : إنّي لأزمجو أن يكونّ عَؤْفٌ لَتِي الله مُسِلِمًا . /ومنهم مَطرُ بْنُ طَهُمان”" قال أحمدُ بْنُ يَخبى الأسْعَرِيّ : ومن يُنْسَبُ إلى القَدَرِءِ مَطْْ الوَرَافٌ . ا رَوَى عنه حَمَادُ ْنُ سَلَّمَةَ » وححمّادُ بْنُ رَيْدِ » ورَوَى هو عن قَتَادَة"" بْنِ بوبوة . ومنهم على بْنُ زيادٍ القردوسيُ» وقال أبو عبدٍ الرحمن السَّافِعِيُ : الْعَلّى بن زيادٍ القردوسه؛ امن الأرو ع من يُنْسَبُ إلى ذلك » يَعْنِي القَدَرَ وعُرف به . (' عَؤف بن أبي جميلة القئدي الهَجري ؛ أبو سَهْل البضري المعروف بالأغرابي » واسم أبي جميلة : بندويه » ويقال بل بندويه اسم أمه واسم أبيه رزينة . تُوفيي سنة ١47‏ (تهذيب التهذيب 155:8). ('2 مَطَوُ بن طَهُمان الوراق » أبو رجاء الذراساني الشلّمي » المتوقّى سنة ١59‏ أو بعدها (تهذيب التهذيب .)0151/:1١‏ (' كذا بالأصل» وهو قَّنادَة بن دعامّة الصَدُوسي» المتوقّى سنة ١١37‏ (تهذيب التهذيب 201:8 . (‏ 5 في الأصل (في الموضعين) الفِرْدَؤسي (بالفاء) وهو : مُعَلّى بن زياد القَردُوسي أبو الحتمن- 1١ وَاصِل بْنُ عَطاء ‏ عَمْرُو بن مهد 3 ومنهم وَاصِل بْنُ غطاء(" والآمْو في فَوْلِهِ مَشْهورٌ . قال عَمْرُو بْنُ عُبَيدٍ : والله مارَئْتُ ألم من وَاصِلٍ بْنٍ 00 2 1 ع واء عَطَاءٍ قطء والله ما رَأيْتُ عبد ين وَاصِلٍ بن عَطَاءٍ قط والله ما رَأَيِتُ هد ين َال إن عطا قط #.واله لصيصت وَاصل إن :عطاء عشرين:سنة .ها أله فى اللا قم . وروَى عنه ججماعَة ينهم علي بن عاصم » ورَؤى هو عن محمد ابن الحنفيةِ » وكان خالا(" لأبي هَاشِم عبدٍ الله بن محمّدٍ ابنٍ الحنفِئة » وهو مَوْلَى لهم . ومنهم عَمْرُو بن غُبَئْدِ") رَوَى عنه النَّؤْرِيٌُ ومَعْمَدٍ وعبدٌ الوارث وابنُ عُيَتتَةَ وأضحابٌُ أبي | خنيفة اعتمادهم على روايته » كأبي يُوسْفَ وأبي مُطيع وغيرهما ٠‏ ورَوّى عنه أبن عَيَيْئَة على ما أَخَيْر برنا به . وقال : لم ثَرَ عَيْني مثل عَمْرو بن عُبَيْد . قال ابن المدَئِي اف سيد فول :َتنا مغاذ يق عاد قال :خدثنا م مْعَتْ عن رَمجلٍ عن المَسَنٍ » قال : ليس هَهنا أحدٌ يَحْمَظ قَولَ الحسن غير عَمْرو . -التضري . لم تُعْلم سَنَة وفاته . (تهذيب التهذيب ١٠:/ا17؟).‏ (' أبو حدَيْقَة وَاصِل بن عَطَاء البضْري العَرّال » شيخ المعتزلة وأول من أظهر القول بالمنزلة بين المنزلتين » تُوفي سنة 71١ه‏ (لسان الميزان 14:5 )5١‏ . (' في الأصل : وكان خلا (تصحيف) والتُضُْويب من القاضي عبد الجبار والحاكم الجشّمي . (" أبو عثمان عفرو بن تيد بن باب » ويقال ابن كيسان التّمِيمي البضري » المتوفّى سنة 47 ١ه‏ (تهذيب التهذيب .)5١:8‏ :1 ذِ كد الْمتَرلَة من كتاب الَقَالات للتأخي ومنهم الْحسَنُ بْنُ دينار2") روّى عن الحسَن ») ورَوَى عنه عامّة مَن رَوَى عن أصحاب الْحسَنٍ . ومنهم يَحْيَى بن يَعْمَره» زوق خلت فق أُوبَ عن محمدٍ بن أبانَ عن عَلْقَمَةَ بْن مَونَّدٍ » ز«ظع عن ل ل : وكان ابْنُ بْنُ يَعْمَرَ قد اغتّرَض في ومنهم الحَسَنُ بْنُ تبهان9" قال العَلابِيُ عن يَحْبِى بْن مَعين: الحسَنٌ بن التّبهان قَدَرِيٌ . وروّى عنه يَحْيَى بن القَطَانِ9» . امسن بن دينار أبو سعيد البضري » وهو لسن بن وَاصِل التّمِيمِي » ودينار رَوْجٍ أمه . لم مُذّْكر سنة وفاته (تهذيب التهذيب ؟:ه/ا7). ('2 يحيى بن يَعْمر البضري » أبو سليمان » ويقال أبو سعيد» ويقال أبو عَدِي القّيسي الجَدّلي قاضي مَوْو. توفي في حدود سنة ١١١‏ (تهذيب التهذيب .)808:1١‏ 7" كذافي الأصل في الموضعين » وعند القاضي عبد الجبار والحاكم لوحة 49 وابن المرتضى ١1‏ ( تهان » ولم أقف له على ترجمة فيما بين يدي من كب الرجال » وقد قلبت الاشم على صُوَر مختلفة : « بيهان » نيهان » يهان » وكلها أسماء موجودة في كتب الرجال . فلم أجد لها صلة بالحسن هذا . كذلك بَحَدْت عنه على أن اسمه ١‏ الحسَيِنٌ) فلم أقف عليه أيضًا . (:») هو يحبى بن سعيد القَطّان ء المتوقَّى سنة 19/8 (تهذيب التهذيب .)019:1١‏ وَاضَلُ و3 عبد الوحمن ن - الحَسَنٌ بن ذَّكوانَ 7 ومنهم أبو جَثر"©, وَاصِل بْنُ عبد الرّحْمَنٍِ حكى ذلك عنه أبو عَيِدٍ التحمن السَّافِعيْ . 01 أومنهم أبو هلال الرَاسِبِيٌ محمد بن سُلَيو”» حكى ذلك عنه أبوعبدٍ الرحْمّن » وداودٌ الأصْبَهَانيُ . روّى عن إِسْحاقَ بْنِ عبد الله مرعة) > ابْنِ أبِي طَلْحَةَ ؛ وعن الحسَن » وابن سِيرِينَ » وعبدٍ الله بْن يَزِيدَ » وأبي جَغْرَةَ نصَرٍ بن عِمْرانَ الصَّبَعيٌ . ومنهم اَن بن وان" قال العبّاس » قال يَحْيَى بْنُ مَعِين :كان الحشة” كان ل بِالقَدَرِ . وقال الغلاي : ة بن ذَّكوانَ قَدَرِيٌ بَضْرِيٌ . ورَوّى عنه ابْنُ المبارك وَالمَعلان والخمّاف وعبد الوَارث » ورَوَى هو عن عَطاء وحبيب بن أبي نابت والحسن وابن ٠ سيرين‎ في الأصل : ( حمزة ) » تصحيف . كذا بالأصل . والصّواب : أبو خّة (بضم المهملة وتشديد الراء) . وهو: وَاصِل بن عبد الرحمن أبو حّة البتضْري» المتوفّى سنة ؟5١ه‏ (تهذيب التهذيب .)1١4:1١‏ (") محمد بن سُلَيم أبو هلال الؤايببي بي البتضري . مولى بني سامّة بن لؤي . نَرّلَ في بني رَايِب » فُيِتَ إليهم » قيل كان مكفوفًا . تُوفي سنة ١71‏ (تهذيب التهذيب .)١98:5‏ (') الحسن بن ذّكوان » أبو سَلَّمَة البصري (تهذيب التهذيب 175:9؟) . 3 3 8 0 ذِ كر امت من كتاب المَقَالات لبخي ومنهم عَبَادُ بْنُ رَاشِدٍ المْقَري0"© حك ذلك عنه < أبو عبد الرحمن > الشافعيٌ » ورَوَّى عن الحسَن» ورَوَى : | 5 1 2 ممم َه ع عه(") هِشَامٌ وابْنُ بَشِيرٍ وعبد الوَحْمّن بن مَهْدِي . ومنهم عَبَادُ بْنُ مَنْصورٍ التّاجي هل البَضرَةٍ» وكان يَرَى القَدَرَه ورَوَى عن أبي رَجاءٍ العْطَارِدِيٌ وعِكرمَةَ مَوْلَى ومنهم عََادُ بْنُ صُهَيِبِ9) قال العبَاسٌ قال يَحْيَى : لم أكْيْبْ عن عَبَادٍ بْن صُهَيِبٍ شيئًاء وكان يَرَى القَدَّر. سَمِع من أبي بكر بن نافع . )0( عاد بن رَاشِد التُميمي مولاهم البتضّري البَرّار» وليس في نسليه «المثقّري » (تهذيب التهذيب 6 1). 9 في الأصل : « عن ) » تصحيف . (' باد بن منصور التاجي » أبو سَلَّمَة الِضري القاضي» المتوفّى سنة ١١1‏ (تهذيب التهذيب و1١1١).‏ (؟) عَجَاد بن صُهَيِبٍ الببضري » أبو بكر الكلَيبِي . وتُوفي قريئًا من سنة 5١7‏ (لسان الميزان 570:8) . عَبَادُ بن كثير - الوَبِيعٌ بن صَبيح : /ومنهم عَبَادُ بن كثير”" ذكر أبو مُطِيع قال : كنت بمكة فأخرجوا الوالي » وَاجْمَمَعوا على عَبّادٍ بْنِ كثير » فقالوا : امطتٍ وصَلٌ بنا. قال العبَاسٌ : سَمِعْتُ يَحْتَى بْنَ مَعِينِ يقول : عَبَادُ بْنُ كثير كان يَرَى القَدَرَ فلم ولي القَضَاءَ عَرَضّه عليه أَيُوبُ . قال يَحَيّى : قال وَهْبُ بن جرير : يذهب إلى قَدَرِيٌ يَعْرضُ عليه ؟ ورَوّى عن زَيْدِ ب بن أسْلَم » وعن لَيِثِ بْنٍ أبي سُلَيِمٍ » ومُحارب بن دينار . ورَوَى عنه جماعة قُقهاءٍ أَهْلٍ بَلْخ . ومنهم يَزِيدُ بْنُ إبراهيم التَسْتَرِي”"» هارونٌ ويَحْتى بْنُّ أدمَ . : آم ب. م 2( ومنهم الرَبِيعُ بن صَبِيح 5 4 3 2 2 5 5 2 م 2 مير مره 2 سَمِعَ من الحسَنٍ وعَطاءٍ . ورَوَّى عنه الثؤري ووكيعٌ وابْنُ مَهْدِي . (' عَبَاد بن كثير التََّفِي التضري . مات بين الأربعين إلى الخمسين ومائة (تهذيب التهذيب )٠٠١:9‏ . (') يزيد بن إبراهيم التُشئري» أبو سعيد البضري التٌميمي مولاهم » المتوفّى سنة ١1١1‏ (تهذيب التهذيب ١1:؟71).‏ ( الوِبيعُ بن صُبَئِح السّغدي أبو بكرء ويقال أبو حَفْص البصريء المتوقَّى سنة ١١١‏ (تهذيب التهذيب :40 5) . 43 ذِكر المَرلَة من كتاب المَقَالات للتأخي ومنهم المَارَكُ بْنُّ فَضَالَ”© وأحُوه القَرَجخ"© حكى ذلك عن البارَكِ » أبو عبدٍ الرحمن الشَافِعِيُ وأبو مُعاويةَ . ورَوَى عن 0 2 0 ب 3 207 2 - م 3 26 7 6 3 الحسَن وبكر بن عبد ايله المرَنَيٌ » ورَوك عنه وكيم وعيْرّه والقطان والخفاف وعبدُ الوَارِثِ . ورَوَى هو عن عَطاءٍ وحبيب بن أبي ابت . /ومنهم سَعِيد بْنُ أبي عَرُويَة0"» قال الشَّافِعِيُ عن ابْنٍ عُئِئَةَ قال : قَدِمَ علينا ابأ 800 فَحَطب بِالقَدَرِ فقُأنا له فى ذلك] ©. فقال : هذا رأبى ورأي صاح 101 5-00 في دللت] بي وراي صاحبي جبي”ا قال يَغقوبٌُ بْنُ شَّيِبةَ : سَمِعْتٌ محمد بْنَ المنْهالٍ 00 سَمِعْتٌ يَزِيدَ ابن رُرَئِع - وذَّكرَ أَيُوب ويُونُسَ واب عَوْنِ وهشامًا ‏ قال : ان أي "و عَرُوبَةَ أفَْهُ القَْم . وكان البَصْريُونَ يَقولونَ : من لم يَدْحُلُ غرف سَعِيدٍ بْنٍ أبي عَرُوبَةَ لم يَفْقَهُ . 6 تكملة يقتضيها السياق من شرح عيود المسائل لوحة هو والعبارة في طبقات عبد الجبار 5 ) وفي شرح عيون 0 لوحة 5: (هذا رأبي ورأي صاحِبَ عُبادَة (قَتادة» في طبقات عبد الجبار) ورأى صاجب صاحبي » ب يعني الحسن ») . ال ل لاو ل ل ا 0 "© القرج بن قَضَالَة ب بن الثغمان بن د نيم التّبوخي الفُضاعي أبو فَضَالَةَ اليخصي » وَيَقَال الدمَشقي » المتونّى سنة /ا/ا١‏ (تهذيب التهذيب .)559١:8‏ (" سَهِيدُ بن أبي عَوُوبّة » واسمه هران العَدّوي » أبو النَضْر التضري» المنوفّى سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب 1155). 5 ه55 هِضَامُ الدَستْوَائيُ هَمَّامُ بن يَحْيَى /ا ورَوَى عن الْحسَن وقتادّة » ورَوّى عنه أبو يُوسُف وابو مُطيع [و] إبراهيمٌ بْنُ اه نك شيعا ابء ١‏ طهُمان ونظراوّهم عم () ومنهم الدَّستُوَائيُ قال يَحيَى بْنُ مَعِين : كان هِسَامٌ الدَّسْتُوائيُ يُِمَى بشيءٍ من القدَره" . الدَّحْتُوائه ان قَدَرِيًا . قال يَعْقَوبُ : قال حَدَّتَنا التَّبُودَكك”" قال : ما أَرَى لله يُجِيد عَيِدًا على م: تفصية ثم يُعَذَبْه .عليه . يَعْقو 10 00 ل - - ى 5 قال يَعْموبٌ بْنّ شيب : عبد لزيد اق كرود ٠+‏ قال + أخبره هشامٌ فر وبر سه 3 ومنهم هَمَّامٌ بْنْ يَحْيَى!" حبر بذلك عنه دَاودُ الأصْبهانِئٌ . وقال التَبُودّكيُْ : سألتٌ هَكَامًا عن حَدِيثِ 5 2 5 000 ع 2-8 /« جف القلمُ )229 فلم يُحدثني بهء قال : وأنا لا أقول به. ورَوَى عن قتادّة [و]الحسن » ورَوَى عنه جَْمَاعَهَ . 5 (') هِشامٌ بن أ أبي عبد الله التُكُوائئي ي أبو بكر البضري » واسم أبيه سنبر البَبَعي » كان يبيع الاب التي حلب من دَسْتُوا فتّسِب إليها . المتوفّى سنة ٠+‏ ١ه‏ (تهذيب التهذيب .)47:1١‏ (') تاريخ يحبى بن معين 51/8:7. 7" انظر فيما تقدم اه '. 2 هَمَام بن يحيى بن دينار الأرْدي العَوّذي ا محلمي مولاهم أبوعبد الله » ويقال أبو بكر التضري ‏ المتوفّى سنة 515١ه‏ : تهذيب التهذيب /:07") . 27 الحديث : جف القَلَمُ بما هو كاين » فلو أن الْحَلْقَ كلّهِم بميعًا أرادُوا أن يَنْمَعُوك بشيء لم يَقْضْه الله لك ء لم يَقدِروا عليه » أو أرادُوا أن يَصُّدُوك بشيء لم يَقْضِه الله لك » لم يَقُدِرُوا عليه ... واغلم أنَّ ما أصابّك لم يكن ليخطئك » وما أخطأك لم يكن ليصيبك ... الحديث (كشف الحَقَاء ص 7017 و780) . 1 89 3 ذِكر المَرلَة من كتاب الَقَالات للتأيخي العبّاس عَنْ يَحْتَى بْنٍ مَعِينِ قال : أبان ممن يُوْمَى بشيءٍ من القَدَرِ . سَمِعَ من | ل وقتادة . و و2 1 رفف؛ المملءد) حكى ذلك عنه أبوعبدٍ الرحمن الشَّافِعِيٌ .. رَوَى عنه ابْنُ لمباركِ » وعَبِدُ الارثِ » وروّى عن عطاءٍ وتكحولٍ وقتادةَ 7 ومنهم صَالِحٌ د02 سِيرينَ والتَّيِمِيٌ وبكر بْنِ عبد الله . (') أبانٌُ بن يزيد الغطّار أبو يزيد البضري (تهذيب التهذيب .)1١1١:1١‏ ( في الأصل : امسن (تصحيف) . وهو الحسَيِنٌ بن ذّكوان العُلّم القؤذي البصري المكتب » المتوفى سنئة 465١ه‏ (تهذيب التهذيب 798:7). في الأصل : المرّنى (تصحيف) وما أثبتنا من طبقات عبد الجبار ورقة 8 وعيون المسائل للحاكم لوحة 45 وهو صالح بن بَشِير بن وَادِع » أبو بشْر التتضري القاصٌ المعروف بالمرّي » المتوفى سنة 1/5١ه‏ (تهذيب التهذيب 5 . 43 حَوْسّبُ بْنُ عقيل - مَالِكِ بْنُ دينار 44 حكى ذلك عنه أبو عبدٍ الرحمن . ورَوَى عن الحسن وَقََادَةَ وان سِيرِينَ » ورَوَى عنه حَمّادُ بْنُ رَيْدِء ووَكيع . ومنهم عَنْبَة بْنُ فوقيِ0) حكى ذلك عنه أبو عَبِدٍ الرحمن» ورَوَى عن الحَسَنٍ . /ومنهم مَالِك بْنُ ديار" حكى ذلك عنه أبو عَتِدٍ الرحمن . وكان رَاوِيةَ لَعَمِدٍ الجهَنيٌ . حَدّئنا أبو عَزِيز الصَّئْعانِيُ قال : ححيّرنا أبو سَعْدٍ الطّائئ سَعِيدُ بْنُ عبد الله قال : لان بوذا عرد قل ا ا 5 ِتِ الس قال» قال تف الأخبار : د ل أحدّهما : ليس مِكْلي يَدْححْلُ بهت المقيس » وبَكى » فكنتٌ صَدِية ('© حوسّب م وقيل العبدي » 0 عدي (تهذيب المي 060 51 اه م 2 52 - 6م 7 .)١١ ١ :1/ التهذيب‎ 3 مَالِكُ بن دينار السلّمِي النّاجي مولاهم أبو يحبى البتضري الرّاهِد المتوقّى سنة ١ه‏ (تهذيب التهذديب .)١8:5٠‏ 3 8 3 ذِكُر اممتَلّة من كتاب المَقَالات لتخي ومنهم الفَضْلُ بْنُ عيسى الرُقاشِي”" قال العئاس عن يَحْتى بْنٍ مَعِين : كان المَضْل بْنُ عِيسَى الرٌقاشيُ يَرَى القَدَرَ . قال ابن إسشماعيل : قال ابْنْ خيَينَة يق التدرة يي لفطل ومنهم خُلَيْدُ بْنُ دَغلَجج© قال )22 رَوَى عن قَتَادَة والحسن » ورَوّى عنه يَحْيّى بن اليَمَانِ . ومنهم عِمْران القصير» قال ابْنُ المدَائِنَ : قال يَحْتى العَطازٌ : رما رأيثٌ عِمْرانَ القَصِيرَ عند ابن أبى كا سات سكين اه قال يش : واس عم ا 00 الفَضْلُ بن عيسى بن أبان الرّقاشي » أبو عيسى البصري الواعظ (تهذيب التهذيب /:5185) . (" ُلَيدُ بن دغلج الشدُوسي » أبو لس ء ويقال أبو مد البضري . المتوقّى سنة 77١ه‏ (تهذيب التهذيب .)١58:7”‏ يبدو أنه سَقَطَ هنا اسم القائل . (5» عهران بن مسلم المثقّري » أبو بكر البضري القَصِير (تهذيب التهذيب )1١0:8‏ . 3 عبد الواحد بن ريد التضري الرّاهِدء شيخ الصوفية؛ أعظم من للَيقَ الحسن (البصري)- فُوقَدٌ | لتخي الأسْوَدُ بن شَّيِبان المُحوَمي ١ه‏ أُنْكْرَ عليه » قال : كان قَدَريًا دَاعِيَةَه ليس لشىءٍ غير ذلك . 3 /ومنهم فرْقد السّبَحيُ(" كثيد الْوُوَايَة عن أَنّسٍ ) مَعْدوفٌ بصخبيه . شه ور 2 2 ٠‏ ومنهم الْأَسْوَدُ بْنُ سَيْبِانَ المَخَرّمِيْ © سَمِعتٌ يَحْيَى بْنَ مَعين يقول : كان الأسْوَدُ بن [؟“ظع شَّيِْانَ عابدّاء وكان يرَى الْمَدَرَ. ع من 4 سس عو 0 ورَوَى عنه يَزِيدَ بْنُ هارون» ووكيٌ » وأبو نَعَيم . -وغيره. (لسان الميزان .)8١:5‏ (' فوفد بن يَعْقُوب السبّخي أبو يَغقوب البضري» المتوفّى سنة ١71١ه‏ (تهذيب التهذيب 557:8) . 0 بان بن أبي عَيَاسُ قوز أبو إسماعيل » مولى عبد الس البصري » ويقال دينار» المتوفّى نحو سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب 91:1). (" الأسْوّد بن سَيبان الصَدُوسِي المَصْريّ , أبو سيان وليس فيه : الخرمي » المتوقى سنة ١58‏ (تهذيب التهذيب 789:1١‏ . 3 1 83 اه ذِكر الممتَلّة من كتاب المَقَالات للتأخي ومنهم أبو عُبَيِدَةَ النّاجي(© ا ال اللاي عن بخي إرياتطب : أبو عُبَئِدَةَ النّاجى اشفه بكد ين الأشودع ومنهم سُفيانُ بْنُ حبيب7" قال المخرميٌ : سَمِعْتٌ القواريري را كان سُفْيانُ بْنُ حبيب يَرَى القَدَرَ. روك عن شُعْبةً وائن مرج . وقال بي يَحْتى القَطَانُ ©: كان فيان عا بحديث شُعْبَةٌ وَسُفَيانَ وَائْنٍ أبن عَوُوْبَةَ . /ومنهم عبدُ الوّارثِ بْنُ سعيدي © ف يوي الَدِيتَ في القَدَرِ. يقولُ : والله ما أرويه إلا رَدّا له فى الأصل : «العطار) . تصحيف » والتَضْويب ممًا سبق ذكره» ومن تهذيب التبهذيب . (') بكر بن الأسوّد - ويقال ابن أبي الأشوّد أبو عُبئدَة النّاجي » أحد الزُمَاد رَوَى عن الحسن (القتضري) ومحمد (بن سيرين) (لسان الميزان 417:7) . (') سْفْيان بن حبيب البصري » أبو محمد » ويقال أبو مُعاوية» ويقال أبو حبيب البرّازء المتوقٌى سنة اه (تهذيب التهذيب .)1١17:4‏ (') عبد الوارث بن سعيد بن ذكوان التّميمي العئري التتوري » أبو عُبئِدَة البصري» المتوفى سنة 8ه ر(تهذيب التهذيب .)441١:5‏ قوط بن حَؤْسّب - خالدٌ بن رَبَاح 5 قال العَبّاسُ عن يَحْتى بْن مَعين قال : قُوْطْ ليس به بأسٌ . وقد كتَئِتٌ عنه وكان قَدَرِيًا » أتيناه إلى مَنْزِله فقال لنا : نَرُهوا الله عن المعاصي » ودّعانا إلى القَدَرٍ . قال ل ياي لنضْرٍ عن قُوْطٍ بن حؤسّبٍ قال : قد سيعت منة وكان َدَرِيّا ثِمَه عق ومنهم عُنْدَرٌ محمّدُ بْنْ جَغْفَره) قال امْحِرّمئٌ : سَمِعتٌ عبد الله بْنَ محمدٍ القَواريريٌ يقول : كان عُنْدَرٌ يَرى القَدَّر . قال المدَائنِيُ و اس را : كان حََالِكٌ 5* إن رباع اصاجت عربئة ©)» وكان بَيْنَا© فَأَفْسَدُوه بِالقَدَر. ) في الأصل : «ابن حريث » تصحيف » وهو قرط بن حؤشب الباهلي (لسان الميزان 477:4) . 0) كذا في الأصل» وفي تاريخ البخاري ج ”2 ق ١‏ - وفي لسان الميزان: غريية ) . ('» محمد بن جعفر الهُذَِّي مولاهم أبوعبد الله البصري المعروف بِعُنْدَر صاحب الكرَابيسي » المتوقّى سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب 851:5). (2'7 خايد بن رَبَاح الهُذّلِي (لسان الميزان ؟:2070) . في تاريخ البخاري : ( ثبتا) . ذُكْرَ ذلك عنه أبو عبد الرحمن السَّافِعيٌ . |ومنهم حَبِيبٌ الأغجَميُ”", أبو محمد 4 أن الاين عون 45 ككاة الفطلا عث له ومنهم أبو الأاشعقث جعفر بن حَيّان الغطاردي0” ومنهم عطاء بن أبي مَيَمُويَة؟) مات سنةً الطاعُونٍ » وكان ينَّهُمُ بالقَدَرِ. ورَوَى عن أنّس بْنِ مالِكِ وأبي بُْدةَ ابْن أبي مُوسَى . (') عبد الوهاب بن عَطَاء القّاف أبو نَصْر العجلي مولاهم التضريء المتوقّى سنة 4 ١٠ه‏ (تهذيب التهذيب 40.0:5). 00 حبيب بن محمد العَجَمى » أبو محمد البَصّري » أحد الرُهّاد المشهورين (تهذيب التهذيب 5 . (' جَعْمّر بن عيّان السَّغدي أبو الأشْهَب - وليس الأشعث - العطاردي البصري المواز الأعمى » المتوقى سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب 88:9). () عطاك بن أبي مَيمونة » واسمه تنيع البصري» أبو مُعاذ» المتوقّى سنة 11١ه‏ (تهذيب التهذيب 11 . المَضْل بن يَزِيدَ ‏ عَلِييُ بن عَلِيَ الرفاعي 7 ومنهم الفضّل بْنُ يَزِيدَ الرّقَاشِي”" 53 و 00 5 . - 01 3 اث م7 0 قال العبّاسُ عن يَحْيَّى بْن مَعِينِ : المَضْل بْنُ يَزِيدَ الٌقاشيّ يرى القَدَرَ وأذراك ونهم عمو بن عَامرٍ الشلمئ”" قال(" : قال علي بْنُ الحسن بن الجقَدٍ » عن الّافعيَ قال : ويمّن قال بذلك من أل البَصْرةٍ عُمَدِ ْم عامر السُلَمِئْ » وكان قَاضِهَا . ومنهم علي بن علي الزفاي" رَوَى عن الحسَن » ورَوَى عنه وَكيعٌ . ('2 لم يذكره ابن حجر في التهذيب » وأا أورد ترجمة والده باسم : تزيد بن أبان بن عبد الله الرّقاشي التضري القاص الرَّاهِد (تهذيب التهذيب .)509:1١‏ ('© مر بن عاير السُلّمي » أبو حَمْص البَضري القاضي » المتوقّى سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب 417 . 7 يبدو هنا أَنَّ اشم القائل قد سَقَّط . (: علي بن علي بن تاد بن رقّاعة الرّفاعي الشُكري» أبو إسماعيل البضري (تهذيب التهذيب 0 . حو الل من تاب اكات للتأيضي أومنهم عُثْمانٌ7'' بْنْ م 2 الي رَوَى عنه وَكيعٌ . روّى ذلك عنه داودُ الأضبهانيٌ . روّى عن نافع» وقّادَة» وأبي إشحاق »2 ويَخيّى بن ابي كثيرٍ » ومحمد بْن واسِع » والجوبري » وغيرهم . ومنهم سَلامُ بْنّ مد كين20 قال يَحْتّى بْنْ مَعِينِ : سَلامُ بن مشكين يُرْمَى بشيءٍ من القَدَرِ . ومنهم عَبِدُ الرحمن بْنُ مَهْدِيٌ", أبو سَعِيدٍ حكى ذلك عنه الشَّافِعِنُ . ) كذا فى الأصل وعند عبد الجبار : « المري ») . (') ذكره عبد الجبار: عثمان بن مِفْسَم المي (وبالهامش : القاسم بدلا من مقسم) » وذكره الحاكم لوحة :١57‏ عثمان بن مقسم فقط . وترجم له ابن حجر في لسان الميزان ١50:4‏ باسم عثمان بن مقسم البري » أبو سلمة الكندي البصري والبري : نسبة إلى بيع البر (كما في اللباب) . 7" سَلامِ بن مسكين بن رَبية الأزدي النمري أبو روح البصري . وقيل : سلام لقب واسمه « سليمان ) المتوقّى سنة ١17‏ (تهذيب التهذيب 585:4). (' عبد الرحمن بن مهدي بن حسان بن عبد الرحمن العنبري » أبو سعيد البصري اللؤلؤي الحافظ » المتوفّى سنة ١94‏ (تهذيب التهذيب 17/9:3؟) . هل الشّام /اه ومنهم اعباس بن القَْلٍ الأنْصَارِيٌ" قال المخْرَمِيُ عن إِثُراهيم يم الهَرَويٌ : وكان العَبًا بن فَضْلٍ يرى القَدَرَ. ومن أَهْلٍ الشَام مَكحُولُ بْنُ عبد الله الدَمَشْقِث© قال يَعْقُوبُ بْنُ شَّتبةَ عن شُرَيْح بْن النّغمانٍ : حَدَّثنا الهَينَمُ بْنُ عمْران قال : لست نر سيبلتو من ود ارده ميان . فإذا أصابا المكانَ الذي يُرِيدانٍِ ويوميان إليه قالا : هذا في كبدٍ كول » لما طَنًا به ٠6‏ من القَدَرِ . /وقال يَعْقُوبُ عن أبي مُسْهرٍ : عَدَّثنا هفل بْنْ زيادٍ قال: سَمِغْتٌ الأوزاعيّ يقول : لا تفلم أحدًا شيب إلى القدَرٍ غير مكخولٍ والحسن » ولم يَصِح عندنا ذلك . سَمِعَ مَكحولٌ ين ابن عُمَرَ وأبي هريرة . نَرِيل لد 0 سنة ١ه‏ (تهذيب 508 ه56 .)١‏ ('» مكجخول الشَّامي » ويقال أبو عبد الله » ويقال أبو أيوب » ويقال أبو مسلم الفقيه الدمشقي » المتونّى نحو سنة 5ه (تهذيب التهذيب .)589:٠١‏ ره ذِكُر اممتَلّة من كتاب المَقَالات للتألخي ومنهم الوَضِينُ بْنُ غَطاء2» ذكر ذلك عنه الشَّافِعِيٌ . 200 ومنهم عبد الله بْنُْ شؤذبت7» روّى عن ثابتٍ وأبي التَياح . ورَوَى عنه ابن المبارَكِ» وضَّمْرَةٌ وعيسى بْنُّ يُونْسَ . وكان ياك عم عَبَادٍ بْنِ محمَّدٍ بْنِ شَؤْدْبَ . ومنهم أبو سِنانٍ عِيسَى بْنّ سِنان©» ذكر ذلك عنه الشَّافِعِنٌ . ) كذا بالأْصْل ؛ وهي غير واضحة» ولم ترد هذه العبارة عند عبد الجبار ولا الحاكم ولا المرتضى » ولا في ترجمته في « تهذيب التهذيب). ذ)ىر. هو 2 ٍ- 5 7 0 الارة 4 (' الوَضِينٌ بن عَطَاء بن كنائّة بن عبد الله الخرّاعِي أبو كنائة الدّمَشْقِي » المتوقّى سنة 41 ١ه‏ (تهذيب التهذيب ١50:1؟١).‏ 1 ثري ر. كوت ا ا / َّ (' عبد الله بن سَوْدّبَ الحرَاسَاني أبوعبد الرحمن البَلْحِيَ ‏ المتوفّى سنة 07 ١ه‏ (تهذيب التهذيب 58:8 ؟) . (') عيسى بن سنان الحتفي أبو ينان القَسْمَلي الفّشطيني » سَكنَ البضرة في القّسامل» فنسب إليهم (تهذيب التهذيب .)5١١:8‏ ع # ا ىه اهل الشام 8ه ومنهم نَوْ و نَوْرُ بْنُ يَزِيدَ الجنصئ!" الأو 2 حَبة) من هَمْدان م ور وهر قال :ابن المدييع عن سداد + سَيِقتٌ وَكيعا يفول : كان ثود ين يريد يرزى القدوى وات يَحْتَى عن نور فتقال: كان يَرَى الَدَرَ. قال يَحْيَى بْنُ مَعين : بُْدُ بْنُ سنان قَدَريٌ . هو أبو العَلاءِ » سَمِعَ من مَكحولٍ وعُبادةَ بْن مُننّى » ورَوَى عنه الثَّوْرِيّ وحمّادُ بن رَيْد . |ومنهم عبد الرحمن بن يَزِيد بْنِ جَابر 0 وأخوه يزيد بن يَرِيدَ) حكى ذلك عنه الشَّافِعِيُ . روى يَزِيدُ عن مَكمُحولٍ ومُجِاهِدٍ . وروى عن يَزِيدَ » سُفْيالُ الّوْرِيٌ » ومحمدٌ بن إشحاق . وعن عبدٍ الرحمن بن يَزِيدَ ابْيُالمباركِ وأبو أسامة . 6 فى الأصل : (الأرحى )» تصحيف » وأرحب بطن من همدان . (' تَوْر بن يزيد بن زياد الكلاعيّ » ويقال الّحبي » أبو خالد الحجمصي » المتوّى سنة هده (تهذيب التهذيب 39:7) . (") ترجمته في (تهذيب التهذيب .)414:١‏ 7 عبد الرحمن بن تزيد بن جابر الأدي أبوعٌئبة الشَّامِي الدّاراني» المتوقّى سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب 5:/ا9؟). 0 ترجمته في (تهذيب التهذيب 2)3076001١‏ وتوفي سنة 1514١ها.‏ 4٠‏ ذِكر المتَرلّة من كتاب المَقَالات للتألخي ومنهم يَحْيَى بْنُ حَمْزَة0) قال الغلابيئ : يَحْيّى بْنُْ حفزةً قاضي دِمَشْقَء يُظَنٌ به القَدَرُ. وقال العبّاسٌ بن محمدٍ: قال يَحْيَى بْنُ مَعِين: يَحْيَى بْنُ حَهزةً القَدَرِيٌ . قال الشّافعِيْ : كان قاضيًا على دِمَشْقَ نحوًا من أربعيَ سنةً» قضّى في رَمَانٍ أبي جَعْمَرٍ إلى سنةٍ ثلاث ومائقء وهو من الحضْرَمِينَ . ومنهم العَلاءُ بْنُ الحرَيثِ!© صَاحِبُ مَكحُولٍ قال العَلاءُ: سَمِعْتُ يَحْيى بْنَ مَعِينء سيل عن العَلاءٍ بْنِ خحرَيْثِ : هل في حديثه شي ؟ قال : لاء ولكنّه يَرَى المَدَرَ. و ومنهم عبيد بن ابي حَكيم الهَمْدانَيُ”” ذَكْرَ ذلك الشَّافِعِيُ عنه وأبو عُثْمانَ عَمْؤُو بْنُ ...29 . سَمِعٌْ من طلْحة : بْنِ نافع » (' يحبى بن ححمرّة بن واقِد الحضرّمي أبو عبد الرحمن البثلّهي (من أهل بيت لَفِيا) الدمشقي القاضي » لمتوفّى سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب .)500:1١‏ 0 ترجمته في تهذيب التهذيب 177:8 باسم : العَلاء بن الحارث بن عبد الوارث الحضرّمي » أبو وهب » ويقال أبو محمد الدَّمَشْقَى » المتوقى سنة ١ه‏ . (' كذا ذكر اسمه عند القاضي عبد الجبار والحاكم الجشمي وابن المرتضى : عبيد ... وقد وَرَدَت ترجمته في تهذيب التهذيب 44:7 باسم : تُثَة ابن أبي حكيم الهّمُداني ثم الشعباني أبو العباس الأردني . لمتوفّى سنة 4177 ١ه‏ . 0 يبدو أنَّ هنا في الأصل سَقّط بقية الاشم» والمرججح أن الساقط هو «١‏ بُخر الجاجظ ) . أل الشام 4١‏ وعَهْرِو بن حَارِثَة"© » وسَمِعٌ منه ابن المبارَكِ » وَبَقِيةُ بن الوَلِيدِ . 2 ذكرهما بذلك الشَّافِعِيُ . سَمِع عبدُ الرحمن من أبيه وعندّه 000 وعبدٌ الله بْنُ المَضْلٍ الهاشميٌ . ويُقال : إن عبد الرحمن كان خير أَهْلٍ زَمَانِه الشَّافِعِيُ : وكان أَعْلَّمَ الئاس بِقَوْلٍ غَثِلانَ . ومنهم أبو وَهْبٍ الكلاعي» ذكره بذلك الشافعئٌ . ومنهم عبد الله بن العلاءِ بْنٍ رَبرِ©» أبو رَبْرٍ الشَّامِيُ ل لي 0 : كان قَتادةٌ 2 > براسم قدريين . ('» كذا ورد في تهذيب التهذيب في ترجمة عُبَة بن أبي حكيم المذ كور . أمًا في ترجمة : عمرو بن حارثة » 5 م 7 00 نفسه » في التهذيب ١١:8‏ فقد ذكر اسمه : عَمْرو بن جَارِيّة اللخمي . ونصٌّ على أن : جَاريّة » بالجيم . (' ثابت بن تؤبان الغسي الدَّمَشّْقي (تهذيب التهذيب ؟:4). تهذيب التهذيب كزضءٌهةل. 0ن 00 سمه : عبيد الله بن عبيد الدّمَسْقَى » توفّى سنة 7 ١ه‏ (تهذيب التهذيب 76:1). 5 0 8 0 ََ ا ام 7 2 3 0 7 عبد الله بن العلاء بن رَبْر بن تطارد بن عمرو بن حجر الوَبعي » أبو زبر الدمشقي » المتوقّى سنة "اه (تهذيب التهذيب ©0:8.ه”). 9 ذِ كر امل من كتاب المَقَالات للتأخي ومنهم عبدُ الرحمن بْنُ يَزِيدَ السُلَِيُ" وأخوه عبد الله بْنُ يَزِيد"© ذّكْرَ ذلك عنهما السَّافِعيٌ . ومنهم محمّدُ بْنُ رَاشْدٍ السُلَمِث”© ذَكْرَ ذلك الصَّافِعيٌ . [6”ظ] ومن أَهْلٍ الكوفةٍ أبو دَاودَ التخْعه 9) قال العََاسٌ : سَمِعْتٌ . يقول : أبو دَاوْدَ النّحَعِي » سُلَيِمانُ بْنُ عَمْرِو وكان قَدَريًا . /ومنهم عُْمَرُ بْنُ أبي رَائدَة") قال يَحْيَى بْنُ مَعِين : كان عُمَرُ ب بْنُ أبي رَائْدَةَ يَرَى القَدَرَ . قال اين المدائنيئ م المدائنيق : قال 00 عيد الرحمن بن يزيد بن كيم السُلّمي الدّمَشّْقَي (تهذيب التهذيب 5ن ؟5). ('© تهذيب التهذيب 45:5. (" هوالمذكور في تهذيب التهذيب ١58:9‏ باسم : محمد بن رَاشِد المكحولي الخزاعي الدمشقي أبو 0 و عبد الله » توفى بعد سنة ٠5١ها.‏ 03 0 5 0 لم أعثر له على ترجمة . 7 عمر بن أبي زائدة الهمداني الوادعي الكوفي » المتوقّى سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب 41 . الفقهاء 57 يَحْيَى القَطان : وكان عُْمَرُ بْنُ أبي رَائْدَةَ يَرَى القَدَرَ . قال : وقد رَوَى عنه كبارٌ الئاس ع أو عاصم وغيذه . ومنهم أبو شِهابٍ الحتّاطً() قال أبو شهاب : قال لى سُفْيانُ : هات حديئًا ©؛ يُرِيدُ - 7 يَدّه وقال : إِنا هذا مِن قَتَادَةَ سَمِغْيُهِ . ومن الفقَهَاء رق بن الهَُيه» كذا بالأصل ولعلها : حَدَّننا . 0) في الأصل : «قال»)» تصحيف. (2 في الأصل : « الحيّاط ) » تصحيف ء والتَضصُويب من عبد الجبار والحاكم وبهذا الاشم رجلان هما : أبو شِهاب الحنّاط الكبير واسمّه : موسى بن نافع الأَسَدِي الكوفي » ويقال الْبَصْرِي (تهذيب التهذيب ©» وأبو شِهاب الحنّاط الصغير» واشمّه : عبد رَّهِ بن نافع الكناني الكوفي » المتوقى سنة 1107ه (تهذيب التهذيب 178:5). (' رُفْر بن الهُذَيْل بن قِّس العئئري التضري » صاحب الإمام الأغظم أبي حَنِيقّة التُهمان » المتوّى سنة مه ١ه‏ (الجواهر المضيقة 145:١‏ ؟). وأبو مُطِيع”"» الحكم بْنْ عبد الله الفُرَشِيُ 0022 “ناضي بلع . قال تُصَيْرُ بْنُ يَحْيَى عن أبي مُطِيع » قال حَمَادُ : بن أبي حَتيقَةَ لأبي عَِيقَة : إن أبا مُطِيع قَدَرِيٌ : قال : فقال لي أبو حَبِيفَة : أَلَهِسَ يدوي عن التي 500007 إن حََاطًا دعَاهُ/ إلى طعامه , فقوب إليه شاة» فتناول منها سيا اوكا رام بت أن ينو هال لفان احدت يشر عمياه وال: : قلت َعم » قال : فتَعْلَم أَنَّ العبَاد يتَفاضَلُون في العضمةٍ ؟ قال : قُلتُ نَعَم . قال : فَأَسْهَدُ أَنَّ حَمّادًا ظَلَّمَك » وليس فيما َه به أبو مُطيع ما يُخالِفٌ العَدّلَء بل هو القَْلُ وكلام أبي حمق يدل على أن ما كان يَعِيبُ من لم يقل : إن اباد يَتَفاصَلُونَ ل 0 ولأ اي 0 50000 مع الفغل» فإنّها تَصْلّح لأهر ئن» وهذا القَوْلُ وإِنْ كان مُحالاء فإِنّ صَاحِبَهِ قد فك من الخثّر بجهده . 0 من أُصحاب الإمام الأغّم أبي حَنِيقَة التّهمان» وراوي كتاب الفِقّه الأكبر عنهء المنوة 8ه (لسان الميزان 714:5" والجواهر المضية 7556:75) . (') كذا بالأصل وعند الحاكم لوحة :3١‏ الوّقاشي » ولم ترد هذه النشبّة في ترجمة أبي مُطِيع التألخي في ميزان الاعتدال » ولا في لسان الميزان » ولا في العبر» ولا في الجواهر المضية ولا في الفرائد البهية . من ذَكَرَُ داو الأضبهاني في كتابه ع أبى دواد وهو الِرُ على تُطَرَائِِ من أَهْلٍ رَمَانِه» فِقُهَا ووَرَعَا ويانًا وقَدْرَا"؟ عند العامة والخاضّة وتَبَاهَةً ) وهو الذي فق فِقّه أ حَنِيفَة واختجٌ له وأظهره©) وَقَوَاهُ بالحديف ولاه 2 الصُدُور . وأبو عبدٍ الله أحمد بْنْ أبي د دُوّادك)» ومن ذَكَرَه دَاوْدُ الأضْبَهَانِيُ في كتابه ونَسَبَهِ إلى القَدَرِ وى من سَمينا : على بن الحَسَينٌ الكراييسيّ 8 ا والخصن فى امل ووهازوة/ الا غود" وحمو الأبعٍ0© ورَؤْحٌ بْنُ عَطَاءِ بْنِ أبي ميمونة”" . واه » وصالِح الاج والأشْعَتُ 9 شْعَتٌ بن سعيدٍ السَكَانُ" , 00 تُوفّي سنة 176هاء وترجمته في الجواهر المضية ؟:750 وتهذيب التهذيب 5١١:9‏ (' هذه العبارة في شرح عيون المسائل لوحة 1١‏ نقفلا عن البلخي : وثبانًا على رأيه وتركا للتلون .. في شري عيون المسائل : ( وأظهر علله » . () توي سنة 4٠‏ ١ه‏ (لسان الميزان »)111:١‏ وَعَقَدَ له الحاكم قَضْلا في أخباره وأخبار أشرته وما قامُوا به من مُناصّرة المت ونّشْر الاغيزال (شرح العيون 85) . 7 كذا بالأصل » والصواب الحسين بن علي ابن يزيد الكرابيسي » وهو من أصحاب الإمام الشَّافِعي ) وتُوفي سنة 48 1ه (تهذيب التهذيب 09:5 وطبقات الشافعية .)1557-١11/:7‏ (') هازون بن سَعْد اللي » ويقال الجقفِي الكوفي الأغوّر (تهذيب التهذيب .)5:1١‏ (7) عمر بن حمّاد بن سَعِيد التضري الأب (لسان الميزان :7.09 . في الأصل : :ابن أبي سمويه »): تصحيف . وترجمته في لسان الميزان 455:5. 0 ترجمته في تهذيب التهذيب 1:١‏ اه"7, 5 حو الل من تاب اكات للتأيضي 6 هدو 5ه وقيية 1 معد القَعَلَانُ() 0 وعَمْردُو ب بن مكو ومشعر ب بن كدام”2, ومَهْدِيٌ بن نٌّ هلال 0 وعبك الرحمن بن إضحاق7©©) 3 والمهال السَداج9") 4 وَعَطاء ابن يسار , ومن ذَكْرَه الجاجظ فى « كتاب الأفصَار» سِوّى مَن سَمَّيْنا : عُبَيِدٌ الله بْنُ عُبَيْدِ2, وهِشَامٌ بن الغاز( © /وهما من أُمْلٍ الشّام . وذكر أنهما شَّهدا الوَقْعَةَ مع يَزِيدَ بْنِ الوليدٍ في تدهور التركقة وة اث 011 العريف مَؤْلَى بني أميّة» 4و ابو رجاءٍ محمدٌ بْنُ سَيِفٍ("2 صاحِب التّفْسِيرء وقطنٌ بن كغب المُطعنخ7" ., وسَلْمُ (' ترجمته في تهذيب التهذيب 8: .١91‏ (') كذا ورد اسمه فقط : وقداؤزة في هاه التهذيب:عذة أخحاضن فين أسنمة: للق ولم أيزه من ينام : (" ترجمته في تهذيب التهذيب ٠١7:8‏ وتُوفي سنة /1١١ه.‏ (:) يشر بن كدام بن ظهير الهلالي العامري الرواسي أبو سلمة الكوفي » المتوقّى سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب .)١١7:٠١‏ (*) ترجمته في لسان الميزان 5: .٠١5‏ عبد الرحمن بن إشحاق بن عبد الله بن الحارث العايري القُرَشي المدّنِي (تهذيب التهذيب 151/:5) . 9" في لسان الميزان ٠١:5‏ ترجمته باسم : المثهال بن الجراح » وبعضهم يقلب اسمه : الجواح ابن المثهال (لسان الميزان 45:7) فلعله هو؟! 0" عَطَاءُ بن يسار الهلالي : أبو محمد المدّنِي القاص » المتوقّى سنة ١٠ه‏ (تهذيب التهذيب 310/:17) . 9 لعله المترجم في تهذيب التهذيب 79:7 باسم : عبيد الله بن عُبئِد أبو وَهْب الطلاعي الدمشقي المتوفى سنة 177ها. 2١ '(‏ هشام بن الغازين ربيعة الجرشي أبوعبد الله الدمشقي » المتوقّى سنة 5 ١ه‏ (تهذيب التهذيب )08:1١‏ . (') محمد بن سَئْف الأَرْدِي الحدّاني » أبورججاء البضري (نهذيب التهذيب 210:4 . 57 في الأصل «قطر» تصحيف» وهو قطن بن كعب القطعي الرُّتتيدي أبو الهيئم البضري- مَنٌْ ذَكْرَهُ الجاحظ فى «كتاب الأمصَار) 0 ابن زريره 4 '» وصالحٌ بن رُسْئُو(" , وعبد ايه ابه كن العا 0 وأبو تَعَامةٌ ووو عوا ور بلس ع 1 ل يزيد العبديُ» وأبان بْنُ يزيد العَطَاك©» وبكرُ بْنْ أبي سْمَيْطٍ الشدوسئ » وأبوالقوام عقران القطان001 ومعاوية رق عبد لكر الثقفك؟» ومحمدُ بن سواء0 وابو قطن عمو بْنٌ ١‏ يدم "2 1 >(تهذيب التهذيب 8:١58؟).‏ ('2 في الأصل : مسلم . وهو مسلم بن رّرير القطاردي أبويُوئُس البضري (تهذيب التهذيب 10:4) . 6 صَالِح بن رُسْتُم المرنّي » أبو عامر اراز المتوفّى سنة ”١ه‏ (تهذيب التهذيب 590:4 و2791 . (" كذا بالأصل» ولعل العبارة : وعاير ابنه» ابن صالح . فيكون المْقُصُود ابنه : عار بن صالح ابن ُسْكُم لحري الخرّاز (تهذيب التهذيب 0٠١:9‏ . (؟) عرو بن عيسى بن سُوَئْد بن هُبَيِرَة العدّوي البضري (تهذيب التهذيب 80/:0) . 97 في الأضل : العَدّوي (تَضحيف) وهو حَؤسّب بن عَقِيل المي » وقيل الهدي أبو دخية البصري (تهذيب التهذيب 007 ١‏ 59 ترجمته في تهذيب التهذيب ٠١١:1١‏ "2 عفران بن اود العمّي » أبو القوام القَطّان البصري (تهذيب التهذيب :170). 0 معاوية بن عبد الكريم التَّفي » أبو عبد الرحمن البصري المعروف بالضالء المتوقّى سنة ١١ه‏ (تهذيب التهذيب .)5١73:٠١‏ في الأصل : « سوار» » تصحيف » وهو محمد بن سواء بن عنبر السَدُوسي العَتري » أبو الخطاب البصري المكفوف , المتوقّى سنة 0/١ه‏ (تهذيب التهذيب 508:59). ( "© عشرو بن الهَيدّم بن قَطن بن كعَب الرّييئِدي القطعي » أبو قَطّن الِْضري» المتوفّى سنة ١ه‏ (تهذيب التهذيب .)١١4:8‏ 14 ذِكر المتَرلَة من كتاب المَقَالات للتلخي اكز الكُوَرٍ التي غَلَبَ عليها الاغتزالٌ والقَوْلُ بالعذل:" عَانَة" , وهى مَدِيئَةٌ كبيرةٌ . وتَذْمُوا” أَيِضاء من بناءٍ الشَّياطِين المسَخرَةٍ لشَلَئْمانَ بن دَاودَ . وبلادٌُ المدارج كلها. وأمْلها كلب وقُضَاعَةُء وتَدْمُوُ أيضًا في أندري كلب». وأغرائهم بين جمص2©2 إلى رحب [مالك بن طؤق©“, وعائة كلب يَذْهبونَ هذا المقت2” . وقرى بالشّام"© منها : (') هذا الفصل مذكور عند تَسُوان في شرح الحور العين ص 717-9١١‏ وعند المرتضى في المنية والأمل لوحة 8/ء وقد نضا على التَقْل عن أبي القاسم التلخي , إلا أنه يبدو أَنّهما تَصّرفا بالإضاثّة والحذّف » ولاسيّما عند العبارات المبهمة » وأَسْمَاء البلّدان المذكورة هنا وقع فيها كثيد من التَضْحِيف والتّخريف . ويُلاعظ أنَّ جميع هذه البِلّدان تَفْرِيًا مما مح في الإشلام . 20 عَانَةَ : بَلّد مشهور بين الف وهيت يُعَلٌ من أعمال الجزيرة » وهي مشرفة على الُرات (معجم البلدان) . قال عنها المقدسي إِنّها كثيرة المعتزلة » وبها جلبة للشيعة » ولا ترى في الرأي غير مذهب أبي حَنِيفَة والشَّافِمِي (المقدسي ص 47 )١‏ . وقال الخيّاط : إن عانات أهلها كلهم يقولون بقول جعفر ابن مُبَشَّر » وكانوا قبل ذلك على مذهب سليمان بن جرير » فنقلهم إلى الاعتزال بحسن تأتيه ورقة قصصه (الانتصار ص 84) . ( نَدْمْر : مدينة قديمة مشهورة في بَريّة الَّام (معجم البلدان) . ا 00 م ل نك ره 1 (» بَلَدٌ مشهورٌ قديم كبير . بين دِمَشْق وعلّب في نصف الطريق (معجم البلدان) . 5 بينها وبين دِمَشّْق ثمانية أيام ومن حلب خمسة أيام . وهي بين الوق وبَعُداد على شاطئ القُرات أسفل من مَوْقِيسْياء . أحدثها مالك بن طوق ابن عتاب التغلبي في خلافة المأمون (معجم البلدان) . في المنية والأمل لوحة ا وفي شرح الحور العين :5١١‏ ( يذهبون مذهب الاعتزال) . 0" في المصدرين السابقين : « وكثير من قرى الضَّام ) . الكوّر التي غَلَبَ عليها الاغتزالُ والقَولُ بالعذل 14 نهيا'» وأرّك7" وتغرض" وسمنة© / والعربيسُ , وتغلبك” مدينةٌ كبيرةٌ» وطلمةٌ والبره" ودَارَيَا"©: وكانت مقرًا لأضحاب الي صَلَّى الله عَلَيه» وتِيتُ لهجا وكفو موصي ومن الغا : البيضَاءً”” 2. وهي كور كبيرةٌ» يُقالُ إِنَّ فيها مائةً ألْفٍ تحمل الشلاع يُقَالُ لهم راسي : وبها صِسنْفٌ من الصُفْرئة”" يُغْرَفونٌ بالمغرورية" يقولونٌ بالعَدّل » لا د يُخْصِي عَدَدَهم إل الله . ('" بَلْدَةّ بين الْصَافّة والقَْييِن من طريق دمشق على البرية . وأيضًا : مام لكلب في طريق الشَّام (معجم البلدان) . (" أرك : بفتحتين » وضَّمٌ ابنُ دُرَيْد هَمْرّته . مَدِيئَة صغيرةٌ في طرف يَرية حلب قرب تَذُمْر» وهي ذات نخل وزيتون » وهي من فتوح خالد بن الوليد في اجتيازه من العراق إلى الشام (ياقوت) . (" بْلَيدٌ في بَديّة الشَّام يدخل في أعمال حلب . وهو بين تَدْمْر والؤْصَاقة والهشابيّة (معجم البلدان) . (5) ماء بين المدينة والشَّام قرب وادي القُرَى (معجم البلدان) . 7 مدينة قديمة بها كثير من الآثار التاريخية » وهي اليوم من مدن لبنان . 7 البره : قريتان باليمامة عليا وسفلى » ويقال لهما البرتان (تاج العروس) . ('" قرية كبيرة مشهورة في قرى دِمَشْق بالعُوَطّة والنسبة إليها « دَارَانِي ؛ وقد نزلها ودُّفِن بها كثيدُ من الصّحَابَة والتّابعين . وللقاضي عبد الرحمن الحؤلاني تاريجٌ مُفْرد لها طبع سنة .١40٠‏ قال المسعودي : كان َُرُوجٌ يزيد بن الوَليد بِدِمَشْق مع شَانعة من المعتزلة وغيرهم من أهل داريا والمرّة من عُوطة دِمَشّْق على الوَليد بن يزيد (مروج الذهب 517995:7). 0 قرية مشهورة بعُوطّة دِمَشْق . والنسبة إليها « بتلهي » . (معجم البلدان) . 25 في الأصل كفر سُوسّه . وهي قرية من قرى دِمَشْق . والنسبة إليها ٠‏ كَفْر سُوسِي ) (معجم البلدان) . 2١ (‏ لم زد ياقوت في معجم البلدان عن قوله : والتيضاء أيضًا : كورة بالمغرب . (''" أنباع وَاصِل بن عَطَاء شيخ المعتزلة . (' 2 فرقةٌ من المتوارج » أتباع زياد الأصْفّر (التبصير في الدين 07) . 7" كذابالأضل ولم أقف عليها , ولم ترد هذه العبارة فيما بُقَلَ عن البَلِْي في احور العين والمنية والأمل . 7 ذِكر المتَرلّة من كتاب المَقَالات للتألخي /وطلجة" . وهي بلا [ذريم”" بن [فريس إن عي الله بن الحصن بن الحسنٍ ابْنِ عليٌ بْنِ أبي طالب » وهم معتزلة . [وكان رئيشهم](" إشحاق بْنَ محمودٍ بْنِ عبدٍ الحميدٍ » وهو الذي اشْتَمَل على إِدْرِيس بْن عبدٍ الله حين وَرَد عليه » فأَدْخَلَه في الاغتال » “على أنَّ عبد الله بْنَ حَسَنٍ وائتِه محمدًا وإثراهيم وساثِر وَلَِّه كان كول العذل ألائرى أن ب شير الال » شحج مع إتراهيم : ْن عبد الله في بجماعَةٍ الزلة» وقأرا يت لذن لم ؛ بل» ولم توج ال ل رايم ولا فده . قال : وكان أبو جَعْفَرٍ النَصُورُ يقول : ما حَرَجَتٍ امِل » حتى مات عَمْرُو بن عه . (') مدينة على ساحل بحر المغرب مُقابل الجزيرة الْضراء من بلاد الأَنْدَنْس أي تجاه البلاد الإسبانية عند مَضِيق جبل طارِق . (" بلاد دريس من أُرّض المغرب هي بلاد تَلِمْسان وتاهّوت وبلاد فاس (مروج الذهب 154:1). راجع خبر إدريس بن إدريس مع إسحاق بن عبد الحميد (في مختصر البلدان ص 84, والمغرب للبكري ). وتاهرت : هي مدينة بالمغرب قرب تلمسان » وكان صاحب تاهرت ميمون ابن عبد الرحمن بن رسي .. بن بهرام رأس الإياضية ومذهب ورأس الصفرية والواصلية . (راجع مقال للمستشرق الكبير نيلينو بعنوان ١‏ الصّلّة بين مَذْهَب الْمترِلّة ومَذْهَب الإباضيّة المُقيمِين في إفريقيا الشّمالية » في التراث اليوناني ص )0 وكاة لمهم الواضاية قراس تاقركء ركان عددقم بطر كاين الا فى يبوت كيرت الأعراب يحملونها (ياقوت والمغرب للبكري ص 917) . وكان إدريس (بن عبد الله) قد نزع إلى المغرب وخرج به وقام بأمره وأمر ابنه من بعده على البرابرة من أوربة ومغيلة ورّنانّة (مقدمة ابن خلدون ص 545). فذكر الشَّمَاخي أنَّ قبائل البربر في أفريقيا الجمالية كانواعلن مهب وافيل بن عطاءالدير سن 8:816) + كما كانت الور .وهى ملذينة تلى ,تأفرت في يدي إبراهيم بن محمد بن محمود البربري المعتزلي (ابن خرداذبه ص 88 مختصر البلدان ص »)8٠١‏ ولقد ذكر ابن حزم في جمهرته أنساب البربر من ص 455 إلى 49/8. ثم قال : وكل من ذكرنا معتزلة » 0 وني يه ور ار وبني يفرن فسنية » وأفاد الشهرستاني 0 كر 0 ومن شرح 00 ١‏ 9 - 6 هذه العبارة محذوفة من المنية والأمل» وشرح احور العين ص 84 والمغرب للبكري 21١/7‏ وتاقؤت : هي مدينة بالمغرب قرب تَلِمْسان . 1١1١١ الكوّر التي غَلّبَ عليها الاغيزالُ والقَولُ بالعذل 7 /وين اليِمنٍ 'أضحابٌ وَهْبٍ بِنٍ مُتبوء وهم مدينةٌ كبيرةٌ» يُقَالُ لها تيس والأخرى يُقال لها نيسانٌ" . وبالجزيرة"© مدينةٌ كبيرةٌ يُقالُ لها متافارقين" . وبأزمينية"» في رض مدينة بَزدْعَة© ُرَى لا تُحصَى » هذا مَذُهَبْهم» وفيهم ضِراريةٌ . ومن أَذْربيجانَ البتِلقَانُ كلّهِم يَقَولُ بذلك . وتَغضّهم ححوارج , ولا اميلافٌ بيتهم في العَذّلٍ . والصَّيِمَرةُ© وكان وَلِيهًا عَمَارُ بْنُ ياسِر لعُمَرَ بْنِ الختطاب » 0-0-3 تع اا ا د د 50 1 00 7 © نص هذه الفقرة في المنية والأمل وشرح الحور العين هو: ومن اليمن: وَهْبٍ بن مُتبه وأصحابه » وهم أبناء فارس الذين باليمن» ثم ارتدّوا بعد ذلك عن الاعتزال حين وليت بنو أمَيّة اليمن» وكان بنو أمَيّة يسمون المعتزلة شيعة لمحبتهم عايًا - رضي الله عنه ‏ فضربوا من الأبناء لهذا السبب اثنين وسبعين رَقَبَةَ فارتدُوا عن ذلك . وفيما يختص باسم الموضعين المذكورين في النص من بلاد اليمن وهما : تيس ونيسان . راجع أيضًا خبر قتل بُشر ابن أزْطاة للأبناء من شيعة علي (أصحاب وهب بن منبه) في مروج الذهب :721-50 معجم ما استعجم (المصرع) الإكليل 2:٠‏ طبقات فقهاء اليمن لابن سمرة ص »6٠‏ ابن الاثير في حوادث سنة »4٠‏ وشرح نهج البلاغة ؟: 2١5‏ وجاء فيه اسم البلدة « جيشان » ولعلها الصواب . (') هي جزيرة أقور» نين وله والثرات مساو ره لكان سيم على ديار فشن وويار يكو شقيت الجزيزة لأنها بين دجْلة والفُرات (معجم البلدان) . (" أشهر مدينة بديار بكر من أرض الجزيرة المذكورة . (5) صُفّْعْ عظيم واسع في آسيا الصغرى جنوبي البحر الأسوج . )2 بلد فى أقصى أَذْرَبيجان 4 وكانت عاصمتها فى الزمن القديم (معجم البلدان) 5 0 مدينة قرب الدربند الذي يقال له باب الأبواب تعدّ في أرمينية الكبرى (معجم البلدان) . 00 بلد بين ديار الجتل وديار مُورْستان» وهي بمدينة مِهْرَجان قَذَّق » وهي للقاصد من هَمَذَّان إلى بَعْداد عن يساره (معجم البلدان) . وقال الملطي : إنها من الكور التي يغلب عليها الاغتزال حتى لا يظهر فيها غير الاغتزال (التنبيه والرد ص ©1) . 07 ذِ كز الْمتَرلَة من كتاب المَقَالات للتلخي وهي من مِهْرَجَانِ فذق2"72 . /ومَئِسانَ”" قريةٌ يقال لها : قريةٌ الملّح © , وهي مدينةٌ كبيرةٌ . ومدينةٌ يقال لها عَبِدَسِت20 ومدينةٌ يُقال لها المذارُ” , وهي كبيرةٌ» وتّغْدِ عبَدَانَ”© عام أُهلِه يقولونَ بالقدال.. ومن كور الْأَهْوَاز© : عشكر مُكرَم22 كلهاء ويُقال إن بها مائةً ألفٍ حائِكِ ؛ (') كورة حسنة واسعة ذات مُدّنْ وقرى قُرب الصَّيْمَرَة من نواحى الجبال عن يمن القَّاصِد من وان العراق إلى هَمَذَانَ (معجم البلدان) . (') كورة واسعة بين البضْرَة ووّاسِط (معجم البلدان) . 7 قرية املح : تسمى بالفارسية ده تك (وهذا اسمها اليوم) » وتسمّى أيضًا قصر الملح : وهي على عدة فراسخ من خوار الري من إقليم قومّس . وقومّس هي التي كانت تسمى أيضًا : الذّامَغان . () عَبدّسي : تعريب الكلمة الفارسية : (افداسهي »؛ وهي مصنعة في كورة كشكر (شمالي البَصّرّة) . (معجم البلدان) . 0 مدينة بجوار مدينة عبدسى المذكورة من شرقيها . 2١‏ قرية على ساحل خليج فارس بها ميناء كبير. وقد اشتهرت في العصر الحديث بكونها تنتهي فيها أنابيب النفط الإيراني » وأصبحت ميناء كبيرًا تقصده السفن وخاصة ناقلات النّقُط (البترول) . 00 الأَهُوَاز: مدينة على نهر وجبل الأَهْوّاز إنهر كارون) » وهي : عاصمة إقليم خوزستان » وهي سبع كور بين البصرة وفارس . (معجم البلدان) . قال الإصُطخري ص 14: إن الغالب بِحُوزِسْتان الاعتزال» والغلبة عليهم دون سائر النحل . وقال المقدسي ص ::١5‏ إن أكثر إقليم حُوزِسْتان وأكثر الأهواز معتزلة » ونصفها شيعة . 7 بلد مشهور من نواحي مُوزِستان منسوب إلى مُكْرم ابن معزاء الحارث من قواد الْحججَاجٍ بن يُوسشف النَعَفِي . أرسله لإماد فتنة بحُوزِستان وتهشكر في هذا المكان» وسميت باسمه » وقد اندثرت هله المدينة توطنا الآن تشير إليه الخرائبٌ المعروفة باسم دق أي : سد القير (معجم البلدان . وبلدان الخلافة الشرقية ١1؟)‏ » وقال المقدسي : إن عَشكر مُكرَم كلهم معتزلة (المقدسي ص )4١١‏ » وبقشكر مُكرَم تراهم يدرسون في المسجد إلى الضحى غير أنهم قد بعّضوا أنفسهم إلى الناس بعلم الكلام» وخالفوا بالاعتزال جميع الإسلام حتى ذمهم المذكورون والعوام (المقدسي :)4٠١‏ وهي من البلدان التي غلب عليها- ١1١1 ١1١17 الور التي عَلَبَ عليها الاغيزالُ والقوْلُ بالعذل 0 7 00 أ 200 1 1 لولم مه سِوَّى سائرٍ أهْل الحرفٍء ورَامَهُرْمْز"2. وأورميسٌ0". وتشتر("./ والسشوس0) وجُنْديْسَابُووا/ . ا ير 00 0000-4 1 0 54 ومن كوّرٍ فارسٌّ”" . أَرَّجَان7" أكثز أَهْلها يَقولون بذلك » وتوّر”© , وسينيز”" . -الاعتزال » حتى لا يظهر فيها غير الاعتزال (التنبيه والرد ص 5 4) . وذكر البغدادي أن الفرقة الحمارية من القدرية هم قوم من معتزلة عكر مُكْرَم (الفرق بين الفرق 1510) . (' مدينة مشهورة بنواحي حُوزِسْتان شرقي الأواز (معجم البلدان) . وقال المقدسي : إِنَّ أكثر أهل رَامَهُوْمْر معتزلة (المقدسي )4١5‏ » وبها شيخ يدرس عليها الكلام على مذاهب المعتزلة (المقدسي )4١17‏ . (') كذا وردت بدون نقط» ولم أجد لها ذكرًا في كتب الجغرافيا والبلدان . (') من أعظم مدن حُوزِسْتان ويسميها الفرس : سُوسْر أو سُوشْتَره وهي على ستين ميلا شمال الألهواز بط سي (7؟) بلدة بحُوِسْتان قرب نهر كرخة . 7 مدينة بُوزِستان أيضّاء وكانت قاعدتها في أيام السّاسانيين» وهي اليوم أطلال يقال لها : شاه آباد (بلدان الخلافة الشرقية) . وقال المقدسي : إن بعض أهل جُنْدَيُسابور معتزلة (المقدسي ©2»)41 وذكر أن كورة الدورق من إقليم حُوزِسْتان أكثرها معتزلة . (' إقليم فارس أحد أقاليم بلاد إيران الجنوبية » وكان في القديم يطلق هذا الاسم على دولة إيران كلهاء وقد قسم علماء العرب قديًا هذا الإقليم خمسة أقسام (ك) هي أردشير خرة (وقصبتها شيراز) وسَابُور - وأرّجان - وَإصْطحُر ودار ابجيرد (بلدان الخلافة الشرقية) . 0 أبعد كور فارس الخمس غربًا على نهر طاب » وهو الحد الفاصل بين إقليمي فارس وحُوزِسْتان . وأطلال أَرّجان الآن على بضعة أميال من شمال مدينة بهبهان الحالية (بلدان الخلافة الشرقية) . قال ناصر حُْسْدو : إن الناس ممدِينة أدّجان على مذاهب شتى , وإمام معتزلة بها اسمه أبن !ديك البضري » وهو رجلٌ فصيحٌ يدّعي العلم بالهندسة والحساب» ولقد تباحثت معه وسأل كل منا الآخر وأجابه . كما سمعت منه علمي الحساب والكلام وغيرهما (سفرنامه ص )٠١5‏ . 5 تَوّز ويقال فيها أيضًا تَوّجٍ . مدينة من إقليم فارس على نهر شابُور بالقرب من كارّرُون » وقد آلت إلى الخراب في مطلع المائة السادسة الهجرية (بلدان الخلافة الشرقية) . 17 سينيز أو شينيز - تلي مدينة مَهُروبان شرقًا على ساحل خليج فارس » وهي قرببة إلى البضرة . وبقاياها عند سيف يقال له اليوم بندر ديلم (بلدان الخلافة الشرقية) . :3,7 ذِكر المتَرلّة من كتاب المَقَالات للتأخي ومن سَاجِلٍ فارس إلى سِيرَافٌ» وسِيرَاف”2 كلها إلا القليل» وجهرة» وأهلها يَذهَبون مَذْهَبَ أبي الهُذَيْل. /ومن كزمانَ9 : جِيرَفتٌُ9 . روءظ] ومن كوّرٍ السْئْدٍ :© المنْصُورَة" ومكرانُ" وتيزُ" والملتان”© ويُقال عامّة السَنْدٍ . - د 5 ( مدينة كبيرة . وفيها نغر سيراف . أكبر ثغور الخليج الفارسي في الزمن القديم . قال الإِصْطحْري : في سواحل بلاد فارس من سِيراف إلى مَهروبان إلى أرٌجان » وأكثر الجروم الغالب عليهم مذاهب أهل البصرة في القدر وأقلهم ا معتزلة (الإصطخري 814) وقال المقدسي : أكثر الشيعة على سواحل فارس معتزلة » وأكثر فقهائهم من المذاهب الثلاثة على الاغتزال والأمير البويهي عَضّد الدَّوْلَة يعمل على مذهب المعتزلة (المقدسي 179) . (') مدينة يإقليم فارس بينها وبين شِيراز ثلاثون فرسكحا (ياقوت) . قال الإِصْطْخْري : أهل جُهْرْم الغالب عليهم الاغْترّال (الإصطخري 2»)84 وهي من البلدان التي غلب عليها الاغتَرّال حتى لا يظهر فيها غير الاعْتِرّال (التنبيه والرد : ©4) . 59 إقليم واسع مشهور به قرى ومدن واسعة بين فارس ومكران وسجشتان وُراسان (ياقوت) . ولقد ذكرت بعص المراجع كورًا أخرى من كور كزمان يغلب عليها الاعتزال . قال الملَطِي : إضطْحُر من أرض كزمان نصفهم خوارج ونصفهم معتزلة إلا أن الاغتزال أغلب عليها . (التنبيه والرد ص 45) . (؟) من أهم مُدُن كزمان » وقد اندرست بعد خختام الماثة السابعة . وتسمّى خرائبها اليوم شّهْر دِيانُوس (أي مدينة الملك دِقُيانُوس) » ولا يزال اسم جيرفت يُطَلّق على ناحية منها الآن . (بلدان الخلافة الشرقية ؟85") . 77 بلاد بين الهند وكزمان وسجشتان (ياقوت) . 2١(‏ عاصِمّة بلاد السَئْد في العصر القديم » مدينة كبيرة » وكانت تسمى بالهندية بَرْمَمناباذ » وهي على فرع من فروع نهر مهران (الإندُس حاليَا) على نحو من أربعين ميلا شمال شرقي حَيِدَر آباد (ياقوت وبلدان الخلافة الشرقية ص 1/0-559*) . إقليم كبير به كثير من ادن والبلاد على الساحل الجنوبي الغربي للحلِيجٍ الفارسي » وهي في الشمال الشَّوْقى لبلاد الهند . 5 بَنْدّة على ساحل بحر كران أو السَئْدء وفي قبالتها من الغرب أزض مُمَان . وكانت في القديم ميناءٌ هاما (ياقوت) . 0 مدينة عَظِيمَة من إقليم مُكران في أعلى رافد من رَوَافِد نهر الشئد . ١1غ‎ سَبَتُ تشريّة اْتَرلَةَ بالاترال "7 0-6 00 دح > يُل0؛) ومن جَزِيرَةٍ القرب هَجَرُة" والبخرَيْن7" وعامّة سَاحِلٍ لخر" وعا وعامّةٌ اللبضرة" . سَبَثْ نشيئة المعْتلّة بالاغْيرّال والسّببُ الذي له سيت امِل بالاغترّال» أنَّ الاختلافٌ وَقَعَ في أشماءٍ كي الكائر ين أف الشلا . فقالتٍ الخوَارِجٌ : إِنّهم كَقَارٌ مُشْركونٌ » وهم مع ذلك قُسَاقٌ . [وقال به بَغضُ الْوْجقَةٍ : إنُهُم مؤْمِنُونَ لإوارهم بالله ورَسُوَلِه وبكتابه وبما جَاءَ به رَسُولّه » وإ لم يَعْمَلُوا به]©) فَاغْتَرَلُتِ لمحتل جَمِيعَ ما اخْتَلفَ فيه هؤلاء » وقالوا : أذ مما ُو عليه من كد تَشْمِيتهم بالفشق ء ونَدَعُ ما اْمَلهُوا فيه من تُشميتهم بالكفْرٍ والإيمانٍ والتّفاق ارو" : قالوا : لأنَّ اموْلَى ولي الله» والله ) ما بين المعكوفتين » يبدو أنه سَاقِطُ من الأضل » وقد أكمَلناه من شوح الور العين ص 4 ٠١‏ ليستقيم المعنى . 00 مدينة بالتخرين . وهو اسم فارسي معدب أصله : هَكر (معجم ما استعجم) . ( اسم جامع لبلاد على ساحل بحر الهند بين البِضرّة وحْمَان» وقيل هي قَصَبَة هَجَرء وقيل هجر قصبة البحرين (ياقوت) . "© قال المقدسى : إن شِيعة صَعْدَة وأَهْل السَروات وسَواجِل الرَمَين معتزلة (المقدسى 45) . وقال الجنّدي : إن صَئْعاء كانت في ردِ طويل قد غلب على أهلها الاغتزال ومذهب الريدِيّة (السلوك للجندي لوحة 55) . (؟) بلدة على شاطئ دِجلّة البضرّة في زاوية اليج الذي يدخل إلى مديئة البضْرّة» وهي أقدم من البَصّرّة (ياقوت) . 77 مدينة بالعراق » أنشأها المسلمون في أوائل الَئْح الإسلامي سنة ١٠١ه»‏ وهي نَمْدْ يقع جنوبي العراق على الخليج الفارسي . 60 الفهرست للنديم --5هه نَْلَا عن كتاب ١‏ مَحَاسِن ُراسان ») للتلخى . كا ذ كد الممرّة من كتاب المَقَالات 8 للتلخي يجب تَعْظيمه وتكريمّه » وليس الفَاسِق كذلك » والكافد والمشّرِكُ والمنافق ؛ يجب قثل ب بعضهم وأَحْد الزية يمن بعض » وبَعْضُهم يَعْئِدُ في السرٌإِلَهَا غير الله . وليسَّ الفَاسِقٌ بهذه الصّفَة . 0 ل ا ا 00 شع شال وإ كان انأل قد ازع أ لؤجد الئل من لم يَقْتَجِم م القَوْل بلة فض ذلك أو ما يُِيلٌ الولايَة ويُوجبُ العَدَاوَةَ . حُوُوجٌ أَهْلٍ العَدلٍ رَجتٍ العَيْلانْةُ مع يزيد(" بْنٍ الوَلِيدِ بْنِ عبد الملِكِ في سَنَةٍ سب وعِشْرِينَ ومائة » ل ا سين 5 [الواش] ا 0 000 أغفا نا تقول “ين الحهاتب |فتَعَلُوهء و ل اشتؤئى يَزِيدُ 1 الأمرء قَامَ في الئاس ل فقال 0# حَمِد الله وأنتّى عليه :وضلى على د الى ايه عَلههه) . تولّى الخلاقة ستة أشهر من سنة ١ه‏ » وسشمٌي مي الناقص لأنّه تْمَص الرٌيادَة التي كان الوَلِيدُ زادها في أغطيات الجد (ابن الأثير 559:5 . ('© تولّى الخلافة من سنة ١١8‏ إلى 15١ه.‏ © وَرَدَتَ هذه الخطبة عند الجاجظ في التيان والتبيين ؟: ١4١‏ والسيوطي في تاريخ الخلَقَاء- ١15 شُوُوجٌ أل العَدُل 0700 » والله ما خرجت أشَّرًا ولا بَطَرَاء ولا جوصًا على الدُّْيا ولا رَغَْةٌ في املك‎ ١ بي إطراء نَفْسِي » وإنّي لها لَظَنُومٌ » ولكتي خرجتٌُ غضبًا لله ولدينه » وداعيًا‎ لوس ع لبس لسو ال ل ل‎ ١ ل ا‎ لجار العِيدٌ» المستعجلٌ لكل مخزمة» والراكب لكل بِدْعَةٍ مع أنه والله ما كان‎ يُوْمِنُ بيوم الحساب» وإنه لابن عَمّي في الحسسب» وكفْعي في النّسب20©, فلا‎ رأيتُ ذلك » اسْتَحَوْتُ الله في أثري » وسألته أن لا يَكلني إلى نَفْسِي » واشتعئتُ‎ من أطاعني من أُهْلٍ ولايتي » إلى أنْ أُرَاع الله منه العباد» وطَهّرَ منه اليلاد»‎ . بحؤلٍ الله وقوه » لا بحؤلي وقُرّتي‎ أها اناس ء إن لكم علي ألا ضع حجرراء ولا أري تفراء ولا تير مالاء ولا‎ أغفلئة رَوْجَةَ ولا وَلَدَاء ولا أنقل مالا ون يلد إن تلدع حت أسَد فقن لله التلد‎ و ف ل تنه إلى اللّدِ الذي يليه ممّن هو‎ خوج إليه +.ولا أجهدك 0" في توركو فاتك وآفين أهاليكمء ولا علق بابي‎ [ه؟و] فيا كل تُويُكم ضعِيقكم , ولا أخيل [على]* أَهْلٍ جَزْبيكم ما‎ 0 أجليهم [به]* ' عن بلادهم, ويَقطغ تَشلّهم . ولك لكم أَعليائكُم في كل سنةٍ‎ وأرزافكم في كل شَهْرِء حتى تَشقد َيِرٌ العيشةٌ ب بِنَ المسلمينٌ» فيكونٌ أَقْصاهُم‎ كأدْنامُمء فإِنْ أنا وَفْيِتُ لكم بهذاء فعليكم السَّمء والطاعة وحُحشن المؤازرة‎ تكملة من ابن الأثير . 5) تكملة من البيان والتبيين . -ص ١/8‏ مع خلاففٍ يسير في العبارة وانختصار لبعض الفِقّرات كما أَؤْرَدَها مختصرةًٌ جدًا ابن الأثير في الكامل 4: 559؟. 9( في البيان والتبيين : لابن عمر في السب » وكفى في | لحشب . (" البيان والتبيين وعد ابن الأثير : «أجمّركم ) . وفي اللغة : تَجَمّر القوم على الأمر : تجمّعوا وانُضَّمُوا . 71 ذِكر المَرلَة من كتاب المَقَالات للتأخي والمكاتفةٍ» وإِنْ لم أَوَفَ لكم بهء فلكم أن تَحُلعُوني إلا أن تَشْتنيبوني . فإنْ بك فيكم يثي » وإن ثم أحمّاء أو عرفره بلفضْلٍ |والطلاح: فيكم + من نفيه مِئْلَ ما أغطيككم , فَرَدثم أن تبايعوه » فأنا ول من ُبايعه ‏ ويَدُحُلٌ في طاعَيه . بها النّاسُ لا طَاعَدَخلوق في مَعْصِيَةٍ الَالِت . أقولُ ولي هذاء وأْسْتَغْفُِ الله لي ولكم). وذكر عن عَمْرِو بْن عُبيدٍ أنه قال لأضحابه : تَهيّأوا حتى تَخرْجَ إلى هذا الوَجلٍ َنُعينُه على أمْرِه » وكان على ذلكء إِذْ وَرَدَ عليه حَبَرُ مَوْتِ يَزِيدَ . وذَكرَ عيسى بْنُ حاضر(" قال : قلتُ لعَفرو بْنِ عُبيِدٍ» ما قَوْلك في عُمرَ بْنٍ عبدٍ العزيز ؟ فكلّح وصَرَف وَجْجَ ممه » ثم قلت له : ما قَوْلك في تيد الَقِصٍ ؟ فقال : نه الكامِلٌ تيل بالعَدْلٍ وبدَأ بتفيه » وقَتَلَ ابن ع عله في طاعة الله؛ وصار تكالا على أَمْلٍ تيه » ونَقصّ مِن أغطياتهم ما رَادَنْه الجبايرةٌ » وجَعل في عَهْدِهِ بن شَوْطًا ولم يَجْعَله جَرْمًا» والله لكأنّه يَنْطِقُ عن لِسانٍ أبي سَعِيد”" . 057 د 2 2 2 أبي طالب » فيهم 0 00 بن يديه 0 0 وذلك 1 مكانه ©) فى الأصل : «حمرا») . والصواب ما أثبتنا من الحور العين ص .5١١‏ (' أحدُ رجال المعتزلة » وكان صاحب عَهرو بن حُبئْد . (البيان والتبيين 55:١‏ والحيوان 9810/:1) . 00 لعله أبو سعيد الحسن البصري . (') ترجمته في مقاتل الطالبتين من ص 7١6‏ إلى 85. 7 راجع خبر بشير الرحال في خروجه مع إبراهيم بن عبد الله المذكور» في مقاتل الطالبتين ص 698. شوج أَهْلٍ العَدُل 27232 الَْرَمُواء ووَقفَ هو والْْترِلَةٌ وبَشِيد يه الوخال بن يَدَيْه ‏ عليه مِدْرعَةٌ ضوف » مُتَقَلدًا سَيْهًا حمائله تِشعةٌ» تَسْبْهًا بعَمَارٍ بْنِ ياسر» رَضِي الله عنه» فقيل إبراهيمُ وقُيلُوا عن آخرهم » وكان فِيمن وَقَفَ مع إبراهيم من الْمْمِلَة عمو بْنُ سَلْمَةَ الهُجَهِمِ *) وهو على فَرَسٍ أَبْلَنَ» فقال له في مِثْلٍ ذلك إبراهيم تُمازحا له ©: [الكامل] ل /أما القَعَالُ فُقَد أرَاكَ مُقَاتَلا ولع هَوَئْتَ لِيُعْرَفْنٌ الأَبِلَقُ فتَمِسَمَ عُمَوْء ثم قَائَلَ حتى قُيل . وكان إِبراهيم مُتَرَوّجُا بائنةِ عُمَر. وممن حرج مع إبْراهيم من الْمعتَزلةٍ إبُراهيمُ بْنّ تميِلةَ العبِضَمِئْ(2, وهو حَلِيفتْه . قال الجاحظ : كان أصْحائنا يُسمُونّه الكامل ليله وسَّجاعَيِه وَسَخائه » ولعِلّمه وتَيانه . وكان على مُقَدٌ المضَاءُ بْنْ القَاسِم التَعلبِك(© وكان تمطييًا بِينَا لَسِنَا. فأمًا الشَّجاعَةُ فقد كان مُقدَّمًا على جَمِيع أَهْلٍ عَضْره. وكان على شُرْطَيِه مُعاويةٌ بْقُ حؤب بْنِ قطن قال : وكان سُجاعًا حَمِىٌّ م الأنفٍ عايا بالكلام . وكان قَاضِيه عَبَادَ بْنّ مَنصور ) في الأصل : الجهيمي . والنَضُويب من مقاتل الطالبتين 279١‏ ومن اللباب لابن الأثير : 8/.0. 5) في الأصل : (مما رجا له)؛ تصحيف . (' الذي ذكره ابن الأثير ممّن بايعوا إبراهيم بن عبد الله : تمي بن حبّة العبِشّمِي » وذكره ابن حزم في الجمهّرة ص 7١5‏ بتَسبه كاملا» وذكر أن كان على شُّرْطَة إبراهيم بن عبد الله أيام قيامه بالبضرَة . 00 عند ابن الأثير 7 المضاء بن القاسم الجرري . 4 ذِكُر الممتَلّة من كتاب المَقَالات للتأخي الشَّامِيعَ ©». وأَهْلٌ التضرة يختاروته للجماعَةٍ والفثئة لعِلْطَيهة) ومُدارَاته وعِقَتِه وتنزّهه . ومنهم عبد الله بْنُ خَالِدِ بْن عبيدٍ الله الْجَدَلِيٌ » وكان صَاحِبَ رَابَتِهِ . ومنهم الثِيرَةُ بن القرَع7" العَبِسَمِي . /ومنهم محمدٌُ بْنُ رباطٍ العْقَيمِيُ لانخصائه» من يوم باحَمرَى”© . 8 ومن فوسانه عَاصِمُ [بن عُييد الله بن عاصم] بن عُمَرَ بْنٍ الخطاب العدوي9” : ومنهم سُفْيانُ العَمّي, رهاظ وكان أَجْوَدَ الناس رأيًا وأكترهم مكيدةٌ . ومنهم بُرْدُ بْنُ لبِيدٍ» وهارونٌ بْنُ سعيدٍ العِجليُ”, والهَيتَمْ الصهوي 6 كذا بالأصل ‏ والصواب : الباجى » وترجمته فى تهذيب التهذيب .١٠١7:8‏ م( كذا وردت هذه العبارة مصحّحفة فى الأصل . ولعل صوابها : « يختارونه للجماعة والمُئيا لعَقْلِه » . © في الأصل : لا يحصى . ولعل الصّوابٍ ما أثبتناء يفشر ذلك تلقيبه ب« العْمَئِمِي » أي العَقِيم الذي لا يلد. 4) كذا بالأصل » وهي غير واضحة . ('» في مقاتل الطالبيين -1١1‏ 4 7.: المغيرة ابن الفرع (بالراء) » ويقال : الفزر . وفي ابن الأثير ١1:8‏ المغيرة بن الفزع (بالزاي) » وفي الطبري 597:4 المغيرة بن الفزع » أحد بني بَهْدَلّة . (') باتحمرى : موضع بين الكوفة ووّاسِط » وهو إلى الكوفة أقرب » وفيه كانت الوقعة بين أبي جعفر المنصور وإبراهيم بن عبد الله بن الحسن» سنة 40 ١هء‏ وفيها قُيِلَ إبراهيم وقُبر بها (ياقوت) » وانظر حوادث يوم بِاحمْرَى عند ابن الأثير اليم في الأضل : عاصم بن عمر بن الطاب العئري , والصّوابُ ما أثبتناء وهو مُعاصِرٌ لإبراهيم بن عبد الله المذكور . أمّا عاصِمُ بن ُمَر بن الخطاب » فقد تُوفِيَ سنة اه (راجع تهذيب التهذيب 47:8 و5ه) . (؟) في مقاتل الطالبيين 47: « برد بن لبيد اليتشكري » . 7 هارون بن سعد العجلي » ويقال الَغفِي الكوفي الأغوّر (تهذيب التهذيب .)3:1١‏ شَوُوجٌ أَهْلٍ العدّل ١م‏ والحواري بْنُ زيادٍ العذكي » وعبدٌ 0 ْنُ ِيادٍ العذكي ‏ وحَمَلُ بن عبيدٍ الله السَّدوسيُ » وعَوْنُ بْنُ مالكِ بْنِ مِسْمَع المشمعي , وزائدة بن المرقل » وعبدُ الأغلى بْنُ أبي حاضر ء وبنو المستؤْرِدٍ بْنٍ عمرو ْن عَبَادِ » وهم رُماةٌ الحدق. وعمرُو بْنُ شَدَّاوه" , صَاحب فَارِس » وهم من رجالٍ البأسٍ والرَأي والأمّانةٍ والصّدْقٍ . وقدل كثية من هؤلاءٍ الذين سَمّيْناهم , ين يدي إبراهيم ومعهء وكان هيه في سنةٍ حَمْسٍ وأَرْبعينَ ومعةٍ بعد مَوْتِ عَمْرِو بن عُبَيِكٍ بسنةٍ . وأنصائ وَلَدِ إذريس بن إذريسس بن عبد الله بْنٍ الحسَنٍ بن الحسَنٍ بْنِ علي إن أبي طالب يَوْمَنَا هذا(" بِطَبْحَةَ وما والاها من بلادٍ المغرب » هم الْعْتَِلَة . () ممن ذكره ابن الأثير )١7:©(‏ فيمن بايعوا إبراهيم بن عبد الله : عبد الواحد بن زياد . وجاء عند ابن حَرْم في الجمهّرَة ص 77١‏ ممن خرج مع إبراهيم بن عبد الله في دعوته : عبد الواحد بن زياد ابن المهَلب » وابن عَتِيك بن عبد الوّاحد » وابن عمهما زياد بن ال مغيرة . فلعل صواب الاسم هنا : ( عبد الواحد وليس عبد الرحمن ) . (5) ذكره ابن الأثير (177:0) على أنه من قواد إبراهيم بن عبد الله . وأن إبراهيم سيره إلى فارس » فصارت فى يده. وهذا يفسّر قوله هنا : « صاحب فارس») . سس ل 2 صج كه س هّ 2 7 1 6 20 وَمْبَايكْنْهُملِسَايْ ر الما م 1 [' عن إشلاء تاه القصَاةعما دان ألياحسنُ عجارن أ د تمسر ١78 ارط تح لزنن الإقدم 5 » رَبتَ مسر وَلانعَسَر لحف يله وت القالمين: والعاقةٌ'للفتقين + ولا عُدُوَانَ إلا على الظامين + وصَلى ا ظَهَرَ من الأمير السَيّد الملك العإدل حُوَارَرْم شاه(" أَدَامَ الله عُلُوٌه وعُلُوٌ/ أل الدّين بمكانه ‏ التَّمشْلكُ بطَريقَة التَوْحِيدٍ والّغدل » واعْتِقادٌ مَذْهبٍ المعتزلة » وصارَ ١ انث ء 0 لسك عل بالكم| لأاعة‎ )١ ُوَارَرْم شاه : كل من صار أُميرا خوارزم يقال له ُوَارَرْم شاه (الآثار الباقية للبيروني : ٠١79‏ » والذي عاصر القاضي عبد الجبار هو حُوَارَرْم شاه أبو العباس مأمون بن مأمون » تولى سنة ٠‏ 7ه (معجم زامباور 7:7 51) . وتوف مقتولا سنة .5ه (راجع ابن الأثير 1: 77 مختصر الدول ص 7١5‏ كان آخر أمراء أسرته (الأسرة ابن سبكتكين صداقة متينة . وكان بينما عهد وقد تزوج أخته » خدمه أبو الريحان البيروني سبع سنين . كما دخل أبو منصور الثعالبي مؤلف كتاب ١‏ يتيمة الدهر ) إلى خوارزم وعمل نديا له وألف باسمه كتبًا كثيرة . وقد توفي حُُوَارَرْم شاه يوم الأربعاء منتصف شوال سنة 4.7» وله من العُفر 8١‏ عامّاء على يد أعوان السلطان محمود بن سبكتكين؛ على أثر خلاف بينهما (أبو الفضل البيهقي : تاريخ ييهق ص 07 . وكانت اللمأمونية بحُوَارِزم ‏ أمراء خوارزم - معتزلة » يعظمون أهل الكلام» ولهم كتب إلى الشيخ المرشد بالله أبي عبد الله البصري وقاضي القضاة » »كان أبو العباس المأموني من بينهم متقدمًا في ذلك » وكان أكثر وزرائهم وأكثر فقهاء خوارزم معتزلة » وبقي من آثارهم شيء يسير (شرح عيون المسائل لوحة ٠‏ . ولقد ألف القاضي عبد الجبار الخوارزميات » ولعله ألفه لخوارزم شاه المذكور . وفي سنة 401 ملك محمود بن سبكتكين بلاد خوارزم بعد مَلِكها خوارزم شاه مأمون بن مأمون (ابن كثير 8: 2١7‏ ابن الأثير 1: 2585 مختصر الدول ص .)١١*‏ راجع في مقدمة كتابنا هذا - 1 فَضْلُ الاغرّال وطَبَقَاتٌ المْممَلَة وشبايكهم لسائر المُحَالِفِين والحَهدٌ لله أَصْلا في ذلك مَتْبوتا ء من حيث انع الأدلة » وأيفٌ الأنّفة الشّدِيدة من الإلف والعاّة » والاغترار بكثير مما اعْتوٌ به الكبارٌ» وكتبة إلى ساني حَضْرَتّه ) َنْ رفع قَذْرُه وعَظُمَ محل » وهو الشَّوِحُ أ ل ؛ بأنّه - دا الله عه حت أنْ أملي كتابًا في أنَّ مَذْهَبَ هب المقتزلّة هو الذي يَْتَضِيه العَفْلُ والكتابُ والسّنَةٌ » وهو الذي مَتِ عليه السَلّفُ والحَلّفُ , فإنَّ القَوْلَ بالشبيه والجثر وسآئر اذاهب التاطلة » هي حادئة حالا فحالاء من قَوْم لا عِلْمَ لَّهُم » ثم كر ذلك بالتقليد واتباع العامّة . فرأيتُ التّسوع إلى ذلك واجباء ليَعْلّم الأميه السَيّدُ املك العادِل ‏ أطالَ الله أَيَامَهِ وحَرَس مكاته - أنه فيما تمَسَكُ به, مُوافِقٌ للشول - عليه السّلامُ ‏ والأئكَة» أن مَنْ اله فهو مُخالفٌ لهم , ولكي بأَْس بكثرة موافقيه من العلماء» فيثبت عندٌ الله ما وضَّعْتُه في هذا الكتاب . وأذكرة) طَبَقَاتِ عله » ومَنِ اخقّصٌ منهم بالعلّم والتقَدّم فيه وتأليف اللي ا ل وأؤجو أن يكون ذلك موافقًا لرضاه ومَحَيّته » والله يديم ) فى الأصل : «وذكر)ء والسياق يقتضى ما أثبتنا . - اضطهاد محمود بن سبكتكين للمعتزلة سنة 408» أي بعد وفاة خورزم شاه بسنة واحدة ثم إحراقه لكتبهم سنة .47١‏ وجاء في (معجم الأدباء ١54:15‏ في أثناء ترجمة محمود بن جرير الضَّبّي أنه أقام بخوارزم مدة» وانتفع الناس بعلومه » وتخرج عليه جماعة من الأكابر في اللغة والنحوء منهم الزمخشري وهو الذي أدخل إلى خوارزم مذهب العتزلة ونشره بهاء فاجتمع عليه الخلق لجلالته وتمذهبوا مذهبه منهم الزمخشري . ومات جَوُو سنة 501 وفي هذا الكلام بعض الشكء فلو افترضنا أنَّ محمود بن جرير هذا قد عاش ٠٠١‏ سنة فيكون قد ولد سنة 401 وهي السّنّة التي توفي فيها خوارزم شاه. (2 أبو القَضْل العميدي (لعله من وزراء خوارَرْم شاهم , وهو الأستاذ الرئيس أبو الفضل ابن العميد (الصاحب بن عباد في بداية الهداية ص )١5‏ . 89 كَيْفيَةُ محدُوثِ المنلاف في الأذيانٍ بعد رَسُولٍ الله كل 03 عو دين بمكانه » ويَجِعله عن يبع في ذلك ويُحْمَدُ » بعد عُمْرٍ طويلٍ وعَيِشٍ سعيدة عاقِبيُه » إِنَه بالمؤمنين رَؤوفٌ رَحِيمٌ . هذا ولا ظُلْمَ أغظم من روج المؤء عن طَرِيقَةٍ الضّوابٍ في العِلّم [؟و والعمل » إن في ذلك من اران في الحا والعاقية » ما لا ميد عليه » وقد قال الله تعالى : #وَأنَ هَذَا صرَطِى مُسَمَقِيمًا تس وَلَا تَنَبِعُوا الْسبِلٌ فَتْقَرقَ فرق بكم عَنِ سيلو *# [الآية 5 سورة الأنعامع . وهذا القوات المستقيمٌم لا يُعْلَمُ بالمشَامَدَة) فالواجبُ على الَوءِ أن يبع الأَدلّةَ وينظرَ فيها لتعلم » ويكونّ عَمَلهِ بحسب ذلك » فالطريقةٌ في ذلك وَاحِدَة » والمرُوج عنها الشبل المتفرّقة التي لا يمكن خصرها ؛ لأنّ الجهْلٌ لا طَريقَ له يَخصّره» ونحن ثَيْنُ كيف روج الفِرقة المبطلة عن هذه الطريقة » وكيف ححدَتٌ المخلافٌ في الأذيان بعدَ الدَسُولٍ» عليه السّلامُ . 2 أي في بَيِانِ هذه الأَدِلَة أولّها : : ذَلالهُ العمل لأنّ به يمير بين اك والقبيح ) أن به يعرف أ الكتات ححجّة محججة » وكذلك اشن والإلجماع » وربما عيبت من هذا التُتيب بَْضّهم » فيِظاق أن الأدلة هي الكتابُ وَالسّنَهُ والإجماعٌ فقطاء أُويْظك أن العَقْل ! إذا كان 1 08 على أمور فهو مؤخُر وليس الأشدٍ كذلك ؛ لأنَّ الله تعالى لم يُحَاطِتٍ إلا أَهْلّ العَقْلء ولأنَّ به يُعِرفُ أن الكتاتٍ ححجّةٌ » وكذلك السنةٌ والإجماعٌ , فهو الأضل في هذا الباب» وإِنْ كنا نقولٌ : إِنَّ الكتاب هو الْأَصْلُ» من حيث إِنَّ فيه الي على ما في العُقُول» كما أَنَّ فيه الأدِلّة على الأخكام , وبالعفْل تمي بين أخكام 84 َصْلُ الاغيرال وطَبقَاتُ المتلَة ومبايتثهم لسائر المُحَالفِين الأفعال» وبين أخكام الفاعِلينَ» ولؤلاهُ لما عَرَفْنا مَنْ يؤاحَذ بما يتدكه أو بما يأنيه » مَنْ يُحَمَدٌ ومَنْ يُدَمُء ولذلك تَرُول المؤَاحَذَةٌ عمّن لا عَقّْل له » ومتى عَرَفْناةُ بالعَقْلٍ لها منفردًا بالإلهيّةِ » وعَرَفْناه حكيمًا ‏ يُعْلَمُْ في كتابه أنه دلالةٌ» ومتى عَرَفْناه مُوْسِلًا لول ومميرًا له بالأغلام الممُجرَةِ من الكذَابِينَ» علمنا أن ر١ظع‏ قَوْلَ الَسولٍ ححجةء وإذا قال كَيَهِ : ٠لا‏ نتمم متي على خَطأ) » و«عليكم بالجمماعة لها أن الأجماء. حيخة , 7 0 فى أنَّ هذه الأدِلّة دالّةٌ على ما نَقُوله وإذا عَرَفْنا أنَّ الفِغلَ لا بُنّ له من فاعل » وعَلِمْنا أنَّ العالّم مُحْدَثٌ » عَلِمْنا أنَّ له فاعِلّا» وتلمناه مُخالقًا له ؛ لأنّ مئلّ ذلك متعذدٌ على أقدر القادِرِينَ منّاء فعُلِمَ بذلك أنه لا بد من قادِرٍ مُخَالِفٍ لهذه الأخسام » نعلمه حيًا عالاً قديمّاء ما تَعْلَمَه قادرًاء وتَغلمُه سميعًا بصيرًا مُدْرِكاء وأنّه واحدٌّ لا ثاني له بِالأدلِّ الظاهرةء ولأنا نا نعرقه بأفْعاله » ففغلّه لهذه الأفعالٍ مْحَكمةٍ» يدل على أنه قاددٌ عالمٌ » ونعلم أنه حي قدي , ولا كان لا يصحٌ كونة قادرًا على أول الأفعال» فكان العقل يدل على نه واحدٌ ليس كمثله شيءء ونه قدي » وما سواه مُحدَتٌ » وأنّه عَدْلُ لا يَجُودُ ولا يُحِبُ الفساد » وأنه صادقٌ في كلّ أخباره لا يُخْلِفٌ الميعاد وأنَّ كل من ارتكت مَعَاصِيَةُ بخلاف من يُطيعه في باب الذَّمٌ له» وأنَّ الواجت علينا النّصِيِحة في الدينء بأنْ نأمرَ بالمعروف ولَئْهى عن المنكر, على سب شْرْطٍ الطاعة » وهذه الجهلةٌ يَدْحُلُ فيها ما يقوله أصحابنا ‏ رَحِمَهُم الله من الْأصُولٍ الخَمسَة » وهي كيفيَةٌ ححدُوث اليلاف في الأَدْيانٍ بعد ر سول الله عاد 83 جَُمْلةٌ لا اخيلافٌ فيهاء وهي التي مَضَّى عليها النَّنْ - عليه/ السّلامُ - وأصخائه إلى أَنْ حَدَّتٌ من الخلاف ما حدّث » وهو الذي نطق به الكتابٌ » ووَرَدَت به الشئةٌ ؛ ومع عليه السَلُّ الأوّل» إِذْ لا خلافَ بين الأمّة أنَّ ما في «سُورة اف : - , 2 الصّعَد) حَقِيفَةٌ» وكذلك ما في آية الكؤسئ» وأنَّ قَوْله : ليس كيو دس شو 4 [الآية 1١‏ سورة الشورى] حَقيقَةٌ في الّوْحِيدٍ . وكذلك م قله تعالى : وهل تع لم سيا [الآية ٠‏ سورة مرم] . وقوله : «إفلا جَجْمَلُوأ يِه َو أتَدَادًا [الآية ؟" سورة البقرة] » وغير ذلك بسع مما 107 ذكده. وقد محكي أنَّ هشامَ بن الخكم0© سأل أبا الهُذيْل عن الله تعالى : ما هو؟ فقال: هو رَبٌُ العالمين» الْدَحْمَئنٌ الرّحيم . فقال: ليس هذا ما أريدء فقال أبو 0 هو الله أحدء الله الصَّمَد . فقال له: كيف هو؟ فقال: «إهو الْأَوَّلُ ظَّ جر والظهرٌ وأا وشو يكل د وه عَلِم» [الآية * سورة الحديدع . فال هشام : 0 : هو شَيء لا كالأشياء . فقال له : لا يُقعُني هذا الجوَاب . فقال أبو هَل : وأ فوعون لم يه بحوابُ من كان أَعْلَمَ مني وهو موسى حين قال: رت التتوت والارس وما يننقا إن كثر. توفيرت 4# للها “ا سورة الدحان] » فلم يَدُلَْ عليه إِلّا بفغله وخلقهء ويكِن له أنه ليس بجشمء فإنَّ هشامًا كان مُسَبْهَاء فقال : إِنَّ الجسم لا يَخُلو من دَلالَةِ الحدّث2©؛ وقد صَحٌ أنَّ الله (') هِشَامُ بن الحَكُم من مَشَائْخ الوافِضّة » ذكر التّدمْ وفاته بعد كبة البرايكة ممُدَيْدَة مُشتتراء وكانت نكب البترامكة سئة 80١ه‏ (الفهرست 2)537:١‏ وانظر كذلك مروج الذهب 258:4 358 2718-1 الرجال للنجاشي :298-591 فهرست الطوسي :893-١5/8‏ سير أعلام النبلاء 014-5٠‏ وذكر الذهبي وفاته في تاريخ الإسلام في الطبقة الثالثة والعشرين (ما بين سنتي ١-١17ه)ء‏ الوافى بالوفيات /47-545:71 *, لسان الميزان 5: 394 * /ل ,ناص مك8 ./1ا .22.513-1 ,11 وسععا ءالع ١.‏ 7ة د81 .211 (' أَوْرَدَ المسعودي مُناظَرَةٌ أخرى بين أبي الهُذَيْل العَلّاف وهِشَّام بن الحكم » ومناظرةً بين هِضَّام - 7 فَضْلُ الاغترّال وطَبَقَاتٌ المْمتَرلَة وشبايكهم لسائر المُحَالفِين تعالى قَدِيمْ وقال تعالى : قل يما أَلنّاسُ إن كم في سَلكقِ يَن دينى قلا أَعدُ لَه ولكنّ أَعبد الله ألَّى ى تدك زالآية ع . 5 أسنورة يولت ]0 ار عد حر ريد » على أنّه هو الإلهُ دون الأضنام . وقد صَحٌّ عنه يل أنه قال : « تَفَكروا في َعْماءٍ الله تعالى ولا تتفكرون في الله)”" ؛ لأنَّ نِعَمَه إذا دلت عليهء فالفِكد بعد ذلك فيه لما يكون بطريقةٍ ِقَةِ التَشْبيه» كأنّه َفَكر في كيف هوء وفي ما الذي يُشْبهُهء وذلك مَخظورٌ . /وقد صَحّ عن رَسُولِ الله يك فيما رَواهُ ابنُ عئاس وغيره» أن رَجَلَا سَأْلهُ د ” . فقال يك : « ماذا صََعْتَ في رأس العِلّم حتّى تسألني عن غَرائبه ؟ ) . فتقال وها راس العِلّم ؟ قال : ( مَعْرِقَةٌ اله حَقٌّ معرفته ؛ بأَنْ تَعرِفه بلا مِثْلٍ ولا شَبِيهِ » وأنّهِ عالمُ قادِرٌ واحدّ . وفي بعض الأُخْبارٍ : « وأَنْ تَستَعدَ للموتٍ قَبِلَ نُرُوِه » . فجَمَع له عليه السّلامُ ما ينّصِلٌُ بالعلّم بالثه تعالى أُوَلَاء وما يتُصل بالعِلم أنه لا ثاني له» وما لم تكثر الأخبائ في ذلك عن الوَسُول وَل ؛ لأنّه فلع 1 مكلت له وس ل اعرف الله بصفاتة: فأمَا الكلامٌُ في العَدُلٍ » فَالعَفُل يدل عليه ؛ وذلك لأنّه تعالى إذا كان عالا بالقّبيح وغنيًا عنه ؛ لأنَّ الحاجة نما نصح على من يَشْتَهِي ويتَْذَّى , وَصِحٌ عليه اليادة والبقْصانُ » ومن هذا عاله لا يجوز أَنْ يَخْتار اقبي » ولولا ذلك لما حَصَل التّقدّ بكلامه » ولذلك قال الله تعالى : سه أنَهُ أَتَمُ لا إل إلا هْوٌ وَالْمَكهِكَةٌ - وعَمْرو بن عُبَيِد (مروج الذهب :55251). 0 وَرَدَ الحديثٌ فى المقاصد الحسنة للسخاوي ص 2١459‏ وفى كشف الخفاء للعجلونى 7١١:١‏ وذكرا طرق روايته وأسانيده والرواية عنهما عنهما : « تفكروا في كل شيء لا تفكروا في الله ) » وزادا روايات أخرى : «تفكروا في خلق الله ) » و١‏ تفكروا ة في آلاء الله ) . ١4١ ١5 كَيْفيَة محدُوثِ المنلاف في الأذيانٍ بعد رَسُولٍ الله ككل 9١‏ وَأولُوا ألْعِر َآيِما لس [الآية ١‏ سورة آل عمران] . وهو العَدْل » وقال : مَإقُلٌ أمّ 5 ِالْتَسْْ» [الآية 9؟ سورة الأعراف] » وقال : #وما ريكًَ طلم لِلَحِيدٍ» [الآية سورة فضلت] + وقال : «#ومًا كات أنه لُظمَهْرْ ولكن كانوا أنفسهمر يَظَلِمُورت» [لآية 4٠.‏ سورة العنكبوت]ء وقال : «إومَا أَّهُ يُرِيدٌ ظُلمَا للبَاد» [الآية 15 سورة غافرع » وقال : «إمَنْ عَمِلَ ملحا للنفْسيهء 00 َلهأ طُ 1 طلم لأيد» [الانة نك سورة فصلت] + نفج عن نفينه أن ا ؤُسْعَه » والؤْسْمُ دون الطاقة . كه وصَحٌ عنه َك » أله رَوَى عن رَبه : «إني حَوْتُ الظُلْم على تفي » وجغلله مُححومًا بينكم فلا تتظالمواء يا ِبادي أنتم يُحْطون باللَّيل والتّهار وأنا أعفِمُ الذنُوبَ ولا أبالي » فاشتغفروني أَغْفِر لكم) . /وذوي عن عائَّشِةَ ‏ رَضِي الله عنها ‏ أنَّها قالت : كنتٌ أصْبٌ الماءَ على يَدَي رَسُولِ الله يك فسَقَّطَ الإناك من يدي فالْكسَرَ» فقلتٌ : الأمر مَفْووعٌ منه» فقَضِبَ عليه السّلامُ - وقال : (إِنْ كان الأَمْدٍ مفروعًا منه فلأي شيءٍ يُعنْتُ » ولأي شيء بع ُعنّت الأَنبيائ ) . فأمًا ما كان عليه أُصْحَابُ رَسُولٍ الله يل من القَوْلٍ بالعَدْلٍ فظاهِر . 1١ه‎ ١ ١. 11 فَضْلُ الاغرّال وطَبَقَاتٌ المْممَلَة وشبايكهم لسائر المُحَالِفِين 9 3 92 فيما حَدَتَ مِنَ الخلافٍ بَئْنَ أغلٍ الصّلاة(© ع ذكرَ الشَّيحٌ أبو علي - رَضِي الله عنه - أن أَوّلَ اتلافٍ حَدَتٌ هو اخْتِلافُهم في الوحدو اما أن الي م والقرائض لا يعد خجلامًا ؛ [ى لأنَّ بَْضَّهُم كان يُصَوٌبُ بَعضاء وأا لم يذكو قصّة أهل الردّة , لأَنّه خلافٌ وَقَعَ في غير أَهْلٍ اله 1 ارْتدُوا وكَمَوواء لذلك قاتلَهُع أبو بكر الصَّدّينُ - رِضْوانُ الله عليه - وَاجْتَمَعَت الصيابة بَهةَ على ذلك » فرأى قَوْمٌ 0 عُثْمانَ ومُحاربته . قال : وكان السّبَبُ في ذلك أنَّ عُثْمانَ وك قَوْمّا فعملوا بغير الحقٌ ع الوق بن عُقبة #ومُعاويّة بن أي فيان" اوعد اللددبن سعلاين أي شرج : وكانٌ عُثْمانُ لا يَعغْرفٌ ذلك ولا يَقْبلُ ما يقال فيهم ٠‏ لسن ظله بهمء وكثر لمتَظَلّمونُ على بَابهِ» وكان هُتاك قومٌ يُغرون هَوْلاء المتَظلّمِينَ» فيظئٌ بذلك أن الختر إلّقاءٌ مِنْ لهم وإغْراء » مثْل عَمْرو بن العاص الذي عَرَلَهَ عن مِصْرَء فإنّهِ كانَ مُجْتَهِدَا في تَقييح صُورَةٍ أمُوره . وروي أنّه كانَ يكتث عن كبار الصّحابة كتهًا إلى البلاد في الإنكار عَلى عُنْمان , ونه غَيْرَ وبدّلَء وعَظمَتٍ الفِشةُ في ذَلكَ» وذكر أنه لا عُوتت تبت احتجٌ لنفْسِهِ بما يُقُجل مثله . 5 6 2-5) زيادة من شرح العيون ورقة .٠١‏ (') راجع هذا الفصل أيضًا عند الحاكم الجشمي في شرح عيون المسائل» ورقة .١5-5‏ ما حدَتٌ مِنَ الميلان بَئِنَ أل الصّلاة 0 وذكره ايح أبو القايم البلخي 00 في أوّل مَا جَرَى من المنلاف يو م الشقِيفة , وما لم يذكوه الضُّ أبو عل » أنه لم يَسكقدِ فيه الميلافٌ ورّالَ عَنْ قوب . 000147 "قال الشّيحُ أبو علي : ثم حَدَتٌ نَانيَا لاف أضحاب الجمّل على علي بن أبي طالب - رَضِي الله عنه - فكانوا على تَخطأ تظيم » ولت نَدَامَةٌ القُوم . قالَّ: ثم حَدّتٌ الخلافُ من مُعاويَةَ وتمرو وأمْل الشَّام» وُسْبت إلى ذَلكَ وذّكر من مثالب مُعاوية وإقُدامِه عَلَى الأمُور العظام ما يَطُولٌ ذكرة» قال : ثم حَدّث من بَعدُ» عند تََكيم الحكمين, رَأَيْ ا حارج وما أَطْهَرُوه من تُكفير أمير المؤّمِنِينَ » حتّى كان من أمير المؤمِنين وابن ن عباس في مُناظرتهما ما تَيّنَ به الحنٌ ) وَامْتَدٌ مذَمَبِهم هذا وعَظم به القَسَادُ إلى هذا الوَقْتِ قال : ثم حدَتٌ في آخر أَيّام علي بن أبي طالب - رِصْوَانُ الله عليه - قولُ ابن سَبَأ» وإفراطه في وَصْفِه وتغظيمه » واشتنقاصٌ كبارٍ الصَّحابَة» فبلّعَ ذلك عليًا ‏ رضْوانٌ الله عليه - فَدَعَاهُ ورَجرَهُ ونَقَاهُ عن الككوقة » فصَارَ إِلَى المََائن» وأقَامَ بها [؛ظ] إلى أَنْ مات علي » فرَجع إلى الكوفَةِ » واستدعى قومًا من أَمْلهَاء فبقيث مَضِرَئه إلى الآن. وهي الوَقِيعَةُ في أضححاب الَسُول - عليه السّلام - وأَنَّ عَليًا - رَضِي الله عنه ‏ مَنْصُوصٌ عليه . 00 كتاب المقالاات للبلخى ورقة “و. 1 َضْلُ الاغرال وطَبقَاتُ الممترلّة وشبايتثهم لسائر المحَالِفِين قال أبو علي : ثم حَدَتٌ رأيُ امجيرة من مُعَاوِيةَ لما اسْتَؤلَّى على الأمر ورآمُم لا يمون بأفره» فجَعَلٌ لا يمكنه محجّة عليهم » وأَوْهَمَ أن الك لفغله قد ظَلَّمَه فقال : « لو لم يَرَنِي ربّي أهلا لهذا الأمرء ما تركني وإيّاهِ» ولو كرة الله تعالى ما نحن فيه غْيرهِ ) . وكان إذا ذ كك فيس جنارية القلبة يول : كيف رَأَيْنُم صُئْعَ الله ؟ فيِضِيكٌ ذلك إلى الله تعالى وإرَادتِه » يَسْتَدُعي بذلك إلى تَقُوية باطِلِهِ » وكان يقول : «أنا از من حُترّان الله تعالى » أغطي مَنْ أغطاه الله تعالى » وأمْئعٌ مَنْ مََعةُ الله تعالى » ولو كرة الله أَمْهَا لَغيّرةُ) . 2 د * قال أبو عَلي : وحَدتٌ من مُلُوك ني مي مث هذا القَوْلِ» وذْكرٌ غَيْرةُ عن مُعَاوِيَة أنه قال : يا أَهُلَ العراق أَتَرَؤني نكم على الصّيام والصّلاة والرّكاة » وأنا أَعْلمُ أنكم تَقُومُون بذلك » وإنما قَالبُكم على أَنْ أتأقر عليكم , وقد أُمّرني الله عليكم . /وخكي عنه أنَّه قال في خطبته : لما أنا خازِنٌ من خرن الله » أغطي من د أغطاه الله وأَشتَعُ من مَتَعَهُ الله) . فقام إليه أبو الدّرْدَاء”» فقال له : «كَذَّبْتٌ يا مُعَاوِيَةٌ » والله نك لتُغطي من مَتَعَه الله » وتَتَعُ من أغطاة) » وكدّبه أيضًا عُبادَة ب الصَّامِتِ”” . )زاك عاق أاءأن دّه كا أن ١‏ لاوا دا ,اه ('2 في شرح العيون ورقة :١١‏ أبو دَرٌ» وهو أبو ذرٌ الغفاري , وَاخْتّلِفَ في اسمه اختلاقًا كثيرًا وأزجخ أسمائه : يندب 5 جِنادة) كان من كيار الصحابة وفضائلهم (أسد الغابة )2 وأبو الدرداء هو عُويمر بن مالك بن زيد» كان صحاييًا جليلا فقيهًا حكيمًا (أسد الغابة 188:8) . 9 عُبَادَةٌ بن الصّامت بن قيس بن أَضْرمَ بن فهر الأنصاري الخرُرجي » من كبار الصحابة- ١5 مَإخَدَرك مِنَ الخيلافي به بن أَهْلٍ الصّلاة ه٠0‏ وخحكي أنه لي يكن بن فلولة بتي أجل من يقول: بالاخاد غلائية +( الؤليله بن يَزِيدَ » فإنّهِ بلغ مِنْ أمره أنّه رَمَى المشحفٌ وقال: [الوافر] نُوعِدُني الحِسَات ولّشْتُ أذري2 أعشًا ما تَقُولُ من الحِسَاب فقّل لله يَمْتعُني طعَامي وقل لله يَمْتَعْيِي شرابي وكان بأكراجوارية أَنْ يُعَنْيِنَ له بذلك . ومن قال ابن الرْبَغرَئ20© : [الرمل] لَبِتَ أشْيَاعِي بر شَّهِدُوا ‏ جرع الحَرج من وَفْع الأسَل» وذكرَ عَن الحَجَابٍ9©» فو :هذا اللي أننياة عظيفة +:وأنه. كآنا يقول :تليق ل ل يؤْهِمْ بذلك أنَّ عبد الملك هو بنّ مَووانَ أقْضَلُ من رَسُولٍ الله كك نهذ الأ الذي هو »أن بي أن ولدجهم وطرني أل لاوم تفي في العامّة مسري 1 او َه عَلِمَ عن رَيّه تعالى أنه قال : «ابنَ م بفضل نِعْمَتِي قَوِيت عَلَى مَغصِيتي » وبِعِضمتي وعؤني أذَّيْت إلى ١‏ فرَائْضي » فأنا أؤلى بإخسانك منك », وأنت أؤلى بِذَنْيك مني ./ فاه مني إليك بما وليك أبدًاء والشَّدُ منك إلى بما جَيَد > جَتيِتٌ عَلسَ*) فلي الحَمدُ بذلك ولي الحيَةُ عليك) . 6 بهامش الأصل : أظبّه : نفسك (أي : بما دنيت عَلَى نفْسك) 2 وفي شرح عيون المسائل : بما جنيتٌ ولي الحمد بذلك ...» -وفقهائهم . توفي سنة 4ه بالرَملّة بفلسطين» وقيل ببيت المقدس (أسد الغابة )1٠١511‏ . ١‏ طًُ ال 2 2 20-7 5 5 50-5 ٠.‏ هوعبد الله بن الرّبغرى بن قَئِس بن عَدِيٍ السَهَمِيْ آخر شعراء قريش المعدودين ؛ وكان يهجو المسلمين ويُحَوّض عليهم كقّار قريش » وأْسَلَّم يوم الفتح (طبقات الشعراء »١5/‏ والأغاني :١‏ 2/8 وسمط اللآلي /541) . (' البيت من قصيدة قالها عبد الله بن الربَغرى في يوم أحدٍ. 7 رزو يمي 000 -: ('» هو الحجَاجج بن يوشف الثقفي . 04 فَضْلُ الاغترّال وطَبَقَاتُ المْمَلّة ومُبايتتهم لسائر المُحالِفِين أيه 5 50 1 أنه سَمِع التَّبّي - عليه السّلام - يقول : (السَّقِسَ مَنَ شَّقَى ِعَمَلهِ 1 والسعي / من سَعدٌ بِعَمَله)0" , وعن ابن ن عبّاس : «لا تقولوا إِنَّ الله تعالى قد جَبَرَ العباد على المعاصي فمُجَوّروه ‏ ولا تقولوا إِنّه نه لم يَعلّم ما العباد عامُِوه فتُجَهّلوه) . وعنه أيضًا أَنّه قال : (مَنْ أضافٌ إلى الله كيم تنزّه عنه» فقد أغظع الفويّة عليه) . ورَوى أَنَْد © عنه قال “اانا فلكت أنه قط وس بكرن الجيز قولّهُم) . وعن ابن مُحَمَر» أنَّ رجلا قام إليه فقال : (يا أبا عبد الوحمنء إِنَّ أقوامًا ينون ويسرقون ويشْرَبُون الخمور التي حَيَمَ الله » ويَقْتُلون التَفْسَ التي حَرّمَ الله )» ويقولون كان ذلك في عِلْم الله » ولم بد منه اه فعضت » ثم قال : اسبحانَ الله العظيم » قد كان ذلك في عِلْمه نهم يَفعَلُونها فل مهم عِْمْ الله على فغلها» . عدَّئني أبي حمر بن الخطاب أَنَّه مع رَسُولَ الله عَِوِ يقول : «مثل عَم الله كمثل السّماء التي أظلّتكم , والأزض التي أقلتكم ؛ فكما لا تُشتطيعون امخروج من الشماء والأؤض » فكذلك مِن عِلْمِالله» وكما لا تلكُمْ الشماك والأضُ على الذنُوبٍ » فكذلك لا يَحْمِلُكم عِلّمُ الله عليها) . 2) في الأصل : التي حوّم الله إلا بالحق» وضَّرَبَ بالشُّطب على «إلا بالحق». (" أبن بن كفب بن قيس بن مبيد بن رد بن مُعاوية الأنصاري ارج » صحايق جليل » اخظلف في سنة وفاته والأرجح أنه توفي سنة ٠‏ 7ه (أسد الغابة )43:١‏ . ( الحديث في شرح العيون» بتقديم «السعيد .. والشقي ..» أَنّسُ بن مالك الأنصاريٌ » خادمٌ رسول الله يَِةٍ اخثُلف فى وفاته » فقيل سنة 90 أو 4١‏ أو 47 أو 3 للهجرة (أشد الغابة ١1:/ا1؟١)‏ . ْ (؟ عبد الله بن تُُمرَ بن الخطاب القرشي العَدَويُ » أسلم مع أبيه وهو صغير» وشهد الكثير من الغزوات والفتوح , رَوَى كثيرًا من حديث رسول الله وكان شديد الاحتياط والتّوقي لدينه في الفتوى » توفي سنة #الاه (أسد الغابة 7710/:7) . ١55 ما حَدَتٌ مِنَ المخلافٍ بَيِنَ أهْلٍ الصّلاة /9 /ثم قال ابن مُمَر : «لَعَِدٌ يعمل بالمصِيّة » ثم يُقِدُ بذَنْه على نفسه » أحبٌ إلى من عَبِدٍ يصُومٌ التّهارَ ويقومٌ اليل » ويَدعُمٌ أنَّ الله تعالى أؤلى بالخطيقة منه) . ورَوَى أبو أمامة”" عن رَسُولٍ الله يَليِةِ : « وإذا كان يومُ القيامّة يجمع الله تعالى الخلائق في صَعِيدٍ واجد » فئُنادي مُنَادٍ من بُطنانٍ العؤش : ألا كل مَنْ برأ الله تعالى من ذَْيه [دظع وألرَمَهُ نفسَهُ» فليدحُلٍ الج آمِنًا غير خائفٍ ) . وعن الحسَن7) : من رَعَمْ أنَّ المعاصي م اي اخ له مان لوا 5 ع سرع سه 0# 6 1 5 قولّ الله : مويو الِْيِكمَةٍ تَرَى الس كَدَبوأ عل الله وجوههُم موده 46 [الآية ٠‏ سورة القصص] . وروي عن علي - عليه السّلام - أنه يكئيدِ كان إذا قامَّ إلى الصّلاة قال : « وَجَهْتُ وَجْهِي) . وقال في جملته : ١‏ لَبَيِكُ وسَعْديِك» والخيد في يَدَيِكَ » والسَّدُ ابم ناك أنا لف ويلك كنار كك وق لب و وعنه يك » أَنَّه سْئِلَ عن تَفْسِير ‏ سبحان الله » فقال : « هو تَنْزيُ الله عن كل ش25 , ل ل ا 0 إليه اث شَّيِحّ فقال له : أخبرنا عن مسيرنا إلى الشّامِ» أكان بقضاءٍ وقَدّرٍ؟ فقال: ولذى فق ال الا وى مار لال را يد (' أبو أَمَامَة الباهلي » صُدَّيٍّ بن عَجُلان . سَكَنَ مصر ثم انتقل منها إلى جص فسكنها ومات بها سنة إحدى وثمانين » وقيل سنة ست وثمانين » وكان من المكثرين في الرّواية عن رسول الله يك » وهو آخر مَنْ مات بالسَّام من أصحاب رسول الله يِه . (الاستيعاب ؟: ”الا 1507:4). 1-0 : (') العبارة في شرح العيون : هو تنزيهه من كل سوء . 04 قَضْلُ الاغترّال وطَبَقَاتٌ المْممَلّة وشبايكئُهم لسائر المُحالِفين حالاتكم مُكرهين» ولا إليها مُضْطَّين) » فقال الشَّيْحُ : «وكيف ذاك والقَضَاءُ وَالقَدَدُ سَاقَاناة» وعنه كان مسيئنا» . فقال أميد المؤّمنين : «لعلّكَ انع قَضَاءٌ لازمًا وقَدَرَا حثْماء لو كان ذلك لَبَطَل التَّوَابُ والعقابُ والوعيد» وما كانت تأتي من الله لائِمَةٌ دنب » ولا مَحْمدةٌ لمخسن, ولا كان المْحْسِنٌ أوْلَى بِتَوَابٍ الإخسان من المذيْب » ولا المُسيء أُولّى بعقاب الإسَائَة من المحسين » تلك مَقالهُ ِحُوانٍ الشّيِطان وعَبَدَةٍ الأؤثان » وحُصّماء الرحمان» وسَّهَداءٍ الزُوره وهم قَدَريَهُ الأَمَةِ ومَحجوسُها ء إِنَّ الله - تََارَكَ وتعالى - أمَر تَخْييرًا» ونَهَى تََذِيَا » ولم يُكلّف جبراء ولا بعت الأثبياة - عليهم السلام - عَبنًاء طإدَلك علد أي كدَرواً ل د كرو ين ألَا 6 [الآية ٠0‏ سورة ص]» . فقال الشَّهِحُ : « وما ذلك الذي ساقنا؟ قال مر الله تعالى بذلك وإرادتهُ . ثم قال الإبتي له الالعنا رلا ,. اه وبَالوالِدين سدم 4 [الآية 7٠‏ سورة الإسراء] . قال : فنهض المَّءٍ ا 00000 [البسيط] أنت الإمَامُ الذي نوجو بطاعته 2 يوم النُشُورِ مِنَ الوَْمّان رِضْوَانًا أوْضَحْتٌ من دينناما كان مُشَْبِهًا جَرَاكَ رَبك عَنّا فيه إِحْسَانًا [5و] ومَشْهُورٌ عن أبي بكر الصّدّيق رضي الله عنه أن سكل عن الكلالّة » فقال : « أقولُ فيها برأبي » فإِنْ كان صَوابًا قَمِن الله » ون كان حطأ فَمِئّي ومِنَ الشَِّطان ) . ومثله عن عبد الله بن مسعُود» حيث سُكِلَ عن امْرأةٍ مات عنها رَوْها ولم يَفْرْض لها الصَّدَاقء أنه قال : «أقول فيها برأبي »» عن تكوها كذكا. وكذلك عن غَيرهما من الصّحابَّة » فقد كان الْأمْد ظاهِرًا عندهم في با 1 2 العَدُلٍ كما نقوله , حتى حَدّتٌ من مُعاويّة ومن بعده ما حكيئًا عنهم ‏ وما توا في ) كذا في الأصل ولعلها : وعنهما . ١ / ١48 ما حَدّتٌ مِنَ الميلافٍ بَيِنَ أَهْلٍ الصّلاة 44 ذلك ؛ لأنَّه كان عندهم ؛ أنَّ القَضَّاءَ وَالقَدَرَ معناهما سس قَدّرَهُ فقد حَلَقَه » وكل ما حَلَقَهُ فقد شاءه » ولو عَلِمُوا أَنَّ القَضَاءَ قد يكون بمُغنى الأمر والإلزام كقوله تعالى : «وقضّئ رَيّكَ ألا تدكأ أ 5 وقد يكون بمعنى الكنايةوالاخبان واو عام 6 كقرله تعاني : #وقصَيس إل > إنرزويل في الكتب ليوك ف الْأَرْضٍ مَرَتَينِ 6 [الآية 4 سورة الإسراء] » 56 أنْ يتأونُوا ما ذُكرَ مِنْ قُضَاءْ الله في كل الأغمال على معنى الجثر» وفي/ العبادات على معنى الإلزام : ما حملهم ذلك على الْحَلق , ففيه إبطالٌ الأخر والنْي ؛ أنه تعالى إِنْ كان يَحُلق الكفرَ والإيمان » فلا وَجْجه للتكليف » ولا للم والذع مولا للتَّواب » ولا العقاب » كما إذا حَلَقَ لَوْنَ الإنْسانٍِ من سَوادٍ وتياض » لا يَصِحُ ذلك فيه » وكيف يجوز أن يَحلُقَ الكفْر فيهم , ويَنْهاهُم عنه » ويَرَججوُهم عن فِعْلِهِ » ويُحاسِبٌ عليه ويُسائل عنه ؟* وكيف يَجورُ أن يَتِعَتَ الأثبياء إلى خلافه وتّوكه » وهو يَخُلقُ ذلك فيهم ؟ نا تم نشأ فو بعد بن أعية عقوا «أذ انل ان يكور أذ كلت ها لا تطاف» وقالوا : إذا عَلِمَ الله في الكافر أنه لا يُؤْمن لو كان قادِرًا على ذلك » لكان قادرًا على خلافٍ قَضَاءٍ الله وَقَدَرِه . رشك .يدا الفول عن يُوسفٌ السَمتي20» وأنَّهِ أذ هذا القَوْلَ عن ضَرِيرٍ ©) في الأصل : منه . (' في الأصل : السمني (تصحيف) » وهو أبو خالد بن عمر السشمتي الليفي - ونسبته إلى « الشمت » أي الهيئة كما في الأنساب للسّمعاني واللباب لابن الأثير وتهذيب التهذيب - من أهل البصرة » وكان له بَصَدْ بالرأي والفتوى » وهو أول من جلب رأي أبي حنيفة إلى البصرة » كما أنه أول من وضع كتابًا في الشروط والوثائق الشرعية » وكان أَحَدّ رجال الجهمية . توفي سنة ٠5١هء‏ على خلافٍ في ذلك» - 2 ل الاخزال وطَيقا المت وباتقهم لصائر ايفين بوَاسط20© كان زِنْديًا توك : ثم كان فيهم مَنَ رَوَى لهُم في تَعْذِيبٍ الأطفالٍ حَبَرَاء فَجَوزوا تَعْذِيتٍ أؤلادٍ امم كين في التّارء وإضاقّة لظم إلى الله [«ط تعالى » ولا ظُلْمَ أغظم من تَعَذِيبٍ الأطفال أَبَدَ الآبدين ؛ لأنَّ آباةهم كَمَوُوا . والحديث الذي 2 رَوَؤْةُ » تأَولَه هل العَذّل على أن عدي سالف الب َكِدٌ عن أطفايها البالغين في الحفْر» ونوا أن لبي قدي لق ناكا تر كل ولك التبرء أَنْ يَعْدِلَ الإنْسانُ عا ركب الله تعالى في عَفْلِه . وروا عن أَنّسٍ بن مالك » أنه صَلَّى الله عليه - سُئْل عن أَطفالٍ المشْركين فقال : دهم حَدَمُْ أَمْلٍ الجنّة) . /وبيّنوا أَنَّ تكليفٌ ما لا يُْطاقٌ قبيخ » بل يَيِنُوا أنَّ عَلَى فَوْلِهم لا يكن إِنْباتُ اعد قادِرًا على شيء» إِنْ كان أفعالَهُ من قل الله تعالى . 2 «* قال الشَّيِحُ أبو علي 2‏ رَحْمَةٌ الله عليه : فأمًا اليه » فَإْمَا كان سَبَبُ خدُوئِه في هذه الأة » أن قُلوت العامة لا تُشيق إلا إلى ما مُصَوّره . فلما تركوا تروك بك كا م م كي يَجُورُ عليه الجممُ والتَفْرِينُ والتتديلُ والتمْبيه : لا يككون إِلّا مُخدئًا ولَعلِموا أنَّ مُحْدِتٌ العالّم إذا كان هو الأوّلء أنّه لا يجوز أذ يكرن إلا قنما«تمالنا - وذكره الجاحظ في الحيوان :١‏ ؟47» والبيان والتبيين ؟: ؟١5؟.‏ (' وَاسِطُ مدينةٌ بالعراق سميت بهذا الاسم لأنها متوسطة بين البصرة والكوفة (ياقوت) . 8 5 7 ِ 0 أبو عَلِعَ محمدٌُ بن عبد الومّاب الججّائى » وسترد ترجمته فيما يلى 1/1؟-78. لال ما حَدّتٌ مِنَ اليلان بَئِنَ أل الصّلاة يل للأخسام والأغراض » وتعلّقوا بالآيات الْسابِهَة وتركوا أَنْ يتأُوّلوها على ما يُوافِقُ لل العو والآيات المحكمّة في كتاب الله تعالى . قال: ثم حَدَتٌ قوم من المسَبْهَة رَعَمُوا أنَّ الله تعالى جِشْمٌ » وأنَّه على صُوّرة الإنُسان, ورَوَوا فيه خبراء وهو : (إِنَّ الله تعالى نََلّقَ آدَمَ على صُورته 0(" . ورَوَوْا عنه ‏ عليه السّلام _أَنَّهِ قال : رأَيثُ ربي بصُورة شابٌ أَمْرد » بجَغد قَطَط » . وقال بَعْضّهُم : هو ثُورٌ من الأوار, لقوله تعالى : مأَّهُ تُورُ لسوت وَالْيضَ) [الآية +٠‏ سورة النور] » وتعلّقوا بالآآياتِ المتشابهة » وهو قولّه تعالى : ٠‏ أليَحَنُ عَلَ الْمَرْشِ أَسْتَو» [الآية ه سورة طه]» إلى انها كلدك و عتهوا يدللف عقا كان عليه الدسول والكنةه الأول عقا تعلق به الكتاث من أنه ليس كبزي شوق 42 ولآية ١١‏ سورة النؤريىع » على ما يَينا . ورُوي عنه - عليه السّلام : أنَّ قومًا مِنَ الأم الخالية أَنُوا نبيًا من الأثيياء لبِعدّيُوه » فسألوه عن رَيّه : ما هو ؟ ومن أي شيء هو ؟ تُورٌ هو أو جَؤْهرٌ أو ذَهَبٌ أو فِضَّةٌ ؟ مَسكتٌ عنهم ء فَأرْسَلَ الله عليهم صَاعِقَة من السّماء فأهْلكثهم . وهو قوله تعالى : «إوَيْرْسِلُ الصَّوعِىَ يصب بها من يِسَلهُ وَهُمْ يجدرلرت فى 1" الله وهو . شيك لّلْحَالٍ# [الآية ١‏ سورة الرعد] . |وذوي أنَّ ججَدَة اوري" سأل ابنّ عباس فقال : كيف مَغرفتك برَبّك ؟ فقال : أَغرقه بما عَوَهَِي به نفسَهُ من [غير رؤية]*) وأْصِفُه بما وَصَفَ به نفسة من غير ) ما بين القوسين ساقط من الأصل ومثبت من شرح العيون» لوحة 75. نص الحديث : ١‏ خلق الله آدم على صورته ؛ ؛ رواه البخاري ومسلم وأحمد عن أبي هريرة (كشف الخفا للعجلوني )51/9:١‏ . 7 نجده بن عامر الحنفي المبروري (نسبة إلى حرُوراء: موضع على ميلين من الكوفة» كان أول اجتماع للخوارج به) . كان رأس فرقة من الخوارج عرفوا بالنّجدات » قتله أصحابه سنة 59ه . (الفرق بين الفرق ؟ه سق والتنبيه والرد ©66). 1١ه‎ 1١ 75 َضْلُ الاغيرال وطَبقَاتُ المتَلَة وشبايتثهم لسائر المحَالِفِين صورّة ) لا يُذْرَك اشوا ولا يُقاسٌ بالقياس 28 مَعْدوف بغير تَسْبيه وروي عن الضَّحاك0» عن ابن عبّاس قال : قال رَسُولُ الله يكل : وعمس لا يُغذّر بجَهْلِهنٌ أحدٌ : م مَعْرِفة الله تعالى » أَنْ يغرفه ولا يُشْبّه به شيئًاء من شبّه الله بشيءٍ فهو من المشركين » والحبُ في الله وَالبِمْضُ في الله » والأمو بالموروفب والنّي عن المتْكرِء واتِنابُ الظَلَمَةِ . ورُوِيٌ عن ابن عبّاس في فَوْله تعالى : #إوما هدروأ أله حَقَّ هدَروء 6 [الآية 4١‏ سورة الأنعام] » قال : حيث وَصَقُوا الله تعالى بالصّورة والأغضّاءء والأسْباه والأفال . وعَنٍ ابن مَسْعُود قال : ما عَرَفَ الله تعالى من شََهَه بحَلْقهِ . وعن ابن عبّاس في قوله تعالى : وما 0 ين إلا وهم مُشَرِوْن [الآية ٠٠١‏ سورة يوسف] . قال : شَّبّهوا الله تعالى بِحَلْقِ» فأشركوا مِنْ عيث لا اسلموة: وقال يل : « المُّوْكُ الحي في أمّتي , يَدِبُ كدبيب التّملّة الشؤداء في الله الكاتماء علق الككةة" الشكاء 1 وقال يَكِةِ : «أسَّدَُ الئّاس عَذابًا رَجُلٌ قَتَلَّ نبياء وإمامُ ضَلالَة» وتمثلُ من مين » . وعن أمير المؤْمِنين - عليه السّلام - أَنّه قال : انها أنْ تمثّلوا بالوبٌ الذي لا مِكْلَ لهء أو تُشبّهوه بشيءٍ من حَلْقِه» أو تُلقُوا عليه الأؤهام ‏ أو تُعُملوا فيه الفكرء أو تَصِفُوه بالزّوال والانيقال . (' لعله الضَّحاك بن مُزَاجم الذي يروي عن ابن عباس » والرواة ينفون ذلك . ١١ ما حدّتٌ مِنَ الميلافي بَيِنَ أل الصّلاة ١.‏ اوعرن نان تسود فال فال شرل الله يكِ : « أَشَّدّ النّاس عَذابًا يوم القِيامة المصَورَة 76 . قال الحَسَنٌ : « هم الذين يُصَوّرون الله تعالى بقُلُوبهم ؛ لأنَّ من صَوَرَ تمثالا لا يكون أَسَّدَّ الئاس عَذابًا» . وعن ابن مَسْعُودٍ قال: سل النَبِيْ ع : أي اديه أكبر ؟») فقال : (أَنْ تَعَلَ لله نِدّا وهو حَلَقَكَء قال: ثم أيُّ؟ قال : «أنْ تَقْمْلَ وَلَدَك حَشْيّة أن يَطِعَم معك ) . قال : ثم أي ؟ قال : (أَنْ ري عله جارك ») . قال : فَأَبْرَلَ الله تعالى تَضْدِيعًا لذلك: «إوَآلَدِينَ لا ينقت ممَ أَلَّهِ الها عَاكَرَ ولا َقَدُونَ النَنْس ألَى حَيّمْ أَلّهُ اط إلا لحن ولا يزنويت وَمَن يِفْعَلَ دَلِكَ يَلقَ أقاما6 [الآية 4 سورة الفرقان] . والمرويٌّ عن علِىٌ - عليه السّلام ‏ أنه سَمِعَ رَجْلَا يتخلف : « والذي احتّجَت بسع سَموات » » فَعَلاه بالدّرٌة » ثم سأله فقال له : أَكَفْدٌ بعد الإيمان ؟ ! قال : أكفّر عن بميني » قال : لا . قال : إِنَّك حَلَفْتَ بغير الله ؛ لأنَّ من يَجُوز أَنْ يَختجتب» لا يكون إلا جشماء والجشم لا بد أنْ يكون غَيرَ الله تعالى . وكلّ الأمّة يَقُولون : إِنَّ الله واحدٌ ليس كمثله شيع» فالمشئهة تَنقُضُ ذلك ومن نَقَض ما تَرَلَ به الكتابُ وصَّمٌ فيه ذِكزنا مِنَ الشنةٍ والإجماع » فهو خارِجٌ عن 342 الملة . ولا يَجُورُ أن نبل في خلافٍ ذلك الأخْبارَ التي ذكرناها عنهم » وإِنْ كان قد تأوّل بعص العُلماء ذلك » فقال : إِنَّ رجلا أَحَدَّ يَضْربٍ رجلا على وَهه» فقال الي - عليه السّلام ‏ : ولا تَفْعل فإنَّ الله تعالى حَلَّقَ آَدَمَ على صُورَته ) » فترك كني منهم ذكر السب » فَأَدَامُم ذلك إلى التَّشْبِيه البيح ؛ أنه لو كان تعالى على 0 : 5 ا (0 في شرح العيون لوحة 75: (المصورون»» ورواه البخاري ومسلم وأحمد . 0 َطْلُ الاغيزال وطَات المترلة وطباتهم لسائر ايفن صُورَةٍ آدّم » وعلى صُورَة أكثر الحَلّق» لما صَحٌ القَوْل بأنّه ليس كمئْله شيةٌ» ولما عُلِم من هذه الصّوّر أنّها مُخدَنّة » إذا جَوّز اجوز أن مثلها قَدِيم » ولا صَحٌ أَنْ يَفُعل تعالى - والوَقَتُ واجد في الشّوق والعّدب - الأفْعالَ» ولا اختاج إلى مكانٍ لم يرل » وقد عَلِمنا أَنّه كان ولا مَكان . ولو جاز أن يكونَ على صُورته » لوب أنْ يُوصَف بعصا وبما بن حَمَم يتمَيّر به الذكد من الأنتّى » ولْصَحٌ أن يكون: له ضباحية ووَلدٌ » تعالى عن قَؤلهم عُلًُا كبيرًا . فمثل هذه الأخجار لا يجورٌ التَصْديقٌ بها إذا كانت مُخَالِمَة للدُدلّة القاطِعَةٍ . ال القَْلٍ بَْدَ العائّة» هِشامُ بن الحكه©, فقد رُوِيّ عع سَبْعَةٌ أشياء . وقد نَقَض عليه أبو علي رَحَمَهُ الله - وغيرٌةُ » ( كتابّه في ايشم 65 وقد كن متا اليو ومسجموع قز ف »وف وت ل والقوؤل بالبَدَاء والدجعة جغة » يدل على ذلك» وكان رما يشَكُكُ الثام في القرآن لتَجُويزه عليه الزِيادَةَ والثقصا فأمًا العامة » فالأعْلَبُ فيهم توك النظر والتّقليد , لأنَّ بالتّظر يُدرَك إِنْباتُ خالق لا يَصِح أنْ يكونٌ له مِثلٌ وسَّبَهٌ ولا يجوز عليه الأغضاءً والجوارح . وقد يبنا ويكِنَ المشايخٌ هو - رَحِمَهُم الله فساة ما يتأوّلون عليه الآيات الميُشَايهَة : فإنَّ القرآنَ نَرَلَ بلْعَة القرب » وفيه المجاز والحقِيقّة » كما قال : «إوَك قَصَمْنَا من فريك نت ظَالمَة» [الآية ١١‏ سورة الأنبياءع . وكما قال : 9#وإن من َرَبَةِ إِلَّا ين واس موس سم مهلكا قبل بور الْفِيسسَةَأرٌ معَدَّنوُهَا عدبا مَدِيد4 [الآية .8ه سورة الإسراء] ؛ إِنْ ذلك ذكر للقّوية » والمراد به أَهْلُّها من المكلّفين؛ لأنَّ العذات لا يَصِحٌ ولا يَحْسْن إلا فيهم » فهّلا تأوَّلُوا قوله تعالى : مإويجاء ريك [الآية ١١‏ سورة الفجر] على 0" كذا بالأصل» ولا لزوم لها . (') انظر ترجمته فيما تقدم . ما حدّتٌ مِنَ الخلافٍ ب بَيِنَ أَهْلٍ الصّلاة ١٠.6‏ 2 ١ 0 : جاء أَمو رَبك » أَوَ ليس قد تأوّلوا قوله : كما جو ألدِينَ ابوه لَه وَرَسُولمُ 6 [الآية ٠١‏ سورة لمائدة] على مثل ذلك » وتأوّلوا قَوْله : تق أله 0 يت الوا [لآية .1 سورة البحل] على أن المراد به غيره » فكذلك سائر ها كذ كوا يجب امار ل عل قرافقة مالا دل القاطقة . وإنَّ مَنْ بق م اومان الطويل يَعْتَقِد هذا النّسْبيه » فحاله أَسَّدٌ من حال من يبد الأصْنام » لذن من وص يه وخالِقّهُ بخلافٍ صِفَتِهِ » فهو أَغظمٌ ججزمًا من جحده أَضْلا » تعالى الله عن ذلك عُلْهًا كبيوا . د /قيلٌ له إذا كان قفمة العقن كنتطى أله عثل عقعه أذ ليق كدللة » وعلمنا أله ل كان بعل مق لكان مخ » لكا في ذلك ته ون المخلّق » فالوَاجب نقتت لا متل. صمتهاء لق كان وك بالدد اوفظن تمل 16 ويه لديل ؛ ثم إِنَّه حصّل فيمن خالط المتكلّمين طائفةٌ » واشتؤحشوا من مُبَاينة العامّة » لما في ذلك من قَسادٍ النّاس عليهم » وعَلموا أنَّ الذي قالوه لا يصح ء عَدَنُوا إلى أنَّ الله تغالى يُوَضَفٌ بالأغضاءء وتلك الأغضاء مُخالقّة لهذه الأغضًاء » حتى قالوا ؛ له يَدَانَ» وكلتا يَدَيْه بمينٌء وحتى قالوا: هو مشْمّو على العؤش » لا على الوه المعقول في الاشتواء» وهذا أَيَيِنُ فسادًا من الأوّل ؛ لأنَّ من قال بالأوّل» عَلِمِ ما نبت وتَّى» ومن قال بالنَّاني » جَهِلَ ذلك . وكانوا مُتَعونَ من أَنَّ ل بأنَّ هذا القَْلَ كُفْرء حتى حَدّتٌ قَوْمٌ يُنَُبون إلى ابن كَرام”©, فَجَوَرُوا كوه محلا 2 (' محمدٌ بن كرام شيخ الكرّامية » وهي فرقة من المجشمة , كان له في خراسان من الأتباع المتقشفين ما يزيد على عشرينَ ألفاء وكان له مثل ذلك في أرض فلسطين . توفي سنة 55 ١ه‏ (الفرق بين الفرق لل والتبصير في الدين 969- 2٠١54‏ والفصل 5: 5 25١‏ وتلبيس إبليس 2484 وعقد الجمان- 1١ ١‏ قَضْلُ الاغترّال وطَبَقَاتُ الْمْرِلة وثبايتهم لشائر المخالفين عراوك ع إذ عدف وين دا كدت بكو ابه سالنء إلا ويعيث فيه ها لكو ثريقا اذلف :وظترا أل عالق أن تدز اللذلن لعي افيه وكذالك سار الأُعال » كما لا يَفْقل في غيرنا إِلّا بعد فل يفعلّه في بغضنا . ولو عَلِموا أنَّ ذلك إِّما يقصح فينا ؛ لأنَا تقْدر بِقّْرَةٍ حالّة فيناء لا يِصِح أنْ تَفْعَل بها إلا على هذا الوّجْه » ومع انَّصالٍ مَخْصُوصٍ بيننا وبين ما نفعلة , وأنّه تعالى إذا كان قادرًا لذاته» صَح أَنْ يَخترع الأفْعالَ احْتراعًاء كا ارتكبوا هذا اذهب الصّنيع . وهذه المذَاهِبٌ الباطِلة » إذا حدّئتٌ وتمْسَكُ بها قومٌ لا تزال تَرْدادُ قَسَادًا ؛ لم تفرع عليهاء فقد عَلِمْنا أنَّ مدهب الخوارج أولا كيف حَدَّتٌ » ثم كيف تَشَكْبُوا حتى صَارَت فِرَقُهِم تكاد لا تحصّى » واللفطأ الهير ريما يؤدّي إلى عَظِيم » فكيف إذا صار في نَفْسه عَظِيمًا ؟ وا أتوا من جهّة توك التطر . «* 2 قال الضّيِحُ أبو عَلِيعْ ‏ رَحْمَةٌ الله عليه : ثم حَدَتٌ رأي الموْجقّة » والسَببُ في دوم ذلك أن أوائلهم تأوّلوا القُرآنَ على غير وَجهه ‏ ورَوَوَا أخباراء ومَالّت فُلُوبهم لإلى ما هو أَسْهَلُ وأَطْيِبُ للنّفْس ؛ لأنَّ اغتِقاد الوعيد يَعْلُظة» على التفْس ؛ لل فيه مِنَ اليأس مِنْ الَْحْمَةٍ» مع الإضْرَارء وفي الإِرْجَاءِ إِطْمَاعٌ النفْس”) مع ذلك في ) في شرح عيون المسائل ورقة :١”‏ (مما يغلظ). 0) في شرح عيون المسائل ورقة :١*‏ (إطماع المصر). حوفيات سئة 6 ). وله ترجمة واسعة في تاريخ دمشق لابن عساكرء» وراجع كرجمته أيضًا فى الوافي بالوفيات للصفدي 6:4/ا”- /3/1. ما حدّتٌ مِنَ اليلافٍ ب بَِنَ أَهْلٍ الصّلاة ١١/‏ العُفْران » ولذلك كر القائلون بالإرجاءِ» كَل المحمشكون بالؤعيد » وتَعَلّقوا قو تعالى : إن أنه لا يَعَفْرَ أن سر بهو وَيَغْفْرٌ هَا دول نّ ذَلِكَ لمن ك4 [الآية ./4 سورة النساءح فيقالٌ لهم : إِنّه تعالى قد تَوَعَّد بالهقاب أَهْلَ الصّلاة خاصّة بقوله : لين مون لْمُخْصَنَاتِ #6 الآية [الأية 4 سورة النور] » وبقوله : ومن يفل مُؤْهِنَا مُتَعَيّدَا 4 الآية [الآية 47 سورة النساء] » وبقوله : ومن و 0 هَ أن ,كدو 11 )1 مره 4 الأية [الآية ١‏ سورة ة الأنفال] 3 وبقوله : 98 إن الذ دِنَ يَأكُلُونَ أ ول ألبكيى لما الآية [الآية ٠١‏ سورة النساء] » فيجب إثبات الوَعيد فيهم » فأوبحب في قوله تعا ى : لد أ أنه لا يَمْفْرُ أن شرك بود # [الآية .44 سورة النساء) » ويحمل قوله : وَيمْرُ ما مون دَلِكَ لِمَن يكام على صَغْائْر المخاصي . 00 تفك الله مَشِيكتَه يا لَكُمٌ بقوله : إن ينوا حكباير ما تَُوْنَ عَنْهُ لَكفْرَ عدكم ايك » ليه 4م ضور النساء] . ويمكن في جَوَاب ذلك روى أنه تعالى ميّرّ بين الشُّدك وبين غيره » ون امود ليزوا يعانه ١‏ بلقو 1 رجي لزالز ووطة بلا لا ولذلك قال : موَيَمْيرٌ ما ون دَلِكَ لِمَن ]45 فَمَهِدَهِ بالمشيئة . وقد نبَتَ عنه ‏ عليه السّلام - وعن الصّحابة مثل قولناء نحو ما رُوي عنه - عليه السلا - أنه قال : « مَنْ قَتَلَ نَفْسَه بحَدِيدَةٍ فحَدِيدئُه في يده يَجأْ بها نفسه في نار جَهَئْم خالدًا مُحَلَّدًا فيها أبدًا ) » وذّ كر فيمن تَحَسَى سُعًا فقتل نفسه مثلّ ذلك . وذوي عنه يد قال : ( إذا كان يَوْمُ القيامَةَ, فأول <قق ا ينع رَجُلُ جَمَعَ حَمَّءَ ل ل بلى » فيقول : فماذا عَمِلتٌ فيما علِمْتّه ؟ فيقول : كنت أقومٌ الليل والنهار» فيقول الله تَبَارَكُ وتعالى : كذَّبْت » ولكن أَرَدْت أن يُقَال : فلانٌ قارئُ وقد قيل ذلك » وليس لك عندنا شيم وَذّْكُرَ مثلهُ في صَاحب المال» وفي المجاهد مثله . ثم قال عَككِيدِ : «أولك الثّلائةُ أوّل خَلّق الله تعالى ون النار) . 3 ل الاخزال وطَيقات المت وهم لصائر ايفين وذوي عنه أنه قال : (أوَلُ ثلاثة يدخلون النار : أميه مسلّطء وذو نَّووَةِ مِئْ مال لا يؤدّي حَُقُوقَ الله وقَقيدُ فاجر» . ودُوي عنه أَنّه قال : ( إيَا كم والرّنا فإنَّ فيه شوة سات وشخط الفحمن: وغيلوة الثارن: وروي عنه أنه قال : إذا صارَ هل الجن إلى الجَنّة » وأهْلٌ النَارِ إلى الثَارِء ناى مُنادٍ بينهما : يا أَهْلّ الجنّة» خُلودُ فلا مَؤت» ويا أَهْلَّ الثّار خُلُودٌ فلا مَؤت» . وروي عنه ‏ عليه السّلام - أَنَّه قال: « من انْنَسب إلى غير أبيه فَالجَنّةُ عليه حرام ) . وروي عن أبي بكر الصّدَّيق » أنَّ النبِيَ يلِ قال : « إِنَّ الله تعالى عَرّمَ الجنّة َل كل عمل غذي بحَرام ) . ورُوىَ عنه ‏ عليه السّلام - أنه قال : (مَنِ اقْتَطِعَ مال امرئ مُشلم » حَيّمَ الله عليه الجنّة وأَدْحَلَهُ الثّار) . وروي عنه أنه قال :‏ صِنْفان مِنْ أهل الثّار لم أَرَهُمَا بَعْدُ : قومٌ يضربون النّاسَ معهم سِتَاطٌ كناب اليقرء وتساء كاستاتث غاتياتٌ غارياتٌ مائلاث تنلات ورد شهني كأشنمة البِحّت22 روظع المائلة » لا يَدخلون الجنّة ولا يَجَدُون ريحها ) . وعنه يك قال : ( لا يَدْحلُ الجن من كان في قَلِّهِ مَِْالٌ حيّة من حََوْدَلٍ من كثر ) . وعنه كله : وحَمشَةٌ لا يدون الجنّة : مُشْرِكُ وكافد وعاقٌ ومَتَّانٌ وَمُدْمِنٌ خثر). وعن كغب بن عُْجرَةَ أنّه قال : قال يَكِةِ : ويا عب لا يَدْحُلٍ الجنّة من نبت مُه من الحرّام » الثَارُ أؤلى به» . وعنه علد : ولا يَدْحُل الجنّة من لا يأمَن جاذه بَؤْائِقَهِ ) . البِحُت : الإبل الخراسانية . ما حَدّتٌ مِنَ الميلاف بَيِنَ أهل الصّلاة .0 /وإنًا تَذكر هذه الأُحْبارَء وإِنْ كان أكتدها 0 ليغرف مَن قَرَأْ كتاينا أن التمشك بالشئة طريقئنا » ون هؤلاء اقم إذا توا بذلك فقد أنخطأواء وإلّا مَطَريِقََا في هذا الجئس » اللَعلّقُ بأدِلةِ قاطِعة » نخو ما ذكرناه مِنَ القُوآنء وكتخو إلجماعِهم على أنَّ الله تعالى صادِقٌ في إشباره ولا يُخُْلِفُ الميعاد» فلا يَظنّ بعضهُم أ ذلك قد حَرَجٍ مما عليه الشنّة والجماعةٌ . وقال الشَّيِحّ أبو عَلِيّ - رَحِمَهُ الله : « ثم حَدَتٌ قومٌ من أَهْلٍ الإزجاءء أَفْرطُوا فيه وقالوا: لا يَّدِ مع الإِمانٍ عَمَلٌ كما لا يَْمَعُ مع الْكفْرِ عَمَلٌ) . ورَوَوا أنه عليه السّلام - قال : «لا يدحُلُ الثّارَ من كان في قَلْبه تقال ذَةِ من الإيعمان ) . قال رَحِمَهُ الله -: وكيف يَصِحَ ذلك » ومَْلومٌ أنَّ مَنْ آمَنَ بالله وكَذَّبَ برسُوله » في قَلْبه شيم مِنَ الإيمان, ومع ذلك هو مِنْ أهل النَّارء لشَّهَادة الكتاب وكل ما ذكرناه من قَبلُ من دلالةٍ الكتاب » والأخبار المَويّة عن الوَسُول بل يطل هذا القَولُ وُوجث هذا القَْل أنَّ من آم بادله تعالى » يكون مُغْرى بالمعاصي ؛ لِعلَمه بأنها لا تضوه » وأنَّه غير مَرْججُورٍ عن ذلك . ك *« قال الشّيْحٌ أبو علي : ثم حَدَتٌ بعد ذلك قَوْلَ من أنكر حَلّقَ القرآن من المشََّهَةِ » والذي أدّاهم إلى ذلك اعْتِقادُهم أَنَّ إِلَهَهُم كصٌورة الإنسان له كَلْتْ 3 ١١‏ فَضْل الاغيرّال وطَبَقَاتُ المشكزلة ومُبايتتُهم لسَائر المكالفين ولِسانٌ » وأنَّ كلامه في قَلِْهِ قبل أَنْ يتكلّم 1١٠و‏ بلسانه فيكون قَدِياء ولا يَجُورُ أن يكون فيه ما هو مُحْدَث7©. ثم [إنَّ] ابن كُلّابٍ قال : « لو كان مَؤْجودًا وهو غير مُتَكلّم لكان ساكتًا أو أخرسّ ء وإِنْ لم يُثبت له لِسانًا وقَمًا » . وامحكي عن سَّئِخنا أبي هاشِم أنه سْكِلَ عن هذه المسألة : هل فيها خجلافٌ في أيّام الآسشول والصّحابَة أم لا؟ فقال: في أيّام الول وأَيّام الصّحابة كان النّاسُ /على بِفصَّاحَتِكُ تُورده عليناء ويُدْكرون أنْ يكونّ من قؤْلٍ الله تعالى . ااي ام مو ا ول و و ل ل ل 0 كقوله تعالى : م#وَكَانَ مر أله م مَفْعولا# [الآية 17 سورة ا وان أ 0 مدن مَعَدُوًا» [الآية 78 سورة الأحزاب] » وقوله : ومن مَبَلِو كتنب موسج إِمَامَا 4 [الآية ١‏ سورة 0-3 424 ارس .وم ؤجد لغ لاطو يكن إلا مُحْدَنَاء وقوله : قل لو كن لحَرُ هِدَادًا لِكمْتِ رَقٍ لََِدَ البَحرُ قَبْلَ أن تقد كلمت رق [الآية ٠١9‏ سورة ايف نيال على الت ورالد قشي لنطل لرضل اللو اول نياقة ومنشوخ » ومتقدّم ومُتَأحْرء ويَجورُ عليه الرّيادةٌ والتُصان, ويَشْهَدٌ جَمِيعُه م ذكرناه. فأا هذا القُرآنُ المكلُو فلا شُبهة أنه مُخْدَتٌ ؛ لأنّه لا يقل إِلّا وهو زوف ء يَتَقدّمُ بَعْضّه بَعْضَّاء فلو كان قَدِيَا لم يكن على هذا الوَضف (') العبارة في شرح عيون المسائل : ثم ذكر ابن كلاب : أنه لو كان غير متكلّم لكان أخخرس أو ساكيًا ولم يُثبت له لسانًا ولا قلئاء ولم يجعل الحروف كلامًا» بل جعله صفة له . ١ /اه‎ ١5م‎ ما ححدَتٌ مِنَ ايلا بَيِنَ أهل الصّلاة 1١‏ وا تحرف ما ذكرناه من تلط بِالمٌكلّمِين من هؤلاء الْخالفِين عَدَلَ إلى أَنْ قال : إَّ كلام الله الذي لا يُشْبه مدنا مَخُلوقًا » هو غير هذا المشموع , وأنّه كلمة واخيدة ا بع الدارياذة ولا القصيارة» لمانا لهنم : ليس كلائنا معكم إلا في حُدُوث هذا القوآن وأنّه مَخُلُوقُ » وقد أُقْرَرتمم بذلك » وزدثم علينا أن نَمَمتُمِ كونّه كلامًا لله تعالى ‏ وقُلكُم : لا يَجُورٌ أَنْ يَكُون تعالى مُتَكلّمَا به ولا يَكون [١٠١ظ]‏ كلما بذك الكلام» فلم يق بيننا وبتكم إلا أن ُعرفكم عَقِيقّة الكلام , ففْسدُ ما قُلنمُوه ؛ لأنَّ حقِيقته َقِيقته تُِْى عن عَدّئه» وعن كؤنه فِعلَا للفاعل» وكلّ ذلك 55 وروي عن الت يل ما يُصَدّقُ ذلك بقوله : ٠‏ كان الله ولا شيء ثم حَلَقَ الذّكر )20 . /ومًا رُوي عنه في قوله : (ما خَلَقَ الله من سَمَاءٍ ولا أضٍ رخ ريوة كوؤسي أَعظع من آيةٍ في سُورَة البتقّرَة : 9أمّهُ ا لَه إلا هُوَ 3 لح الوم 6 زالآية 6 سورة البقرة] . 3 * 2 قال الشَيِحُ أبو علي : ثم حَدَتٌ قَوْم من يقُولُ بالؤؤية وبكر اليه » وما كان رايهم وترون بالؤزة م اللشرينة شو شن بقذاء كا عرفو نصاد النزل اشيم لينو على القَْلٍ بالدؤَة للإْف والعادة » واحتجوا بقؤله د وُذ ضر © إن َب َاظِرَةُ ‏ [الآية ١١‏ سورة القيامة] » وهذا لا حُحجَّة لهم فيه ؛ لأنَّ النْظرَ ليس هو الرؤية : ُحْمَلُ الآية على انر إلى الثُوابِ أو الانيظار» كما رُوِيَ عن كثير من الصَّحابَة . ويكّنَ ققة الله دان قَوْلّهم هذا داهم إلى التََصْدِيق حبار رَوَؤْها تعر إن رك الغايين تجلى لعِبَادِه يوم الققاقة عق عن سَاقِه ويقول : ('» كشف الخفا 2٠8٠١ :١‏ وفيه سنده وطرق روايته ؛ وانظر كذلك القاضي عبد الجبار : المغني في أبواب التوحيد والعدل » الجزء السابع خحلق القرآن . 1١. 18 ل َصْلُ الاغيرال وطبقَاتُ المترلّة ومبايتثهم لسائر الاين آنا ؤفك + تقولوة :تعر جار نلك 4 إلى غير ذلك نم يذل فى ديات الشحخف . وأقْرَبُ ما رُوِي في ذلك ء أنَّ التي يكل قال : « تَرَؤن ربكم كما ترون القَمَرَ اذ » لا مُضائون في ويه . وقد قال أْحابا: إن بر الواجد لاي في وقالوا : لَوْ قال التَّبَِ ‏ عليه السّلامٌ - ذلك » لتأوَلَنَاهُ وحَمَلْناةُ على العِلّم » وأنّه - عليه السّلام - بَشَّرَ أضحابه بأنّهم يَغْرِهُون رَبّهم في الآجرة صَرُورَةَ بلا كُلْقَةٍ ونَظرٍ ورَوَوا في مُقابَلة ذلك أَخْبارًا مُخالِقّة . فهذا أيضًا قول حادِثٌ بعد الصّحِيح من القَولِ المؤويٌ عن الوَسُول يلل الصّحابة » فقد تَبَتَ أنه ين سْيِْلَ عن ذلك فقال: «نورء أَنَّى أرَاه؟ ) مُتَكدًا لذلك» ومُتَبْهًا على أنَّ الذي يُرى هو الجشم وما في الجشم من اللّؤن . اتن رزوي عر عيةة الهلا سوعط باذ القوم بترارو ين الك لوكا قلي لقد َف سَغرى نما موه » ودَقعت ذلك بقوله : ««لّا تُدَرِكُهُ الْأبْصرٌ وَهْوَ 7 يدرك أل 4 [الآية ٠١8‏ سورة الأنعام] . قال أبو عَلِيَ : ثم حَدّتٌ من بَغدهم من يقول بِحَدُوث القُرآن » ويُنْكر أنْ يكون مَخلُوقًا ؛ لأنّه ظَئّ أن الْخلقَ معنا أنه حَيَوانٌ يَجورُ عليه المت » ويِيِنَ فَسَادَ ذلك بأنَّ لْحَلُوقَ هو الذي فَعَله فَاعِلُه على مِقْدارٍ يعرفة, لا أَنَّهِ حدّتٌ منه على وجْهٍ المجارّفة والتّخِيت » ولذلك صارت أُفْعالّه كلّها مَوْصُوفَةَ » كالسَمّوات والأؤض والمؤتٍ والحياةٍ وغيرهما ء» به . ما حَدَتٌ مِنَ الميلاني بَئِنَ أفل الصّلاة ليل 2 د ومن مجملّة ما حَدَتٌ بعد الصَّدْرٍ الأول مُخَلَمَةُ المؤجّة في المرلّة بين المَرلئين ؛ لأنَّ قَْمَا قالوا : إنَّ مُوتكب الكبيرة كافرء وهم ا توارج ؛ وقال قومٌ : 0 م الرْجنةُ» ون كان فيهم من يقُولُ هو مؤي حقّاء وفيهم من يقولُ مقا : إن مؤْمِنٌ بزيانه» وإنما أَبُوا هؤلاء من جَهْلهِم بالإمان والكفرء والظاهر عن الوَسُول َكل أنه قال في الإيمان : «أَنّه قؤل وعَمَلٌ ), وأنّه قال : و لا يني الرّاني حين يني وهو مَؤْمِنْ» ولا يَسْرِفَ لمعيه وهو مِؤْمِنٌ ) . قال : دلا إِيانَ لمن لا أماّة له» ولا دِينَ لمن لا عَمْ عَهْدَ له ) . وقال : الإيمانٌ بِضْمٌ ماعن نار اوها شهاةة" :له لد إلى ابن » أذناها رإساطة الذي عر 000 0 ثم قال قَوْمْ من بَعدُ : إن الا لإمانَ هو الِلمْ على الجقلّة فقط » ومنهم من قال : هو للم المَصْلء ومنهم من قال : هو القَوْلُ وَخدهء ومنهم من قال: هو قول مَخُصُوصٌ . . والذي تبت بالدّلِيل مِنَ القُرآن والسْئّة والإجماع ./ أَنَّ هذه العباراتِ كلها يمان ودِينٌ وإشلاءٌ ؛ لأنّه لا لاف أنَّ من ترك الصَّلاةَ يوصضف بأنّه ايض الإيمان» ولذلك قال تعالى في سْأَنِ [١١ظع‏ القئلةِ : «ومَا كن أله إِيمَددَ 4 [الآية ١4‏ سورة البقرة] » وهو الصّلاة إلى بَيِْتِ المقُيس . وقد رُوِيَ من الآثار غيد ما قَدّمنامء وهو قوله - عليه السّلام ‏ : ١‏ الُشلِمُ مَنْ سَلِم المشلمون من يده والمؤْمن من أمتهُ انامس على دمائهم وأموالهم » والمهاجز 1 آآخ مَن هَجَرَ السَيِّعَاتٍِ ) . وقوله : ( لا يؤْمِنٌ بالله لاعن يام جازه يَوَائْقَه ») . مورت 14 فَضْلُ الاغيزال وطبقَاتُ الممترلَة ومبايئهم لسائر المحَلِِين وعنه - عليه الشلام : ٠‏ مَن مَّى مع ظالم ليعيته تعلم أنه طَالِع تبرج من الإسلام ) » وقال علد : ( ليقرأن القوآن من متي قَوْمٌ تمدقو من الإشلام كما يدق السَهُمْ من الرَميَة ) . وروي عن علي - عليه السّلام - أنه قال يوم الجمل » أو يوم صِفْينَ » لرَجلٍ خلا في القَؤْلء فقال : (لا تَقُولوا لهم كقَرةً إنما هم قَوْمْ رع عَمُوا أنَا بَعْينا عليهم ؛ بَعْوَا علينا ) . وروي عن عَمَّار بن ياسرء أَنّهِ قال : « لا تَقَوُوا كَفَرَ ُهل الشَّام » ولكن قُولُوا : ظَلَمُوا وفَسَقُوا) . وذوي عنه يلل : إن لجار هم لمجا فقالوا ويا وشول الله اليش قد أخل العا نسم )7 بَلى » ولكنهم 3 يَكذِبون ويَخلفُون » . وقال : وألا إِنَّ الفْسَاقَ هم أَهْل الثّار) » قيل: «يارسُول الله ومَن الفْسَاق ؟) قال : والعارة قال الول : 9 أليس مانا وأَحَواتنا وأزواجنا من النّسَاء ؟) قال :‏ بَلَى » ولكنهن إذا أغطين لم يشكرن » وإذا ابثُلين لم يَضْون ) . وما روي عنه ‏ عليه الّلام - مِن أنَّ الحَذِب مُجَانبٌ للإيمانٍ» وأنّه يدي إلى لفون يدل على ما قُأناه . وما أؤرَْنا هذه الأخبار» وهي قَلِيلةٌ من كثير مما وُوي في هذا الباب , ليُغرفٌ أنَّ قَلَنا هو القَوْلُ الأول وأنَّ اليلافٌ في ذلك حَدَتٌ مِنْ بَغدء على ما ذكوناء إلا فالقرآنُ يَشْهَدُ بما نقوله ؛ أنه تعالى/ جَعَلَ من وَضْفٍ لون ما لا يتأنّى من الفَسَقَةِ ؛ لقَوْلِهِ تعالى : «والتليئ لوث َم 0 0 [الآية 1/١‏ سورة التوبة] » ولقوله تعالى : نما الْمُؤْوٌن الَدنَ ذا ذكر الله وَجِلتَ لوي 4 الآية [الآية ؟ سورة الأنفالع » ولقوله 48 اج كلم 00 7 الآأية [الآية ١‏ سورة امنافقون] » ولِقَوِْهِ تعالى : قد جَأةَحكُمْ رسولك يَنْ أَشيحكُ عَزِيرٌ عَلَكِّهِ 13١ 1١507 ما حَدّتٌ مِنَ الميلاف بَيِنَ أهل الصّلاة ١‏ ع حرص يكم الْمَؤْمنينَ م يتَحِدْرٌ # [الآية 17 سورة التوبة] » ولم يكن رَمْوْهَا رَحِيمًا بمن يُقِيمْ عليه الحَدّ من أَهْل الكبائر وبمن يَلْعنُ . وقوله تعالى : لوم يبتع عير 0151 الْإِسْلمِ دينًا فم قلن يِقبَلَّ هِنْه » [الآية 6م سورة آل عمران] » يذل على ما تقول أن الإيمانَ إِنْ كان غير الام 00 أو كان فيها ما ليس من الإقان والاقلقم والذين متحي أن لآ بكرن فقتو إن قِيلَ 7 كف فاون ال امل ين المتْرِلتينَء أخدّئّه وَاصِلُ بن عَطَاءٍ ؟ قِيل له : إن َوهو الذي حكيناه» وأما شَدَّ في أيامه ما طهر من المخوارج تكفيد أفل الكبائّر» ومن الموجقة أَنّهم مُؤينون » ولتَشدّده وُصِفَ بأنّه أخدّتٌ هذا القَؤل» وا أُحدَتٌ التَصْنِيفَ فيه والدٌ عليهم . ويقن ذلك أنه لا حلاف يخ قبل أن لتكت للكبائر فاسَقٌ وأله يشعيحن اللّْن» وأا قال كَوْمٌ فيه بأنّه كاذه أو مُؤِْنَ» ولا دَلِيلٌ لهم على ذلك » فالذي قُلْناةُ هو ممع عليه » وقد رُوّينا عن أمير المؤمنين ‏ عليه السّلام - مثلّ ذلك . - قولهم - ثم حدّتٌ بعد ذلك مَنْ جور البَدَاءَ فقال بِحُدُوثْ العِلّْم» وذلك مُخالِفٌ للعثل؛ لأنّ اهلع لو كان 0 لابد له من فاعِلٍ مُحيثء والفاعل المحث لا يَصِع أنْ يَفْعَلٌ يفْعَلَ العِلْم إلا وهو عالِمٌ ؛ إِمّا بالمعلُوم أو بالدّليل » وإمًا بطَرِيقَة التَطرء ولذلك يَصِحٌ م ِنَ العاقلٍ ولا يصع من ليس بعاقلٍ ذلك » فلابد من أنّ/ لو فَعَلَ الله تعالى العِلْم لنفسه من القَول بأنَّ كان عايا من قَبْلء فإِنْ كان عالماً من قبل بعلم مُدّث ء أدّى إلى ما لا غاية له وإن كان بعلم قي فقد صخ أله لاقم إلا الله وق كانه عام لنفية روعت بحت أن يَعلّم كل مغلوم ؛ 5 ل َضْلُ الاغيرال وطبقَاتُ المفترلّة وشبايتثهم لصائر المحَلِِين المحلُوماتِ بأنْ يَعلمه أُولّى من بعض. إِذْ جَمِيعٌ الملُومات يَصِحٌ أَنّْ تكون مَعْلُومة له » وعلى هذا الوّجه قال تعالى ا 7 [الآية ٠‏ سورة يوسف]» ولو كان تعالى ذَا عِلْمِ لوَيبَ جب أنْ يكون فَؤقه مَنْ هو عَلِيمٌ» وذلك فإِن قيلَ : كيف يَعْلمْ ما لم يُوبجدء والمعلُومْ لا يُغلم ؟ قبل له: إِنَّ المعلُومَ كالمؤمجود في أنّه يَصِحَ أنْ يَعْلَمَه» وعلى هذا الوَخه م اذ تَفْعَل الكتابة ونتكلّم باللّْغة العرّبية » وإِنّ كانا في حال عِلّمِنا 2 ع 3 قوم قالوا: لا يكون تعالى عالاً قادرًا إلا بعلم وَقُدْرَةٍ أَرَاي وهذا لَه نَمْضُ التؤْجيد وَنَفْضُْ لقوله تعالى : ركاظع] مهو اليل وَالْآخْر» الآية ١‏ سورة الحديد] , وَنَقْض لما عليه ال مِنْ أنه تعالى واجدٌ. وهذه المذاهبث الحادثّة التي ذَكرناها هي كالئَفُضِ لا جاء به الوَسُولُ كَل ولما لَبَتَ من الكتاب والسّنّة . وتيب عُلَمَاء المكَكلّمِي: 000 و 2 527 2 مه 0 . 0 م 68 مه 2.” 2 3 مَعْلومٌ أن مَنْ نَظرَ في الأخبارء عَلِمِ أن مَنْ صَئّفَ وتَبتّل للردٌ على المْخالفين بالكثّب الكثيرة » هو أبو حُدَيفَة واصِل بن عطَاء . وقد كان الحَسَنٌ بن أبي الحسن البَصْرِيٌّ صَنَّفَ كتابًا!» عند مَشألة عبد الملك بن مَوُوانء بين فيه ما يقولّه مِنَ الؤعيد والقدل ريطن أن من تقدّم م ِنَ الصّحابة » ا دلوا عن ذلك أله لم يكن : فيما بينهم مُخْالِنُ وصَاحِبُ سُبَهِء وأنًا ما احتجنا إلى ذلك » ٠»‏ لظهُورٍ الجبّر وكثرة التَشْبيه» وفى أَيَّامِهِ ظَهّرَ من غَيْلان ما ظَهّرَ مِنَ العَدْلٍ والتّؤجِيد» فتقد كان يَدُعُو إلى الله بِقَْلِهِ ورسائله . 2017 لوي عن ابن عَبّاس أنه كب إلى قُوَاءٍ المُخيرَة بالشّام : أما بتغد» فإنّكم ته مُرُونَ النّاسَ بالتقُوى وتَنْهَوْنَهُم عن المعاصي » وبكم طَهَر العَاصُونَ » هل منكم إِلّا من يفتري على الله » يَحَيِلٌ إجرامه [عليه]*» وِيَنْسِبها إليه» وهل فيكم إلا من السَيفُ قِلادنُه .. » والرْسَالَة طويلة . 0 ودف راي عَتاة يك أنه قال في محطبته ©©: «ألا إِنَّ ري مني أَنْ أعلمكم ما جَهِلتم ما عَلّمي» كل ما نَحَلْتُ عِبادي فهو لهم علال ٠‏ وإنّي خَلَقْت ) إضافة اقتضاها السياق . 5) في شرح العيون لوحة “7: ( في خطبة في العدل طويلة » . (' سيرد هذا الكتاب ضمن ترجمة الحسن البَضري فيما يلى .١‏ ومنه نُسَحْ مخطوطةٌ على جِدَّة في المكتبات (مثلا نسخة آيا صوفيا رقم 5994) ونَشَّرَهُ رييّر سنة ١55‏ 1 7صهاو[ عو ب«ع#1177 .11 67-2.مم ,(1933) 1 فَضْلُ الاغيزال وطْبقَاتُ مزل ومبايتهم لسائر المحَلِفِين عِبَادي حَتَقَاءِ كلهم : فَاخيَالتْهم الصياطينٌ عن دينهم » وحمت عليهم ما أخللتٌُ لهم » وأمَرومُم أَنْ يُشْركوا بي » وإِنَّ الله نَطَرَ إلى أهْل الأؤض وقال : يا محمد إِنّي إنا بَعَنّْكَ لأثتليك وأنتلي بكء وانْرَلْتُ عليك كتابًا لا يَعْسِلَه الماغ) . ورُوِيّ عن أبي بكر الصَّدَيقٍ » أنه حَطب عند مَوْتٍِ رَسُولٍ الله» فذّكر في خطبته : إن الله تعالى بعت محّدًا - عليه السّلام - والعلمُ قليلٌ شَّرِيد » والإسلامُ 1 مُيُون لا يَغرفون الب » فلمًا بُعِتء رَحِمَهُم بمكانه, فلمًا ار كت افا بوي رب را 1 ورت شت ا ضرا ل شوم ل شل "1 أَهَإبْنَ مَاتَ أو هيل نمدم عل أمتَيكُم» رلا 4 سورة آل عمران] » ثم قال ا دَق اعرف و تكوارقك :لا أرال ماهد علق م ثم قال : ١‏ قَضَاءُ الله الحنُّء وقول لا حُلْفَ فيه )2 وتلا قوله : مإوَعَدَ أَلَهُ الزن 'مَنوأ كد ولوأ ضيحت لِسْسَفَهَرُْ في 00 الآية [الآية هه سورة النور] . - ع ما أُمِيدُ المؤمنِينَ ‏ عليه السّلام - فَحطَيْه في بَيَانِ نَفْى التَّشْبِيه » وفى إِنْباتِ عَذْ ل ولاحك في ايام واضيل بن قطاء الخوارع #وطائفة رين لزي وروقوم علو في التَشْيّع » أَحَدَ في الردٌ عليهم » وفي الرَدّ على جَهُم بن صَفُوانَ » وكان من مجملة مَن يُختلف إليه ويَأَحُذ منه ضِرارٌ بن تَمرِو . ثم حَُذِل من بَعْدُ امَف الجرء ومنه نشأ هذا الَّمَبُ » وفْشًا في النّاس » فصَئّفَ وصَئّفَ أُصْحابه » ولما ذكرناه أَحََدّ ابن الَوَنْدِي يُسَنُّ على أضحابنا بذِكر مَذَاهِبَ احْتّصٌ بها ضِرَارُ بِنُ عَمْرِوء من حييث تلط بأضحاينا على ما ذكرناه . 1١55 1 8 ودع 51-0010 8 |ومَعْلُومٌ أنَّ ورَقَ الأمّة في الجمْلَةِ : المغْلة » والخوارج , والموجقة» والشّيعَة» والتّوابت . وأنَّ مَذْمَبَ الخوارج حَدَتَ في آخر أيَّامِ أمير المؤْضِين» وكذلك الإؤجاء » فأكًا التَّشْدُ الظاهر الذي كان في يام الصَّحابَة وبعدّهم » نما كان أن بَغْضَّهُم يُقدُمُ أمير المؤمنين في المَضْلٍ » وبعضّهُم مُخالِفٌ في ذلك . فأمًا الكلامٌ في النّصّ عليه عليه السّلام ‏ في الإمَامَة » فهو حَادِثٌ27 , وأخواله - عليه السّلام ‏ تا كان عليه قبل أَنْ بُويعَ له دوقم عه ةيند الف كزيا 1 1 ال لا نص في ذلك . وإذا نَظَرَ النّاسُ في العُلُوم » نَظروُوا كيف تََمَعَ العِلْمْ » وكيف أُححَدَ الأخيد عن الأوائل؛ فقد صَنَّمُوا في أَخذٍ القراءات» وكيف أُحَدَّها الصَّدْرُ الثاني عَنِ الأَوّلء والنَّلِتُ عَنٍ الثاني » وكذلك فقد ملم أنَّ أَهْلَ العراق أَحَذُوا العلّم عن أبي حَنِيقّة » وهو أُحََدَ ذلك عن حَمّادٍء وحَمّادٌ عن إبراهيم» وإبراهِيمٌ عن أصْكاب عبد الله بن مَشغودء وأضحابه عن ابن مَشْعُودٍء وكذلك أمْل الميجاز أَحَدُوا العم عن مَالِكِ [؟١ظع‏ وغيره» واتّبَعوا في ذلك القُقْهاءَ السَبِعَةٌ الذين أَََدَ عنهم رَبيعَةٌ التأي وأبو الرّناد وغيدهماء والمُمَهاء السَئعة أُحَذَُوا عن أضحاب رَسُولٍ الله يل . وإذا نوت إلى اكلم لم تِد مَنْ يُسيدُه مَذْعَبِهِ على هذا الحَدّ إلا المقترلّة . وامحكئٌ عن أبي الهُذَيْلء أنه قد أَحَذَّ هذا العِلّمم عن عُتُمان الطلويل » وَأَحَدَ [هو] عن واصل بن عَطَاء وتَروء وأَحَدَ وَاصِلُ بن تطاء وعَمْرٌو عن أبي هاشِم بن محمّد ابن الحتفِيّة » وأخذ أبو هاشم عن أبيه محمد ابن الحتفِيّة » وأخذ محمّدٌ عن أبيه عَلِيَ بن أبي طالب - عليه الّلام - وأحَدَّ عَلِيّ عن الِّنَ » صلَّى الله عليه . (') قبالتها بالحاشية ما نصّه : المراد بالّصٌ من يعتقد بالإمامة من التُضريح بلفظ : أن عليه السلام إمام » وأنّ الصحابة اضطروا إلى معرفة المراد بالآيات والأخبار التي هي أُدِلّة الإمامة . 1 فَضْلُ الاغترّال وطَبَقَاتُ الْْْرِة ومبايتتهم لشائر ماين ثم إِنَّ أضحاب أبي الهُذَيْل» كثُّرواء» بطولٍ مُمُرِه نات على التّدْرِيس والدَّعَاءِ وذ أي غرهه ين الكبار» وأ عن أي علي ادة أب هام » وأتد عن أي ي هاشم جَماعَةٌ من المتقدّمين » كاب عَلِىٌّ بن لاد و#الشيخ أبي عبد الله التضريٌ وغيرهما » ثم كذلك إلى هذا الوَقْت» َمَن فكرَ في الأشازيد, عَلِم أنَّ طَرِيقة كاري ا ابارت ويه لوب لكف للقي الك الأدِلة المَاطِعَة » وقد بيّنوها ب* بخجج العَقَلٍ والكتاب والشّنَّةِ والإجماع ؟!. /فإن قيل : فِإنَّ امحالِفينَ يَاعُمُو 00 أغذاء مدق امِل مِنْ جهة واصِلٍ بن عَطاء » وأنَّ ما كان عَلَيه الصَّدْرُ الأوّل والنّاني غيدُ ذلك » فكيف يَصِحٌ ما ادَّعَينَم ؟ قيل له : ينا مِنْ كَبلُ أنَّ واصِلًا لم يكن منه إلا التّسَدّد في الكلام» عَلَى من أَحدتٌ النّشْبِية والخارجيّة والإؤجاء ؛ لأنّه إنما أَبْطلَ ما أُحْدَبُوهء على ما تقدّم » من طريقة الصّدْر الأول والنَّاني » فكيف يَصِحٌ ويَنِْتُ ما حكيته . وهذا كما نعلم أنَّ افق والكياتِ لم يقرغوا ما صتفوه م ع الفقه » بل أَحَذُوه عمّن تقدَّم » وإِنْ كان قل حص تمن اللاتحقي لتر باالع براقتم وعدا جو الكاذاني ظهور الِعلّم ؛ لأنّه لا تزال طاقة تمد عمّن تَقدّمَها [01] وتريد» ثم يَسْمورَ ذلك فيهم , ٠‏ فعلى هذا الوه أَخذ هذا الهِلمُ من وَاصِل بن عَطَاء ؛ فاذكي عنه أنه كان علي مسائله في الردٌ على الخالفين» وقد حكي عنه أنَّه صئّف كتَابًا عَلَى النَّتَويّة » ترجمه بألفٍ مسألة » وأنّهِ وُحِدَ من ذلك جرم كبيد كان فيه ثمانون مسألةٌ » وقد كان بخحْراسان قوم من التَّنَويّة سألوا جَهُمًا عَنْ مسألة فعَلِط فيهاء وكبّت إلى وَاصِل فأجايه بالصّحيح » فَأُوْرَدَ عليهم , فقالوا له: مِنْ أين لك هذا الجوابُ ؟ ذكر واصلاء فحَرَجٍ القَْمُ إلى حَضْرته وسَمِعُوا كلامه وأَشْلَمُوا . امدل مَدْحُ الاغتزال ١١‏ َم 2 في مح الاغْتِرّالٍ و ل ل 2 ِ م وقد ذَكْرَ محمَّدٌُ بن يَرْدَاذَ الأصْبَهَاني في ١‏ كتاب المصَابيح » : أَنَّ كل أزباب المذَاهِب » نقَا عن أَنْفُسِهم الألّقاب إلا المْمَرلّة» فإِنّهم تبجَحُوا به» وجَعَلُوا ذلك عَلَمَا يمن يتمسّك بلعَدْلٍ والتّؤحيد» واحْتّيٌ في ذلك أنه تعالى ما ذكره إلا في 00 6 5 9 0 ُ لع 2 لس ةلال الاعْتَِرّالٍ مِنَ الشرء كقولِهِ تعالى في قِصَّةَ إبراهيم » عليه السّلام : 86 وأعتزا وما تدعورت من دون لَه [الآية 44 سورة مريم]» وقولِهِ تعالى في قِصَّة أضحاب الكهف «وَإذ امهم وَمَا يَمْبَدُوت إلا الله الآية [الآية 1١‏ سورة الكهف . 0 7 الى 4 هات 07 ع وذكر أن المغترلة هم المقْتَصِدَة » فَاْترَلتِ الإفراط والتَّفْصِيرَ وسَلكت طريقٌ الأوِلّة» وذكر أن المتَلّة الأولّى هم أْصْحَابُ محمد جك لأنّهُم كانوا يدا واحِدَةٌ يَتَولَى بعضّهُم بعضّاء واتَقَقُوا على هذه الأصُول . سَقَطَ فى الخير) . ورُويّ عن سُفيانَ اوري عن أبي الرُبير عن جابر» أنَْ رَسُول الله كَكِةٍ قال : افتَرَقَّتُ بنو إشرائيل على اثنتين وسبعين فِرْقَةٌ » وستَفتَرق أُمّتي على ثَّلابْ وَسَبْعين ِرْقة» أيَذُها وأنقاها الفمَةُ الت » . قال : « ثم قال سُفْيانُ لأضحابه : تسَمُوا بهذا الاشم , لأنُكم قد اعْيَرْلئُم الضَّلالّةَ ©. فقيل له : قد تَسَمّى بذلك عَمرو بن عُبهِد وأضحابّه . وكان بَغد ذلك لا يَذكر في الحِيث هذا القَولَّء بل يقول : واحدةٌ ها اي 6 في شرح العيون 55» وابن المرتضى ؟: (١‏ الظلمة» . 00 َصْلُ الاغيرال وطَبقَاتُ اَل وشبايتقهم لسائر المُحَالِِين وروي عن عُْمان الطُويلٍ قال : لقت قَتَادَة فقال لي : [؛ ١ظ]‏ يا عُثْمانُ » ما عَبسَكَ عن ؟ لعل هذه اكه حتسشك عَنَاء قال : قُلتُ : نعم » حَدِيتٌ سمعئك ويه عن رَسُولٍ الله يك قال : وما هو؟ قال : سَمِعْتُك تقول : قال رسُولٌ الله يك : « ستَفْيَرِقُ أمي على فرق » يدها وأبَُها الْمَْلَةُ » . فأنا اليوم ممّن لَرِمَه هذا الاشو0" . إن قيلَّ: كيف يَصِحُ ما ذكرتم ؟ ولا وَقَعَ هذا الاشمٌ على عَشْرو بن عُتيد وأضحايه بعد الحََنِ» ل عترُوا لق المن» من حيث عَلّتِ عليها قتادة؛ وكان قَتَادةُ يُشيدُ إلى من يَطَلُبهم فيقول : هؤلاء المعَْلة . قل له : إِنّه لا يمتنع أنْ يقول ذلك يك » مَدْححا لمن يَقّع هذا اللَْبُ عليه » وإنْ كان ظير هك القع كا كرون لعي مه ذلك ٠‏ فإذا تلم مِنْ هذا الَريتٍ أله المنمشك بالق » وعُلِم أنه لم يعسكك به من حيث اللَقّب » عُلِمَ فيمن تَقَدّمهم نهم كانوا على الحىٌّ إذا كان الملّمَبُ واحدًا . وقد قِبِلَ : إِنّه ما وُْصِفَ واصِلٌ وتمرو بذلكء لأنَّ الغالت في الرّمَان كان المتؤارج الذين تكتروث آهل الدتري» ومن تَبِعَ الحَسَن الذين سَعُؤْهم مُنافقين» ومن كان يَرْعُم أَنّهم مؤمنون . قلما بين أنّه فاسِقٌ ولا يُوصَفٌ بشيءٍ مِنْ هذه الأؤصاف » سَمَؤْهم مُعْتَِكةَ » مِنْ حيث اعْترَلُوا عن هذه المَذَّاهب وسكا بما كان عليه الإِجمّاع . ومتى قِيلَ : فهم الذين سَمَوا أنفسهم بذلك . قيل له : إِنَّ اللَقَبَ قد يَلَْمُ مِن قبل القيِر كما ينرم من قل التَفْس ء والأَقْربُ هو الأوّلء فلا سَكُوهم بذلك كبر ؛ صار لَقَبَا لهم على ما ذكرنا”” . (') طبقات المعتزلة لابن المرتضى 5-54. (' راجع مناقشة ذلك في فرق الشيعة للنوبختي » والتنبيه والرد على أهل الأهواء والبدع للملطي . ذم القَدَريّة ١‏ / 3 2 في ذَمّ الَدَرِية ِنْ سألَ سائل فقال : لم صِرثم بالمدح , حي وصَفْتم أنفُسكم بأنكم مُْتَلَة » أؤلى بِالذّمَ من حيث رَعَم الَْالِفُون لكم أن قَدَرِيّة » وقد نَبَت عنه - ال صلَّى الله عليه - في غير حَحبرِ ذم ذلك » حتى رُوي عنه أله قال : (القَدَريّةُ مَجُوسٌ ِل له : إِنَّ هذا اللّقب لم يَثْْتُْ لنا كتّباتٍ ذلك اللَقّب ؛ لأنَا بَوُم أَنَّ ذلك كك ل تفالقاي القذل» وتتقي ران أقعال العناد مق خلى الذي راتما بقضائه قَدَرِهء فكيف يلزمنا هئ على أمْرٍ ثابتِ مُجْمَع عليه » ما فيه ما ذّكونا مِن الجلاف . ْ وتغذ» فإنًا لم نجل الأّقت دلالهُ على أن مذبتنا حنٌ» بل صكة اذهب تنغ صِحّة الدّلِيل» ونا أؤردنا ذلك ليِغلم أن لَب مُوَافقٌ العذفب: فأمّا القَدَريَهُ فهم الذين يَرْعُمُون أنه تعالى قَدَّرَ المعاصِي» وجعَلُوا ذلك كالعُذّر للعاصي » حتى اعْتَقَدَ بعضُهم أنه لا يَقْدِر ولا يَصِح منه غَيِر ما قَدَّرَ الله تداق الدع زلا يكرل أن توظفك مدر ع نكاد يلقي وراقعار قا معاي عن الله وهم أنْيتُوهاء فيجب أَنْ يكون اللَّبْ لهم لازِماء من حيث قالوا : إِنَه لا مُقدّر للمعاصي إلا هو تعالى . وعلى هذا لوغ لنت القوارج بأتهم مُحكمة » كا قالوا : لا كع إلا لله تعالى . ويييّنُ ما قلنا أنه لا شهة في أنَّ هذا اللَْبَ ذم » فليس يَخُلُو مِنْ أَنْ يكون واقِمًا على من يُْبته تعالى مُقَدُوًا لأفعاله وَعمَلوة أن ذللك. مول الكل وإِنْ خالَهُوا في أُفْعالٍ العباد » وقالوا إِنّها مَحُلُوقَة لله تنا + قفن رَعَهُوا آنا" تثدر عليه وقد تقدنها :. فإن كان هذا اللقف ماخوذا مق 5 َضْلْ الاغيّال وطَبقَاتُ المفتزلّة وشبايئهم لسائر ماين ذلك وقَوّنا وقَولُّهم سواءء فلِم صِبرنا به أحيٌ منهم ؟, فلم يبق إلا أنَّ اللََتَ لهم من حيث أَنْبتوا ما نَقهِناء وهو قولهم : إِنّه لا مُقدّر للمعاصي سِواةُ من حيث بد فإِنَّ هذا اللّنّب مَؤْصُوعٌ للذَّمٌ » وقد صَحٌ أَنَّ مَنْ بأ نفسه مِنَ المقْصِيَة مها عنها» وحَمَّلَ ذَنْبَهُ على الله تعالى » فهو أَحنٌ بالذّمّ ممّن بأ الله وحمل ذَنْبه على نفْسِه . وقد صَحْ في كتاب الله تعالى » أنه َأ مِن المعاصي وأضاقَها إلى فاعليها وإلى الشَّهِطان » فكيف يُمعَل المذّمُومُ لمن هذا قله » ويُنقَى عمّن يقولٌ في كلّ فاحِضَّةٍ إِنّها من حَلْقِ الله تعالى » ولولا أَنّها حَلْقُه وقضاؤه وقَدَرُه على هذا اله لم يكن ولم يق ؟ وين ذلك أن مِئْ مَذَهَبٍ القَوْمٍ » متى لامهُم لايم على نييح ارد بوه» جَعَلوا عُذَّرَهُم أن ذلك وَقَعْ يقدَرِ الله تعالى »/ حتى إِنَّ أَحَدَهُم رما تذكر ذلك إذا رأى القواحِشَ » فصاروا يَلهجُون بهذا الذّكر على طريقة يقة القذرء+ [١٠ظع‏ فهم بهذا للب أحقٌ من هذا الْوّجّْه . ومن عَجيب أفرهم ء أنّهم يَرْوُون أنَّ مُوسَى - عليه السّلام - عانّب آدَم - افلم على ما ومنل من الصية الع, بها أخرع :فين الجلةفقال له آرم أتلومني على أثر قد قَدَّرهُ الله تعالى عَلََ قبل ذلك بلْمّ عام ؟ قالوا عن رَسُولٍ الله : «فحَجٌ آدَمُ موسى ) . وهذا يُوحِبُ عليهم أَنَّ مُوسَى كان قَدَرِيّاء وكذلك رَوَْا في جثريل وميكائيل . ومن جهْلهم التعَلُّ مثل ذلك ؛ لأنّهِ ُوجبُ في كل كافرِ ومُشْرِكِ وفاجر أنْ لا ُلام ؛ ؛ لأنَّ ما أتاةُ كان مكتوبًا عليه » على ما ذَكْرَ الله في كتابه : مويل صمي وكير مُسعَظرٌ 4 زالآية 5 سورة القمر] . وَإِنَّ طائقَةَ يَلعُ جَهْلُّها هذا المتلغ » لَقِينٌ أنْ يُلصَّقَ بهم كل ذَمٌ وكلٌ لَقّبِ مذموم . 1١158 58 قَصْلّ في القَدّر )ا 2 0 آخَرُ في القدر قالوا على و جه الذّم لغلّمائنا : إذا أنتم تكلّفتم في إثبات العَدْل وتَفْي القبائح عن ا 1 إِنَّه سِدُ الله فأفسكوا عنه, وإنَّهِ بَحْد عَمِيقٌ فاجتّنبوه ) . وهذا من أَغظم الخطأ ؛ لأنَّ المراد بذلك لا يصِحٌ أن يكون ما ذكروهء يا تضمّته من النَّهْي عن بَيَانِ الحَقٌّ يو الباطلة الأنه مدعت إلا وفحة فيه يان اطق رزو الاطنه |13 كان #اخليه دَلِيلٌ» وكيف يَصِح ما تأوّلوا عليه ؟! وفي عُلمائنا مَنْ قال: إِنْ صَحٌ الحبّؤ» فالمرادٌ به الكفٌ عن الكلام فيما لا دَلِيلَ لنا عليه مُمَصَّلًا » نحو أن يقول قائلٌ : لماذا أَمْرَضٌ الله تعالى ‏ بعض عِبادِه أفْمَرَهُ وأَعْمَاهُ وأزمّته دون تعض ؟ وكل ذلك يما تَعلّمُه صَلاحًا في الجملةِ ولا نعرفٌ وجه التّفُصيل فيه . فمن قَصّلَ ذلك وقال : هو صَلاحٌ في كذا وَسَادٌ في كذاء أو ليس فيه صَلاحٌ فقد أخطأ. وعلى هذا الوه قلنا للقَرَامِطّة : إِنَّ تعبيل 6 عاد خيل مون الراتعن ادتتطلنه عتلاق وان ل تتفل لذن عله أن الله تعالى لا يَفعل بعباده إلا ما ينْقَغهم » ما لم يَسْتَقُوه معاصِيهم» يعني عن هذا الكلام . لوقداقال بعض غلمتنا بأل زد ايا تعالى: لوصف اله قز امعاصيى » معني يان كما » كما يُقد يُقدّدُ الطّاعاتٍ على هذا الوَجهء إِلَا أن ذلك مُحْتَلَفٌ فيه ؛ نا نقول : إِنَّهِ قدّر الطاعات » بمعنى أنه َطَفَ فيهاء وسَهّلَ السَبِيلَ إليها » وفي المعاصي لا يمكن ذلك » فإما يقال قدّرها مقيدًاء يرك أنه أخبر عنها وبين حالّهَاء وهذا كما قرول نيعا لير من الولدتين العلم والعقل الوافق للعلم :إل يرق أبيهب لا كان 1١. 1١ 1١ه‎ )| َصْلُ الاغيرال وطَبقَاتُ الممتلَة وشبايتثهم لسائر المُحَالِفِين بتذبيره وصَلَ إلى ذلك » ولا يقال في تَحه هئ أبيه» إِذْ كان ذلك على وج الاتباع لسَهُوَتِهِ والْخالقة لأبيه ‏ وهذا ظاهدٌ فى هذا الباب . 0 أي في القضّاء والقدر بك قِيلَ: إِنَّ لكر اسن رهاز الحم زلشر» ريمع ابكار امن م له ساي قي له : إِنَّ الكلامّ على المعنى لا على العبارات . فتقولٌ لهذا الشائل: ما اليْادُ بن الإيمانٌ والكفْر لا يكونُ إلا بقَضَاءٍ الله ؟ أتغني بذلك أنه من حَلْتِ في الكافِر والمؤمِن» وأنَّه لولا حَلُقُه لا صَحّ مِنَ العَيِدٍ ذلك ؟» فهذا ما تَبَتَ بالدّليل قَسادُهُء لأنّهِ يُوجِبُ أنْ لا أمْرَ ولا نَهَْ ولا تكليف ولا نَوَابَ ولا - عقاب . وقد حَكيِنا فيما تقدّمَ عن عَلِيَ - عليه السّلام - أنَّ ذلك لا يصح إضاقّته إلى القَضَاء والقَدّر على هذا الوَجه » فأمًا إِنْ قِيلّ إِنَّه بقضاءٍ الله » بمعنى الكتابة والخبر» فذلك جَائِرٌ شائعٌ » لكنه بعيدٌ من حيث إِنَّ الإطلاق يُوهِم المذهب الأول » وهو مِنّ لخطأًالقظيم» فل أريد بذلك لا قضاء بمعنى الإلزام » كقوله : وى وَيكَ أل دنا إل ايا 4 الآية 71 سورة الإسراءع . فذلك لا يصحٌ ل في الطاعات الواجة » » ونحن تُطَلِقُ ذلك فيها دون المعاصِي والمباحات . ثم نقول للقوم : إِنَّ هذه المسألةً من أقوى ما تٍطل به قولكم » وذلك أن الأقة [د١ظع‏ مُجْمِعةٌ على أنه يجب على العَبِدٍ الوّضا بِقَضَاءٍ الله . لم حَلَقَ الله الخَلقّ 0 /وذوي عنه أنّه ‏ صَلَّى الله عليه - قال : « قال الله تعالى : من لم يَوْض بقَضَائي ولم يَصْير على بلاثي ولم يشْكر عَلَى تغمائي » فلْيطلب ربا سِوّاي » . فيقولُون : إنَّ الواجب أنْ توَضَا بقَضَاء الله الذي هو كفْر وفّاجشة » أو لا يَقُولون بذلك فإ لم يووا به » أخزمجوه من أن يكُون دالا فيا قا الله » وصار قولهم كقَؤْل النَّتَوِيّة والمجوسء إِذْ لم برضا بالآلام والأئراض . وإ قالوا: تَوْضى به قَهُو كثْر ل ل ل في الكفْر والقَوَاجِشُ ا التق لا يصِح في أفعال العباد » وبمعنى الإلزام لا يصِحٌ إلا في العبادةات الوَاجبّة » ومعنى الاخبار يي في الكل » فيجب أن يت لفل فيه على ماقذ يا ونحن ثورة 3 الآن كل ما يَرِعُمون أَنّا لا نقول به ع مما يُسَتّعونَ يه علينا » إن شاء الله . وم 2 في : لِمَ خَلَّقَ الله الخلق ؟ سه مم 0 ا ار ا 0500 ودس ل عزن 1 ذاه القويار عاو والبدسن لالد لا مك فيه فيه التق الذي هو التَّواب ؛ لأنّهِ نما يشتحقٌ بما يأتيه مِنَ العبادة» وذلك لا يتأنّى إلا في العاقل المفكن » وقد يجوز أن يحَلّقه لينفعه بالأغواض » إذا كان تعالى ‏ قد كلف , وأخوج المكلّ إلى ألطاف» لا يصع إلا فيمن ليس بمكلف كالأفراض والأشقام » نحو أَنْ يَغلم تعالى في الوَالِد أَنّه لا يَصْلح في العبادة والطّاعَة » إلا أن يُخرِجٍ ولده ويُخوجه إلى مُدَاواته . 8 َصْلُ الاغيرال وطَبقَاتُ المتلَة ومبايتثهم لسائر المحَالفِين وأمَا المكلْفُ » فإنَّه تعالى 10و لق للجبادة » ومَعْلُومٌ أن ذلك لا يصِحُ فيه إلا بتقدي التَّمَضّْلء لأنّه إذا ابتدَأه بالعَفْل والقَدَره صَمْ أَنْ يخلقه لذلك . فإِنْ قِبلَ : كيف يكون نافعًا لمن يعلم أنه َعصِي ويَكفّر » مع أنه لولا التُكليف لكان مِن أهْل الجنّة بالتفضّل ؟ قِيل له : إن هذا الشؤال إِنْ كان صادرًا عن حارج مِنَ الدّين وجاحدٍ لله تعالى » عفنا أنّ الأضلّ الأول إثبات القَدِم وإثبات عِلْمه وجكمته/ وإذا ينا ذلك » ثم ان ار رع لج عور و از والاخيار اد ياي لعاف الا ولد انكر أن ينانا عر مه جه حشنه ‏ إِذْ قد ثبت حشئه حسئه بما قَدّمناهم» ل ال ا ا النّس ) واختيار ذلك في اَعَد عَلَى إِلْفٍ وعادةٍ وهَوّى وشَّهُوة وإِهُْمال التّفس»ء فإذا لم يعم ذلك إلا بتكليفه » وحشن ذلك كما يسن م مِنَ الوالد تَعْريضٌ ولَّدِه بإِنْعَاب النَّفُس في الآداب للمنازل العظيمة التي لا تُنال لابين الادات 4 لك الأب قد يَفْرح بما يأتيه الولدُ من الموافَقّة » ويغتتٌ بما يأتيه مِنَ الْخالَقَة » فكما يلزمه أنْ يُعَووَض ولده لهذه الآداب » يَلْرّمه أن يتحّر من العم إذا هو عَصّاه » وليس كذلك حاله تعالى ؛ لأنَّ المنافِع والمضارٌ لا يَجورّان عليه» فليس وه الميكمة في تكليفه للعبد إلا ما يَوْجع إليه خاصّة ا لا يؤثّر في اشيخقاق العقاب كثْره» وفي * حُحشن ذلك أنه لا يمر إلا والسَماءُ فَوْقَه والأرض ممنّه » لم يُوبَر في هَذا الاب . وهذا المغتّى هو الذي يقوله علماءُ لمتكلّمين ؛ من أنَّ العلم تايعٌ للمعلوم » لا أنَّ المعلُومَ تاب له» فصار ما يسن ولا لم » تخسن مع العلم . إن اقيل :ا أن عاج تر علنه عالق قييا كلق القيد؟ ١ا/لا‎ 1١ا/‎ كيف يَمجورُأنْ يُقَوّيّ الله تعالى على الكفْر والمعاصي 7 قِيلَ له : نما يو ون في أن يجب أَنْ يجعله بحيث يح أن يفعل » وبحيث إنَّ دواعِيه تُقَرَي إلى فعله ؛ لأَنَّ تكلِيفّه » 0١ظع‏ لا يَخْشن ن إلا مع ذلك » » فأمّا ما عَذدَاه فلا مَدْحَلَ له في هذا الباب . إن قيلَ : هلا قلتم : إِنّه ما يتمكن بعلم الله تعالى . قله الا ؛ لأ قد صَحٌ في العُقول أن أحدّنا قد يَعْلّم من غيره أنه لا يفل إن كان مسمكا ن ان ينقك ؛ فلّؤ كان بالعلم يتمكن لما د صَحّ ذلك » ولأنَّ النّاسَ يذئُون المؤءَ إذا فعل قبيجًا » لأنّهِ فَعلهِ مع القُدْرَة على تّوكه , لا لأنَّ غيره عَلِمَه منه» وعلى هذا الوَّجْه يخشن مِنّاء مع العِلّم بأنَّ ُهل الوم لا يؤمنون, أَنْ ريد منهم ذلك وتأمُرَهم به . ثم يقال : إِنه تعالى كما عَم أن هلك بالكفرء فقد عَلِم أ متمكنٌ من ركه عله افد وان اين فهر تنتف كنا كال نالك بهن التق لسن 5 وَإِنَ مَأ لها [الآية /ا سورة الإسراء] . /ذص 2 في قَوْلِهم لنا: كيف يَمُُورٌ أنْ يُقَوَّيَ الله تعالى على الكفر والمقاصي إن قِيل : إن كان :الله اضالق علق الكل ين المكلفين للعبادّة ؛ لقوله : «ومًا خَلَنَتُ لِْلْنَّ والإفى ل يدون » لاه سورة الذاريات] » وللكّحمة ؛ لقوله : مولا مان يفيت * لاعن رم َك وَلِددلِكَ فر 4 [الآية ١15‏ سورة هود] فكيف بصخ أن مكنم من تركه كما مكنهم م مِنَ الأئرين ليستحق التُُواب » إذا اختار إِنْعَاب التَّفْس في العبادة» فأمّا في غير ذلك فقد فيّق بينهما مِنْ حيث رَجْرَ عن نَرْكِ العبادةٍ بغاية الرّجْرء كما رَغتَ في العبادةٍ بغاية الرَغْبة» ولو أَمكن ١ 1١ 5 صل الاال وطَقات امل وثباتكهم لسار فين لتكليفُ وحَشْن بأ يمكن من العبادة ولا يمكن مِنئ تزكهاء لفْصَلَ بينهما كما كرك تق ذلك اله 1 كانتا الشكة وللرض ها اقول ايل فعله: » لم يبر أن مر العئد بأحدِهما وينهّى عن الثاني ؛ وتذلك لأ يقر الأعه والنّهْن مع المئع ابد » وقد كان في أضحابا من لا مط الول بأ له الى 6 قَوّى العد على المْصِيّة » ورَعَمَ 014 أن ذلك يُوَهِمُ إِرَادَته لذلك » وهكا بعل 4 لان القُدْرَة إذا كانت قُدْرةٌ على الإمآن والكثر ٠‏ فهي أيضًا قَُةٌ عليها يقال : أقدَرَه على الأقرئن »يقال قواة عليهما. ل يي ا ل ا ل والمعصية ؛ كاللّسان في الكلام » واليد في البتطش » والرّل في المَشْي » و يبز أن يقال : لو كان حكيمًا لا أغطاه الآلة للجبادة » فكذلك القول في القُوّة ؟ 2 01 يما يشتُون علينا في الئية بك نْ قِبِلَ : أَيِصِحُ أنْ يكون للعئد مَشِيعَةٌ في الكفر والمقصِية ؟ أوَ ليس ذلك إِنْ أَجَيمُم به ء يُوجِث أن شيئة العهد في ذلك أَنْقَذّ من مَشِيعة الله تعالى ؛ لأنَّ الله - تعالى - عند كم شاءَ مِنَ العهد أَنْ يَفْعل الإيمان » فلم يتم ذلك وشاء العَبِدُ الكفْرء /فعمٌ تشيئثه في الكْرء وهلا فلكم أن لا مَشِيئةً للعَبِدٍ أصْلًاء أو أنَّ مَشِيعَةَ العهد هي كن وشَّهُوةٌ » لتسلَمُوا عمًا أَؤْرَدناه عليكم من التَّشْير قِيلَ له: إِنّ عِلْمَنا بأنّا نشاء ما نأتيه وتَفْعله في حالة الفغل» وقَئل حاله ترق لألنالا مكو ولد وألاتهنا قاين مفشس روه تقاء قاد لم1 وأَنَّ ذلك صَحِيِحٌ فيناء وما نعلم باشطرار» فلا يَصِحٌ أَنْ بِقَع فيه سؤال . 1١7 ما يُشَفّعُ منه على المعْتِلَة في المشِية ع١‏ إن قِيلَ : لا ندتّفكم عن ذلكء» بل نقول : إِنَّ كل المعلُوم أنه يقع. فالعبِدُ يَصِح أنَّ يشاءه» والله تعالى يشاءٌ ذلك . ونا تُنْكدٍ قولكم : لم يشأ ما نهَى عنه وَأ الْعَيِد يَشَاوٌه ويفعله . وقولكم أن الإيمان قد لا يَشاوه العَتِدٌء» فلا يفعله وإنْ شاءه الله » لما فيه مِنْ تفاذ مَشِيئة العبِد دون مَشيئة الله . قِيلٌ له : إن تَعلّم مِنَ أنفسنا أنّا نريد أنْ تَفُْعل في المستقتل صَلاةً المّوض والتَفْل » ثم قد لا نفْعَله هوّى » ولبعض الؤّجُوه» فبَطلَ ما ذكرته» فإِنْ قال : هذه المشيئة منكم ليست مَشِيئة في الحقِيقّة » إذا لم يقع ما أراده» ولْما هي طَهْوةٌ ووتمنٌ. قيل له : إِنّا قد تج مِنْ أنفسنا مَشِيعَةَ «١ظع‏ ذلك على الوّججه الذي نجده في مشيقينا يأ نفعله » فلا يَصِح ما ذكوتّه . ويئن المَشِيَة والإرادةٍ والشَّهْوَةٍ َرقان ؛ وذلك لأنّا ُرِيدُ ونََاءُ ما لا يَصِح أَنْ يُشتهى » كإنْعاب النّفس . وقد نَشْتَهِي ما لا يَصِحٌ أَنْ ريده » وثُريدُ شيعًا ولا ثُريدٌ ا ا ا ا و و ل يدوت أن رس َس ألا مَا هم بترجيرت »4 [الآية لاا سورة المائدة] . 0 000 قِيلَ له : ذلك لا يُطْلَقُ ؛ لأنَّ مَشِيقَة الله تعالى » إذا كانت في مقدوره» فلا بُدٌ ون وقوعه #توؤذا كانك فى عدون العاد عل وعم الإكراء ككيكل)فبو]ذا كان على وَججه الطؤع والاحتيارء فالفعل مِنَ العئد » وأمًا إرادة الله تعالى على وَجه الطلؤع لحا تر ال ال مِنَ العئد أنْ يفُعل وأنْ يترك . وقول القائل في المشِيئة إنَّها نافِرّة » ليس بحقيقة يحقيقة 4 لأنّ المراة إن ضكتاهذة اللّفْظة + أن مرادها ابد ين أن تفع » ووقو مرادها لا يكون بهذه ليع » ولا يكون افر فاعله؛ فكيف يَصِع حقيقَةٌ هذا اَل وأا بصع ذلك فيما يشاؤه القادِ من جهَة نفسه والموانع رَائْلة » وكل ذلك يُسقِطٌ ما سألوا عنه . 1 فَضْلُ الاغْترّال وطَبَقَاتُ المْحترلّة ومُبايتتُهم لصائر المُكَالِفِين دم 2 فى نشبّة الطّاعات إلى الله ونَفْي نِشْبّة المقاصي عنه إِنْ قِيلَ : إذا كنتم تَذُهبون إلى أنّهما مِنْ فل العبدء وليس لله تعالى فيهما قد كيك في أذ انيرا عنقا افون العو رمث كشيرهها نينا عنه» أو أَضَفْتموهما جميعًا إليه . يل له : إِنَا قد نُسوّي بينهما في نَفْيهِمَا جميعًا عَنْ الله تعالى » خَلْقَا وصُئْعَا واخدانًا» وتبخطئ من يُضِيفهما أو أحدهُما إليه على هذا الوه . فيزتُم أنّ ذلك بطل القَوابَ والقاب ادح والذّمَ والأثر والنّهْي » ويُوجِبُ أنَّ حالَهُما كال الصبعة العف والُون والطول » في وجوب إضافتهما إليه » وزوال الأمر والنُّي والكمد والدي :ونا نقيت لح ازله تعال يما نشو لاعفا ولا تيت النطيية الاين نفس العاصي وإلى الشَّيِطانء وأا زه دى قُلْنا ذلك لأنّه لا لاف بين الأمّة مّن تقدّم وتأَخّر» في إضافة الطّاعة إلى الله - تعالى - بأنْ يُقَال هي من عند الله » ولأنّه معروفٌ في اللّمّة » حشن إضاقّة آَاب الولّدٍ إلى أبيه» وعلم الموْء إلى من يَدْوْس ل عليه . - نْ قِيلّ : ولأيّ وَجْهٍ صَكحت هذه الإضَافَة ؟ ل 0 إليه كلما تضاف آدات الولدٍ إلى أبيه ؛“إذا سكب إلى ذلك بوجوة الأشباب وإرادة د اذأكا لمفاضي قهي بالضّد ما ذكزنا» لذ اله تعالى وجرعنها وكرقها وثقى عنها ولَطِفٌ في تركها انم يغ تاقوا ازا وعلى هذا لوت قال اله تال ويل لَلَذِنَ يَكتْبُونَ الكتب يدهم كم يَقُولُونَ هلدا م مِن عند الله لِيشْكروا يوء ثَمَنَا لاد »# [الآية 9 سورة البقرة] » إلى غير ذلك من الآيات . بم« ١7: نشبَة الطاعات إلى الله » وتَفّى نشبّة المَعَاصِى عنه ١‏ إن إن قبل : أليس انه - تعالى 53 دم هذه الطريمَة بقوله : #وإن تَصِبْهُم حَسَنَة 2 4 قز 0000 6 وم روظا ووأ هَذِو من عن َه ون بهم م سِيَكَة يِفُولوأ ذو مِنْ عِندك كل كل مِنْ عِندِ 20 زالآية 7 سورة النساء] » ل سَوَاءٍ . /قِيلَ له : إِنَّ الآيةَ وَارِدَة لا في ذِعْل العئدء بل فيما ينزل مِنَ السَدّاء والضَّدَاء الطب رساي والمؤوي أَنّهم كانوا يقولون في السّرّاء إِنّها مِنَ الله» وفي الضّرّاء إِنّها سوم محمّد ‏ صلى الله عليه ل :نآ أصَابِكَ مِنْ حَسَةَ قِنّ اللَّهِ وَمآ أصَبَكَ من مَيْكَوَ فِّن نَنْسِكَ» [الآية 9 سورة ول ل ل أنْ يكون المرادُ بهما ما يقّعُ مِن العئد » المراد بالل :ما يكرك مله بعال فإِنُ قال : أتقولن إِنَّ هذه الإضَائّة حَقِيقَةٌ ؟ ِل له : قد صارت بالتّعارفٍ كأنّها حقيقةٌ فيما يفْعَله العبد مِنَ الطاعات » لكنه لما كان حَقِيقّة بالتعادف » لم يَجُر أَنْ يقاس عليه » فنقول : إِنّها مِنَ الله تعالى » على الوّجه الذي ذكرناه» ولا يقولون إِنّهها من صُبْعِه » ولا إِنّها مِنْ قله . ونقتصر على ما وَرَد به الكتّاب » وحصّل فيه التّعارُف . [9اظع فإنُ قِيلَ لين تقال في الغِتى » إِنَّهِ مِنَ الله » وإِنْ لم يَقَع بالأمر والنّهْي ؟ قِيلَ له : يقال ذلك لأنَّ إضاقته إلى الله تعالى أقوى ؛ لأنَّ نَفْسَ ما صار به عَيئا مِنْ فغله» وأسبايه أيضًا مِن قِبلِه » ولذلك لا نقول في الوّزْقِ حرام إِنّهِ مِنَ الله تعالى » فهذه طريقةٌ القول فى هذا الباب » ولمثل ما قدَّمنا أَصَفْنا المعاصى إلى الشيطان » كا كان يدعو إليها بالوشوسة وغيرهاء وأضَفْناها أيضًا إلى سه 2 ولذلك يُلام عليه » فكذلك قال الله تعالى : «ؤومًا كنَ لي ليم ين سُلْطنٍ إل أن ١‏ َصْلُ الاغيرال وطَبفَاتُ المفترلّة وفبايتثهم لسائر المُحَالِفِين م تبث لي قلا حلومون وَلوموًا أنشسحم 15 أنا اه [الآية ١؟‏ سورة إبراهيم] . فإِنْ قِيلٌ : فلماذا حشن أنْ يُلامَ مع ذلك ؟ ِل له : لأنَّ الدّعاء إلى الكفْر والتّبب إلى فغله يبح » فيستحق الوم » ومتى صارٌ إلى القَبُول» كان لَوْمُه أغظع . مين ومَآ أنثر دم 91 فِيمَا يَسْألُونه في حَلْقٍ ليس إِنْ قِبِلَ : إنْ كان الله دا - يُريدُ مِْ عَِدِه يغ ما كلّنَهُم ؛ فلِمَاذا خَلَّقَ اتليس مع كونه داعا إلى خجلافه ؟ وهلا حَلَى ؛ بئِنَ العاد وبَئِن العجادة من دُونٍ حَلْق إبليس ؟ وهلا أزال مُعادَانّه هنع بوه مِنّ الؤْجُوه ؟ قِيلَ له : إن إثليس في بابه بمنزلة شياطين الإنس الّذِين يَدُْون إلى المعاصِي ويعنُون عليها». وصات مكلا مأمورا باك 'ذلك' >الائس الذين يفضيو للدعاء إلى الصّلال والمسّاد . فَإِنْ قِيلٌ : فالمسألةٌ واحِدَةٌ في الكل » فما الجواب ؟ ِل له : قذ بي أنه تعالى - مُحْسِنٌ إلى العئد بتكليف ما يَغلم أنه يُعْصَى فيه وإبْايسٌُ من مجغلتهم , ؛ لكنّه في مغصيته يتردّةُ بين ما يخضّه وبين ما يتعدّاه» وقد كلّف الله العباد بوك القَبُول منه» كما كلّفهم بوك الول من المضِلّين عَن الدّين . واختَلّفَ مَشايحُناء فقال بعضّهم : إِنَّه تعالى لو عَلِم أنَّ مَن يَدْمُوه إِبْليسُ وجنودٌةُ إلى المعصيّة يَفُعل منها ما لَؤلا دُعَاوُْهم لما فَعَل » لكان يْنعه مِنْ ذلك أَسدّ بع » لكنّ المعلوم أَنَّ دُعاءه لا يُوثّر ١ا/لك‎ ١ /لا/ا‎ خَلَقُ ليس وكيف يُوَسْوس ١‏ وقال بَعضّهم : يجوز أَنْ يُوثْر ؛ أن 0٠و‏ يصغب على المرء عند دُعائه امْخالمٌة : ولولا دُعاؤه لما صَعْبٍ ذلك » فيكون بممنزلة زِيّادة القُدْرة في أنه يجوز تَغْيّر الككليفٍ » :ولي الوجهين بجديقاء لا بارع ماأذكرته من فيع حل الليتس + والقخلية ننه وبين العباد ؛ أنه تعالى قد تمع الكل بالكليف » وَعلٌ بالكل نهاية ةَ ما يَدْعُو إلى الطلائة والقّؤز بالنّواب » فَأَبَا إلا إملاكَ أنفسهم » فين لهم أَنُواء لا من فل الله تعالى » »كنا لداع الع الآرادف الشلذل أي مو فيلة لاهن قل :من البعدة وعان هذا الوه قال الله - تعالى . - حاكيًا عن الشَّقِطان : «إومَا كن لي عَليكمْ ين سُلْطن ِلَد أ أن أن دعو اليه 4 [الآية 7١‏ سورة إبراهيم] . |فْصّكٌ في أنه كيف يُوَسْوس إن قبل : أيصِحُ ما يُؤوى (إِنَّ الشّيطان يجري مِنٍ ابن آَم مججرى الدّم »» إلى ساب الوايات في ذلك . وكيف يِصِحُ أن يمكنه الله تعالى بين ذلك؟ قِيل له إن ْلفٍ يئيته وليه يمكنه ما لا يتمكن بعصّنا من بَضٍ . وكذلك لقو في لُطْفٍ آلاته » ولا يح والحالٌ هذه أن وسوس إلا بأ يُقرّب تين مؤضع الفكر والشماع قا يُفارق الشَياطِيق من الإنس في أن هؤلاء لا يتمكثون مِن الدّعاء وإِنْ تَوَبوا هذا الوب » ومعلومٌ أنَّ الدّعاءً السموع | إذا كان الدّاعي يُشَامَد: سد تأَئِيءًا من دُعاء من لا يُشاهد » فليس في تمكيهم ما يُؤدّي إلى قبح تكليضٍ هذا الاي ؛ أنه من قبل نفسه أَنِي فيما فل » كما قال تعالى 0 كن عَيكم ين شلطن إل أن معزت مَلتمَستَشر في قلا تلوموي وَلْوموَا ند َفْسَكُم 6 [الآية ٠‏ سورة إبراهيم] . م١‏ فَضْلٌُ الاغترال وطَبَقَاتٌ المْحتَرِلَة ومبايتتهم لسائر المُحَالِفِين ومن طرائف الأثور أن هؤلاء اير والُوايت ذنم روا عن وَُول الله - صلّى اللهاعليب2 الداقال:4:ة لو أزاة ازنهاد تعالق الا بفضى 1 خرن [ندة و #اسقهلر ن ذلك دلالة على أنه تعالى أَرَادَ المخاصىئ . يقال لهم : فُجوّزوا قول من يقول إِنّه تعالى بَعَثَّ الأنْبياءَ للإضْلال» لمثل هذه العلة » فمن أن صِححة التبرّة ؟ ومن أين صِححة الكتّاب وحشن ما فيه مِنَ الأمْرٍ والنّهْي ؟ وقد صَحْ 1١٠ظع‏ أنه تعالى تَهَى عن المعاصي » فلماذا يَزججر عنها أسْدّ رَجْر؟ فلابد أنْ يكون كارمًا لهاء فإِنْ جار أنْ يَنْهَى عن المعاصي جار أنْ يَنْهى عنها وأنْ يَخُلق إبأًيس » وإذا جارٌ أنْ يَْهى عنها مع حَلّقه لإبليس , جاز ألا يُريدها مع خَلّقه له . واغلم أَنَّ تك المفصية » مع مُعَالجة النّفْس ومُحالَقَة الهَوَى والشَّهِوةِء يكون واب أغظم , فكذلك مع مخالقة الشّيِطان ومُرَاعْمَيه » فلا يمع أن يكون الصَّلاحٌُ مع المكلفين خُلِقُ مِنَ المغلوم أن هذا حالهُ معهم ء لهذا الوَجْه الذي ذكرناه . /ويكون المعلُوم في تكليف إِبْليسَء أَنَّ الصَّلاعَ له والعُدُولَ عن دُعاء النّاس» وأله:لى مَعَن ذلك لكان ثوايه مدر كفن اشلقه » واللتال فنا ذ كرنا »هذه القائدة التي كانت لولا خَلْقه لما حصَلتْ » فهذا طريقَةٌ الكلام في هذا الباب . وَبَعْلُ : فإذا كانت وَسْوّسته لا تُوجبُ القَثول » ونا دل في أنْ يككُونَ ضالًا وله لا بالوشوسة » فين قل نفسو أي » وصارت الوشوسةٌ بنزلةٍ طم الموشوس » وقد ذّكر تعالى - في غَِرٍآية » ما يدل على ما قلناء كتخو قَؤْله تعالى : ولو رك إذ مه 7ك لاير في 00 00 موفوفوت عند رَيْهِم م يبجع بَعَضْهُم ِل بعصي القول يقول ارت انتطعفوا نَأ تكولوْلا نمم ا مؤت * فل أ لذن استكروا لِلَذين استضهفوا كن صَددك 2 7 شمر مْرِمِينَ * وَفَالَ ل ليبن اسْتُضعثوا لذن أستككرواً بز 5-9 ليل وَألتَّهَا )4 [الآيات 7-8١‏ سورة سبأ] . 1١/4 1١7/8 إضَاقَة الخير والشَّرٌ إلى الله 0 إن قيل : كيف بِصِحٌ ما قُلَنُّم » مع قَوْلِهِ تعالى : « اليرت يَأكلُونَ لزيا ل ومو إلا كنا يَعُوم الرت تقبلة اقلق من ألْمَيَّ 6 [الآية 70 سورة البقرة] » ِل له : لو كان هذا على ظاهِره »لما صحٌ قوله تعالى : «(6. د خلطن إِلَّه أن معزدة. مَاسْتَججَمْرٌ فى » الآية ٠١‏ سورة إبراهيم » وأرَالَ اللامَة ال ل لا ا 0 الموشوس ],1١[‏ إذا كان سَؤْدَاوِيًا ؛ لأنَه يَصِيدُ مزل مَنْ حملٌ على ذلك ؛ لاعْتِقادِه وقٌسَاد فكره» وذلك معلومٌ من حال مَنْ تغْلِبُ السَؤْداءٌ عليه م |9 في إِضَافَةٍ الخير والشّرٌ إلى الله إن قبل : ألئس المعُوم على ليسان الأمّة أن لخر والشَّ م الله » وأنَ الخو والشّ ل مِنَ الله تعالى » /قِيلٌ له : إِنَّ الخير هو النَفْعُ الحسَنٌ وما يودي إليه » والشَّرٌ هو الضَّررُ القبييخ وما يُْدّي إليه في الأضل » ويري على غيره مَجَارّاء ولذلك يُقالٌ في الضَّرر الحَسَن نه شَوٌء ولذلك لا صف ما يفعله الله - تعالى ‏ مِنّ العقاب في الآخرة » ولا ما أُمَرَ به في الدَنْا مِنَ الذَّم » وإقامة الحدُود وغيرهاء بِأنَّه سَّة. وعلى هذا الوججه لا يُوصَفٌ تعالى بأنّه شِرّير» وإنْ أكثّر مِنَ المضارٌ الحسنة . ومَن وَصَفَهُ بذلك أو قال هو مِنَ الأشّرار» يكون كافرًا . فإذا صَمْ ذلك » وتَبَتٌ أنه لا يفعل القييح » كان من باب الضّرر وغيره» لم يبز أنْ يُقال إن - تعالى ‏ يَفْعلٌ الشَّرء ولما كان ما ينزل ١‏ َصْلُ الاغيرال وطَبقَاتُ اَل وشبايتثهم لسائر المحَالفِين بالمؤمن مِنْ مَرَضٍ وَفْفْرٍ ومْصِيِبةٍ منها ا يَقّع به من المضَّارٌ القّييحة كالظلم وغيره» رمم لتايس الذين يقل قرشم - وقد عَلِمُوا أن ذلك من قبل الله تعالى - أنه يتور أنْ يقال : حَلَ الله الم واخيرء ومتى بين لهم أن كل ذلك من باب المصّالح , وممّا للمَوء فيه أَغْرَاضُ» وله في الصّبر عليه لا ا الشّكر الشكر والصّبر) » عَلِمُوا أ ذلك لوضف للا يلبق بادله + وإغمام يَسْتَجِيدٌ إطلاق ذلك » مَنْ يَدْعُمُ أن أفعال العباد مخلوقَة لله تعالى » وذلك لوث َتَ » لكان الصّحِيي أن يُقال ذلك مُطَلقًا » مع أن القَوْمَ يتحوّزون مِن ذلك » وإِنْ كان مَذْهَبِهِم نَقِيضَه . فإِن قبل اانا في الخّر الذي هو مِنْ أُفْعالٍ العباد » إِنَّهِ مِنَ الله - تعالى -» إذا لم يُطلقُوا ار أفعالهم . 000 على ما تقدّم القَوْلُ فيه » وإنَّ الشَّد بالصَّدٌ مِن ذلك » فلا يجورٌ إِضافتٌهُ إلى الله - تعالى ‏ أضلًا » كأنّه لم يَخصّل من قبله فغل » ولا حصّل دواعي ذلك الفِغْلٍ من قبله» بل حصّل من جهّته الرّجْرء فكيف يَصِحٌ أن يُنسب إليه ؟ َأمًا قول القائل في الشَّدٌ : إِنَّه بقَضَاء الله » فمتى أراد به الأمراضٌ والقَفْرَه فهو مُصِيبٌ بالإضافة » مخطىءٌ في وَصْفِه بأنّهِ شَّرْ بالإطلاق » وإنْ أراد المعاصِي مِنْ - أثعال العبادء فهو قْصِيت أله سد مط بالإضائة بالإطلاق:. لكنه يجوز أن يُقيِد فيقول بقضائه مِنْ جهّة الإخبار والكتابة » وذلك كما ينا من قَبلُ» وكذلك القول في الشَّي أنه من قَدَر الله أنه أريد به أنه لق على مِقدارء كما قال الله تعالى : وهر فآ أوسا [الآية ٠١‏ سورة فصلت] » فَحَطَأُ تَظيم » وإِنْ 1 ارك لجخا الفبج ادر » كما بَيِنّ الخيّاط تَقُدِيرَ النُؤب » أو بمعنى كتّب وأخبر عنه » كما قال تعالى : 9 إلا أمْرََتَمٌ قَدَرْمَهَا مِنَّ الْمَدريت 4 [الآية /اه سورة التمل] » فذلك جائزء لكنه يجب أنْ يُقيِد على ما قَدَّمنا . ١8 إضَافَة الخثر والشََّ إلى الله كل 0 7 آخَرُ يتَصِل به فإنْ قِِلَ : أَنَتَقُولون في إثليس إِنَّه حَيدْ أو شَّرَء فإذا لم يجُز كوثه حَيوًا ؛ فيجب أنْ يكون شدًاء فإذا كان الله تعالى - حَحَلّقَه » فالله خالِقٌ الشَّدّء وما سألوا مثل للدي احناق بقاري وسار انا اوويا» وو اشع ورا ءارك نا لين بشَرّء شتّعوا بذلك علّئناء وإنْ قُأنا هو شد » ألزمونا أنْ يكون الله - تعالى - فاعلا الغو أذ ضات له وان لمن فد وجوابنا في ذلك : أنَّ جشع إِبْليس الذي هو خَلّق الله » ليس بشَّرٌ بل هو خير؛ م ل ا ل كل حي يُوْذِي » فكيف يَلْرّم ما قالوه؛ ثم نَنْظوُ فإ كان من حيتٌ التّعارف » يقال فيما يغلِبُ عليه طرِيقةٌ الشَّرَ: إِنّ شرء فذلك مما يقال فيه على وَجْبه المجاز» [؟5.] ولولا ذلك لوبحب وَصْفٌ فاعله بأنَّهِ شِرّير ومن الأشْرارء ويتعالى الله عن ذلك عُلْوًا كبا . فإِنْ قِيلَ: فما الفائِدَةُ في حَلْق الله - تعالى - هذه الأَشْيَاءَ الضَّارَةٌ المؤْذِية كالحيّات والعَقَارب وغيرها؟ نه تعالى حَلَقّها بحيتٌُ يَعْرِفٌ العْقَّلاءْ شِدَّة الاخيراز منهاء فَعُلِم أنَّ عند عَمَلِهِم بذلك ‏ مع أنَّ ضررها بالإضافة إلى ضَرَر العقاب يسير - يكونون أُقْربَ إلى الاختراز مِنَ المعاصي » وهذه فائِدَةٌ عظِيمَةٌ » ولا الذي يَصِف هذه الأُسْياء بأنّها هم الَو وامجوسٌ, ولهذا أَنبَُوا لها فاعلًا غير فاعِلٍ الخير. وقد بيّنا في 0 عليهم؛ أَنَّ ذاتها ليست بشَّدّء وأنَّ الشَّدَ فغلها كما نقوله في الكافر والعاصي . ١‏ فَضْلْ الاغيرال وطبقَاتُ امْمزلة ومبايتهم لسائرالمُحَالفِين فإِنْ قِيلَ: كيف يَصِحٌ منها الشَّدُ وهي لا عَقّْل لها ؟ والعِمّاب » كما يُوَاحَذ العاقل» وإِنْ كان قد يَلزْمه العوّض كما يَلرّم النَّائْم » إذا كشر إناءَ غيره» وعلى هذا الوّجْه, قال كَكَِةٍ : « رُفِعَ القلمُ عن ثلاثة : عن الثّائم حتى يَستَيقظ » وعن ااخكرن اح اقيق وعد نِ الصّبِي حتى يَحْتَلِمِ ) . 20-6 آخَرْ ينّصِلٌ به إِنْ قِيلَ : إذا حَلَقَ الله - تعالى - الصُوَرَ القَبِِحةً عِندَكُم» ولا يجوز أَنْ يُدَم بذلك » فكيف قُلَنم لنا: لو فل الظّلم لوب أنْ يلام » وَلَوْصِف بذلك؟ تخرانا :أن الطور عي حسة في الخقيقة» انا بوستت بذلق+ الأن ادر إليها لا يستخينهاء لا لأنَّ ذلك قَبِيحٌ في الحقيقَةِ » ولذلك ند المشّوّهة السّؤدَاء عي وا اي ل في الحقيقة ؛ لأنَّ كل أحدٍ إذا عَلِم وَجه قُبحه يعلمه قَبِيجَا , ولا يَزْمُنا مَْ سأل عنه الصّائل» وثقال م يا ءوسل يجا بز بيد المنظر» ولم يُوبجب أن يُوصَفَ بالدَّم » كما يُوصَف بذلك لو قعل الظلم والجؤر والمَسادَ» فهذا طريقةٌ الكلام في ذلك . اما 185 هل الكلامٌ بِدّعَة ؟ ١4١‏ و أو في قَوْلِهِم : إِنَّ الكلام بذْعة ['ظ إن قِيلَ : إن الذي يَحُوضون فيه مِنْ أبُواب الكلام خارج عن طريقَةٍ الصّحابة والسَلفٍ » وقد كانوا يَعُدُون ذلك بِذْعَةَ » فكيف يِصِحٌ أنْ يَعْدُوه عِلْمَاء وما يُؤدّي إليه حقّاء بل ما أَنْكرثم أنَّ الذي يَصِم هو التمشك بالظّاهِرء الذي صَدَرَ عنه السَلفٌ » وبالقرآن والسّنة والإجماع ؟ وبَعدُ : فقد رَأينُمُ الكثير ممن حََاضٌ في الكلام تحيّرء وقَادَهِ ذلك إلى الصَّلال» وأ ذلك عن يشل يرل وق لم يفظن اند وكين بصخ في ذلك آنا ركو تعتاة والفاقةٌ إليه شديدةٌ » مع العلم بأنّه ‏ صَلَّى الله عليه مع طُولٍ امه » لم يُحكٌ عنه في ذلك إِلَّا اليسيوء مع كثرة ما بين من الشّرائع /فإنْ قُلَْم : إِنَّ ما يُوُدّي الكلام إليه معلومٌ بِالعَْلء فقد تت عنه ‏ صَلَّى الله عليه - بن الاداي التي كرئت بالقاقة شال تكتيرة» ولع لخيلكر عله مزلم في الجرء وَالظمر والحدّث والقِدّم والبقاء والقَنَاء والكمون وامدّاكلة: قِيلّ لهُ : قد بيّنا من قبل أنَّ الله - تعالى - بَعَتٌّ الأنبياء لبييّنوا للنّاس المصالح الشّوعية » فهذا الذي يجث لأخله البغئّة كف اليف د لا ا يترا لأخله لايع المعرقة بايله تال وتؤجيده وعذله) دعا إلى :ذلك لهذا الدحه . ولا كان طرِيق معرفة الله - تعالى - وعَدْلِه مُتقررًا في حُقُولٍ العْقَلاءِ» يدل عليه ما يجدُوئه مِنْ أنفسهم ومن غَيرٍهم » كما لَه الله - تعالى - بقوله : وف حَلْقَيْْ وما ا و 0 سث من دابع ردت لَقَورٍ ونون 6 [الآية 4 سورة الجائية] . وبقوله 0 أنشيك: أ ل عرو [الآية "١‏ سورة ة الذاريات] . فلو أن الالبيافب عليهم السّلام ‏ ب و كثرا لووالاد إل 4 َصْلُ الاغيرال وطَبفَاتُ المتلَة ومبايتثهم لسائر المُحَالفِين العقلّة» لكانوا لا يَغرقُون إِلّا بقَدْر ما به الله في كتايه عليه م هذه الآيات وغيرهاء تنا لا َكادُ يُحصّى » فكان ذلك مُعْيًا عن تَفْصِيلٍ ما يُورُِه المتكلّمون . وما اموا مِنْ الكلام ؛ في أبواب خارجةٍ عَن مجملة ما يَدُلَ على التُؤجيد والعدلٍ لا كثر امْخالقُون » وكَدُرت سْبَهُهُم » وأخدّثوا في دين الله ما قد يَينّا من "رع قبل » فأخونجوا لذلك العلماء إلى حل تلك الشّه وما يتّصل بهاء فعلى هذا الوه كثُّر منهم الخوضٌ في ذلك » ولهذا كثر من أهْل الفَرائض التَفْرِيعُ على ذلك » وين أهل الفِقْه التْريع على أبُواب المكائب والمدبّر والدمُون وغيرها . ثم لم يبر لعائب أَنْ يعيب ذلك من حيث كان ما أُورَدُوه كُشْفًا للمجمّل وتفريعًا عليهاء فكذلك القول فيما يُورِدُه المتكلّمون . وبَعدُ : فإنَّ هذا القاثل لا يَخلُو مِنْ أن يُوجِبَ معرقة الله - تعالى - وتوحيده وعَدْلِهِ » أو لا يُوجِبِ ذلك » ويقول : إِنَّ ذلك قد يُعلّمْ باضطرار أو إلهام » أو على وَجْجه التقُليد بالخبر» فإذا صَحٌ أن التَّقِْيدَ ليس بطريقٍ للعِلّم ؛ لأنَّ الباطِل كالحقٌ في ذلك » وصح أنْ لا إِلْهام ولا ضَرْوَرة في هذا الباب » لما تعلّمُه م بو الاشتادت الشّدِيد في الله - تعالى - وصفاته وعَدُله » لم يق/ إلا أنَّ معرفته تكون واجبَة من جهّة العَمّل » فإذا كان المتكلّم إِنما ينبّه على هذه الأَدِلّة » ويُيطل اله الواردة فيها » فكيف يصحٌ الطّعنُ في ذلك . [٠ظع‏ وقد ينا القولٌ في ذلك في « نصيحة اليَمَقَهَة »» وبينًا أنَّ الواجت على كل من يَطَلْبُ عِلمًا أَنْ يُقدِمَ على هذا العِلّم» لكن مَنْ يَفْعَل ذلك ربا اقتصَرّ على معرفّة مَل من الأدلة ؛ فيكفيه ذلك » ما لم تَعرض له شُبهةٌ » وما أمعن في ذلك وبل فيه الغاية » ويكون ذلك في بابه أؤلى من الإمَانِ في غيره من العلوم ؛ لأ كل عِلْم يَف بشَرّف معلويه» ومغلوم عِلْمِ المتكلّمين هو الله - تعالى - وما يَحْمصٌ بهء ولأنَّ هذا العلّم لا يَحْتَلف باشيلاف الأغصار واللّغات والأخوال» ندا 185 هل الكلامٌ بِذْعَة ؟ ١+‏ 1 من الغلوم قد يختلف بذلك » ون هذا العلّم أَصْلُ لسائر العلوم | الذّيئئة يقل بنفسه » وليس كذلك سائد د العلُوم » ولذلك ما بَعَت الله نبيًا 3 ا بالدُعاء إلى معرفة الله تعالى ‏ وعِبادتِهِ » ولذلك لم يرد في القرآن سَّيءٌ من العُلُوم أكثر ا بوره الأولة كاله عن اللنا تماال )حب لذ رعو حال ع وهو امع كول بعال «أول ينظروأ فى مَلْكْوتٍ السَمْواتِ لض [ "0] وما حَلَقَ أَلنَّهُ من شَىْ [الآية سورة الأعراف] . وقوله : 8# وأذصكر: كُروأ أله حكؤزيرا [الآية ه؛ سورة الأنفال» الآية ٠‏ سورة الجمعة] » 8# وسبحوه 1 صلا )» [الآية ”4 سورة الأحزابع . ولذلك ذم المُعْرضِين عَن الذّكر في الآيات بقوله : وكين ين يةٍ في اموت وَالْارْضٍ فيا وهم عن مُعْرِصُون # [الآية ٠١‏ سورة يوسف] » فإذا كان الوارد في القرآن آيةَ واحدةً في الكتابة» وفيّع العلشاء علدنا جلك : وكذلك غيره» ولم يُعَثِ ذلك على فاعِله ؛ بل عُدّ مَدْحَاء ف فكيف يُعابُ المتكلّم مع كثرة ما : نه الله - كان مج د رلا لل ل اك ا مسائل الكلام . إن قِيل : ولماذا وُصِف مَنْ ينظ في هذا لجس أنه متكلّم ‏ والمَقِيهُ والتخوي والأديك معلومٌ بأنّه متكلّم ٠.‏ قيل له كات يسا ارو اسان ربقل : ا حص المتكلّم بذلك » لكثرة ما ينبغي أنْ يتكلّم بذلك » كي تستقِد في قَلْبه هذه الأمور الغائِيةُ » وكان يقولٌ :/ هذا هو العِلّم دُون سَائر ما يَحُوض فيه القُقَهاء ؛ لأنَّ الفِقّه على صَرْبَئْنَ» أحدهما : يقهُ القَطْعُ» والمتكلّم يُشارك الفقِية فيه . والآخر طريفه الالجتهادٌ وغالِتُ الظن» فهو الذي يَختِصٌ به الفقيُ . وكان يقول في التّخو واللّغة : إنَّ ذلك عِلمْ بكلام العرب » وأكثره مبنِئٌ على الميكايات » وكان يقول في الطب : إِنَّ أكثرةُ مَئِِسُ على ترِبةٍ غير مقطوع بهاء أو على حَبرٍ مَنْ يُخبر بذلك . 1١ه‎ ١‏ َضْلُ الاغيرال وطَبقَاتُ المفترلّة وشبايتثهم لسائر المحَلِِين فأمًا تولهم : إِنَّ الكلام بدْعةٌ» فخطأ منهم ولا يُحبَحُ عليها بقول الجاهل المتطة» وطالما قيل : مَنْ جهل الشَّيءَ عاداه » وأكنَدُ مَنْ يعيب ذلك أضححاب حمل وتَقليدٍ» ومن تَبع الإْفٌ والعادةً » أو يَطلبُ أنْ يكون متبوعًا لرئاسة» وكل هؤلاء لا يُعتدٌ بطريقيهم فإنْ قِيلَ : كيف الْصَرَفْتِ الصّحابةٌ عَنْ ذلك ومَنْ بَعْدّهم مع الذي وصَفْتُموهم به من المضْل ؟ ِل له : لأَنهُمْ افد قصزوا علي تبه كنات وعلن :يلدع زما] تقزر ني العقولاء ونا أوزة وا مااسفك عه الي وقد ينا ما رُوِيّ عن النَّبِيّ - عليه السّلام - وغيره في ذلك » ما يُكذّب من ادَّعَى عليهم أَنّهم لم يَخُوضوا فيه » ولو أن عائبًا عاب على القُمَهاء أو على أهل النّخو ما وقعوا فيه بمثل ذلك » لا صحٌّ » فكيف يَصِح ذلك في الكلام ؟ إن قِيلّ : فقد رُوِي عَنْ كثير مِنَ المتكلّمين أنّهم نا عن المتؤض في دَقِيقٍ الكلام. 2 قِيل له : من رُوِيَ ذلك عنه فمُرادُ كدر نا لد كتفي ذ موده لثانن إلى ها يكل نقعة لا اهنم :ني الحتيقة تهؤا غن يان المفائق ق والكشف عَنِ الدّلالةٍ رضل الكليد وو نيت تبت عن بَعْضهم ذلك » لكان مَعْدودًا في الخطأء فلا يَجُوز أَنَْ يُحتجٌ به . وكذلك الكلام عليهم» إِنْ قالوا إِنَّ عبارات المتكلّمين لم تُوجَدْ في كلام الوشول يَكِةٍ والكَلّف , وذلك لأنَّ الحاجةً اشْتَدَّت بهم إلى ذلك » عند خحدُوث أبُواب اليلاف , وعند اختتلاط كثير مِنَ الملْحِدِين بأل الإشلام» ومثل ذلك لا يُعابُ » كما لا يُعابُ على القُقَّهاء وأفل الأدب » فَمَغْلومٌ من حالٍ السَلّف أَنّهِم لم يُقَسّموا الكلام إلى أنه اشم وفِعْلٌ وحوفٌ جاء يلَعَنَى » ولا قِسَمُوا ذلك/ كما قسَمَه اا هل الكلامٌ يذْعَةَ ؟ ١‏ هل التُخوء فكيف يُعَابُ ذلك على المتكلّمين الذين وَصَلُوا بلَطِيفٍ النّظرء إلى معان لَطيفةٍ » احتيج فيها إلى أُلْفاظٍ مُشَاكلة لها! إن قبل : إنمَا يُذَّمٌ ذلك لأنَّ المتكلّم يحُوصٌ فيما يَحْقَصٌ الله - تعالى - بِالعِلّم قِيلَ له : إِنَّ مَنْ يَفْعل ذلك فيما لا دَلِيلَ عليه» فهو مخطىء ولا يحب إذا أخطأ في شيءٍ أن يكونَ مُحْطًا في غيره» كمن قال لنا : إذا كان الله - تعالى - قادِرًا على كل شيء » فبيِيُوَا كل أجناس المتزراك: و د بكرن مُخُطئًاء وإِنْ قال : بِيِنُوا وَججهَ المصَالح مُفَصَّلَا فيما تيد تَعتّد الله العبَادٌ به» كان مُخْعلتا ولا تيجب أنْ نُخطعه إذا قال لنا : إذا كان قاد عانً يجب أن يون عق ر اعد يدل عن ذلك . وكذلك لو سُعلَ فقيل» دُلَّ على أَنَّ هذه زه”ى] ل ا ل الشف عَنْ ذلك » إلا يبان أَصُولٍ بها يُعلم ما ي؛ يشحقٌ الذَّات لِذَّاته ؛ وما يشتحقٌ ِعِلّة » وَجَب بيانُ ذلك » لأَنَّ بعض ذلك يتّصِلُ يبعض . وقد رُوِيَ عن كثير مِنَ كلمن وغيرهم تين عن اقرف «قالراما يذل على أثوم بل يلسرا زلا يها كان مُرَادهم به نُصْرةً التَّوحِيدٍ والغدل دُون ما سِوّاه . وهذه طريقةٌ مغلومة في عُلّماء أل الدّين . 3 ١ 0 قَضْلٌُ الاغترّال وطَبَقَاتٌ المُمتَرلّة وُبايكهم لسائر المُحَالِفِين م 92 في نشبتهم المتِلَةَ إلى اخرُوج عن التَمَسْكِ بالسْئةٍ والإجماح , وأَنْهُْ لَيِسُوا م من أَهْلٍ السّنّة والجمّاعة إن قبل : قَذ صَحٌ أن النَمشك بالشئّة والجماعة مذ » وأنّ لاف ذلك َم كيف يَصِحٌ كونكُم على صَوَابٍ » مع مُفارقَيكُمُ الشنّة والجماعة ؟ فَإنْ قُلقُم : لَم تُفارِقُ ذلك » بيّنا لكم بأنَّ الجمع العظيم مِنَ المصَدَّقينَ محمد يكل هُمْ امْالِقُون لكُمْ» وأنَّ عَدَدَكم يقل في جب عَددٍ الجماعة» وكذلك القَول في الشنة ؛ لأنَّ كُببكم خاليةٌ من سنن الوَسُول » وكذلك كلامكم » وليس كذلك الْخالِقُون لكم» فكيف يَصِحٌ ادّعَاء القَوْلِ بالسنّة والجماعة واغلَغ أن كثيرًا يمن يُشْنّع بمثل ذلك لا يَعرِفٌ حقيقَةَ الشنّة والجمائّة » فكيف يَجُورُ أن يُحِتَّحٌ بكلامه » ومعنى السّنّة إذا أُضِيمَتٌ إليه من الل هله ونا أمر ليام عليه » أو فَعَله ليدَام الاقِدَاءُ به قُمَا هذا حالَهُ يُعَدُ سْئّدَ التشول كل . وا يتقع هذا الاشم على ما تت أنه قالهُ أو فَعله» فأمًا ما يُنَقَل مِنْ أبار الآحادٍ» فإِنْ صَحّ فيه شُروطٌ القول» يقال فيه إِنَّهِ سبَةٌ على وَبه التّعائفٍ» لأنّا إذا لم غلم ذلك القَوْلَ » أو ذلك الفِغل» فالقولٌ بأنّه سئّة يقبي ؛ لأنَا لا نأمئ أَنْ نكو كاذيينَ في ذلك » وعلى هذا الؤمجه لا تجوز في العقلٍ أن يقُول في + حَبَر الواحد» قال رَ شول :اله قطقا .ناما بجر أنْ يول : روي [5١ظ]‏ عنه صُلَّى الله عليه ذلك . وأمّا الجماعَةٌ » فالمرادٌ به ما أجمعت غليه الأكة» ونَِتٌ ذلك من إججمَاعهاء فأمًا ما لم ينبت مالم بجر النّمَشّْكُ به » فهو مَتِْلَةِ أخبار الآحادٍ » وإذا صَحّ ما ذكرناه كلما 1١3ا/‎ لد على مَنْ قال إِنَّ المعْمَرلّة ليسوا من أَهْل الشُئّة والجماعة ١‏ ين الجئلة» فالمتمَسَك بالسْئّة والجماعة هم أُصْحابنا والْحَمْدُ لله » دون هؤلاء المسَتّعِين » الذين - عند التُخقِيق - لا يرون ما يَقُولون . وقد دوي فى ( كتاب المصّابيح » عن ابن مَشْغودٍ أَنّه قال : الجماعة ما واقَنَ طاعة الله وإِنْ كان رَججْلًا واحدًا . وذوي عَنْ أمير المؤمنِينَ ‏ عليه السّلام ‏ أَنَّه سئِل عن الشّئّة والبذعة والجماعة والفوقة » فقال : الشئّة ما سَئِّه محمد يَكِةِ» والبدّعَة ما خالّفها , والجماعة مُجامّعة أَمْلٍ الح ون قلُوا » والقُوْقة مُتاََة أَهْلٍ الباطِلٍ وإِنْ كثُروا . دوي عن النَّنَ كَل ألّهِ قال : « ستفترق أُمتِي على ثلاث وسِبعين فْقة» كلها في الَار إلا واحِدَةً » . قيل يا رَسُول الله : ما تلك الواجدةٌ » فقال ‏ عليه السّلام ‏ : ( هو ما عليه أنا وأضحابي ) . فثبت أنه يجب أن يُقَال في الجماعة إِنَّها الحيقّة ون َلْثْء وقد مَدَحَ الله - تعالى - القليل وذمٌ الكثير ال وما َامَنَ مَعَهُء إِلّا فَليلُ» [الآية +٠‏ سورة هود] » وقوله : موقيل ما هم [الآية 4 سورة ص] » وقوله 0 َعلُوه إلا ِل و4 [الآية 57 سورة النساء] » ##ووما وَجَدْنا حارم : م ين عه [الآية ٠٠١‏ سورة الأعراف] » ون تَطِِعْ حر من ن رض 0 عن سيل كي [الآية 1١5‏ سورة الأنعام] » 98 ولكنّ أحكار, كر يَعَلَمُونَ6 [الآية 40 سورة الطورع » إلى غير ذلك من الآيات . إن يل : أليس المغلُوم أَنَّ لقَائِلَ إذا قال : قُلانٌ من أل السْئَّةِ والجماعَةٍ - أَنَّ اْرادَ بذلك أضحابُ الحديث واشَتِهةٌ ؟ قِيل له : إِنه لا تدع أنْ يكثر ذلك في أصكابهم » وذلك لا نَع مِنْ ع أن حقيقة ما ذكرناء ولوأ قائلا قال لأحدنا : أنتٌ مِنْ أهل الشنة والجماعَة » وكان البلّدُ يغلت عله عؤلاة الكنهة» لم شد بن أن يون + نكو بحت كيك الراك فإذا للم ك3 لهذا الكلام عَلبَةٌ » فالأصْلٌ فيه ما تَدّمناه . ١‏ َصْلُ الاغيزال وطَبفَاتُ المتَرلّة وشبايكثهم لسائر المحَالِفِين وإذا قِيلّ : إِنَّ فُلانًا مِنْ أَهْل الجماعة [5١و]‏ فقد يجوز أَنْ يُرادَ به مِنَ المتمه بما أجْمَعُوا عليه المتأسّينَ بهم , وقد يَجُورُ أنْ يُرادَ به أنه مِنْ أل الحَقٌّ الذي يثبغي للجمّاعة أن يكونوا عليه . : فإذا أريدَ به الوَجْه الأوّلء فيجب أَنْ يُنْظر في موافقةٍ الإجماع» فمن وَافَّقه تونق إنذلك :فون 34 خخالقة 4تون أريك القكه الثاى عت أن نرضت :ديك بأَنّه الحنٌ » وإِنْ كان واحدًا أو عددًا قليلاء فهذه طريقة الكلام فى هذا الباب . 2 .- إن قِيلَ : فقد قال رَسُولُ الله يك : «عليكم بالسّواد الأَعظّم ) » « ومن أرادَ بشبوحة المجثة فلم الجماعّة » » إلى غير ذلك فكيف يصِحٌ في مذهيكم أن يكون حمّاء وأا أنتم في للق الكثير مل الجزء من الأَلْفٍ ؟ قِيل له : قد بيّنا - فيما تقدّم ‏ أنّهِ مَدَحَ القَلِيلَ في آياتٍ وذمٌّ الكثير . ورُوٌّينا عن عَلِيَ - رَضِي الله عنه - أنه قال : إِنَّ الحقٌّ لا يُغرف بالرّجال » اغرف الحقّ تغرف أَهْلّه . وصَحٌ أن البئَ - عليه الشلام - ا بُصتَ كان هو احقٌ» وكل المشركين مع كثرتهم على باطل . والمعَاهد إذا دَخلَ الوب كان هذا حاله » فكيف يجوز التَعلْقُ بالكثرة» وما راد - صَلّى ادله عليه - بقوله اوعيكم بلشرة الهف : من هو تطذف به دون الكذارة ومن هذ يده شوو أن الماع يق حَجّة » ولا سَواد أغظم مِنْ سَوَادهم » فهذا هو المراد ب : الأعظم »» إذْ لا يجوز أن يريد بذلك من يجحد التْبوّة . يَخُرجٍ عن طريق الإشلام » وإذا تَبَتَ نْبَتَ ذلك لم يكن عليهم مُعوّل إذا م1184 الصَوادُ الأعْظَع والقلهُ والكثرة ١‏ فارَقُوا الأدلّة وروا عن طَرِيقَةٍ الكتاب , وعمّا كان عليه الرَسُول ‏ عليه السّلام - والصَّدْر الأوّل . وقد بيّنا ذلك فيما تَقَدَّم فلا وَجَْه لإعادته . /وبَغدُ : فإنَّ الموء إذا نَطَرَ إلى السواد الأغظّمء الذي هو الخلق الكثير» رأى فيهمٌ المخوارج [0ظ: والموجئّة » ورأى فيهمُ الشّيعة وأضحاب الحلديث الذين يدحُل في مثلِهمٌ النّابتَة . ويَررى فيهمُ المعقزلة ! فكيف يصحٌ , ومذاهيهم متضّادّة » أنْ ينهم ؟ ول صار انّباع من يقول : إن الله - تعالى ‏ يُرَى و يشتوي على العؤش » أؤلى حل 3ق وس عنه طرف لا مي م وين اللي »ريع من شه ب ؤٌسَائه» ولا ؤقة إلا ولها ؤس » وتعلوة أن لكر قديقع منهم التطأء ومن القليل الصّوابُ » ولو لم يكن فيما يصمح ما نه اما افص الله - تعالى - من حبر وج وسائر الأنْياء » وأنَّ اين اشعجابُوا لهم م قَِيلُ » بالإضافة إلى مَن فَارقَهُم » #الكفى. وَيَعْدُ : فإنّه يُقَالُ لهم ل إلا أفل البَصّرٍ والأمالة وك كلو ات وان الكروم فكي يوعٌ لكم اتّباع الكه الذين إذا تبعناهم وجَدْناهُم منهمكين في طريمَة الجهالة, بد : فإذا كان للححقٌ طريقٌ مِنَ الأول » فالواجب أن يتبع ذلك الطريقٌ » دون لقع الكثير الذي قد تصيح وهم ضالين عن يلك العرق» كما تمس كوتهم مُصِيبين لهاء ين ذلك أنَّ في أضحاب النَبِيٌ بكِيةِ من كان يُحب فيما يُحَدّر: الجوع إليه وإلى قوله» أو إلى ما أنْزل الله - تعالى - في كتابه» وَنَوكُ الجمع الكثير» ا نَِتَ أَنَّ قولَهُ هو الحجّة . فكيف يْصِحٌ لمن خالط جماعة مِنْ أضحاب الحديث أنْ يَخْمَجّ بما وَجَدَ عليه البغض منهم . وكما أن فيهم رُوْساءَء والمُّمَهاء أيضًا كذلك » ولكل فِْقةٍ كمثل » فكيف يَْبَع المعَنُوم مِنْ حاله لو حضّر لَكَان لا يكون قَوْلهُ حججة » ويترك لذلك أُِلّة العفل وكلام الوَسُول ؟ م 5 صل الاخال وات المترَةوثاتكهم لسار ايفين فإن قِيلّ : فأنكم يُوجِبون في الأخبار اتا الجتمع الكثير دُون القَِيل» فهلًا جار انر الذي قِيل له : إما وجب ذلك إذا حصّل لنا الهم ب بصِححة ما أخبزواء بأنْ يخصّل في خبرهم رط الثواثر» فتكُون المكمة في ذلك علْمنا ُونهم » كما تغلم أن الشئدة في مُساهَديّنا علُمنا » ول أن القَِيلَ حصّلّ فيهم سوط الّواثُردُون الكثير [90و لاتّبغناهم , ولو كان ذلك ابد مما تحور الشّبِهةٌ فيه لما اتّتعنا الكثير ولا القِيل» والدّيانَات يَحِتُ أن تُغرفٌ صِعَمْها دُون وُقُوعِها ؛ لأنّ المذاهت صَححَتٌ أو بَطْلَت هى واقِعة . | وما الكلامُ فيما الذي يَصِحٌ منهاء فكيف يُرْجع في ذلك إلى الكثرة ؟ وعلى هذا الوَجْه لو حَحلّق الله عاقلا واحدًا ومن قَلَّ عَدَده » لَلَرمه معرفةٌ ربّه » ون لم ير أذ يكلت: نا طزيقه الإخبان» وعلن عدا الوه بعلم يكير الكثار الجواد ةا ولا ل ل لي َقَرَ من كل ورْكَوْ يَنْهُمْ طَليِمَةٌ لََنَقَهُوا فى لين 00 0 ِذَا يوأ * 0000 الحكم من تف 5. وقال تعالى : «سَسمَلْوَا أل أَلذّمْ إن كُثْرٌ لا تمَلمه 0 الجماعة . وقال تعالى : «أطِيعُوأ ) له يعوا الول ل مأك لدم كد [الآية 9ه سورة النساء] » وَهُمُْ الغلماء ولم يقل الأول الكثرة . وقال كلَهِ : « عليكم بالخلفاء الوَاشْدين مِنْ بَغدي , أبي بكر وُمَرَ) . ولم يَعْنِ الجماعة . والله ‏ تعالى - قال في ا 0 00 تَيّع ألْهوَئ فِيضِلكَ عن سَبِلٍ اد و * إِذَّ أبن يلون عن يل أله لهم عدا 2 [الآية ١؟‏ سورة صع . فإذا وجب عند التّارُع في الحقير مِنّ الدّنيا 0 الهَوَى إلى الحَىٌّ » فكيف يَصِح في الأثر الذي المومٌ فيه مُتَردّدٌ بين الجنّة والنَارِء أذ دهن كاوه حا 0 0 3 109 مُلارّمَةٌ الفطرة ومُفَارَقَةُ الإلف والعادة ١٠6‏ وبعدُ: فإنَّ ظَاهِر كلام الله أَقْوَى مِن قَولٍ الجماعة » وإذا وَجَدْنا في كتابه المُحْكم والمتشّابه » عَرَضْنا ذلك على ما ركبه في قُنُوبنا» لتخمل أُعَدَهُما على وَاق الآخرء فكيف يَصِحٌ فيما طَرِيقُه الذّين أنْ نّمع قول الكثير» وقد آتانا الله مِنّ العمل ما نَعْرِفٌ به البصِيرة ؟ و 21 في مُلارَمَةٍ الفطرة , مُقَارَقَةٍ الإلفٍ والعادة إن قبل : فما منى قوله تعالى : «إِظرَت أت لني عر اناس علي ولا سورة الروم] » ومعلومٌ أَنَّ الذي يُحتاجٌ فيه إلى نَظرء ليس بفطرةٍ صَحِيحَةٍ » فأيٌّ مَدْخل للفطرة/ 0؟ظع في ذلك ؟ وكيف يَصِحٌ ما رُوي في معنى قوله : «ؤولًا الوق لفك * إل ص حم ل وَلِدَلِكَ ته » [الآييان 2118 ١١9‏ سورة هود] وتأويله : للوَحْممة خلقهم ؟ وكيف يَصِحٌ معنى قوله : «إومًا حَلَقَتُ لْنَّ لاض إِلَّا لمبِدُونو» رالآية ٠ه‏ سورة الذاريات] ؟ وَلِمَ حَلَقَهم للعبادةٍ والعِبادَةٌ لا على لها بحَقهِم » لأنها واقعة بانخجيار امخلوق , فكيف يَصِح ما روي عَنْ الب - صلَّى الله عليه -: ١‏ كل مَؤلُود يُولّد على الفطرَةء فَأَبوَاهُ يُهوْدانِه ويُتصّرانه ويمجْسانِه »؟ وهلا صَحٌْ بهذه الأمور ما يقوله قَوْمْ مِنَ المتكلّمِينَ: إِنَّ العُلُوم ضَُوريّة » وإنّها تَحْتلِف للمكلّف بالاتهام » فيغرف صَحِيحه من فَاسِدِه باصُطرار . قِِلَ له : إِنَه تعالى أراد بكلّ ذلك » العقّلاء الذين يمكنهم مَعْرِفّة الينَء فصار ذلك كلتعور به في الكلام» فكأنّه قال : «إومَا حَلَفَتُ لَفْنَّ والانى» مع إكمال عُفُولِهم إلا لحبْدُونِ» » ثْيَيِّنُ ذلك أنَّ مَن هذا ليس حاله كالبَهَائِم وامجانين» لا يتأنّى ذلك فيهء وهذا كقوله : يآأيهًا ألنّاسشُ أَعْبُدُوأ رَبَُّ 4 [الآية 77 قَضْلٌُ الاغرّال وطَبَقَاتٌ الممتَرلّة وُبايكهم لسائر المُحَالِفين ١‏ سورة البقرة] » اراد به مَن تُكامّل عَقْلُه » فإذا صَحّ ذلك » وكان تعالى قد أَوْدَعٌ العمل ما يُعلّمْ به مو الدّين» ونَّصَبَ فيه الدَّلالّة القاضحة » صَحْ عند ذلك» أَنْ يقول خَلَقَه لذلك , إذا لم ترد ياكمال عَفّْله منه إلا ذلك الأشرء وقد تَصِح فيه الطريقّة الواضحة وذلك مت انُخاذ الو لولده المؤدّب » وتشهيل سَبيل الوَلّد إلى لتَعَلّم والتَققّه بكل وَجه يمكن ذلك » وبكل أر يَسهل سبيله ويَدْعُو إليه» فعند ذلك يجوز أن يقول لهذا الولّد : إنّي ما فَعلْت ذلك إِلّا للتأدب والتّعلّم » وإنْ كان ذلك التأدّب واتَعَلّم مِنْ فِغله» لكن الوَالِد يذكر ما كان منه» وليس منه أضل خلقة الولّد ؛ والثه ‏ تعالى - يذكر ما هو الأغظم في النّعَمِ » وهي الملّقة التي يُْرَف بها سائر النَّم» فعلى هذا الوه صَح قوله : «إوّمَا حَلَقَتُ يْلْنَّ والإنى إِلَ لِيَعدون * [الآية 5ه سورة الذاريات] » أن يقول : م فِطرَتَ أ أل فَطر النَّاسَ علي [الآية ٠٠‏ سورة الروم]» ويعني به الدِّين الذي أراده منهم» وصَّحٌ مثله من الِسُول ‏ عليه السّلام - ولهذا قال عليه السّلام : ١‏ فأبواه يُهَوّدانه رمكى وتتشرانه و يذل بذلك على أن ذلك ليت من 'قكل الله تعالى ت هيل الذذئ هو من قله » ما أرادّه دون غيره » وأا أراد بذلك نتن تَغْليب كم الإشلام» إذا لم يقترن إليه ما يَْقّله عن بابه . /ولذلك قال المُقَهاُ به متى لم يعرف إِلَّا الْخِلقّة» ولم يُضف إليه ما يثقله فالحَكمٌ حك الإشلام » فأمًا ما يتّصِل بالدّين» فالمعلُوم أنه تعالى لا يلق الكامل إلا ويريدُ منه أثرًا ماء في مَعْرقّته بتؤجيده وعَدْلِهِ » وفي تُكليف العبادة» ويغلم أنه لا يُرِيدُ إلا ما يكون مِنْ فِغله ؛ لأنَّ المجارّاة لا تمّع إلا على ذلكء وتَقَعُْ في قَوْله العِلّم والجهل والصّواب واخختطاء فيغلم أنه تعالى لا ثريد مع حَكمته إلا الصُوابٍ » أنه لم يله كابلا إلا لذلك » فلا بْدَ من حمل ما في القرآن وكلام الول على ذلك . ١5١ لداوالة مُلارّمَةٌ الفطرة ومُمَارَقَةُ الإلف والعَادّة ١6‏ وقد تت في العُلُوم أَنّها إذا كانت في باب الدّين لا تكون إلا من جهّتناء فبطلٌ بذلك القَْل بِأنَّ ذلك حِلأقةٌ فينا. وكما يجوز أَنْ يقال : حَلَقَهم للعبادة ؛ لأنّها اراد منهمء فكذلك يُقال : حَلَقَهم للوَحْمة على هذا الوَجْه» فهو المراد بقوله : «ولا راون يلت * إلا من زرحم ريك وَلدَِكَ حَلَهُم) زالآية 11 سورة هود]» إِذْ لا يَجُوز أَنْ يقال : للاختلاف حَلَْقَهم » وقد تقدّم ذكر الرَحْمّة » فيجب حقله عليهاء فكأنّه تعالى بين أَنَّ مَنْ حَلَقَهُ كاملاء وإِنْ كان ما له يلّقة له متها واضِحٌ » فلا بُدَ مِنْ أنْ يكونوا مُحْتلِفِين إذا عَدَلوا عَنْ ذلك ؛ لاخيلاف العادات ولاغتلاف الهَوَى والإلف» ثم قال: «إلَا مَن بّحِمَ رَيّكَ» بِأنْ لَطَفَ له واجْعَهَدَ مع ذلك اللْطّفٍِ واتّبعَ الأدلة» ولذلك قال من بعده : إوَتَمّت كِلِمَهُ يلك َأَمْلاَنَ جَهَتَّمَ مِنَ الْحِنَّةِ وألنّاس لَبمعِيتَ» [الآية 1١‏ سورة هود] » لَه بذلك على أَنَّ مَنْ عَدَلَ عن الطَرِيقّة » واتَّع فيه الهَوَى والعادّة » فإنّهِ مَُاحَذ » لكي يَمتهِد الموءِ في توك العُدُول عن ذلك . إن قِيلَ : وكيف يَصِحٌ في البالِغ أنْ يَلْرَمه النّظَوِ في حدّث نَفْسِه وحَدَث العالم وسَائِر ما يقولُون » وهو لا يَغرف عن بُلُوغِه ما يَلْرّمه من ذلك [»ظ] وما لا يَلْرّمه » ولا يأمَن إذا تفكر ما الذي يودي فِكوه إليه » أوَ ليس في ذلك الول تحت الحَطر العظيم ؟ قر اله إنا لأكز ذللف تقول ؟ إل يداون أن كترزين :ما بارع أن ينظ فيه وبين غلا ركه شد فلفاء إل لابة وو تيوت رادا لانشايى ننه على ا تأرق أن بكار ننه :فعند. للك [ذ] عد عن الطريقة يكرق اموانا: /فإن قِلَ : إِنَّ ذلك إِنْ صَحْ فكيف يجوز أنْ تبلّعَ المؤاحذةٌ مَبلَعَّ العقاب الدَائِم يل له : إذا جارٌ أنْ تَبنُعَ المؤاحذةٌ مَبلَعَ استيخقاق الذَّم الدّائم» لم يتنع مثله في العقاب . ومَعْلومٌ أنَّ البالِعَ يوَاحَدْ إذا تَدَل عن طَرِيقَةٍ تجاته إلى الهلّكة , ا يناله من الأئر امخوفٍ » فكذلك إذا عَدَل عَنْ طَرِيقَةِ التَطَر في الدٌّيانات . ١١ه‎ ١ 1١ 8 مطل لازال وات الختزلة باهم لسائر فين أمًا فَوْلّكَ : كيف يُعاقب على ما لا يَعَلّمُه حمًا ؟ فجواينا أنَّ الم خاصّة لا يَجُورُ قبل وُجودِه مِنَ العِد أَنْ يُعلّمِ حا ؛ لأنّ طريق العلّم بأنَّهِ حقٌ وصَّوَاب » هو كوثُه عِلمَاء فمَا لَمْ يُوبحَد لا يُعرَف ذلك مِن حالِهِ» لكنه إذا علم الو أنه خائفٌ مِن ترك النُظر على نَفْسِه وعلى غَيرِهِ » وعَلِم وُجوبت لطر المعينٌ عليه عَلِم أنه لا يكون طريقًا إلا بحن وصَوّاب ء فإذا قَصّر فيه يَسْتَحِقٌ ما ذكرناه . وعلى هذا الوَجْجه بَعَث الله الأنبياء للدّعاء إلى مَعْرِفتِه » ومَغْرقَةٍ تَوْحِيدِهٍ وعَذْله أوَلا . ثم بيّنوا الشّرائع بحسب المصّالح » وإذا تأمّل المومٌ أقاصِيصٌ الأبياء في كتاب الله تعالى » عرفٌ صِكّة ما قُلناه . إن قِيل : أكتقُولون إِنَّه تعالى خَلَمَهم يعم الدُّنْيَا» كما خلّقهُم تَغريضًا لقَوَاب الآخرة ؟ قِيلّ له يعم الا تايعة لم حَلقهم له ب العباقة » فيخجوز أنْ يُقال : فأمًا ما زادَ على ذلك فالحالٌ فيه ما قَدّمناه . وعلى هذا الوَججه » قال عُلّماؤنا إن تعالى لو لم يُكلّفْ أحدّاء كان لا يجوز أن يُنزل بالأحياء الأمراض والأُسّْقامَ » وكان او م لا النفع على هذا الوَججه» ولهذا قُلنا لو حَلقَهُم في الجنّة اتدائ؛ لما صَحٌ أَنْ يَخْصّل لهم إلا المنافِع اممُمَضَّل عليهم بها . 1١57 الذي َ يَحْسْنٌ طلَبْهِ من العُلُوم وما لا يسن همه ١‏ 9 في [5؟ الذي يَحْسْنُ طَلبْهِ من الغُلُوم وما لا يَحْسْن إِنْ قل : إنَّ فوتكم مِنَ المتكلّمين قد عَدَلوا عن طَرِيقَةِ ما هو أَهَعٌ مِنَ الحيث والقك :وعرهياء فكت يميه مدخ هله الطائقة 6 :وحالها :نآ 023 ؟ قِيلَ له: إِنَّ الذي لابد من طَلَبه في المتكلّمين, مما يتكامل به عِلْمُهُم بالله /وصفاته » وعِلْمُهُم بِعَدْله وتؤْحيدهء وعِلْمُهُم بالتبوّة والشّرائع وتمشكهم بذلك» وماهذاف الا يح ظلكه دوالدي لا رعق اظلبه هن بكرن :فيه ما لكره: طلقة يق الإنسان مما لا تتعلّق به عِبادَةٌ» ومنه ما يَحْسْن ذلك منه وإِنْ لم يجب . وقد ذكِرَ عن أَهْلٍ ال حليث كراهةٌ كَثيرٍ مِنْ طَلَب الحليث » والمؤوي عن كثير فق أختيحات: تقول اللا ضاي ابل عليه - أَنَّهُم كوا عن الإكثار مِنَ الرُوايّة: وأنّهم ذَمُوا من أكثّر ذلك كأبي هُرَيْرَة وغيره . والزوكٌ عن سَّعبة وهو الذي يقال إله أميئ المؤمنين في الحيث - أنَّه قال : ما أنا عرق شى ع أخوف من أن يدعلى الثاز :من الحديث:: وعن أبي إشحاق المَرَارِيّ قال : كمب إِلِيَ سُفْيانٌ النَوْرِىٌ : إِيّاكَ وَالحَدِيتٌ . وذوي عن الأَعمش أنه قال : لا يأنون أحدًا ‏ يعني أُصْحاب الحديث إلا حَمَلُوه على الكذِب . وروي عن شُعْبَة أنه قال : لا تكادُ تجد أحدّاء فَّشٌ هذا الحَدِيتٌ تفتيشي » وقد نَظوتٌ فيه فوَجَدْتٌ لا يَصِحُ منه التُلْتُ . ورُوي عن غُرُوةَ بن اكير :فال في 0 وهو يُحَدّّتُ الحَدِيتٌ الكثير : ضَدق وكدّت:: :فقيل له نا الراد بذلك > فقال قا أن كرة شيع شيعه 0 ١1‏ قَضْلَّ الاغترّال وطَبَقَاتُ ار ومبايتثهم دكين لني فلا شَّك فيه» ولكن منها ما وَضَعْهِ على مَؤْضِعه» ومنها ما لم يَضَعْهِ في مَوْضِع . 00 خبار الآحادٍ ما يُغلم في راويه أنه بروايته ازتكت عَظِيمًا كا رُوي في باب اليه لتّْبيه والجثر وغيررهما من ضُرُوب الخطأ ؛ لأنَّ من البتداً بذلك وكذَّبٌ فيهع له لغ المضلين :وها يجوز روّاية ذلك بَعْد أنْ ظهّرت يَلّك الرُوايّة » لكن لا يُرادُ فيه ولا يُنْقَص » فيزيدٌُ النّشِْيهُ كما يجب مَعْرِفةُ اليلافٍ لهذه الطازيكة ».ولوللا هذا الفقه لكان الأتيسةة يط هذه الأحاديك + فنا ماغنا ذلك » مما لا مَدْخلَ له في الدّيانات » فلولا قِيام الدّلالةٍ على ووب العَمَل [5١ظ]‏ بَحَبَرِ الواجد على بَعْض الوّجوه ء لم يكن في نَقَله فائدةٌ » ولذلك ترى الواجدّ من أضحاب الت كم ديك وابحل ولا يكونة فيه كه فائِدَةٍء إلا ما ذّكرناه من تحبر الرٌيادات فيه . وقد روي 0 لله عَلَيه أنه قال : «سيأتيكم عنّي حديتٌ مُحُْتَلِف » فَمَا واقَقّ كتاب الله تعالى - أو سُئَّنِي فهو مِنّي » وما كان مُخالمًا لذلك فليس/ مِنّي ) . ومَعْلُومٌ من ذلك أَنَّ الرَادَ به ما طريقه العَمَلُ ؛ لأنَّ ما طَرِيقُه الدّين» لا يجب قَبُول حبر الوَاجد فيه أَصْلاء وما تَبِتَ بالدّلِيل أَنّه لا يَقُبل الشْئّة» فلا فقي لقنولة» لأنُ مرك شَوَظ قبوله الموافقة هذا هو الذي تقول + و إن عبن الواجن لا يَُبلُ إذا خالّفَ الكتات والشْئّةٌ المُطوع بها) . إن قِيلّ : أتكُرهون طَلْبَ ليث ؟ قِيلٌ له : معاد الله أَنْ نقُولَ ذلك » لكنًا لا تُوجبُ طلَبَه» كما لا نُوجِبُ طلَّبَ لد القاطِعة ؛ لأَنَّ ذلك كالتّبع يا ذكرناه» ونقُولُ في طالبه : إِنَهِ يجب أنْ مير 6 بالهامش : أظنه : البتة . 1١55 الذي ب يَحْسْنٌ طَلَبْه من العُلُوم وما لا يَحْسشن /لاه ١‏ ين الذي يجوز أنْ يصِحٌ ويَصِحٌ تأويله إذا لم يَصِحّ ظاهرًاء وتَيِن ما ليس هذا غَالة:. وإذا كان صَلَى الله عليه - قد نت عنه كراهةٌ قراءةٍ القرآن من دُونٍ تَدَيرِ وتأملٍ ‏ فَالحَدِيثُ بذلك أَؤْلى ذو بد رما ارون طن لق ورد من دم أضحاب الحَديث ‏ لِفَسَاد طرِيقتهم وقِلة تقبيزهم , لا لأمر يؤجع إلى نَفْس الحِيث . وأمًا ظَنٌ مَنْ يَظنُ في أضحابنا أَنَّهُم سوا م ين أَهْلٍ الحَدِيث » فليس كما قاله وذلك كظنٌ بعضهم أَنّهِم ليسوا م من أهْل اله » وما أي هذا القائل يمن أجل أنّهم لم يشْهِدُوا أنفسهم بالفِقّه » وتّودروا على ما هو عندهم ألجدى في الدّين مِن ذلك » وكذلك القّول في طَلَبهم الحديث . وقد ذَكرَ الشّيخ أبو عَلِيّ - رَضِي الله عنه - في بوَابٍ قَوْلٍ ابن الرَوَذِْي في ١‏ كتاب الإمامة )7" أنَّ هذه الطَائقّة لا مَدخل لها في الحَدِيث » وبين كثرة المحدّثين من أضحابنا» وكثرة الصَتُفين منهم » لكنّ الْحَدِيتٌ بمنزلَة سَائْر ما يَجِبُ أن يتحوز الإنسَانُ فيه لأنّ من حَدَّتٌ عن غيره با لا يغلم أن قد سَمِعَ منهء إِما على مجهلةٍ أو تَفْصِيلٍ » فهو مُقْدِم على قبيح لا يَحِلٌ منه ذلك » كبا لابجل لطن عامه كزنا [0*و] فممن يشتدّ توه » يَزى أَنَّ ذلك لو وبحب لكان من قُروض الكقّايات» والسّعيد فيه قد كفي بغيره . وقد كان أُصْحابٌ رَسول الله يل » فيما يَرِدُ مِنَ القََاوى » فيهم من يُحِيلُ على غيره تمورًا . وكذلك القَوْلُ في الحِيث » مُخصوصًا في هذا الوَقْت » وقد صُنّف فيه 00 في كتاب («نَفْض كتاب الإمامّة) (الفهرست للنديم »)5017:١‏ وعن (كتاب الإمامّة» يفول أبو الحسين الخيّاط , وهو يذكر تَبْْوْ المُتلة من ابن الرَوَنْدِي : «... فبقي طريدًا وحيدّاء فحمله الغَيِظُ الذي دَخَلّه على أَنْ مال إلى الرَافِضّة » إِذْ لم يجد فِرْقَةٌ من فِرَق الم تََْله فوَضَّعَ لهم كتاتّه في «الإمامة) وتَقَدبَ إليهم بالكذِب على المُْتَرِلَة» (الانتصار )٠١5‏ . 5 صل الاخزال وطيقات الختزلة باهم لسائر ايفين مِنَ الكت ما لا نكاد تَمْسُ الحاجة إلى أكثر منه . فأنًا كفاية ما ينع في الدّين من المواعظ فحشبه على كل حال ؛ لأنَّ الْوءَ لا يَفْصِلٌ ين سماعها مُجددة ؛ وبين سَماعِها بالأسانيد» فهذه طَرِيقَةٌ الكلام في هذا الباب . /وبعد ؛ فإنَّ عرض مَنْ يَنُسب هذه الطائقَة إلى قِلَّهَ الحديث » ظبُهم أَنّهم لا يَْمَلون على الأحادِيث المؤويّة عندهم» وهذا حَطأ عَظِيمْ ؛ لأَنّهم إنما لا يتغملون عليهاء لأنَّ العَمَلّ عندهم على أل العقُول التي لا تََملء وعلى أله الشنّة القاطِعة » والإجماع القاطع هو الواجبُ دون أخبار الآحاد التي قد يُعْتَمَدُ فيها الكذِب » وقد يَقَع فيها السَهْوْ والتّشيانُ والتِّيد والَبديلُ» لا لأَنّهم لم يغرفوا ذلك » وعَرفوا ما يَصِحْ فيه اد وما لا يَصِح» فإنَّ النَّاظِر إذا نَظَرَ في « كتاب القاضي بين المُحْمَلِفَة ) دك جَغفر الإشكافي » وفي كتاب ( نَفْض الشّيوْجاني )© لأبي القَاسِم البَلْخِي » يغلم أنَّ الأفر كما قُلْناه . وعلى أنّهِم رَوَوْا من جهّة الآحاد» ما يُعارضٌ ما أُوْرَده القَوْمُ من جهّة الاحاد أَيْضًّا . وقد بَيّنا الكثير مِنْ ذلك في أوّل هذا الكتاب . وقد رَوَىُ أبو القايم - رَحِمَهُ الله - عن أبي هُرَيْرَةَ ؛ أن جلا من حَمْعم قال : يا رَسُول الله » متى يَدْحَمٌ الله عِبادّه ؟ فقال 000 : (إِنما يمحم ايله عِباده ما لم يَعْمَلوا بالمعاصي » فيقولوا هذا م الله » فإذا فعُوا ذلك انفرعت الوخمةٌ مهم انتزاعًا ) . ثم قام آحَرٍ فقال كا وقول اها عضن الله عليك - ابعل الركا لوقو ('2 الصّوابُ الشئِرجانى نسبة إلى السِّرجان مدينة بين كَرْمَان وفارس » منها حوب بن إسماعيلٌ لقِى أحمدٌ بن حنبل ‏ رضى الله عنه - وصّحبه » وله مؤلفات في الفقه منها كتاب السنة والجماعة » قال : شَّتَم فيه فِرَق أهل الصلاة» وقد نقّضّه عليه أبو القاسم عبد الله بن أحمد بن محمود الكعبي البَلْخِي (ياقوت) . وهو حَوبُ بن إسماعيلٌ بن خلف المنْظِلِيَ الكرماني أبو محمدٍ وقيل أبو عبد الله » تُوفيي سنة 4ه ترجميٌهُ في طبقات الحنابلةٍ لابن أبي يعلى :١‏ ه4١ء‏ تذكرة الحقّاظ للذهبي ؟: 518, الأنساب للسمعاني (الكرماني) . الملل الذي يَحْسْنُ طَلَبِهِ من العلُوم وما لا يسن 6 يقرأ القُوآن ؟ قال : نَعَمْ ) . قال : وكيف ذلك ؟ قال ل : « يعمل بالمعاصي ثم يقول ل ل والمُشهُورُ عن الحسنء أَنَّ أقوامًا باتوا وأقلامَهُم تجري في دماءٍ المسليمين وأمُوالهم » ثم [.*ظع قالوا : لما جَرتْ أقلامنا على أثلام الله » كذّبوا انه إن أفلام الله لتري باليد والتَقُوى» ولا تجري بالإثم والفترافة اذك على الله جيل بابل كذّة على الله رَعَمُوا أن الله تعالى أسه و عنده كتاًا تَهاهُم عنه في العلانية» لقد اسَْفْسُوا رَبّهِم وانَّهمُوه وقالوا عليه قولا عظيمًا. والمشهور عنه ولاق :ارين المنكة كنرك كنذا عل الل الشرق كدر 4 [الآية ٠‏ سورة الزس] » قال : وأيٌّ كذِب أسَّدُ مِنَ أنْ ينطّلق لجل » فيغمل الخطيئة /وذوي عن ممَرَ أنه قال لِرَجلٍ : كيف أنت يا قُلانُ ؟ قال بِحَير ما اتَقَيِثُ الله » فقال له شفة + لآ لك !ومن يحول يتك وين تقو ابن تعالق )ومن ينفلك أن تتَّقِيَ الله تعالى ؟ وعَنِ ابن عَيَاسٍ في قوله تعالى : «إوسَيَحَلِفنَ يله لو أسَعَطْعْمَا حرجنا مَعَكُم ‏ [الآية ؟4 سورة التوبةع » قال ابن عَكاس : كذّبوا والثه » لقد كانوا يَشتَطيعون الخؤوج . وعَنٍ الحَسَن : أن شرطيين أنه إليه فقالا له : إنَّ الأمير مالِكٌ بن الْتُذْرء بعمّنا إليك تُشألك : ما تقول في أطْال اش كين ؟ فقال ل وما أعَزل إلا ما قال ايله تعالى : وول 5 وَازِرَةٌ وِدْدَ 4 [الآية 75 سورة التوبة] . فقال , عليه السّلام ©: « كل مَوْلُودٍ يُولَدُ على الفطرة ...» . أَْلعًا الأمير عن . ) لعلها : وقد قال . يه 1١. ١‏ َصْلْ الاغيزال وطَبقَاتُ المفتزلّة ومبايئهم لسائر الاين ورُوي عن أنس بن مالِكِ عن رَسُولٍ الله يكِةٍ قال في أطفال المش ركين إِنْهم ليس لهم سَيكئاتٌ فيُعَاقبواء ولا حسناتٌ فيجازوا بهاء فيكونوا مِنْ مُلُوك أهل الجنّة : هم حَدَمُ أل الجنّة . وروي أنَّ رجلّين اخْمِصَمًا إلى طوس فقال أَعَدُمُما : لِذَلِكَ حُلِقْنا . فقال 507 ا : عير سرس لور ل الور مره طوس : كَذَّبْتَ . فقال الرجل : أَلئِس الله - تعالى - يقول : «إولا ِرَالُونَ مميلِفِيت ف إل م حم ريك #6 وَلِدَلِكَ قمر الآيتان 8١١ء ١١9‏ سورة هود] » ا طَاوّسٌ : إنما حَلَقَهم للرّخمة والجمّاعة . وعَن ابن سِيرين أن رجحلا قال : إِنَّ قُلانا يقال رَجَْلًا سِريرًا [كذا] كما شَاءَ الله » فقال : مَدْ » فإنَّ الله تعالى - لا يَضَاءُ إلا اير . 9 2 2 في صِحّة تلقيينا المشَيْهَة بذَلِك إِنْ قِيلّ : إِنَّ القَوْمَ يقولون : إِنَّ الله ليس كمثله شَّيِمٌْ» كما يقولون, لكنّهم يَصِفُونه بصفات كدر كدوروااك تصفوية عا تولك تالح فور اله قاد د عي » فلع لقكُموهم بذلك ورمي تعره يناوا ابروا خرجتمر وين أذ يكررا مُوتحدة ؟ قيل : إِنَّ التَّشْبِيةَ لا يَمَعُ بالمشاركة 5 الوَضْفٍ فقطء وأا يَفَعْ بأَنْ يَشْتَرِكا في الصّفَة الوَاجعة إلى الات » يُبيّن ذلك أَنَّ السّوادَ والبَيَاضٌ يَشْمّ ركان في الؤجود والحُوث » اليس والتقاء» وهما مع ذلك مُحْمَلفان» بل يَتَضَادَّان إذا كان امحل واحدًا . وكذلك الجشم والعرض » وكذلك فلا أحد و يقر بالله - تعالى - من المُشلمين» إلا ويقول : هو مَوْججُودٌ وقادِرٌ وعالِمٌم وحيٌّ . ١ /ا5‎ النَّشْبِيه والمشَبْهَة ١1١‏ وتجتري هذه الأؤصافٌ على الواجدٍ ماء فَالَشْيه ذا ما َع بالمشاركة ة في الصّمّة التي لا تُعلّم الذَّاتُ إِلّا عليهاء فلا كان من قَْل القوم نه تعالى جشْمٌ » وله ا ل والزّوال والاستواء» والمقلومُ ممّن هذه صَفِبْهُ أَنَّه يجب أنْ يكون مِمْلَا لهذه الأخسام » صح القَولُ فيهم بأنّهُمْ هُسَّهٍ تبه وال ذلك أثهم وجرا باهم إلى مَن هذا وَضصْفْه» والترفرا باذ عالتيتم هذا وضفم إن قِيل كف تع متك ذلك وأ تر :إن من قال يذلاك لا هقرف ريه أضْلا» فكيف يكون مُشَيْهًا . مُشَبِهًا وهو لا يَغْرقُه ؟ ِل : المرادُ به ما ذكزناه. أنه يَصِفُ خالقّه ومَعْئوده بذلك, وإنْ كان في لحيو عو هذ وطله 9 ميرت وده زر ان تختكييي زلذ العونبا وعنك ابه بأنّهِ َعَم » لصَّحٌ أنْ يقال في هذا الواصف إِنَّهِ سَّبْهِ أباةُ بالع> » وإِنّْ كان في الحقيقّة لم يَغرفه . إن قل :“فنا فولكم فق وضت الله ال ماعو أهله لكلة يفول إنّه ُرَى بالأنصار؟ قبل له : إذا كان يقُولُ ذلك على حَدٌ ما يَوُوته فهو مُشَبه ؛ لأنّهم يُجَوّزون رؤيته في حالٍ» وأنْ يَحتّجت في حال » فلا يكون هذا القؤل إلا تَشِْيهًا » وها تََوَز من ذلك قَوْمٌ خالّطوا المتكلّمِين من أضحابناء فرَعَموا أنه يُى كما يَشَاء ونَقَوا عنه التَّشْبِيةَ » فإنْ كانوا يُحَقَّمَ ن ذلك ؛ لم يكونوا مُشَبْهِةَ ون جَهِلُوا كيفية الدِؤْيّة » لكن القَوْم مع ذلك عند ضِيقٍ الكلام عليهم, رما عَادُوا إلى التَّشْبِيه فيقولون : يَجُورُ أنْ يَرَى [١ءظع‏ بَعْضّها بعضًا بالإشارة» وذلك يُحمّق النّشْبِية . إن قل + قينا تراك ود قرول المتمالى الا تفلم الأخبان] لا يملع واولا يلار إلا بشُذْرة» أيكون مُشبهًا ؟ ١ م‎ ١ع‎ 1١ 0 فَضْلْ الاغيّال وطَبقَاتُ المفتزلّة ومبايئهم لسائر ماين اقل له إن غتقنةارناتعال - كما قب ل يكون يالف فعيها: إذا قال في قُدْرَتِهِ وعِلْمه إنّهما لا يحلانه: لكنه يَخْرْجٍ عن أنْ يكون مُوَححدَاء من حيث 2 © لم تزل ما لَيسَ هو اللهء والخارج عن التؤحيد في باب الخطأً العظيم » كالدّاخل في التّشْبِيه . فإنْ قِيلَ : أَقَتَعدُون مَنْ قال : الله تعالى ‏ قادِرٌ مُشْبّهًا مِن حيث الاسْمُ ؟ قِيلَ له ا ل إني لا أصف الله - تعالى» قادرًا ولا مَقْدُورَاء لكي لا أكونَ ؛ مُشْيّهًا » فقد أخطأ د فى ذلك . ًا من رُعَم أله تعالى لا مُوضف لا بتي ولا بات لحن يقحوز عن لتمْبِيهِ» فذلك خِلافٌ قولٍ المشلمين» وخِلافٌ ما نَرَل به الكتاب » وخلافٌ ما عله الوشول: والأكام ولا كن كلاد وبَعْدُ : فإنَّ العارف بالله يَعْرفُهُ بدلالة أفْعالِه » فلا بُد من أنْ يَصِمَّه بأنّه فاعِل) وذ كان فعاه فقدنا تستها أله شالق تومته 1 للدي الحفيان يال عي ولابدٌ من أَنْ يغلّم أنه قادرٌ إذا كان الفِْلُ لا يصِح إِلّا مِنْ قادرء فكيف يَصِحٌ ما قالوه ؟ فإذ قبل : أؤ لين قن اضحايكم من .يقول ]إن هذه الأسماء لأاتكون إلا تؤقيقا:: فكيف يَصِحٌ أن يصِفُوه بها؟ يل له : على قولهم إِنّها إذا وَردَ بها الككتابُ والسُئّة » فقد ثبت التَّوْقِيتُ» وَإِنّْ كان الصَّحِيح عندنا أنَّ هذه اللّغاتِ تَحَضصّلُ بالمواضّعة » ومتى عُلِم أنَّ الصّيمّة وْضِعت لفائِدَة» بق أَنْ تَعْلَم بوت الفائدة؛ ثم مُجري الاشع عليه ) كلمة غير واضحة بالأضل . ١58 8 اتبيه والمشَيّهَة 1١717‏ فقد صَحٌ أَنَّ من نَصِحٌ منه الأفْعالُ يُوصَف بأنّهِ قادِدٌء ومن صَحْ منه الفغل المحكم 00 بأنّه عَالِمٌ . ومن يَصِحٌ منه إدرَاكُ المذركات 8 أله عع » فكيف ثُقالٌ إِلّه تعالى لا يُوصَفٌ بهذه الأؤصافب؟ وكما يجب أن يُوصَفَ بهذاء فكذلك يجب أن تُتْمَى عنه الصَّفاتٌ التي تُفِيدُ ما لا يَجورُ عليه . 2 نُ قبل اي بالألقات؟ قيل له : لاء لأنّها قائمَةٌ ِمَدّ مَقَامَ [99و] الإشارّةء ثم تَسْتَمِدُ فيهء فلذلك لا يَجُورُ 3 6 نْ قبل : لشم تقُولون هو شية وإن لم يِذ . قِيلَّ له : إِنَّ ذلك في محكم المُقِيد» إِذْ لايد من اشم جامع لكل ذات» كما لابْدٌ من أسماءٍ تكون أحَصٌّ بذلك » فلذلك وصَفْنَا الله - تعالى - بأنّه شيم » ثم نقولٌ فيه : هو شَئْمٌ لا كالأسْياءِ ؛ لأنَّ ذلك لا يتتَافَضُ » فلا يَجْرى مَجرى قول القائل : جشمٌ لا كالأجسام ؛ لأنَّ ذلك مُتَناقِضُ , لأنَّ ما لا يكونُ كالأجسام ولا كرك وان لمج لا كور أن كرون حبك كسالك مابس د علولا عسي لا يجورُ أن يُوصَف بأنَّه سَّخْصٌ لا كالأشّخاص» تعالى الله عن ذلك » فقَدُ نَبَتَ كيف يَتَحَوْرٌ امك عن التّسْبِيهِ بهذو الجهلةٍ . ١‏ َصْلُ الاغيرال وطَبقَاتُ المفَرلّة وشبايكثهم لسائر المحَلِِين 2] 0 في تَلقِيبٍ هؤلاء الُبرَةٍ بأنّهم مُجَوْرَة مُطَلمَة قدَريّة » إلى غير ذلك ا ا بين ذلك وبين ن ما م عليه من ترض وغيره . وبَعْد : فإنَّه كانَ يجث أَنْ 5 نَسَمُونا رين على طريقة اللّغة؛ لأنَّ من أُجيرَ على الشَّْ فهو ممخهرء ولا يح أن يُوَصَق بالدفغر » ولذلك لقال مدق رضت غيزة بوي اله افعون] كما لا تقال فيك ون بطي بالقذرقة ققد أو رضت عزرة بالعلي هقعلم قيل له : إِنَّ مَشْايحَنا عَوّلوا في ذلك على أَصْلٍ مُقرّرِء وهو نْهمٍ قالوا لهم : ألهِس لو ص صَح ما قال جَهْعْ ؛ في أن لا قُدْرةَ لبد البّة » وأنَّ الإيمانَ والكفْرَ يمن حَلْق الله في الكافِرٍ والمؤّمنِ » وكذلك سائْر ثَ َوُه » لوجب أَنْ يُوصف عَهْمْ بهذا القول أنه مُجْبد مُجَوٌر » على ما يَفْئَضِيه العاف » فقالوا: نعم . فقال لهم مَشْايحُنا : فتنت أن تكونوا بهده: التزلة ذا تنج الإنماة والكفر إلى الهننا من تان الله - تعالى - وصُئْعِه وإِحْدَائه وإيجاده » فعلى هذا الوجه أَلْرَمُوهم ذلك فقالوا لهم : أَلّيِس أنه تعالى لو مَنَع من الإيمان » لوبحب أنْ يُوصَفَ أنه عارك دن فَعلّ فيه ضِدٌ الإيمان » يُوصَفٌ بأنّه اضطره إلى الاقريوه موك أن يُفولوا أيضًا بأنه أَجبره على الكت /[؟<ظ فَعلَى هذه الطُرِيقة وصَفُوهُم بهذا الوَسْفي » فقالوا : إنَّ ال جوّر بالوَسْفٍ هو الذي يَنيبُ الجورَ إلى غُيرِه» وعلى هذاء يقال في الحاكم إذا وَصَفَ الشَّاهد الور إِنّهِ مُزوّر لما حكم بذلك فيه » فقالوا : فإذا كان قولكُم : إِنّه لا بجؤر يكونُ و ١ المجبرة‎ أو يمكن أنْ يكون إِلّا مِنْ حَلْق اللهء فيجب أنْ تكونوا مُجوّرة لله - تعالى» وإذا كان لا ظُلْم فيما يمكن أَنْ يكون إِلّا مِْ عند الله فيجبُ أن تكونوا المع 4 وبَعْدُ : فلا .2 شبهة في ألكم ل ىقلت ل ل له فإذا قُلُْم : إِنَّه فُعل عل الظلم والجؤر» فأنتّم تَشْتَحِقُون هذا الوَصْفّ؛ لألكم أْضَفْتُم إليه المعنى » ولا معتئر بالحتلاف الأشماءٍء د هذا الوّجه أجرى مَشْايحًُا عليهم هذه الأؤصافٌ . ما الكلام في أَنّهم القَدَريّة» فقد تقدّم القَوْلَ فيه . فذّكر الشّيْحُ أبو الام رَحِمَهُ الله - فيما رُوي عن اَي - صَلَّى الله عليه - أَنَّ قومًا يقولون : لا قَدَرَء وهم مَحجْوسٌُ هذه الأمّوِء أنَّ ذلك وإِنّْ صحٌ» فهو مَحَمُولٌ على امجبرة ؛ لأنَّ من قولهم : إِنَّ الله تعالى - لم يُقدّر هِدَايةَ أكثر التي إلى الذي كما قلت احومق, نأا أن بكرن الزاك ما بيت الله ا لعا ارو هذاه إلى الذين »ولك لاصخ ترقة 2 بين أن دِيتهُم مُوايِق لدين اجون عق وجوه » منها قّولهم : إنَّ المؤْمِنَ > لابقنة على الكفْر » ولا على اوج مِنَ الإمانٍ» وهو محمُودٌ على فغله , وإِنَّ الشَّمطانَ لا يَقْدِرُ على الخئرء ولا يُتَوهّم ذلك مه وهو مَذّمِومٌ على ما يكونُ منه . ومنها أنَّ قوما مِن المجوس» يَرَؤن أن النيجة ثَلرَمُ العئدَ لسيّده بإحسانه إليه تزه زقا ا بأقزده يدع ون كان اميك اله ينيد على لله إهاكذا: ازول امجيرة . ومنها + أنه ليس من أَهْل الأذيان في نكاح الأمّهَات والبناتٍ والأحَواتِ وَشُوب امقر والملاهي ند مق ابل إلا اجو . وهكذا كول الجيرة: 5 َضْلُ الاغيرال وطَبقَاتُ الفترلّة وشبايتثهم لسائر المُحَلِِين وقد صَئَّفَ مَسْايحُنًا في مُضاهَاتِهِم للميجوس كنا » حَمّقوا بها أنَّ ُراده_صَلَى الله 5 بتَشْبيههم ب حوس هم هؤلاء » وقد بينم من كَل أيًاالقَْلَ في ذلك واد نا يدل على أذ الراذ بالقدرية هؤلاء القَّْمْ » ما روي عن اللي يك : أن القَدَريّة خصَمامٌْ الخمن) . ومَغلومٌ أنَّ الخضم لا يكون َ مُخَالقًا» ولا يَجُورُ أنْ كرون طن للدحمن جا لغيه اا إلى ذكر العِمّابٍ أو طَلَّبٍ التَّوَاب » وذلك إِنا يَكُون في الآجرّة » ومَعْلُومٌ أنّه تعالى إذا حاسبهم وسَاءَلّهِم وعاتّبهم , نمن قولِيع : يازث ينا أنينا من فيلك لأنكُ حلفت فينا ما عاقيتنا فيه؛ وحَلقُتَ فينا الأشباب الموجبَةٌ لذلك » وما أَرَدْتَ منا سِواهء ولا أُقُدوْئنا على الخروج من ذلك إلى الإيمانٍ والطاعَةٍء فكيفٌ يجوز أَنْ تُعاينا؟ وذلك منهم مُخاصَمَةٌ لمن ومُخالَقَةٌ له ؛ لأنّهم يَذُكرون الكثير من الأغذار مما عُوقِبوا لأخله من كُفْرٍ ومَعْصِية» ويرون ألا يُقْبل عليهم» بل ثُقَالُ لهم لا تَعتذِروا اليوم . فأقاعلى افونا قاذ اللقاقن قال رلاهال د خقة علق شه بالذي عقوت أذ خا لضفه هو ره فقلة ومن هذا توالة لا يكرن عه فعلى هذا الوَجْدِ قال تعالى : «إلا تَمنذِرواأ لوم 4 [الآية 0 سورة التحرمع . والمرادٌ له لا عُذْرَ يمكنكم إظهاره م« إِنَمَا يحروْبَ ما كثْم مَحْمَلُونَ [الآية 1 سورة الفحرم] . عَذَابُ القَبرِ ومُْكرٌ وكير ا . 2 في تَشْببعهم علينا بذِكر عَذَابٍ القبر ومُكرٍ ولكير وما أَشْبَهَ ذلك(2© إن قِيلَ : إنَّ مذبكم أذّاكم إلى إنْكار عَذَّابٍ القَر وغيرِه» مما قد أطْبقتُ عليه الأكة » وظَهَرَتُ فيه الآثار. قِيلٌ له : إِنَّ هذا الأهر نما أنكره أَوَلا ضِرَارُ بن عَمْرو» ون كان من أضحاب وَاصِلٍ ) ٠»‏ فظتُوا أن ذلك .نا ادكرئه الممترلةُ» لسن الأهة 5 كذلك؛ بل المتِّة رَجَلانَ : رَجلٌ جور رُ ذلك كما وَرَدتُ به الأخبار» /والَّاني يَقْطِع على ذلك » وأكثر أضكابنا يَقُطعون على ذلك لظُهُور الأخبار» وما يُنكرون قول طَائْعَةٍ في الجملة , إ ُعذّبون وهم مؤتى ؛ لأنَّ ليل العفل يننع من ذلك » وإذا كان مع رب عَهْدِه بحِسّه ولا دِنَ يَُلّمون به لا يشمع ولا ]صر [#]ظ] ولا يُذْرك ولا يلعل » كين تر عليه المشاءلة والمْعاقبة مع اموت » وما وق هن أن المؤتى 000 أن يراد نهم في يلك الخال يَسْمعون » بِأنْ أخياهم الله همد وقوّى سَمْعَهم . والكر مَشايحُنَا عَذاب القَْر في كل حال ؛ لأنَّ الأخبار وَارِدَةٌ بذلك في الجئلة » فالذي يُقالُ به » هو قذر ما تَنُقضيه الأخبائٌ دون ما زاد عليه » ولذلك لا ('» من هنا إلى آخر هذا الفصل نَمل أغلبه ابن أبي الحَدِيد في كتابه شرح نَهْج البلاغة 5: 5107 11/0 وناقش بعض كلام القاضي . جاء في شرح نهج البلاغة ؛ (فصل في ذكر القبر وسؤال منكر ونكير) : واعلم أنَّ لقاضي القضاة في كتاب «طبقات المعتزلة) في باب القبر وسؤال مُنكر وتكير كلامًا أنا أورد هاهنا بعضه : قال رحمه الله...» ١. ل َضْلُ الاغيرال وطَبقَاتُ لحل وقبايتثهم لسائر المحَالِفِين يُوَفّت في ذلك التّغذيب وَقَا . وان كات الأَقدث ب في الأخجار» أَنّها الأؤقاثٌ المقارة للدّفن» وإ عا لا مين ذلك . فإِنْ قِيلَ : إذا كانت الآخرَةُ وقْتَ المجارّاة » فكيف تُعَذَّبُ في القَبِر وهو من أيّام الدّيا؟ - ِل له : إِنَّ القَليلَ مما يَشْتَحقّه المعَاقّب » قد يَجورُ أَنْ يُعجله الله في الدَنيا لبعض الصالعء كما يشمن ل نينيل إقامة لاود على عن يجيا وذ مني امل تعالى أن يَفْعل ذلك باميّت » إِنْ كان من أل الثّار. إن قِيل : فإذا كان ممؤته وبالمعايتة قد قد زال عنه التُكلِيفُ » فكيف يكونُ ذلك من مَصَالِيه ؟ ِل له : إِنّا لم تَقُلْ إِنَّ ذلك مَصْلّحة له خاصّة في يَلْكَ ال حال» وأا نقول إِنّه تطاجحة لن يذل ذلك من حال الوق تفيل دول الماكابهم اننا تطتور اله إذا مات عُوجِلَ بذلك » كان أقرَبَ إلى أَنْ يَنُصرف عن المعاصي » وقد يجورُ أَنْ يكون لطفًا للملائكة الذِين يتولُون هذا التَعَْذِيتِ . إن قِبلَ : أَتقُولون إِنَّ من يتولّى ذلك يُسَعٌى مُنكرًا وتكيرًا؟ فإن قُلّم ذلك فكيف يَصِحٌ تَشْميثُهُم بما هو إلى افير أرب » والملائكةٌ عندكم أَفْضَلُ من الأثبياء ؟ ِيلَ له : إنَّ التّصسميّة إذا كانت لَقََا يَّع به دم لأَنَّ اذم نا يق بفائدة الاشمء والألّقابُ هي كالإشارات لا فائِدَةٌ تحتها . وعلى هذا الوّحه قد سمي الوَجُلُ المؤمنُ بظالم وحارث وكلب وكلهب » إلى ما شاكل ذلك » فحتمل أنْ يُسّى مَن يُعذَّبُ في القبر بذلك أيضّاء على ما ذَكزناه . ويُحَتَملٌ أَنْ يُسكّى بذلك من حيتٌ يَهِجم على ذلك/ الحي , عند إخياء الله تعالى - إكاماى كماله قله علن رجه يكرت فصن الأخز ذلك كنا وكيا : عَذَابُ القَعرِ ومُنْكد وكير ل فإنْ قل : أفتقولون في أَهْلٍ الجنّة إنّهم يُتَابُون في القَِر كما قُلكُم في أَهل الثّار؟ قِيل له : إن اين عرف منزلته من الاب فهِسَُ بذلك » وهذا [54و] لا يمتيع . ًا المساتلة عند ذلك » فقد رُوِي فيها الأخبار» وكلّ ذلك ثم يصِحْ » ٠‏ بل يجوز أن يكونَ ين الصّلاح للمكلفين» «لالع بين لا رطع ونا تاقوا اوها | آن7 تحت لقال 2 . وما عَدَاهِ يجب أن يجوز إذا لم يمتَع الدَّلِيلٌ . تجا سألوا في ذلك مسائلَ خو لهم : كيف يِصِحٌ ذلك » وقد يُقكل لبجل نجل رأسْه مَذقُونًا في مؤضع وبجسده في مَوْضع آتَر» وكيف يَصِحٌ مع عِلّمنا بأنَ في أي وَفْت تبش عن القر» جد اميّت بحالة المؤتّى ؟ وكقولهم : إِنَّ الت لابُدَّ من زَوَال الؤوح من بَدَّنه » فكيف يَصِحُ أنْ يُعذَّب وقد فارقه الؤوح ؟ وكقولهم : قد يمُوثُ في البخرء وقد يَغْرَق في الماء الغّريق » فكيف يَصِحٌ ذلك ؟ والجوابُ عن ججمِيعه : أنَّ كل ذلك لا يمتِع من قُدْرته تعالى » على ما ذَّكرنا» أن يُجْمَع بين التأس والجسَدء وتّين الوح 0-7 وبين أجزائه المتفرّقة . وَبَعْدٌ : فإلّه لا يجب إن صَعٌ أن في بخ بغضهم لا يمكن عَذَابُ القَبر أن تذكر صِحّته في سائرهم , كما تبت في الشّهّداء أنَّ الله تعالى ‏ أَحْيَاهُم » كما دَلَّ عليه وله : طإولا حَحسَهنَ أن يوأ في سَبِيلٍ أل أ مون بل ليآ [الآية 156 سورة آل عمران]» أن تَشككم في كل ميت وقتيل » وقد قيل إن قوله : أل يموت عليه ا 259 وم العامة اهارا 17ل 1 مرك شد َلْعَدَاِ » [الآية 45 سورة غافر] » يَدُلْ على عِقابٍ مُعَجل قبل الآخرة . لكن ذلك إِنْ دَلَّ فا يَدَلُ على آل فؤعون خاصّةً دون غيرهم » ومشل ذلك لا يُشتغمل فيه طَرِيقَةُ لياس » فالأَقْربُ أنْ يُعْتَمَدَ في ذلك على الأخبار الظاهِرة . فأمًا من يقولُ : إِنَّ المت لا يَصِحٌ إعادةٌ حياتِه» على ما كان عليه قَوْمٌّ مِن العرب . فالدّلالة قد دلت على أنه تعالى قادِرٌ على إعادتّهم إذا نام » وعلى إعادة الحيّاة إليهم » على ما يَيّنه الله - تعالى - في كتابه » وعلى ما تبت يدَلِيلٍ العَقّل . ١١ه‎ 3 فَضْلُ الاغترّال وطَبَقَاتٌ المْمترلَة وشبايكثهم لشائر المُحَالفِين دص 2 فيما يُشَتُعُون عليناء في كر المرَازين والشَّفَاعَة والصّحُْفٍ والصّرَاطٍ وغَيْر ذلك إِنْ قبل : إذا كان القرآنُ قد دَلَّ على إِنْباتِ الموَازين والشّفَائَة » [؛«ظع وعلى نباتٍ المسائلة ورفع الكثب باليمون وبالشّعال فكي تتكرون ذلك وتفولون :بآن ا 00 تُبتون الصّراط كما يراه العاقة قِيلٌ له م تون الموازين ولا يُنكروتّها كما نَطَّقَ به الكتابُ » ونا ألكره بعضّهُم : 1 الحسنات والسّيئاتِ هي الأغمال» وقد تَقَضَّتء ولا يَصِحٌ فيها الإعادة» ولو صَحْ ذلك فيها لا م صَح أن تُورَنْء فقال لأجلٍ ذلك : إِنَّ الله - تعالى - ذكره وراد به العذْل » »لما كان الميرَانُ طَريقًا لمعُرقة العدل» وهذا لا تيع من إِنْباتِها » ولا تمنَعْ من دُونٍ ذلك . إن قِيلَ : فكيف يكونٌ الوَرْنُ على ما ذكرتم من اشتِكالةٍ ذلك في الأغرراض ؟ يل له : إِنَّ المكلّف قد وَكل الله به مَنْ يَكمْبُ حسناته وسَيحاته » فلا بتع يمن وَرْنَ الصف التي فيها الحسنات والشيمات » فإذا رََححتُ يِفّةُ الحسَنات » كان عَلامةَ كؤنه من أهْل الجئّة» وإذا رَجحتٌ كِفَّةُ السَيّئات » كان عَلامَةَ كونه من أَهْلٍ الا فإِنْ إن قِيلَ : رون غير ذلك ؟ قيلله َعَم ؛ لأنّه لس في ذلك حَحبد قالع » فيجورٌأنْ يُججعلٌ لام كم الحَنات الضّوءء وعَلامَة كمّة الكيّئات الظلّمة . وقد يَجُورُ غيد ذلك مِن العّلامات . الموَازينٌ والشَّفَاعَةٌ والصّحُفٌ والصّرَاط 71 إن قل : ما الفائْدّة في ذلك والثه ‏ تعالى - عَالِمٌ بمُقَارَقة أَهلٍ الجنّة أهْلَ النّارِء ولابْدٌ قَبلَ ذلك مِنْ أنْ يكون تعالى أَعْلَمَ أؤلياةه مِنْ هل الجنّة أنّهم آمِثون مِن عَذَابٍ الله فأيٌٍّ فائْدَةٍ فيما تقولون ؟ قِيلَ له : إِنَّ المكلّفَ في الدّنيا إذا تَصَوّر في ذلك الوَقْت العظيم الجايع لكل الخلائيّق » أن حالتته في كؤنه مِنْ أَهْل الجنّة أو مِنْ أهل الثّارء ستظهَر في الآخرة» يكون لُطِمًا له» وأَيِضًا يناله/ الشُرودُ العظيم» ففيه ما ذَّكوناه من الفائدّة . وقد حكى الله - تعالى - في بعض أمْل الجنّة أنه قال : يليت َو يَعلَمُونٌ * يما غَفَرَ لي رَقَ وحَعلَن من الْْكرَعِينَ4 [الآية ؟ سورة يسع . والِسُرُورُ الذي يَلْحَق الموءَ بظهور مَتِْلَت العظيمّة للأؤلياء تمظيم ‏ وكذلك شُرُورهُ بظهُور ذلك لأغداء الدّين يَعْظِم » فصار ذلك نُطِفًا مِن هذا الوَجه » [ه+ىع وكذلك قولنا في مُتَاوَلَة لصحف باليِمِين لأمُْل الجن وبالشّمال لأهل النَّارء لأنَّ عند ذلك يَظهّر ما ذّكرنام» وكذلك القَوْلُ في تشويد الؤُمجوه وتئييضها . وكذلك القَوْلُ في أنْ بُقالَ له : «إأفرا كبك كق بِتَفْيِكَ ألَنَ عَيِكَ حَيبيبًا» [الآية ١4‏ سورة الإسراء] » إِنْ كنتم تُصَدَّقون بقِرَاءة كل أحدٍء فما قولكم فِيمن لا يرف الكتابة والّغة ؟ أَيَدْخُلُ في هذه الجملة أم لا؟ فإنْ كُلنُم : يَدْحُلُ فيها فكيف يَدْحُلُ مع تَعَذّرِ ذلك عليه ؟ وإنْ كُلثُم لا يَدْحُلُ فيه, فقد تَرَكُم العُمُوم بلا دَليلٍ . قِيلَ له : إن لا تيع ذلك في الكل » وأَنْ يكون تعالى يُعرْفُهم الكتابةً والقراءةً » فيتأنّى ذلك مِنَ الجميع ؛ لأنَّه تعالى عَمْ بقوله : كل إذكن الرْسنَهُ رم في وو عد فإِنْ قِِلَ : أَفْيصِحٌ ما يُذّكر في الصّراط ؟ ١‏ َصْلُ الاغيزال وطَبفَاتُ المتَرلّة وشبايكثهم لسائر المحَالِفِين قِيلَ له : أنَا على ما تَقُوله العائّة في وَصُفه » وعلى ما تَقُول في بَغض الأخبار» فلا يَصِحُ ذلك » وا الذي يَصِحٌ أَنْ يكون طَريقًا لأفل الجن والَّارِ بَعدَ اْحَاسَبوٍ» لأنّ أل الجنّة تمؤهم على باب الثّارء فمن كان من أُمْلٍ الثّار عَدَلَ إليها وقُِفَ فيها » ومَنْ كان مِنْ أَهل الجنّة يَجْورُ عليها ويَنْجُو منها . وذلك أَيْضًا من المصَالِح للكلّفٍ , إذا تُصُوّر ذلك فهو مغتى قَوْله : «إوإن مَك إلا وَارِمْعاً كن عَلَ ريك م مَقضيا# [الآية ١لا‏ سورة مريم] ؛ أن المراد بذلك ما ذكوناه والقّوب منهاء وقد دَلَّ القُرآكُ على سُورٍ مَضْوُوبٍ فيه [كذا] أُلْفُ مَكانٍ للشْيّار وهي المكان الذي يَجتارُون منه إلى الجنّة» ولذلك قال :/ طصَْرِتَ ينم يمور لم بأ بَاطنمٌ فيه أَليمَهُ وَظهِرُمُ من وِبنِه الْعَدَابُ * يِنَادُوئَمَ ألم مَك مَمك الوأ بل لكك شر لفت وْصُمٌ وَأربَبسُمٌ # [الآيتان 21 ١4‏ سورة الحديد] » فبَيّنوا لهم . أَنّهِم أُوبُوا من قبل أنفْسِهم » فالصّراطٌ على ما ذَّكرناه » هذا الطريق إلى الجنّة والّار على ما بِيّنّاه . إن قِيلَ : هَلّا صَحٌ أَنْ يقال : إِنّهِ أَدَقُ من الشّعَر وأحدٌ من الشيف ؟ قن ل إن يذل ذلك بلا يكو طزينا للعانقئ ولا تسكن لناولا بسع فق الآخرة ولا تكليف أنْ يوقروا على وه التُعفِذ لو أفكن ذلك أيضًا . فإنّ قيل : كيف يَكون [ه*ظع طَرِيًا سلا مَسْلُوكا ويُشَارِكُ فيه أَهُلُ الثّار لأغل 0 الجن ؟ قِيلَ له : إنّهم وإنْ شاركوا أَهْلَ الجنّة في المشي » فَفِي قُلُوبهم مِنَ العُمٌّ الذي قد عار عند المحَاسَبَة من أخوالهم» ما لا يُوثْر ذلك فيهم . وأَهُل الجنّة في قُلُوبهم مِنَ الشؤور » ما لا يُوثْر فيهم مُسَاواةٌ أَهْلٍ الثّار في ذلك القَدْر. إن قِلَ : أتتقولون بما دوي عن التي كل أنَّ النّاس يُخشّرون حمَاةً عُرَاةَ عُولَا : مع ما فيه ين اهنك ؟ الموَازيٌ والشَّفَاعَةٌ والصُحُفٌ والصّراط ١‏ قِيلَ له : إِنَّ هذا احبر مَقْبُولٌ عند الكل والاف أذ ول ما ونة زن مز الأجداث بهذا الضف ء ثم إنَّ الله تعالى ‏ يَكُسو أَهْلَ اليه بما ليق بالُواب » ويكسو أَهْلَ الثار بما ذَكره الله تعالى - في الكتاب . فإِنْ قبل : كيف يَصِحُ في ذلك القَدْر مِنَ الأؤقاتٍ هذا التَكشُفُ ؟ ِل له : قد رُوي عنه ‏ صَلَّى الله عليه - ما يَدُلْ على أن يَْضَهُم لا ينظر إلى عض » والحالُ يلْكَ الحا . وبَعدُ : فِإنَّ كشْفَ العؤرَة ما يَشْرْم مِنْ جهّة التّئِد » ولذلك لا يَحْحم التَظّر إلى صغار الصِّيان وإلى عَؤرَة الببهائم » فإذا كان التُكليف في الآخرة رَائَِا لم ييُتنع ذلك . وما ُلنا: إِنَّ حالتهُم تتغر لأمرٍ يرجع إلى الثَّواب والعقّاب » والقَؤل في المُحَاسَبة والمسَالة » إذا سَأُلوا عنه وعمّا فيه من الفائْدّة » يُقارب القَؤل فيما ذكرثئه من الميران» فلا وَجْه لإطالة ذلك . /فإنْ قِيلَ : أتقولون : إِنَّ أهوال القِيامة ة تال أل الجئّة كما تال أهلَ الثارء عَلَى ما دوي في الأخبار . وعلى ما قِيلَ إِنَّ ذلك يَتَانُّهِم ؛ ليكون مَؤقع دُُولهم الجنّةَ أغظم ؟ قِيلَ له : مَعادً الله أَنْ نقُولَ ذلك » بَلْ نقولٌ كما قال الله - تعالى : أل رت َوَلَآهَ أله لا حَوَفٌ عَلَيْهِمَ ولا هم يحرنوت» [الآية 7١‏ سورة يونس] » ١‏ إلى عي فلكي الآيات الدَاَِ على ما ذَكْناء ولأنّ دَليلَ العفْل قد أُوْجَبَ ألا تال المشتَحِقٌ للنّواب في الآخجرة غمٌ ولا ألم ٠‏ لله م يمن أن عل به ذلك في حا الك أنه صَلاحُه» فإذا رَّال التَكُلِيتُ لم يخشن ذلك » فيكون كالظ لم » يتعالى الله عَنْ ذلك . فأمًا قلا في إِْبات الشّماعَة فهو [+و مَعْوُوفٌ ء وتَرَعُمُ أنَّ مَن أنكره فقد أخطأً الخطاً العظيم ) لكنًا تقول لأغل التواب دُونَ أل العقاب ١‏ ولأؤلياء أيه دون أغدائه » ويَشْفع ‏ صَلَّى الله عليه - في أنْ يزيدهم تَفْضِيلُا عَظيمًا . 084 فَضْلُ الاغيزال وطْبقَاتُ الممترلة ومبايهم لسائر ماين ل ل َجُورُ مِنَ المشْفُوع إليه أنْ يقَعل وألا يفُعل » بل قد يَحورُ أَنْ يَشْفَعْ إليه » فيما لابْدٌ أن يَفْعلَ » إذا كانت شَّفَاعَةُ الشَّافِع تُصَادِفٌ ذلك الفِغل » فيلحقه في ذلك الشرود العَظِيمُ . وعلى هذا الوّجه تَعبَدَنا الله - تعالى ‏ بالدّعاء للأنْبياء والْمؤْمِين بِالدحْمّة والتّكمة » لما حصّل لنا فيه فائدة » فرَسُولٌ اللهء صَلَّى الله عليه يُسَبُ إذا أَنَابهم تعالى » وَيُسَدُ إذا تَمَضَّل عليهم بالرَّادة . فإِنْ قبل : أُنَصِحٌ الشّفاعَةٌ في مزيد التّمَضّْل ين حالتُه مَؤقُورة في التّقم ؟ قيل له : نَعَمْ» وقد ذّكر الله تعالى [ذلك] في كتابه بقوله : مولا يَتْمَعُوت إل لعن أرتصئى # [الآية 7 سورة الأنبياءع » فَوَصَفَ ذلك شَّمَاعة » وَإِنْ كان لأهل لجن يدل عليه فَوْلْه تعالى في حَمَلة الدش : سبحو مد روم ويوْمُون يو وفسَعَفرونَ لذن ءَامَُواْ #6 [الآية ا سورة غافر] . /والاشتغفاد بي يجري مجرى الشّفَاعة » وقد لَّءِ نت في الشَاهِدٍ أن اراد في النّعم والإخسّان » قد تُطلب بالشفاقات >" كما أن 00 . الشّدائد قد يطلب بذلك . وقَؤل مَن يقول : إِنَّ السَّفاعَةَ لا يُطلّق إلا على إِرَالَة الصَّرّر ليف مدر ونا في الشَّفاعةٍ لِلمُوْمِنِينَ» في صِكحة كونها شّفَاعة» مثرلة فلم : إِنَّ الشّمَاعة لأمل الكبائر» وأا ينبغي أنْ يُغرف بالدّلِيل أنه يَشْمَعْ شن ال قله لأ ريعي ترند يك أله يقن الفؤيي هرله على 9 المي من حيو و سف يطَاع)» [الآية ١8‏ سورة غافرع » بَعْد قَوْله : وَأََذِرَهم وم لكر 1 لْمَلْوْبُ أدى لاجر كَظِمِينَ4 [الآية 1 سورة غافز] » وذلك ممْتَع من صَوف قوله : ما لِلطَلالِيِينَ» إلى أنَّ المرّاد به للدَّنْيا دُون الآخرة» وبقوله تعالى : «وَما بيت مِنّ أنصكار © [الآية 95 سورة آل عمران] » ولا نُصْرَةَ أغظم من التخلِيص مِن الثّار الدّائِمَة » فإذا نَقَاها تّبتَ أنْ لا سّفِيع لهم » وبقؤله : م9وَاَقوأ يَوْما لّا يرِى الموَازِينُ والشَّفَاعَةٌ والضحفٌ والصّرَاط ا تفْس عن لين سيا وا قَبَلُ ينها عَذْلّ [<*ظع ولا لتمَعهسا سَقلعَةٌ # [الآية 1١٠‏ سورة البقرة]» فالمرآن يَدُلَّ في إنّبات الشّفَاعة على ما ذَّكوْناء دون الذي قَالوه» ولا تَعلقُوا بأخبار أكتَرها مُضشطربة » وما يرف منها فهو ما رُوِي إن َفَاعتي لأهل الكبائر من أتني » » وذلك إن صَحّ فالمراد به إذا تابُوا وأنابُوا وقد قال أبو عَلِيٌ - رَحِمَهُ الله : إنَّ مَنْ كان من أُمْلٍ الثّارء فهو يَسْتَحِقُ اللّعْنَ والعَضّتٍ والشحْط » فكيفّ يمجورٌ للشول يل أنْ يسَْعْ لهم » ومن حَقٌ الشَّافِع أنْ يكون مُحِبًا لمن يَشْمَّع له رَاضِيًا عنه» وهذا يُوجِبُ إِنْ كان عليه السّلام - يتفم لهو أذ كروص مماضدة مقط عليه لقع وذلك لا تت وقال أَيْضًا : إِنَّ الشَّمَاعَةَ في الدَنْا للمُذّنب لا تَصِحٌ » ولا تَحَشن مع الإضرار» وما تحشئ إذا تاب وثَرَك الإِضْرارء لأنَّ من جتّى على غَيرِه» بأنْ قَكل له وَلدَا أو سَلَبِه مالاء إذا شَّفَغْنا إليه وسألّنا العَفُو عنهء وقُلْنا هو مُقِيمٌ على قَثْل غير من أؤلادٍ » كان ذلك لا يَخسن ن » وهذا ْنع ينا قالوه إذا صَحٌّ ) ؛ لكنّ أبا هاشِم - رَجَمَه الله -.يقول + قلا تخ الشقاعة مع كن الشّفِيع سَاعطاء/ وقد تَصِعُ بلا تَوبة» إن كان المُعَارَفُ خلاقّه » ويقول : إِنَّ الإبجوع في ذلك يجب أن 0 إلى لد الوارد فيه . وقال أبو عَلِيَ ‏ رَحِمَهُ الله : إِنَّ أهلَّ النّارِ إذا َحَنُوا لثاز الماتفع ترجه منها لأنّهم ين أل الهقاب » ولا مور مع ذلك أن بيكونوا م من أَهْل النُواب , لأنَّ ذلك كاماد » ولو تَخلّصُوا بالشّقاعة لم يحل حالّهم إذا أدْحَلّهم الله الجن » من أنْ 00 مِنْ أَهْلٍ الُواب أ لَضّلء والعقّل قد دَلَّ على أن لا نَواتَ لهم والسَمْعٌ قد دَلَّ على أنَّ المكلْفَ في الجَنّة لا يَجُورُ أنْ يكون ممنزلة أهل المُمَضّْل وأنْ كروتن تخت أغل الحلة». وهذا أئضا عن قله الشفافة ١‏ 7 ووو 7 َْلُ الاغيرال وطَبقَاتُ اَل وشبايتثهم لسائر المحَالِفِين 9 .- 5 إن قبل : كيف يِصِحٌ أنْ يستَحِقٌ المومُ على ذُنُوبٍ واقِعةٍ في أؤقاتٍ مَعْدُودَةٍ العقاب الدّائمَ الذي لاآخِرّله ؟ وكيف يَصِح فِيِمَن آمَنَ بالله ورَسُوله » وعَمِل ماوع يُلْرْمُه من العبادةٍ » أنْ نفْطعَ على أنه مِن أَهل الثّار بهذه الكبائر» التي اتّبَعَ فيها الشَّهْوَة في حال واجدَةٍ ؟ وكيف تَضِيعُ عليه كلّ طاعاته بهذه الكبيرة ؟ وكيف يْصِحٌ في المكلّف فِيتما لا يعلّمه كيرا أنْ يكون قد حَحطر؟ وملا صَحْ ما وي أَنَّ مع الإيمان لا يض سَئْءٌ أن لاك لاب نرمة إلى غير ذلك من الأخبار في هذا الباب؟ قِيلله إن الول بن لقاب الدّائم لا ييخشن في الكفار وغيرِهم » ون َع ذنيهم في أوقاتٍ تبيرة » خخارج عن طريقةٍ الإشلام » وما شل عن ذلك الْلْحِدة . وقد صَحْ من دين نَبيْنا - عليه السّلام - أَنَّ الكَثَّارَ يُعائيون أبَدا. وقد ورد الكتابُ ِثْله فيهم , فلا وَججه يَقْنضِي ذلك . وما الكلامُ مع المجقة والعائة في أل الكتَائِر. وكما تَبتَ خُنُودُ أل الكفْر في الثار م ال دم مِنَ الرّخف , وأكل مال التتيم - وغيرٍ ذلك - : التّخْلِيدٌ وقد صَحٌ أنَّ من طعت لِعْمةُ الله عليه » كانت مغصيثه أغظم » بين ذلك أن الوالِدَ إذا عَظمَت نِعْميُه نمه على وَلَدِه ثم عَصّاه » عَظْمت مَعصِيُه ‏ ونغمة نِعْمَة الله تعالى - بِأَنْ خَلقَ أحدنا على كمال وتام » وبأنْ كَلّقَنا ويكن لنا قد بَلَقَتِ/ الثّهاية : فِيَجِبُ في مَعْصِيته أَنْ تُعظم عِظَّمًا خارِجًا عَنٍ العادّة » وذلك ثُيِينٌ محشن العقاب الدّائم » ولأنّهِ إذا حشن أنْ يُدّمَ علّى الدّوام» فكذلك العقاب . وإذا حشن مِنّ الله يَحْدْم الثّواب الدّائُم » فكذلك الِقابن ,'واذا تنك ذلك فيجتت أن يوجعٌ فيما الذي يفْعله تعالى إلى الشهع . 51 ١ الوعيد‎ وقد وَرَدَ السَمْعُ بتَحُلِيد القاتِل وغيره» فيجب صِحّة ما ذكوناه . وقد رُوِي عنه عضن تلقل أنَّه قال : (مَنْ قَقَل نفْسَه يده » فححدِيدّته في يله بجا بهآ بذلته ىار عنهك. علدا مكلذ يها بذ وت أيِضًا قوله : َم نبت من الحرّام » الثَارُ أؤلى به »‏ و« ولا يَدْحُل الجنّة عاق ولا منّانٌّ ولا مُدْمِنُ تمر ؛ » إلى غَيره يما قد ذّكؤناه من قبل . فأيٌّ تَشْنِيع علينا إذا اتّبعْنا الكتات والشئّة ؟! فأمًا قَولْه : مكآءَ ألَِنَ سَقُوا َنى أَلنَارِ لم فيا دَفِينُ صفق © دضع حدليرت با ما دَامَتٍ التَّمَوْتُ وَالْددْضُ ِلَامَا ع8 [الأيتان ٠ 3١5‏ سورة هود] » فقد وله ب ينحنا رَحِمَهُم الله على أنَّ | اراد به : ما دامت السماواتُ التي هي سَماواتٌ الجَنّة» وذلك يما لا يَتْقَطع . وقيلٌ أيضًا إِنّهِ ذُكر على وَحْه التعيد » كما تقول العربٌ : «لا جئتك ما لح كوكب وما أضَاءَ المَخر» » والمراد التتعيد لا الاش تراط » فكأنه تعالى بَكَدَ خُروجَهم من الثّار أضلاء بأنْ عَلَّقَه بدوام ما يُتَعذّر زُوالّه. فِإِنْ قالوا: إِنّكم بذلك حَرَجْتم عن وَضْفِه تعالى بالحره والوشةة والمققرة ذا قلهم : إِنَّ كلّ من يَسْتَحِقٌ العقاب يُعاقّبٍ . قِيلَ له : إنَّ موده ورحميّه علّى المكلّف في كل الأؤقاتٍ لا يكادُ يُخْصَى» فكيف يقال ذلك ؟ وأمًا المغفِرةُ فقد نَع واجبَةٌ وقد تع تَمَصَلَا » فالكلامُ فيه كالكلام في الشّفاعَة » التي ْنَا أنّها تَقَعُ على وَجْهَيِن ْ 50000 وصَارُوا فَحْمًا ومْحمَمًا) ء فإِنْ ص فالمرادُ به : يَحْوجون في الذَّنْا مِن اسْيَحْمَاقٍ العقاب بِعْدَ تَحقّقه فيهم, كما رُوي عنه ‏ عليه السّلام - للمؤدّنَء وقد أتى بالشّهادَة قال : « حرج من الثّار) . يَعني من محكم أهل الثّارء وكقوله : ١‏ يَتَهَافتون 00 حم 2 ١‏ 7 فَضْلُ الاغيال وطَبَقَاتٌ امُتزلّة ومبايكئهم لسائر المُحَالِفِين في الثّار تَهاقْتَ الجرّادة» وها أنا آخذ بحُجْ كم ) من حيث يَهدِيهم وينفهم من المعاصي بالرّجْر والنّهي . /وقَد قي في جَوَابهم : إن امرك به اليد الغ من روجهم من الثّارء حيث جنر حار وا ل يَقَع » فهو كقوله : «إولا يَدَحُلُونَ الْجَنَدَ حَقَّ يم لَْمَلُ في سم لَنَيَازٍ» | وما شَتّعوا علينا فيما نَقُولُ بأنّ ذلك لاف الأكة وجَوَابنا أنّا لا تُسَلّم أَنَّ الأئئة قالت بخلافٍ ما قُلْناه» ورما قالوا إنَّ صاجت الكبيرة مؤْمِنٌ » فالقَوْلُ بأنّه يَحْلْدُ في الثّار مُحالٌِ للكتاب والشئّة . [وويما سَّتَعُوا علينا]!© من حيتٌُ لا نقُول : إن ذلك خلافٌ الأئة ويجواا أن ذلك مُوافقٌ للكتاب والشئة » وقد بين ذلك ب قبل » ودللنا على أن هذه الأشماءً موصُوعةٌ للمدُح في الشّرِيعة فلا تُطُلَّق على من يَسْفَحِقٌ الذّمٌ واللْغن » وييّنا ذلك 1ك بؤمجوه كثيرةٍ لا معنى لإعادتها . فإِنْ قيلّ : جَوّزوا في الوَعِيد أَنْ يكون تَسْوِيفًا لا قَطْعَاء فقد قال تعالى : توما َسيل اليك ِل »> [الآية 9ه سورة الإسراء] . ِل له : إن تعالى وف بوَعِيدٍ قاطع » ولو لم يَفْعَلُه لكان ذلك الوعِيدُ لا يكون صِدْاء ولو لَمْ يُحَوّف بدليل قاطع» لصَحٌ ما سألت عنه . فإِنْ قِيلَ : إن حُلْفَ الوعيد كرَمٌ» فيجب أنْ يَصِفوا الله بذلك . قل له: إنْ وبحت ذلك وَببَ مل في الكقّارء ومتى قيل في الكقّار : إن يَُْشن منه ذلك مع أنَّ لاه كَرَمٌ» فكذلك في القُسَاقٍ . ('» هذه العبارة مُقَحَمّة بين الأسطر في هذا الموضع بخط مُغاير» وكيب أمامها بالحاشية : ما يين العلامتين إملاء شمس الدين رضى الله عنه . أظن أنه كان ساقطًا من الأصل» والمرَجّح أن شمس الدين 51١ 51 للد / 9 2 9 وك لان اديز قَطِبَقَائِ الم أن من هجتا عن ذكرالمتزلة وحفرتها » حثى وبر البلاة الي لالت عَلَيَا الاغيرالٌ» وَكُلُ ذَلِكَ أَيِضًا بذكو لوَجهَهن . أَحَدُهُمَا : قَمْعُ الْخالِفينَ إذا مُمْ طَيُوا قِلَهَ أضحايئا» كَنييِنُ لَهُمْ أنَّ العِلّم في هَذِهٍ الجتبة أكتّد وَكَذَلِكَ كثرَة الْعُلَمَاءِ . والثّاني : تأثيد كَبِيدٌ في أَزْباب الجهْل » لأنَّ النّفْس تَقْوَى لوافَقة الكبَارٍ مِنَ العُلَمَاءٍ . وّؤلا ذلك لكان قِلَّهُ عَدَدِهِم 5-6 لأنَّ أْصْلّ مَذُهَبهم انبا الدليل» وقد ييا أن ذَلِكَ هُو الواجبُء وأَنَّ من خالمَنَا في الكثْرةِ » فطَرِيفَئّهُم التَقلِيدُ وما يَجْرِي مرا . وقد ييا أنَّ الاْرَالَ هو التّمَسْكُ بِالتَوْحِيدٍ والعدذل, وما يَدْلُ فيه من القَولٍ الوَعِيدٍ والتّواتٍ والشَّرائْع » وستْمَصَلٌُ ذلك من بغد , وهذا المَذْهَبُ هو الذي أَنرَلَ الله - تعالى - به الكتاب » وأَرْسَلَّ به الِسْلَ » وججاء به جبريلٌ إلى الي - / عليهما السّلامُ - وقد بيّنا مَعَ ذلك ما تََتَ عَن الوَسُولٍ في هذا الاب » وستَجمَعُ فيه لاد ون عاك د إن كاءبلن م ند كززالان الى عون الم القرائك وتقريت المراق للرّائد) منه نسخة فِي مكتبة الفاتيكان برقم 1177 وأخرى في المكتبة البريطانية برقم 577. 32 طَبَعَاتَاملِججبرلِينُ البقم الافق 1 م (عَدَابَيَ 2 اليكغم : #7 20 © َم أد* [ااظع أُمِيمُ الموُمنينَ عليه السّلامُ - وأبو بكر وَحْمَرُء وابنُ مَسْعُودٍ » وابنُ م ل شكنياةها نعو قد مشر قرافي رضوان الله اعليهم ...رقن 2ك عباس » وابنٌ عَمَر» وَمن يَجُري مَجْرَاهُم » رِضو دوي عنهم فى ذلك »ء فَلا وَجْهَ لإعادته . عرد اش لبقي التَانيَيٌ 0 كا 1 1 الا هس امس 2 بلكرهنا 2 َلامُ - وإنما ذكزثاهما في الثانية لنْرَيّنَ بذكره مسن وَالحسَيِنُ - عليهما السّلامُ - و| ان الحسَنٌ وَالحسَه 2 هَذِه َالطَبفَةم © و ذُ بن علي - عليه السّلامُ . ٍ 7 2 7 2 َك صحَاب 5 الكبارء مَنْ حكيّنا عَنه العذْل » كسَعِيدٍ بن المسَيّب » و : ومن امايعين امار 5 7 2 ا , ذلك . علي وابن مَسْعُودٍ » وقد تَقَدّمَ قؤلنا في ذ لله لعاشم 5م و 2 محمد - عَليهما ِ و 1 1 7 : | | سَنْ بن ٍِ 2 أبو هَاشِم عبد الله بن محمَّدٍ بن علي وأخحوه لسن تكملة يقتضيها السياق . املد الحْسَنُ بن أبي الحسن البَضرِيٌ ١8١‏ السّلامٌ ' والحسة البَصْرِيّ » وابنٌ سيرين2" 2 ومَنْ في طبقتهم من 3 حكينا العَدّل عنه . ما أبُو 5 6 اس هاشم فَهْوَ أَسَادُ وَاصِل بن عَطَاوٍ فَإنّهُ كان شك أنّهُ كَانَ مَعَهُ فى سواه رم ب في دَارٍ أبيه ؛ َأَحَدَ عَنْهُ وَعَنْ أبيه هَذْهِ الأول : 3 وأمًا كا الحْسَنُ البضرِيٌ”") 2 وه َإِنّهُ مّنْ دعا إلى انها اكد الأول بِالؤْعِطَةِ وَبِالتَضْنِيفٍ وَبِالوُسَائْلٍ وَالخطّب ‏ فَالمشُهودٌ و ل ل وه (أ) محمد بن سيرين البصري » الأنصاري بالولاء » أبو بكر : إمام وقته في علوم الدين بالبصرة » تابعي من أشراف الكتاب . مولده بالبصرة سنة 1ه ووفاته بها سئة ٠١‏ ١ه(تهذيب‏ التهذيب 4: 7١4‏ وفيات الأعيان ١8-١4‏ ابن الأثير : الكامل 4: ١5‏ 5 الجرح والتعديل ١ح‏ *: 21١‏ طبقات ابن سعد /1: 1517 صفوة الصفوة : : 211١-1374‏ الصفدي الوافي : 145 ؟١٠).‏ (') أبو سَهِيد الحَسنُ بن أبي امسن البضريّ ‏ وُلِدَ بالمدينة سئة ١ه‏ وسَّبٌ في كتف علي بن أبي طالب وسَكن البضرة . أحدٌ أنبه التابعين يعدّه أهلُ الشنّة واحدًا منهم , وترَاهُ الله ُغتزليًا » فهو شيخ مؤْسّسيٌ الاغتزال واصل بن عطاء وعَمْرو بن عُبئِد » وتُوفِي سنة ١١١ه‏ . (راجع » المعارف لابن قتيبة ١ -4 4٠‏ 4 54» الفهرست للنديم 8:١‏ هه وده وفيات الأعيان لالاء سير أعلام النبلاء 088-575:4» الوافي بالوفيات 2508-5-0 تهذيب التهذيب 77:5 -570» طبقات المعتزلة لابن المرتضى -١/8‏ 4 ؟» طبقات المفسرين للداودي 2١417 :١‏ وججمع عبد الغني المقدسي » المتوفّى سنة ٠٠٠هء‏ أخبار الحسن البصري » توجد بخطه في مجموع محفوظ في دار الكتب المصرية برقم ده مجاميع (ورقة ١56‏ -179)» ولأبي الفرج بن الجوزي : فضائل الحسن البصري » القاهرة 6٠‏ ١ه‏ » ولإحسان عبّاس : الحسن البصري » القاهرة »١9015‏ ومؤهوا -له مودعهة-لكق :رممائتط لطه طاررااا تععتاءط تصمان] تلوط ,طفعناه31 .لذ الذالا ا اناك ,110أكىة[ه تلع 11113 ة[د[ لهءاددول) ما نوع هدوع ط ولاه تامناوتتدره طعطا لصت .101/7231 [0.1) 182511 811 .8 - معلء.آ1 وانظر عن مؤلّفات الحسن البَضْريٌ 591-94.مم 1 6,45 ,582020 .2؛ المعجم الشامل للتراث العربي المطيوع 917:5 .198-1١‏ 00 طبََاتُ الممُتَِلَة للقاضي عبد الججار القَدَرِ مَا لَمْ يَتلّنَا عن أحدٍ مِنَ الصَّحَابَةِ » فَاكيْتْ بِقَوْلِكُ إِلَهِنَا في هَذَا الْكتّاب » الوا سَلامٌ عَلَيِكَ» أمَا بَعْدُ فَإِنَّ الأمير 00 بع في قَلِيلٍ مِنْ كثيرٍ مضَؤاء وَالْقِيلُ مِنْ أَهْلٍ الور ول عَنْهُمْ » وَقَدِيَا قَدْ 0 قَدُ أذر كنا الف الْذِينَ قامُوا بأمر الله » وَاسْئَتُو | بشنَّةَ رَسُولِهِ» ؛ قَلَمْ يُتطلُوا حقّاء ولا أخْقُوا يالب - تَعَالَى إلاها أَلَي فس ولا يمون إلا جما امع الله تعالى - به على حَلْقِِ يلال : وما فت ْلَنَّ وَالاشى إلا يدون » [الآية ١‏ سورة لوراك وَلَم يَحُلْفْهُم لأئر ثم عل تن وين لأ ا ين ع يد ون في لعب عن نك ولا يُجَاِلُ فيه لأنّهُعْ كاثوا على أمرٍ وَاجدٍ م متست6 وَإا أَخدَثا اكلام فيه نث أت ان ف مدت خْحِنُونَ في ينهم ما َخدَنُو , أَخدَتَ المحم 1 بكتابه ما ينطُِونَ به الحَدَاتٍ وَبُحَدُوُونَ به ين لكات » . قر «أنَّ الّذِي أْعَهُمْ 57و فيه » 000 إلى قَوْلهِ : «قل كساة توأ وُمسَكُمْ إن كُنثَر صَيقت» لآب 00 > امام َكَكْتُ الأَهْوَاء وَتَوكُ كتاب ينه 78 5 سورة الدمل] .نافع ا ارما وله انما نهى الله عله لي ين ؛ لأ 0 بيعل ها ابيط وَهُوَ مِنَ العبادٍ » فَإِنَّهُ تعالَى يَقُولٌ : «ولا د م ضَنْ لَعِبَادِو الك فإن تَفُكروا وْصَهُ 4 [الآية 8" سورة الزمرع » قَلَوْ كان الْكفْدُ من قَضَائِهِ وَقَدَرِهِ » ) في مخطوطة أيا صوفيا : « متفقين) . ('2 في العيون ١4؛‏ وطبقات ابن المرتضى :١8‏ فكتب إليه رسالة طويلة » وأوردا فقرات كثيرة منها » ومن هذه الرسالة نسخة محفوظة في دار الكتب المصرية (برقم 557١‏ أدب) » وأخرى في مكتبة أيا صوفيا ياستانبول برقم /595» ونشرها الأستاذ ريتر 117788 في مجلة 67-83-.مم ,(1933) 21 ترهاوط عوط ويختلف النَّصٌّ في هذه المواضع جميعًا في بعض الألفاظ والعبارات . "15 17 ؟ الحسَنُ بن أبي اسن الْبَضرِيٌ ١01‏ لَرَضِيَ بِهِ يمن عَمِلَهُ » وَقَالَ تَعَالّى : «9وقضّى ريّكَ ألا كيدا إلا | ياه [الآية ؟» سوازة الإسراع] » وَقَال : اوالدِى قد ا [الآية ٠‏ سورة الأعلى] » وَل يَقْل : وَالَّذِي ذه ناس له أحكم الله آَيَاتِهِ وَسْئَةَ نبيِهِ - عَلَيِهِ السَلامُ -» فَقَالَ : قل إن صَللتٌ قاس ل مس و له مه مآ أل عل تنب وَإِنِ أَهْتَدَيْتٌ قِِمَا يوي إِلَّ رَوَتْ» [الآية .٠ه‏ سبأ] . وَقَال 008 0 لقث دعا القن ٠ه‏ سورة طهاء و تقل : م رم وَثَال ا ينا للهدئ 6» [الآية ؟١‏ سورة الليل] » وَلَمْ يَقْل : : إن عَلَقِنَا لَلضُْلالٌ . وَلايه ور أ ينه الب عن طَيء في الات »ودر خلتهع في اله - رم من ذلِكَ وَأَرْحَمْ , وَلَوْ كانَ الأشر كما شرل ااعلرة نا / كان تقلى 0 : 9 اعملوأ ما شِنتم 4 (الآية +٠‏ سورة فصلتعء» وَلَقَالُ : اعْمَلُوا مَا قَدَّوتُ عَلَيكُمْ » وَقَالَ 5259 كه يتك أ َم أ يت الآبة 09 سور الدض ؛ ِأنه عل فِيهِم ين الْفوَة ذَلِكَ » »ينكد كنف يُفملون مأولو كان الأهد كماقالهُ المحخطئرن كا كَانَ لتم أَنْ يتَقَدَ يدوا وَل توا ولا نخدم حدٌ فيها عمل »وَلأعَلَى تحر لومْ . وَلَقَالَ : جَرَاءً با عَمِلَ بِهِم, وَلَمْ يَقْلْ : جَرَاءٌ يا عَمِلُوا وَمَا كسَبواء وَقَال 0 لوقيس وما سَوّها (©© كََشْمَهَا جْورهَا وتَُوهًا4 [الآية ا سورة الشمس] » أَيْ َيِنَ لَهَا مَا تأي وَمَا تَذَرُء ثم قَالَ مد قم من رَكهَا © وَهَدحَاب م دسلا [الآية 4 سورة الشمسع » قَلَوْ كَانَّ هُوَ الَّذِي دَسَاهَا مَا كَانَ لِيِحَيِتِ نَفْسَهُء تَعَالَى عَمًا يَقُولُ الطَالُونَ عُلُوًا كبيرًا» وَقَولُهُ تَعَالَّى : رياس كَدَمَ ا نا هنذا مَرْدهُ عدبا ضِعَما في ألتََارِ» (الآية <١‏ سورة صع» فَلَوْ كان الله 0 قَدَّمَ لَهُمْ الشََّء مَا قَالَ ذَلِكَ . وَقَالَ تعالى : «رينآ إِنَآ أَطعنَا سَادتنا يكنا َأصُِونًا اليك [الآية +٠»‏ سور ارات لكر أَصَلُومُمْ دُونَ الله تَعَالَى ) 0 قال تَعَالَى : «إإنًا هديئة ليل إِنَا سَاكرًا وَإِمًا كوا [الآية * سورة الإنسان] » ##ومن سَكْرَ فَإَِّمَ 5ه لِنَفّسِهَء46 [الآية 6٠‏ سورة التمل] . قال 0 وأصل رن رمم وما 4 [الآية ع” سورة الأعراف] ؛ وَقَالَ تَعالَى : ##وماً صل ِل َلْمُجرمونَ6 [الآية 95 سورة الشعراء] » 0 طَبَقَاتُ المممَِلّة للقاضي عبد الججار صلم ألتَامرِع » [الآية 75 سورة طه] » [9]ظ] « إِنَّ ألشَّيِطنَ لسَّيِطَنَ يرع س4 [الآية 7ه سورة ة الإسراء] » رين 3 لسَّيْطنٌ مهرم ل عملهم # [الآية ١7‏ سورة ة فصلت] » وَكَالَ : تمود فهديلهم فاستحموأ أ الع عل المدى» [الآية ١١7‏ سورة فصلت] » كان 10 بس سج ص ع سرد ع يِل ؤُ الْهُدَى مِنّ الله » زاشيخجائهع الْعَمَى بأَمْوَائْهِْ 64 وَظَلَمَ أَدَمُ نَفْسَهُ) وَلْمْ يَظلِمَهُ هال :/ مرينا ينا لتم فسا 46 [الآية "٠19‏ سورة ة الأعراف] 2 وَقَال مُوسَى 1 من عَمَلِ ليطن إِنَهْ عدو مضل مين [الآية ٠١‏ سورة القصصعء فَقَوَاكُ أَهُلُ الجَهْلٍ انوا : إن الله يُضِلٌ من يشا اءوَيَدِي من يَسَاءُ وَل يووا إِلَى ما َِلَ الآية يَدَ وَمَا بَعْدَّهَا ' لين لمع أنه تعالى لأمضِل إِا. تدم الْكفْرِ وَالِْسْي ٠‏ كَفَؤلِهِ تعالَى : «إوَيْضِلٌ لَه لطَدليِينَ» [الآية 0 سورة إبراهيم] . وَكَوْلِِ : «إقلمًا رَاْوَأْ اع أللَهُ يهم [الآية ه سورة الصف] © 8«َِوَمًا دل بوه إل ألََْسِقِينَ 4 [الآية ٠١‏ سورة البقرة] . وَيَكْنَ الْحْسَنٌ في كلاه الْوعِيدَ فَقَالَ : إِنّهُ تعالَى فَالَ : ملقم حَقّ عَيَهِ كِمَةُ 22000 العذَابٍ أت سْقِدٌ من فى أَلتَارٍ» [الآية 19 سورة الزمر] » وَقَالُ : # كَدّلِكَ حَقّتَ 561 ريك 3" اليرت سفوا # [الآية *8 سورة يونس] » وَقَالٌ تَعَالى : ا أدْخُلُوا في لسار كانه 4 [الآية .م ٠‏ سورة البقرة]» ككف يَدْعُومُم إلى ذللءة ذخال يَيِنَهُمْ وَبَيِنَهُ ؟ وَقَالُ : #ومآ َوَسَلْمَا سلنا من رَسُولٍ إَ لطاع بإِذذنت لو 4 الآية 4 سورة الإسائ+ َكيف يَجُورُ ذَلِكَ » وَقَدْ مَتَعُ حَلْمَهُ مِنْ طاعَتِهِ ؟ قَالَ : وَالَومُ يتَازِئُونَ في الشِيئةِ وَإعَا شَاءَ الله الخ يَسَامُهُ» قَالَ : ميرِيدُ أَنَّهُ بِحكُمْ شمر 2 1 مر 3 07 رس ال 0 وَلَا يريد يد بحكم أ 2 064 يور الأمراضع» بوقاك في وده الوا إبهارين خلي الله » وَإمَا الاي وَضَعَ يُطَفََهُ في غير حَفَّهَا, فَتَعَدّى أَمْرَ الله » وَادله يَخُلُقُ مِنْ ذَلِكَ مَا يَشَاكُ» وَكَذَلِكَ صَاحِبُ البَذْرِ إِذّا وَضَعَهُ في غَثِرِ حَمّهِ . 5 آذ م وال في الوسَالَة : إِنّ الله - تَعَالَى - دودحم بن أن يغبي عَبداء ثم تقو ل له : أَبْصر وَل عذبمك » وإذًا عَلَقَ الله الصَقِئ عَقَِاء ولع يَجِعل 1 َهُ سَبِيلا إلى 0 . 518 531 الحسَنٌ بن أبي الحسن الْبَضرِيٌ ل السَعَادَةٍ فَكَيِفٌ يُعَذٌ يُعَذْبُهُ ؟ وَقَدْ قَالَ الله تَعَالَى لآدَمَ وَحَوَاءَ : كلا ين حَيتُ يتما و 0 0: ًا هذِو أَلشَّجرَة46 [الآية 19 سورة الأعراف] » فَعَامَهُمَا الشَّيِطَانُ عَلَى هَوَاهُ . ثُمَ قَالَ : يبن عَادْمَ لا دتمم أ لشَّمْطنُ كنآ لمج حر بوبم سََ لْجَنْةِ4 [الآية !ا سورة عانم وليس! ِسَِّطَانٍ عَلَتهم سُلْطَانٌ/ إلا ييغلم من يُؤْمنُ بالآخرةٍ يدن ُو ينها في شك وَبَعثّ 3 الله التشول تُورَا وَرَحْمَةٌ فََال : 9# أسْتَجِيبُوا بن ولِرسُولٍ 46 [الآية ؛ ؟ سورة الأنفال] » وَقَالَ : 8 أسْتحبوأ ريك [الأية /ا4 سورة الشورى] » [10و] قال : م9 لبوأ داع أله [الآية 1 سورة لعافم ٠‏ وههدًا صِرطِى مُسََقِيِمَا أت و4 [الآية 8ه ١‏ سورة الأنعام] » وَقَالَ 0 كا سين حل سك ل ألا40 [الآية ٠١‏ سورة الإسراع » تكبف يَفْعَلُ ذَلِكَ نُمَ يُعمِيِهِم عَنِ الْقَبُولٍ ؟ وَقَالَ تَعالَى : « إن أله يمر بألْمَدْلِ وَالْاحسَلن» [الآية ٠٠١‏ سورة 0 وينْهَى عَمًا مر به الشّيطَانُ . قَالّ : لسَّعِطانٍ : يدعو حرم ليكرف هن أَصمّبٍ ألسّعيرٍ [الآية 5 سورة فاطر] » فَمَنٌ أَجَاتٍٍ السَّيِطانَ كان مِن جِرْيهِ . فَلَو كانَ كما قَال ل الكاهارة» كان إتليلك أضوت 2 من الأَنياء عَلَيِهِمُ السَلَامُ» إِذْ دُعَاُهُ ِلَى إِرَادَةٍ الله - 00 - وَقَضَائهِ » وَدَعَتِ الأَنْبيَء إَِى خِلافٍ ذَلِك؛ وَِلَى ما عَلِمُوا أنَّ الله قد حال ب يَبِنَهُمْ وَيِيِنَهُ . وََلَ لق يمن أشحط الله لة عَمِنُوا بِقَضَائِه عَلَبِهِمْ وَإِرَادتَه » الله 0 1 دَلِكَ يما قَدَمَتَ يَذَاكَ [الآية ١١‏ سورة الحج] » وَهَوُلَاءٍ الجَهّالُ يَقُولُونَ : ! وما أَصَلّهُم سِوَاهُ » م« لِيِرْدُوَهَمٌ وَلِسَلْيِسُوأ عَلَيْهُمٌ هم و1 1 5 مصأوة» [الآية ٠0‏ سورة ة الأنعام] » قَلَوْ كان الأَمد كما رَعَمُواء لكادٌ الدّعَاءُ وَالذَفهِ لا تَأئي رَلَهُ ؛ لأنّ و له كن التأوِيلُ عَلَى غَيْرٍ ما فَانُوُ ود قَدْ قَال تَعَالَى : لدَلِكَ يوم يحَموعٌ له ألتاس وَدلِكَ يوم مَشْهُود» [الآية 19 سورة هود » وَالسَِيدُ ذَلِكَ الهم ُو الْتمَشَكُ يأمرٍ الله . وَالشَّقِيُ هُوَ المُضَيْعُ . 51535 ّ كه ك1 طَبقَاتُ المَلّة للقاضي عبد الجَبّار وقَال في الَسَالَة : وَاعلَمِ أَيهَا الأَمِي أَنَّ امْالِفِينَ لكاب الله تَعَالَى وَعَدْلِه؛ يحون في أَرِ دينهغ بَِعْمهم عَلَى الْقضَاءِ وَاْقَدر ثم لا يَوَضَوْنَ في أر دُنْيَاهُمْ 3 بالالتهادٍ والتعبٍ وَالطُلَبٍ وَالأخلٍ ام : ُعولُونَ في مر دناه في سَائرٍ ر تَصَوُفِهمْ عَلَى الْقَضَاءِ وَالْقَدَرِء فَلَو قبل لأحَدٍ إلا تَسْتَوئِق فى تورك وَلا تُقفْل حَانُوتَكَ اخترَارًا الك ل َالْقَدَر لم يَفْبلُ دَلِكَ . 5 يُعَوّلُونَ عَلَيْه عَلَيْه ذ فى الَّذِي قَالَ . به أنَّ الله - تَعَالَى كب كبطة كا : هذا في الث وََا الي » فض أشن وَقَالَ : هَدَا في اَارِ وَلا أبالي . فَِنّهُمْ يَرَوْنَ رَبّهُمْ يَصْتَعُ ذَلِك : ف بيو كَالْمَارِع ينها الخازفة تمان الله عَمَا يَصِفُوئَهُ . َإِنْ كانَ الحديثُ حَقا عقا كَقَد علِمَ الله - تَعالَى - 1 .ع أَهلَ الجن وَل الا بل لصتن وقيل أذ لمع » واس اله قل الك امن في علمه أ رون ها وا رذع أن يووا في نفُوسٍ اين يَفلُونَ ما روؤة» أن تكو عمال الئاس كاه مث ورا من حَيثُ قَذ تُرِعٌ من الأ وَكَيت مصخ ١‏ مَعَ قَوْلِه : «تَكادُ السَمَوَاثُ يَكَد دن مِنْهُ وََنْشَن الأوضُ وَتَحِدُ الجبَالُ هَذَّا * أَنْ دَعَوا لِلدَحْمَانٍ وَلَدّاكه [الآيتان 4١ ,4١‏ سورة مرع]ء وَهَُ الَّذِي حَمَلَهُعْ عَلَيْهِ . وَمَا مَعْنَى قَوْلِهِ : مما هم لا يَوّمِنُونَ» [الآية ٠٠١‏ سورة الانشقاق] » وَقَذْ مَنَعَهُمْ ؟ َكَِفَ يَقُولُ : طإمًا كاد امل الْمَدِبَةِ ون ؤم ين ارا أن يسَسَلُوأ عن رَسُولٍ ك4 [الآية 1٠٠١‏ سورة التوبة] ؟ َلْ كَانَ يَجِبْ أَنْ يَقُولَ : ما كان لأهل الَدِيئةِ أن 0 تُ عَلَيِهمْ » وَل قَال : «(مكوله كنس لون من فلك ووأ بي بي نوس عن لْفَسَادٍ فى آلا 1114 0 سروه مرج »* ومو الي حال يَِنَهُمْ وَبَدْنَ الطاعة . وَإِذَا كانَ الأَمد مَمْرُوعًا يثه فَكَيِفٌ يَقُولٌ : لس عل الم حَرحٌ ولا عل لْأَمَرح حرج وَل عل الْمَرِيضِ حرج 4# [الآأية "١‏ سورة النور] ؟ وَكَيِفَ اثتلى الْعبَادَ الم 5” الحسَنٌ بن أبي اسن البَضرِيٌ ١1‏ َعاتبهُمْ عَلَى فِعْلِهم ؟ وَكيف يَقُولُ : «إنًا مَنَيْسَهُ التَبِلَ إِنَا سَأكرًا و[ كورام [الآية ‏ سورة العا وَكيِفَ يَقو يَقُولُ ل : هقد رَ 4 [الآية 4 سورة الأعلى] » وَلَمْ يَقلْ : كَدَرَ فصل ؟ وَكَي/ يِصِح أنه حَلمَهُْ لِلوَحْمَةٍ وَالْعَادةٍ بقل : مفِطرَتَ أله ل نط لاس عل الآية ٠‏ سورة لروم] ‏ وَقَولِهِ : عطرَم وَل مر [الآية ١ه‏ سورة الشعراء] ‏ وَقَولِه : «إلّا من من رج 5 وَلِلِكَ َلتَهُر 4 [الآية ١١9‏ سورة هود] » قإِذّا حَلقَهُمْ لِذَيِك؛ 20 يصِحٌ أن لا يَجْعَلّ لَّهُعْ سَبِيلًا 0 عَلَى السَعَادَةٍ والشََّاءٍ عَلَى مَا يَذْ كرون . كيف يلي إنلمس بالشججود لآم ذا عصى : يقُولُ لَهُ : هبط مِنْهَاء وَيَجْعَلَهُ سَيِطانًا رَجِيمًا ؟ وَكيف 1 : «قما يكن لك أن 66 فيا [الآية ٠١‏ سورة الأعراف] ؟ وَكيِفَ يكذ أَدَمَ ا إِنْ كان الود مَفْدوعًا من هُ عَلَى ما فون ؟ وَقَالُ في الرِسَالَة : وَاعلَ أَيّهَا اليه ما أَهُولُ إن الله تَعَالَى - لع يَحْفَ عليه بَِضَائِِ عع وَلَم يد عِلْمَا بالخرئة» بل هُوَ عَالِمَ ما هو كان وَمَا ا دوه وَِدَِّكَ قَالَ : «#وَلو بسط أنه ألرِرْفَ إعباووء لََعوَا#6 [الآية سورة الشورى] » م أن يس ألنّاس 1 م وحِدَة» [الآية لام سورة ة الزرحرف] » فَعَلِمَ سُبْحَانَهُ أن حَلَقَ حَلْقًا من مَلَائِكَةِ وج وَِنْسٍ » وَأَلّهُ يليه فَِلَ أنْ د40 يَخْلمَهُْ و يَفَُلون » كما قَدَّرَ أَْوَائَهُْ » وَقَدَّرَ نَوَابَ أَهْلٍ الج وَعَقَابَ أقر اشر كني و شَاءَ إِدْحَالَ الْعْصَاةٍ الثَارَ لَمَعلَ لكِنّهُ سَهُلٌ سَبِيلُّعْ لفكرن تلك البالعه 3 عَلَى حَلْقَهِ وَالْعِلُمُ لَيِسَ دَافِع ا مَعَاصِيهِ » لأَنّ الْعِلْم عو غيم الْعَمَلٍ بار أله ل حَسَنُ الْقِينَ4 [الآية ١5‏ سورة المؤمنون] . َقَالَ في فلم في الصَّلَالٍ وَالْهُدَىء وَقَوْلِهِ : «إوَلَو سَآَ رَيّكَ لَدمَنَ من ذ الأتين: كلم حيعًا 4 اليد كه سور برين + دأ شاه الله 0 الْهُدَف» [الآية ٠‏ سورة الأنعام] : إن الما يذَلِكَ إِظَهَارُ قُدْرَتِهِ عَلَى مَا يُرِيدُه ‏ ب 1 3 114 طَبَقَاتُ المْشَلّة للقاضي عبد الججار فال : «إن نَأ كف بهم الْارّصَ إل | شيط عَم كِنَهَا يب السّماء» [الآية ‏ سورة سبأ] » وز نَعكاه متهم علل مَكَانَنهُمْ 8# [الآية 70 سورة يس] ) «ولز ننه لسكا ع أ تي > زلقة + سورة بسع » مولن يننا لتنتنا ن كل نْب يَدِرا4 [الآية ١ه‏ سررة الفرقان]» وَقَالَ : مإملْمَكَ 2 نَنَسَكَ عَل سرهم إن ل يؤْمسوأ» [الآية 5 سورة الكهف] 2 عد عَنَّى بَلْغّ من قله أنْ قَال : #وفإن استطقت أن يلل َف لَفَقَا فى م م ف لم4 [الآية م سورة الأنعام) » نا يدل ذلك :.: سُولَه عَلَى قُدْرَتِهِ فَكَذَلِكَ غير الَّذِي سَاءَ مِْهُعء لِدَلِكَ قَالَ في جيه يَْمَ الْقِامَةِ» ردًَا عَلَيهمْ لِفَوْلِهمْ او 00 0 لْمنّقِتَ» زالآية لاه سورة الزمرع] + وَرَدٌّ ذَلِكُ بِقَو بقؤله : «9نا نك َايق َكَذَّبْتَ با وَأسَتَكبرتَ4 [الآية 5ه سورة الزس] . وقَالَ تَعَالَى دما حكى عَلْهُمْ قله : «#لو سه ليحن ما ما عبْدَهُم ما لهم ِدلِلَك مِنْ عِلْمِ إن هُمَ لا حوصون»# لل ٠‏ سورة الزخرفم » وَقَالَ تَعَالى بَعْدَمَا حكى عَنْهُْ قَولَهُمْ : «اسَبَفُول الدِنَ دروا لو سا مد مآ رسكنا وَل 57ت هه ف من من س4 الآية م4١‏ سورة الأنعام] » مَكزَيًا لَهُمْ : كنك كدب زرحت 2 مِن مَبْلِهِمَ حي داقو بأكنا» الآية ١44.‏ سورة الأنعام] » َتَعُودُ 00 لق بالله ب الْقَضَاءَ وَالْقَدَّرَ مَعْذِرَةٌ » وَكيِفَ يَِصِحُ ذ! 0 مَعَ قَوِْه «إوما ظَلسَنْهُم ولكن كنأ هم الطَِمِينَ ظَدِلِيِينَ4# [الآية 1,5 سورة الزخرف] » تين تع أذ َقُول : وما ا من مَيِْئَق فْن اه [الآية سورة النساء] » أي الفُقُوية التي أضابئك بي بن قبل تفيسك يتعلك ء ولو شا تالى أن يدهع القُونة ب فون مَعْصِيةٍ لَقَدَرَ عَلَى ذَلِكَ » لكِنهُ رَؤُوفَ رَحِيمٌ » وَلِذَلِكَ أَرْسَلٌ مُوسَى إِلَى فِرْعَؤْنَ وَقَذُ/ قَالَ د عَلِمُتٌ لكم صنْ إِلَدهِ و عبريف» [الآية 4 7 سورة طه] » قَقَال: فقولا لم قَولا لينا4 [الآية ؛؛ سورة طه] » وَقَالَ : مإأَدْهَبَ إِك وعَوْنَ ِنَم طق © 0 هل كََ آنه 3 أن أن م4 [الآية 5 سورة ه طه] ) فَكَان : #وَلقَد أَمَذْئَ عَالّ فرَعَونَ - 5 الاندنا 534 الحْسَنٌ بن أبي الحسن البَضرِيٌ يل س2 مر ِأَلسَيِينٌ ونقصٍ من لشَّمررَتِ [1؛ظع لَعَلَّهُمْ يَدكَرُونَ) [الآية سورة الأعراف] » فَيتُوبُونَ . فَلَعَا وا في كُفْرِهِمْ بَعْدَ ذَّلِكُ الأمر وَالتّوغِيبٍ إِلَى طاعَتهِ أَحَذَمُعْ : 5 فَعَلوا . سس او م َ 2002 قال : ثُمٌ انْظن أيّهَا الاميدء كيف صَِيعْهُ ين لمَآ اميا كشفنا عَنْهُمٌ عَنّْهُمٌ عَذدَابَ الْحْرْي في الْحَروَ الدنيًا وَمتَعَتَ ِل حِينِ» ف آ ل 02 هم مدورد مره ييه سيو و ري ص عع عل [الآية 94 سورة يونس] » 0 وَلْوْ أن أهل القرك َامَنُوأ وأتقوأ لفدحنا عَليم # [الآية 7 سورة ة الأعراف] » مور م أقاموأ التورنة وََلْانجيل * [الأية 55 سورة المائدة] ) وَقَالَ ه ص ويس مم 2 وه 200 4 ص لمم م مُوسَى : «و دحلو الارض الْمقَد سة ألَتى كنب أنه لَك ولا زدُوأ عل بار 04 َأ أذ[ سل ار م سعير ارمس كر كييدة [الآية ١؟‏ سورة المائدة] » وَقَالَ :. #إفلما عتوا عن ما نبوأ عنه قلنا 1 نُ ورت خَنيدِيتَ »4 [الآية ١5‏ سورة الأعراف] 3 صنيعٌة بأهل طا 2 ك6 م قلمناه صَنِيعْه صَنِيعُهُ بأَهْلٍ مَعَاْصِيهُ عَاجِلا . قَِذَا هُمُ انعو موأ تبَعُوا أَهْوَاءً عَهُمْ عَاتَبَهُعْ + بم وَكَالَ في الِسَالَةِ : وَلَا يَصِحٌ اليد إلا جو الله , وَلِذَّلِكَ قَالَ حْحَمَدٍ ‏ صَلَّى الله عَلَيهِ : «ولولا أن يبك لَقَدْ كدت تكن إِلَيْهمَ سَيكًا فيلا [الآية 4 سورة لإسراء] » وَقَالَ يُوسفُ عَلَئِِ السلا : «إوَإِلَّا ََرِفُ عق كيد د صب لبون [الآية 76 سورة يوسف] . فَقَدُ بين وَأَمَر وَنْقَى » وَجَعَلَ لِْعَبِدٍ السَبِيل إِلَى عِبَادتِهِ » وَأعَالَهُ كل وَجهء وَلَوْ كان عَمَلُ الْعبدٍ يَقَعُ سوا لم يِصِحٌ ذَلِكَ . |وَقَدْ حكيئا عن الحْسَن مِن قَبِلُ مَا يدل عَلَى ما دَكَوناةُ . وَقَدُ ذَكْرَ أَبُو الحسن علي بن فررّويه في ( كتّاب المصَابيح » » أن قَالَ في قَوْلِهِ تَعَالَى «ولزلا إِذ حلت متنك فل شاد َه [الآية 4 سورة م 0 الكهف]ٍ : إن الما به أي مَل قُلْتَ الْقَوْلَ الذي شَاءَةُ ؛ يكن > أن الذي قَال ك2 يَسَاَه ايلّه . 6 طَبَقَاتٌ الممََِة للقاضي عبد الججار وَُوِيَ عَنِ الحَجَاج”" أله كال : غَي علْجٍ وَارِيهِ أَخْصَاصٌ الْمَصْرَةٍ» يغني الحْسَن . وَأَنَّهُقَالَ : أخطبُ الئاس صَاحِبُ الْعِمَامَةٍ السَؤْدَاءِ إن تاروخطب نيان وَإِنْ شَاءَ ححَطَب قَاعِدًا . وَقَالَ احاح : :يا أنا سَعِيدٍء أَبلَمَكَ أن عَائَِ أ الْؤْمِنِينَ ليث بدم فعا ؟ كفا الم : يلمي أَنَّ ر كول الثه 0 فلخ َم تَشوسهُم امرأةٌ . وكا تَواَى من الحججاح» جاءة المبْسّدِ فَقَالَ لَه المحججاج كَدْ مات فَأَعرَض عَنْه» فم أنَاهآحَو ثله ققَالَ 00 يُوشِكُ أَنْ مرق يها ب ئِنَ رأَسِهِ وَجِسْمِيٍ](" منْلِهِ » فَقَالَ الحْسَنُ : فقيل داير لقو ا لذن كوا وَللَمَدُ َه رب الْعليِين» [الآية ه4 سورة الأنعام] » اللَّهُمَ 437 كنا امك امف هنا 0 ٠‏ نّم خرَجَ . وكير أن اقرأة الْمَدَردق أوضك أن يُصَلَيَ عَلَيِهَا الحسَنٌ, فَقَال: إِذّ خْرَجْيْمُوهَا تأَعْلِمُوني » مَلَعَا كَانَ ذَلِكَ ب أَمِلَ الحَسَنٌ وَالفَررْدَقُ وَالتَّاسُ يوون » قَقَالَ الحسَن لِلْفْرَدْدَقٍِ :ما بَالْمُْ ؟ فَقَالَ الفرردَقُ : يقُولُونَ هَذَا حَيه َي اناس » وَهدَا شَّهُ الئاس . قَقَالَ الحَسَنٌ :اما نا بير الئاس وَلَا أَنْتَ بِشَرٌ لئاس وَصَلَى ع عَلَيَْا فَلَعَا وَ وَارَوْهَا في القَبِرِء قَالَ للْمَرَرْدَقِ : ما عدت لِهَذَا الْيؤم ا أبا واس 07 يه . كَقَالَ لَه : هَذًَا الغمود ء قَأَيْنَ الأطتاث ؟ وَكَانَ يَقُولُ : اليد كله مِنْ صَبْرٍ سَاعَة) . وم الحسَنٌ عَلَّى بَوسَانَ0© اللّصٌ وَهُوَ مَضْلُوبٌ » فَقَالَ : مَا حَمَلك عَلَى هَذًا؟ َال : قَضَاءُ الله وَقََرهُ . كَقَالَ : كَدَّبْتَء أَقضَى عَلَيِكَ أن تَسْرِقَ» ثُمْ قَضَى عَلَيِكَ أَنْ تُصْلَتِ ؟ اي 5 هو الحجّاج بن يوسف التّقَفي . 7" قطع بأسفل ورقة الأصل أودى يبعض الكلمات . وما أكملناه بين المعكوفتين من شرح العيون وابن المرتضى . (' كذا بالأصل » ولم يرد عند الحاكم ولا ابن المرتضى » فقد أسقطا الاسم » والعبارة عندهما : ومر رضن الحْسَنُ بن أبي اسن الْبَضْرِيٌ ل وذَكرَ بن يزلا طَرنًا كيرا من قَطَائلٍ الحسَن . وَقَذَ تا خض . وَدْكرَ عن أن نين مالف أل هون عن مَسْأَلَةِ كَقَالَ : سَلُوا مَولَانَا الحَسَن . كَقِيلَ لهُ: تَقُولُ ذَلِكَ ؟ قَقَالَ: سَلُوا مَؤْلانَا الحَسَن َإنَّهُ سَمِعَ وَسَمِعْنَا وَحَفِظَ وَنَسِينًا وَذْكرَ عَنٍ ائن حمر أنه سهلَ عَنْ مسا فَقَالَ لِلسَائِل : من أَئنَ أَنتَ ؟ فقَالَ : من أَهْلٍ البِصرقء قَالَ : : كَأَئِْنَ أَنْتَ مِنْ مَؤلَى الأَنْصَارِ ؟ يَغني الحَسَنٌ . نَهُ قال : ما جَمَغتُ عِلْمَ الحْسَنٍ إِلَى عِلْم أَحَدٍ من الْعلْمَادء إلا 2 حكن عَن يوب أنه َال : لا يَسْمَعٌ كَلَامَ الحنسن أَحَدٌ إلا ادرَى كلام النّاسٍ . َرُوِي عَنْ عَائِهَهُ نا سَمِعَتْ عَثْ كَلَامَة فَقَالَتْ : من هَذًَا الّذِي يُعْبِهُ كلامةُ كلام لأنبياء ؟ 1١ كك كي عَنْ قَنَادَةَ وَورِي عَنْ محمد بْنٍ عَلِيّ تخ مِثلٍ ذَلِكَ . وَقَدْ رُوِي أن أن تمر بن عَبدٍ لعي كت إلى الحسن أَنْ طني وَأوْجَز» تَكتت : 4 أ نا "تشيقك ونش فى يديت الرُمْدُ في الدّنْيَا ؛ وما الزهْدُ بالْيقين» وَالْيقِينُ بالتقَكر والتقكد بالأعِتار» فإدًا نك ذكوث في الدَّنيا لم دما إلا ِتَْسِكَ ©). أَمْلًا أَنْ تكْرمَهَا بهَوَانِ الدياء فإنَّ الدّنهَا دَارُ...©2: ين أَنْ نُخْصِيها . كذا بالأصل . 5) نقص بالأصل . ١‏ طَبَقَاتُ المْممَِلَة للقاضي عبد الججار / تحكاظع ًا أَبُو هَاشِْم عَبِدُ الله بْنُ مُحَمّدِ بْن عَلِيَ عق 0 ا م يل أي بجنا وس أن 00 اص ع ام اس رس الحنفيّة 7 0 -2 قات لور ل 4 َأنَا عَلِييُ بن الحسين زَّيْنُ العابدينَ , م الله بن الحسن , ومُحمدُ بن عَليّ بن الحسين» ‏ حِمَهُمُ الله » 6 أَمْدِهُمْ ظَاهِرٌ في القَوْلٍ العَدّلٍ » وظَهُورُةٌ بحهِثٌ بف ع دك ذلك وروي أن ئلا َال هشير الرحالٍ0" : ما تَسَْعْكٌ إِلَى المتروج عَلَى المنْضُور ؟ 0 53 قَقَال : إِنْه سل إل بعد أَخذِ عبد الله بن الحسَن ء كَأتِي » َأمرني يدحول تيت فدخلْهُ » فإذًا فيه عبدُ الله بن الحَسنٍ مقتول » فَسَقَطتُ مَْييًا علي ؛ لكا أَكَنْكٌُ ع اا 0 وَبَشيد الوَحَالٌ أَحدُ المفتزلة . مخ يكم شف ولف مدر ل لد فوس ابن عَبدٍ الله بن الحسنٍ ؟ قَال : لاء وَلكِنّهُ النَفْسُ الرّكية حاقل الله َل عِندَ أخجار الرّيتِ » قَال ا ال 0 ترد ترجميّه فى الطبقة الرابعة . فض إبراهيمٌ بن عبد الله ١9‏ لت ما ما إبراهيمُ بن عَبدٍ الله قد كان في الهم وَالقضْلٍ إلى حدء حرج على أبِي جغقر لمنضورء وَالذِينَ مَعهُ هُمْ وجوه المْترلةٍ: فَلْلَمْ يكن فيهم - وَهُمْ حَلْقٌ بس ارال مع ده وَعِبادَتِِ لكفّى » فَقَدْ حكي ء عَنْهِ أنه 4 قَالَ لِلْمئُصُور : هَذِهِ الدّنيا أَصَيعَهَاء قَمَا لك في الآخمرةٍ من حاجة » حَبّى عَضِب عليه . وَكَانَ تقول : إِنَّ في قبي عرارة لا ُشكثها إلا بود الْعذلٍ أو حك الشَيِفٍ . ١ َيُحكى 20 عن بَشِير أ ع جه نَ 32 م بَشِير فَقَالَ : شَاهتٍ الْوجو 4 القهكتٍ لله كُل/ محزمة وَارْتُكبَتٌ لذ كل تيوه و احد ف الأنوال ون عب حلفا زفعك في غير أمهاء له نار يصن وا عا »ولاش وك 0 0 الجكانة يَدْءُ ا ل نَّ: اللْهُءَ اسْقِنًا 0 . قال الؤاوي ل وما سم بَشِيرٌ الوَحَالٌ لأنّهُ كانث لَه كل ست رِخلةٌ إلى الح وَرِخلة إلى ل عل لاه خَهْرى27: وَخَقَ بض أَزاَ افا برب » لبوا على مدن مثهاء وأَطْهَوا الح فيهاء وَكَاَ وَاصِلْ من َيل » وبجة عبِدَ الله بن الَارثِ وَمَعَهُ كُثبه» ثُمٌ عَلَبتِ المعْتَرلهُ في يَلْكَ المدن» وَيُسَمُونَ (') راجع مُُروج شير الرّحال مع إبراهيم بن عبد الله في مقاتل الطَالبئين 7+8 - :74١‏ وراجع أيضًا ( بَاحَمرًا : مَوْضِمٌ بين الكوفة وواسط . وهو إلى الكوفة أقربُ (ياقوت) . هل البضرةٍ قخطواء فَكَرَجُوا لِلاسْيِسفَاءِ , فَلَكَا اسْتقّد ١4‏ طَبَقَاتُ امِل للقاضي عبد الججار 7 2 نْفْسَهُمْ الْوَاصِي صلية . كَالَ : وُوِيّ عَنٍ الي - عَلَيِهِ السَلَامُ - أَنّهُ قال :رلا َزَالٌ طَائِفةٌ من أي في الثرب » طاهربن على اق لا طرف بجزذ عن خالتهع». وَذَكْرَ أَبُو ا حصن بخ فَوْرَوَيْه : أ أنَّ علي بن عبد الله بن عَبَاس أَر لاله كيدا 0 7 60 : با لشلفاء إل أن قاقم يدغ ففكك علدة إل أذ قادف الدننا ؟ءى لي لضم د ا ر ل ع قَال أ و الهذَئلٍ للمُون ال وَلكِنْ لِتَفْيِكُ الشَبهَيْن عَنٍ الله» سَبهِ الخأتي وَسَّبِ الجؤر . الهُذِيلٍ :“ما فلك أنا ولا أعة من آات باللسيه: ثُمٌ المعمَصِمٌ وَالوَائْقُ زَادَا في تَقُويَةِ ذَلِكَ . وَحكي عَن المْتَوَكَلٍ أَنّهُ أظهر لاف ذَلِكَ ؛ يا ب: ةو 2ق أحي الرائق يق العَدَاوَةِ . وَحكي عَنْ بعضهم أَنهُ قَالَ للمتوكل : 3 ا المؤْمنِينَ امأمُونَ دَعَانًا 0 أن القرآنَ مارت وَأ الله تَعَالَى لاير بالأنِضَار 2 وَأ عَلِئَا - السَلامُ الصل الناس بَعدَ رَسُولٍ الله 1005 الله عليه - سَمِعْنًا وَأَطْغْنًا » وَل /المنح بيه بْنَ ََاقَانَ ريك أن ا ذَلِكَء فَقَالَ لمتوكلٌ : من يَدْعوك إِلَى خِلَافٍ ذَلِكَ لَعَنَهُ الله قلا تَلقَفِتُ ليه . لت وخا 6ه ع حك كي عَنْ سُفْيَانَ بن عهان”" أنَّإِبْرَاهِيم بن عَبْدٍ الله بن الحْسَن كان مُشتيرًا ل ا نه في المصّالح وَالوَضْدٍ » فَمَالَ لَهُ سْفْيانُ : ما بَقي إلا (') ذكره النديم في الفهرست 50:5 باسم ( سُفيان بن سَخبان) : من أصحاب الرأي » وكان فقيهًا متكلمًا من المرجثة , وله من الكتب : كتاب .... « ولعل مكان البياض ) « العلل) كما يُفهم من كشف الظنون ... أن له كتاب العلل . ِ- 18 إبراهيمٌ بن عبد الله ل جيلةٌ وَاحدةٌ» فقال : ما هي ؟ قال : أصِير إلى أبي عفر المنورء فَهُ في طَلِي كما أنه في طَلَبِك» مضع هر لَه الماك » وأَستَأوُِهُ في الجداري ِلَى الضرَةٍ » 5 مَعَلَ ذَلِكَ » وَأَوْهَمَهُ َمَُ الانقِطاع ليه » وأحرج إِبرَاهِيمٌ بن عبد الله عَلَى هيئةِ بغضٍ الغِلْمَانِ بِيَدِهِ دَوَاةٌ » َلَمَا اجتَارُوا إلى وَاسسط» قرئُوهم* الوَصِدَّ» وَكانَ بِإِبْرَاهِيم ع » وقد ذَكَرَ ذلك في حِلْيتِه » فقرب الشفْرَة وَأَحَدَ ْم َمضَعهَا» لما استئياق لَمْ تظهر لكئة وف وانْحدرَ إن البضْرة» وكانٌ من أَمرِِ ما كان . وكانَ أبو جغفر تأَسّفَ عَلَى فَوْتِ سُفْيانَ» وكانَ يقول: حَدَعَنِي . وَكَانَ يَقُولٌ : ما حَرَجَتُ علي لمعتل حَتّى مَاتٌ عَمرُو بن عبد . وَقدُ حكى أَبُو الحسين الخاط : أن زَْدَ بن عَلي ‏ عَليِهِ السلا ل حَرجٍ عَلى مام بن عبد الك ُو جاحلاب فقا : عَْفْنَا مَا تَذْهَبُ إِليِهِ حتّى فإيقن» تقال 1 ريل : فاشمغ يني ني َرأ - إِلَى الله - من الْقَدَرِيّةِ الذِينَ حَمَلُوا ُنُوَهُم عَلَى الله - تَعَالَى » وَمن الموجِقَةٍ لين أَطْمعُوا الاق في عَفْرِ الله مع الإِصْرَارٍ » ومن الَافِضَةٍ الذين رَفَضوا ا تك وحمرء وم اْقة لين كوا أمير المؤْمِنِينَ» فَقَالُ لَهُ ة: لشت بِصَاحِبئا . ثم تَوَجَهَ َه هُو وَأضْحَابّهِ إلى المدِيئّة . يَقُونُونَ بيك جَعْفَد» لبيك جَغمه . وا أكتر نون أخبار امسن » لأَنٌ أَهُلَّ الحديث يَطُنْونَ أنه مِنهُعْ » فَبينا أن الأغر بخلافٍ ما فَالُوه . كذا بالأصل . -وترجم له القرشي في الجواهر المضيّة في طبقات الحنفية ١‏ 49 بعض ما جاء عند النديم وصحح الاسم : سفيان بن سختان » وبمثل هذا ورد في الانتصار لابن الخياط ص 5١6 2١77‏ وجاء في تاج العروس أن اسم سختان معرب (التاج 9: 77؟) . ١6ه‎ الل طَبَقَاتُ المْمترلّة للقاضي عبد الجبّار /وانَّذِي عَنْ أَيُوبٍ السَحْتِيَانك أَنّهُ قَالَ : أتِيثُ اسن فكأمهُ في القدَرِ كف عن ذَلِكَ » فظتُو ا د كما قَالُواء قَّقَدْ وي أنهُ حَوَفهُ وَقَدْ وُويّ عَنْ ميد أَنَهُ قَالَ : وَدِدْتُ أنه قسِعَ عَلئِئَا عُرمٌ » وَأَنَّ الحَسَن لَمْ يتكلم 50 0 و الس ل عَظي لبقي ربع [44ى مِنْهُمْ غيلان بن مُشلم الومؤوات» وَوَاصضل بن عطاء ايو تائيه وَعَمْرُو ابن عُِيدٍ أَبُو عُثمانَ » وَسَائْدُ من كَانَ في وَفُتِهِم مِنْ أَقَانهِم نأا غَيْلَان , بن مُشلم'") اث ع ل: : تر رهن لاك وهُوّ ححجة ل 0 و فانة - ؟حنى 61 (' أبو مَؤوان غَبِلانُ بِنْ مُسلم الدمشقيئ : كاتب من البلغاء تنسب إليه فرقة ‏ الغَيلانيةٌ 4 من القدرية » وهو ثاني من تكلّم في القدر كانت وفاته بعد سنة ه١٠ه‏ . (الفهرست للنديم -5314:١‏ #560» لسان الميزان : 454 اللباب *: 185 المعارف 1755» مفتاح السعادة ”: هلا ابن نباتة » سرح العيون 5595-68 595.م ,1 تك ,الا 2ط5 .'1) ١‏ ار اررض غَيلَانُ بن مُشلِم الدَّمَسْقِىَ ١9/‏ وَقَالَ في ١‏ المصّابيح » : دَخَلَ عَيِلَانُ عَلَى عُمَرَ بن عَبدٍ العزِيز» فَقَالَ له ُمَو : ما ي أرَاكٌ مضئا؟ كالَ: أؤجاع أسَم» قال: أفسدث عَليكٌ لتخيزني» َال : ا عي اميق كل علاوة الدثها فأَجدُهَا مره مَصَعْرَ قَدرُهَا واشكوث عِندِي جضارتها: وذقيواه وكات النّاسَ يُسَاقونَ إلى الجنّة» وأنا أُسَاقُ ِلَى الثّارِء فَقَال مر : من سَيهُ أن يَنْظُرَ إِلَى رمج 0 فيه مُحطْوٌ الو ل فير إِلَى هدًا. ثم يي كودة »: من أَينَ يت هذا العلّم/ يا أَبَا م ل لد عَاء إِنَّ الذي تَرَى جَهْلْنَا بها لا نَعلّم » هُوَ من تَقْصِيرنًا فِيما نَعلَم . وَيُقَال : ا العزير من مُشتّجبيه » وَكَذَّلِكَ سَعْدُ بِنُ إِبُراهيم» صى..ى وَلَهُ كتابٌ في ا على الاي في الفقر»ء و3 قذكا على شيو و فَكانَ نَ يوْدَى » فوع كنبا في محَلمَةِ َؤلو» وَتقرَتَ به إلى العامة ع انكر َنْهُ » وَلهُ أَصْحَابٌ كَثِيدٌُ في نَوَاحِي ي الشَّام ٠‏ يقَالُ لَهُمْ الْعبلانيةٌ منهُمْ مكخول وَلَهُ مِنَ الوْسَائْل إِلَى إِخْوَانِهِ ما يَدْخُلُ في مُجَلَدَاتِء تَشْكَمِلٌُ عَلَى التّوْحِيدٍ والعَدلٍ والوَغدٍ وَالوَغِيدٍ وَالدّعَاءِ إلى الله وَالترْهِيدٍ في الدّنّا . وروي ع بي عل ارح ِيْ” قَالَ : إِنّي لَعِنْدَ حمر بن عبدٍ العزيز إِذْ جاده البَوّابُ فقَالَ : بالباب رَججلٌ م مَعَهُ طُومَارٌ » عُنوالة إآى عُمَرَ بن عبد العَزِيزٍ بلا حم » فَدَعَا به » نط إليه فبما يبئةُ وين نَفْسِهِ» حَبّى أنى إلى آخروء نُمْ ربع حَبّى ذا كَانَّ قرييا ) في الأصل : واصل بن عطاء» وما أثبتنا من شرح العيون» وهو الصواب . ) في الأصل : الرَجَبئ . والصواب ما أثبتنا. وترجمته في تهذيب التهذيب ؟: 554. بم ١‏ طَبَقَاتُ المَُِلَة للقاضي عبد الججار مِنَ الثُلْت » قَالَ : : اموا مِنْ هَذَا المؤضع : أَبْصَوْتٌ يَا عمَوُ وَمَا كدت وَنَظوتَ ََا كدت » اغلّع ا عمو نك أدرَكُتَ من الإسلام حَلْمًا بالياء أو رَسْمًا عَافِيًا » فَيَا مَيْثٌ بَِنَ الأموَاتِ , لا ترى أَنًا نتبِْ ؛ وَلَا تَسْمَعُ صَوْنًا كر يدعي كيك أمِيئَتِ اسه » وَظَهَرَتِ اليذعةم وجيت نَ العام ملا يتكلم , وَلَّا يَفْطِيُ الجاهل يأل » [44ظع] وَنتهًا يحت الأَىةُ مه يالإقام » فَانْظوء أي الإمامين أَنْتَ إن الله - َعَالى - يه ول وَجَعَلَتَهُمْ َك بنغوتٍ إل ألكار » [الآية 4١‏ سورة القصصع ء وَلَّْ تِدَ يَا تمر 5اعهًا إِلَى الثّارِ لا يتَعْهُ أَحَدٌ » وَلَكنّ الدّعَاة إلى الَارِ هُمْ الدع إلى معاي الله فَهَذَا مكل لذن حَلَوا من بكم » وموِْطَة لتقن ؛ َهَلُ بدت يا عُمَرُ حكِيمًا يَعيِبُامَا صَنَعٌ أؤ و يَضْنَعٌ م الف ادك عل ما قَصَى » أؤ بَقْضِي ما يُعَذْبُ عَلَيهِ» أم هَل وَجَذَتَ سيدا يذو إلى الهُدَى ُمْ يَضْدُ عن يكن وعةة هيا كلت البعاة نؤى(الطاقة راكد هع م عَلَى الطاعة» أَمْ هَل وَجَدْتَ صَادًِا يَحمِلُ الناسّ عَلَى الكذِب وَلتُكَادُبٍ بَِتهُغْ » أَمْ هَلْ وَجَدْتَ عَاوِلًا يِل النا عَلَى الطلم وَالتظَانم تيتهم ؟ كفى بِييَانٍ هدام تاناء وبالعمى عَنهُ عَمّى » وَلَا يَعْرْكَ ما نَالَ من البلّاء في الخاصّةٍ والعامة تَة» قَديًا مَا كانَ ذَّلِكَ كل ما يخدث ين الإلازل نولل اله به وبلا ليختيرطع» مما يناجو ينهم إلا القَليلٌ» لا تنظر إلى أُوليِكَ» واغلّم أَنهُ لا يب : ثبي للبصير أَنْ يَنَقَادَ لِلعَمى : وَالصَلَامُ . َل دعا مر هلان » أي به » َال : عي على ما أَنا في أعائكَ اله» فقا لَهُ غَيِلَانُ ولتي تيع الحرائن» وود المظالع كولاه فكانَ بَييْهَا ويتادِي عَلَيها : هلم إلى متاع الحّنٍ » هلم إِلَى متاع الظَلَمةٍ تعَالَوا إَِى [متاع] م م لف اللاشولت- ضَلى الله علْواة ق أميهء يقر بهرق وكيز ختى. كان انيما كأذاى ليد بجزاريك 3 ) تكملة لازمة من شرح العيون لوحة 47. 5١ ضض بن مُسْلِم الدّمَسْقِىَ ١8‏ حر قِبممُها ثَلانونَ أن دهم » قَد التَكلَ بعضهًا . فال غَتِلانُ 00 0 له يَدعُمْ أنَّ هَؤُلاءٍ كاثُوا أبِعَة ِعَهَ هدَى » وَهَذًا يكلُ » والَّاسُ يمُوبُونَ مجوعاء قَالَ : فمَد [به] هِشَامُ بن عبد الملِكِ فَقَال : أزى قلا يعني وتيب اث » وال لو فت ب* لأقَطعَنّ يديه وَرِجْلَِه كلما وي مِشَامٌ» رج عَلانُ وصَاحِبةُ صاخ إلى مييق » ِل دَلِكَ جشاماء كَأَرسَلَ في طَليِ فجي به وَصَاع مها في الج ليمْتلّهُمَاء كب إِلَى غَيْلانَ بعص إخوّانه» بُعرّيهِ ويُصَبْوُه بشدَةٍ الْبلاء وَالشّدائِدٍ الي كانت عَلَى الصكابة » فَأَجَابهُ عَيِلَانُ» فَقَالَ : أُوصِيكٌ بتقوى الله فَنَّ تَقْوَى الله عياةٌ من يُرِيدُ الحياةَ » وَنْحَاةُ من يُريدٌ النّجاةَ» فَكيف تَتْوْك ذَلِكُ إِلَى غَيره» سال الله أَنْ يَحعلَنًا هن وَإِيَاكَ مِنَ التقِنَء كتبت تدك فَضِيلةٌ المتقين مَعَ ماله عل به ل ا الزقان 4 تفرل و مَن يَِلُمُ فَطَائِلَهُمْ وَمَنْ يُصِيبهُ [مِن]©) البلّاء مِثْلُ الذي أَصَابَهُعْ » («وَسَأَب ل إِنْ شَاءَ الله © فَاغْرثه م اختد الله عليه : إن الله تعاَى - انتلى الها في رَمنٍ محمد - صَلَى الله عليه - بالْقرآنِ نجي وكات ذَلِكُ بلا لم ليس + تع جل ين وله ا يل بن نين تلام وشو القت "شى الله علية ات بلا يكم عم القراا: وَيُع مع عَم القراي» وين لَه م مَعْ بيَانٍ القُوآنِ0© » فكانَ ذَلِكَ الرَّمَانُ بَلَاءَ _ وَبَلَاءَ تَوبةٍ وعَفْوِ من/ الخمن» يُوَيدُ الله ورشوله بالظهُورٍ والحجةٍ ) تكملة من شرح العيون 44. (-6) العبارة في شرح العيون : « وسأبين لك فرق ما بين هذين الزمنين : زمان رسول الله كِيةِ ‏ بما لا تنكره إن سَاءً الله .. ( (' العبارة في شرح العيون أكملٌ » ونصها : « يهديهم مع هدى القرآن» فأضلوا عنه » يبين لهم مع بيان القرآن » ويعلمهم مع علم القرآن» فأجهلوا عن علم القرآن) . 0 طَبَقَاتُ المَُرِلَة للقاضي عبد الججار م بدَلِكُ] *» «« لَيَهَيِكَ من كلك عن بَيْنَوَِ وَيَحِىَ من مت عن ينو زالآية ع سورة الأنفال] » وَإِنّكُ وَنَْوَك خُلِقتَ في رمن الْتلَى الله العباد فيه فل لالم مع» وسالة لاد معها ويس اباد معة]" إلا ثليٌ» اجتمع َم لعبادُ على اللكة » وَقعدُوا بكل صِرَاطِ») يُوعِدُونَ » ويصْدُونَ عن سَبيلٍ الله مَنْ آمنّ ويتعُوتهًا 0 الدّينَ أل اذى بر أبعائه + واختقعت ينهم اوس لي تف مُلتفِثٌ إلا إلى ضَال ممضلء إلا فرق يسيرةٌ ومع ِكَ فحججيجة على أخل البال طَاِرةٌ » وله الول الطبُ » وعرنتي وقد أصَهِت ا 0 ل ااا و ب ا 2 تَبَعُوا وَرَأَوا أَلْصَدَابَ لوو قا ايا ومتبراأ وَتَقلَحَتَ بهم م الْأَسَبَابُ * وَقَالَ ألَذِنَ أتَبَعوأ ا أ 00 تبر برأ متهم 53 تَمَتََمُوأ 9 [الآتان ١١715‏ سورة البقرة] فال : فأحرجة فعا وأحرخ معة ان فقَطع أيدِيَهُمَا وأَوَجُلّهما 0 را فَمَال غَتِلانُ : [لعن الله من قعل بي هذا *) لوي َيلَانُ » فقالَ بض أَمْلٍ الشَّام : لا نَسْقِيكُع عَبَّى شْرَبُوا من الصَّدِيدٍ 4) فالتَقَتَ 1 لَذِنَ أتيعوأ ل (0 0 الما ا ا اليَقُوم » ولعَمري لين كَانُوا صَدَقُوا ء إِنَّ الذي نحن فيه لَعَسِيدُ في جئب ما تَصِيد إليِه ) تكملة من شرح العيون . ) في الأصل : طريق» وما أثبتنا من شرح العيون » وهي أوفق للآية القرآنية 6 سورة الأعراف) . ©) ما بين القوسين بياض في الأصل » وقد استدركناه من شرح العيون لوحة 44» ومن طبقات ابن المرتضى ص 77. 4) شرح العيون وابن المرتضى : الزقوم . إنضيض غَيلَانُ بن مُشلِم الدَّمَسْقِىَ ١م‏ داتعي لاجلا رن كارا كابر رذ لكي ابد به لاط عدرل حلب ها انصير ليد رع ساعز امن تج الله فاطيو ا بالخ م" ثم إنهُ مَاتَ قبل تلان » فحرفة غَانُ إلى القئلةِ مَصَلَى عليه ثم أقلَ يقُول ار عن قذ أَمَانُوة» وَكُم من باطل قد وه » كم من ذَلِيلٍ في دين الله عرو » وكم من عَزِيزٍ في دِينٍ الله ُو » فقِيلَ لِهشَام : مَطغْت/ بدي غَيَانَ وَرِْليه » وأطلقت لسَائه » فقد يَكى الناسٌ حول وَنتهَهُم عَلَى ما كانوا غَفِِينَ عن فَأَرسلَ إليه يَفْطمُ لاتق فقيل اله أخرع لساتك ...ان لا أعين على لقنيو انكمرة فيه واسْتَخْرَج لِسَانَهُ فْقَطعُوةُ » فْمَاتٌ رَحِمَهُ الله . ودَكرَ أب الهذَئِلٍ أَنّ مر كانث في يِلكَ القَربَة » مُيَ انها بتحرٍ من عشرير"» سَئَةٌ » وَهِيَ على مُسْكةٍ من دينها » انّخدَّتِ البَيتَ مشجدًا لا جا تنصَرِفٌ إلا لوضُوءٍ بوث في وَلِكَ" مبعيمَة» فَطَنَ أَهْلَْا أن النُونَ قد تكاملَ بها ؛ لأَنَهَا كان كَقَّتْ عن الكَلام إلا قله . فْقَالت : قد ريت في متام عسجببا! يت كأن ابغي أتاني فَقُلَتُ : ما ججاءٌ بك يَا بتي م ؟ فقَال : إِنَّ الله أَحَضّر أَروَاح الشَّهدَاءٍ مندُ حَلَقَ أله اواج ولاو إن :بوه القاليون. فشان :ذا لد فى مكانٍ كذا وكذاء فانظروا هَلْ تَرَؤن نَمَ قتِيلًا ؟ فحرَجٍ أَهلّهَا يسارِعُونَ , فإذا هلان متضَحط ١ في ذَمِهِ وذكرَ في حبر آرَأَنَّ ِشامًا قالَ له : رَعَمْتَ أَنَّ ما في الدَْا َس هُوَ عَطاء مِنَ الله نا. فقال لَه ان :أنمودُ يجا الله» أن يقن خؤان ا 0 حَلِْهِ فُجَارَاء إِنَّ َيِمتهُ القوامونَ بأَحكَامِه » الوَاهِبونَ امه » الذين كَايِدُوا بالعدلٍ ©) شرح العيون وابن المرتضى : أربعين . ) العبارة عند ابن المرتضى : فانتبهت في ذلك اليوم مبتسمة . ب ١. 00 طَبَقَاتُ المُمَِلَة للقاضي عبد الجبار الدؤله وقاكرا هقانا لا يعدون عن هجول ولا يتعللونَ بالعكل + بالا رعق امهنم لحوة , وينم المشهُود » يطول القيام والشئجود » لغ يول الله ونا على المبجور , وَلَا ركابًا للمخظور ولا شهّادًا بالئُورء ولا سَْابًا للحُمُورٍ . عنْدَ ذَُلِكَ أَمَرَ بِحَبْسِه . َو مد ليا ع لي وما تتم مِنًا أن قُلنا. : إِنَّ رَيَنَا 4 مُنصفٌ لآ : رز ضايع ٠‏ قيلت أَنْبيَاء ؛ فذبع تختى بن زكرا بكين» وهر كرا مار . فقَال آ لهُ صَالِحُ : مَا لَك » أحيّاك الله عيًّا وميّمًا كما أخيئتني حَيًا ومَيِنًا . / رتحفى فَأمًا أَبُو + خُذَيفَة واصلٌ بن م قطاء(» 5 وي في ١‏ كناب الصاح » عن الِّي ‏ عليه الام أله كل : وشكرن 0 ني | في أَمْتي رَجلٌ ‏ يُقَالُ لَهُ وَاصِلٌ » [يَفْصِلُ]© بين الح وبين البَاطلٍ) . ) تكملة لازمة من شرح العيون 45 وابن المرتضى ص 55. 20 ويل رطا يال ولغ اقها راي المتزلة .قله بالمدية تارف وري يله ارا (راجع , فيما تقدم 4-5 والبيان والتبيين 5-59١‏ مروج الذهب ه:؟١7-‏ 255 الفهرست للنديم 0-١5هء‏ معجم الأدباء 25147-1147:19 وفيات الأعيان 7:1 .1١‏ الحور العين ١8١‏ ٠١5‏ سير أعلام النبلاء 474:0 450» الوافي بالوفيات 419:71 2477 لسان الميزان 1١50-5‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى 7 00 طبقات المفسرين 857:7 0107, ولأبي الوفاء الغنيمي التفتازاني : ( واصل بن عطاء ‏ حياته ومصئّفاته » في كتاب ( دراسات فلسفية مهداة إلى الد كتور إبراهيم مدكور»» القاهرة ١915‏ 9/87 ولسليمان الشاويشي : واصل بن عطاء وآراؤه الكلامية ) طرابلس - الدار العربية للكتاب 5997١مء‏ المعجم الشامل للتراث العربي المطبوع ه: 337؛ ,855 37401 .ل ,6 ,1 ك0 ,اجا 52 .1 ,179-80.مم ,71 * قل .ط للية/17 مأته 1517 رض وال بلق غطاء ع 00 ذَ وَاصِلَ الهِلم بن محمي» ابن الحتفيّة » وَكانّ حَالًا لأبي هَاشِمِ » وَكانَ زم مجلس الحسن » وبَطُْونَ به امخرّس لِطُول صَعيهِ» فَمر ذَات يَؤمٍ يشرو بنٍ ا » فَقَالَ ؛ هذا الذي يفدوتة ني الدوين» سس أَعدٌ أغلّم يكلام غَالِةِ السّعَةٍ» وَمَارِقةٍ الحوَارج » كلام الزن قد والذَّهْرِيّةِ : والمجقَةِ » وسَائِرٍ امْالِفِينَ» وَالوَُ د عليهم - نه . كَقَالَ عَهْوو : وَأنّى لَه هَذَاء وله ل م ع0 : أَشْهَدُ أن الفِرَاسَةٌ باطِل» إلا أنْ ينظر َل بِنُورٍ الله . وَرَوْجَهُ هرو أَخْته 0 : رَوْجْمْكَ أختي إِذْ ل يكن لي بنتٌء وما بي إلا أن يكونّ لَك عَقِبْ ونا خَالهُ » قَمَانًا جَمِيعًا وَل يُعقِها . و وَذْكِرَ أنه الأصلُ في عِلْم الكلام لِكثْرَةٍ مَا صَئّفَ فيه . وَذُكْرَ من قَصِيرٍ كلاه فَولهِ : إنّ كل حَبرٍ لا يمكن فيه التَوَاطوْ والتَراسْلُ » والاتّفاقٌ عَلَى غير التواطؤ فَهُوَ محجّةٌ » وَما يَصِحُ ذَلِكَ فيه فَهُو مطرخ . وقَولُه : الحو حَبرانٍ ؛ عام وخاصٌ » متباينان كتبائين الأمر والحبر » قَلّو جارٌ كونُ الخاصٌ عامًا » لجارٌ كؤْنُ العام خاضًا » ولجارٌ أن يَكونَ الكل بعضّاء والبغض كلا قَدَلالةٌ الخاصٌ مُباينةٌ لِدَلَالَةِ العام . وَذَّكَرَ في ١‏ الناايخ مرو ام إلا في الأَمرٍ والتّي . وَذْكَرَ أَنَّ لحن لا يُعْرَفُ إلا بكتاب الله - تعالّى - الذي ي لا يَْعمِلٌ التأُوِيلٌ» وبخبر جاءً مجيءَ الحجة» وبعقلٍ سليم . /وهُو الذي قَال بتفسير المنزلةٍ بين المنزلّتين وَل مُوتكب الكجائر لئس بكافِر ولا مؤمِنٍ [بل] فاسِقٌ » لأنَّ محكع الكفْر رَائْلٌ عَنْهُ» وَلأنَّ الماع الذي يستحِقّهُ المؤمن كمئّل . ) بحاشية الأصل : صوابه من أبي هاشم» والذي في شرح العيون موافق لما في المتن هنا . 4 طبَقَاتُ المْممَِلَة للقاضي عبد الجكار ي عب عبدٍ الوارثِ بن سعِيدٍ أَنهُ قال : كان واصلّ ب عطاءٍ في ممجاس ٠ 0‏ لا يتكلم أزبع نين » فقال الحستٌ ©): إِمًا يكن هذًا الل أَجْهَلَ 0 الئاس . قَال : فتبِعثُه يَوْمَا حتَّى إِذَا مه اكع فَاحتَشَودٌ نْهُ الخوَارج يُناظِؤُوتَه » وَهْوَ يَحْمَجُ عَلَيِهِم ويَعْلبِهُم , » قَالَ : فَمَضْيِْتٌ إلى عي د ف ل 4 قا إليه ! وزوي عن أي عَوَاَة قال ليد مارو زا كتين رك حيري المغترلة » فقّال لَهُ عمدو : تكلم يا أبا حذيفَة» فَحَطْت ب وأتلغ» ؟ نّم سَكت فَقَالَ عمو : ترون لَو أَنَّ مَلَكا ه للاكة» أن ينانا أ يري على هذا كي عَنْ أبي عُفْمَانَ الآدَِيّ قَال : ييف أطكاها بتر لزن سان ركل ين 6 الخوارج قا 2 مده [عن]* مسأقٍء ' فَاشْقدّتْ عَلَى حارج" بصَقَ في وجه وَاصِل » ف فمسع البِصَاقَ عن نَفْسِهِء ‏ ع قَالَ : لعل أَعجَلتكٌ عن جَوَابِكَ » فَقَالَ لَهُ الخارجيئ : تَشَدتُكَ الت أن وض : بن عَطاءٍ ؟ رقال : : نَعَمْ] فاسْتَحْهًا يما صَبَعَ وَاعْمَدَرَ إِليِه . - عس ا تس كر أن 000 قبل في فقَّةٍ يي أَهلٍ الأَهْوَازِ َتلقَاهمْ الخوَارج » فقال واصِلٌ : خلُوني وكلامهُ » فَقَالُوا : من أَثْم » فقَالَ : نخنُ مستَجيُونَ حتّى نشمع ه) في شرح العيون : فقال عثمان . 0) تكملة من شرح العيون . ©) في شرح العيون : فاستدت على الخارجي » وفي اللغة : استد : أغلق . (' ورد هذا الخبر فى عيون الأخبار 2١45 :١‏ والكامل للمبرد ؟: 2٠١5‏ بخلاف يسير. كرض وَاصِلُ بن تحطاء 0 كلام الله » اغرصُوا عَلَِئَاء قال : فعرصُوا عَليِهم » فَقَالَ واصِل : قد قَبلنا . /قانُوا : فائصُوا رَاشِدِينَ » قال واصِلّ : ما ذَلِكَ 0 فإنَّ الله 0 5 ل «وَإن عد بين الْمركِينَ اسْتَجَارَدَ دَلرْهُ حقّ يسْممَ كلم لله ثرّ أل س4 [الآية ‏ سورة التوبة] » فجَاءُوا مع معَهُم إلى 0 قري أله قبل لأم يوست 'زوعة ويل : أنه صل تددو أووايدلٌ ؟ قالك* بينهما كما ين السَمَاءٍ والأَرْض . فقِيلَ لها : وَكيف كَانَ عِلْمُهُما؟ فَالت : كان وَاصِلٌ ذا جَنّهُ الليلُ» صف قدمَيه [يِصَلْي]” وَلَوْحْ وَوَاةٌ مَؤصُوعَيِنِ بجَئيه » فإذًا موت به أيه فر حجّةٌ عَلَى مُخَالِفٍ » جَلّس فكتبها ثم عَادَ في صَلَاتِهِ . وحكي عن أبي عفرو الرُعْفَرَانِيَ » وَأبِي© حَفْصٍ بِنٍ العوّام » قال سيقي وأضلة كول اده 3 دقو النّاسَ إِلَى العِلّم بالدّين» يذِكر اختَلافٍ الناس في لقثا » ما توت في حرف مِئه . وَلَكِن أَطْمَعْ بذَلِكَ أن أله بِلَى العلم . وكَانَ وروي عن أبِي مر قالَ : كنا تأي هرو بن عد » فَيقُولُ لنا: اثلا با ديف الله ليس يئة» فر من مجلس بشي أبوغاء مجلس به أشبوع ؛ حيط ين مَجْلِسٍ مِئّي شَّهْوا +« والله اها اعد أحك إلدتيق أن القن الله يصنجيلة من 00 وَاصِلٍ » فيا ظفرٌ مِْه» والله لكأنًا لقا على الائيلاء؛ وَمِْقَ وَاصِلٌ عَلَى حَيْرٍ الاثتلاءِ» هِمّته يَِنَهُ وَبَيْنَ أَنْ يُطاعٌ الله ا © زاد فى عيون الأخبار بعد ذلك : حتى تبلغونا مأمننا . ) تكملة من شرح العيون وابن المرتضى . ) لعلها: عن أبي حفص » فإن حفصًا كنيته : أبو عمرو. ع طَبَقَاتُ الممَُِلَة للقاضي عبد الججار رس ال سودق ةَ وان عُيهِنةَ كلامَةُ ٠‏ زاءأن] قال َابْنٌ عحيَدِنَة عيدِئَةً] ©): قَقْلتُ لابن توم أما تَْمَعْ هَذَا الكلام ؟ فَصَرَبَ بِيَدِه عَلَى فَحْذِهِ وَقَالَ : وَيُحَكُ يَا ابْنّ ا 2# 2 0 اه 52 7 - 1 كَ وس عاد اس َ /وَعَنْ عُمَرَ الشَّعْزِيٌ”" قَالَّ : سَمِعْتٌ وَاصلًا يقول : إِنَّ مِنْ نعم الله عَلهِنَاء أنَّ ا 2 5 2 1 5 مَنْ عَابَنَا يَكَذِبٌُ عَليَْا » فيقول : يُكذبونَ يعَذَابٍ القَبر وَالمؤض وَالميرَانِ » ونحنٌ لا عو كذْبُ بِذَلِكَ , إلى أَسْيَاءَ كثيرة من هذا الجئس . وَبَلمّ من رِنَاسَيه(" وعِلْمِهِ» أنه أُنْفدَ بأُصْحَابهِ إلى الآفاقي ء وَبَتَّ دُعَاتَهُ في البِلَادٍ . أبو الهُدَيلٍ أنه بَعَتّ عبد الله بن الحارثِ إلى احم وَبَعتٌ إلى شرَاسَانَ حفص بْنّ سَالِم » » فَلَرِمَ مَشجدَ امع يوْمِذ» حَتَّى الأ سْتَهَو" أن يكلّغوه» ثم كلم َهْمًا فقَطعَهُ ؛ وَصَارَ إلى مَقَالَةٍ الح قَلَمَا عَادَ > حَفْصٌ إلى البضرةٍ » رَجَعَ إلى قَوْلِهِ الخبيث . وبَعَثَ القَاسِمَ بن السغْدِيٌ إلى اليِمَنْء و َتعث كل الجزيرة [وبعتٌ ) تكملة لازمة من شرح العيون . م( كذا عند الحاكم وابن ن المرتضى : «أيوب) فقط . وعند البلخي . أنو جب الا وق وسيأتي هذا فيما بعد فى الطبقة الخامسة : (أيوب الأوتن» 5 © في الأصل : الشّمري وترد أيضًا كذلك في مواضع كثيرة ؛ هنا وعند الحاكم في شرح العيون واين ا مرتضى . والصوابٌ ما أثبتنا كما جاء في النُباب لابن الأثير ؟: 58: ( بكسر الشين وفتح الميم المشددّة » وفي آخرها زاي واشتهر بها عمر بن أبي عثمان الشَّمري » أحد متكلمي المعتزلة » يروي عن عمرو بن عبيد وواصل بن عطاء ) . وستأتي ترجمته فيما يلي ص .١١8‏ (') في شرح العيون وابن المرتضى : بأسه . ('© كذا بالأصل» وعند الحاكم واين المرتضى : حتى اشتهرء ثم كلم جهمًا . 0 كذا عند الحاكم وابن ا مرتضى : «أيوب ») فقط . وعند التلخى ... أيوب بن الأوثر وسيأتى هنا فيما بعد فى الطبقة الخامسة : « أيوب الأوتن) . وري رف وَاصِلٌ بن تحطاء /5 اميق بن ذَكَوَانَ إلى الكوفة]*) وَأَرَشلٌ عثْمَانٌ الطويلَ أ عَمْرو إلى ا فَقَالُ شن وا لا لزن خوى وقد نانك حل ن َعْلَئَ » فَقَالَ َه وَاصِلٌ : : اد خ يَا طويل ؛ فَلَعَل الله أَنْ يَورَقَك وَيثْمَعَك » و عه يَرارًا » حرج فَأصَات من صَطْقة سس َال أب الهُديل بُو الهُذيلٍ : وسَمِعْتٌ مُفمانَ الطوِيل : يفول :ما كنا تى أن لَنا عَلَى أَنْسِنا بلكاخياة اين عين :اك + لقوله للوالعل ينا : اوج إِلَى بَلدِ كذًا قَمَا يُرَادَهُ . ثم ذَكْرَ مَا اص به مِنَ المَضِيلَةِ في حَذْفٍ الوَاءٍ من كلامِهء وَمَا رُوِيَ عنْهُ من الأجار. وَحكى الجاحظ عَنْ يُونْسَ بن كريب » ابن عبد العَزيز» بَعدَ أَنْ حَطَب القَضْلٌ الرقَاسِيْ » وَحَالِدُ ب صَفْوَالَ » وسَّبِيبُ بن /سَهْبَه:"©, فكانَ آخر الخطباعء فانتظم + جنع تغازيهم في كلِمات 0 ما لَمْ يَحْطو لَّهُم عَلى بال » وكان ذَلِكَ ازتجالًا مِنْ واصِلٍ » وكام الجميع عَلى خلافٍ ذَلِكَ ؛ فقال حَالدُ بن صَفْوَانَ يها الأميد لَو قَطََ كلامةُ على أَوّلٍ اداه قي هذا من تقل لسن » ٠‏ فأمًا الآنَ فَهَلْ سَمِعْتٌ يتَسِيج وديوء أشتى لِلْمَم الْعطيَةً ‏ دما وَاصِلٌ , فَنَوَهُمَ عَبِدُ الله أَنَّهُ يُسَوْعْهُ نه اللْفضيل ؛ لِقَدْرٍ فَضْلِهِ في ا وَلّمْ يَقبَلْهَا وَقال : جائرتي نا القهرةة ِأَهلٍ هَذا المضْر . - أ نَّ وَاصِلًا خَطْبَ عِندَ عَبِدٍ الله بن حُمَرَ (') في الأصل شبّة (تصحيف) ء ويَرِدُ فيما بعد كثيرا . (') منهم ما أورده الحاكم لوحة © 4» أَنَّ واصلًا لم يقبل العطية ؛ لأن غرضّةٌ كان حفر نهر لأهل البصرة . ا طَبَقَاتُ الممَُِلَة للقاضي عبد الججار أ ور وي أنَّ عبد الله بن تعر بنِ عبد الْعِيرٍ (ا؛ظ] كان تَولّى البضرة مِنْ قِبَلٍ يد » بذ ممه ألَفٍِ دِرهَم لواصل : لفقي تف أّوِه» فأتى أَنْ يأحذهاء وقال له ا ٠‏ فقَالَ : إني دعؤثُ نفْسِي إلى أمرٍ لي 000 ل ادق نين يا كم تمُولوق » لقن حر رجئم من وَلِين مم مُمصَئعين لقذ بخقئوة م بيسير . وَدُوِي عن سب بن َي أنه قال : أنا أقْصَحُ أَهلٍ زماني » كما وَاصِلٌ أقْصَعْ أهل زَمانِهِ ) . وَرَوَى ابن يَْدااً مُخطيتة الطُويلة وَرَوَى أيضًا خطيتةُ في الكاح©: «الحقدُ لله ذي التّعم الشامِلّة» والحبجج الكامِلّة خالتٍ الإنسانٍ من طِين » وجاعل ' نشله مِنْ ماءٍ مَهِينء ثُمْ قَوَاُ 6 وَسوَاُ وَعلّمُ وهداة » وأعاته على ما أَحلّ له وأَغْناهُ عدا نهى عَنْهِ » لِيَسْعَدَ من أَطاعَهُ بثواب طاعَتِهِ وَيَيُوءَ مَن عَصَاهُ بعقاب مَعْصِيَتِهِ » وإِنَّ ا ادن ارلنا كو فك سوا رساك محف لاط والتَاسْلٍ والتَاصل » الدكاع الي عَنٍ الشقاح » ؛ (وّقال تعلى : «وأنكحوا الي 245 [الآية 7 سورة النُور ] . وَقَدٌ د أتاكم لان طالِيًا وُضُلتَكم وهو العَزِيزٌ على به » وخايلها فُلائة » وباؤلا م الصّداق كذاء فُججرى [الله] من أ : حَسَنّ إحسّانًا » . أوذوي أ واصِلَ بْنَ غَطَاءٍ» نزْل على إبراهيمٌ بْنٍ 7 يخيى ) 0 إليه عبدٌ الله بن الحسَنٍ وإِحْوَنُه » ورَئْدُ بن علي وابنه يحئى - علئِهم السَّلامُ - ومحمّدُ 00 قارن ذلك مع البيان والتبيين ؟*: 6و4 ونَشَّرَ عبد السلام هارون ُحطيته المشهورة التي ألقاها بالعراق بين يديّ واليه عبد الله بن عمر بن عبد العزيز فى «نوادر المخطوطات» » القاهرة ‏ مكتبة الخانجى ١156م .١1 51-١١:‏ خرص وَاصِلُ بن تحطاء 1" ابنُ عَجْلَانَ وأَبو عاد اللَّهِييُ » فقالَ جعف بن محمد : قُومُوا بتا إليه » فجاءةُ والقوم عندَةُ فال : اأَا بعد فإِنَ الله تعال د يعت محكدًا د صل الله عليه - اباي والبيدات والآياتٍ , وَل عليه + «(وأؤلوأ رسا . عضب بَعَصُهُمْ أَوَلَ ب عض ف كن 03 [الآية 76 سورة الأنفال] » فنححنٌ عِترَةٌ رسُولٍ الله 0 4 م قال : وَإِنّكَ يا وأضل أتفك بأمْر تُقوِقُ به الكلمدٌ» وتطعَن به على الأثمة: وأنَا أذموك إلى التّبةِ » فقالٌ واصِلٌ : الحمدُ لله العَدْلِ في قضائهء الْجوّادٍ بعطائه » المتعالي عن كل مذموم » العالم بكلّ حَفِي مكثوم » نَى عاك رن خسن اي ل وال كل ينه وني نحاقه خلقه, وإِنّكِ يا جَعْمَدْ وَانِي الْهِمَةِ» شَعَلَكَ هَمٌْ الدّنياء َ صبختٌ ك بها علا وما تاك إلا يدي محمد 1مى] د صل اللدغانه َوَعَلى] صاجِبئِه وَضَحيعيهِ » ابن أبي ماق » واب لساب رمي ا ا ا أ لاب عدو اكلام وجيت أله انك - فإِنْ تقبلٍ الحَنّ تسعد به وإِنْ تضدف علة تنو يانموه ( . تكلم زيدُ بن عِلِئَ وأَعْلَظَ عَمَر وقال : ما منعَك مِنِ باع إلا الحسَدُ لناء ثم تفرقوا . وذكر أنه ِل فبهء وَاصِلٌ الْمَرَالُ : لَلُوسِهِ في شُوقِهِمْ» كما قِيلَ: خَالدٌ الحذَاء؛ على هذا الوجه . وروي أنه ورت عن أَِيهِ عِشْرِينَ أت ونم ٠‏ قَلَمْ يمس ئها شيقاء وأتر أن عل في كُوة» فَحرسَثْ ثُ له خلّفٌ باب ذَارِهِ . ُئ ثم قالّ لأضحابه : مَنِ اتاج إلى شيءٍ نه َه » وَمَنْ كان عِندَهُ فضلٌ مد ليه » وكانوا يَفُعلونَ ذَلِكَ إلى أَنْ مات » وهو ابن إحدّى وَحْمْسينَ سَّنة عند الحاكم وابن المرتضى : تبوء بإئمك . 5) عند الحاكم: في كوة بيت له خلف داره. 1١ه‎ ١‏ طَبَقَاتُ المتَرِلّة للقاضي عبد الجبار - م ل ا ل 0 علي فقا لوال : ه لدي ل ال عسوي علو عبد الله بن عئاس » فقال : وُبٌ على خب ء وَقُوْبٌ على قُوْبٍ » قال : إنهُ يحِتُ أَنْ يسمع أبياتك التي قُلتَهاء فأنشدَةُ : حبَّى متى لا ترى عَدْلَا نْسَدُ به 2 ولا نَرَى لِدُعاةٍ الحقٌّ أغوانا مُسْتَمْسِكِينَ بحن قائلينَ به إذا تلوّنَ أَهْلٌ الجَوْرٍ ألْوانًا يَا للرٍجَالٍ لدَاءٍ لا دَواءَ له وقائدٍ هو أَعْمّى قاد عِمْيَانًا قال أَبُو جعفر #ودث أل رايت يو عذل ثُمْ مِتّ . وروي أنه دخل على خالد بن عبدٍ الله القَسرِيّ فقالَ له ؛: بلي نك قلت قولاء فما هو ؟ قال : أقول : يقضِي الله الح ويْحِبُ الغدّل » قال:+ ما “بال الا ِكَذْبُوئَكَ 16 قال : يحون أن يُخَمدُوا انفْسَهم ويلوموا خَالِقَهُم , قال لا ولا كرامةً » الْرَمْ صَأَنْك . كر أبو الحصنٍ بن قزرت أ قومًا من الشكيئة أَنّو ا جم بن صَفَْانَ » فقالوا لهُ : هل يَحْوْجٌ المعروفٌ عن المشاعر الخفسة ؟ قال : لا . قالُوا : فحدَّنْنَا عن معبُودٍكٌ الذي تَعِْدُهُ » أَمَّيِءْ وجدْتَهُ في هذه المشاعر ؟ قال 0 ٠‏ قانُوا : فإذا كان المعروف لا يخرجج عن ذلك وليس مَعْبُودُك منهاء فقد ىمظع دَحَلَ في المجهولٍ . قال : (' تكيلة من الحاكم . (') ذكره الجاحظ في « البيان والتبيين» ١‏ : 5م مثالا لأصحاب اللْعَة » وعدّهُ في الشعراء» كما ذكره فى (الحيوان) 5: ١9١‏ وقد روى له القالي في ١‏ الأمالي » :738 شعوا» والشريف المرتضى في أماليه أيضًا (: 0548 . 34 54 وَاصِلُ بن عَطَاء ل فسكت6 بِهْمْ » وكتب إلى واصِلٍ » فكتب إليه واصلٌّ : «قد كات يجب أَنّْ تشترط وجهًا سادسّاء وهو الدَلِيلُ فتقول : إِنَّ المعروف لا يخرجٌ عن المشاعِرٍ الخفسة وعن الذَّليل ؛ فلمًا لم تشترط ذلك سُكْكْتَ وكفُوتَ » فاؤجغ إِليهمُ الآنّ ول لهُمْ : هل تفرقُونَ بين الحيّ ودر العاقِلٍ والمجنونٍ » فَإنّهم يعترفونٌ بذَلِكَ » وإنَّه ُغْرَفُ بالدّليلٍ لا بغيرو) . ذ فلمًا وَصَلَ الجوابٌ إلى جَهُم » رَجَعَ بهِ على الشمنيّة » فقالوا له : ليس هذا مِنْ كلايك » فمن أين لك ؟ قال : كتب [به] إلىّ رجلّ مِنَ العلماءٍ بالبِضرةٍ يُقَالُ له واصِلٌ » فخربجوا إلِه [وكلّمُوه] 2 فأَجَابُوه إلى الإسلام . اقال : ولا بعت واصِلٌ حَفْصٌ بن سالم لاظرة حَهُم في الإزجاءٍ» قال له : إذا وصلتٌ إلى بلوء فَلرّمْ سارِةٌ في الجامع سَئٌَ حتّى يرف موضغك » » فِيِصْتَاقَ الناسٌ إلى الماع » ثم اشتذع مناطرةً جهْم ولقَهُ مسالتِئنِ » إخداهمَا ملعن الإيمان : حَضْلَةٌ واحدةٌ أم خِصَالٌ ؟. فإنْ قال : بل حَصْلَةٌ واحدّةٌ » وهي المعرفةٌ ‏ فقّلٌ لهُ م عن قَقلَ له : حك أن يكونّ اليهوديٌّ نصْرَانِيًا » وَالتََصْرَانيٌ والمسألةُ انيه : قال : ُلْ لَه 000 مَضْتُوعةٌ ولها صانِغ» أَمُو مُؤْينٌ ؟ فإذا قالَّ : : نعم . ٠‏ فقّل له : فإِنّ هُو صارٌ إلى البَصْرَةِ » فرأى السّماءَ فيها ٠‏ فَشَكْ هل لها صانعٌ م؟ أسَكه في ذلك تقد ؟ فإذا َال : تعهء انْتَقَضَ عليه أَنَّ 0 وَذُكرَ عَنْ أَبي عُمَرَ الباهلي » قال : قَرَ م ال الأول مِنْ « كتاب الألْنٍ مسال في الردٌ على انيه ) ©, قال : فَأْخْضْيْتٌ خصَّيْتُ في ذلك الجروء نَيْقَا ) عند الحاكم : فشك . ) تكملة من الحاكم . ©) كذا عند الحاكم وابن المرتضى » وفي الأصل : : « المنانيّة )» وعلى الهامش : ١‏ المانية ) . 1 طَبَقَاتُ المْمُتَِلَة للقاضي عبد الججار ركاف ماله قال ويقال إل قد مان على كل مكالففةه وهوابة اقيق صم سيئة . ويقَالُ : إن أا الئل صار إلى أم يُوشفَ اثرأٍَ واصل » فدفعث إِليْهِ من كلامه َمَطْرَيْنِ » فقسى أَنْ يكونَ كلٌُ") كلامهِ من ذلك . رفي أذ يفص الأعدات عدف واي يحديد فأبزه رووى أن كل عليةه فكتبهُ عنهُ » فم به بعض مَنْ يعرفه فقال : يا أبا حَُدَيْقَة » أتكتبثُ عن هذا ؟ فقال : أما إنى أؤْعَى لهُ منه, ولكنٌّى أردثٌ أن أذيقَهُ حلاوةٌ الوْنَاسَة . َحكِي أن وُجِدَ لأصحابنا بإسنادٍ متّصِلٍ عنه - صلَّى الله عليه - يقول : تواصل وما واضل صل الله يه الدمق : /فأمًا أ بُو عُثْمانَ عمرُو بن عُبيِدِ بن بَاب(© 5 فمَحَلهُ في الهلم والرعْدٍ والمَضْلٍ أَشْهَرُ من أَنْ يُذْكَرَ ؛ فقد ذُكِرَ في ( كتاب المصابيح » عَنْ سُفْيانَ بن عُتيَةَ أنه قال 00 ثَرَ عَئِنِي مِثْلَ عَمْرو بن عُبَيِدٍ . 6) عند الحاكم وابن المرتضى : « ججل) . (' عهرو بن عُبئِد بن باب ؛ أبو عثمان المعتزلي » المتوّى سنة 44 ١ه‏ . انظر ترجمته في المعارف لابن قتيبة “2485-4 وما تقدم....» مروج الذهب .١58-1١65:4‏ الفهرست للنديم 20558-00١‏ تاريخ بغداد 289-7:14 وفيات الأعيان :455-470: سير أعلام النبلاء 1٠١5-5‏ ميزان الاعتدال :50 - 256٠١‏ تهذيب التهذيب ١-80:‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى 5 »4١‏ وللدارقطني : أخبار عمرو بن عُبيْد » حققه وترجمه يوسف فان إس » بيروت - المعهد الألمانى للأبحاث الشرقية 9517 03 :467.م ,آ لنروطل]' .ط عدصف' .امه “ل ,كك 177 /1 211011100118 300 1[ ك4 ,الل82 5 18 7” عَمْرو بن عُبِد وال وَدُوِيّ عَنْ عثمانَ البَئّي » أَنّهُ سلَهُ عن خفْسِين مسألةً في الطّلاقِّء كلّ ذلك كتبه عن الحْسَنٍ » قال البتئ : فائهَمتُهُ ئم رجعتُ إلى نفْسِي فقلتُ : إذا جار أن ال لك عل » جار أَنْ يَسْأَلٌ هُوَ عنةٌ الحسَنٌ . ع ودوي عَن ابن عُيئِئة أَنّهُ قال اباط عور رواخزر لد كار نه المنصور» فَمَمْتا فَقىَ فَقُمْنَا وَتَرَكنَاهُمَا يَكَحَدَّتانٍ » َأسْمَع أ أب جَغْفَرِ المنّصُورَ يقُولُ عار 0 حي أكثية » فقال : له 1 : وَلِمَ ؟ قال 820 أنْ 54 ع تَكنْبتَ ل ممشلم أو أَحدٍ مالو فقالَ أبو بجغقر : مُطعَتُ وَالله الأَعْتَاقُ » أَْعَدتَ له من مَنْ بَعْدَكَء لله دَدُكَ يا أبا عَثْمَانَ . ثُء ثم صاح بالربيع » َتَاوَلهُ الدَّوَاة وَخَرَّجَ و كت أو جفتر ما أو 007 صيقت سَمِعْتَ ما قَالّ لي هدًا الشَّيحُ ؟ قلت : نَعَمْ » قال : إِنّكَْ إذا فقدْتَ هذا اشع لم تر مِْلَهُ أَبدَا ©. وذكر أَبُو تمر حَفْصٌ بِنُ الوا قَالَ وَل تؤم أت َيتُ عَمْرَو بْنَ عُبيِدٍ في مَنْْلِهِ » َأيْتُ [عِندَة]”) جمَاعةً كَأَنَ علَى رُعوسِهمْ لطر وعِندَُ وَاصِلٌ» فَحَفِطْتُ بِنْ كلام عَمْرِو : هؤُلاءٍ الحشْوُ آفة لِلدينِ» هُمْ الّذِيَ صَدُّوا النّاسَ عَنٍ القيَام بالتِسْطٍ والأمرٍ لمرو والنفي عَنٍ المنكر . |وحكي عَنٍ الجاجظ 5 ع عَاما الَجْرَ بِوْصُوءٍ المغْربٍ » وَحَجٌّ ال ل من أخصرء كان يُخبي اليل بركعةٍ 0 آي ةَ وَاحِدَةٍ . كي أن لوث في المضرةٍ» فَمَالث أُسْطُواةٌ ني الجيع » ها تي ي قَائْم ال 2111100 » قال : العبارة عند الحاكم لوحة 47: «قال إنك إذا قعدت مع هذا الشيخ لم يرد به أعدا». 6) تكملّة من الحاكم . ع) عند الحاكم : إلا سجد . 1 طَبَقَاتُ الَُِْلَة للقاضي عبد الجكار («َدُْتُ لِنَّذِي عدَل نِي*) كنف لَمْ يصِبِكَ ما أصاب القوم ؟ قال : كنت عُلامًا من هل [؛ط) سيرافٌ» نَشَأْثُ على زلازلهاء فلذلك ثبت عليه » وكانّ يقولُ : لا يِل الل في دينه إلا بخلال : يقطّعْ طَمعَهُ عمًا في أيدِي الناس » ويْحِبٌ لهم ما نعف فده هه عا يت عه لتغائل العلا رجل كذنا ميغ دلي طرف ردائه ووضّعَهُ على الأرض 0 بَهُ» ثم نفض طرف ردائه فكانَ ذلك ا عراب 56 يال :حمر بخاص عبرو بي لدان امهل جرم بزوسالة رجلٌ عن مسألةِ » فأجاب فيها ء فقالّ لهُ الّجلّ : يَا قَدَرِي . فقامَ إليه سفيانٌ النوري بنغلهِ ثم قال : يا عدُوٌ الله » أتستقبلٌ الرَجلّ الصالح في وجهه؟ وعن أبي الهُذَيْلِ : جاء رجلٌّ إلى عمرء فسألهُ عن مسألة فلم يُجيهُ كانه استثقلة » فقال التجل : [البسيط] إِنَّ اليّمانَ وما تفتى عَجائيهُ ‏ أبقَى لنا ذَنَا واستأصَلَّ الرَأسَا قال عمرو: كأنّك تعني أبا حدَيْقَةَ » إِي واللهء لقد كان رأسَاء وكئتُ له ذتيا . وَجَاءَهُ رجل ؛ وقال له : يا أبا منْمانّ! » حضوت مجلس الأسواريٌ » فذكرك وعابك» فقال عمرّو: ما رَعَيْتَ حقٌّ الرَّجِلٍ ٠‏ تَحضُرُ مجِلِسَةُ وتؤدّي إلينا سَقَطَاتِهِ ؟!» إذا لَقِيتَهُ » فأقرئه مني السّلام» وقُلُ له : إِنَّ الموتَ يضِمٌّنا » والقيامة تجمغتاء والله يحكمٌ بيتتاء وكان موسى [الأشواري]”" يقولٌ بالإرجاء . (8-2) كذا في الأصل : وهي غير واضحة . والعبارة عند الحاكم : «فقيل له). 9 تكيلة من الماكم » ليقهم أن موسى هو الأسواري : >53 عَمْرو بن عُبفِد ه١1"‏ عور وافسحان نذالا عدرر: 5-57 تيل يها لك ل بزدو] بهن * واي اموا مسففون با [الآية 14 سورة الشورى] . /وذكر أنَّ خالِدَ بن صِفْوَانَ قال لهُ : لِمَ لا تأخذٌ مني فتقضي دَيْنَا إن كان لوراك اح و ا وذكر الجا حظ() : أن حَفصٌ بنَ سالم””) قال : سألتٌ عَمرّو بن ع 0 البلاغةٍ » قال : ما يل بك الم وعَدَلَّ بك عن ار وتضرك مواقع ؛ شدك وات الا . فقلتٌ ا ماد ل ريد 00 قال 0 قار ل الكلام » [وَكانُوا كرهون]" أن ريد منلق الَججلٍ على فل » فقت [. دو : َس هذا رد . قال : كانُوا يخافونٌ مِن فتنةٍ القولٍ وسَقَطَا قَطاتِ الكلام , ما لا يخافونَ من كثرة الشكوتٍ وَسَقَطَاتِ لضفت ع فقلتٌ ةا ريك انا : فكأنك تُرِيدٌ سه تَخْيِير4) اللْفظٍ في محشن إِفْهام . قلْتُ قلت تُ : نَعَمْ » قال : إِنَّك إذا أرذت تقرير ححجَةٍ الله ) في البيان وعند الحاكم : (ما بلغ) . ) في الأصل : «وفقلت )2 وما أثبتنا من الجاحظ والحاكم . ع) زيادة لازمة من الجاحظ والحاكم . ) كذا عند الحاكم. وعند الجاحظ . تخير» وفي الحاشية عليه عن نسخة أخرى : ( تحبير) . ) كذا عند الحاكم» وعند الجاحظ : «إنك إن أوتيتٌ ) . ('2 البيان والتبيين للجاحظ 4:١‏ (بخلاف يسير في الألفاظ) » كما وردت هذه القطعة في عيون الأخبار ؟: 2١07١‏ والعقد الفريد 5١:١‏ وقد قابلنا النص على البيان » فإن النقل هنا عنه . 00 ذكر في البيان والتبيين 2١١4 :١‏ ؟: ١6 : 2٠٠١‏ وعيون الأخبار .١١1 :١‏ (" في البيان للجاحظ : (إنا معشر الأنبياء بكاءّ» أي قليلو الكلام ؛ ومنه قيل رجل بكية . 1 طَبَقَاتُ الممُتَرِلَة للقاضي عبد الججار ا ال م أي في 2 غة قلوب الْرِيدِينَ » بالألفاظ المُشتخسَئَة في الآذانٍ المقبولةٍ [عند الأذهانٍ] ©©, رغبةً في شرعةٍ استجابتِهم ؛ ونفي الشواغل عن قلوبهمْ » بالموعظة الحسئَةٍ » على 0 وَالسّنَّة 0 تيت قَصْلَ الخطاب » واستؤجبتٌ من الله جزيل النّواب . /وشكي عن الحَسَن - رَحِمَهُ الله - وقد جرى ذِكرُ عمرو فقال: عمرُو وما عمدو ؛ إذا قامَّ بأمر قعدّ بوء وإذا قعدّ بأمرٍ قامَ به » ما رأيتُ علانية أشبة بسريرة من علانيته ) ولا سريرة أشبة بعلانييه من سريرته قال : وقيل لعَمْرِو بْنِ عُبئِدٍ : لا يجوز أَنْ تن كر قبل أنْ يُصم الإمام» قال : إذ كان الإمامٌ يجورٌ أنْ يَنْحَرَء فقد يجوز أنْ تَنْحَرَ قبلَ أن يُصلّي . ومن يَقْبُ مِنْ ذلك » أنَّ أب يُوسفٌ القاضي مر على ضرار يوم النّحْرِ » وضِرَارٌ قد ذبح 0 : 6 - عِِ 5 3 عه وهو يَشلخ » فقال لهُ أبويُوسُف : يا أبا عمرو, هذا الذبخ قبل أن يُصلي الإمامٌ » فقال ضِرَارٌ : إن كنت أظنٌ مجالسة العلماءٍ أَدئُكَ » وأيُ إمام هَهنا فأنتظو صلاتة”©! ل ا في الجشع العظيم » وهو زعيمٌ أصحاب لحسن » لم يَقُلُ : في هذا انظُو ©)» بل رأى أنَّ الحقّ أكَبد مِنَ الحظّ عند يِلْكِ الجماعة» لل لاطا ةا اح وا ناخ از و ار وما كان قد اعْمَلَّ به : أنه لا يجوز أَنْ يَتَجواً على الله من يعرة ‏ وأنْ يتهاونَ بعذاب الأبدٍ مَنْ يُوقِنُ به » ولا أن يَسْحُوَ بنفْسٍ مَنْ 0 يَشِحُ على الذّيَارٍ والّرْهَم عن 6 6 تكملة من البيان والتبيين » وعيوكث الأخبار. ) عند الحاكم : «أيجوز) . ) عند الحاكم : لم يقل لي في هذا نظر. ('» الفهرست للنديم 1:١‏ 555. 516 54 عَمْرو بن عُبِد /1؟ 0 : ألست تَْحُمْ أن لمنافيق لا يعرف الله ؟ قال : نَعَمْ . قال كعم أن القاؤ لَم َل لَْ يعرف الله » أو نما حرجت .مع العف من ل ع ذه؟» قال : قث الهأ ل لا يعرف اللهء اف دليلّكَ عليه؟ ولع لم تُسيهِ مناقًا من قبل أن يَف ؟ وإن رَعَمْتٌ أله حرجت المعرقَةُ من قلَيه عدَ قذفهِ» قلَْا لك : لم لا أُدْحَهَا في القلْب بترك القُذفٍ » كما أخريها بالفذثة وقال لهُ : أليس التّاسٌ يعرفونٌ الله بالأدلةِ » ويجهلوته بدُخلول الشَّبْهَةِ » فأيُّ شبهةٍ دَحَلَتْ على القاذفٍ ؟ فرأى عمدو لزومٌ هذا الكلام» فقال بالحقٌ » وانصرفٌ ويدُهُ في يدِ واصل » حتّى صارَ إلى منزله » وكان يقولُ : الله أغنني بالافتقار إليك » ولا تُفْقَوني بالاستِعْناءِ عنك . /قال : ول بلعٌ أبا جعفر المنصورء أنَّ عبد الله بن الحسن كاقت: عقوو يق عُبِيدٍ » فقال ذهبت البَصْرَةٌ وذهبت بدَعَابها مكةٌ والمدينةٌ والبحرَئِنٍ واليمامةٌ اليم والأهوارٌ وفارسٌ وحُراسانُ » فانحدّرَ إلى البَصْرةٍ » وقامَ بالجشر الأكبر» وبعتٌ إلى عمرو بن عُِيدٍ فأتامُ» فقال : كنت أجبت عبد الله بن الحسَنٍ على كتابه إليك ؟ فقال : أناني تابٌ مُعَدْ مُعَبْوَنٌ باسيه وكنيته» ما فَككْيُهُ ولا عَرَفْتُ خطة » وما بيني وبِيهُ أمارةٌ أعرفٌ بها أنه مِن عِندِه» قال : فابعث إل مَنْ يَحْمِلٌ الكتاب . قال : هذا ما لا يكونٌُ أبدًا . قال : فأنا أبععثٌ إلى أهلك » قال : لا يعرفونَ مكائهُ » قال : لافقا الحا لاا سيد رات كد الي لني » قال : صَدَفْتٌ . فقال له : أنتَ على ما كثْت يا أبا عثمانَ ؟ قال : نَعَمْ . قال : فإذا كان 14 كذلك ء فإنًا تمن مِن أعدائِك . وقِيل2" : إن 0 جع جغفر كتبت على لسانٍ محمد بن عبد الله بن الحسن » يدعوة إلى نفسه ) و ووضعَة ولم يُجِبَةُ ) وقال لحامله : قل لصاحبك ١‏ ('» ورد هذا الخبر في عيون الأخبار ٠١9 :١‏ بخلاف يسير. 1 طَبَقَاتُ المَِلّة للقاضي عبد الججار دعن لتفظ :ريك :الل هوتشرك يق هذا الماى التارى سحت ايها سانا" ورُويٌ أنه قيل لأبي جعفر : إِنَ عَمْرَو بنَ عُبهدٍ حَارِجٌ عليك » قال : هو لا يَرَى أذ يخوع علرةه إلا إذا ود داق مالة وضفة عدر ركاه كل راقن يد وذلك لا يَكونُ . ورُوِيَ عنْ إشحاق بِنِ الفَضْلٍ(" قال : أنا على باب المنصورء وإلى جانبي عُمَارةٌ بنُ حمزة" إذ طَلَعَ عمرٌو على جمار » فنزل عن حماره » ثم نصّى البسَاط رجه فجلس » فقال لي عمارة : لا تزال ‏ شرك نينا بالسى :ثلث : فنحنٌ كذاء إذ خرج لوي وهو يقول : أن الوعلماة كمزو بن كريد الاق : فوالله ما دلَّ على نفسو حتى أَرشِد إليهِ نكأ يده دَهُ ثم قال : أَحِثْ » فدحَل/ والتمَتٌ إِلَى ل ل متكا على الإببع وهو يَقُولُ : يا غلامٌ » انتِ بحمار أبي عثمانٌ » فما برح حتى أَقره على سَوْجِهِ» وجمع إليه نِشْرَ ثيابه وودّعةُ . قال : فالتفت إليه عمارةٌ وقال : يا ربيغ» لقد معنم بهذا الل ما لو فعلتموه بلي عَهْدِكمء كلثم مَضَهُم مام ل ا ا ا بمجيئِهِ » فما أمهل حد حتى أمر بِيِتٍ له فَفْشُ بلبود» ثم انتقل إليه هوّ والمهديٌّ , وعلى المهديّ سوادٌةُ وسيفة» فلكا دَحَلَ وسلّم » أدناه حتى تحاكث رُكُيعَاهْمَاء (' زاد في عيون الأخبار بعد ذلك : في عافية . (') أورد الشريف المرتضى في أماليه :١‏ +17 هذا الخبر عن إسحاق بن الفضل الهاشمي بخلاف يسير في الألفاظ والعبارات » وكذا أورده الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد :١*‏ 1517. 0 هيارة بن جمزة بن يمون من ولد عكرمة: مولى عبد الله بن العباس » أحد الكتّاب البلغاء » وله أخبار مأثورةٌ في الكرم والفِقّه . قلده أبو العباس الشمّاح ضياع آل مروان» وقلده أبو جعفر المنصور خراج البصرة ونواحيها (ترجمته وأخباره في كتاب الوزراء والكتاب للجهشيارى 01١١ 29٠‏ 58( 8*اء 7 ١؟؛‏ تاريخ بغداد +5118-5-51). 5 / كين عَمْرو بن عُبقِد 518 فسأله عن حاله وقال : عِظني » فقال : أَعُودُ باه العليم من الشَّيِطانٍ اجيم » بشم الله الوَحْمّن الرحيم مو الفَجْرٍ ©) وَلَالٍ عَْرِ 4 [الآية ١‏ سورةالفجر] » إلى قوله : 99 إِنَّ ريك َاَلْمرَصَادِ 000 . قال : قبكى أُميد المؤمنينَ بكاءً شديدًاء ثم قال : زَدْنِي . قال : إِنَّ الله أعطاك الدَّنْيا بأشرهاء فاسْتر(© نفك فيها يبَعْضِهًا . واعلم 8 هذا الأمر ادي صارَ إليك ؛ كان َنْ قبلك ثم أفضى إليك » وكذلِك يَحْوْجٌُ منك إلى مَنْ هو بَغدّك » وأنا أحذرُك ليله تتمخّضُ صبيحمُها عن يوم القيامة » فبكى نرق بكان الأول قال لثاغلر تون على اند الت تعن أبير الونين قال .: بمثلك ضاع الأمدء فقال : يا أبا عثمانَ ائتني بأضحابك ء فقّال : أظهر الحقٌّ يَتْبعك أهله » فقالَ لهُ : بلعغني أَنَّ عبد الله © للع مويف كاقاه نال جار ا يُشْبِهُ أنْ يكونَ كتابَهُ » فقال له : أَجتَهُ ؟ فقال [١مظ]‏ : ألستٌ قد عَرَفْتَ رأبي في السَئِف يام كنت تَحْتَلِفٌ إلينا؟ قال : أَتمْخْلِتٌ ؟ قال : إن كَذَبْتكُ تَقَيهَ » قال : أنتّ والله الصَّادِقٌ البارٌ » وقال: هذه عَشَرَةٌ لاف دِرّهمء َع تشتعينٌ بها على 5000" قال المهدِيُ : يَحْلِفٌ أميد المؤمنينَ وتَحلِفُ! قال : فأقبل على المنصور وقال : مَنْ هذا القَتَى ؟ فقالَ: هوّ ابني وول عهدٍ المسلمينء قال : أمَا واللهء لقذ الشته يب ةجر ِيَاسّا ما هو مِنْ لباس الأبرار » ولقد سمَيتهُ اسمًا ما يستحقٌّة عمِلَهُ » ولقد مِهدْتَهُ أموا أمتع ما يكونُ بهِ» أَشْعَل ما يكونُ عنةُ . ثم قال : يا ابْنَ أخي » إذا حلفّ أَبُوك وحلف/ عَمْك » فأبُوك أقدد على الكمّارةٍ من عمّك » فقالٌ : يا أبا عُنُمانَ » هل من حاجةٍ ؟ قال : نُعَمْ » لا تبعت إِلِنَ حتّى أَجِيقَكَ » قال : إِذَا لا تلْقَنِي أبدّاء قال : هي (') أورد الجاحظ فى البيان والتبيين ؟: ١5/8‏ 4: 14» وابن قُتَيبةً فى عيون الأخبار :١‏ 9١؟‏ و :1م مقتطفات موجزة من هذه العظة . في أمالي المرتضى :١76 :١‏ محمد بن عبد الله بن الحسن . لق طَبقَاتُ المْتَِلّة للقاضي عبد الجبّار حاجتى » فَاستَؤدَعَهُ الله ونهض » وأمدَّهُ ببِصّرهٍ وقال : [مجزوء الرمل] كلكم يَمْشِي6 رُورَيْدُ كُلْكَمْ يَطَلْبُ6 صَهْدْ غير عَمْرو بْنِ عُجَيِدُ هه واه د مه انو جعفر “قال ار ترد لكيام ع 2 لهُ نفقةً » ويُحَسِنٌ إليه » فعندَ الخلافة شكرَ لهُ ذلك . اوح و ار اد مركاو و1 لخرار لامي مضى السَّلفٌ الصالِح ٠‏ فقيل : مَنْ تذاكر منهم ؟ قال : عمرو بن عُبِيدٍ . فكي عن انعد بن هليمان آله قال: كان عفاش مرو ينحني ين دار يَشْكنها المَوَاضُونٌ ؛ دَخُلُها نحؤٌ دينار في الشهر » وكان رُبما أصابهُ العطش » يَسْتَشْقِي الماءَ حتَّى يعودّ إلى منزله . ورُوِي عن عَبدٍ السّلام بن مُهاجر الأنْصارِيٌ » وكانّ ديل عرو ي الع أي مات فيه » فقالَ :1 حضيئة الوفاةة قال : اللّهُ إن كثت تَعلَ أنه آ م يَعْرض لي أَمْرَانِ قَطء لَك في أُحَدِهِمًا رضّاء وَلِي في الآخر هَوَى » إلا آثرثُ رضَاك على َوَايّ ؛ إلا هِوْتَ على الموت22» قال : فما لبت إِلَّا فيلا حبّى مات . 2) في عيون الأخبار: « ماشي ») . 5) في عيون الأخبار: «خاتل) . 0 ورد هذا الخبر عند الجاحظ في البيان والتبيين : 2١55‏ وأمالي الشريف المرتضى ١8 :١‏ بخلاف يسير فى الألفاظ . 314 وَمرٌ المنصورٌ [؟ه,] بََانَ » وطلب قبْرَ عمروء فصلَّى عليه وَدَعَا له ثم وَلَى وهو يقول0" : [الكامل] |صلَّى الإِلَهُ عَلَيِكَ مِنْ مُمَوَسّدٍ ١‏ قبرًا مِرَوْتٌ بهِ مَدَانِ قَِوَا تَضَمْنَ مُؤْمِئًا مُتَخَْشْعًا ‏ أبَدَا لهُ© وَدَانَ بالفُوقانٍ وإذا الرَجَالٌ تَنارَعُوا في شْبِهَةٍ ‏ عَصَلَ الحَدِيتٌ بِحِكمَةٍ وييانٍ َلَوَ انَّ هَذا الدَّهْرَ أبقَى صَالِحًحا أُبْقَى لنا عَمْرًا أبا مُمَئْمَانِ عذالا فط لامع لصوو فال لل عبرو بير فكالك بالعدلٍ والإنْصَافٍ ‏ فقال لهُ المنصوث: ! إِنَّا لنكتب إليهم بالطوامير» فآ؛ مُوْهُمْ بالعملٍ بكتاب الله وسْبَة رسولوء فإذا لم يَعْملُواء فما عسانا أنَّ نفع ؟ فقالَ له : بمثل أذنٍ القَأرة يَجْزِيكَ عن الطومار» وإنّك لتكت في حوائِجكٌ فندُوئهَاء وتكتب إلتهع في طاعة الله فلا يتََدُونَ » إن لَولَمْ ترص بِنْ تمالِكَ إلا بالعدلٍ ؛ لتقّدت) إليكُ مَنْ لا نِيّةَ لَهُ فِيكَ © إِنَّ ناملوك منزلة الشوق ء وإ يُجلتُ إلى الشوقي ما مُق فيهاء نك ميِث وَحْدَك » ومَعغوثٌ وَحْدَّك » ومُساءَلٌ وحدّك . وذَكْرَ مجلِسَهُ عند عَمْرِو بن عَُئدٍ ) بهامش الأصل من نسخة أخرى ( عبد الإله ) . وفى بعض المراجع المذكورة : «صدق الإله) . ) عند الحاكم : لبعد . ) في أمالي المرتضى : « فيه ) . 00 وردت هذه الأبيات عند البلخى (فيما تقدم )٠١‏ والحاكم لوحة 4/8» وابن ن المرتضى ص 262 والمعارف لابن قتيبة 87 4» وعيون الأخبار له :١‏ 2505 وأمالي الشريف المرتضى :١‏ 2107 وتاريخ بغداد 4 :١‏ 88 ومعجم البلدان لياقوت (مِرَان) . 2" العبارة عند الحاكم : وذكر القاضى (عبد الجبار) عن أبى الحسن صاحب كتاب المشايخ أن ر و ضي ( ر) عن أبي يخ أل عمرو ابن عبيد قال للمنصور : يا أمير المؤمنين » إن وراءك نيرانًا تأَجّحُء ما تعمل بكتاب الله ولا سنة رسوله فقال يا أبا عثمان : ( إنا لنكتب إليهم بالطوامير ...» إِنَّ هذا مَنَعَكَ”) النّصِيِحة » ومع من أراد نصِيحَتَكَ ‏ لَهَذَا الجداز حَيِدٌ لك من إد 1 طَبَقَاتُ المتَلّة للقاضي عبد الججار كما ذكزئاء وزاد فيو" : أن سُلَهِمانَ بن مُجالِدٍ كان واقمًا على رأس اضورع فقال لي : اشكثء فقدُ أَشْقَفْتُ على أمير المؤمنين ل بَكَى » فقالَ : مَنْ هذا يا أمير المؤميين ؟ قال ::هذا خوك سَليمانٌ بن مَجالِدٍ» قال : إن هذا (أشوم») الشيْطان) 5 إن ع هؤلاءٍ انَحَذُوك رَسُلّمَا]") لِشَهَوَاتِهِمْ » فأنْتَ كالآعِذٍ بالقزئين » وغيدك يَخْلِتُء إِنَّ 4 > 9 شعاه هؤلاء لن يُُْواعدك من الله شيعا » فنزع حَامَهُ وقال :وَلَ مَنْ شِفْتَ » واعْزِلْ مَنْ شِعْتٌ ) وائتِ بأصخحايك أُولَهِغْ : » فقال إِنَّ أضحابي لا يأنُونك » وهؤلاءٍ الشياطيئ على بابك فإنُ أطائموهم أَعْضَبوا الله » ون عَصَدْةْ مُعء أَعْرَوْكَ وألّبِوكٌ عَليِهمْ . ذْكر أن أا حنيفة سألهُ عن الإيمانٍ » فقال عمؤو : هو فغلّ جميع ما افعرضٌ الله على عباده » وتؤكُ جميع ما نََى عن فقال : في هك يا أبا عثمَالَ إيمانٌ » وفي يذه رهاة » سكت عدو عةء: وبمك ع3 كن على جوات هاليو فال له : ما التَقُوَى عندّك يا أبا عنيفة ؟ فقال : ات جميعَ ما نَهَى الله عنهُ» فقال لهُ: ففي وجهك تقوّى وفي رِجلك تقوّى . يقال : ل أبا عمرو الرُعْفَرَانيَ [؟دظع قال : ني أَحَانُك ا فال وَلِمَ ؟ قال: لأنّكَ مطاحٌ ولا تُتَاجِدُ هذه الطاغِيَةً» فقالّ: وَيِحَكَ! الجندُ أشدٌّ مِن جُنْدِهِمْ » ورجالي أشدٌ من رجالهم » أما رأَيِتَ صَنِيعَهُمْ بقلانٍ وحذّْلاتَهُمْ لِقْلانٍ ؟ والله لولا رجالٌ حَرَُوا مع يَزِيدَ على الوليد» لأتَهلُ إلى الله بلغن الفريمَيِنِ . ) تكملة من شرح العيون وأمالي الشريف المرتضى . 0) كتب فوقها في الأصل : حرمك (رواية أخرى) . ©) تكملة من شرح العيون وأمالي الشريف المرتضى (') ورد هذا الخبر الزائد عند الشريف المرتضى فى أماليه ١175 :١‏ بخلاف يسير. عَمْرو بن عُتِد ينف وكيد أله كان ياي أنه كل ؤم يستقضيها حاجةً» فجاتها يرئاء ٠‏ فلع تكلّفه بشيءٍ» على وجهٍ الامتحانٍ له فما زالّ واقًا إلى أنْ سَمع أذانَ الظهْرء فقالَ : الآن قد وجب عليئ أُمدْ فوق أفركِ » وانصرف . وسألَهُ يَعْلّا©» فقال : هل أمرَ الله لمتفجَرَ بِالنّظر ؟ فال : نهاةُ عن توه » وإنما قال ذلِكَ لأنَّ بيِنَ الكلاميئِنٍ فُرقَانا . وذكرَ عَنٍ ابن الرّعفرانِيٌ : أن عرو بن عُتٍ به أي أقول : إن جبان » فقال : ا أبا عمرو» لقد بلقني أنّك بتي و تقول لو قعل اتنولو فعلك فق وار لا بق به إلا واحدًا © ا أن نذا الأمد يوم نو :واحك والتتو معة © والله دذرء تُ أنَّ سيقن امْتلمَا في بطني , حتّى يلعا محري , كلما انها إلى ذلِكَ أعِيدًا » وأنَّ النام أُقِيِمُوا على كتاب الله وسْئّة نبيه من فا 0 5 َه 0 ورُويّ أن شَّبِيبَ بن شْيبَةَ » وكان م من أضحابه » وَلِي الأهوارَ» وكان يأتيه مِن بعد في مجلِسِه مجلِيه؛ فلا يكلّمُهُ غَضَّبًا عليه » فلمًا دخلٌ يومًا وعطسس عند عَمْرِو فقال 500 » فلم يُشَمئْهُ » فأعاد ثانيًا ورفع صَوْئّهُ » فقال له عمرّو : لَوْ أعذتها حتَّى تحرج نفْشك » ما سَمِعْتَ مني : رَحِمَكٌ الله . في شرح العيون لوحة 45: ( وسأله رجل»). ) كذا في الأصل . والعبارة في شرح العيون : لو فعل ولو فعل» والله ما أعرف أحدًا أثق به إلا واحدًا» . البق لم02 اه" وَهُمْ أُصْحَابٌ وَاصِلٍ وَعمْرِو ومنهع أَبُو عَمْرو عُفْمَانُ بن خَالِدِث) الطويل©) ومو الذي أخذ عنة أو اهيل - وحقة الله ن.وقذ كان من ؤعاة المكترلة. فأخرَجهُ [واصِلٌ] إلى أَرْمِيية » فأجاتةُ حَلْق كنيد . +هو] وهو الّذِي أَخْرَجَهُ إلى حُراسانَ لمتاظرة جَهُم » فأجابة خلقٌ كنيد . في الأصل : خلف ؟» والصواب ما أثبتنا من البلخي . .. والحاكم لوحة ٠5؛‏ واين المرتضى ص ”4 . البيان والتبيين :١‏ ه55 (') تَتَضَّمِن هذه الطبقة» وهم أضحاب واصل بن عطاء » ذكر أسماء شيوخ المعتزلة ودعاتها في أول أمرها » وهم غير معروفين في كتب التراجم» ولم يرد هنا في طبقات المعتزلة عنهم إلا التَرّرُ القليل من الأخبار» ثما لا يعطي الباحث معلومات كافيةٌ عنهم ؛ لذلك حرصت على الرجوع إلى الكثير من المصادر والمراجع التي ذُكرت فيها هذه الأسماء؛ ليتسئّى للباحث الرجوع إليها إِنْ أراد مزيدًا من الأخبار» كما أورد الجاحظ في البيان والتبيين :١‏ 0" قصيدة من سعر صفوان الأنصاري فى الرد على بَشَّار بن بُود لا هجا واصلا وعمرّو بن عُبيدٍء ذكر فيها بعض أسماء هؤلاءٍ الرجالٍ. وانظر كذلك الفهرست للنديم 51:١‏ ه. (' الفهرست للنديم :١‏ 0غ طبقات المعتزلة لابن المرتضى .4١-4٠0‏ ومنْهُم الْقاسِمُ ب بن السَعْدِيٌ(") لكيه إن الخن فَأُجِابَهُ الْخَلقٌ . أَخْرَجَهُ إلى المدينةٍ والجزيرةٍ والبحرئن» فأجابة حَلّقٌ كنيد . ومنهُمْ عمرو بن حَوْسَبٍ , وعِيسَى بن حاضر", وعبدٌ الرّحمن بن بُرَة"2 وابئه . "20236 أوثقال: إِنَّ ابهُ ابيع كان يقول : « نَصَبَ المتّقَونَ الوَعيدَ منّ الله - تعالى - أمامهُم » فتظرث [ ليه قلوبُهُم بتصديق و تحقيق قِيوٍ فهغْ في الذّنيا مت مُتَعْضُونَ ) » إلى كلام يَطولٌ من هذا الس . وله أيضًا : (إِنَْ لله عبادًا أَحمَصُوا لهُ البِطونَ عن ('2 في الأصل : ١‏ الهيثم ) ؛ وقد سبق ذكره هنا في ص 71 باسم ١‏ القاسم 6 » وذكره كذلك أيضا الحاكم لوحة .5: وابن المرتضى ص 45 أمًا البلخي فقد ذكره باشم ( القاسم بن الصعدي ) وليس السعدي » كما هوهنا . (' عند البلخي ص ؟ ونشوان في الحور العين 7١8‏ «الأوتر»» وعند الحاكم لوحة 50» وابن ال مرتضى ص 77 «وأيوب ) فقط. 0 ذكره الجاحظ في البيان :١‏ 54 وا0٠»‏ والحيوان :١‏ 930”. (5) كذا في الأصل بدون نقط وعند الحاكم لوحة ٠١‏ « نزه» بنقط الزاي فقط . وعند ابن المرتضى «مرة) أو (قرة » كما حاول أن يقرأها الناشر (ص 17 و56١)»‏ ولم أجد له ذكرًا في المرا جع التي بين يدي ؛ وإنما ذكر ابن كُتَببةَ في عيون الأخبار : 96١‏ ابنه (الربيع بن بزة ») بالزاي . 1 طَبَقَاتُ الممُتَرِلَة للقاضي عبد الججار مطاعم ارام وَعْضُوَا له فين 0 مناظر الآثام » وأَهمَلُوا الغيونَ 1 اختلط عليهمٌ الظّلامُ » رجاء أن ير ذلك عليه ظَلمَة بوره إذا ضمَيْهُمْ الأرضُ بين أطباقِهًا » فَهُمْ في الدّنيا مُككيبونٌ وإلى الآخرة مُْطَلقُون ...» *», إلى كلام طويل . ومن اضحاب وَاصِلٍ : الْحَسَنُ ؟ بْنُ ذَكوَانَ220 , أجابَهُ مِن أهل الكوفة خلقٌ كثية . و سُليمانُ بن أرقم”» فأمًا طَبِيبُ بن طَيبة0) فهو من أصحاب عَمْرِو بن عُبِيِدٍ ) وكذلك خالد بِنُ صفوانَ9», وكذلك أَبُو عُمّر حفص بن العوّام ) وصَالِحُ بنُ عَمْرِو بن زَيْدٍ » وَعَمْدوء وا لحسينٌء ابناءُ عند الحاكم : متطلعون . ('» ترجمته في تهذيب التهذيب ؟: 0307١‏ وميزان الاعتدال :١‏ 489. (' ترجمته في تهذيب التهذيب 4: 118. (') ترجمته في تهذيب التهذيب 5: 501 وذكر في الحيوان : 547 والبيان :١‏ 54 وعيون الأخبار في مواضع كثيرة . (:) ذكره الجاحظ في البيان :١‏ 74 والحيوان ه: 547. وأيضًا في عيون الأخبار في مواضع كثيرة . ُمَدْ بن أبى مُثمان الشَّريٌ يفف َفْصٍ بن سالم » وتِكرُ بن عبد الأعلى بن أبي حاضرء وابنٌ السَمّاكِ0© وابنُ”© غُْسَانَ» وَبِشْد بن خَالدٍ » وَعُثْمانُ بن الحكم9 وعبدٌ الوارث بن سعيل9) فيان ابنُ حبيب” بوط اه ويل /فأمًا أب بُو حفص عُمَرُ بن أبي عُثمانَ الشَّمّرِي0© فهو راويّثُه » وهو الذي رَوَى تَفْسِيرَ الحسن ) عن واصلٍ وعمروء ويُقال : إِنّه ججعع يدت وبين أي عنيفة بواسِط عند أميرهاء فسالهُ عنٍ الإيمان» فقال: هو الإقراكٌ بما جاءَ بهِ الآسول ‏ صلَّى الله عليه - فقالَ لهُ عمدو : أَمُجِمَلًا أو مُفَسًَا؟ فقالَ أبوعنيفةٌ : الإقراذ بالجملة » فَألرَمَُ مَنْ قال بعدَ [+دظ] الإقرار أنَّ الله ا حرّمَ الخمرء إذا تناولهًا على أنّها الماغ» أمؤمنٌ هو ؟ قال نََمْ ‏ والرَمَُ مَنْ أقوٌ بتحريم لحم المينزير » إذا تناوَلةُ على أنه شاةٌ . 0 ا (') محمد بن صُبَئِح . مولى بنى عمل له ترجمة في تاريخ بغداد ©: 4" وصِفَةَ الصَّفُوَة *: ه.١‏ وذكره الجاحظ في البيان ٠65 :١‏ (') عند الحاكم وابن المرتضى : أبوغسان (ولم أقف عليه) . 7" ذكر في البيان والتبيين ؟: 77» والحيوان ٠١4 :١‏ والأغاني 9: *” .١17 :١1/‏ (؟) هو عبد الوارث بن سعيد الَتُورِيُ المنوقّى سنة ١ه‏ ترجمته في تهذيب التهذيب 3: »44١‏ والمعارف لابن قُقيبَةَ ١١ه,‏ 250 والعبر :١‏ 775. 7 سفيان بن حبيب البصري البزاز ترجمته في تهذيب التهذيب 5: ٠١7‏ البيان والتبيين :١‏ 8319. الفهرست للنديم .057:١‏ وانظر فيما تقدم ص ٠١7‏ هامش 551. 0 ترجمته في تهذيب التهذيب :١‏ 158ء وميزان الاعتدال 2٠517 :١‏ وتهذيب الأسماء :١‏ ٠١8‏ والعبر :١‏ //1؟. توفي سنة 114ه. 1 طَبَقَاتُ الْمتَزلّة للقاضي عبد الجبّار عن عمرو بن عُبِيدٍ » ونه انّْقَ هو وأبُو يُوسُفَ عند الوسْيدٍ » فسألة أبُو يُوشف . وأَنَّ مالِكَ بن أنّسٍ كان يُعاديه » لأنَ إبراهيم كان يقولٌ : هو بن موالي أضبح » وَيَدْعُمُ مالك أَنَهُ رجل مِنْهُهٍ . قال ا 0س عن مُشلم بن خالدٍ الرَّيِيَ”" قَبِله » ومُشلم هو صاحِبُ غَيْلانَ » واجتمع للا رَجُلانٍِ بين أهلي الحقّ من القائلين بالتّؤْجِيد والعذل ال اي كار إبراهيم بن أبي يَخى نَقََ على الشَّافهِيَ لما تولى ما تولى هو . وذ كر أ ل ذاه عبدَ الكريم بنّ رَؤْح” »؛ أخدّ الفِقّهَ عن تمر بن أبي عُثمانَ » وكان يقول : أخفَط و وح الو وبر ات (') ترجمته في الميزان .. 4. وتهذيب التهذيب :٠١‏ 2138 وتوف سنة 11/4 أو سنة ١ه‏ (' أبو سَعيد عبدُ الكريم بن رَؤْح الغِفَارِي (ترجمته في تهذيب التهذيب 5: لا وذكر في البيان :١‏ 5 18ء .١١54‏ وفي الحيوان :١‏ 6910). لقص لاسي وهُمْ أَبُو الهُذَيْل ومَنْ يَجْرِي مَجْراهُ واسمة محمد بن الْهُذَئلٍ العبدي 0 وكان عالم عضره لا يتقدَّمهُ غير » وكات يُلَقّبُ بالعَلَافٍ لأنّ داه في العلافين . وكات إبراهيم النّظامْ من أشحابه» ثم خرج الْظام إلى الت » » فائْصَرَف عَلَى طريق مكة » ولتي هشام ؛ بن الحكم وغيرة » وناطَرَهُمْ في قبتي الكلام » وتظر كب الفلسفة» فلمًا عاد إلى البَصْرَةٍ » ظنّ أَنَهُ ورد من لَطِيفٍ الكلام ما لم يس 0 0 ركوو فناظُوتُ أبا الهُذَيْل في ذلِكَ , فحْيلَ إلى أنه لم يكن مُتشاغِلا قطّ إلا به ؛ عَصَدْفِهِ في ل 0 ('» محمد بن الهُذَيْل بن عبد الله بن مكحول , أبو الهُذَّيْل العَلّاف التضري مولى عبد اليس . ذكر اندم وفاته بسر مَنْ رأى سئة ست وعشرين ومثتون بينما أَوْرَدَ الخطيبٌ البغدادي وفاته في وَل خلافة المتوكل في سنة خمس وثلائين ومئتين. له ترجمةٌ في مروج الذهب .255-5١:5©‏ الفهرست للنديم 60 تاريخ بغداد : 2855 وفيات الأعيان 578:4-/550» الدر الثمين لابن أنجب 230-48 سير أعلام النبلاء :٠١‏ 417ه048-5. الوافي بالوفيات 215+-١71:0‏ نكت الهميان 5537-5» لسان الميزان 24١4-1117:‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى 45-144» ولعلي مصطفى الغرابي : أبو الهذيل العَلّاف أُوّل متكلّم إسلامي تانر بالفلسفة» القاهرة 15149 */2 ,80هلال< .11.5 .131-32.مم ,آ اقللف -له الرمطلن 8آ-! نااك .انه ولم يصل إلينا كتابٌ واحدٌ من كتبه ‏ التي ذكرها النّدبم » على نحو مباشر» وأا تُوجَدُ نُقُولٌ منها في مؤلّفات أبي الحسين الخيّاط والأشْعَري والجاجظ في «الحيوان» والقاضي عبد الجبار والشَّهْرستاني . وجَمَعَ عبد الحكيم بلبع بقايا محاوراته في كتابه أدب المعترلة) » القاهرة 569١م 55٠ 35170١58‏ 255037 وانظر كذلك 617-18.صم ,1 45م ,5820101 1. 00 طَبقَاتُ المتَِلّة للقاضي عبد الجبّار حكى أبُو عمرو الأَدْمِيْ قال : قال أَبُو الهُذَيْلٍ : وَرَدَ كتابُ المَهْدِيّ في حملي من البَصْرَةٍ فحملتٌ , وَاجتَمَعَْ النّاسُ لالْتِراعي منهمْ , فتَهَيتُهُمْ . فبيئما أنا في وَسَطٍِ دِجْلَة» إِذْ برمجل قوب رَوْرَقُ مِن رَوْرَتِي فقال : إِنّي رجلٌ أَشْكلَ علي أشياكُ من 0 الله » قلت : فما جِنْسُ ما أشْكلٌ عليك ؟ قال : آياتٌ تُوهِمنِى أنه متناقصّةٌ أو مَلْحُوئَةٌ » قلْتُ : فماذًا أحك لِك : أن جيك بججهلة» أو تسأئِي عن آي آية ؟ فقا : بلي الجكلةُ» فقلث : أتقلم نَّ محمدًا رسولّ الله صلَّى الله عليه » كان من أوْسَطٍ العرب , غير مطَعُونٍ عليه لجاز كاذ مذ ئريه ب افر ترب ا لمن صو 6اثال الم عل لت : فهل تعلّم أن العرت كانوا أهلّ دل وبيانٍ؟ قال : الل م نََمْ . قلْثُ : فهلٍ اجتَهَدُوا فى تكذيبه؟ قال: ١‏ ع تعوء فلك : خهل تلم ليع ُو عليه بامناقطَةٍ أو باللّن ؟ قال : اللَهُ لا. قلْتُ : فتكُ قولَهُعْ مع عليهم باللقةِ؛ ونأخذٌ بقول رجي من الأنَْايل ؟! . قال : فقَال ا 0 محمدًا رسولٌ الله » كفاني هذاء ثُمَ انصرف وتفقّة في الدّين . ويُقالَ إِنّهُ أجا وأسلّم على يدِوء زيادةٌ على ثلاثةٍ آلافٍ رججل . ذُكْرَ عن محمَّدٍ بْنِ زكريَاء القََاِيَ”© قال : عاش أَبُو الهِيلٍ مائة وخممن سِنِيِنَ ‏ كان يأخدُ في كلّ سنةٍ من السُلْطَانٍ سِنَّينَ ألف درهم ويُفرَقُهَا على أصحايه . ومحكي عَنْ يحتى بن بِشْرٍ قال : حَرَجٍ قُنَمْ ب جغفر واليَا على البضرة فطَيْعَهُ جعفزٌ بن حزب وقال : إِنّي زائك الأمير : ليجمع بيني وبين أبي الهُذَيْلٍ [لِلمُتَاظرَة]8) 8) زيادة لازمة من الحاكم. (' الغلاي بفتح الغين ولام ألف مخففة بعدها باء» وهو أبو بكر محمد بن زكرياء بن دينار البصري 3 الإخباري » يعرف بذكرويه . (اللباب ؟: *218ء ولسان الميزان 8: .)١58‏ مه ؟ أبو الهُذَيْل العلّاف ١‏ ف فجمع بينهُمًا وقال لابي الهُذَيْلٍ : ناظ» فَانْشَاأ يقول : [َالوَجَز] [؛هظع لَوْ أبَاتِْن جَاءَ حاطِبِهُمَا ‏ صُرّجء ما أَنِفَ حَاطِبٌ 0 فقال لهُ قُكَمُ : ما عليك أنْ تقوله ؛ فلعلَهُ يأني بأمر يكونٌُ فيه ' فقال أَبُو الهُذَيْلٍ : [الطويل] زيادًا فلم تَقْدِْ علي عجَائلة9) : وَقَْلكَ ما أغمه غْيَيِتٌُ كاسِرَ عَيِنْه فقال جَعْفَه كفي افيتعايك ردن بارا منَهُمْ ؟ فقال أَبُو الْهُذَيْلٍ : [البسيط] من تَلقَ هع تفُلْ لاقيِثُ سَيْدَهُمْ ‏ بئلّ بجوم التي شري بها لساري" َمل ب جَعْفَ يَنْظَرُ إليهم “فال 0 بُو الهُذَيْلٍ : الواف 4 قَمَا لَك والتَرَدّهَ حَؤْلَ نَجَدٍ ‏ وقد مُحقّتُ يَهَامَةُ بالرَجَالٍ /قال : فأقبلَ عليه أَبُو يعقوت الشَّححام» وقال: أخبرني : هل يشبهُ الله شيءٌ ؟ قالَّ : لاء قال : فكلّ الأشياءٍ لا تشبهُهُ أو بعضّهًا؟ فقال كلها ©» قال أبُو الهُذَيْلٍ : ) زاد في شرح العيون بعد ذلك قوله : «فجعل للأشياء ما كان وما يكون كلا) ('» البيت لُهُلهل بن ربيعة (الشعر والشعراء :١‏ 708 - والمراجع المذكورة في الحاشية) وأبانان جبلان : أبان الأبيض وأبان الأسودء وقيل هما أبان ومُتالع عُلّتِ أحدهما كما قالوا : العُمرَان والقَمَرَان وفي اللسان مادة (ضرج) : جاء يخطبها. وفي مادة (ابن) : رمل ما أنت ("© البيت للفرزدق فى الديوان . (' ورد هذا البيت ضمن أبيات ثلاثة في عيون الأخبار :١‏ 75 دون عزو لقائلها (:) سترد ترجمته فيما بعد في الطبقة السابعة . ا طَبَقَاتُ المتَزِلّة للقاضي عبد الججار [الوافى] فلو كنك الحديد الع 6 ولكئي ل ُمٌ قالَ : أَيّهَا الأميز أَنُْمُ السَادَةُ والقادةٌ والذَّادةُء وأنعم المّبعُونَ والنّاسُ أنبَاع , ثم قامَ وانْصَرَفَ . قال عِمادُ الدينٍ - رَحْعَةٌ الله عليه دوالمشهرة عن أن ي الْهُذَيْلٍ أنّهَ رَجَعَ عن هذا المذْمَبء ويُِينُ ذلك 8 لأبي يعقوت الضّكام - رَحْمَةُ الله عليه - كتابًا على يختى بن بشْر في الحركات , وذلِكَ ظاهد عن في هذا الباب , لكنٌ هذه الحكاية سر 1 مِنْ هذا الجنس عن المدد(" أنَّ أبا الهُدَيْلٍ دعل على الأمرن فقال لَهُ : الل م شوتف نفادكا يقول:: [الرمل] الدع اسككاتا مان يعمتّى لي موئًا لم يطء©» قال ابد : كأنَّ سْوَيْدَ بن أبي كاهل » قال هذه القصيدّة لِيتمثّل بها أبُو الهُدَيْلٍ منها بهذا . ) في شرح العيون : ( أقلقوني ) . ('2 ورد هذا البيت في عيون الأخبار :١‏ 57؟ منسوبًا لرجل من بني الدّيل يقال له 9 عقرب » » وفي رواية البيت هناك : « لكسّرُوني ») . (' لم ترد هذه النصوص المنسوبة للمبرد في كتابيه : الكامل» والفاضل . (" ستأتي ترجمته في الطبقة السادسة . (5) البيت لسْوَئد بن أبي كاهل الشْكري من مُمَضَّليته التي كانت تسميها العرب اليتيمة لما اشعملت عليه من الأمثال (انظر المفضليات ص ١9/8‏ وفيها غيظا قلبه .. قد تمنى) . وسويد بن أبي كاهل شاعر مخضرم » عاش في الجاهلية دهرًا» وعمُّرَ في الإسلام طويلا » وعاش إلى ما بعد سنة ٠0‏ من الهجرة (الشعر والشعراء 471:١‏ 477» الأغاني 2٠١17-١١7:17‏ طبقات فحول الشعراء 217594-١7‏ الحماسة- أبو الهُذَيْل العاف يفف ورُوِيّ أنَّ المأمونَ قال : اججمغ لي العدلٌ في كلمَمْنِ » فقال :يا أميد المومنيك نهاك مَنْ رَعَاك ؟. قال : لا . قال : حَذَّلَكَ عن الطريق » وأخدّ علئِكُ المضيق ؟: فقال : لا . |وشكي عنة : أنه دحل على المأمونٍ فكلّم أبا سَّمِرٍ زهه فعض من وكلّم يي الااار ا و امويار تاجات اكات فقال : نعم يا أمير المؤمنينٌ : [الطويل] وأسْتَغيِبُ الأخباب والحَدُّ ضارِحٌ 2 وأشْبَعْيِبُ الأغداءً والسَئِفُ مُنْتَضَى وعن المبلاد قال : ما رأيتُ أفصح من أبي الهُذَيْلٍ والجاجظ , وكانَّ أبُو الهُذَيْلٍ أحسنٌ محاضرةً منّ الجاحِظٍ » شهدت في مجلس , وقد اسْتَشْهَدَ في مجملةٍ كلامه وحكى عن تُمامَة0" أنه قال : وصفتٌ أبا الهُذَيْل للماهرنة فلمًا دحَلٌ عليه جع المأعوث يول يا باقن دروا القذيل يكو ها ثيانة ‏ كات ألقد غرطا: ل كني » وإنّْ سِفْتَ سْكْتَ فسمُّني . ومحكي عن يسْتى بن بِشْر الأرْجائيَ عن التّظام أنه قال : ما أَسْفَفْتُ على أبي بى الْهُذَيْل فى اسْتِشْهادٍ بششرء إلا نمق قال الملقيك تدعو ث7 : أسألك عن عسالة» فرفعَ أَبُو الهُذيل نفسَهٌ عن مكالمته » فقال يَدعُوثٌ : [الوافر] وم رح هر . .كم رربي ال« وما بُقيا علي تَرَكثُمَانِي ولكن خفتما صرّد التجَالِ9) >البصرية ١:91؟5917-5ع‏ الوافى بالوفيات 49:15 ٠‏ 5ع الإصابة :2177-1177 المفضّلِيَات .)19٠‏ 2 تُمامَةٌ بن أَشْرس » وسترد ترجمته فى الطبقة السابعة . (' اسمه محمد بن عيسى » وبرغوث لقبه (مقالات الإسلاميين للأشعري » فهرست الكتاب ص + 7" البيت للَّعِينَ المنقري يخاطب جريرًا والفرزدق (الشعر والشعراء 4174 واللسان والتاج صرد) . 1 طبََاتُ المُْتَِلَة للقاضي عبد الججار فلم أغرف في نَقِيضِهٍ بيئًا © فبدّر أَبُو الهُذَيلٍ فقال: لاء ولكئ كما قال الضَّاعِواا : [الطويل] زع نبي عن عل" إِثبي ‏ أذنُ بها عند الكرام وتشوث /وذكر أَبُّو الحسن الفَوْرّوِي”" : أَنَّهُ وُلِدَ سنة مات الحَسٌَ" . 00 وبلمّت سِنّهُ مائة سنةٍ » وكانٌ يقول : لي نِضْفٌ تمر الإسلام . وحكى أن المأمون قال فياه [الوافر] أظَلَّ أبُو الهُدَيْلِ على الكلام كإِظْلَالٍ الغمام على الأنام وهو الَّذِي قال لصالح بن عبد القُدُوسء ل قالَ في الدُنها : إنّها من أصِلَيِن قَدِيَيِنِ ) نو وظلقة كانا ابارييق لم استرعاء كال : فقلتٌ لهُ : فامتزَاججَهُمَا هو هما أو غيُهُمَا ؟» فقال : بل أَقُول :هوا فال فألئمة أن يكوا مدا جين مُتاينئِنٍ ) ذا له يكن هال ست عيوفا فلم ابريية يالك قال > فانشطع > فاتتفاً يشو له [البسيط] أب الهُذَيْلٍ هَدَاك© الله منْ رججلٍ م لَعَمْرِ يي 0 دل ) عند الحاكم وابن المرتضى : «فبرز») . ا : ( بجيلة ) . (') لعله الفرزدق . يراجع ص 01/17 من النقائض طبعة أورويا . 7 هو أبو الحسن بن فَرزوَيَُ السابق النقل عنه» (وسترد ترجمته في الطبقة التاسعة6 . (') هو الحسن البصري» المتوقّى سنة ١١١ه‏ وأكثر الروايات : أنَّ أبا الهُذَيْل ولد سنة ١١‏ أو سنة 4 وتوفي نحو سئة 10ها. (7؟) والبيت عند الشريف المرتضى في الأمالي ١54 :١‏ وفيه: «هداك الله يا رجلٌ . .. معضل» . أبو الهُدَيْل العاف 0" قال: وكانت الرَّنَادِقَةَ بالبضرَةٍ يقولونٌ : لولا هذا الرّوْجِئِ©) َطَبنَا رددظ] بالإلحادٍ على المْبرء لأنّه كان شَّدِيدَ الشهدة . وقال لبعض الجبرة : هل تعرف أُقْبَلَ للغدْرٍ الحسن من الله - تعالى -؟ قال : لا . قال : فهل تعرفٌ في الغذر الح أحسن ين قَولٍ العبدٍ: نا لم أفعل لأثي لم أقيز عليه ؟ قال : لاء قال : فهلٌ تقولٌ : الله يقبلٌ هذا العُذْرَ؟ قالَّ: لاء قال : فإِنَّكَ قلت : لا أحدّ أَرَدُ لأخسن العُذْرٍ منّ الله - تَعَالَى . وكانَ أَبُو على - رَحْمَةٌ الله عليه - يقولُ : هذا الّذِي ابتداً الكلام» والنَّاسُ للؤاءتوالئز” أخدّ عَلْمَهُ بالقرآنِ ومذهبة عن أبي الهُذَّيْلٍِ .. ويقال : إِنَّ المبئد ارت وعد اودر م بن الْهُذيلٍ » فقالَ المعتَضِدُ : أبا الْهُذَيْل تعني ؟ قال + تَعة ...قال : فَكنّهِ رإذّن] ©. وقال لأضحاب 1 العَرَضَِن سبق إليه الاجتماحٌ أو الافتراقٌ ؛ فإن سبق إليه الافتراقٌ » فهلْ يُعْقَلُ ما لم يَكُنْ مفترثًا ثم افترق» إلا وكانّ من قبل مجتيعًا ؟! وقال لق يقول يموي الأرض ؛ أرأيتٌ لو رَعيِمًا بحضاة وريقة أمَا كانا يَصلانٍ إلى الارض » وهي أثقل منهمًا ؟ ولهُ الخطبَةٌ الكبيرةٌ عندَ المأمونٍ » فى الردٌ على المتجَمِينَ » قال فيهَا : قليلٌ الشَّىءٍ ن مخيرواء وجزؤة عرق كلد» .وقال الأوائل + الإنسناتٌ هو العاله"الصغية 4 لأن فيد ) كذا في الأصل : بنقط الزاي والجيم فقط . وعند الحاكم : (البرزنجي » . ولم أقف عليهما في المعجم ولا في كتب الأنساب . ولعلها : « الديزجي » نسبة إلى ١‏ دَيْزْج » مُعَوَب ١‏ دَيْرْه » الفارسية ومعناها لون بين لونين غير خالص » وهو يوافق إلى حد ما التفسير الوارد هنا من أنه سمي بذلك لشدة سمرته . (راجع تاج العروس ومعجم استنجاس) . ) تكملة من شرح العيون للحاكم . م طبََاتُ المُْتَِلَة للقاضي عبد الججار ل ل ل ب عباتن بشْرًا المريسِي عند المأمونٍ قال : فقدَّمْ مُقدمَةً يُرِجَعُ إليها عند الاختلافٍ . قال بِشْدٌ نَعَمْ » وهو القِيَاسٌ . فال 3 حال جد ماعن رُيَيِدٍ اليا 0 عن رجل من بني هاشم » عن النبي كك أنّهُ قال : ؛ كل قوم على ري ة من أمرهم » ومفلجه عند أنفُسِهم يَدْوُونَ على مَنْ سِوَاهُم ) . والحقُ في ذلك يتبِينُ بالمقاييس عند ذوي الألباب . فقال أَبُو الْهُذَيْل : قد حدَِّى محمّدُ بن طلْحَةً بذلك » والوجل لذي كثّى عنة علي بنْ أبي طالب عليه الشلام - ولكثة كّى عنه تقب ثم قال : لكن حدّنِْي بم تَغرفٌ صحيع القياس [51,] مِنْ سَقِيمِهِ؟ قال بِشْدٌ : ليس عندِي غيد ذلك . قال أثو المدْل + لكان عيدي .وهو أبن اخيرات عند الاين بسة : قال بضْدْ : ما كان ينبغِي أنْ تكتّع عن" ثلاثين سنةً . قال أبُو الهُذيل: لأنَّ لأهل الح حِلْيةً يتَحَلُونَ بها عند أَنْمّسِهم » يَصُونُوتها عمن سِوَاهُمْ » وهم يُقِيمُونَ الحجة على اخ التي ل غير ولاشه 8ان/ الأمرة. الى لفقي ين بجا كزنة وافقال * أحدة ذلِكَ أنْ يُوْصٌلَ الول أضْلًا يبني عليه كلام فيأتي في آخر كلامه با يَنْفْضُ أدَله أله اومتها قول اجو : خَلّقَ الله الدّنيا وهي خيد وشدّء فَقُلّنا له : أُْخَلَقَ الشه ؟ قانُوا ٠:‏ لا . فَنَقَضُوا كلامَهُمء ومنها: أن ول الوَجُلٌ : فَرْسِي جْوَادٌ » لأني اسْتَخْصّويُة©) عشَّرَةَ فراسِحَ فاستمك» فيِقَال لهُ: كل فَرَس هذا سبيلهُ فهو جَوَادٌ ) عند الحاكم : (فقد) . ) عند الحاكم : ( لكنه) . ©) عند الحاكم : « علما) . 4) عند الحاكم: وحد). ع) استحضر الفرس : «عدًا) . (') محمد بن طَلْحَة بن مُصَوْف اليامِيٌ » المتوقّى سنة 101ه (تهذيب التهذيب 588:4 . 1 (' وَُيدُ بن الحارث بن عبدالكريم بن عمرو ابن كغب اليابي الكوفي أبو عبد الرحمن . المتوقّى سنة (تهذيب التهذيب ”": .)5١١‏ 0 55١ أبو الهُذَيْل العاف يضف إن قالّ : نََمْ » فهوَ أجرى* العلَة» وإِنْ قالَّ : لاء نَمَاها ©©. ومنهًا ما يقولهُ العامة : إذا اشتدٌ الحك في الصيفي » اشتدَّ البردُ في الشَّمَاءٍ الذي يليه» وإذا اشتدّ البردُ في الشتاء » اشْتَدٌ الحَرُ في الصَّيِفٍ » ثم يقولونَ : وقد يَفثْرَانِ » وهذا نقضٌ للأوّلٍ . فلمًا تساءلا وقامَّ الكلامُ على بشْرِء ين يكلف شرل والله لَُخْرِجَنٌّ الله أهلّ الصَّلاةٍ منَ الثّارء فقالَ أبُو الهُذَّيل : إِنَّ عندنًا بالبضرَةٍ رجلا حلاقاء لؤ علِفتٌ وجاءً رجل إلى أبي الهُذَئْلٍ وقال : أنا إذا أُحَذْتُ مَضْجعِي تحت القَطِيمَو كلَمُكَ وقَطْعْتُك . وإذا جثْدّكَ قَطَعْمَنِي . فقال : إذا جفتني حملت القَطيفة معك , وادخلٌ تحتها وكلّمني . ويقالُ : إنَّ رجلا قامَ ببغداد فقالَ : يا أبا الهُذيلٍِ» م جمع بدِنَ البَائيِنِ ؟ د لم ال السو لفل د مر ا ا اعرلاك ل ارو را بريد عر لوال خرن قا عضمدا» فقالٌ: كيف أقولُ ذَلِكَء والله يقول : #أحكلها دابة وظلها» [الأية 88 سورة الرعد] ؟!. وقال أَبُو علي إنَا كان ذَهب في ذلِكَ » إلى أن الحركات تتقطغ ؛ ثم تات من للم قال عند موق دنا افثافت على كبرو قط أغلفها كبيرة: وذكر أبو علي في مسألةة القرآن في معتى فوله: «إوآن يَفَعَكُمْ اَم 1 018 إذ/ ظَلَمَتُمَ أَتَيْدْ في الْعَدَابٍ مُسَترِكونَ4 [الآية ٠٠‏ سورة الزخرف] » أن أبا الهُذِيلٍ ©) في العيون : «أحرز) . ) في العيون : « نقضها ) . ع) كلمة غير واضحة بالأصل . ويمكن قراءتها : « غضبا ) . وعند الحاكم : « فشكاهم وقال كيف أقول ...» 4) عند الحاكم : في متشابه القرآن . ا طَبَقَاتُ المْمُتَِلَة للقاضي عبد الججار قال : إنَّ كل مَنْ نزلَتُ دهظع به شدَّةٌ في الدُّنَْاء ورأى عَدُوٌَهُ في مِيْلِهَاء خف عليه» وإِنَّ أل النار ليشوا كذلِكٌ . وحكاةٌ© الْبدَدُ عنةُ . وقال الجاحظ : لعل بعضّ أُصْحاب أبي الهُذَيْلِ في بعض الأُطْرافٍ يَفِي بجميع المعتلٍ» [والئَمْ أحدٌ َِلْمَانهِ مع جلاليه » وكذلِكَ ُمامة] ©. ْ ومحكي أنَّ تُمامَةَ كان لا يقُومُ لطاهر بن الحْسَيِن”" في دار المأمونٍ» ويقومُ الّاسُ كلّهُمْ » فشكا إليه وقالَ : رفني أميد المؤمنينّ ‏ وقَدْ نفّصَ علي [ذلِكَ]*) هذا التمورِيٌ » يعني تُمَامَةَ . فقال المأمونُ لهُ : لِم لا تقوم لطاهر ؟ فقال : أنا لا أقومُ خَالِفٍ , ثم دحل بعد ذلِكٌ أَبّو الهُذَّيل يومّاء وثُمَامَةُ عند المأمون » فقام واستقلة وأخدّ ركابَهُ حتّى [نزل» ومشَّى معة حبَّى جلس . فلمًا قضى مجلِسَهُ» نهضّ بنهوضِهٍ ومشَّى معَهُ » وأخدّ ركابَهُ حبّى]4) ركب ء فقالَ لهُ المأمونٌ : أنتٌ لا تَقُومُ لطاهر بن الحَسَهْنٍ» وتقومٌ لأبي الهُذيلٍ ؟! 10 2 عنة + وهو الاق كاله تحمة الله اناق انكر الخواوك «اعدثواا عن شيخ رأئكاة :على :غيقة وحضاب::جالها في مكان» اتقولون نه كان لم يرل على ) عند الحاكم : «( وعصاه) . ه) تكيلة من شرح العيون للحاكم. وقد سقطت هذه العبارة من الأصل » وأثبتت بالحاشية ومع وضوحها في الكتابة» فقد جاءت مصحفةٌ تصحيقًا عجيبًا ونصها : « والظلم أحسن حالاته مع جدالته (كذا) وكذلك تُمَامَةٌ » . ه) تكيلّة من شرح العيون . 0) تكيلة لازمة من شرح العيون . ('» طاهر بن الحسين بن مصعب الخزاعيئ . من كبار الوزراء العباسيين . كان أديئًا حكيمًا شجاعًا » وهو الذي وطّدَ الك للمأمون العباسي » وهو الذي قتل الأمين وعقد البيعة للمأمون » فولاه شّْطة بغداد » ثم جعله واليًا على خراسان » فحدثته نفسه بالاستقلال بها » وحالت دون ذلك منيته . توفي سنة ٠١1‏ (وفيات الأعيان : 20 557 أبو الهُذَيْل العلّاف م هذه الهيئة؟ وهو الَّذِي بِيِنَ وجوب النَظَرِ لأجل احْتلافٍ النّاس وتكفير بِعضِهم بعضًا وتَضَادٌ المذاهب . ْ /وذوي عنة أَنهُ قال لهُ المأمونٌ : يا أبا الهُذِيلٍ » ما قلت أنا ولا أحدٌ من آبائي بالتّشبيه ل ل ل . واستذعَى مناظرَةً أبي الهُذِيلٍ فامتنع » ثُمٌ أجاب إلى ذلك عند مسألةٍ أصكابه » فالتَقَتَ إلى حمْصِ ثم قال له ا . قال : بل سل :يا أبا الهُذيلٍ . فقالَ : يا تعجبًا لرجل يشتَذْعِي مناظرتي مدَّةٌ نُمْ يقول هذًا . هذا قله الدب ؛ لأَنّكَ إذا كدت الستذعن » فيجدت أذ تكون السائْلٌ» ثم قال : أمَا إِذَا قُلْتَ ما قُلْتَء ب ل له قال: هل تزف :يا أبااعقنتان إلا ابه وعلققي :فقال + اللقع لأ قال + “فعطيت ارثية لاله ايند تقال 4 0 قال نفيك 2 0 قال: لا. قال: فههنا ثالِثٌ . فانقطع » فَلقَنهُ النَطَامُ الكسب» فقالَ لأبي الهُذَيلٍ : عَضَّبٌ لأنّه كشب العبدٍ . فقال له أَبُو الهُدَيْلٍ : فإنّ كشب العبدٍ هو غير الله » وغيرُ [7ه,و] ما خلّقَ الله . فاتقطع فقيل لظام : لِم نيَهْتَهُ ؟ قال : لأنّي طَتَدْتُ أَنّهُ سيتفكد ويقول : كان لي أن أغفل بهذو العلّة. وعلست أن أبا الفذيل لا يدهت عليه وات »+ فأردث أن يكون انقطاعُةٌ بواحِدَةٍ . ْ ه) عند الحاكم : (يا أبا عُمَر)» وهو الصواب » كما يفهم من الحاشية السابقة . (' يُكتى بأبي عمر وبأبي يحبى أيضّاء ذكره اندم في الفهرست 5 45-1 وقال : إنه من أكابر المجيرة » وكان من أهل مصر . قدم البصرة فسمع بأبِي الهُذَّيْل واجتمع معه وناظره » فقطعه أبو الهذيل . وكان أَوَلُا معتزليًاء ثم قال بخلتٍ الأفعال» ثم عد صاحب الفهرست كتبه » وفيها كتب في الرد على أبي الهُذَيْل وعلى المعتزلّة وعلى النُصارى . 16 طَبَقَاتُ امِل للقاضي عبد الججار ثر عه وكلّمَ هشامَ بن الحكم في قوله : إنَّ معبودةُ سبعةٌ أَشْجَارٍ . فقَالَ لهُ : فمَا دعاك إلى ذلِك ؟ قال : أنه 4 أوْسَط الأَْدَارٍ ©». فقالَ له : أبشِبرنا أم يشر قوم عاد أم شر ولي صاحب الأَصَعْ”) بعرفات » فقالٌ له : أُؤْجَوٍ على سُجُودِكَ ؟ قال : نَعَمْ ا د لم ل ا ا غيه ذلك ؟ قال .له قال : فكأنّك تؤجد على غير شيء . ال م ولتي : 2 ى تهُما؟ 0 ارم ذكالك لماز وظهر انلود . وكلم يهوديًا في مُعْجرَاتٍ مُوسَى » وعارضّةٌ بمعجزاتٍ عيسى » فجعل يكار عم ارد . قال : فقّلتٌ لهُ له : للك ْنا بُخيِيكَ السَكرَةُ» فقال : لاء لأنَّ الصاح لا وا ع ار ل يام » فقلْتُ له : فلعل أل بَِتِ مِنَ السَحَرَة وهو الَّذِي أُورد على النَطَّامء أنَّ اجتماع السَفَوْجَلَة إذا كانث مُخْدَئَةٌ» صحٌ من الله أن يُمَدْقَهَا بعد الاجْيماع . وَهُوَ الَّذِي قالَ : إِنَّ د بْثْ على الل » لين لا تقْطْ جزها إلا وت يَدَيْهَا جزءٌ لم يُضَفْ ©؟ قال : نَعَمْ . قال : فجت على هدًا ألا يَْقَطِعَ التَغلُ أبدًا . ) عند الحاكم : والأعداء) . كيسان » وستردٌ ترجمته فى الطبقة السادسة . 0) عند الحاكم : (له نصف »). نكن 555 إيراهيمُ بن سَيّار التَظَامُ "4١‏ رركي فق «العايع ال بعد لحز لم3 نال + كشثا ؛ بشت مَنْ ألا عاك أبو الهُذْيْلُء فجلس الوائِقُ نُ للتّغزيّة » فقال له 1 أو هاشم الكفري 8 0 00 أ ايديل للع ياوه الجاؤاء فقال أحمدٌ بِنٌ أبي ذُوَّادَ ©: مَهْ إن الله - تعالى عاط ووم مير" المؤمنين » فقالٌ الوائِقُ : قد انثلّم بموتٍ ا 5 ذلِك [لادظع الحائط ع وعض هن لت تلح عله كيد ١‏ يي اأزاف دكار خا زع بساك ونام بق وري فصلّى عليه وكير أربعغا] ©» فقيل لهُ في ذَلِكَ , فقال : إِنَّ أبَا الهُذِيلٍ كان يتَسَيِحُ لبتي هاشم , فصَلَيِتُ عله صَلائَهُمْ . امأ لم نا ا /فأمًا أَبُو إشحاق إبراهيمُ بن سَيَّارٍ التظَا0'» ) عند الحاكم : «أبو بكر الرُئْرِي ) (فقط) . 5) ورد الاسم غير واضح في تُشححة الأضل . ©) ورد الاسم غير واضح في تُشححة الأضل . 0) في الأصل : (يا أمير» . وما أثبتنا من عند الحاكم . ه) تكيلّة لازمة من عند الحاكم . (') أبو إشحاق إبراهيم بن سَيّار بن هانئ النَظَام التضريّ » تُوْرّحٌ وفاثه بين سنتي 7٠7١‏ و0٠٠اه‏ (راجع » الحيوان للجاحظ ٠47:١‏ - 2548 :2548 الانتصار للخياط 245-١6‏ مروج الذهب 2:54 الفهرست للنديم ١:١./اه‏ -١اهء‏ تاريخ بغداد 3556-377:3: سير أعلام النبلاء 0845-٠‏ الوافي بالوفيات »١9-١14:5‏ لسان اللميزان ١:/51؛‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى 207-84 وللدكتور محمد عبد الهادي أبو ريدة : إبراهيم بن سَيّار لظام وأراؤه الكلامية والفلسفية ‏ - ع طَبَقَاتُ امِل للقاضي عبد الجار مذْهها إلا سِدْئه6 بالتّوْحِيدٍ » اللّهُمْ إن كُنْتَ تعلمُ ذلك » فاغفِه لي ذُنُوبِي » وسهّل علئَ سكرات الموتِ»» قال : فماتٌ من ساعيّه » ذكرّ ذَلِكَ صاحبٌ ١‏ كتاب المصابيح ) .قال + و كا الطاحط يقول : ما رأيثُ أحدًا أعلم بالكلام والفِقهِ من لظام » . َوَقَالَ أَبُو عُبيْدَةم5): لا ي: 50 فِإنّي امْتَحنْتُ فقلتٌ لهُ : ما عَيِبُ الزّجَاجٍ ؟ فقال 0 البديهّة : يُشرعٌ إليْهِ الكسه ولا قْبَلُ الجر . وذكرَ أنّهُ كان لا يَكُدْبُ ولا يقرأء وقد اه والورَاةَ والإنْيلَ والربُور وتفسيرها » مع كثرة حفظه للأبار والأشْعارٍء واختلافٍ النّاسٍ في الفْئْيا . وذكر أبُو الحسّن بن فَوْرُوَيْه أنَّ مُعَلَمَهُ في الكتّابٍ » كان يفْعدُ») فيملاً فاه مام وينشَدٌ يَدَيْه + ويلقى عليه انلدسات بأسرعَ ما يقدرُ عليه » فيصِيبُ . وكانّ لا يقدِرُ أن يَقْدب مِنَ الحدَّادِينَ لصفاءٍ سَمْعِهِ . رن ا ليله » فتحاورًا في خبر الأوائل» تح أن ا يما أ اه ) عند الحاكم : (إلا ِأَسّدُ به التوحيد ) . وعند ابن المرتضى : ( إلا سَّنَدَهُ التوحيد» . ) تكملة لازمة من عند الحاكم في شرح العيون لوحة 07 وابن المرتضى ص .0٠‏ ه) عند الحاكم : ( كان يقفه). -القاهرة 39145 1059-60.هم ١/11,‏ مقجود[ه امه “لظ ,دوظ الهلا .0) . ولم يصل إلينا أي شيء من مؤْلّماته » وإنِ امْمَقَطَ لنا الجاحظ بنقولٍ من كتبه في فلسفة الطبيعة ورَدَت في كتاب «الحيوان» » كما جَمَعَ عبد الحكيم بلبع بعض هذه النقول في كتاب (أدب المعتزلة) ) القاهرة -5#١ 2١969‏ 7559 754-555 559-١الا؟‏ وانظر كذلك ,1 645 اللم0جع5 1 618-9.صط2 بض بن المفتمر الْهِلالِيُ د 6" إلى وله ؟ ثم اندمع [يذْكن]*) شيا شيا » وينقضُ عليه » فتَعجّت فتَعجَب/ مِنهُ جَعْمَدٍ » فلمًا أخدّ مَضْجَعَ , ألقَى عليه مُطرقًا» قال : أَتوَمّجُ به إذا تَعَطَيتُ » وأجدُ البرد إذا نيه : فلمًا أصبحتٌ » أمر أنْ يُحْمَلٌ معي » فعرطُْهُ في السوق ء فبغتُهُ بأُلفٍ دينار . وهو الّذي ابداً فقال : البُودُ والظلْعَةٌ متنافان فلا يجورٌ أن يجتمعاء إلا بجامع يَجْمَعْهُمَا . ١ه‏ ومن عِظَم مَكَلُو» أنَّ مل الجاحظ من عِلْمَانهِ . وقال [الجاحظّ] ”): إن الأوائلَ يقولون : إِنهُ يكونُ في كلّ ألْفٍ سنةٍء رمجلٌ لا تيك للج حون كان ذلك عيديقا قور أن إفساق التطاء : ومن هذو الطبقة] أو سَهْلٍ بِشْرُ ب لمر الْهلالخ”" وهو رَعِيمُ البِدَادِيينَ مِنَ المعتزلة » وله قصيدَثهُ الطويلةُ » يُقَالُ إِنّها أزبعونَ أُلْفَ تكملة من الحاكم وابن المرتضى . ) تكملة من عند الحاكم وابن ن المرتضى . ع) عند الحاكم : ( كان) . (' يُونِي سنة عَشْرٍ ومثتين وقد عَلّت سِنُّهِ » واعتبره الجاجظ أَشْعَرَ رجال المعتزلة . (راجع ترجمته في البيان والتبيين ١:ه7١1-‏ 1929 الحيوان 303١ -9٠:14‏ ل: البلخي فيما تقدم 4 »١6 ١‏ مروج الذهب 4: 278 الفهرست للنديم 2017-5157:١‏ 3ه ٠/ادء‏ سير أعلام النبلاء ١07 :٠١‏ 7» الوافي بالوفيات ٠:0ه»‏ لنسان الميزان 7:7*- ”2 طبقات المعتزلة لابن المرتضى 254-57 طبقات المفسرين ١‏ 3316 1281.م ,آ[ عنصم نشالله بط عتلواظ امه “لل بماقصدآ؟ .11.ة) . ولم يصل إلينا شي* من مصئّفاته » وجَمَعَ بعض شعره عبد الحكيم بلع في أدب المعتزلة » القاهرة +١969‏ ل 55-556 .لال هلالا وراجع كذلك 615.م ,0/451 ,5820121 .1) . 4 طَبَقَاتُ المْمَُِلَة للقاضي عبد الججار بيتِ رد فيهًا على - جميع امْخالِفِينَ ‏ ويُقال إِنَّ الرشِيدٌ حَبَسَهُ » حينَّ قِيلّ له : إِنَهُ رافِضِيّ » فقال في الحئس : َالوَجَن] لَسْبًا مِنَ الجَافِضَّةٍ العُلَاةٍ ولا مِنَ المُوجِبَةِ الجُجمَاةٍ لا مُفْرِطِينَ بل تَرى الصَّدّيقا ١‏ مُقَدَّمَا وَالمُوْتَضَى الفارُوقًا نَِرَأُ مِنْ عمرو ومِنْ مُعَاوِيَهُْ ‏ ممِنْ مُعافي؟ الرَّمَانِ غَالِيَهُ فلمًا بَلْعّ الَشِيدَ » أَفْرَجٌ عنه . وكأن 'زاهدًا عابةًا ذاعية إل الله :.ويقال + إثه وطق على تفي أن يدعو كل يم تَفْسَهِن إلى دِينٍ الله» فإنْ أخطأة يومٌ قضاه . وكانَ يَقْصٌّ ويَعِظ في الجامع » ويقول : حَرَجٌ السَاعِي » ثُمٌ يعودُ إلى القَصَّص ع نم يقول : بلمّ السَاعي موضِع كذَاء ثُمٌ يعودٌ إلى القَصَص »ء فإذا ظنٌ أنّهُ َب » قامَ وهو الذي يقول لهِشَام بن الحكم : [المطويل] - تلبت" بالتؤجبدٍ حتى انما تُححدّتُ عن عُولٍ يتيداة كل الأنَّ الغيلانَ عندَ العرب والعامّة» تقْلِبُ أُنفْسَهَا مِنْ صورة إلى صورةء وكذْلِكُ هِشامٌ مرَة قالّ: من حيثٌ جِلْنّهُ رين نواء ومكةً قالّ: هو مِثْل الإنسانٍ . ) كذا في الأصل » ولم يرد هذا الشطر الثاني من الرجز عند الحاكم ولا عند ابن المرتضى » ويبدو أنها مُصَحَفَةَ وربما كانت : ١‏ بُعَاةِ). وبها يستقيم الوزن والمعنى . 6) عند الحاكم وابن المرتضى : ١‏ تلعبت ») . امامل مَعْمَرُ بن عَبّاد 5 ؟ ومن هذه الطبقّة مو مَعْمَدُ بن عَيَادِ(") قال ١:‏ مضع الرقية بن ايدان ٠‏ كتب ليه ملك الشئد » : إن رئيش قوم لا يُنْصِفُونٌ : ُو الرَجَال ويَعْلبُونَ بِالسَيِفٍ » فإِنْ كنت على بُقَةٍ مِنْ دِينِك : فَوَجهِ إلى بعض من أَنَاظِدَة » فإن كان الح معكٌ تبتُك » وإِنْ كان الحقٌ معي تَبعْتتى . فوجّة إليه بع القضَاةٍء وكانّ عِنْدَ مَلِكِ السَنْدٍ رَجْلَ مِنَ الشكَيئة”؟ , وهو الّذِي حَمَلَهُ على هذه المكائية» فلمًا وَصْلّ القاضى إلى مَلِك [ددظع الشئدٍ» أَكَرَمَهُ ورَفَعَ مَجْلِسَهُ» فسألَهُ الشَمْنِئ فقالَ : أخبوني عن معْبُودِكَ » هل هو قاد ؟ قال : نَعَمْء قال : فَهَلُ هوّ قادِرٌ على أنْ يَحُلّقَ مِثلهُ ؟ فقال: هذه الميالة عرق الكلام» والكلامُ بِدْعَةٌ » وأصحابنًا ينكدوئهُ . فقال السَمَينْ : ومن أَصْحَابِكَ ؟ نال + معقة بن اشع وأوائر توسديه وأبواجيقةء ان لتك وللمرك] 817 ده 00 0 كليم » 0 بالسَئفٍ . قا : زيادة من الحاكم وابن ن المرتضى . (' أبو المفكمر وقيل أبو عَمرو مَعْمر بن عَبّاد الشُلَّمِي » المنوقّى سنة ١9ه.‏ (راجع الانتصار للخياط 554 البلخي فيما تقدم 21١-٠١‏ الفهرست للنديم ١:4ه‏ هلاه سير أعلام النبلاء ٠ه‏ لسان الميزان 5: 2/١‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى 4 2055-5 .281 " لظ ,8#قافط .11 260-2.م ,7/11 4620 ' .ط عةتصتدة':741) ؛ ولم يصل إلينا شيم من مصنفاته (راجع ,582012 ."1 6 ,1 045 ) . (') كذاصُبِطْتٌ بالشكل عند الحاكم لوحة 4 ه؛ والسَمّنيّة صِنفٌ من العجم بناحية خراسان كانوا يقولون بالتَاسْخ وقِدّمٍ العالم مع إنكارهم للنظر والاستدلال » ودعواهم أنه لا يعلم شيء إلا عن طريق الحواس | لخمس . (الفهرست للنديم ؟: 4 45» القوق بين الفِرق ١57‏ و4١27‏ والتنبيه والرد 55) . 1 طَبَقَاتُ امِل للقاضي عبد الججار عر على غير يقين مما محكي لي والآن قذْ تَيَقَنتُ ذلِكَ بحضور هذا القاضي » وبالله تَسْتَعِينُ في جميع أمورئّاء وحكى لهُ في الكتاب ما جرى . فلمًا ورد ذلِكٌ على الدَشِيدٍ » قامَتٌ قيامئه وضاقٌ صِدَدَةٌ » وقال : ليس لهذا الدّينٍ من مُتَاظِرٍة) عنْهُ قانُوا : بَلَى يا أمير المؤمني» وهم الّذِينَ تَنْهَاهُمْ عَنِ الجدال» وجماعةٌ منهم في الحبس » فقال : أحضِرُومُع » فلا حضّرُواء قال 00 تقولونَ في هذه المسألةٍ ؟ فقال صَبِينٌّ من ينهم : هذًا السؤالٌ محال ؛ لأنَّ المخلوق لا يكونٌ إلا مُحْدَئاء وامحدتٌُ لا يكونٌ مثلّ القديم , فق اشتحال أنْ يقال : يَقْدِدُ أن يَخْلّقَ مِثلهُ أؤ لا يَقْدِرُء/ كما اشتحال أن يُقال : يقدِد أن يكونٌ جاهِلًا أو عاجرّاء فقال الدَشِيدٌ : وَجَهُوا بهذا الصَّبِيٌ إلى السَئْدٍ حتى يُناظِرهم . فقِيلَ : إِنَّهُ لا يُْمَن أَنْ يسأَلُوهُ عن غيرهاء فيجبُ أنْ تُوجَةَ إليهغ عالاً ين المناظرةً في كل الُلوم» فقالَ الوَشِيدُ : فم له ؟ فوقع اححِارمُعْ على مَثمر . وأمر الوشِيدٌُ بإخراجه إلى بل الشئدٍ وإزاعة عليه : وأُمَرَ لهُ بثلائة آلافٍ دينار» فخرجٍ مَعْمَرْء فلمًا قَدبَ من السّئْدِ» خاف لخن ١‏ مشخ عق بتيور أ رند عاذ عرلا يوق عل وقد الؤبنن كا في الطريق فقئله ذكرَ أبو الحسن الفَوْرَوِيٌ أنّهُ كانَ يذَهَبُ ا ل ل وأنّ إسحاق بِنّ طَالُوتَ0©, وهو مِنَ الملحِدِينَ » دخلّ البضْرةً زههئ ورأى" مَغمَر ) عند الحاكم وابن المرتضى : « مَنْ يُتَاضِلٌ) . ) عند الحاكم وابن المرتضى : «لهم). ع( كذا بالأصل . ولعلها : : «وراء). ذكره أبو الحسين الخياط في كتاب الانتصار ص ١47‏ باسم «ابن طالوت» فقط ء على أنه من الإسلام . (الفهرست ؟: .)1٠١15‏ 3” / عبدٌ المن بن كيسان الأَصَمٌ 7" يَرهُ قط . فقالٌ مَعْمَدِ : إشحاقٌ ! فتعارقًا ِالصَّفَةٍ . فجلسا يتناظ ران » فما قامَ لهُ 0 ولا فمد: وكانَ أَبُو عمرو أحمدٌ بن حَلَفٍ » يذهبٌ مَذْهَبَ مَغْمر . وكانٌ متكلّما يَلِيغٌ اللّسانٍ . وذكرٌ مناظراته مع [ابِنِ](" الرُوندِيٌ وغيره . ومن هذه الطبقةٍ أو بكر عبد المي بئ كيسان الأضغ(" قال أ ُو الحسن : كان مِنْ أمْصَح الئاس أَمْقَهِهِمْ وأَزرَعِهِمْ ‏ لكنّهُ يفي الأعراض » وله تَفْسِيدٌ عجيبٌ » وكان جليلَ القَدْرِ يُكاتِئَهُ الشَلطانٌ . وعنه أخذدَ ابن ية"' الهم » والذي نمع عليه أصحاناء بعد ني الأعراضء اْورَارهُ عن علي - عاك الضادم - وكانّ أصحابنا يقولون : بي بمناظرة هشام بن الحَكم . فيَغْلُوه هذا 000 إِنّهُ كان يُصلّي معهُ في مسجده بالبضْرَةٍ ثمانونَ سيِخاء وهو أحدُ مَنْ لهُ الْئاسَةٌ في حياته فُقَط . 0 اول بلغ اشح ُو علي - رَحَِهُ الله - في التّفْسيرٍ إلى قوله : «9آم يِحْسَدُونَ ألنّاس عَلَ مآ ءَاتَلهُم الله من فصل 6 [الآية 4ه سورة النساءع] » قال في ذَلِكَ ©, ) العبارة عند الحاكم : (ما نرى (ما ترى ؟) الأصم قاله في ذلك). 0( الحاكم : لوحة 4ه. (' يُوفِيّ سنة مائتين للهجرة وقيل سنة إخدى ومائتين (الفهرست للنديم 554:١‏ 50ه» لسان الميزان :24707 طبقات المعتزلة لابن المرتضى "ه لاه» طبقات المفسرين :١‏ 5"5؟؛ ,1 0/45 ,58201101 .1 7.193-1م ,7 ,396-418.ج7 ,11 ع1و1820/0 رذكظ الهلا .[ 614-15.مم) . (") هو إسماعيل بن إبراهيم بن مُفْسِم الأسدي مولاهم» أبو بشر التِضري» المعروف بابن علية)- ١‏ طَبَقَاتُ المتَزِلّة للقاضي عبد الججار وكات لا يَذْكُرْ غَيِرَهُ» فإذا ذَكَرَهُ قال : لو أخدّ في فِقْهِهِ ولعي كانَ حَيرَا لهُ. ومِنْ هذه الطَبَقَةٍ أو قير التق لكِنَهُ كانّ يُحَالِفُ فى الإزْجَاءٍ» ويْقالٌ : إِنّهُ كان لا يُحَدِكُ شيًا مئهُ فى المناظرة ويَووي ذَلِكَ عَيّا ©». وكلْمَةُ النَظامُ في مجلس الحسَيْنٍ بن أيوب الهاشِمِي”" أمير الببضْرَةٍ» وكانّ أستادَةُ يبلس في مجلس الأمير مُحْمَيَا"2, فلمًا كلّمَهُ النّظَامُ » قال الجاجظ : لا ضَغَطَهُ الكلامُ حل حبْوَتّهُ وتحك فى مجلِسِه » وما زالّ يَدْحَفُ حنَّى مض على يد التَظام » فتبيِنَ الأميرٌ والنّاسُ انقطاعَة » فتركٌ الأميرُ القولّ بالإرجاءٍ» قال الجاجظ . وكانّ أَبُو سَّمِرِ يتكلم بِطَبِعِهِ» فلمًا كلّمهُ أبو إسحاق”" أَخْرَجَهُ عن طبعه . مل العبارة عند الحاكم لوحة ه5: «١‏ ويرى كثرة الحركات عيبا ) . -المتوفّى سنة ١517‏ أو سنة ١94‏ (تهذيب التهذيب 1:1١‏ 191). (» عند الحاكم وابن المرتضى ص 07: « امسن 0. وذكر ابن قُتَيدَ في عيون الأخبار شعرًا قاله الحمدوني في ( الحسين بن أيوب والي البصرة » وهو المقصود هنا. كما ذكر الخطيب في تاريخ بغداد 8: ترجمة باسم ( الحسين بن أيوب الهاشمي » » وذكر اسمه كاملا : « الحسين بن أيوب بن عبدالعزيز بن عبد الله بن العباس...» أبو عبد الله » . وأنه يُوفيٌ سنة 7847ه» وهذا التاريخ لا يوافق وقت هذه الأخبار هنا ؛ لأن النظام توفي سنة بضع وعشرين ومائتين. (') احتبى بالثوب : اشتمل به . والحبوةٌ : ما يَحْمَبِي به الول من عمامة أو ثوب . وحل حبوته أي قام . 00 أي الام 5 إسماعِيلٌ بن إبراهيم المعروفٌ بالأذي - أَبُو كُلَدَة 1 ومن هذه الطبَمّة : أبُو مُعْمانَ إسماعِيلٌ بن إبرَاهِيمَ المعروفٌ بالأؤمك0© [وكان عا فاضِلًا زاهِدًا جَدِلا حاذِقًا في مسائل الكلام] . ومن مده العدقة أبُو كلدّة9» 055 /وذكر أَبو الحسين الخيّاطٌ” أنَّ بعضّ مُلوكِ الهندٍ كتنب إلى الوشيدٍ لِوَججه إليه رَجَلا من علماءٍ المسلمينَ ليعرف الإسلام » وذكر أنَّ) معة رجلا من أهل العلّم [دءظع ليِحَاجَهُ ويناظِرةُ » قال : فوجّة إليه هارونُ شْيِحًا مِنَ امْحدَئِينَ » وكتب إليه : قد وجَهْتٌ إليكٌ شيِخًا عاماً » فخافّ الرَمجلُ الهنديُ الذي كان عندّ مَلِكِ الهندٍ» أن يكونَ مِنْ أهلٍ الكلام , وأن يَفْضَحَهُ . فوجّة رَجَلًا في السد يتعيدفٌ حَبرهُ » ولَقِيهُ في الطَرِيقٍ » فوجَدَةُ صاجت حَدِيثٍ » فرجع إلى صاحِبهِ فأخبرةُ فشر بذلِكٌ . فلا ) عند الحاكم وابن المرتضى : (عنده) . 0 ينها زلا الى اساعي التركجة قط وباو عن القاك الرعحة 5ه وابى انط طن 8 بينية الترجمة المثبتة يبن معقوفين . (' كذافي الأصل . وعند الحاكم لوحة ٠:00‏ أب جلدة » : وعند ابن المرتضى ص ١:38‏ أبو خلدة) . (" لأبي الحسين الخيّاط كتاب ١‏ الانتصار » والرد على ابن الروندي الملحد » . لم ترد فيه هذه الحكاية » ولنلهااتن كناب اح له أو هلها ون الكاراكه الى أوردها بكر بن الفا عه ينانية كبا فطل ذلك أبوالقاسم البلخى فى كتابه «القالات». كما يلاحظ أنه قد سبق فى ترجمة مَغْمرَ بن عباد السُلمى (ه: ؟) مثل هذه الحكاية تمَامًا . فلتراجع 6" طَبَقَاتُ الممَُِلَة للقاضي عبد الجكار ا يَِنهُ وين صاحِبهِ » وجمَع لهُمَا علماء أهل ملكي » لهُ الهنْدِيٌ : ما الدَّليلُ على أَنَّ دِيئَكَ حَقٌّ ؟ فقالَ له المحدّتُ : حدَّثنَا سَفْيَانُ ره بكذاء فأكثر من رِوَايةِ الحديث » والهندِيّ ساكتٌ » فلمًا أتى على ما ورد » قال له الهئدِي : مِنْ أئِنَ عَلِمْتَ أَنَّ هذا الججلٌ الذي رَوَوًا لَكَ عَنْهُ هذه الوَوَايَاتِ صادق فيما اْعَاهُ من المبوة ؟ تلا عَلَيِه آياتٍ مِنَ القُوَآنِ » كقوله تَعَالَى 1 و ول أ [الآية 5 سورة الفتح] » ومن أشبهه » فقال لهُ الهئدِي : بن أبن عَلِمْتَ أن هذا الكلام جاء مين عند الله » ولعل صاحِبكٌ عََلَهُ وَوَضَعَهُ ؟ كَلَمْ يَدرِ ما يَقُولُ وسَكتّ » فَأَجَارهُ املك » وكتب إلى هارونَ بِحَبَرِو وذكر : إِنَّ الَّذِي وَجَهْتَهُ لا يَصْلّحُ لا أَرادهُ مئة؛ وإْمًا ترِيدُ رجلا متكلّمًا لييختجٌ لأصْلٍ الإسلام [فلمًا وَرَدَ الكتابُ وامْحدّّتُ على هارونٌ قال : اطليُوا كٍِ متكلمام © 1 نت 2 كلك في المطابق » فال : اطلْتُومُع وأْمُنُوهُمْ » فوجدوا أبا كَلَدَةَ . فقيل لَهُ : يق بنفْسِكٌ وبعِلْمِكَ ؟ وخيدوةُ ام ل ال لوال ري ا الهند : قَدْ وَجَهْتٌ إليك رَجك ا مُتكلّمًا من أهل النَطَرِ» فلمًا كان في بَعض الطرِيقٍ » ابارت يد تعرز . فلكًا وَجَدَهُ متكلّمًا دس إليهِ سهًا فَقَتلَهُ مَل أن يَصِلَّ إلى ذَلِكَ الملكِ . |وذكر فى )0 كتاب المصابيح ) أَُ أبا كلَدَة كان يقول بشيء مِنَ الورْجَاءٍ . وذكر أَبُو الحسين”2©2 وقد سَأْلَهُ أبُو القايم البلْحِيْ عنةء أنَّهُ كانَ شَّيِخًا من اه وابن 0 : «ابن عون ). 200 أي أبي الحسين الخيّاط . ولم يرد هذا الكلام أيضًا في كتابه ( الانتصار» . الل أَبُو عَامِر الأنُصَاريٌ ‏ عَمُْو بن فائد ا مُتقدّمِي المتكلمِين وأهلٍ التّسبُرٍ والد يَانَةِ . وكانّ مَذْهِبَهُ مَذْمَبَ مَعْمَرٍ في أفعالٍ الطبائع”» ل لا فى اللبائع . ومن هذه الطَبَقَةه) عَامِرٍ الأنْصَارِيٌّ وكانَ عَظِيمَ القدْر في الفِقَهِ والكلام . وهو أَحَدٌ مَنْ أَحَدَ عن أبي عُثمانَ الشكزيٌ : وعنه أخذّ محبّدُ بن عر العشكريٌ ©. ومن هذه الطبقّة عَمْرْو بن فائدِ'"” 54 ويُقَالُ إن [محمّدَ بن]"» ليما بن علي بَلَمَهُ أنّهُ ولا]”) يقول : لا حَؤْلَ ولا 0-7 م يمه 6 رسعو ل بالل : فبَعَت إليه ودّعاةٌ وكان يوتقِي إليه على دَرَجِه ) وهو شيحٌ كبيد» 6 في 0 العشكوي (تصحيف) وترد ترجمته في الطبقة السابعة . ('2 أورد الخيّاط في كتاب الانتصار ص 4ه - 7ه مذهب مَعْمر في فعل الطبائع . (') ورد فى الأصل بعد هذه الكلمة : « عمرو بن فايد » ويقال إن سليمان بن على بِلََهُ ؛ . وهى عبارة زائدة من الناسخ ترد بعد ذلك في أول ترججمة عمرو بن فائد » ويبدو أن الناسخ قفز نظره من ترججمة ابن عامر الأنصاري إلى ترجمة عمرو بن فائد ؛ ثم استدرك الأمر» ونسي ي أن يشطب على هذا السطر . (' ذكره الجاحظ في البيان :١‏ /55: باسم : عمرو بن فائد الأسواري » أبو علي » وذكر أنه كان من كبار القُصّاص » وترجم له ابن حجر في لسان الميزان 4: 777 باسم : عمرو بن فائد الأسواري » وذكر وفاته بعد المائثتين ييسير. (') تكملة لازمة » كما يُفْهَعْ من ترجمة عمرو بن فائد في لسان الميزان 4: 177 وغيره» من أنه- 0 طَبَقَاتُ الممَُِلَة للقاضي عبد الجكار فكلّمَا وَضَعَْ قَدَعَهُ على عَتَبَة قال : لا حؤل ولا قَوّةَ إلا بالله » وسليمانُ يسْمَعُ تللح انلقا قم النو]ةا بع يدق ليهات لطس تدر سيت : شاو ل.» وقال ©: الشوج/ من هذه الآية : وما تأت لتقي أن موي إلا بإِذْنِ أله و لله 1 520 10 ا 00 3 004 [الآية ٠٠١‏ سورة يونس] » فقال عمزر بن فائدٍ «ويتأيُهَا ألثّاش إفِ رَسُولٌ أله ١ «-«» رصع 1 ع 1 2 لَرِى ٌُ 06 أَلسَمَوتِ وَالارض 6 [الآية سورة ة الأعراف] » إلى قوله كايا مو 5 00 ل سر من هذَاء فَالُ : إِنَّهُ 7 قال له 4 تَمَمُونَ إِلّه أن يسَلهَ 55 الآية 9؟ سورة التكوير] » هو م َي لقف نأ فأما نين ع فور وقد فعل » وتأوّلَ قولَهُ تعالى : ملسن ص 9 بعد ستَقير 6 ) 5 تَسَامُونَ ل أن يسا أذ يه [الآيتانت 278 76 سورة التكويرع . على أن 0 وما تَشَاهُونَ الاستقامَة إلا أَنْ يشاءً الله . ومن هذِه الطبَقّة مُوسَى الأَسْوَارِيٌ0" 02 2 ويقال إِنَّهُ قرأ ثلاثين سنةً ولم يُيِمْ تفسيرهء وأنَّهُ كان يجمَعٌ في عند الحاكم وابن ن المرتضى : فقال سليمان . ) عند الحاكم وابن المرتضى : «ويْفَال | نه نْهُ فْسَرَ القرآن ثلاثين سنة ) . -( كان منقطعًا إلى محمد بن سليمان أمير البصرة » » وهو محمد بن سليمان بن علي العباسي » ولاه الخليفةٌ اللنصور البصرةً ثم عزله عنها ولاه الكوفة » ثم ولاه المهديٌ ثم عزله ثم أعاده الهادي وأقره الرشيد . وتوفي سنة ١78‏ (لسان الميزان ©: 1848» وتاريخ بغداد : .)5315-51١6‏ 7 ذكرة الجاحظ في البيان :١‏ 748 باسم : موسى بن سيار الأسواري » وذكر من خبره مثل ما- ا" هِشَامُ بن هرو الْفُوِيَ 0 مجلسه العَرَبَ والموالي . فججعل العَربَ في ناجية » والموالي في ناحية» ويُفْسْرْ لِلْكلٌ لَْيهِ » فلم يكن بإحدّى لين دونَ الأخرى, ويُخكى عَنْهُ الخلاف في شيءٍ مِنَ الإِرْجَاءٍ . ومن هذه الطبقَةٍ ِحَامُ بن عرو القُوِيَ(" وكانً عَظيم القَدْرٍ عند العامّةِ والخاصّة » لحكي عن يَحْعَى 0 أنّهُ كان إذا دخلّ المأمونُ يتحوك له حبّى يكادُ يقومٌ» وفيهِ يقولٌ الشَّاعِدِ : [الخفيف] أَحْمَدُ الواحد الَّذِي قد حبانًا بهشام في عَلّْمِهٍ وكثَانًا قد أقامَ البيانَ بالشئن اتج منيرا وأحكم التَّعْيَانَ) ) عند الحاكم لوحة 5ه وابن المرتضى ص :1١‏ (المنار) . ) عند الحاكم لوحة 5ه وابن ن المرتضى ص "١‏ (البنيانا » . -ورد هنا وأنه كان من القصاص . وترجم له ابن حجر في لسان الميزان مرتين» الآولى 5 ٠‏ باسم: موسى بن سيار الأسواري . والثانية 5: ١75‏ باسم : : موسى بن يسار الأسواري » وذكر أن الصواب : سيار . كما ذكره السمعاني في الأنساب وابن الأثير في النّباب . في الأصل : القُرَطي (تصحيف) وصوابه : الفوطي بتسكين الواو (تاج العروس 44:15 5) وراجع ترجمته فيما تقدم 4 2١0 -١‏ والفهرست للنديم 40:١‏ ه55 ه» سير أعلام النبلاء :٠١‏ 47 0. الوافي بالوفيات »”51١ 17‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى ,5١‏ لسان الميزان ": 23965 ,1/] ءزوم/مء12 ,حوظ الهلا .ل 222-6.مم (" أحد الأعلام المجتهدين المصنفين» كان من الْقَدبينَ إلى الخليفة المأمون » وقلده القضاء وتدبير ملكته » توفي سنة 49 ١ه‏ (سير أعلام النبلاء 15:ه-15) . 4ه" طَبَقَاتُ المُتَِلَة للقاضي عبد الججار لئِسَ يَحْفَّى عليِكٌ أنَّ هِشامًا ‏ يتحرّى بقولِه الونحمَانًا [0<ظ] تابَّع واصلا وعَهْرًا فمَا 2 يَفمَرُ في دينِهِ ولا يَتَوَانَى 5 الا حال را وي مور س مم ار اع الا 20 5 وذكر أَبُو الحسن الفَوْرَوِي أَنْهُ كان أحدّ الأجلةٍ في الكلام والمتاظرة وَالقَصّص » وله أقوال دقيقة©» في الفُروع . ) عند الحاكم : « ضعيفة ) . لبق الْسَإِعمٌ كن يكل فد ع3 يُقاربت الأول منهم 1 0 كدادة + أإشلاء ١‏ َبُو مَعْنِ ثَمَامَةَ بن أشْرّس التمئِري!" ذَكرَ فى ي ( المصابيح ) أ المأمون قال له : بلعني نلك ثب تحني (") في العامة فقال : يا أميرَ المؤمنينَ ما تلرّمْتٌ 84 يلك من فقا ولا افونت بيلك مر دلوا وما بى 0 2 أخهرني علي بْنُ عَبِدٍ الله عن الحسن بن رَجَاءٍ أنّهُ استقبلَ المأمونَ بذلك » قال : فحكحة ©. 1 وَحْسَةٌ مِنَ الله إلى أحد ©): قال أب و غبيدةٌ : تَوَهفِتُ ذَلِكَ مَوْضُوعًا ) ) عند الحاكم : (ما تكثرت ) . ) عند الحاكم : وما بي حاجة مع الله إلى أحد ) . ©) عند الحاكم : « فحجبه شهرا) . 00 الف في تأريخ وفاته بين سنتي 5١‏ و107١١ه‏ أو 1ه (راجع» البلخي فيما تقدم 2١١‏ مروج الذهب 5: 251٠‏ الفهرست للنديم ١:1/6ه-‏ 175ه» تاريخ بغداد :2737-5 سير أعلام النبلاء 7٠05-5-٠‏ ميزان الاعتدال 50١:١‏ 15/ا*#, لسان الميزان ؟:*8- 284 الوافي بالوفيات ١0‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى ؟517) . ويُوجد من .مو لفانة فول مطوّلة في « الحيوان ) و ١‏ البيان والتبيين ) للجاحظ وفي ( كتاب بغداد ) لابن أبي طاهر طَيْقُور وفي كتاب ١‏ الانتصار» لأبي الحسين الخيّاط وفي « مروج الذهب» للمسعودي (.5 615-6.صمم ,1آ 045 ,5820101) . (') غير منقولة في الأصل » وكتب في الهامش : أظنه تتبجح بي ؛ وعند الحاكم لوحة 05 تتخلني » والصواب ما أثبتناه . ١. ١‏ طَبَقَاتُ امِل للقاضي عبد الججّار وكانّ عَظِيمَ القدْر في القَصَاحَةٍ والبلاعَةٍ ومحشن الإفْهَام» وسأل بعض الإباضية”" رجلا من المعتزلةٍ فقال : هل تَحمَدُ الله - تَعالَى 298 نَعَمْ » قال : فالإِيمانُ فغْلّكَ » فكيف تَحَمَدُهُ على فِْلِكَ » وقد قال تَعَاَى <دَميُونَ أ 0 يحمالم عو [الآية 14 سور آل عمرادم » فقال الول : ! : إنَا أخْمَدُهُ هُ على إفُوائي عليه ودُعَائي إِليِه . فال : فهذه الأشياءٌ هِي الإِيِانٌ أ يه ؟ فانقطع . فأقبل نما فقيل للإباضِئ *): سل أبا مَعْنء فقال : هل عِندَهُ إلا مثلٌ مَا عند صاحبه ؟ فأحوا عليه حبّى سال » فقالَ تمَامةُ : بل الله يَحْمَدُنِي على الإيمانِء وأنا أحْمَدُةُ على إقوائي عليه ودُعَائي إِلِهِ وهُدَايَ له فَائْقَطْعَ الإباضئٌ . وقال بعض مَنْ دوه بت 1ن صَعْبَتْ © ومحكي أَنَهُ قال يَوْمَا للمأمُونٍ : أنا أب َيِنُ لك القَدَرَ حَوقين » فقال : زذْنِي حرقًا واخدا للضعيق + قال + ومَنٍ الضَّعِيكُ ؟ قال يختى بن أكنّم » [َقَالَ : هات]» فال : أفْعالُ العبادٍ لا تَحْلُو من أَنْ تكونّ كلها دله» لئس للعبادٍ فيها صُنْع» فإِن كان كذلِك » فلا ثوات ولا عِقاب ولا حَمْدَ ولا ذَمَّء أؤ أنْ تكونّ للعبادٍ فيجبٌ علئِهمُ العذابُ وهم اللَّوَابُ » فقال لهُ: صَدَفْتٌ . وقالَ يومًا للمأمُونٍ©): إذا وَقَفَ العبِدُ يوم القيامَةٍ بينَ يَدَي الله - تعالى » فقالَ : ما حَمَلّكُ على مَعْصِيتي ؟ فيقولٌ على مَذْهَبٍ الجر 51و : يا ربٌ أَنْتَ حَلَفْتتِي كاؤرًا وأمرئني بما لم أقدؤ عليه » وحُلْتَ يهني وبيته » وتَهَيتبِي عمًا قَضَيتَهُ علي ) في أمالي المرتضى : « للمجبر » . م( في أمالي المرتضى : « شئعت فسهّلت ). ( في الأصل : «وقال المأمون » وما أثبتنا من الحاكم وابن ن المرتضى . (' هذه القصة في أمالي الشريف المرتضى ١8١ :١‏ والسائل بعض امجبرة » والمسؤول يِشْر بن المعتجر وأصحاه . يفف >32 ُمَامَةٌ بن أشْرس التُمَهِريٌ 7ه [وحمَأتتو عليه] » أليسن هو صادق ؟ قال : بلى » قال : فإنَّ الله تَعالى ل 58 ينفع َلصَندقِنَ مد »4 [الآية ١١‏ سورة المائدة] أَينتَعْهُ هذا الصدّق ؟ فقال بعض الهاشِميِينَ : ومن يَدَعُهُ يقولٌ هذا ويحتجٌ [بو] ©©؟ فقالَ تُمَامَةُ : ليس إذا مَعهُ الكلام والحيحةً » يعلم أنّهُ قد مَتَعَهُ من إبانةٍ عُذْرِوِ» وأنّهُ لو تَرَكَهُ لأبانَ عُذْرَهُ ؟» فانْقَطَعَ . وقالَ تُمَامَةٌ يومًا للمأونٍ : جَهْدُ البلاءِ عالِمٌ يَجرِي عليه كم جاهل » قال له لما اس له : حيس بسني الوشيدُ فم تغلَم » ووكُلَ بي مسرورا/ الخايم , فضيّقٌ علي الأنفان : ومنع مي لان + فكان إذا دل علي أحة دَنّهُ بالحديث » إلى أن دحل يومًا وهو يقرأ المرسلات » فقرا : «إويلٌ يَومَذٍ َلَدكدينَ» [الآية ٠١‏ سورة المرسلات] ؛ بنصب الذَّالِء فقلتُ : يا أبا هاشم ء إن المكذيمسَ هم الإِسُلُ» ولا وَيْلَ سل » والمكذَيِنَ هم قَوْمُْ م ولهغ الوَيْلُء فقالَ : قد كان يُقَالُ نك قَدَرِيٌّ فلم ممه املق عق الا عقوت ان ونه موتانق: وذَّكَرَ أبُو الحسن الفَورّوِي في سَبَبٍ انصَالِهِ بالخلفاءٍ أنَّ محمد بن سُليمانَ©, كان قَطْعَ يَدَ عيسى » الذِي يُقال لهُ عِيسى الطَبرِي» وكانٌ مِن عبادٍ الله ا و ل ؛ فلا بَلّعَ َُامَة ذلك » قال : قتلني الله إِنْ لم أككلّهُ: وَتُّمَامَةُ كان قَدْ تفددّ بالعبادةٍ » فاتّصلٌ بِالوَشِيدٍ وفكق قن يعلمه وفض اديه إلى أن عَادَلَه"" في طريق مكةَ ؛ فكاتَ لأ أَدَُ علْمَا وأدبًا وظُرقاء إلى أَنْ حجٌ مَعَةُ وحوّلهُ بتذبيرِه إلى طري الْمَصْرَةٍ» وهَجَمَ به على سلاح محمد بِنِ سُليمانَ » فكانَ مِنَ الشيدٍ في أمره ما كان . ) تكملة من الحاكم وابن المرتضى . (') سبقت ترجمته في 19١ه.‏ (' عادلَهُ : وازنه وعالَهُ في ا حل : ركب معه . "© لما بُويعَ الْوَسِْيدٌ بالخلافة , قَدِمَّ عليه محمد بن سليمان » وكان أميها للبصرة » فأكرمه الرشيد- ا طبََاتُ الممُتَِلَة للقاضي عبد الججار يقال : إِنَّ أبا العتَاهية قال يومًا للمأُون : أنا أَقْطَمُ تُمَامَةَ بحوفب» فقالٌ له المأمونٌ : عليِكَ بشِغرك » فلستٌ من رجاله » إلى أنْ حَضّرَ تُمَامَةُ فحوّك أَبُو العتاهيّة يَدَهُ وقالّ لتُمامَةَ : مَنْ حتك يَدِي ؟ قال : مَن أَمُهُ فاعِلَةٌ » قال أَبُو العتاهية : يا أمير المؤمنين قَدْ سَّتَمَنِي » قالَ تُمَامَةُ : يا أمير المؤمنين ترك قولهُ . وجاءة رجل من الَشَويْةِ وقال : ع عَذْعَبِكُ فقذ رأث فيدة) رُؤْيا قبييحة» فحَمَلَهُ عَلَى”) البيِعَةٍ وسأَلهعْ : ما دضع الّذِي يروي" القَهِسُ ؟ فذ كوا المناماتِ العجيبة » فأقبلٌ تُمَامَةٌ على الحشَوِيّ فقال له : تَتَصَّرْ . /وقدٌ ينا إِعْظامَةُ مِن قَبِلَ لأبي الهُذيل» واغتراقة بن ولهُ مَذاهِبُ لم تنش لقِلَةِ اختلاطه بالعامة» و تور في خدمة الخلفاءٍ صار يوجَدُ في كلامه بعص الهَزْلِ(" مما لا تأويل له» ليجِعلهُ طريقًا إلى مَيلهِم إليه» يُوَصُلُهُ إلى المعو في الدّينٍ . ومِنْ هذه الطَبقة : ا و 2 2 ستاذة مند ثلاثينَ سنة . ُو عُنمانَ عَهْرُو بن بَخرٍ الجاجظ”" الكتانِي قال في ؛ كتاب المصابيج ) : وهو نج وده في العأوم ؛ لأ بجمع إلى جل ) عند الحاكم وابن المرتضى : « فيك ») . 5) عند الحاكم : ( إلى ) . ©) عند الحاكم وابن المرتضى : «ترون). -وعظمه وبَدّه» وصنع به ما لم يَضْنَعْ بأحد» وَزاده فيما كان يتولاه من أعمال البصرة كثيرًا من الكور والنواحى » ولم يجمع هذا لأحد غيره ؛ ثم نقم عليه واستصفى أمواله » وكانت نَيْهَا وخمسينَ ألفٌ درهم (تاريخ بغداد ": .)5١5-5١6‏ أورد الحاكم وابن المرتضى بعض نماذج من هذا الكلام» في ترجمته . (') عمرو بن بخر بن مَحْيوب الكنانى بالولاء» أبو عثّمان الشهير بالجاجظ » المْتَوقّى سنة 66*ه- قيض حص عَهْرُو بن بآخر الجاجظ الكتانئُ و" الكلام والقّصَاحَةٍ ‏ العلْم بالأخبار والأَسْعَارِ والفِقُهِ وتأويل الكلام » وهو متقدّمٌ في الجدٌ والهَرْلٍ » وله كتب في الوْحِيدٍ » وإثباتٍ التبوؤة"©. وتَطْم القرآن*©, وحَذئوة وفي فَضَائل المعتزلة" . ْ وقالَ أَبُو الحصن الفَورَوِيٌ : هو أحدُ الأرْبعةٍ» رالَّذِي يُذّْكرم” أَنهُ لهس لبلدٍ من البِلْدَانٍ ْنَا إلا البضرةٌ » وهو أَشْهَدُ وأَظْهَدِ في العامة والخاصّةٍ مِنْ أنْ يُرَى » وكان إذا خلا بكتاب اعطاة تعن /وكانَ الشيحُ أَبُو علي - رَحِمَهُ الله - يقول : ما أحدٌ يزيدٌ على أبي عُثمانَ » يقال : كان يُعْرَفُ© بِسَيِينَ: أَحَدُهُمَا أنَّ المعارف ضرورةٌ» وبالكلام على الَافضَّةٌ . ه) كذا بالأصل : ولعلها : « وحدوثه) . ولم ترد في المصادر الأخرى . ) تكملة من عند الحاكم لوحة اه. ج) عند ابن المرتضى : « مغرى ) . >(راجع البلخي فيما تقدم 2١7-١5‏ مروج الذهب ١56:4‏ لالا» 4:8 2٠١6-١١‏ نور القبس للمرزباني 1751ء الفهرست للنديم -517/:١‏ 588 (ترجمة مفيدة) » معجم الأدباء 4:15/ا- 2١١5‏ وفيات الأعيان 417٠:‏ 470 » مسالك الأبصار 57:17 4- 47/9 ؛ سير أعلام النبلاء 05- ٠١7ه,‏ لسان الميزان 4 ه + /1ه 7 طبقات المفسرين 77:7 21١5-١‏ ولطه الحاجري : الجاحظ ‏ حياته وآثاره » القاهرة دار المعارف 8 »؛ وكذلك /ك127010211 ,ذكظا اه / .[ ,395-98.مص ,21-1021211 أة “ أل تشاا8 8 .1ر0 313-7.مم ,آلا ,96-110.مم) . ('2 ذكره أبو الحسين الخيّاط فى الاتتصار ص 4 2١6‏ وقال عنه ( لا يعرف المتكلّمُون أحدًا منهم نّصّرَ الرسالة واحتج للنبوة بلغ في ذلك ما بلغه الجاحظ ) . (' ذكره الخياط في الانتصار ١54‏ وقال عنه: « ولا يُعْرفُ كتابٌ في الاحتجاج لنَظم القرآن» وعجيب تآليفه» وأنَّهُ محجّةٌ محمد صلى الله عليه على نبوته غير كتاب الجاحظ » . ("© هو المعروف بكتاب « قَضِيلّة المعتزلة » الذي أُلَْفَ ابن الروندي كتابَهُ « فضيحة المعتزلة » للنقض عليه » ونقض كتاب ابن التوندي » أبو الحسين الختاط فى كتاب «الانتصار) وانتصر فيه للجاحظ . وقدح- لحن طَبَقَاتُ المتَزِلّة للقاضي عبد الججار وكانّ أبُو علي يخكي الْفَاطَهُ في نَعْتِ* الصَّبِيٌ : دَرَجَ وبا وقامٌ وَبكى وكسر الوْنَاءَ . وذْكِرَ أنَّ أبا جَعْمَرٍ الإشكافيع0) ما ا «كتاب العْثْمَانئَة »29, دخل وعِنمَان صف الوواقين غْدَادَ » فقال : مَْ هذا الغلامُ السَوَادِيُ » الَّذِي بَلَْنَا أنه يغرضُ لنقضٍ كمي ؟ والإشكافي جالسش » ٠‏ فاختقّى حنَّى لَمْ يه . وحكي أن الجاحظ لا يل إلى أحمد بن أبي ذُوَاد مقدا من البَصْرَةٍ » فلمًا َل دارَهُ أخدّ يَحْجِلُ في قيدِهِ في صَحْنٍ إِيوَانِ الدَّارِءِ [وقالَ : قذ أسمعٌ ونحن أَصْلٌ في البضرَة : لا شيء في رِجْليه شَرِيط لم أغرف تأويله إلى اليوم مِن الاح حنّى يُقَيَدَ ©©. قال أَبو عل بو علي : فكانّ هذًا الكلامٌُ أؤبب ما اعتبر به أبُو عبد الله بْنُ أبي دُوَّادَ وأَطلَقَهُ . وتقال © اق 1و رخل يون أغل أَضعهان قال الله آنا ترك ين خوايكم قال : من أيٍّ الإِخْوَانٍ؟ قال : من المعترلةٍ قال « أو باسفهان عق تيك أن عي سم الاعتِرّالٍ ؟ وذكر أَنَّ الواجد مِنَ المعتزلة يَفِي بكلّ مُحَالِفٍ ؛ ل يكلّمُ لهمي رارج وكلّ مُحَالِفٍ » كأنّهُ قد انفرد بذْلِك العلم . ) في الأصل : « لعب »)» والتصويب من الحاكم. ( - 6) العبارة عند الحاكم : ( فقال (ابن أبي دواد) : كنت أسمع ونحن صبيان بالبصرة : لا شيء في رجله شريط , لم أعرف تأويله إلى (لعلها : إلا) اليوم من الجاحظ حين قيد؟ . ©) عند الحاكم : «أو بأصفهان من يتهجى اسم الاعتزال ؟ ) . -طبع الانتصار في القاهرة سئة 370١م‏ بعناية المستشرق السويدي الأستاذ نيبرج . فق سترد ترجمته فيما يلي ا 00 طَبِعَ هذا الكتاب في القاهرة سنة ه40١‏ بعناية الأستاذ عبدالسلام هارون . الجاجظ 0 كي أنّهُ في حَدَائيِ كانت أمةُ تَغذلة6 ولا يشتَغلَ إلا بطلب العلم » فوضّعَتُ 1 مُه ذاتَ يوم كَرَارِيسَهُ على طَِقٍ وقدَمئُ إلِه . فقالَ : ما هَذًا؟ فقالث :/ ما تجي؛ إلا بهذا. فحَرجٍ مُغتمًا إلى الجامع » ومُوَيْسُ بن عِمرانَ© جالش» فرآهُ مُعْتَمَاء فقالَ : ما شأئك ؟ فحدَّتَهُ بالحديث » فأَدْخَلهُ امنزلَ وقوب من الطّعام , ثم أعطاهٌ خمسين ديناراء فدخل بها الوق » واشترى به الدقيقٌ الكثيرء وحمل على الحمَالِينَ إلى داروء فلمًا دخلُوها أنكرتٍ الأ ذلك . وقالث لَهُمْ : غَلِطَتُمْ الطريقّ » قالوًا : أليسّ هذا منزل الجاحظ ؟ قالك بلى »+ قالوا “فيه بعك يناء قالث : فإنَّهِ لم يتغدٌ اليو فتركث كلّ ذلك أنّهء إلى أنْ دَحَلَ الجاجظ, فقالتٌ أُمّهُ في ذلك م قال : مِنَ الكراريس التي قَدَّمْتِِهَا ثم صارَ بعد ذلك إلى ابن البَيّاتِ(" فَأَقْطَعَهُ أربّع مائة عرب فى الأغالي وتُعْرَفٌ إلى اليوم 0 وحكى في «الإّسالّة الكايلَةِ»9© أشياء كثيرةً مِنَ الَقْرِ والتّكدِ. قال : وكانّ أَهْلُ البصرةٍ فيما يَرَوْنَ من آداب المعتزلة» يَعثُونَ أَولادَهُمْ إليهم ليتأدبُوا ١ 2 37 بهم عند الحاكم : ( تعوله ) » وعند ابن المرتضى : ١‏ تموّنه ») . 0) تكملة من الحاكم وابن المرتضى . (') سترِدٌ ترجمته فيما يلي 54 (') هو محمد بن عبد املك الزيات بن أبان » المعروف بابن الزيات » كان وزير المعتصم ء وله شعو جيد » وديوانٌ رسائل » توفي سنة 57 (وفيات الأعيان ). وقد طبع ديوان شعره في القاهرة . 0 محمد بن يزيد ابد (الفهرست للنديم .)١71:١‏ (57) العبارة عند الحاكم : ١‏ يبعثون أولادهم إليهم ليتأدبواء وإلا يقبلوا مذاهبهم, فكانوا يعطون مذاهبهم قبل آدابهم . 1 طَبَقَاتُ الُتَِلَة للقاضي عبد لجار أبوُ مُوسَى عِيسَئ بْنُ صُبيح الملقّبُ باليزَْار0) وكات مُتَكَلّمَا عالاً زاهدًاء وكانّ يُسَمَى راهب المعتزلةٍ لعباديهِ » ويُقال : إِنَّ أبا الهُذِيلِ حضرّ مجلِسَة » وسمع قَصَصَّهُ بالعدلٍ وححشن بيانه على الله - تعالى - وعدلِهِ وتفضّلِهِ » فقال : هكذا شهدذتُ أصحاب أبي محذيفةَ واصل بن عطاء/ وأبي عُثمانَ عمرو. ولهُ كنب في الجن يِنَ الكلام» ولا حَضّرَتْهُ الوفاةٌ ذكر أنَّ ما كانَ في يديه مِنَ امال سُّبِهَةٌ لم يَدْرٍ ما 0528 فأخرجهًا إلى المساكين تَحديًا0) وإِشْفاقًا . وقيل فيه : [الكامل] ٌّ مَنْ جمع المحَاِن كلَّهَا ‏ كَهْلٌ يمال لِشَيِحْهِ المؤداذ» وذكر أَبُو الحسَنٍ مِنْ زُهْدِهِ ووَرَعِهِ ونحشنٍ قَصَصِهِ وفصاحيه [١<ظ]‏ مثل ما قدَّمناء قال : وهو أستاذ العَفَرئْن0©» وتَاهِيكَ 5 عِلْعًا وبعييرة وورعا. ) عند الحاكم : في الجليل . م( كذا في الأصل بدون نقط» ولعلها : « تحريًا) . وعند الحاكم : «تحررًا) . أبو موسى عيسى بن صُبيئْح اليْدَار المعروف برَاهب المعتزلة » المتوقّى سنة 77 ١ه‏ (راجع الانتصار للخياط 55-١7؛‏ فيما تقدم 2١٠١‏ مروج الذهب 357:0 أخبار النحويين البصريين للسيرافي /4/7-41» الفهرست للنديم 577:١‏ 0174» سير أعلام النبلاء 48:٠١‏ ه» لسان الميزان 94.:4*» طبقات المعتزلة لابن المرتضى 1٠١‏ ١ل!؛‏ 331-39.مح ١[,‏ ,134-42.مم ,111 ءنوملمء15 ,ؤوظ الملا .0) . وترد هذا الاشم في كثير من المصادر : المؤدار ‏ المرُدار بالراء والزاي » وقد ضبطها ناسح نسحخة سرح (') البيت من مقطوعة فى تسعة أبيات ستأتى بعد قليل منسوبة لليزيدي» واليزيدي هو محمد بن يحبى بن المبارك بن المغيرة . (') هما جَعْمَد بن حوب ء وجَعْمَرُ بن مُبشَّر (وستردٌُ ترجمتهما في هذه الطبقة السابعة) . احم احص عِيسَى بْنُ صُبيح المرْدَار 1 ويقال إِنَّ جعْمَرَ بن حوب » كان مِنَ الجندٍء وكانَ في مجنديّه© يم على ع أضحاب أبي موسى» فيعبثٌ بهم ويُوْذِيهِمْء فشكوا إلى أبي مُوسى » فقالَ : تعهَّدُوا إلى أن يَصِيرَ إلى مجلسي » فلمًا صارٌ إلى مجلسه » وسيمع كلامَهُ ووغظة [مم]0) حتَّى دخل الماءَ عاريًا من ثيابه» وبعتٌ إلى أبي موسى أنْ يَبِعتٌ له ثيابًا يلبشهًا ففعل » ثم لَزِمَهُ فخرج" في العِلّم ما عُرفَ 5 وحكي عن أبي مُمرَ الباهليٌ قال : دَحَلَ إبراهيمٌ بن محمد اليرِيدِيُ » وهو رَضِيعُ امون عل الملأمون فأَنْسَّدَُ هذهو الأبياتٌ : [الكامل] يا “نيا البدرك الفرعة 27" -قاضيك بشني الرير جمد يني سَّهَادةَ مَنْ يَدْثُ؟) بما به تَطَقَ الكتَابُ وجاءتٍ الآثَارْ 5 إفالئفئ» للتَّشْبِيهِ عئْ رَبّ الغلا سُبحائَهُ وتقدّسَ الججّار ) عند الحاكم : ( في حدائثته ) . ) تكملة من الحاكم وابن المرتضى ص 78. ©) بهامش الأصل : «أظنه : فصار) . وعند الحاكم وابن المرتضى : « فخرج ) . 4) عند الحاكم : ١‏ مَنْ يَدِينٌ). ع) عند الحاكم : ( بالنفي ) . (' أورد الحاكم هذه الأبيات التسعة » وأضاف أن أبا سعيد السيرافي ذكر هذه الأبيات في « طبقات النَخْوئين ) ونسبها لأبي محمد اليزيدي (أخبار النحويين البصريين 41) . وأبو محمد اليزيدي هو : يَحْهَى ابن المبارك ب بو الغزة ميدي وذلك الانضديت يزيد ين ميستور الميقيري عاك الاي لز )ا لرلده ليمت إليه » ثم اتصل بالرشيد فجعله مؤدبًا لولده المأمون » كما جعل الكسائى مؤدبًا لولده الأمين . وتُونىٌ اليزيدي بخراسان سنة ؟١٠‏ (الفهرست للنديم -159ء معجم الأدباء حرم وتاريخ بغداد 3 .)١61/‏ (' أبو الوليد بشر بن الوليد بن خالد الكندي ؛ قاضي مدينة المنصور للخليفة المأمون» وكان من - 4 طَبَقَاتُ امِل للقاضي عبد الججار 0-6 عَدْل كر يدي بأله سبح ع بجشيه الأقطادة) إنَّ المُشَبَهَ كافِدٌ في ويفه “,وال اشرق يونم ناه فاغْرِلَهُ واخمر للرَعِيَةِ قاضيًا ‏ ففعلٌ مَنْ يَوْضَى ومن يختار عِنْدَّ المرِيسِيٌ”" اليقين بربّه لَؤ لَمْ يَسْبِ توحِيدةُ إجبار والدّينُ بالإرجاءٍ مبتى أضْلِه ‏ جَحَهْلٌ وليس لهُ به اسْيَئِسَار”» لكنّ مَنْ جَمَعَ المحاسِن كلَّهَا ‏ كَهْلٌ يقال لِشَيِحهِ المؤداد أبو عِمْرَانَ مُوَيْسُ بن عِمْرَانَ ذكر أَبُو الحسَن أنه وان ف العم في الكلام وَالفُْيَا » وكانَ تقول بالإؤجاءٍ » وله مَذْهَتٌ فى القُثْيَا قد حكاه الجاجظً© . ) عند الحاكم : «الأقدار)ء وبهامشه أيضًا : «الأقطار» . - أعلام المسلمين » واسع الفقه محمود الأحكام . تُوفيٌ سنة 578 (العبر :١‏ 471 وتاريخ بغداد /ا: )8١‏ . (' بِشْدْ بن غياث المريسي العدوي » كان يسكن بغداد » وأخذ الفقه عن أبي يُوسف القاضي صاحب ألي.تنيقة * وكانا التدافمي من امسدقاله-مذة إقامنه بيعناة ..وكان ينظ في الكلام ولد فيه أزائه خربية الفزد بها ونفر منها الناس . تُوفي في آخر سنة 1ه . (الفهرست للنديم :١‏ 509» وفيات الأعيان :١‏ الا" للاى وتاريخ بغداد /ا:الاه) , (') عند الحاكم : ة وليس لربه استسرار» . (') البيان والتبيين 21١5 :١‏ الحيوان 458:5»: وجاء بعد ذلك عند الحاكم لوحة 5٠‏ قوله: «يطول تَقَصّيه » جملة أنه يجوز أن يفوض الله تعالى الأحكام إلى النبي وعلماء أمته؛ إذا علم أنهم يصيبون ) . ا مُحَمّدُ بن شَّبيب - عبدُ الكريم بن رَؤْح الِفَارِيٌ العشكرِيٌ وم نعمهة م د وميخ محعدد بن حبيبت وكانَ لهُ مَجَلِسٌ يَجتمِمٌ إليه ه أَهْلٌ الكلام» ولهُ «كتابٌ في التَّوْحِيدِ) » 1 كتاب » [وكانَ يقولَ بالوعيلٍ] #)» فلمًا قال بالإرجاء» أحدثة أله المعتزلة بلنفْضٍ عليه » فقال : إنَا وَضَّءْ ضَعْتُ هذًا الكتابٌ في الإرجاءٍ لأجلكم » فنا غيدكم فَإنّي لا ل 0 ومنهُمٍ محمّدُ بن إسماعيلٌ العَشكرِيٌ وكانّ أَعْلّمَ النّاسِ وأْوْرَعَهُمْ » قال أَبُو الحسن : وسَمِعْتٌ أبا علي يقول : / أتاهُ كتابُ دوم السُلْطانٍ الأغظم » في تغيير رئيس كان بالعشكر » قال : فمَا فَضَّهُ ولا قرأه؛ وقال : هذا الكتابُ أَهَونُ علي مِنْ هذا الثّرابٍ ء [ ونا فعلَ ذلِك]4) 57 لخشونَتهِ في جَنْب" | ومنُم عب الكرم بن وَْح الفَارِي العكَرِي كانَ في الفِقْهِ والحفْظٍِ للحَدِيث بمكان» أخدّ الفِقّه عن المُّمْرَيّ وغيروء وكانَ يقولُ: أَحْمَطٌ ماثةٌ أُلفٍ حديثٍ, ومجيع بيتهُ وبين عَبدٍ الكرم بن 5) عند الحاكم وابن المرتضى ص :١‏ (لا أقول ذلك له) . 0) عند الحاكم لوحة :1١‏ ( تغيير رسم). ) تكملة من الحاكم . ع) عند الحاكم : « في دين الله ) . 5 طَبقَاتٌ الممتزِلّة للقاضي عبد الجبّار هشام بعبَادانَ”"2 فكانّ إذا سئِلَ عن شَْءٍ يقول : سَنُوا الشَّيْحَ عبد الكريم بنّ رَفْح ٠‏ ومنَهُمْ عبدُ الكريم هذا . فإِنَّهُ في الفِقّهِ ليس بقاصر عن عبدٍ الكريم بن رَوْحء فإنَّهِ جَمَعَْ رِوَايةَ عُثَمالَ » وروايَةَ عطاءٍ » وأضحاب إبراهيم النحعِن وأضحاب سعِيدٍ بن المسيّب . ومن هذه الطبقّة : واو.* 0 3 ممم يوسف بن عبد الله الشحَامٌ وكانّ أَصْعَرَ غِلمانٍ أبي الهُدَيلٍ وأكملَّهُمْ » وعاشٌ ثمانينَ سنةً » وله « كتابٌ في تفسير القرآن ) » وكانّ مِنْ أَحْدّقٍ الناس بالجدلٍ » وعنة أخدّ الصَّيحُ أَبُو علي ) رَحِمَهُ الله . قال أَبُو الحسن: سألتٌ أبَا علي عن عَذابٍ القبرء فقالَ: سأْلْتُ الشَّحَامَ فَقُلْتُ لهُ: من أصحابا من ألكرة وألكر منكرًا ونكيرًا والشّفاعةٌ والحوض والصّراطً واليرَانَ . فقالٌ: ما مِنْهُء أحدٌّ ألكر ذلك» وإْمًا يُحكى ذلك عن ضِرَارٍ . # (' عبادان : هي الآن ميناء مهم من موانئ إيران تجاه البصرة» وقد اشتهرت هذه المدينة في عصرنا الحاضر بكونها تنتهي إليها أنابيب النفط الإيراني » ومنها يصدّر إلى بلاد العالم . (" الفهرست للنديم :١‏ 505. سير أعلام النبلاء :٠١‏ 567» طبقات المعتزلة لابن المرتضى 0/١‏ 7/اء لسان الميزان 5: 856. 58 يُوسُْفٌ بن عبد الله الشَََّامُ ‏ عل الأَسْوَاريٌ 1 وخكي أن الب أخدُوا السَّحَاءَ مّ بِالبِصْرَةٍ» فأدرّكة السَدْرِيٌ0"© وقال : هذا طَلبة الإمام » فَاستئْقَدَهُ منهُم , وحَمَلَهُ إلى عشكر صاحجب لخ" او قال ليا وق ما أَخرَكَ عنّى ؟ فتلا قولَهُ : « إلا الْسْسْمَنِنَ يرت اليْجَالٍ وَالِنْسَك وَالْولنِ 7 سيطِيعون حِيلةٌ 6 [الآية .44 سورة النساء] » فلم يم في ذلك , فلمما ألع عليه قال 1 كم وَجَبَثُ بَثْ إماميُكٌ أَيّها الإمامُ ؟ قال : من كنت ©. قال : فما متعك من الخرُوج ؟ قال الآني لع أشقد ثم قال : وأنا أيضًا لم أستطع » ؛ فسككتٌ عن وتّركةُ . قال : نه َرَت من عَشكرو وحَرَج إلى البخر . ومن هذه الجملة 5) علي الأسْوَارِي وهوَ مِنْ أُصحاب النّظام . وكانّ مِنَ النَظر والتَّقَدُم (+<ظع فيه بمكان » حبّى قِيلَ عند الحاكم لوحة 59: (منذْ كثير). ) عند الحاكم : « الطبقة ) . ('2 كذا في الأصل » ولم ترد عند الحاكم وابن المرتضى ؛ والنسبة القريية لهذا الرسم في اللّباب لابن الأثير :١‏ 5ه السَدْرِي » نسبة إلى السَدْرء ورقة البق . 50 عُرِفٌ بالعلوري » خرج سنة 50 ١ه‏ بالبصرة ثائرًا على الدولة » ودعا إلى نفسه » وزعم أَنَّه علي بن محمد بن أحمد بن علي بن عيسى بن الشهيد زيد بن علي , ولم يثبت نسبه هذا . وبادر إلى دعوته عَبِيدٌ أهل البصرة السودان» وين قبلٌ ارخ » والتف حوله كل صاحب فتنة حتى استفحل أمره وهزم جيوش الخليفة » وامتدت أيامه إلى أن قُتِلَ في سنة ١ه‏ . (العبر ؟: 8 و »4١‏ وانظر كذلك فيصل السامر: نَؤْرَة الح ؛ بغداد 984١م‏ و١الا9ام؛‏ أحمد سعيد قملبي : + تّؤْوَة الرُغْء بيروت ١155١م؛‏ إل 2/1 ماكة “ل ره[ ,1976 وأكوط رعاعءةازى 002 [لآناة 29ل تاه دعا تاعىه دعل عاأهءاة: 2[ ,0 الامصمط 4852-3.م ,1عا تدصفط) . 5 ؛ في الأصل : «أبو علي ) . وما أثبتنا من عند الحاكم لوحة ١١ل‏ وابن ن المرتضى الى ومن - 0 طَبَقَاتُ المتَرِلّة للقاضي عبد الجبار إِنَّهُ صَدَرَه» إلى بغداد لَِاقَةِ َِمَْهُ » فقال 0 : ما جاءً بك ؟ فقال : الحاجةٌ : فأغطاةٌ أُلْفّ دينار» قال 5 ساعَتِكٌ » : حَاف أن ب ان الكاءه 2 :2 : ارْجِع من يرا سس + أَبُو الحسين [محمد بن مُسْلِم] الصَّاجِيُ ومنْهُم صَالِحٌ قبَةٍ وَلَهُمَا الكتبُ الكثيرة" . ومِنْ هذه الطبقةٍ : الجعَفَرَانِ » ما جَعْفرُ بن حزب”") فإنَّ صاجت ١‏ كتاب المصَابيح » ذكر أنَّه كانَ واحِدّ عَصْرهِ في العِلّم والصٌّدْق 8) عند الحاكم وابن المرتضى : « صعد بغداد) . - مراجع أخرى كثيرة (راجع فهرست مقالات الإسلاميين ص 275 والانتصار ص 2187 والأنساب : 07 . وأما الذي يُعْرَفٌ بأبي علي الأسواري فهو عمرو بن فائد » وقد سبقت ترجمته في الطبقة السادسة . ('2 كذا وردت هاتان الترجمتان في غاية الإيجاز» وعند ابن المرتضى 7 و 298 ترجمة لهما في سطرين لكل منهما. وترجم الحاكم (لوحة 04). لكل منهما في عدة أسطر. (' أبو المَضْل جَعْمَمْ بن حزب الهمَداني » معتزلي بغدادي دَرَسَ الكلام بالتضرة على أبي الهُذَئْل 5 0 الغلاف »2 توفي سنة ست وثلاثين ومئتين عن تسع وخمسين سنة . (راجع » مروج الذهب الى - حيكلا جغْفرٌ بن حؤب حل والطهارَة وَالرّهْدٍ والدّعَاءِ/ إلى الله - تعالى » ونَصِيحته العامة والخاصّة بي صادقةٍ » وله كدت في الجليلٍ والدَّقيقٍ » وامجالس 3 الموافق والخالفٍ » وبِلَعٌ من زُهْدِهِ في عماس آخر عمروء إلى أنْ تَرَكَ كل ما كان بلك , وتعرّى وجَلّسَ في الماءٍ حتَّى كساهُ بعضُ أصحابه . وكانَ أبوهُ من أصحاب السُلطان» فَرَهِدَ في جميع تركة أبيه» وترك آخرَ عمره الكلام في الدَّقِيِقِ» وأقبل يُصَنْفْ في الجلِيلٍ الواضيع :+ اتتحو: « كتاب الإيضاح » *, و نّصِيحَةٌ العامة ) » ا اده ود ينات التُغليم ؛ » وكتاب « الأصُول الخفسة ) ©, و١‏ كتاب الذَيَانَةِ ) » . وكانّ يَنْسَحُْ هذه 5 الكثّبت ويدقَعُهًا إلى امرأةٍ لتبيغها بكل ما طُلَّت) ويشئّري من ثمنهًا الكاعَذ بقدر الحاجة » ويشتري بالباقى ما يتقرّتٌ به. وكانَ أحمدٌُ بن أبي دُوَاد » يحملّهُ على حُصُورٍ مجلس الواثق للمُناظرة» فُحَضَّرت الصَّلاةٌ يومًا وتقدّم الوا » فتنكى جَعْفَد بن حوب » ونَرَع حَُفّهُ وصَلَى وخْدةُ فخاف يختى بن كامل" عليه حتَّى بكى » ثُمَ لبس َقَهُ وعاد إلى ) عند الحاكم لوحة 0 «الانّضَاع » . 5) زيادة من الحاكم وابن المرتضى "الا. ع) عند الحاكم وابن ن المرتضى : « بكل ما يطلب منها). - الفهرست للنديم 550:1- 551 تاريخ بغداد 8: 417 » سير أعلام النبلاء 5٠ 549:1١‏ ه» لسان الميزان ؟: ١١‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى 1/7 9/5 طبقات المفسرين 2١7 5 :١‏ .]85 “2 راااطهآ .4.17 258-0.م« ١/1,‏ ,68-76.مم , 110/0117 ,55 ههلا 383:1.م ,11 طيول] ,طارقا ور(8) . و لم يصل إلينا سوى تُقُول من كتبه عند القاضي عبد الجبار وأبي عمرو أحمد بن محمد بن حفص الْخَلّال (,/10 9820 .1 4519 . وانظر ما كتبه مادلونج عن «كتاب الأصول» له الذي نشره يوسف فان إِس منسوبًا إلى الناشئ الأكبر 3171 ع0 ,«1ة]“03) 21-17501065 11136 35ل :عنطم دمع 0 1وعع 113 عداء15 2211 “نحط عط نا ط» ,ولاناءاعط مالل .220-6.(م ,(1980) 711[ تصواوة (') ذكره الأشعري في المقالات ص 2٠٠١ 2٠١8‏ 040. ووصفه بأنه من متكلمي الخوارج - ا" طَبَقَاتُ المَُزِلَة للقاضي عبد الججار مجلس » فقال لهُ ابن أبي دُرَادَ : إنَّ هذا التّمَيْعَ لا يَحْمِلُك على هذا الفعلٍة) ََجئّثِ » فقالَ جعفز : لا أَرِيدُ الحضور [لؤلا]؟ أنكَ حهلتتي عليه . قال : فلا حصّدْ. قالّ: فليا كان في امجيس [الثّانِي]” 141 نظّر إلية الوائُّ» وتفقّد جغمراء فقال : أينَ الشّءٍ ُ الصالِح ؟ فقال أحمدٌُ إن اق و أنْ وَيَعْ م فُعَذَرةُ . 00 : المؤيِنُ كالتّاجر البَصير العَاقِلٍ » الذي ينظ أي الّجَارَ ة أرخ له وأُسْلَّمُ لبضاعته ) فيقصِدُ إليها» يطلبُ الحلال منّ المعاش ويكونٌ شديدٌ الإسْفاقٍ وَالوَجَلٍ » يَحْشَى مِنَ التَفْصِيرِ» وأنْ يكونّ دأَبهُ التوبةً/ والاستغفار مما يَعلمُ وما لا َعم ؛ ومن كل صغيرٍ وكبير» فلا يزال كذلِكَ حبَّى يأني أمو الله . وما جَعْفَدُ بن مُبشر() م 5 5 0 مه 2 1 , 0 فكانَ مِنَ الكلام والفقه والقَْآنٍ والزّمْدٍ والشّسكِ في محل . وكان يُصْرَبُ العبارة عند الحاكم وابن المرتضى : (إن هذا لا يحتملك على هذا الفعل) . ) ما بين القوسين بياض في الأصل » وما أثبتنا من الحاكم وابن المرتضى . ©) في الأصل ١‏ إليه ) وما أثبتنا من الحاكم وابن المرتضى . - الإباضية ولم أقف له على ترجمة فيما بين يدي من المراجع (' أبو محمد جَعْمَرُ بن مُبِشَّر بن أحمد بن محمد التَقَفِيَ » من مُعْتَلّة بغداد , المتوفّى سنة أربع وثلاثين ومئتين (انظر ترجمته في الانتصار للخياط 28١‏ مروج الذهب 258:4 ,5١:0‏ الفهرست للنديم -/لات» تاريخ بغداد 47-147:/8» سير أعلام النبلاء :٠١‏ 549., لسان الميزان ؟: 2151١‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى 5 لالاء طبقات المفسرين :١‏ ©3378 ,8 2/226 بعد * أل باعصملة .4.11 274-7.مم ١711,‏ ,56-68.مم , لا[ ءتومامءط 1 ,ذكظا الذ/ا .1 :383.م ,11 «اايوطعوطن ا 4[) . 7” جَعْفَدْ بن مُتشر 88 له جعفر بن مُبِشَّرٍ َضَوَتْ به الحابجةٌ » حتّى كات يبل القليل مِنْ زكاة إخوانه » فحضَرَة يومًا بعص اجارِ » فتكلّم بحضرته في خطبة النكاح » فأهجب به ذلك التاجدٌ واستحستةُ » فسَأَلَ عنهُ وعن حاله ومشكيه » فحُيْرَ بما هوَ عليه » فبععتٌ إليه بحَمس مائةٍ دينارٍ فردّها » فقيل لهُ : قد عذرْناك في رد جائرة الشُلْطانٍ للشُبِهَةٍ» وهذا رجلٌ تاد ومالّه من كشيه » وقد طابت نفشه بما أغطاك » فلا وجه لردّك . فقال أليس قد اشخصن كلابي ومؤعِطَّتِي ؟ أَثَْى لي أن آْحدٌ على دعائي إلى الله وَمَوْعِظتِي شيمًا©)؟ لَوْ لَمْ أكن فَعَنْتُ هذا ث4 ثم ابتدأني َقَبأُهُ . وذْكرَ أَنَّ بعضّ السّلاطِين وجّهَ ة إليه بِعشَرَةٍ آلافٍ درهم فلم يَقْبلَء وحمل إليه بعضُ أُضحابه دِرْهَمَهِنِ من الرّكاةٍ فقَِلَ ذلك . فقيل له في ذَلِكٌ » فقال : أَرْيَابُ العَشْرٍ الآلافٍ , أحقٌ بها مني , وأنا أحقٌ بهذِيْنٍ الدَّرْهَمَئْنء وقد ساقَهُمَا الله - تعالى - لي من غير مشألَةٍ ولا تكلّفٍ , وأغناني عن الشُّبِهَةِ . وقد قال الوائقُ لأحمد بن أبي دُوَادَ » لِم لا تُوني أصحابَك ©؟ فقالٌ : كيف و لا أوَليهم وهذًا جَعْمَرْ بن مُبَشَّرء وقد وَجَهْتُ إليه بعشرة آلافٍ دِرْهَمء فأتى أن يقبلَهًا » ثمٌ إِنّي ذهتٌ بنفسي إليه » فأتى أنْ يأَذّن لي . ١ وروي‎ ومنهُع أبوُ عِمْران [مُوسَى بن] الرّقَاشِيٌ 2020-64 حكى أَبُو الحسين [74ظ] الخيّاط عن البلْحَِ وأبي رُر('/ أَنّهُما الا : ما رأينا ) عند الحاكم لوحة 5١‏ وابن المرتضى /الا: « ثمنًا) . ) عند الحاكم لوحة 5١‏ وابن المرتضى /الا: أصحابي القضاء ) . 0 يدك قنانيان 1 346 طَبَقَاتُ الممَِّة للقاضي عبد الججار أحدًا أَعْلّم بالكلام من فقِيلَ لأبي رُكَرَ: سُبحانَ الله» قد رأَئِْتَ أبا مُوسى وأبا الهُذَيْلِ وأبا علي الأسواريّ وتقول هذا؟ قال : كان أَبُو عِمْرانَ يُجِيبُ عن المسألة الطويلة يضر ,ولحه» محوات؟ يفهقة فْهَمْهُ العليم واطاهل :-واشعه فون وكانَّ يَجْمَغْ© المكايت» يزحُمُ أَنَّ الدّارَ داز كفر . أبرُ سَعيلٍ أحمدُ بن سَعِيدٍ الأَسَدِيٌ الباسْنانيك(» الصا ل را ا ا وان د عباس » وكانّ من أشدٌ النّاسِ على المشَْهَة » وما كان يَضْعْفٌ إِلّا في الوعيدٍ» ع صر في آخره إلى الإؤجاء”" ) فناظرَةُ يخيى بْنُّ بِشْرٍ في الإؤجاء - صاحِبٌ أبي 8) عند الحاكم وابن ن المرتضى : (يُحَرُم ) . ('2 كذا بالأصل » وأسقطها ابن المرتضى . وعند الحاكم : ٠‏ الباسباني ) بالموححدَّتين » ولم يرد عند ياقوت في معجم البلدان ما يقارب هذا الرسم إلا هذه الأسماء :باشياد رضن ترى بلخ) ؛ باغتان:زمن تر هراة): باشعان (موضع بإسفرايين) » باسيان (قرية بخوزستان) , وهذه الأخيرة أقرب في الرسم إلى ما جاء عند الحاكم . ('2 كذا في الأصل » وعند الحاكم لوحة 57 وابن المرتضى 79: ثم صار في آخر عمره إلى أرّجان فناظره يحبى بن بشر الأتّجانى فترك الإرجاء وقال بالوعيد ؟ . وزاد ابن المرتضى وحده بعد كلمة « إلى أوّجان ) قوله : « وهى بلد معروف » كما أنهما أؤردًا بعد ترجمة أبى سعيد الأسدي هذا بقليل ترجمة يحبى ابن بشر الأرّجاني . ويُفهم من هذا أنهما قَهِمَا أن المراد هنا « أَرّجان ) والنسبة إليه «الأرٌجاني ؛ . ولكن المفهوم مما أورده القاضى عبدالجبار هنا أن أبا سعيد الأسدي : صار في آخره إلى الإؤجاء- خ”»5 عَتَادُ بِنُ سُليمان رف 0 ٠ الهُذِيلٍ قز فالأ قا وو اولع وار عقاف الأ ابت وكان يقول : كنت رَسُولُ الله - صَلَى الله عليه - في الضبح » وأبو بكر وحم وَعُتْمانُ , مث سنن بعد الؤكوع زوسِتٌ سنين قبل الوُكوع]", » /وقَتتَ أثْمةٌ الهُدَى وأئِمَهُ الجؤر . وما روي له أن أي بن تغب كان يَْنْتُ ينْنْثُ في الضف الأخير مِنْ رَمضانَ » قال : قَنَتَ في النُصْفٍ الأخيرء لأنّهُ كان يُصَلَّي آخِرَ صلاته في النصفي الأول بقوم آخرينّ» وكانّ قدْ قَنَتَ عند أوليك . ولهُ : « كتابٌ شوح الحديث ») . مء فاه ٠ه‏ 77> ومنهّم : عَبَاد بن سَليمان29 ولهُ الكتبُ المعروقة ‏ وكانَّ مِنْ أصحاب هشام الفُوطع 76 , ) كذا بالأصل وابن المرتضى وعند الحاكم : ( لأضعن 2.٠‏ <) في الأصل : الفرضي (تصحيف) . -فناظره يحيى بن بشر في الإزجاء .. فترك الإرجاء وقال بالوعيد» ولا صلة لهذا النص بيلدة أَيّجان ولا بنسبة « الأرٌجاني ) ويكون ما ورد من ذلك عند الحاكم وابن المرتضى فَهُمًا خاطنًا لنص القاضي عبد الجبار ‏ وكلاهما ينقل عنه» وأن نسبة الإزجائي إلى مذهيه في القول بالإؤجاء . ('» تكملة لازمة من الحاكم وابن المرتضى . وجاء بهامش الأصل : «أظنه سَنةٌ قبل الركوع؛ » وسَنةٌ بعد الركوع . ولعل الناسخ أثبت هذه العبارة بالحاشية » عندما كانت العبارة غير مفهومة لديه بدون هذه التكملة التي أضفناها بين قوسين. (' أبو سَهْل عَمَادُ بن سليمان بن علي » من أَمْل البصرة » راجع عنه الفهرست للنديم ١:0959-994غ‏ سير أعلام النبلاء ١٠١:1١5ه ‏ ؟ههء لسان الميزان 555:7- 257٠0‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى /الا؛ 1760/01 رذكظ الهلا .3 :7.5 ,1 01/111211 هناد بط لقططه' امو “ار كتكم مالا 11011100118 11/١.‏ 02.237-0 ,371و فيه طبقات المعتزلة لابن المرتضى 28 وأضافٌ : وله كتابٌ - يُسكّى «الأواب) 7 نَقَضّه أبو هاسّم . 1 طَبَقَاتُ المْحتزلّة للقاضي عبد الجبّار 1 ومنهُع : أَبُو جَعْمَر [محمد بن عَنِد الله]2) الإسكافي("© وكانّ فاضا عالمًء ولهُ تسعونَ© كتابًا في الكلام . وقد ذكر في «(المصابيح) أبا شود عبد الرّحمن بِنّ يَحْتَى العسكري ) وَصَفَ تقدَّمَهُ فى الكلام والحديث والرُهدي” . إغة في و وراد ومنهُخ : يخبتى إن بِشْرٍ الإزجائي”" ) زيادة من الحاكم وابن المرتضى . ) عند الحاكم وابن المرتضى : ( سبعون ») . (') راجع عنه المسعودي: مروج الذهب 5: 25١‏ الفهرست للنديم -5917:١‏ 5917 تاريخ مدينة السلام :1 418) سير أعلام النبلاء ١٠:.٠هه‏ ادي لسان الميزان ©: 255١‏ ,1 048 ,5820110 ,1 -301.مح ,1لا عنومامعء8 1 ,ذقظ الهلا .ل( :132.م ,117 وله امه “اا .188 :619.م ('؟ وردت هذه الترجمة عند الحاكم لوحة 05» وابن المرتضى ص 8ه على أنه من رجال الطبقة في الأصل بدون نقط عدا الجيم فقط » وعند الحاكم لوحة 57 وابن المرتضى ص ١,8‏ الأرٌجاني ) نسبة إلى بلدة « أَرّجان » » والمرججح أنها « الإرجائي ) نسبة إلى مذهب اللمترججم في الإرجاء » وقد ناقشنا هذه المسألة فيما سبق » انظر الحاشية (؟) صفحة 77/9. مين زُرْقَان - أبو صالح من أصحاب بشر بن المغتمر 7" ومنهُم : : زُؤْقَانُ0) صاحث ( كتاب المقاللات ) [56وىع] وهر من أضحاب التَظام » وله كتتٌ ولي وسنهم : أبُو صالح”" وهوّ من أضحاب بشْرٍ بِنٍ الْتَمِرٍ . وحكى أبُو مُجَالِدِ”/ أنه 2 ابن كلاب فقالَ له: إِنّي منذُ سنّينَ سنةٌ أقول بِحَلْقٍ القرآنِ الذي وَصَفَهُ الله - تعالى - بأنّهُ في اللّوح اححَفُوظٍ » وفي كتاب مكثون » قد الفا على أنه مْلُوقٌ » نا زات و زيار ورا أعر حل رم إن مكل ب عد تابدال عاك لهِ - تَعالى - : م نما موا لِنَنءِ إذ1 أردمَهُ أن نَل له كن مبكون» (الآية عو كد وان نيدو الا مو هذا اله اذه فكيت تسكن يناغال إثباتِ ما لا تَْقِلهُ ؟ (' أبو يعلى محمد بن شدّاد بن عيسى المسمعى المعروف يدٌرقان » تُوفى سنة 51/8ه . (الفهرست للنديم 51:١‏ ه» اللباب ": 159ء لسان الميزان ©: 2١199‏ تاريخ بغداد ه: 6ه سير أعلام النبلاء ١-494١ء‏ الصفدي : الوافي بالوفيات ": 2184 تذكرة الحفاظ ؟: 2,105 لسان الميزان ه: »)١99‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى 8؛ 119-21.مم 1١,‏ ءنوما/م78 ,855 الهلا .[) . (7' لم ترد ترجمة «أبو صالح» هذا عند الحاكم وابن المرتضى . (" سترد ترجمته في الطبقة الثامنة . () أبو محمد عبد الله بن سعيد القطّان » ويُغرف بابن كلاب » من نابتة الحَشْوية » تُوفي بعد سنة 40 ؟ (الفهرست للنديم »545-1146:١‏ وسير أعلام النبلاء ١‏ 11/4:1--1175 طبقات الشافعية 595:1 »*”٠6٠6‏ الوافي بالوفيات ١98-١517 :١17‏ و 457. لسان الميزان 597:7 591). فق طَبَقَاتٌ لمعيل للقاضي عبد الجبار ومنهغ : عِيسئ" بن اليم الصّوفي وهو من أَصُحاب أبي الهُدَيْلِء وهوّ الذي تمثّلَ عند جعْفَرٍ بن حوب بقولٍ الشّاعِر : [الكامل] َلتِ اداو فشدت غير مود وين الحُّقاءٍ تقروي" بالشؤكد فقيل لهُ: أَوَ كفي" الله ذَلِكَ بأبي جعْفَرٍ الإشكافي ؟ وكانَ عِيسَى من ) في الأصل : على » تصحيف . وما أثبتناه من الحاكم لوحة 87 وابن المرتضى 78. (' في الأصل ١‏ تعودي » تصحيف . وعند الحاكم : « فسِدْت غير مدافع» . والبيت في البيان والتبيين ©: 519 5ل الحيوان : ١‏ وأمالي الشريف المرتضى :١‏ 88©, الأغاني ١؟: .8١‏ ونسبوه إلى حارثة بن بدر العدانى . وعند الشريف المرتضى وحده : غير ما دفع . وقد ورد البيت أيضًا في شرح الحماسة للمرزوقي (كتاب المراثي) ص ١05‏ خخمسة أبيات أخرى منسوبة لرجل من خثعم . وكذلك ورد في عيوان الأخبار :١‏ 2578 كما ورد البيت في معجم البلدان لياقوت في رسم (البقيع) منسويًا إلى عمرو بن النعمان البيضاني وخمسة أبيات اخرى . البقم نمسي نما ذكد هذهو الطَيقةٍ على و جه التقريب ؛ لأنَّ التَحْقِيقَ على قَذْرٍ سِنّْهِم وفَضَائلِهِمْ ربا عد فبع اننا تالي كتابا . عه م 1 /فمنهُم بل أمُصَلْهُمْ في المَضْلٍ ُو علي محمّد بن عبد الومّاب الجبّائي!" قال أَبُو الحسن الفُورَوِي : كان مِن 2 النّاسِ وأَبِعَدِهِم صونًا وذكرًا في المتأَخرينَ : ومَنْ تقدّم قُدَامَهُ فى أيّامِه 5. (') أبو على محمد بن عبد الومّاب بن سلام بن خالد بن هران بن أبان» مولى عثمان بن عَقَّان » المتوفّى سنة 07 7ه (انظر ترجمته في الفهرست للنديم 708-07:١‏ (حيث ذكر له سبعين تطُنيقًا نقلها عنه ابن أنجب الساعي وابن حجر في لسان الميزان) » وفيات الأعيان 2559-5717:4 سير أعلام النبلاء 184-514 الوافي بالوفيات 714:4 2,35 لسان الميزان ©: 2307١‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى ٠‏ هم طبقات المفسرين للداودي 2١5٠0 -١5:7‏ ولعلى فهمي خشيم : الخياياك ابرعلي وأبو هاشم » طرابلس - دار الفكر 5 وكذلك .2 ب:584.م ,11 #ططسزطلله اع * ل تعمعم0 .آ 277-2.مم ,(1976) مل ,«قططنان كعل عنطموعع110[طاطا عن نئمطم غ1210 418/1316 ,28837 هالا0) ١‏ وفْقِدَت مولّفاتٌ أبي علي الجبٌائي فيما عَدَا قطعة من كتاب ١‏ المقاللات ) موجودة فى اليمن» وما نقله المتأخرون عنه» حيث توجد أقسامٌ من ( تفسيره) في تفسير ابن فورك » وفي (تفُسير الحالكم الجشمية جمَعَها دانييل جيماريه في كتاب علئلة 1 عط تصصرم) نال عانااعها ناته عوناءء| مدنا ,تعع هادان .1 ركللاء 0121 دعد عل «اتايهم 2 هنا ازا وتلمع اضعتترء|إعنازهم (5 [111.303/9) 1 1 ا -/2 قلف تاط كم 0 4 5م2666 - 07313ا0ر][ء واعتمد أبو عمر أحمد بن محمد بن حفص الخال على كتاب ( مُتَشابه القرآن ) في كتاب «الوَدٌ على الجثْريّة ؛ (621-22.مم ,آ كف ,5820 .5) . 7 طَبَقَاتُ المْمُتَِلَة للقاضي عبد الججار وحكي أنهُ دَحَل البضْرةً وهوّ غَلامٌ» فَلزِمَ الشَحَامَ وشَّهِدَ حِلقَ المتكلمينّ, وكانّ يحفظٌ جميع ما يَجْرِي ثُمٌ يحكيه للشَّكَام: فك الما مها الزيادة: لح 0 ا وي ابنُ بير المَطان”" : أن أبي كان يَنْهَانِي عن مَجالِسٍِ التكلمية: فْمَرِضْتٌ وخرجِتٌ بعل ذلك ! إلى 5 0 وبِقُويًا مسجدٌ ) فرأُيثٌ النَّاسَ مجتمعين فساَلتُهُمْ فقالُوا : قوما من المتكلْمين يدون امناظرة » وينتطارونَ مجيء واحدء فلمًا طال بهم زه<ظع المجلس ولع بأِهمْ البجل » قالوا : هنا من يمك م ا ع ا ا فقال 00 تقول ؟ إن الله 0 2 ِ الت وده العدلَ عادلًا؟ قال : نَعَمْ )6 قال : أ ا : َعَم » قال : فما أنكوت أنْ يكونَ لفعلهِ الجر جائراء قال : لا يَصِحٌ ذلِكٌ . قال : فما أَنْكوت ألا يكونٌ بِفِعْلِهِ العدلَ عادلاء فانقطع صَقدٌ » وجعلّ النَّاسُ يسألونَ : مَنْ هذًا ؟ فقِيلَ : هو عُلامٌ من أهل ججهاء©. قال : فكنًا ترى ذَلِكٌ المَضْلَ فيه إِذْ ذَاكَء وجعلٌ ع ه _ 7 ه 2 ه. أَضحابٌ صقر يُعَظِمُون صقرا فقال : شاهت الْوّجُوةٌُ » هذا صبيٌ يلعبٌ بنا» وهؤلاء يُعَظمُوتني . /قال : وكات الشّيحُ أبُو علي مع عِلْمِ» حَسَن التُواضْع » فا فإنَّهِ دَحَلَ السك © فاستقبلة النَّاسُ » فقالوا: نحن سَيُوحٌ يتعلمٌ بعضتا مِنْ بعض » وقال: ١‏ ج) تكملة لازمة من الحاكم وابن المرتضى . (' عند الحاكم لوحة ٠:17‏ أبي دبير » » وأسقطها ابن المرتضى ص )8٠١‏ واكتفى باسم ( القطان ) فقط . (' مجبَاء : قرية من قرى البصرة . اق وس 5 3 : : 5 (') هي عشكر مُكرّم » وهي مدينة من كور الأهواز من إقليم خوزستان» ومكرم المنسوبة إليه » وهو- 584 54 أبُو عل محمّدُ بن عبد الومّاب اليائت 1 المتكلمون بالعشكر ومعهُم أ بوعان دارعمة انه - عند ابن هِشَامٍ العاملٍ ) فتألة ابن تكك”" عن مسألَةٍ في التَولّْدِ» فقالَ أَبُو الحسسن السَفطي”" قال لو أنفنك إلى سُوءِ الأدب حنّى أتكلّم بكتاب أب علىٌ فى التو فى هذهو المسألقء فقال ءِ العايل لابن تنكك”" : أتشأَلٌ الول عن مسألةٍ هو وَضَّعَها في كتابه؟ وقال : قلْتُ محمد بن حؤب”” : إِنَّ الحالِدِيٌ” البرا(» يقولٌ : ناظوتٌ أبا علي فهل تعرفٌ ذلك ؟ فقالَ :إن الحالِدِيٌ كان يعمل مَعِي خمسًا وعشرينَ سنةً » ما كلّم أباعلِيئ قط إلا يومًا واحدًا عند أبي الحَسَن الصَّيْمَرِيٌ”" قال له : يا أبا عل , ما الدَّلِيلُ على وعيدٍ أهل الصَّلاةٍ ؟ فقالَ أبُوعليٌ : الحدودُ والأخكامٌ ‏ قالَ الحَالِديٌ : فإِنَ التَّايْبَ يُحَدٌ يكم عليه ؟ فقال : ذلك امْتِحَانٌ . فسكت الخالديٌ . وكانّ أَبُو طاهر العبادَانِيُ يقول عن الثرِكانِع© : ِنّهُ ناظرَ أبا علي فخِصّمَهُ صِوْتُ إلى أبي علي سالتُهُ عَنْ ذَّلِكَ فال : التَّرِكانِيُ كان عنْدِي في منزلي هَهُنَاء عند الحاكم : ( فخُصم) . -مكرم بن معزاء الحارث أحد بني جعونة صاحب الحجاج بن يوسف الثقفي وهو أول من اختطها من العرب . (') عند الحاكم : «ابن مملك )», ولم ترد هذه الفقرة كلها عند ابن المرتضى . 0 سترد ترجمته فيما يلي .57١7‏ ) ") بورد الجاحظ في البيان واتبيين في عدة مواضع بعض الأخبار من رواية محمد بن حرب الهلالي » وقد ذكر أبو الفرج الأصبهاني في الأغاني /: 8 أنه كان على شرطة محمد بن سليمان العباسي فلعله هو . ف سترد ترجمته فيما يلي 508. (7» كذافي الأصل . ولعلها مصحفة . فإن العبارة عند الحاكم لوحة 7>: إن الخالدي كيرا ما يقول ) . ولم ترد هذه العبارة عند ابن المرتضى » كما أنه لم يرد في ترجمة الخالدي الآتية بعد » وصفه بهذه الصفة « البرا» . سَتَرِدُ ترجمته فيما يلي .". عند الحاكم وابن المرتضى هنا وفيما بعد «البركاني » (بالموحدة)» ولم ترد هذه النسبة- 0 طَبَقَاتُ الممَِلَة للقاضي عبد الججار ونحنٌ على الطّعَام » فقالٌ : يا أبا علي » ما تقول في حديث أبي اراد ؟» فقلثُ : هو منخيك :قال :نه لاما نهدي دوعق ددن أنه توشى اقلق +هذا بأطل + قال : حديثان بإسْنادٍ واحدٍء صَحَحْتَ أحدَهُمَا وأَبْطلْت الآخر فقلتٌ : ما صَحَحْتٌ هذا لإسنادهٍ وأَبِطُلْتُ ذلك لإسنادو» وأا صَكحَحَتٌ هذا لوْفُوع الإجماع عليه» ولا أبُو هُرََْةَ رجلٌ من المسلمِين» وأبطَلْتُ ذلك لأنّ القرآن يَدُل على بُطَلَانِهِ » وإجماع المسلمين ودلِيل العقلٍ ٠‏ فقال: كيف ذَلِكَ ؟ قلْتٌ : أَلَيِسَ في الحديث : أنَّ مُوسَى لي آَم في الجن » فقال : يا آدَمُ أَنْتٌ أَبُو البَضَّرِء حَلَقَكَ الله بيده وأشكتكٌ جَينَهُ ؛ وأسجدّ لك قلائكتة أنَْصَهُ ؟ قالَ لَه : يا مُوسَى ء أَقتّرَى هذه لني مها آنا وكان» حب حلئ قل أن أخلق يأ عام ؟ قال ار فد كَنَتِ عَلتِكَ » قال : فكيف تَلُومْني على شَّيءٍ قذ كيت على » فحجٌ آدم مُوسَى , فَقُلْتُ للتّركانيئ : أفليس الحديثٌ هكذا ؟ قال : بَلى » قلت : أفليس إذا كان ذَلِك ُذْرَا لآدمّ» يجب أنْ يكونّ عُذّرًا لكل كافر وعاص » وأنّ يكونٌ مَنْ لامَهُمْ محججوجًا ؟: قال فخرسس . وإِنْ كنت [أَنْتَ] الذي لم تنطق نَطقْتٌ » فقد نَطِقَ هُوَ ) عند الحاكم : وأو كان). -< البركاني ؛ في أنساب السمعاني ولا في الثّباب لابن الأثير» وإما الذي ورد عندهما ٠‏ اليركَاتي » وهو أبو حو د البخاري » المتوقّى سنة 8 ؛ كان على التركات من جهة ات و حديث أبي لزاه عن الأغر) وأبو الزناد هو : عبد الله بن ذَكوان قرسي أبو عبد الرحمن ن المدني المعروف بأبي الزناد » وكان رَاوِيَةَ الأعرج (عبد الرحمن بن هُومْز) » وُوفي أبو الرِّنَّاد سنة ه. والحديث المذكور ‏ كما جاء عند الحاكم من رواية أبِي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة عن النبى ٠لا‏ تنك المرأة على عمتها ولا على خالتها » . أبُو علي محمّدٌ بن عبد الومّاب الَائْتُ 8١‏ ومحكي عن أبي مر الباهلي”" أنَّ الخبر انّصلّ بنا بقُدُومِ أبي علي العشكر, فاجتمع أصحابً » فعمِلتا مسأل لُجَويَُ بهاء فلا قَِمَ سألناُ عنهاء فتكلّم بكلمة واحدةٍء أَسْقَط جميع ما رَوَيْنَاةُ. وكان أبو على يُجِيبُ عن السؤالٍ بكلمةٍ واحدةٍء فلا يكونُ إلا السكوتٌ . وكانّ أُصْحاينا يقولونَ : إِنّهُمْ أُخْرًرُوا ما أقلاهُ [فْوَجِدُوهُ]©) نَخْوَ/ مائة ألفٍ وخمسين ألفٌ ورقةٍ» وما رأئِنَاهُ ينظو في كتاب » إِلّا يوما واحدًا نظر في زِيج المخوار رمك" 5 ورأَيْا يِه يومًا آخرَ جرءًا مِنَّ م الجامع الكبير )” 0 وكان فول : إن الكلامّ 0 شيءٍ ؛ لذن العقل 0 عليه . 6 تكملة من الحاكم . 0 سيره ترجتته فيماايلى. 18. (') محمد بن موسى الخوارمي » من كبار علماء العرب في الرياضيات والفلك في عصر الخليفة امأمون» ومن أوائل من أُلْفَ في الحساب والجبرٍ والأزياج» وهو أول من استعمل علم اليْرٍ بشكل مستقل عن الحساب وفي قالب منطقي علمي » كما أنه أول من استعمل كلمة جبِرَ للعلم المعروف بهذا الاسم » وعنه أخخذ الإفرنح هذه الكلمة واستعملوها في لغاتهم وكتابه في ( الجبر والمقابلة » هو المعتمد في هذا العلم . وقد وضع الخوارزمي ( زيجا) أي جداول فلكية » سمّاه : الشتدهِئْد الصغير» جمع فيه بين مذاهب الهند والفرس وكان الْمعَوّل عليه في زمانه وبعد زمانه فترة طويلة » وقد اختصره محمد بن مسلمة الجريطي الأندلسي . وبُوجِمت أكثر مؤلفات الخوارزمي في العصور الوسطى إلى اللاتينية ودُدْسَتُ في جامعات أوروبا ومدارسها . (الفهرست للنديم 585-588:7, علم الفلك عند العرب لنيلينو ولا .هل "كل كلاك ‏ 1101-03.مم ,لكآ لسعمت كلاه خسه “لظ ,اطالو8/ا .ل وجْمَعَ فؤاد سزكين الدُّراسات المكتوبة عنه في كتاب «محمد بن موسى الخوارزمي (تَشِطٌ نحو ١٠٠ه)‏ -_نصوص ودراسات» » »4-١‏ في سلسلة الرياضيات الإسلامية والفلك الإسلامي 5-7. فراتكفورت 1517م . (') عند الحاكم وابن المرتضى ١‏ الجامع الكبير محمد بن الحسن» » وهو محمد بن الحسن الشَّياني » المتوّى سنة ١ه‏ تلميذ الإمام أبي حنيفة النعمان . 1 طَبَقَاتُ المْمُتَِلَة للقاضي عبد الجكار وذكر أَبُو الحسَنٍ حَدِيتٌ الخرَاسائيّة ومَجِينَهُمْ إلى أبي علي » وأَنهِمْ بَقُوَا ثلاث يام لا يكلمُوته تهئيا منة . قال : وقلتٌ لأبي سعيدٍ الأَسْرُوشَّيع(© ونحنٌ بالبضرَةٍ : عدي من خُروجَكُمْ من مراسائً إلى أبي علي . قال : فشا عندنًا الخبرُ ونح اد لعل رعن اوط و ارا ا ل نا بولعل يبخراهان ودخط) عن م هو أَعْلَمْ مِنّاء وكانَّ هُناك + يقال لهُ الزيبري0" فكلَّمْئَاهُ فإِذّا هوَ ليس فَوْقَنَا » فجعأًا طريقَنَا على بَلّخ » ولَقِينَا أبا القايم" فقلنا له : كيف كتمع معهُ ؟ قال وكاسيية قر ادر يرقا ثم خو امن عدولا مُتْقَطعِينَ قال : فقلتُ : كيف لم تقهُوا ِئه ؟ فقال : لأنّهُ كان رمملا فيحاء فيِحَيِلٌ ينا أنّهُ يقما لحاكر كحوويان الجابية إلى يمي + لغ يتهكاً لنا أن نحُدّع أَنفْسََا ٠‏ قال : ثم قَدِمْنَا العشكرَ . قالّ: فكيف وجدذتم ابن عُْمَرَ الصّكِمَرِيٌ ؟”2 قال : ما عرَقنًا قدرَ العِلّم حتَّى رأَيْئاهُ . |وخكي عن محمَّدٍ بن أبي عْمَرَ الباهلك” قال : [ل]5) قَدمَ المخْراسايُونَ 2 سار َالقكَانَه]"© العشكر قلْتُ لابن بيستونَ7© : فكيفَ تدمع ؟ قال : ما رأَيتُ أعلّمَ ) عند الحاكم : ( تسعة) . 0) تكملة من الحاكم . (') ستردٌترجمته فيمايلي 77١‏ والأسروشني : نسبة إلى أَسْروشّتَة ؛ وهي بلدة كبيرة وراء سمرقدد من سَيِحُون . (' لعله أبو بكر محمد بن إبراهيم الزبيري الانية ترجمته فيما يلي 6.6 : 6 1 ) ؟ هر أبو القاسم البلخي . 5 ستردٌ ترجمته فيما يلي 4 .5.1 5.09. 2 سترد ترجمته فيما يلى .”١7‏ تكملة لازمة من عند الحاكم . والخراسانيون الثلاثة هم أبو سعيد الأشروشّني وأبو الفضل الكشَّيْ» وأبو الفضل الخجئدي . وسترد ترجمتهم فيما يلي . (29 في الأصل بدون نقط . وما أثبتنا من الحاكم حيث كتبت عنده واضحة » ولم أقف له على ذكر . 55١ 5517 ُو عل محمّدُ بن عبد الومّاب البَائي 00 ع مِنْهُمْ . قال : فَقُلْتُ : أَمُمْ أعْلّمُ مِئْكٌ ؟ قال : نَعَمْ . فلمًا صارُوا إلى أبي علي وَقَبلُوا مِئهُ]© الحقّ. قلْتُ لابن بيستونٌ : إن أمكابك ُو الحّ. فقَالَ: كانثوا شحَاذِينَ . وجَهدَ ابن بيستون ألا يووا إلى أبي علي فأبَوا علئه واستوْصَفُوةُ . فقال دما هك لا أن يَسْأَلَّكَ عن مسألة فتدقَمُ مسألتة) فيزِيدٌ عليِهًا , فتدفعٌ الرُيادةَ . مَيِلْجِتُكَ إلى ما لا تمْكك توك . ثُمْ يَرْجِعْ بك إلى الأول » فقالُوا : إِنْ كان كذلك فهو مُغجرٌ. لابْدّ لا مِنْ لقائه . وكات ابن بيستون سَّيْحَ امجبرة تُمانون سَنَة , قال : ومحكي أن أبا علي كان يقول : إن الله - تعالى - أبقاة ليتعلم به أَحَدَاتٌ المعترلة الكلامَ . قال : وبلعّبي أنَّ أبا عليئ همٌ بأنْ يَجْمَعَ بثِنَ المعتزلة والشَّيعةٍ بالعشكر . وقالَ : قد واقَقُونَا في التوحيدٍ والعدل , ونا خَلاكَُا في الإمامَةِ . فاجتَمُوا حنّى تكونُوا يدا واحدةً . فصِدَهُ محمّدُ بن عُمَرَ [الصّيْمَرِيّ] ©. قال : وكانَ ُو علي [مِنْ]8) خسن الئاس وَجَْها وتَوَاضْعًا » وأكثرهِم موعظةً ) فبيئمَا نحن في كلامِهِ حتّى يذكر الموتّ » فتتحدَّرُ دموغة على خدَْهِ ؛ وبأحذ في الموعظة حتّى كأنَّهُ غيد ذَلِكُ التججل . فقالّ ابنهُ أ بُو الحسَن : كان يَنْتبهُ مِنْ مََامِهِ فإذا وجدّ ماء مُسَحًا [توَضّاً]© وإلا ينسح بالْباردٍ, وصلَّى َِيلًاء ثم جَلْسَ كر فيا 0 أنْ مْيهُ . وكانّ بالعَدَاةٍ يَدعُو [إلى أنْ]" يُصَلّيَ الضّحى ثُمْ يقل على النّاسٍ 1 سن طلاقَةٍ » [ثُمْ يدُلٌ دارَةُ/ قلِيله]0") ويَوْجِعُ [فيجلِسٌ في مسجِدو للإملاي]0" , ح تكملة من الحاكم . ('» هذه العبارات بين القوسين» ضاعت من الأصل لقطع بأسفل الورقة أُؤْدَى بالسطر الأخير منهاء وقد استد ركناها من عند الحاكم لوحة 7". 1 طَبَقَاتُ الممَِلَة للقاضي عبد الججار فما رأَيْتُ املك على سَرِيرهٍ "و ل نهو أقييك وأخمل نه( وكانَ إذا رَوَى عن اَي - عليه الصَّلاةٌ السّلامُ - أَنّهُ قال لِعلي وَالحسَنٍ والحُسَيِن وفاطِعة - عليهمٌ السّلامُ : أنا حوب لمن حاربَكُم أنا سَلْمْ لمن سَالمَكمْ . ول الْعَجَبُ من هؤلاءٍِ التّوابتِ9) الْدَيَقٌ يدوو هذا الحديثٌ ثم تون 8) مُعَاوِيَة . ا ا تقاوية تفسالة عن احناء فق تلاس اساي 1ه لقال اليه إن للدت الى > أخبط أعمالكمًا ا وذْكرَ أنَّهُ سيل ليُهلي التفْسِر» ذأملّى في يوم واحلٍ تفسير سورة الحقدٍء ثم لما كان يق القواء قال يحت أذ ككل مقدقة: فأملاة على اله الدئ .هو عليه: رتكل عن قرله تعالى : لمن الْمَلْكَ مُكُ اليو (سورة خاز : الآية 5لع» وأنَّ من الئّاس مَنْ يَقُولُ 000007 فقال: إنّ الله -'تعالى -'قذ ين بقولة: و ِنَذِر نوم َلثَلاقِ» [سورة غافر : الآية ]١‏ . أَييُ يو م البعثٍ ع ٠‏ ليم هم رون 6 » 8) عند الحاكم لوحة 7" وابن المرتضى 87: (يقولون). 5) العبارة عند الحاكم وابن ن المرتضى : «فنستحله من دماء من قتلنا من أصحابه ) . ('» جاء برأس هذه الصفحة من الأصل هذه العبارة بخط مخالف : رأيت أبا علي رَحِمَهُ الله في النوم على سريره بعَرفات » فرأيت أجمل منظر وأحسن هيئة له رَحِمَهُ الله » وعليه ثيابٌ حسنة تشبه العتابي المصلح العجيب » ورأيت ابنه تحت سريره عليه ثوبان أبيضان ويُودة خضراء كانيَة حر ا ل ا 1 ' (التُوابت) جمع نابتة . ويرد ذكرهم كثيرًا ب بين الفِرّق الإسلامية » ويُفْهُم من الكلام عنهم أنهم من 0 الحديث » كما يُطْلَقُ عليهم الأموية والغثمانية والمشبّهة والحصْوية . (راجع الانتصار للخياط ص ١9‏ وكه١ا‏ و15١).‏ 707 ُو علي محمد بن عبد الومّاب البَائَيُ ها 6 أيْ من تُبورهغ» «الا يق عك لَه متهم تق م » فيقولُ الله سبحاهُ وتعالى : «لِمَنِ أ الْمْكَ مَك ايوم » [سورة غافر» الآية ]١5‏ » فَأَهْلٌ الإِيمانِ/ يَفُونُون على ما كانُوا وار «لله الْوَحِرٍ الْمَمَارٍ» تسورة غافرء الآية +اعء والكافدون يقولوئة على الضّعْره» 00 وذ كنة هن .شكائة حكايات: فجيية ٠‏ كخيرة . وذكد هم جنفله الأطهات أشياء كثيرةٌ » وذكرَ حديئُهُ في محاسِن أبي الحسن الحشريٌ" , و ناظرَ معهّغ في الإرجَاءٍ . وأَبُو خليفة" والرُيئري©) عورد ' وجل أَبُو خليفة [َيُشْيُْ أبا 7 ويئِعئهُ على الوَلٍ]"» إلى أن قال أبُو خليفة ا ل يقد فقا :ها أبا غحمان .نلك أعجميئ ولست بأعجم* اسان » ولكتك أغبجيئ المَهُمء فإِنَّ القرت إذا وَعَدَتْ أَنرَتُ » وإذا أؤعدثٌ أخلّفت2© » وانْسَّدَ : ) عند الحاكم : ( بعضهم). 5) عند الحاكم : « بأعجمي » . 2 8 ١ ) ؟ الصغر (بضمتين) : الذل والضَهّم . (" في الأصل : الحسرى (بالمهملة) » وما أثبتنا من عند الحاكم لوحة 57» فقد وردت عنده مضبوطةٌ بالشّكل ولم ترد هذ النشبة فيما بين يدي من كتب الأنساب » مع تقليب حروفها إلى ما يحتمل أن تصحف إليه» اللهمّ إلا ورود نسبة ( الجسري » ولم يذكر فيمن نَسَبَ إليها أبا الحسن هذاء وسيأتي بعد قليل أن صاحب هذه النسبة اسمه : حمد بن خلف الحشري » وعند القاضى هنا : خالد » لا خلف » وأظنه تصحيفًا » ولم أقف على ترجمته في المراجع التي بين يدي . (" أبو حَلِيمَة الفَضْلُ بن الحباب بن محمد بن سُعيب بن صَحْر الجتمجي » المتوقّى سنة "٠8‏ (لسان الميزان 4: 4728) » وهو معاصر لأبى على الجبائى » وعند ابن المرتضى : أبو حنيفة (خطأ) ؛ لأنه مات سنة 6ه ولم يعاصر الجبائي . (.) سترد ترجمته فيما يلى .55١‏ 7 كذا بالأصل ولم ترد هذه العبارة عند الحاكم » ولعلها « يُشَنّمُ أبا الحسن ويبعنه على الرحيل) . 7 وَرَدَت هذه المناظرة بين أبي عمرو بن العلاء وبين عمرو بن عبيد في كثير من المصادر. انظر- 1 طَبَقَاتُ الممَِلَة للقاضي عبد الجكار [الطويل] نت 5 اوقية نه ووقونة ١”‏ شرن قات قوعي 3 ع ص 010 يَكذِبُ ويَصْدُق » ولكن حدّثْني عَنْ [ا٠ظ]‏ قولٍ الله : م« لَأْمَلان جهنم ص لجن ناس أَجْمَعِنَ6 [سورة هود : الآية 11: سورة السجدة : الآية ]1٠‏ » إِنَْ مَلأُهَا فتقول : صدّق ؟ قال : تَعَهْ» قالَ: فإِنْ لع يمْلأهَا فتقول : صدَّقَ ؟ فسكت أبُو خليفة . فقالَ أبُوعليٌ لأبي حَلِيَةَ : إنَّ أبا عُثمانَ أجابة بالمشكت » (قالَ لهُ : إِنَّ الشَّاعِرَ قدٌ ا ويْقالٌ إِنَّ عَمروَ بن عُبَيِدٍ قال لأبي عَمْرو : [سَعَلَْك الإغراُ عن مَعْرِفَةٍ الصَّوَابٍِ] ©, إِنَّ الله يتعالى عن الخلْفٍ » والشاعِو يقول الشَّيءَ وخلافة » فهلا قُلْتَ في إنجاز الوَعِيدٍ ما قال الشَّاعِوُ : [المنسرح] إن أبا تابتِ لمُجِتَمِعٌ ال أي شَرِيفٌ الآباءوالفقت لا يُخْلِفُ الْوَعْدَ والْوَعِيدَ ولا يَبِيتٌ مِنْ نه على فَوْتِ ويُشكى أنّ أبا الحسين” الحشّوي تَحَملَ علّى© أبي عل أَنّفَ ديئارة) والمصادرة 0) عند الحاكم : (أبا الحسن ») . ) الحاكم: «عن). 0) الحاكم : « في المصادرة ) . -مثلا : عيون الأخبار ؟: 48 ١كء‏ وميزان الاعتدال 595:7 (طبعة الخانجي) » ولسان الميزان ©: 519, وتهذيب التهذيب 8: ١"ء‏ وبحار الأنوار 4: 44» ويتيمة الدهر ؟: 2١1١7‏ ومقالات الأأشعري ص 8 ١‏ (الحاشية) . 8 (7' البيت لعامر بن الطمَل (ديوانه ص )١55‏ والرواية فيه : لأخيف إيعادي وأنجر موعدي وقد ورد في المراجع المذكورة في الحاشية السابقة بخلاف في بعض الألفاظ . 5233 530 أَبُو علي محمّدُ بن عبد الومّاب البَائي 1 عن ضِيَاعِهِ » فقالَ أهلّ البضرة : إِنّ الذي خَحََلّه عنكٌ يُرِيدُ أنْ يُمَِقه8» على غيرك » فال لهُعْ أبُوعلئ : إِنَّ الله - تعالى - لا يسالبِي : لم لم تَظلِم ؟ وكانّ يقولَ : لس بيني وتئِن أبي الهُدَئْلٍ خلافٌ» إلا في أربعين مشأ وما كان بعد الصّحابةٍ في الذَّنيَا أغظم عِندَهُ من أبي الهُذَيْلٍ» إلا أن كرناعن اعد عنه كُواصِل وعَمْرِو . /وقال أَبُوالحسَنٍ : وكانٌ يقول : إِنَّ العِلّم يحتا إلى أريَعة أشياء : كفاية وعناية ومُعلّم وذكاءٍ . واجتمع لأبي علي ذلك » ٠‏ فإنَه كان في كفاَةِ مِنْ مالٍ أبيه وكانَ مِنْ أخرص النّاسِ على لعل » وأذكاهُع ‏ ولَرمَ الشَّحَامَ» ونغم م مُعلّم احير كان . وحكي عنه أنه قال : كثتٌ وأنا صَبِيْ » فَدَخَلْتُ الشَّرِيعَة”© في نَهْرٍ الحؤرة(» فحمَلِي الما فخلّصُونِي » فاليوم أتمتّى وأقولٌ : ليتتي كنت مت في ذَلِكَ اليوم . قال : وبلَعَبي أَنَّ رَجْلَا قال : سأَلْتُ أبا عل عن كذًا فلَعْ يجت » فقالَ أَبُو عمر تأجل #آفآنا جره ماعاقة زع فرق أي عل » هات حك أجييك فل الحديث تحاكك 1 عمد فقال + لأ والثة حول بك عن الفن. وسْكِلَ عَنْ وَجْهِ اليكمَةٍ في إماتةٍ الله - تَعَالى - نبيهُ ‏ عليه الصّلاة والصّلامُ - وإبقائه ليس » فقال : إِنَّ الذي لا يُسْتَغْتَى عنةُ هو الله وَحْدَهُ » فأمَا غيدةُ مِنَ الأنبياء فقذ يُمْنِي الله عَنْهُمْ بأُلطَافِهِ . وأمنا إبليسٌ فإنّهُ عَلِمَ أنه لو رمدى أمائة أؤ لَمْ يَحْلْقَهُ الحاكم : ( يريد أن يغرمه عليك» . (' الشريعة : مورد الشارية (القاموس) . (25 كذا بالأصل » ولم ترد عند الحاكم ولا عند المرتضى . ولم أقف في كتب البلدان على نهر بهذا الاسم ولعله مصححخف عن «١‏ نهر الجوبرة ) » وهو نهر معروف بالبصرة » دخل في نهر الإجانة (ياقوت) » ومعروف أن أبا على الجبائي كان يعيش في البصرة » فلعل هذا الاسم هو الصواب . 1 طَبَقَاتُ المْمُتَِلَة للقاضي عبد لجار لفَسَدَّ النّاسٌ كما فَسَدُوا الآنَّ . قال : وكانٌ إذا ذَّكَرَ أبا الحْسَئِن أحمدّ بن خالدي» الحسّوِيّ تمثّلَ ببتِ عِمْرَادَ ابن حَطَانٌ : [البسيط] لو كت مُسْتَعْفِرَا يومًا لطاغية كنْتٌ المقدّمٌ في سِرّي وإغلانى(© ان وكانّ أكرة النّاس أن يَسْمَع ب 2 كايةً لبعض الأضحاب . /والّذِي أوردناةُ قليلٌ من كثير مما حكاه أبو الحسن”" . فَإنَّهُ كانَ صاحِبَهُ فيعرفٌ 2 ١:‏ منه مُسْاهَدَةٌ » ما لا يعرفة غير » وكانَ من مجملةٍ أضحابه مائلا إلى أبي هاشِم - رَحَمَهُ الله - ومُنْكِرًا على كثير من أصححاب أبي علىٌ ما كان يأتبه منهُو© . ومن هذه الطبقّة : أو مُجَالِد أحمد بن الحسين البَغْدَادي) قال 1 أو لحن يت بما توك أخفّظ منة 0 أ 00 لسر أن ) عند الحاكم : « خلف). (' أورد المبرد في كامله *: ١١‏ هذه القصيدة بتمامها . (' هو أبو الحسن القَْرَويّ » كما ذُكِرَ في أول الترجمة . (" الحاكم : ما كان يأتيه من عداوة أبى هاشم . © الفهرست للنديم 8.:1> 0 الحاكم وابن المرتضى : « قال أبو الحسن : ما رأى (رُبِيَ) أحفظٌ منه» . 10 هوالفقيه الحنفي أحمد بن عصمة » أبوالقاسم الصّفَار البلخي المتوفّى سنة 785 (الجواهر المضية 07:١‏ . ا أبُو الحسَين عَبِدُ اجيم بِنٌ محمد المعروفٌ بلاط », الدقائق » قال : فأملى علئِنًا مِنْ حفظه خمسة آلافٍِ حديث حنَّى صَحِونًاء ويُقالُ : كان يَحْفَظُ مائة ألفٍ حديث » وكانٌّ أفقة الناس وأَعلّمَهُمْ بالشّروطٍ . وكانَ علماءٌ البغداديّينَ يحاون إليهِ في ذَلِك » فيأنُوتَهُ مع خلافِه لِهُمْ . فكانّ مِنْ أصحاب الَعْفَرَئِنٍ . ومن أصحاب أبي مُوسَى » كان أبو الحسين الخياطّ ع ون وار كان من أضكايه من تقدّمَ » يأخدٌ عَنْهُ . ومن هذه الطبَمّة : أبُو الحْسَئِنٍ عَبِدُ الرَجِيم بن مُحَمّدٍ المعروف بالحتّاطا' وكانَ عالاً فاضِلًا من أضحاب جَغْفَرٍ» وله كتبٌ كثيرة في التُقَوضٍ على ابن الروندِيٌ”" وغيره » وهو أَستادُ أبي القاسم اللي 1000 ان 1 أراذ العؤْد إلى حُْرَاسَانَ مِنْ عِندِهء أرادَ أنْ يَجْعَلَ طَرِيقَهُ على أبي علع7 »/ فسأله أبوالحسين بحقٌ الصّحْبةٍ ألا يَفْعَلَ ذلِكَ ؛ ؛ لأنْهُ حاف أنْ يُنْسَبَ إلى أبي علي - رحِمَةُ الله - وهو مِن أَحْمَظٍ الئاس بالختلافٍ المعتزلة في الكلام» وأَعَرَفِهِم 0 لا ترف تأريخ وفاته على التحقيق والأزجخ أنّها كانت نحو نهاية القرن الثالث الهجري (راجع فيما تقدم 218 الفهرست للنديم »11١-510:١‏ تاريخ مدينة السلام ؟١:‏ 9/ا, اللباب لابن الأثير 0 سير أعلام النبلاء 4 »57٠١ :١‏ لسان الميزان 8:4 25 طبقات المعتزلة لابن المرتضى 288 .ل 1194-6.مم ,10 #قبرره باع .3:1 8/17 ,555 لزهلا ومقدمة نيبرج لتحقيق كتاب ١‏ الانتصار) له . (' من أشهرها كتاب «الانتصار والرد على ابن الرَوِئْدِيٌ الملحد »؛ وهو من نوادر كتب المعتزلة التي وصلت إليناء وقد قام بنشره وتحقيقه المستشرق الدكتور هنريك صمويل نيبرج وطبع بالقاهرة سنة 6 و(وأعادت نشره بالتصوير مكتبة أوراق شرقية - بيروت 331١م)»‏ كما نشره ألبير نصري نادر ف بيروت - المطبعة الكاثوليكية /51ام. 00 أي الجثائي : 0" طَبَقَاتُ الممَُِلَة للقاضي عبد الجبار بأقاويلهم . وقد كان الشّيحٌأبُو القاسم يكاتئهُ بعدّ العَوْدِ من عندِه حالا بعد حال » فيعرفٌ [<ظع من جهته ما حَفِي عليه » فجوابائه عن مسائله كثيرةٌ» وقد تكلَّمنا على ذَلِك2" . ومنهُم : أبُو القايم البلْحِيٌ عد أن أ 1 حمد ه86 جف عبد الله بن ١‏ حمد بن محمودٍ وله مِن ١‏ لكب ما هو مَشْهُورٌ) وله « كباب 5 0 وقد خسن فيه ) وهو متفينٌ في عِلّم الكلام وفي عِلّم الفِقهِ أِضَّاء فأمًا الأدبُ فتَاهِيكَ . وحكي [أَنَّ في إقبال تولَيهِ الصُلْطانَ كانَ يكتْبُ البئعات والسبيّه شهرًا شهرًا وسنةٌ سنةً» فلما عَدَلَ عن ذلك وتابتء تَتَبَعَ ذلِك فَأصْلَحَهُ]" . ع ا ا ل ا ؛ ظنًّا منة أحف أنْ ره بِالدّعَاءٍ ‏ َبِدَلِكَ 820 كذا بالأصل » ولعلها « جريدة). وعند الحاكم : « جزء). (') طبقات المعتزلة لابن المرتضى /848-810. (' يُوفيٌ سنة 715هء راجع أخباره في الفهرست للنديم -71:١‏ 20815 تاريخ مدينة السلام 15-0» وفيات الأعيان *: 5 4» سير أعلام النبلاء 4 11:١‏ 68:1 2107-1 الوافي بالوفيات 7:-/ا”ء لسان الميزان 7: 2555-5658 طبقات المعتزلة لابن المرتضى 2484-88 طبقات المفسرين للداودي 555:١‏ -2"059ى2 ,1 048 ,اللعدع5 .1 :1033.م ,آ اطعزاهظ-اة 11 25/7 باع صملا .11 .هم 622-3.مم وانظر مقدمة هذه التَّضْرَة . (') عند الحاكم لوحة 50 أنه كان في أيام توليه أعمال السلطان » كان يكتب البيعات : السنة شهوا» سهوًا . فلما عدل عن ذلك » وتاب » تتبع ذلك وأصلحه . 5518 ا ُو القايم البَلَيخِيُ اوبكر تققد يز إبراهيم يم الرُيئري لمح وكانّ معروفًا بالسَحَاءٍ والجودٍ والهمّةٍ العالية . فذكر بعضّهُع أَنَهُمْ أرادُوا أنْ يُجَدُبُوا نات قلبه» فَرَمَْا مِنْ مكانٍ عالٍ بطشتٍ على غَفْلَةٍ حبّى تكشرَء ؛ فلم يتحدك لذلك . وقذ كان أبو علي يَصَله على أستاؤه أبي سين لكاي » على ما .وبل في نُصْرَةٍ كلاه في الأصْلّح » النّهايَة المعروفة . وكانَ مع ذَلِكُ حَسَن النَصَفَةِ ؛ فقدُ رُوِيّ عن بعض أصْحاب أبن هاشم : : أنّهُ دَحَلَ إليه فكانَ يُظْهِرُ الاشتفادةً مِنْهُ . ومِنْ هذه الطَبَقّة : قال : إنَّ له ثلائةٌ وثلاثين كتابًا في الدّقيقٍ » ويُخكى أنه بَلَمّ مِنْ حرصِه صِهِ في الدّينَء أن كان /مُطالبًا َتمالٍ من جهه ةِ الشلطان0) وقد غررٌ في أظافيره أطرافٌ القَصَبٍ فكانٌ مع ذل يق يَنْمَض على ابن الدونديٌ 2 الأب بلع مِنّ الما بأشهائ بلع العقيعء حلى كان يقال : رما يَخْطْ يحض الام فيكو بين يَدَيْهِ حدودٌ29 ألفٍ ١‏ + ا : إِنّهُ كان يَدْعُو الله أنْ ِيتَهُ فقِيرًا . فحكى عُمَدِ أن دحل في دارِهِ في آخر تثرو وتأملَ كلّ الذي في داره عليه فعساةُ كان لا يتل قِيِمئهُ إلا الشئء النسية: (') تكملة من ابن المرتضى ص م53 ولم ترد عند الحاكم . 7 كذا عند الحاكم وابن المرتضى » ولم يحددوا جميعا هذه الكتب الأربعة » مع أنَّ لابن الروندي مؤْلّفَاتِ كثيرةً » أتى على ذكرها محمد ابن إسحاق النّدم في الفهرست -507:1١‏ 25054 وانظر كذلك -620.مم ,1 045 ,لم582 .1 00 الحاكم وابن المرتضى : ( نحو) . 1 طَبَقَاتُ الممَُِلّة للقاضي عبد الججار قال عِمَادُ الدّينِ(" : رأَئْتٌ ابئتَهُ فاطِمَةً بأصْبَهانَ ولها سِنٌّ كبيرةٌ» وهي على غاية في الزُهْدِء وكانَ [ودى أَحَدَّ العِلْمَ مِنْ يَحْبى بْنِ بِشْرٍ الإرجَائيَ” , فقد كان سرض بم ورد عليه » وكائث طريمَتُهُ في الأكثر طَريقَة أبي الهُذَيْلٍ خاصّة© . |ومنهُم أبُو مُشلم كَل بن بَخرٍ الأضْفْهَانِيُ» صِاحِبٌ « التَّفْسِيرٍ) والعلم الكثيرء ونّظم كتظم العِقّْدِء وتَثْرٍ كثثْرٍ الدرّ . (') انظر فيما تقدم ؟/ااه '. 7 إلى هنا تنتهي ترجمة أبي بكر الزبيري » والكلام بعد ذلك في الأصل متصل » وهو قوله : « وقد كان ابن الرَوَنْدي المخذول » . وعند الحاكم لوحة 1" بعد نهاية ترجمة الزييري ترد ترجمة أبي مسلم الأصبهاني بهاعنوان : ٠‏ فصل ) الذي يتحدث فيه القاضى عن ابن الَْوَندي . كما أن الحاكم أثبت بعد الكلام على ابن الروندي ترجمة لأبي العباس الناشي (ومثل ذلك أيضًا عند ابن المرتضى) وترجمة الناشر هذه لم ترد عن القاضي » ويبدو أن القاضي لم يذكرها في كتابه بدليل أن الحاكم وابن المرتضى لم يذ كرا أنهما نقلا فيها شيمًا عن القاضي كعادتهما . ومع أن ترجمة أبي مسلم الأصبهاني عند الحاكم التي في هذا الموضع» يخالف نصها نص الترجمة التى أوردها القاضى له فى نهاية الطبقة التاسعة » وليس كما هنا فى الثامنة» فقد رأيت استكمالا للفائدة تعديل هذا الموضع بما يتفق مع ما جاء عند الحاكم» واستكمال الزيادة التى عنده بين قوسين مربعين» ليستقيم المعنى ويُفهم سياق النص . ع6 :5 55 2 : 00 ى 5 9 إلى 5 5 (؟) أبو مُشلِم محمد بن بر الأْفّهاني » كاتِبٌ مُتَرَسّلٌ بلِيغٌ ومتكلمٌ جَدِل » وُلِدَ سنة أربع وخمسين ومئتين وثُوفي في آخر سنة اثنتين وعشرين وثلاث مائة . ذكرة محمد بن إسحاق اندم في « الْفَهُرشْت ») : د وذكر له من الكتب : كتاب ( جتامع التأويل حكم التّتزيل » على مَذْهَب المعتزلة » أربعة عشر مجلدًا » وهو كتابه في التفسير » وكتاب ١‏ جامع رسائله ) » وكتاب ١‏ التّايخ والمتُشوخ » وكتابٌ في النّخو. (راجع كذلك , معجم الأدباء 85:1- 278 الوافي بالوفيات ؟: 45 7» لسان الميزان 0: 285 بغية الوعاة » شذرات الذهب ؟: 44 5 وفيما يلي 575) . ان لوؤي 0 وجمع حَصْرَةٌ لداعي فحيد بن رَيْدِ0) بينةُ وبثئن أبي القايم الب 2 والنّاصر0» 2 1 الى كمي 3 0 5 للحق » وكل واحدٍ منهُمْ فريد عصّره ووحيد دهره . وقَدْ كان ابئ الرَوَنْديُ0" المَخَذُولَ مِنْ هذه الطَبقَةِ مِنْ قبل» ثُمْ جرى مه ما 1 0 5 1 ؟ محمد بن زيد بن محمد بن إسماعيل بن يحبى بن زيد بن الحسين بن علي بن أبي طالب المعروف بالداعى » صاحب طبرستان » تُوفىٌ سنة 85؟ه (مَقاتل الطالبيين 1917) . 51 0 9 5 و (' الإمام الناصر للحقٌ أبو محمد اسن بن علي بن الحسن بن علي بن تمر بن علي بن الحسين بن عل بن أبي طالب » المعروف بالأطروش » من أثمة الزيدية » بدأ دعوته في بلاد الجيل والديلم (طبرستان) سنة 584 وُوفي سنة 4 ٠‏ (الإفادة في تاريخ الأئمة السادة لأبي طالب الهاروني ٠‏ ه-517؛ أخبار أئمة الزيدية في طبرستان وديلمان وجيلان 030١-8‏ 147-509). 0 أبو الحسين أحمد بن يحبى بن إشحاق الرّوندي كلم من أمّْل مَوُو الوُوذ » اخْتُلِفَ في تأريخ وفاته فذكر المسعودي واين خلكان أنه ُوفيُ سئة 4 ١ه‏ عن أربعين عامًا » واعتمد الذهبي وابن الجوزي رواية ابن لتّججار بأنّه توفي سنة 4ه . وضَبط الذّهبِئُ اشمه بالشّكل : اليوَندي » بينما نسبه ابن خخلكان إلى راوند قرية من قرى قالّْسان بنواحي أَصْبَهان أو إلى راود » ناحية بظاهر تَتِسابور . (راجع» مروج الذهب 31:0 الفهرست للنديم 01:١‏ 504. رسالة الغفران لأبي العلاء المعري 475-475. المنتظم لابن الجوزي »1١8-:1‏ وفيات الأعيان 44:١‏ ه4: سير أعلام النبلاء 55-54:14» الوافي بالوفيات 558-48 لسان الميزان :١‏ 57" 3584 طبقات المعتزلة لابن المرتضى ؟5. ,5ناه8ع1 .2 3359 ,93-192.مم ,(1934) /1آ2 230 ,«عاطعتطووععرعجاء 1 معطءكتصدا؟ا عناج ععقئااء8» (نقلها إلى العربية عبد الرحمن بدوي في كتابه ( تاريخ الالحاد في الإسلام) » القاهرة »)١88-08 ١919©‏ 01 كاءعط1اطاء1آ ,5180101154 لتتم8 54 :929-30.مص ,111 1ق 19-له مط[ .311 * اط رخطتنه7 .0 11تلهاد1 ده أعمماص[ا معطا لده 327غل-له ععلو8 ناطق ,للصمدةغ1]-له صطاطل نتصواو1 لوعع نلعلا 37-6.مم ,1999 1لأ8 .ل .5 - هعلنع.1 ,ت#عناه720 ؛ انظر كذلك عبد الأمير الأعسم : تاريخ الريوندي (0-1)» دمشق - دار التكوين ١٠٠٠م‏ ؛ ابن الريوندي في المراجع العربية الحديثة »)5-١(‏ بيروت - دار الافاق الحديكة . - ع طَبَقَاتُ الممَلّة للقاضي عبد الججار جَرَى . ويقال إِنّهُ تاب في آخر عُمرو» ولكن رأَئِْتٌ في كلام أبي الحسين اليا إنكارَ ذليك2 , أبُو العئاس عبد الله بن محمَّدٍ التّاشِى(" /من أهْل الأثبارء نَرَلَ بغداد » ولهُ كتبٌ كثيرةً » نقَضٌ فيها كنب المنطق » وهو شاعرّ» وله قَصِيدَةٌ على رَوِيٍّ واحدٍ وقافية واحدةٍ أَرْبَعةُ آلافٍ بَيْتاء وخر في - وانظر كذلك» كتاب «الانتصار والوّد على ابن الووندي الملحد ( لأبى الحسين الخياط 2 نشرة هنريك صمويل نيبرج »2 القاهرة - دار الكتب المصرية ه15 7 أُورَدَ التّديمُ قائمةً بمؤلّفات ابن الرّوندي (الفهرست 104-107:1) » كما ذكر المسعودي أن له من الكتب المصَتّفَة مائة كتاب وأربعة عشر كتابًا (مروج الذهب ه:7؟) . وانظر كذلك ,0451 ,5820111 .1 620-21.مم» والمعجم الشامل للتراث العربي المطبوع -١1:‏ 737. ونَشَّرَ عبد الأمير الأغسّم من كتبه كتاب ( فُضَائح المعتزلة ) الذي رَدَّ فيه على كتاب « فَضِيلَة المعتزلة ) للجاحظ (بيروت - منشورات عويدات )١91717-١ 16‏ . وانظر كذلك دراستي سارة سترومسا :7210عدم1عهذلنا8 عط1» :57120101154 لنخه 54 110111 .12 ,163-85.مم ,(1994) 72405114 ,110 تلات -21 136 1322015 -21 نط1 7 405 ر«طعنصسةطآ-ل2 21-13122015 نط1 :5عتموع 201 مستأقبكل/ة - طكاوع[ م1 نووءيع1]1 ١/1, 5.366.‏ ,141-46.جرم , لكآ عءنعمامهء28 1 ,ذدظ الهلا . [ :767-72.مم ,(1987) (') أبو العئاس عبد ادثه بن محمد بن عبد الله بن مالك التّاشئع الأكبر المعروف بِشَّوْشِير» متكلّم شاعِوٌ مترسّل » تُوفي بمصر سنة 91ه . راجع أخباره في : مروج الذهب 51/:4*-378" /417/6:1- 8٠١‏ 4» الفهرست للنديم 4:١‏ 2506-50 تاريخ يغداد 199--5917:11١‏ المنتظم لابن الجوزي »45-45:1١*‏ إنباه الرواة 1748:7١-79١ء‏ وفيات الأعيان :231-51 سير أعلام النبلاء 50:14 »4١‏ لسان الميزان : 554 طبقات المعتزلة لابن المرتضى 249-57 975-76.م2 ,11 عوطعل4همله 'لطدةلال[ه .امه * أظ ,ذو لالدلا .ل ونَضَرَ فان إس من مؤلّفاته الكلامية كتاب ١‏ مسائل الإمامة » و( مقتطفات من الكتاب الأوسط في- أحمد بن على الشَّطوي هو" فل آخر عمرو إلى مصْرّء وأقامَ بها بَقِيَةَ عمرو , ولهُ مناظراتٌ كثيرة 0 وَغِلْظًا ؛ وله كتابٌ في «المقالات), ومن قَصِيدَةٍ لهُ: [البسيط] وهي في العَذْلٍ والنّوْحِيدٍ . [َالشّطوِي] وقد كان في هذه ليام الشَّطويٌ » وهو < أبو الحسن > أحمدُ بن على( للست شرا وكانَ مِنْ أَهْلٍ العلّم بالكلام » يعظم العلّم وأَهِلَهُ ويْصَعّْدِ فيه©» العامة فِنهُ ُخكى عنهُ : أنَّ غلامَهُ كان بهن يديه فكانّ يطرّقٌ لهُء فالتفتٌ إليه رحن وقان» إك نهنا التي امشترعة له اتخاق لك قوتي ».نان زا خرف ا وأننّم مُسَخَرُونَ لنا. وله في هذا الجئس أخباز وحكاياتٌ . الحاكم وابن ن المرتضى : «فخكي عمّن دخل). 5) في الحاكم : ( بوما). ع( الحاكم وابن المرتضى 97: (قدر). -المقالات » » بيروت_المعهد الألماني للأبحاث الشرقية ١91١‏ ونَشَرَ هلال ناجي ١‏ ديوان الناشئ الأكبر » » مجلة المورد 1/1١1١‏ (9857١5-452)1١٠+١١/؟(1985)١5-‏ 8لا ١١/1-15209585(7لء‏ 0١‏ (985١)لاه‏ هلاء ؟١/1989(1)‏ لاه 2/8 وانظر كذلك محمد زغلول سلام : « أبو العباس الناشئ الأكبر وكتابه في الشعر ) » مجلة كلية الآداب ‏ جامعة الرياض ه (/ا/91 9178-1 )١‏ 2 4191/1117 يوسف حسين بكار : ( قصيدة الناث شئ الأكبر في مَدّْح النبي ونسبه ) » مجلة مجمع اللغة العربية عمّان 4-7 (91/9١)ء‏ 5لا 35 564-66.مم ,11 745 ,الل مظ5 .1 (' الفهرست للنديم ١:؟51.‏ 1 طَبََاتُ المُتَِلَة للقاضي عبد لجار بو الحسن الْبَدوّعك() وكانَّ نبيلا فاضلا يُنْسَتُ ب إلى عَبَادٍ بن سُلِيمانَ . وخكي عن أبي علي أَنّهُ قال : إذا كلمني بو الحسَن في الَأوةِ ين ِْحقٌ » وإذا كني في ممع أحَدَ في خجلافٍ لِك » وكانّ مُعْظُمًا ببغداد» يختلفٌ إليه كنيد مِن القُقَهَاءِ في السبرّء ويُعَظُمُ إذا حصَّرٌ مجالِس النّظر. وقد حكى أبو الطَيِبٍ بن شِهَابٍ”© في «مسائلٍ المجموعةٍ) : أنه لما حَضّر مَجْلِسًا للنَظر لأبي العئاس الطَيالِسِيٌ » وقد 0 إليه وسألوةُ عن الدُّلالٍ على صِحةٍ الإجماع ؛ فاستدلٌ بآية | شاف » فأ لهُ الجميع بِالقَضْلٍ) [ومنهُمْ الفقهاءٌ الثَّلانة]9 . /وكانٌ أ بُو الحسين الخيّاط في هذهو الأيّم - على ما محكي - يختلِف إليه بو العاس ابن سُريج» منّ الشَافِيْةِ » ويختلفٌ ابن مُنتاب”” من المالكية, الرحمن البرذعي » (انظر ترجمة كذلك في الفهرست للنديم »515-111:١‏ لسان الميزان 0375:1 طبقات المعتزلة لابن المرتضى .)91١-95٠‏ 5 5 5 55 520 ) سترد ترجمته في الطبقة العاشرة . (") ما بين القوسين للكلام الذي يليه باعتباره ترجمة للفقهاء الثلاثة وليس الكلام متصلا » كما هو في الأصل . 7 أبوالعباس أحمد بن عمر بن سريج » من شيوخ مذهب الشافعي . تُوفيٌ سنة “١5‏ طبقات الشافعية ؟: 89. ) أ بو الحسن عُبَئْد الله بن المنتاب بن الفضل بن أيوب البغدادي » ويُعرّف بالكرابيسي » من سُيوخ المالكية » ومن حَفَاظهم وأئمة مذهبهم » لم تُعَينٌ وفائه » والمرجّح أنها بعد الثلاث مائة بقليل (شجرة النور الزكية /ا/اء والتحفة اللطيفة لاك .)551١‏ بُو الحسن الْبَوذَعِيُ - أَبُو مُضّر الوَلِيدُ بن أبي الوَلِيدٍ بن أحمد بن أبي دُوَادَ / ويختلفٌ إليهِ الإياديُ من الظَاهِريّة » على إفرادٍ» فيْقَالُ إِنّهُ دحل أُحدُّهُمْ للدرس عليه » فجاءً الثاني يستأذِنُ فيه» فسترهٌ في بيتٍء وأخدّ ذلك الثاني يدرُسٌ» فاستأذنَ الثَالِثُ فسترمُ في ذلك البيتء ثم إِنّه جمع يَتِتهُم ؛ » وقال : لا معتّى للكتمانٍ فيما بينَكُمْ » وقد عرف بعصّكُمْ من بعض الرَعْبَةَ في الدّوْسٍِ علي . ولخ عن أن ي الححسَنٍ المدعِي أنَّ [<ظ] أبا العّاس بنّ سُرَئْج كلّمَُ يومًا فيما تِصِحٌ مِنَ الأخبار ويُعْلمُ به م مَخبره» ثم إن أبا العئاس زعم نع أجمغوا على أله ليس في ذلك عددٌ محصوةء فقا له : اللّهُمَ عُفْوَاء كيف تَنْسى العِلْم ؟ لست قرأتَ على في ١‏ كتاب الحيَة) لأبي الهُذيل» أنَّ الحجدَ في الأخبار هعْة) عِشْدونَ » فكيفٌ تقول هذا الكلامَ ؟. وم عدف هذه الطبقةة أبُو مُضَر الوَلِيدٌ بن أبي الوليدٍ بن أحمد بن أبي دُوَادَ 3 رممجوء 7 ِ 0 00 و ص وقد كان جحَدهُ أحمدٌ في امحل المشهور» وكذلك أبُوه2"0, يُقال : إِنْهُ وَلِي النعداراوفو ا يلت عار سل : وي عَنْ أبي حَليفَة"© أن أبا الوَليد2'2 ان نحدّرَ إلى اي شريف ولا وضِيق إلا تلقّاه وكنتٌ فِيهِم» فما قَدَوْتُ أن أقْدت عند الحاكم : (هي). (") أى بو الوليد محمد بن أحمد بن أبي دؤاد الي ب (' لعله أبو خليفة القَضْل بن الحجاب » انظر فيما تقدم 85١ه‏ ". ا" طَبَقَاتُ المَُِلَة للقاضي عبد الججّار وأمًا أَبُو مُضَرَء فهوّ مِنَ الفِقْهِ بمكان» ولهُ كتابٌ يُسَمَى ( كتاب الاختيلافٍ /والاثيلافٍ » » يُقال إن أبا علي نظرَ فيه (وقال : ما فيه عَيِبٌ) إلا ذكرَةُ فيه ٠.5‏ ابن حَنْبَلٍ وابنٌ ع رَاهَوَيه9" , 8 02 وأبُو مُضَرَ تعلّم من الجاحظٍ , وهو يِنَ الأدب والفصاعةٍ بمحلٌ» وهوّ الذي يقول : [الطويل] أَدِينُ بِدِينٍ الحائِفِينَ لِرَبّهُمْ بدي نابي مُوسَى”" ودينٍأبي رفو" السيية 0 0 ل ل ل ارا اوقتا" قيَهَاء ها قلت فيها هو الصّواث + فَقُلْكُ: قد كان ذه 0 فقالَ : حَفْتُ أنْ أموتّ في ليلتي وأنا عندّك على الححكم الأوّلٍ (أفقالٌ أب 3 8ه مات عم اس هل لك ان يق ونَدُورَ في الدّْيا ودر إلى التو حيد الخد قات لك الات ها تقر وق القضاو 'رركرت اخل؛ ٠‏ فقال لي 0 ع ع عدت نفْسِي مرَةٌ أني كنْتُ 16 الشّرِيط وأكلٌ مئة ) عند الحاكم لوحة 89: «التي كنا ). 6-م) عند الحاكم : «وعن أبي عمر قال : قال لي أبي مضر). ©) عند الحاكم : « من الطعام ) . ('» هما الإمام أحمد بن محمد بن حنبل الشَِّاني » المتونّى سنة ١4١ه.‏ والإمام إسحاق بن إبراهيم بن رَاهَوَيِْ لمووَزِيٌ الحنظلئ » المتوّى سنة 277 وكلاهما كان من مناهضي المعتزلة » وكانت مِخنةٌ الإمام أحمد بن حنبل في مسألةٍ خأ القرآن مع أحمد بن أبي دؤاد جد أبي مُضَّرَ المذكور. (') هو أبو موسى المزدار: عيسى بن صُبيْح » من الطبقة السابعة . (') هو أبو رُكَر محمد بن علي المكي من الطبقة الثامنة . أَبُو عَبِدِ الله بن أبي الدُعْمِيٌ 1 يال : ليس أهل بيت من العرب على الاغْترَالٍ قاطبةٌ كآل أبي دُوَادَ » فإنَّك لا 2 تَرَى منهّع أعدًا إلا م مُتحققا مُتحققا بِالاغَْرّالٍ . قال أَبُو الحسَنٍ بْنُ فَوروَيِهِ: من يُشتَطرف من الخبر » أنَّ رمجلا من أهل ضر قَدِمَ يهم [البَضْرة]© وادّعَى أَنَهُ منهُمء لكين يُضَارِكَهُعْ في/ وُقُوفِهة؟ فألكزوة ووَنّت عليه 00 عبد الله بْنُ أبي 0« الدُّعمِيَ فضربَةُ » فقال لهُ المصْرِي : تضرئني ؟ كأنّي قلْثُ : القرآنُ محُلوقٌ ! قال : أو لا تقول إنَّ القرآنَ محُلوقٌ ؟ قال : لاء قال : الآن صم أَنَّكَ لست من آلٍ أبي ذُوَادَ . 4 آي َه + 1 ومنهم أَبُو عَبِدٍ الله بن أبي الدغمئٌ هذَّاء فقّدْ حكى عبْه أو حمزةً الصَّتِدَلَانِئْ» قال : جفْتُ إليه إلى السَجْن توج ا ا ا 0 وذكر أَبُو عبد الإحمن عن قالَّ: كنت أتولّى عملا في ناحيةٍ الأنْيَاطٍ فكانّ فيه مَنْ يُحجُني ويتقرَبُ إليّ بالمذهب » فجاءني واحدٌ منهُ وأكثر فتأَذَيِتُ منه» فقلتٌ لمن على بابي : إذا أتاكم هذا فاحججيوة» وقُوُوا لهُ : إِنَّ أبا عَبِدٍ اإحمن قد بَرِىّ من الاعيرَالٍ » قالَ (فقِيلَ لهُ ذلك)0) فجلّس لي يومًا على الطريق » فلئًا مَرَوتٌ بهِ صاع بي : يا ابْنَ أبي الدّعمِ » فالتفتٌ إِلِهِ فقا : هذا اد الذي يُرَمِْفُ على ) تكملة من الحاكم لوحة 85. ) عند الحاكم : ١‏ أوقافهم ) . ه) عند الحاكم : ( أبو عبد الرحمن الصيدلاني ) . وسيأتي هنا بعد سطرين: (أبو عبد الرحمن) » وهو يوافق ما عند الحاكم . 4) تكملة من الحاكم . 1١ه‎ 0 طَبَقَاتُ الممَِلَة للقاضي عبد الججار الماءِء ثم ينخط فِيأحَذُ من الماءٍ قطرَةٌ » ما يُقَالُ لهُ؟ ولع أذْر ما يُرِيدُ » قال : فقلتُ لهُ : أخدّ قطرَةٌء فقال : هل يُتَبِيَنٌ ذلك في البخر ؟ قلْتُ لا » قال : كذْلِكَ لا يتين في الاغيِرَالٍ أن حَرَجْتٌ أَنْتَ منه . قال : قاس سْتَحْيَيِتٌ]*) فبعد ذلك كَِرْ و وممن يُعَدٌ في هذه [الطبقة] : ُو القاسم حارِثٌ الورّاقٌ© 0 2 57 0 2 5 وله « كتابث المتَشْابهِ ) يدل على غزارة علمه وادبه وتكلمه ( على « كتاب الأشماءٍ والصّفاتٍ ) لأبي عل - رَحِمَهُ الله - فرفع نفْسَهُ عن النّفْضِ عليه » وألى بعضَّهُ على لِسانٍ ورَاقٍ » على ما حكى”" التّسابوريُونَ . تكملة من الحاكم. ) كذا بالأصل » ولعلها : تكملة . (' أبو القاسم الحارث بن علي الاق ؛ من أهْل ُراسان» قال أبو القاسم البَلّخي في محاسين خراسان : له تأليفٌ محكمٌ وكُبٌ جيادٌ مشهورة ونقوصٌ لعدّة كتب من كنب ابن الوونْدي . وكان في أيّام أبي علي الجائي وله معه مُناظراتٌ واجتماعاتٌ بشوق الأهُواز. وكان وَرَاقَا يبِيعُ الكثب ويُوَرقُ للنّاس بِقَضْر وَضَّاح من الجانب الغربي الإرالح و االفورايك انام :- 5١5‏ الوافي بالوفيات :١١‏ 2 لسنان الميزان 64:5 .)١‏ ولم ترد تَراجمة ة للحاردث الورّاق عند الحاكم لمشي أو ابن ا مرتضى . (' يرد بعد ذلك عند الحاكم لوحة 57 وابن المرتضى ص 47 ترجمة ١‏ النيسابوريون » وقد أثبتناها في المتن بين معكوفتين . أبُو زُفْرَ محمّدُ بن علي المكيئٌ - محمّدُ بن سعيدٍ بن زِنْحَةُ .١‏ ومنهُع أَبُو زَفْرَ محمّد بن علي المكيُ .- 5 4 3 71 3 10 9 قال أبو القاسِم اللخ : وهو إِمامٌ تتِسَابُورَ» وكان يُرْجَمُ إلى فْصَلِهِ ودِرَاتَتِه . وكانَ إمامًا بتسابور. 0 طبَقَاتُ المْمُتزَّة للقاضي عبد الججار 3 و لَدَاسَع .0 ساديم 0 وما قَدَمَْاهُ وإنْ تارذ في اسن » عن كثيرٍ ممّن نذْكرهُ , لِتَقَدمِهِ في الِعلّم » فا هذا العلَمَ كأنَّه انْتَهَى إليْه قال أَبُو الحسن بْنٌ فَوِرَويْهِ : إِنَّهُ َل مِنَ العلّم ما لَمْ يعِلَغُْ رؤساءٌ العلم بالكلام . وذكر أَنّهُ كان مِنْ حرصِه يأل أبا عليع حتّى كان يتأذّى مث » فسيِغتُ أبا علي في [بتغض]* الأَوْقَاتِ يَسِيئْ معةُ لحاجة) وهو يقولٌ: لا مُؤْوِئَاء ويزِيدُ فوق هذا الكلام » فكانَّ يسألَهُ طولّ ناه ما قَدَرَ على ذلِكٌ , فإذا جاء اللَيلُ سبق إلى مض مبيته » [.0اظ] الئلا يُغْلِنَ أبُوعليٌ دوتَهُ الباب» فيَسْلْقِي أَبُوعليٌ على ريو ) زيادة من الحاكم لوحة 510 وابن ن المرتضى 06 6) عند الحاكم وابن ن المرتضى : «في بعض الأوقات عند لجاجه يقول له) . () هوعيد السلام بن محمد بن عبد الوهاب بن سلام بن خخالد بن حمدان بن أبان مولى عُثمان بن عفان » وهو أبو هاشم بن أبي علي الججائي » مولده سنة /141؟) وتوفي في سعبان سنة اها (الفهرست للنديم 1777-0 تاريخ مدينة السلام 976-1/:7) وفيات الأعيان 817:7 -١‏ غ228 سير أعلام النبلاء 17:1- 15 الوافي بالوفيات .4:1 57 475 لسان الميزان 4: 2١7‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى 55-54» طبقات المفسرين للداودي ,58١:١‏ هآ (628-34.هم ,1 645 ,ال1ام2ع5 .]1 584-5.مم ,11 7ةططبزط-اه .6ج :81 ,81ط«من)» ولعلي فهمي خشيم : الجئائيان » أبو علي وأبو هاشم » طرابلس-دار الفكر ١م‏ ؛ ,«انقططناف) 5ع عنطص ممع 115ط اط عطنا 0111م 1/126112107)» ,0111441871 .10 277-2.مم (1976) 4ل) . أبُو هاشِم عَبِدُ السّلام بن محمد بن عبِدٍ الومّاب الجبٌائي ا 2 1 م بَيِنَ يديه قائمًا 106 حتى يُضْجِرَهُ ) تبعل اه عنه الات دوه ؛ ل جرف بعال ملسم 1ل ار لا يُفجث وشكي أن > غلية" القاطي الأموار وهر كفم :أن بعري لاسلع علفز» تقال قزل أي ليك الاعاتي ءانا رجح قال : كذلك أَرَدْنَا أن يُقُْصَد الام يفص كان أبُو هاشم خسن الئاس أخلاقًا وأَطلَمَهُمْ وَجَهًا » واستذكر بعضٌ النَّاسِ خلافَةٌ [مع أبيو]*) ولئِسَ خلافٌ التَابع للمتووع في دقيٍ الفُووع بمستئكر / فَقَدْ خالفٌ أصحابُ أبِي حَِيقَة ‏ رِضْوَانُ الله عليه أبا حَنِيقَةَ » وقال أَبُو الحسن بن فَوْرّوَيْهِ في ذلك شِعْرًا وهوّ قوله : [المتقارب] - - َقُولونَ بين أبي هاشم وبين أبيه لاف كبيز اا ار مر وهل كان ذَلِكَ مما يَضِير فَحَلُوا عن الشَّيِخْ لا تَعْرضُوا لبخر تَضَايَقَ عنهُ البحُوز فَإنَّ 2 ها الها إلى حيْتٌ دَارَ أبوة يَدُور ل اده كلام حَفِيّ وعِلْمْ غَزِيرْ فياك إيَاكَ من ممظلِم ولا تَعْدُ عَنْ وَاضح مُشْتَبيز 1 عند الحاكم : «أبو خليفة ) . ) تكملة من الحاكم . ©) الحاكم والمرتضى : ومن أكفارهم) . 00 طَبَقَاتُ المُتَِلَة للقاضي عبد لجار إلى أبياتٍ كثيرة » وا أراد بذلِكَ ما ظَهَرَ من محمّدٍ بن م عْمَرَ الصَّيْمَرِيٌ وغيره » مِن احْتِتارهِع لهُ في مسألةٍ اسه نتعكقاق: الدّمْ 6 ومسالة الأحوال وغَيْرِهَا» فَإنَ أشحات أبي علي ؛ ٠‏ كان بِنْهُمْ من بُوافقةُ في ذلك أو بَعْضِدء [وفيهم مَنْ يتوقّف] 2 وفيهم من يُعظمْ خلائة » يثنهي به إلى إكمَارِهِ في بَعْضِدء وله علَيهِمُ الكتْبُ المعروفة» وقد كان أَْلَظْهُمْ في ذلِكَ » محمد بن عُمَرَ الصَّيِمَرِيٌ » وقد كان فِيهِ حُسُوئَةٌ » حبّى كان ما أنكر على أبي علي بعض ما تَأنِيه . سر اا ص لتحا اراد ساس إنكاد ذلك » فقال له : أ لشت تَعْلَمُ أنَّ طعامَةُ الذي يقدَّمهُ مْهُ إلينا ثما يشتريه » وأنّ القالك ين كترانهم أنيع دزو تالا بين امال ونان وفااذلك يلكة؛ ونه ما يحل تناؤل » إلى كلام يُشُْ ذَلِكَ . قال نبلم من أمره في عَدَاوََهِله» أن جاء هله بوهم وقوع لفق ته وبيِنَ أبي هاشم لما أَظْهَرَهُء حبّى قالوا لَه فين تقول إذا كنا على مثلٍ قولهء اصرف عن /وقدٌ كان لأأي علي التمكى عند التعلّم مم ام د اه عَبِدَ الومّاب تَقَدّمَ إلى ييّاع التّمِرٍ') فقالَ لهُ : ادق إِلئِهِ ما شاءء ومِن بَعْدِ ذَلِكَ م و الا ل م ) كذا عند ابن المرتضى . وعند الحاكم : (الذنب). 0) تكلمة لازمة من الحاكم وابن المرتضى . ©) الحاكم وابن المرتضى : ( احتبسه » . ) الحاكم وابن المرتضى : ١‏ بينها ) . ع) الحاكم : (عنهم»). 6) في الأصل : 0 بيع النهر ) » ولعلها مصحفة » وما أثبتنا من الحاكم . ع) الحاكم : ( بان له خلاف ذلك ») . أبُو هاشِم عَبِدُ السّلام بن محمَّدٍ بنِ عبد الومّابٍ الجبائي ا فكتب إلى تَبعِِ» أنْ يُْلِقَ لأبي علي كلّ يوم دينارّاء فلمًا بلع ذلِكَ أباةُ أطْلَقَ له ذلك غلم وكاة ينه كرف الا بال ييا علقة عله ابرق يه سطة جه »سن مات وعليه دُيونٌ» وكانّ أَبُو هاشِم يذْكُر ذلِكَ في لجملة سَّكَوَاُ . حدَّتنِي أَبو الحَسَن الأزرق9© - وكان أحدّ أصكحاب أبي هاشِم ومن يأنسٌ يه » وقد كان نزل عندَهُم - أَنَّهُ اسْتُدْعِيَ يومًا لأمر ادر من أ هاشم » ضَيْقَ صُدُورَهُمْ» وهُوَ يَرَ55) البات على نفْسِهِ » وما حرج مِنْ غَمْهِ وبكائه قال : فدخلْتٌ عليه واجتَهَّدْتٌ في الوصول إليه » فحدَّنيُهُ فقال لي : كيف لا أَعْتَمْ » وقد دُفِْتُ إلى أَنْ آخدّ مِن هؤلاءٍ السَلاطِين وأَرْعَبُ إِلبِهِمْ» وقد كان لِوَالِدِي - رَحِمَهُ الله - يَسْعُونَ4) حِصّةٌ » الى على نفْسِهٍ ألا يَخُلُفَ علينًا مِنْهَا شيئًا» وأحوجةٌ ذلِكَ إلى الإخلال بِوَطَيهِ والمخرُوج إلى بغداد . وحَدَّنََا أو الحسن : أنَّ طَبَقَةَ ببعْداد » يمن تُنُسَدُ الي أبي 00 البلْخِيٌ وغيره » سألوُه أنْ يَجْتَمِعَ مَعَهُمْ للمُذّاكرة بالل » قال : فاجتَمَع قليلا ثُمٌ الْمَطْعَ » رم سم لمر ام اللّلِء وقد عَلِمُوا خِلَافَ ذَلِكَ . ْ ْ وفي مجملَةٍ ما يُخكى أَنّهُ حضّر مَجْلِس ابن ادجم" وقد كان كبير المْحلّ» حر رو ا الا و بف ؛ كأنهُم أحبوا منهُ أن يط يَحْصُرَ فشكت » فلئًا حضّرَ [١اظ‏ سأَُوهُ عنٍ الكلام في الوؤَة يق قل عانة ) تكملة من الحاكم . 5) الحاكم : « وهو رده). ع) الحاكم : «وما ظهر) . 8) الحاكم : ( سبعين ) . (') سترد ترجمته فيما يلى 79 .514. (") لعله المترجم عند ابن المرتضى في الطيقة التاسعة باسم : أحمد بن يحبى بن علي (طبقات المعتزلة ٠٠١‏ م طَبَقَاتُ الُتَِلَة للقاضي عبد الجكار وأَطالَ القولّ فيه ؛ فخدكي أنَّ في روج , رأى العامة كالشَياطِينِ يسِيرُونَ |ويَنظرونَ » قلعا سَلِم منهم قبل [لَّة]©) لؤ أمسكتٌ عن الكلام لَرَالَ عن قُلُوبنا الَف وَالوَجَلُ ‏ َل ا إن أنا ام بن أبي عَلِيٌ حَطر املس فُسَلئاُ عن َف الرؤيَة ذ فشكت وَل يقن ؟ فكأنُ أنكر اختيارَهُم لِذَلِك » ولم يُفكو فيما عَليِهم من الدوفٍ . وكانَ الشيح أبُو عبدٍ الله(" ذّكر من وَرَعِهِ» وقِلَِ تعلّمو© ما يَدُلّ على الدّينٍ العظيم . وذكر أنه تمع مع أبي الحسنٍ الكويي ع0 د رَحَمَهُ الله -:وججدى: يَقِتَهُمًا ما آل إلى لكام في الصّلَاةٍ في الدَارِ المُضويق». فكأن أبا الحسن الك وله وقول أبيكة فَأَحَذَا يَكَلّمانِء فقالٌ أيد هَاشِمٍ إن اذقيثت الإجماع سك 3 لم 04 إجماعٌ فالكَلَامٌ بين في المشألَة» فَلَم يَزالا يكلَّمانٍ إلى أنِ ادعَى أَبُو الحْسَن الإِجْمَاعَ فيما اند نتَهّى الكلامُ إليه . وكان من جملة :ما يحكى + أنة كان وضّك وهو ببغذاة بأنة أبو اشم التُخوي » فقذ كانت الأيّامُ صَعْبَةٌ يُخافٌ فِيهًا عَلى أَضكابئا . ) تكملة من الحاكم . ) الحاكم : « من ورعه وزهده). 99 الحاكم : (أبو عبد الله البصري » . وسترد ترجمته فيما يلي 897 8560. (') هو أبو الحسن عبيد الله بن الحسين بن دلال بن دلهم الكرخي » انتهت إليه رئاسة مذهب أبي حنيفة في عصره » وكان رأسا في الاعتزال يُوفيٌ سنة . 4ه (الجواهر المضية :١‏ 9*1» ولسان الميزان 4: مت وتاريخ بغداد :١‏ 619؟), أَبُو هاشِم عَبِدُ السّلام بن محمَّدٍ بن عبدٍ الومّابٍ الجبائي ا ا ل 0 ره © قَالَ : فقّلتُ : قد مضّى لسَبِيلهِ » فَقَالُ فَمَنْ هَهنَا مِنَ النَحْوينٌ المَقَدَّمِينَ غى عار ؟ نونك الخياطً© , َسَألنِي أَنْ أَمْضِي مَعَهُ مَعَهُ إِلَيِهِ » وَأَحَذَ مَعَهُ « الكتّات )9غ فَلَّمَا/م حَصّرئًا عِندَهُ ذَاكَرَهُ ال ا 2 إن ريلف سا كان بعد ذل مطل ونال ا كلام هَذَا مَعنَاةٌ . وكَانَ الَببُ في عِلّْمهِ بالنّخوء عَلَّى ما يُقَالء أَنَّهَ كا صَنَّفَ ١‏ الجامع الصَّغِيرَ) ووَصّل إلى أبي مُحَمَّدٍ عَبِدٍ الله بْنِ عَبّاسِ2 فَوَجَدَ فيه صَرُوبًا مِنّ اللخن© فَبِعِتَ© عَلَّى ذَلِكَء فَاحُتلفٌ عَلى البِرَمَانِ9» وكات المبرمانٌ مِنْ أصْحَاب المرْدٍ بالعشكر وَقَرأْ [عليه] 4 وَكَانَ فيه بَعضُ الشُحُفٍ» فَكانَ ذَلِكَ لا يمتعْهُ مِنَ الاخيلانٍ إِلَيِهِ ويَخْتملٌ مَا جرى. وَأَنّهُ قبل :يا [له]0): أتحتمل الحاكم : دلم أفهمها» . 6) الحاكم : ( الخلل» . ع) كذا بالآأصل . ولم ترد عند الحاكم . ) إضافة من الحاكم . (' سترد ترجمته فيما يلي 888. (') هو أبووبكر بن السَّاجٍ : محمد بن السَرِيٌّ البغدادي النحوي ‏ المتوقى سنة ١7‏ 7ه . (بغية الوعاة 4 4) . (') هو أبوبكر بن الخياط : محمد بن أحمد بن منصور النحوي » المتوفّى سنة ٠‏ 7ه . (بغية الوعاة )١4‏ . (؟) هو كتاب سيبويه . فك هو أبو محمد عبد الله بن عباس الرامهرمزي . وسترد ترجمته فيما يلي 9١4‏ ١٠؟5.‏ 7 أبو بكر محمد بن علي بن إسماعيل الشكري» المعروف جبرَمان» أخذ عن المبرد والرّجَاجٍ . - 8 طَبََاتُ المُتِلَة للقاضي عبد الججار مَا يَجْرِي ؟ فَقَالَ لَهُمْ : أنمَا الأؤلّى : أنْ أختمِل وَأَسْتَفِيدَ العِلّم » أؤ لا أختمل وَأَبْقَى عَلَى الجهْل ؟ ورَأَئْتُ في ججمْلَةِ مَا رأَنِتُ « كتات الجمَلٍ) لابن السَرّاج » فَقَدْ كان مَلَكهُ - رَحْمَةُ الله عَلتهِ - و[له]*) التَعْلِيقُ في حَوَاشِيه ْ ومِنْهُمْ أبُو عَبِدِ الله مُحَمَّدُ بن مر عُمَرَ الصَّيمَريُ() لل ع ا ل كأبِي الحْسَيِن بي القَاسِم”" وَغَرِهِمَا» وَكان كالشييت إلى باد" في كثير مِنْ/ مَذَاهِيهِ » ثُعَ ل اد صق ول وم عند وله لكب الكثيرة» وهو ف رََ دٌ عَلَى أبي العام في الأَصْلّح©) وَلَهُ ) المسَائلٌ المغدوقَةٌ بأبي عَلِئّ )” التي جَوَابُهَا يَمَعُ في مَصَاحِفَ ء وكانَ عِندَ ضِيقٍ الأمر به يعَلّمْ الصَّبَْانَ . وَدجما ذزق 6( تكملة من الحاكم . 5) الحاكم لوحة 18: ١‏ المسائل المعروفة الكثيرة إلى أبي علي » . -ذكر ياقوت في معجم الأدباء 577:1-/51؟ قصة طريفة عن قصد أبي هاشم الجبائي له لقراءة « كتاب سيبويه ) عليه » كما ذكر بعض ما نسب من السخف . (') يُوفيُ سنة خمس عشرة وثلاث ماثة . (راء جع الفهرست للنديم )5117-117:١‏ سير أعلام النبلاء »48٠١ : ١4‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى 45» لسان الميزان .571١ 75٠:0‏ والصَّيْمَري نسبة إلى نهر من أنهار البضْرة يقال له الصَّئِمَر عليه عِدَّةٌ قرى (اللباب لابن الأثير ؟:50؟) . () هو عَبَاد بن سليمان . 2 المعروف ب وكتاب نْقْضِ كتاب البَلُخي المعروف بكتاب النّهاية في الأملّح على أبي على - أبو الحسن الإسْفِرَايينِيُ ل واكتّسَب مِنْ هذا الوَجْه» وَكانّ وَرِعَا حِسَن الطريقَةِ » إلاامَا كان مِنهُ في مُعَائدَةة 0 ا تر حي و ا “ا ا اس 6 الإِحْشِيدُ مُدَيْدَهَ:", وأَحَدّ عَنْهُّ وَكَانَ مَذْهِبِه فى الدّاره” أَنّهَا دار كُفْرء إِذًا كان + العَالِبُ عَليِهَا الجر والتّشْبيه . وهُوَ أَحَدُ شيوخ العشكر وَالْوْسَاءٍ يهَا. وَلَهُ كنب صَنَّقَهَا في الكلام والتَّفْسِيرٍ ‏ + والحديث . وقيل لأبي هَاشِم : صِفْ لَنا هذين ©. فَقَالَ : إِنَّ متَلّ مُحَمْدٍ بن عُمَرَ كمَثّلٍ دار وَاسِعَةٍ كَِيرَةٍ الثبرت » فِيها عَام وَحَرَابٌ , ومَدّلُ أبي الحسن مِثَلْ حخرة لليفة تايب في الجكازة» كا مار إلى نِم وَْ كات أي يخي ني ٠‏ الترتيب وَالتَظام . 6 الحاكم وابن المرتضى : « معاداة ). م) الحاكم : «فالتقى بها أبا بكر» . ع) عند ابن المرتضى : « هذين الرجلين : الصيمري » والإسفيذباني » . -الججائي) (الفهرست للنديم .)50110/:١‏ 5 ('2 الحاكم : : مدة مديدة . أحمد بن علي بن يتِمٌجور أبو بكر بن الإخشاد » ويقال له ابن الإخشيد » توفي سنة ”7ه » عن 05 عامًا . (الفهرست للنديم »8775-7171:١‏ تاريخ بغداد 4: 905 لسان الميزان :١‏ 4١‏ وانظر كلامًا عنه ضمن ترجمة الجاحظ في معجم الأدباء .)١٠١17 1١1:15‏ 00 يزيد ابن المرتضى 47 بعد كلمة : في الدار» عبارة : ٠‏ كمذهب الهادويّة 4. وهو مذهب ابن المرتضى » المنسوب إلى الإمام الهادي يحبى بن الحسينء المتوقّى سنة 9/2 ١ه‏ . 7" كذا في الأصل وعند الحاكم لوحة 18: الإسفيذبانى . وعند ابن المرتضى 44: الإسفنديانى » ولعل الصواب ما جاء عند الحاكم فقد ضبطها بالشكل » ووردت عند (ياقوت) بهذا الضبط » وقال إنها من قرى أصبهان » وذكر قرية بهذا الاسم أيضًا من قرى نيسابور . م طَبَقَاتُ امَُِلّة للقاضي عبد الججار ويُخكى أنَّ سُيوحٌ بَغْدَادَ» لا أَقَامَ بالعشكر كاتبُوة . فَأَنْقَدَ إليه ب« كتّاب الأسمّاء +6 , ل هله ابعدا لِك + وذ كد فيه ما يدق ريج عد أشعاء الله د تقال د وص /ومئهغ أبو مُمَرَ [محمدٌُ بن تمر بن] سعيد بن مُحمدٍ الَاهِلئ0" 5 وكَانَ مقدَّمًا في يلم الكلام » وَالعِلم بالأخْجارٍ وَاموَاعِظٍِ ر«/اظع والأَسْعَارٍ وأيّام الس . ول اله اعفدم في الغا لى توجيد لله + واميؤص على ِل . َِنْ مجملة ما حك أنّهُ كان مع أبي علي رَحَمَهُ الله - في بَعض الصَّحَارِي أَنقَطْعَ عن وأخدٌ يشتدي بعص المواثين كأ طن أن كلامة يو حَبّى تعيب أَبُو علي وكانّ يأمزهُ أنْ يَعِظْ بحضْرَتِهِ » فيبكى . ويُشكى أنَّهُ عَرضٌ عارِضٌ بالعشكرٍ ين قِبَلٍ السلْطَانٍ ينا يُوَمَلْ إضلاحة [يبغداة] 40 فَخْرَجٌ لإضلاح ذلك » ولزم دَارَ الخخلاقة » أذ 0 الخدم . مات هنالك قَبِلَ أبي علي - رَحِمَهُ الله - فعظع أَمد مصيبته ته عَلَى أبي عَلىٌ . ) عند الحاكم : ( الأسماء والصفات ) . 0) تكملة من الحاكم لوحة 58. (' أبوعمر محمد بن عمر بن سعيد الباهلي البضري » من باهِلّة » مولده ومنْشؤه بالبتضرة كان حَسَن الاضطلاع بصناعة الكلام على مذهب البصريين » وكان أبو علي الجثٌائي يحضر مجلسه . توفي سنة ثلاث مائة» وله من الكتب : كتاب ( إعجاز القرآن ) وكتاب «الأصول في التّوحيد ) و ( كتاب التُوحيد ) . (راجع » الفهرست للنديم »5117:١‏ لسان الميزان ©: 9٠٠‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى 5/8-51» طبقات المفسرين للداودي 511/:9) . ليق أ بو عْمَرَ محمدٌ بن عُمَر بن سعيد بن مُحمد البَاهِلِنُ "1١١‏ وذكر أبُو الحسن”2 : أنه كان يجلِسٌُ في جامع البَصْرَةٍ فيَعِظ النَّاسَ وأنة اجتَمَعَ مع أبي خَليفة فقال لهُ: أمسك عن الذَعَاءٍ إلى توحيدٍ رَبّي ؟ قال : َلا", فأحدّ أبو تَليفةَ يذُكر التوجيت فحش:© كَلامُةُ: قَالَ له أبو عُمرَ: 0 1 يحْسنٌ أنْ نقُولَ هَذَاء فَقَالَ أبو حَلِيَةَ : إنَّ الأشْرافٌ لا يُعرفٌ لهُمْ دِينٌ . فَقَالَ ام رض 0 و عه ع" 2 و 5 0 5 م 3 0 له ابو عُمرَ: إن أشرف الثّاس رَسُول الله - صلى الله عليه » وقد عرّفتًا دِيئَهُ , 2 - 37 وك أنَّ أَا عمر [لَقَىَ َال له وكانَ جبْريً](" في سِكةٍ الاس”) / فسلّم عليه ثم جلّس » حتَّى ظنٌ النَاسنُ أنه على مذّهبهء فَقَالَ : يا أبَا عُمَرَ: إنكَ وإنْ كنت عَلَى غير مَذْهَنا فإنك مناء فلا يضح أنْ تفْطَع أهْلّكٌ . قَالَ أبُو لحن : فأقبلتُ عليه وقُلتُ: هذا الذي نَقَمتَ على أبي عُمرء هُوَ شيء يقْدِرُ عَلَى توك والانْصِرَافٍ عَنْهُ أؤ لا يقْدِدُ ؟ قال : لَيِسَ عندي مُناظَرَتُكَ » ولكن هَذَا من أَدْعُوه عبّى ناَك » يعني الذي كان يِلَقَّبُ بكلْبٍ الشئّك» فقَالَ : لَهِسَ يبني وبين الكلاب عمل . © الحاكم : « بحسن») . م) كذا بدون نقط أو همرزء ولم ترد عند الحاكم ولا عند ابن المرتضى . ع) الحاكم والمرتضى : هذا كلبنا» . 4) الحاكم والمرتضى : ١‏ يعني رئيسا للمجبرة لقب نفسه بكلب السنة) . (') الحاكم : «أبو على » . وهو ينقل عن القاضي عبد الجبار» والأضل : أبو الحسَيِن تَصْحِيفٌ عن «أبي الحسن » وهو ابن فُرَرَوَيْهِ الذي ينقل عنه القاضي عبد الجبار كثيرًا . وسيرد بعد قليل ما يؤكد أن النقل عن أبي الحسن . ('2 ما بين المعقوفتين بياض بالأصل » وقد جاء بهامشه : «أظنه : أَنَّ بعض الجبرة لقي أبا عمر» وما أثبتناه استثناسا بما جاء عند ابن المرتضى ص 2917 فالعبارة عنده : « ولقي أبو عمر خالا له وكان جبريا » أما عند الحاكم فالعبارة أن خال أبي عمر لقي أبا عمر فسلم عليه » ثم خشي أن يظن الناس أنه على مذهبه » . ام طَبَقَاتُ المْمَُِلَة للقاضي عبد الجكار قال: وكات يحمّظٌ عامةَ شِغر(© بشر بن الْمتَمِرِء وكانٌ يستَعِينٌ به به في قَصَصِهِ » قال : وكانّ يقولٌ : اشْتَعَلَْا بشغر الجاهلية» وأو عُمر حفِظ شِعْرَ بِشْرء ا ا 3 وه ا وقال أَصْحَابنا أسْحَابنا : إن أَا تمر في قَصَصِ يقُول : قال الله - تعالى - وقال رَسول الله يك وأَجْمَعَ لاس على كذ وال أمل الع كذَّاء وقالَ الشَّاعِدِ كذاء وَل أردْنًا أَنَّ نشتقصى » د كلما أكثّر مِنْ وحكي عن أبي عُمرَ أن المْتَِي0" جلس يومًا علّى يرك ٠‏ فَقالَ لجلسَائه : توا ما هَِْ الدكة» فَمئى بعصّهُمْ ذهباء وَغضُهُم جَوْهًَا» وَغْيرَ ذَلِكَ » فقال ©: ما َعم ِل مَلذّها من دِمَاءِ لمشي وحكى أَبُو مُُمرَ من عَجَائِْبٍ قَصّص الحَشُوء أنَّ وَاحدًا مِنهُمْ » يَيتما هُوَ في مجلِسِه والنّاسٌ عَوْلَهُ » إِذْ مَمٌ طَاْدٌ في الَهَوَاءٍ قال : طيطء فقالَ القَاصٌ لَهُمْ : |أَتَدرونَ ما قال هَذَا الطائد؟ ذَكر أنه في مَوضع كذا© وَحَرِبَية كَذَاء وَطِوَّلَ الحاكم : ( لعلنا) . 5) الحاكم : «وفقال هو» والمقصود : فقال أبو عمر ©) الحاكم : (إنه يقول : كان في موضع كذا). 4) في الأصل : « وجرمه ) وما أثبتنا من الحاكم . ('2 يذكر الصفدي في الوافي أن بشْرَ بنَالمعتمرٍ » كان راوية شاعرا نسّابة » له الأشعار في الاحتجاج للدين وفي غير ذلك » وأورد له بعض شعره . وقال إن كان يفضل على أبان اللاجِقِيٌ في النظم . (') هو الخليفة العباسي المهتدي بالله (تولّى من سنة 58 - 85١ه)‏ . 51 أبُوالحسين يق انليات وهو المعووف ابن الشقطع م الحديتَ وطوّلَ في ذلك » فقالّ له رجلٌ مِنهُم : حكى [لنَا لان أنَّ كل هَذَا في طيط] ©. وينهم أبُو الحسَنٍ بن الاب وَهْوَ المعزوفٌ بابن السَقَطِيَ كان أحدَ مشَائْخْ العشكر ء القائلينَ بمَذَهب أبي علي المتعصيِينَ لَه قَال عِمادٌ الدّين(" : وَقذْ رأيئه5) بالعشكر » وكانَ عَلى قريب من هذِهٍ الطبقَةِ » ورَأيثُ أيضًا ابن أبي مم الَاهِلي » وكانَ عليهِ مِنْ 0 الفَضْلٍ والتبلٍ » ما َليِق بِانْتِسَابهِ إلى ذَلِكُ البهتِ حون وكانٌ روج أختة» مِن أبي الحسَن الإِسْفِرَايبنت*) وكا كلق أباهُ في المَصّص والدّعَاءِ» ور عه نمع ذَلِك الكلام ابول » فإنة كَانَ يتأنّى' فيما يُورِدُهُ مِنَ الكلام وَالمَصّصِ » ولق رَأينُهُ وقد أخدّ يَدُلٌ بِالفَارسِية عَلَى أنَّ الله - تعالى - لا يفْعَلٌ القييح ؛ قبَلَّمَ في 7 تيب الدَّلَالَةِ مبلَعًا مَا رَأَيتّه يلف 8). م الحاكم : (يا أبا فلانء كل هذا في طيطة؟). 5) الحاكم : وقد رأيت ابنه (وهو ينقل عن عبد الجبار) . ©) الحاكم : ١‏ الطريقة ) . 0( الحاكم : ( بنته ) . ع) الحاكم : ( الإسفيذبانى » . 6) الحاكم : ١‏ يتأسّى بالله » . ع) الحاكم : (ما لم أظنه يبلغه أحدٌّ ولا بلغه» . ('» هو لقب القاضي عبد الجبار. 4م طَبَقَاتُ المُتَِلَة للقاضي عبد الجار ومئهم أَبُو محمدٍ عبد الله بن العباس الرَامَهُرْمُِي وكا من أصكاب أني عي - رَحِمَهُ الله - يدَحْلٌ» لَه خالا بَعدَ حال وهو من لَه اسه العِيمةٌ والألاقُ العجيبةٌ في التواصّع وعَيرِه » وله كتب سان في نقض ١‏ كتاب لمحتئين ‏ يرجم ولَهُ مشجدٌ [ كب برامهزمرء كلت / أْفْعدُ فيه ا ديك أنه بتَاهٌُ عَلى يَدِ [كلاظع وَكيلٍ َك وكانٌ ذَّلِك الوكيلٌ يكتث اجات عفيها بأحد 25 ِنْ قال له: لم تكب هذه الؤقعة إلى الله أؤ تَوْفْعُهَا إلع]"؟ فَإِنْ 0 لي قلا حاجَةً بك إليه» فإني أعرف أمائتك» والله - تغال د أغرف شيك فنك فمتعة من ذلك:: وكانٌ يُقال : كان قَددٌ مِنَ الدَّحْلٍ معلُومٌ يمي" منة قَدْرَ ما يحتاج إليه, والباقى يَصُدهُ صُرَرًا مُخْتِلفَةَ » فَإِذّا ورَدَ عَلَيهِ أُصْحَايْئَا وَغَيْدُهُمْ يَُرْقُ فيهم . وق تخافيفة أن ونا فيد" يقال 24 بُو الحسن القَرَّارُ وكانَ خَلِيفتَهُ من بَعَدِهِ » كان يَحصّدْ التلدَ ويمُصٌ بالملافٍ , وكانّ يَجْتَمِعُ عَليه الجمعٌ الكبيد لشن طريقته . وكانّ [له ]4 قد قَبِلَ الملأهب عَنْ عَبدٍ الله بْنِ العبّاس » فقال لهُ يومًا : كذا بالأصل . ولعلها «يرحل). وعند الحاكم لوحة 54 وابن المرتضى 98: «رحل). ) الحاكم وابن المرتضى : «في نقض كتب المخالفين» . ©) الحاكم : ١‏ ينفق) . ) تكملة من الحاكم . (' هذه العبارة في الأصل : ١‏ لتقريراتهم من كتب العدوية كثيرا»» وواضح أنها محرفة بشكل عجيب عما أثبتناه من الحاكم وابن المرتضى . (') عند الحاكم : «لماذا تكتب هذا الحساب لترفعه إلى الله تعالى أو لترفعه إليّ ؟) . (' كذا بالأصل وعند الحاكم : ٠‏ سينين » . ولعلها : ٠‏ سينيز» » وهي بلد على ساحل بحر فارس قريبة من البصرة . (ياقوت) . 717 إن هَذًا أَحوكَ يُفْسِدُ الئّاسّء فَهِلُ إلى اشتدعائه سَبِيلٌ؟ فقال: هُوَ إلى الئاس أُقَربُ » ومِنْ طريقه الثفار عَنْ أُضحَابئا» فَقَالَ لَهُ : اخيل [إليه]© كَِابَ كذا إلى المؤضع الذي يقغدُة© فيوء نَم تأكل خالهُ عِندَ الخَلوة» واتظز كيف يتأئلهٌ وينظه فيه ؛ فَبِمثلٍ ذَلِك دل عَلَى [حالِه . فَفَعلَ» وعَاد اليه وقَالَ : إني وجَذْنُه يَخرصٌ عَلى تأمّل ذَلِك الكتاب » وأْظْنهُ « كتّات الأصُول » لأبي عَلِيٌّ » فقالَ له : إِنَّ ذلك 1 على ]8) الوَجَاءٍ فيه » فَحَاطِيِهُ وَتَوَصَّلُ إلى إِحضَارِهِ عِندِي » قلمًا عَادَ إلى عِندٍ قَالَ لَهُ : ما الذي عَمِلتَ في ذَلِك ؟ [فأَحَدَ يد ا يه طَهَرَ ما قالَهُ ولا بس » فَقَالَ إِنَّهُ يقول : ولِم / صوتُ أذعى إلى مَجْلسِهِ ولا يَجِيُّني هُوَ ؟ ققال أَبُو مُحَمّد)") وكرَامَة : إِنْ شَاءَ جائني وَإِنْ شَاءَ جِئُْهُ . فَلمًا اجْتَمعَا أخدّ يستدْعِيهِ » ويتعلقُ6 أَبُو الحسَن بهذِه الآيَاتٍ المتَضَابهَةٍ وتفْسِيرِهَا ©. ثم إنه في آخر الكلام قال : يا أبا الحسن » أورِدُ عَليكَ مجملَةَ أَحِبُ أن تَتَأمَلَهَاء إنكُ إذا قُلتَ إِنَهُ تعالى* يَفْعلُ كل تيح » ويْضِل النامن عَنٍ الدينٍ » كما الذي تُيكر في القُرآِ من أمر متك من كل هَذِوِ الشُِّهةِ ؟ أرأُيتٌ لَوْ كان على صَوْبَين : أحَدُّهُما فيه تَضْدِيفُكَ في مَذَهَبِكٌ ‏ والّاني فيه تَكذِيبي فِيمَا أقولهُ » ما الذي به تأمَنْ أن يكونّ مَذهَبِي هُوَ الحَّء وتكذيبي هُوَ الَاطِلَ وَمَذْمَبِكَ هُوَ البَاطِلُ وتَضْدِيفُكٌ بَاطِلٌ» وأ يَكُونَ الله - تَعالَى - يَفعلٌ مِثلّ ذلك ليِضِلٌ عن الدَّين؟ قَالَ : فأخذ أبو الحسن يُطرقٌ ) عند الحاكم وفي الأصل : « يصعد» . ) ما بين القوسين ساقط من الأصل انتقالٌ نظرء وأكملناه من الحاكم لوحة 594. ©) عند الحاكم : «فأخذ يشكوه ويشكو كلامه) . 8) ما بين القوسين ساقط من الأصل» وأثبتناه من الحاكم . ©) في الأصل + (ويغ يغلق ) » وما أثبتنا من الحاكم . ؟) الحاكم : ( فيفسرها له) . ع) تكملة من الحاكم . ) الحاكم : ( الشبه) . ا طَبَقَاتُ المْمَُِلَة للقاضي عبد الجكار ثمٌ قَال لذلِك الشّي + كفاك ما اأروك يروضاه عد وبَلّّ من تَواصْعِهِ » أن أبا الئاس العسكري » حدّئِي”" قال : َحَلْتُ رَامررٌ؟ فَرَأيتٌ في جَامِعِهًا عله قطية «ميفية : َأُسْرفْتٌ قإذا يواجدٍ من هَوْلاءِ اخخَاليفي©) لك الاسم هْوَ المسمّى » نُصْرَةٌ لقؤلهم في قِدَم القُوآن» قَالَ : فَقُلْتُ : يا أبا فلانِء قُلْ : نَادّْء فقال» فقّلتٌ : اختّرق لسَائُك » وقلتُ : قُلَ : كذا - في شسَّيءٍ مِنَ النجَاسَاتٍ - [فقال] © فقلتُ : فَقَدْ تنكس فَفمك» قال : فَعِنْدَ رادل على ناكار ترقا + ذا قارك و ويل وااو حادم عد سناد قار َقَامُوا إل فَضَّربوني حنّى رَالَ عَقْلِي » ومحملتُ إلى حي لم أشْعْوء فوصّل الخبز إلى هَذَا الشَّيخ , :ماع مسف عن للق له حلت اليد نوماني اك 002" |ومن مَحَايِنِ طريقيف أن :واتحدًا .مرق اخخالفات المشْهُورِينَ بِذَّلِكَء قَامَ للرأس بالفأس وضَاقَ عليه أمرة. ودام4) بذلك عمّةُء وثَالَت لَهُ امرأثة : لو قَصَدتٌ فُلاناء تَعني أبا مُحمدٍء وَاسْتَعنتٌ به . فقَالَ لها : وكيفّ» وقَدْ عَرَفَ من طَرِيقَتي الكَلَامَ الَظيع [فِيهِ]© عَالَا بَعَدَ حال ؟ فبعتئةُ على ذَّلكُ لعلْمهًا بأحْلَاتِه » فَجَاءَهُ يشكو ويستشيئء فَأعَائَهُ في ذَلِكَ عَبَّى أَزالَ سَكَوَاةُء فيقال : 4 3 ج) تكملة من الحاكم . 6) الحاكم: «سبب»). ع) عند الحاكم : ( قام للناس بالفلس» . 0) الحاكم : « وزاد). ع) تكملة من الحاكم . ('2 أي حَدَّتٌ القاضي عبد الجبار (كما يفهم من الحاكم) . ن إلا دان إنَّهُّ كَانَ تقول من بَعدٌُ: لو كَانَ بَعدَ اتن يك نين » لَكَانَ أبُو مُحمّدٍ ومِنْ عَجَائْبٍ حُقهِ أنَّ ضَريرًا بِرَامَهُومْرَ كان يَتَقوى7" في الشوق ويَطِلْبُ ) وكانّ عَادَنُه أن يَلْعَنَ أُصْحَابًَا مجملهً ويلْن أنا محمد مُنَصّلا فَاتّمَقَ أنْ مات وَاجتَارَ بذلكَ المؤضعء فَقَالَ لهم : أَنِنَ ذلك الصّرِيدُ الذي كنت أراه في هَذًَا المكَانِ ما اله » وما الذي أَدَاهُ إلى هَذِه امد ؟ فتَعجب النَّاسُ مِنْ هذا الح . قَالَ عِمادٌ الدّين : سَمِعْتُ أبا عَلِيّ بن أبي هَاشِم”" يقو ل فزعت عليه فى شور مت ار ا فيه السُويقٌ بالشكرء ولا يُبهُي بصؤْتٍ [:"ظع بَلْ يَقِفُ وينمَظر هَل أنتبهُ م لا وبا لحري الله حبّى كُنتُ أُنتاوَلُ ذَلِك وأشْرئة . وفي مَسججيو ابنأتُ بإافلاء ٠‏ كتاب المقني » وتْكتُ يذلك » ذلا جلستُ* بأْصْبَهَانَ » عله أحثوا أنْ أَغَيْرَ ذلك الصَّدْرَء وَأذ كر فيه اشع مَنْ قَصَدْتٌ » فَلم أَفَعلٌ . عاق ونكت له في محجرةٍ يُشْرَحٌ بَابْهَا إلى هَذَا المشجدٍء ورأيثهًا #وطوعة 8 وله 'القملاك») الحسَنُ الصَّحِيحٌ : كان يكثرن أكدد هَذِو/ الكتب 51 وشحط وََاقٍ حسن اط [وقريب أيِضًا حسن الخطع ©, كانت كيه أو أده بهذ اللتطرظة الحاكم : « حصلت ) . ) الحاكم : « موقوفة ) . ع( كذا بالأصل , وبهامشه ( أظنه الخط ) . وكذا ورد عند الحاكم . 4) تكملة من الحاكم» انتقال نظر في الأضل . ('» كذا في الأصل » ولعلها : يَتَقَرَى ؛ أي يتنسّك أو يتفقه وعند الحاكم : «ويقرأ» . ('2 كذا بالأصل وعند الحاكم ؛ والمعروف أن أبا هاشم » ابن أبي علي » لا ابن هاشم فمن هو أبو علي هذا فليراجع 1 طَبَقَاتٌ المعيزلّة للقاضي عبد الجبّار وكانَ قَدْ وقَعَ إلى رَامَهُوْمْرَ بَعضُ المنتسبِينَ إلى ابن عُلَيْدةا2, فكانَ قَدْ سَمِعَ كَْبَهُ في الفِقّهِ منةء وكانّ ميل إلى مذاهِيه » عَلَى مَا قِيلَ لي . ومحكي عَنهُ أن أَرادَ المُرُوج مِن عِندٍ أبي عَلِيَ إلى بَلَدهِء فلم استعدّ كوب في السّفيئة» ودَفَقَاُه قد فَعدُوا فيهاء ذَّهب إلى أبي عَلِيّ ومُو ملي » قال : ل وه ل 0 قال : فَعْدْتٌ إلى تودِيءِ عه » فقَالَ لي : اصْبوء قَلَمَا كان بقُربٍ العُروبٍ» قال : | في وداع الله» فَعلِمتُ أأماة) أشني ِشيءٍ يَتَعلّقُ بالاختيار . وذَكر أبو هَاشِم أَنّهُ كت إليهِ أبو عَلِيّ في بعض الأيّام» وهو في البئِدَرء أن مغ تا حضل في لتر" إلى رك" قبل مجو اليل ؛ [ففعلُتُع © قَلما اين إخااية وقطة الا مان الناس . وكات أبو عَلِيّ يَرفُ من التجوم أَشْياءء وله كمْبٌ عليهم بين فيها بُطلان مذاهبهم ويَذّكر أَنَّ له© مَرَاتِتِ ب نجي مجزى الأمااتٍ التي يَغلِبُ الظَنُ ندا . وكانٌ أبو افعو ون اعفن 0 صقان وكانَ له حَان») بِرَامَهُدْمْرَ فنك أَوَائِل وُرودٍ الدَّيْلّم » ترك ذلِكَ تحورًا م مِن الشْبِهةٍ » وا شترى قطّعةً أَرض/ عند جل [يُشربُ 51 الحاكم : وأنه إنما) . 0) تكملة من الحاكم . ©) كذا بالأصل ولعلها: «لها». والعبارة عند الحاكم وابن المرتضى : ١‏ ويذكر أن كثيرا منها يجري ) . 4) ابن المرتضى : «أخص). 6) كذا عند الحاكم وابن المرتضى وفي الأصل : وكان حال (تصحيف) . (') إسماعيلٌ بن إبراهيم بن مِفْسَم أبو بشْر البصري » المعروف بابن عليه . المتوقّى سنة 191ه (تهذيب .)5 0728 :١ : التهذيب‎ أَبُو محمدٍ عبدٌ الله بن الغباس الدَامَهُوْمُريٌ 88 منه بقَزوِينَ فيه رباط وموضِعٌ اذ رق » وأَجِرَى قناةٌ وجعل ذِلِكُ المؤْضِع يَْرَعةُ تحوع راع الحبوب » وغرس فيه أُشججارًا وَغيِرَها من اللْمارِ وجعَلهُ وَقْقَا على امار فكانَ ذلك ابا حَلى طريت مواضع كثيرة » فحكى أن ف ُو في الربايا أَربِعِينَ سَنةٌ» يَعبدُ الله - تعالى - وَيُفوَقُ دَخْلّه مِن ذلك الوقفٍ هلا وكان أبو محمد بها يِصيرُ إلى ذلك الآباطٍ مده عند لوف من السْلْطانٍ » وَسَكيه أنا دْةٌ من الدّمَانِ مع أصحابنا وكا تتذا كه . وعد فا تحكى غنة ]ث3 كان ها مدل لشت الا عدار اصعافة ركان أحدٌ مَنْ يُنَفَْرونَ به عَلينا انقباضٌ طَائِمَينا . وكتب - رَحِمَهُ الله - بخطه مُصحَمَين ‏ عَلَى ما يُقَالُ وفع أَحدَهَُا أَوْ كليهتما إلى الصَّاحِبِ”2 وَكانّ يَتَبِجحُ يذلِك ؛ إن روف خطه تَصْلَح أَنْ ينفْضَ بها عِلَه هؤلاءٍ المُجبرة» إِذْ فَانُوا : لو كان ذَّلِك من فَعلِتًا لأمكتنا أَنْ كفت مثل لا حتبناة و من غيرِ خلافي يَقَعٌْ فيه . وبلعٌ من تواصٌعه, أنَّ ( مَسائله ) وََدَتْ عَلَى أَبِي عَليٌ جاب غنها لم على أبي هَاشِم [فَأَجَات عَنها]© ثُم عَلَى الشيخ أَبِي عبد الله تاجات هاا © عند الحاكم : « مشرف على نهرء وبنى رباطا ومواضع للأكرة) . 0) تكملة من الحاكم . أي أبو القاسم إسماعيل بن عبّاد الطَالََانِئ الأصفهاني » الوزير الملقب بالصاحب كافي الكفاة» المتوقّى سنة 6ه (معجم الأدباء 54:5 070707-1١‏ . 7" أورد الحاكم وابن المرتضى بعد ذلك ترجمتين لم يردا هناء هما : ترجمة أبي بكر أحمد بن علي بن الإِحْشِيد » وترجمة أبى الحسر: أحمد بن يحبى بن علي الْجَم » وستأتي ترجمة ابن الإإخشيد عند القاضي ف الطيقة العاشرة ول ترد ترجبة ابن الممكتم عند الفاضى . 0 طَبَقَاتُ امِل للقاضي عبد لجار ويا(" يُقاربُ ما ذَكرباء حديثٌ أبي العئاس بنِ رِرْق اللداة ققد كان يشيكا ينا حَسَنّ التعصّب للمَذْهب » ثُّم كان قَد لَقِيَ أبا علي ؛ م لقي أبا هَاشِم» ؛ على ما ذَكْرةُ لي » ثُم لق أصحابة اكع ضار يغداذ كان يخطه عندي »وبل ون | 11 حِرصِه أنه قَالُ لي : أريدُ يدُأنْ درس ١‏ الشَّرح )”© في زمانٍ قَلِيل » وأخرج إلى سَمَوْقَئْدٌ » 5 قَالَ عِماد الدّين : وحَدَتي أبو العتاس بن أي" رِرْقٍ الله : أنَّ أبَا عَلعِ كان يقعدٌ في المسجد » فتجية روسل عن المسائل » فجي عتهاء وزما جاءت , وثئما تَسأَلُ عن الحيض وتسئّحي » وكانَ إذا عَرفٌ ذَلِكَ» حكى لأُضكابية) ترج إِليها تاها . أ ومن هَذِه الطبقّة : الس بو بكر بْنُ خرب التُشتريٌ - وكانَ من أجلاءٍ أصحا صحاب أبي علي » وله «مسائلٌ ) كثيرةٌ أَجَابَ عنما , عند الحاكم : «حلّى أصحابه) . (' أورد ابن المرتضى هذه الترجمة عن ١‏ أبي العباس بن رزق الله » في الطبقة التاسعة ص 49 كما فعل القاضي عبد الجبارء أما الحاكم فقد أوردها في الطبقة العاشرة لوحة 74 بعد ترجمة أبي الحسن بن نجيح وكلا الاثنين الحاكم وابن المرتضى ذكره باسم « رزق الله فقط) . () المقصود « شرح الأصول الخمسة » للقاضي عبد الجبار. (" كذا بزيادة «أبي » في هذا الموضع» وفي أول الترجمة بدون ١‏ أبي). (5) زاد الحاكم وابن المرتضى بعد ذلك : « وهو في الدين والعلم بمنزلة عظيمة» . أبو الحْسَنٍ بن فَْرَويه - أبو المَضْل الكش ١م‏ ومن هذه الطبقَة : أبو الْحسَنٍ بنُ فَرْرْوَيه وقد كان بِنَ الدّينٍ بمكانٍ » وكثْرَ الانتنفاح به في رساتو تيق0" الَمِصَرةٍ » وكان يُكيْد المُكوتٌ بنفرٍ العتيتق©, وكثْر َضحَابه َناك يمن قَبلُوا منة . وكانّ من يُفَضُّْلْ عَلئًا - 5 عَلِيهِ السَلامٌ - وكانٌ يَرجِمُ مم إلى أدب وسّعرٍ ومعر معرفةٌ ّم النّاس نا ومئهم أَبُو سَعيدٍ الأسْرُوسْنِيُ وَهُوَ أَحَدٌُ الخرَاسَائئِينَ الثَّلائّ©» واشتملى من أَبي علي الكقوان ولها نينالا كتبها إن أبِي علي فصادفٌ ورُودُهَا مَوْنّهِ » فأجَاب عنهًا أبو مَاشِمٍ بجواتين أوّلا ثم أخراء ماظع وَهِذِه ( مسَائلٌ ) ثَادِرَةٌ فى هَذَا التاب . لق /ومنهم أبو الفَضْلٍ ١‏ ش وَلزمَ أبَا عَلِيَ وَل إليه ١‏ مَسائِلٌ ) وصَئَّفَ أيضًا « كِتَابًا حسنًا في الأبواب القَلانَة : في المخلوقٍ والاستطاعةٍ والإرادة) » جَمَعَ فِيها ما لا يكادُ يُرى في غَيرها . (') الحاكم لوحة /١‏ وابن المرتضى ١ :٠٠١‏ بساتين». (' كذا بالأصل » ولم ترد عند الحاكم ولا عند ابن المرتضى » ولم أقف عليها في معجم البلدان لياقوت » في مادة نهر العتيق (أو العقيق » فربما كانت مصحفة) ولا في مادتي عتيق وعقيق . (') راجع ما سبق في 1ه ؛ والثلاثة هم على الترتيب كما جاء هنا وعند الحاكم واين المرتضى : )1١(‏ أبو سعيد الأَشْرُوسنيٌ » (1) أبوالفضل الكش » (7) أبو الفضل المججئديُ . 0 طَبَقَاتُ الُتَِلَة للقاضي عبد الجار وه أَيضًا من سَلّكَ مثلّ طريقتهما في هد البابٍ . ويُحكى عن أبي | »ا لل له حل تت طقف لل ع ور .. وَبخل ب به على الأضحابٍ » فجارُوا إلى أبي 2 علي وسَّكَوًا إليه » فَأملَى عليهم ذلكَ مرةٌ أخرى » فيقالُ : ِنّهُ جَمَعَ بِينَ الكتايين فتَقاربا”. ملق ومنهم أبو سَعِيدٍ الأَسْرُوسْبِيٌ وهوّ الذي حَصّلَ يبغداد » وكثّر امحتلافٌ أبِي الحسن الكرحئ ع إليه » وقد كانَ يبغداد مَحِلةٌ تُسمى الرَملية » وفيها شَرِيفٌ يُعرف بأبِي الحسن الْكَوْحِيَ » فيختلفٌ إليه فيكثر انتفائحة به » حتى كان - وَقذْ بلع في التدريس ما بَلعٌ يَحضّر يومَ الثّلانَاءِ يقرا عليه تبت الكلام . ه) كذا عند ابن المرتضى » وعند الحاكم ١‏ اللطف ») . ) الحاكم وابن المرتضى : ١‏ فتفاوتا ») . ('2 أبو الفضل المْجَنْديٌ وفي ترجمة الأَمْروسنيَ عند الحاكم لوحة 7١‏ تفاصيل أكثر» نقلا عن القاضي عبد الجبار» وهذه التفاصيل ستأتي هنا بعد قليل باسم «أبو سعيد الأشروسني » مكررًا مرة أخرى , ويبدو أن الحاكم لاحظ هذا التكرار فضم الترجمتين لبعضهما باسم (أبو سعيد الأشروسني ) » وأضاف أنه يقال له أيضًا ١‏ أبو سعيد البَوْدعِيَ ». أما ابن المرتضى ص ٠١١‏ فقد اختصر هذه الترجمة في أقل من ثلاثة أسطر . (') سبق التعريف بهء انظر فيما تقدم .7ه '. لفن أب واشعيد الألزوشع ينف وسمعتُ أبا الَلاء لصفي ركان ين أضخابه في البئه 00 : َأى مَعِي الشيحٌ أبو الحَسن « كتاب الأَصُولٍ » لأبي عَلِْ بن خَلّاهٍ تقر رقنا أورة ةين قوله : إِنَّ الجشم مُجَتَمِعٌ في حالٍ يجورٌ أنْ يكونّ فيها مُفترقًاء فَاسْتَحسن هذه الشَّرِيطَةَ تعيب منهًا . وكانّ ثُما يقرأ عليه فى الثلانَاءِ « كتابَ تقض المعرفة ) لأبى على » وكانّ يُحكى عنة التيُكُ بالكلام » وأنّه أعائَةُ عَلى ما كان يتَعاطَاهُ مِنَّ الفقه . /وكانَ الشيحٌ أَبُو عبد الله كثير الذّ كر محاسنه ودينه» ويقال : 0 بالاعتَرّالٍ » وكانَ يدعو إليه » بارّك ايه كُ في عِلْمهء وا 7 يَجْرؤٌ بو طاهرٍ الدَبَاسِ ل ل ة. وكانَ .وسكي أ ينا الا ل في بع غنات » وكا خا م لإاقة»» فلغ رأ كتاب وبر أي َي عله وت في تذيي :اذى تكأيي الجوا عن ذَلِكَ » فتَعذّر عَلَيَ لكا تظرث في كلام أي على » وَبَئه كالبخر الوَارء يُورَدُ عَلِيهِ النَّقَضُ والإفسادُ حَالًا بَعدَ حال فَلَمْ أَمْلِكُ تفي . فأمَا أصححابثُ الشّيِخ أبى القايم البلجين بخْراسَانٌ , تعدا © الحاكم : «ييخل). م( الحاكم : «وسال). ا طَبَقَاتُ الحَُِلَة للقاضي عبد الججار منهم أبو حفص القَرْمِيسِينيُ الألوَانٍ 3 عَبَادٍ» وَهُوَ 5 أئلاة أَبُو هَاشِْم : 00 تعكك من تلك لحار لني أُوَرَدَها . قَال عِمادُ الذي(" : ورَأيثُ لَهُ مشألة في البَقَاءِ » وسَلّك فيها مُواققَة مَشَايِحْنًا » بكلام أورده بدن » وَكَانَ يُخَالِفٌ المشَايحَ م في أمر الملايكةٍ الجن وصُوَرِهِمْ » وكانَ يمن أن تكونٌ صُوَرُهُم عَلى المرّه) الذي يقال مِن الوق ) وَلهُ في ذلك « كتابث فَانَّمْقَ مِنهُ أنْ جَمَءَ در وات غنة» 000 حَدِيئه 00 8 يت عن قلعا انقضَتُ مُدّةُ كاه وتلطف يه » حتى عَادَ إلى حَضّرَتِهِ أمِنَا مِنهُ » وكانٌ يلي الأعمال بِخْرَاسَانَ , ويُتعجَبُ منة في ذلك . /ومنهم أَبُو عَلىٌ الحْسالِي”" البَلْحيُ ولهُ رئاسَة ضَحْمَهُ وَمحل كبيرٌ» وهُوَ مِنَ المصَئْفِينَ . ) الحاكم لوحة 7١‏ وابن المرتضى ص :٠١١‏ «الأبواب). 5) الحاكم وابن المرتضى : «١‏ الحال» . (') هو لقب القاضي عيد الجبار. (') كذا بالأصل بدون نقط ء وأسقطها الحاكم وابن المرتضى . وراجعتها في كتب الأنساب على- مدن زب قم حقام مر و 2 العَامري - أبو بكر الفَارِسِيَ مض ومن ججملتِهمُ : العَامِريٌ(» وَقنُ كان مُقدَّمًا في عِلم الكلام . جما و. ومن أُو بكر الفَارِييُ فإ بعد ددس علَى أي العئّاس بن سيج" جآء إِلَى بَلْخْ وكانّ من أهلٍ فَارِسَ » ل يا . وقد كان يبِعْدَادٌ جماعَةٌ يُنَسَبُونَ إليه مَنْ حمق عُترّالٍ مثل ابن المنَجم [ومثل أَبِي حَامِدٍ الذي قَامَ -صور مختلفة كالحساني والحسابي والخشابي والخشاني » فلم أجد له ذكرًاء ولعل الصواب : المخشابي » نسبة إلى قرية من قرى الرّي . () الحاكم وابن المرتضى : (أبو القاسم العامري» . (' هو أبو العباس أحمد بن عمر بن سُرَيْحٍ القاضي » من عظماء فقهاء الشافعية » توفي سنة “0ه (طبقات الشافعية للسبكي )59-51١:7‏ . 5 ' عند الحاكم واين ن المرتضى : «وله في أصول الفقه كتاب يدل ). ) *) زاد الحاكم وتبعه ابن المرتضى هنا ترجمة للمقانعى ونصها :‏ وبالرّي من أصحاب أبي القاسم » أبو بكر محمد بن إبراهيم المقانعي , فإنه عالم وإن لم يبلغ درجة غيره ممن ذكرنا ) . ع طَبَقَاتُ المَُِلَة للقاضي عبد الججار [ومنهم إِمَاميْةٌ كأبي سَهْل ليختي(" والحسَن(" بن مُوسَى]2 . 2 وكذة كان ضهان خناعة آيشا اخدرا عن أبي بكر الزينري» كأبِي محمد ابن حمدان ؛ وكانٌ مِنَ الصلاح ارهد بجحل كبيرء وبلعٌ من أمروء أنه كان إذا حضر إلى مَجِْلِس النظرٍ وسار كلام امجبرة ابه ؛ يكادُ تلحقٌةُ الوَغْسَّهُ ا دزا خلكا - ما ُعظم ثُوابة على الصّرِء فإنَهُ يقال : إِنَّ رمج مجلا ين العامة رَآهُ في الحمّام» فقال الا أن م فل مدن تي آدم» وكل ل بن أي عل ؛ على مثل طريقته المذّهبٍ» لكنهُ كاتَ]©) يقصدفٌ مع السْلطَانِ» ثم جاءني آخرًا وسَألنِي 7 أؤْرَاقِ فى التَّوْبَةِ فَمَعَلْتُ . ) تكملة من الحاكم . ('» كذا بالأصل » والأشهر بالواو (النوبختي) » وأبو سهل » وكنيته اسمه » واشتهر بالتنجيم والترجمة » وصحب الخليفة المنصور وسئّة خلفاء بعده » وتوفي سنة 7١7‏ في عصر المأمون . (راجع مقدمة فرق الشيعة) 0 تاريخ خ أسرة نوبخت . رن سا الشّيعَة ؛» وله نقوضٌ على بعض كتب اللمعتزلة . عاش في القرن الثالث وأدرك أوائل القرن الرابع (راجع مقدمة فرق الشيعة) . 7 لم يرد هذا النص عند الحكم » وأورده ابن المرتضى بآخر الطبقة التاسعة » ولم يذكر فيه أبا سهل وإنما ذكر الحسن بن موسى » وعَرَفَ به في سطر واحد . را - 0 أَبُو عُثْمان العسّال فض وكانّ مِنهُع أبُو عُثْمانَ العسّال هُو من أل ادي والتقدم في الهلم » وبل في حلم أن كاف الكذاة”" كان بعظمة في ا ل رد مَنْ كان بِأُصْبَهانَ » وََا مَاتَ َنَاهُ بهذهٍ الأبيات : [الرجز] كل قفد ما عاباف ور قَدْ برج الصَّدْرُ وعيل الصَّبْدْ وَانََصَلَ الل وضَاعٌ 7 وكالت» الشمية: عار البدة ِذْ ضَعْ شَّيِحَ المسلمينٌ قَبرْ أبَا عُثْمانَ فَهْوَ الحَيِدُ وقيل : عاض البَخوُ عَاضٌ البخرُ2 اليَوْمَ مَاتٌ وَاصِل وعَمْرُو وقد كَانَ بأضْبَهانَ رئيس يُقَالُ لَه أبو عبد الله بن الحكم , وكانث دَارْه كالمجمع لأمل الفط يقال إلذ حمر دار في [بَعض]*) الأوقّاتِ » أَبُو القَايِم بلحي وأَبُو بكر لزي وغيرهماء وإِنّهُمْ لم نوا + مِنَ الحصُورٍ عندة» وطبقةٌ من أهلٍ أضبهان © وكان يتخلى ييه وتنظو في الهلم ؛ فيقال : كانَ لا يَخْرج في الشَنةٍ إلا مد وَاجِدةٌ]© لِأنْ ب ل ل الحاجةٌ إليه » وكانَ يهال في ص ضَيْعةٍ له إنها تفل محدوة عِشْرِين أَلَفَ درفو فصرثهَا في قي فلا مات » عاد دشلا إلى أَنْ يقاب أَلفَ رهم ء وَدَارهُ التي © من الحاكم . )١‏ عند الحاكم : « ولحقه من أهل أصبهانَ فتنٌ) . ©) تكملة من الحاكم . (' هو الصَّاحِتُ بن عَبَاد » وسبق التعريف به فيما تقدم 19*ه '. ا طَبَقَاتٌ المميزلّة للقاضي عبد الجبّار وَصفْئَاها [هي]*) لني مَلَكَهَا كافي الكفَاةٍ 2 راد يجري فيها مِنَ الغلوم الدينية فى باولا ا وَكانٌ ب يتدَكُ بِهذِه الدّارِ ؟ ثم إِنها ضَاقَتُ يه َضّعْ إليها الدُور الكبان . وقد كان بأصضبهان + أبو مُلم النقّاشُ ضَاحبٌ أبي بكر يري ) وبل [في اين الفضل والثّهاية » وبلغ]” ' مِن دينه » أنه حَضْرةُ هُ حَادِمٌ من دَاريد/ راوج" ليش فضا آ أو لأمير» ماع ٠‏ قال له : إن امتعت لِقلةٍ الأجرة فإنّي أَزِيدُكٌ . َه وتَردّد إليه وبَلعٌ الريادَة مِائةَ دِينارء أنَى حَنَّى [سَمِع]8) صَيِحَةَ من دَارٍ نِسائه؛ يشكرته على تلك ذلك ارواحة سال #اء فلم كان يعد ذلك ع وش إليه كاج أعطاة على نْقشٍ بَعضٍ الفصوص [//اد] عَشّْرةَ [َرَاهِ] ©, #فلها ترح ين ذلك ؛ حمل ِلك الدّرَاِهِم إلى نِسَائِهِ » ورَمى بها إليهم » وقالَ : أنا مُنذُ أَربعينَ سَنَةً » أَجتهدٌُ في ”م قال ِنّهُ بلع م نحشن فِراعته» أن الحايفين [كاثوا/» يَخته التوعرة على إن المشجدٍ يَسْتَمِعونَ قِرَاهتهُ في التّراويح , وَلَا يُصَلّي معة إلا رَجُلٌ أو اننا مقط ء فقيل له في ذَلِكَ » قَقَالَ : ما يَسدنِي منهُم مَنْ يُصَلَي حَلْفِي ٠‏ كُمَا لا يتشرني أن يُصَلَيَ حلفي الْيَهُودُ . ) الحاكم وابن المرتضى : « لسوء حالهم ») . 0) كذا بالأصل» ولعلها « بلغت » . أو ( يلغ بها» . 00 كنم بالأصل » ويبدو أنه مصحّف . وبهامشه : ( أظنه مرداويج » أي من دار مرداويج وهو مرداويج الدّيلّمى. صاحب بلاد الجبل وأصبهانَ وغيرهماء المتوفّى سنة 955 (ابن الأثير 7: 44 5) . والعبارة عند الحاكم لوحة 7١‏ وابن المرتضى :٠١*”‏ ( خادم من دار بدر لينقش). 717 أبو مُسلم مُحَمَّدُ بن بَخر ايض أبو مُسْلِم!"© مُحَمَّدُ بن بِنُ بَحْرٍ وقَدْ كَانَ يتصف للسْلطان بأحعهان عالا بَعدَ حالٍ» وقد بِلّْ من ذكاله وَفَْلِهِ أنه كان يُعلّق التَفْسيرَ الذي عَمِلَهُ في مجلس نَظره» في أَذْرَاج » وَلَهُ في تفسِيره مِنَ المعاني المِسَانٍ مَا قَدْ َدْ فَاقَ به عَلَى غَيرِهِ » وأنًا فصَاحَيُه ع عَيُه فقد بَلَة الحَدٌ العظء ال ا اليا كر نام لطي لخر ا لوعي يد فأ بى وَذْكر أن سِهِهُ في المُعجرَاتِ ‏ فَلمَا يكن ا د يَخْتَصٌ به القُْآنُ من الفَصَاحَةٍ » أَورَدَ في لِك كلام أبي مُسلم في التِْرء وذّكر أيضًا قَصَاعةٌ عبرو فتن عند ذلك فسَادٌ ذلك » وكانّ يُقالُ : إِنّهُ َعرفٌ ما يكثْبة الكَايُ عَلى بُعده » بحركات القَلّم إلى غير ذَلِك » ومَاتٌ وهُوَ تَارِكُ للتصؤف تائبٌ . ْ (1) ذكر الحاكم وابن المرتضى هذه الترجمة في الطبقة الثامنة . كان كاتيًا مترسّلًا . مات في آخخر سنة اثنتين وعشرين وثلاث مائة ومولده سنة أربع وخمسين ومائتين (معجم الأدباء .25:1 الوافي بالوفيات 7 4544 وانظر فيما تقدم 595) . ع طَبَقَّاتُ المْتزلّة للقاضي عبد الجبّار لبق العاشة:" 5 3 02 هُمْ أُصِحَابُ أبي هَاشِمء فَِنَّ أَصْحَابَُ من المتَقدّمِينَ كَثُرواء قْمِنْ مجمْلَةِ مَا ل ا في مكانٍ » فقالَ لهُ قَائِلُ ؛ على وَجْْهِ إِيصَالٍ /الشرور إليهِ وإزألةٍ العَمٌ عَنهُ : إِنَّ أ أ شحاق النّظَامَ » لَمْ يَرَ مِنَ الأضحاب وَلَمْ يُررّق مِنَهُمْ ما كد رُزقتّه . الت . م َولّهُمٍ أبو عَلِيّ بن خَلادِه» صَاحِبُ « كناب الأول » وه الشْرح 00 يرما لله َال ينلدي ؛ دَرَسَ عَليهِ بالعشكر» ثم ببغدّاد» فيِقَالُ : إِنّهُ كان يُحبُ مِنهُ الود إلى نَاحِيةٍ عر انمه بيغدادٌ . ويسمًا بذكو ين أفروء أنّهُ كانَ في الائدَاءِ بيد الهم ٠‏ فكان ريما تيكي لا تج نفسَهُ عليه ٠‏ كلَمْ تزل مُجَاهدًا لنفْس» عَتّى تقدمَ كُلَّ التقَدُمِ وكانَ على لام « كتاب ب الشّرح ) فاتّمَقَ لَهُ بِالضْرَةٍ المُقَامُ وهّناكَ الخالديٌ9) , وهُوَأَضْل في الإزجَاءِ» فَقَدَمَ الكلام ذ في الوَعِيدٍ لأجْلٍ ذلك وبَلعٌ فِيه العَايَهَ » [/الاظ] وَكلْ ذَلكَ كان ('2 يبدأ الكلام على هذه الطبقة عند الحاكم لوحة 7ل وعند ابن المرتضى ص .٠١6‏ 00 أبو علي يحمة بن خلال البصريٌ . (الفهرست للنديم »53717:١‏ طبقات المعتزلة لابن المرتضى ه03 0.856 ,111 #0الدطعل صطل .امه * ا ,كتاعحلن5 .00 ١‏ 7" وصَلّت إلينا نُشْحََةٌ من كتاب « شَّرْح الأصُول » لابن حلا وعليها زياداتٌ للناطق بالحق أبي طالب يحبى بن الحسين الرَّيْدي » المتوفّى سنة 4 47هء في مكتبة جامعة ليدن برقم 5959. ١ 1 8 03‏ 2 ا ) سترد ترجمته في هذه الطبقة العاشرة . دلا ردنا نه حضرّ بالبصرةٍ مَجلِسَاء حضرةُ ابن أبي بشْر” © فَاعِديدَ أن يكلفة ٠‏ قامتتع أبو القَايِم ابن سَهْلْوَيْه م سال رك يريخ م إلى أدب ومعرقَةٍ وفك نوكا الشاع وله هله د ل ا 6 مِنْ أَهْل العراقٍ » وكانّ يُشَارٌ إليه في جَوْدَةٍ اللّسَانِ”© وَقُوّةٍ النَظرء وكانَ يقال لمعرفته بتَقُدّمه فى هَذَا الاب . وكانَ حَسَنَ القرَاءَة لِقوآن» حَتَّى قيل إنهُ مَلْكُ جَارِيَةً » وَكَائَتُ تَكرَهُ أن يَبِيعَهًا يل تَعوّدَتْ [َمن]© سَمَاع وِرَاءَتَه في الليل:: ومن نَوَادِرِه اله راي تعض نساتة اميق السَرَاوِيلٌ عَلَى عَادةٍ بَعدَادَ » فَعَاتََهَا في ذلك فقالث : أَلَسَت تَحْتَارُ العِمَامَةَ العظهمة لِرَأَسِكَ ؟! قَالَ : تَعمء إِنّي أتجكل كذلك . 0-7 /ومِن نَوَادِرِهِ » مَا قِيلَ : إنَّ أمَهُ كآنث تَحصّد مَجَلِس البَوْبَهَارِيٌ”" [فقِيه الحتابلة]») ويَشقهدُ أنْ يقطعهًا عَندُ» تعد عليهِ» فلما عَانَّ في تعض الأثام رآا مقَلِعةٌ: فتتعرف الخبرَ مِنْهَا أؤ من غَيرِهًا » فقّآلث : حَضّوْتُ مَجْلِسَهُ وبجلشتُ مع النّسَاءِ في 6 الحاكم وابن ن المرتضى : ( الشيخوحة ) . ) الحاكم وابن المرتضى : ١‏ البيان ) . ©) من الحاكم . (' بياض بالأصل كتب فوقه : (أظنه : أصحابه) . (" أي أبا الحسَن الأشْعري . 7" هو أبو بحر محمد بن الحسن بن كوثر اهاري » من فقهاء الحنابلة » المتوّى سنة 0ه (العير 3: 731 والمنتظم : 17) . وقد ضبطت البربهاري هنا في الموضعين بإسكان الراء وعند ابن الأثير في اللباب ٠١1:١‏ بفتحها . وقال إنها نسبة إلى بَرَئهار» وهي الأدوية التي تجلب من بلاد الهند » ومن يجليها يقال له البربهاري . ا طَبَقَاتُ المْمتَلّة للقاضي عبد الججّار عُليَةِ » فَاتْقَقَ فويض ش المجلس وتحوج النسَاعٌ وأنًا قَائمة 22) فَلمًا انتهيث” رَأَيِتُ البَبهَارِيّ وَأضْحَابَه في الصَّحْنٍ قد تَعَمَنُوا الأكلّ» فَتصبّرتُ لأجدَ في ا خروج حَلُوة» فَلَعَا قُدّمَت المائِدَةُ وبَلّ إلى الحَلْوَى » صَاع بِصَاحِبهِ : قَدُمْ حلوى يَلْكَ العقلى © كلت .و كنث أنفذتٌ إليهِ امات علوى فَقَدّمَ تلك » وسَمِعتٌ مِنْ سُحْفِهِمْ ما عَلمْتٌ يه قَِهَ الدّينِ فيهم » وكانّ مَعَ ذَّلِكَ يَحصّدْ مَجْلِسَ أبي الحَسن الكوخي [للفقه] ©. ومِنْ هَذِهِ الطبمّة : عبد الله الحسَينٌ بن عَلِيّ البِضرِيٌ 5 4 ونا أَحوَِاهُ أنه كَانَ أُصْعْرَ سنا مِن هَذَّينِ » ولأنّه أَحَدّ عن أبي عَلِيَ بن خَلادٍ» جز خدّ عن أبي هَاشِمء لكنة بلع بجدّه واجتهاده ما لَمْ ييلغةُ هَؤْلاءٍء وكما تكن ذَلِك في عِلْم الكل » فكذلك في عَم الفقوء كإنه لاز م مجلس الشيخ أبي الحسن الكوحيٌ الزمانٌ الطويلَ » عالًا بعد حالٍ» ورثها غَابَ عن مجلسه أيامَ القَخْط والصَّيقٍ » وانْحدّر إلى العشكرء ثُم عَادَ مِنْ بَعدُء ولَمْ يَحظ مِنَ الدنْيا بجا جَرَتُ بِهِ العاداتٌ » بل كان مُتوفُا لَيلَهُ ونهاره على العِلْمَينْ0©, لا جرم أنَّ التُّعَ ) الحاكم : (١‏ نائمة ) . 0) الحاكم : ١‏ انتبهت ). ع) الحاكم : ١‏ الفاعلة ) . 4) الحاكم : «جام) . 6) ما بين القوسين ساقط من الأصل» واستدركناه من الحاكم . لق أي الكلام والفقه 8 امرض بو عَبدٍ الله الحَسَيِنٌ بنُ عَلِيَ البضريٌ مم بالدّرس عليه عظيم » فَإنّهُ أملى بَعدَ النّلاثِينَ والثلاث مائة» إلى أنْ مَضَى لِسَيلهِ سَنةٌ تشع وسِتينٌ وثّلاث مِائَةِ وقد كان وهو يمغداة» يَصيرُعََى الشّدَاٍِ » وهو مكب على العلم » وَايكايةٌعمن أبي الحسمن الأزرقي 00 مَشْهُورَةٌ» أنه دَحَلَ / عَلِيهِ يَومًا وهوَيُعَلَقُ الأسباق”” وِيَطُنْبُ في محجريِه ماء ليشْرَيَُ » فَلَمْ يَجِدْ » ونظر هل عِندَهُ طعامٌ فَلمْ يَجِدْ » فَأْقبلَ عليه » وقال : بق ولا طعام ولا شرات عندك وأنت جائع » » فوصَعَ قلمه والجزء الذي يُعلّق فيه وقال : إذا تركتٌ التعليق » يَحصلّ الطعامُ والشرَابُ ؟ ) قال : لا . قَالَ : َلَدُنْ على ولا أغس روفي فهو أولى ني . وقذ كانَ أبو الحسن هذاء يمدّه بالنفقة كثيرا» وكنثٌ أراة يعد ذلك يتككل إليه وقو يا كل ع كيككري نايا كلان جميعا ققد كانت غادثة وله مائدةٌ صَغِيرةٌ في نهاية الصَعرٍ أن يُقَدَمَ ايه وعَليها رغيفٌ وشَّيءٌ من الام » كان أبو الحسن لَعلهُ رَ يَسْهُ المواكلَةٌ معَهُء فَيَشْتَرِي مَا يَأكلانٍ جَميعًا] ©. وقد كَانَ لهُ صَاحبٌ يُعْرَفٌ بأبي القَاسِم البخرَانئ » فكانّ يَخكي [أنّه]© ربا َنزِلُ مين قوق الشطّْح في الصّيفٍ عند ُلوع القَجْرء أو بالقرب من ذَلِك » فعند نزولي أراُ يَصعَدٌ لينم » وقد بلس إلى ذَلِكِ الوقتٍ ينظو ويكثْبُ . قَالَ عمادُ الدّينٍ : قَدْ كان اتَمَنَ عَلَيهِ عِلَهٌ في تعض الأخوال » قبت به غير لَيلَةٍ عندّه » فكانّ يُحدّئني إلى أنْ يمضِي مِنَ اليل الكثيذ » وقول : قَدْ جَرَتٍ العَادةٌ بأنّي © من الحاكم . ('0) سترد ترجمته فيما يلي . كذا عند الحاكم » وعند ابن المرتضى : وهو يصنف كتابًا ؛ وجاء بهامش الأصل هنا : « السبق : ما عليه في اليوم » أي يعلق القدر الذي يعلقه في اليوم » ولم ترد هذه الكلمة في المعاجم بهذا المعنى » ولعلها من مصطلحات عصرهم . عم طَبَقَاتُ المْتَرلّة للقاضي عبد الجبار لا أنامُ فى أُوَّلِ اللآيلء فَلَا يكادُ يَأَحُذُنِى النُومُء وكائّت عَادَتَهُ أنْ يأكلّ ويَنامَ بالتّهارء ثم يقُوم ويِصَلَي العَضْرء ثُمَ يَعَعْدُ للإملآءِ إذا تفع لِذْلِكَ . وبلعَ مِنْ أثره في عِلم الكلام ؛ أنّ أبا الحتسن الكو يَوْجِمٌ إليه » وذبما حَضِرَ عِندَهُ لِيستَمِعٌَ ما يَجْرِي » وَوَرَدتْ عليه مَسْألَةٌ في الاجْتِهَادٍ من ناجية سَيفٍ الدّولِ"»» فرأى أن الصَّوابَ أنْ يُجيب عنهًا الشيحٌ أبو عَبدٍ الله ففَعل» وهُو في الكلام : في أن كل مُجتهدٍ يُصِيبُ » وفي الأسّْبَهِ, وهذِهٍ 00 أُؤْرَدَهَا في « كتاب الأصُولٍ ) وفي ١‏ نَفْضِ المّتيا ) . ويفَالٌ إِنَّ أبا لحن شر ل يققد فى زازيةةق مكليه نجاذيا له تكن أن تعض الناس فى يعض 0 شق إلى افكانة» خلا شل زئمة أثو امسق ولام إلى حانية قيقال + إنه قال :مأ حَفِظتٌ ذَلِكٌ اليؤمَ عَنهُ ما أحتاح, يلا قي مِنَ الهيبة بقُربهِ . 5 5 2 ود /وحكى بَعض إِخْوَانِتا عَنهُ أنّهُ قال : مَا رَأيتٌ أبَا الحسن مُتْقَطِعًا قط إِنْ كان - الكلامُ لَهُ نه يمَحلّى 5 وإِنْ كَانَ عَلَيهِ فَإِنهُ يُورِدُ ما لآ يُعرفُ مَعَهُ ذَّلكَ . ومن طَرَائٍْ أمرو , أنهُ كَانَ يُطَوّلُ في أُمَاليه » ويَحْتَصِرُ في دَرْسِهِ » والغَالِبُ في حال العُلماءٍ حَلافٌ ذَلِكَ » وكانّ في بَعض الأوقَاتٍ » رما يُظَهِدُ النّدمَ علّى أمَاليه ويقُولُ : إنَّ الاِصَارَ أقربُ إلى الانتمّاع , لكن إذا وَجَدْتُ بنفسي حَاطِرًاء أَرَى الانتفاع بهِ أحت إلى" ألِيهِ » فكانّ يُطْوَلُ المشألةً بالأشعلة» وقد كَانَ يَجُورُ أنْ من الحاكم . ) عند الحاكم : ( يتحلى ). وعند ابن المرتضى : « يتجلى ») . ع) الحاكم وابن المرتضى : «أن» . 200 كذا عند الحا حة “الاء وعند ابن المرتض ٠‏ : «عَصّد الدّْلة) . هذا و بن اخريصى ص و و هو الصحيح » كما يفهم من ذكر عَضّد الدّوْلَة مرة أخرى بعد ذلك بقليل . ددن 718 بو عبد الله الحسينٌ بن عَلِيٌ ضري اي يتجوز منها أجمع بالقَليل مِنَّ القَولٍ» لكنٌ بُعْيتَهُ كَانَ الكَشْفُ والالفَةُ في الإفهام» وقد تفع الله تَعالَى وله الحقد ٠‏ يكثيه في الكلام والففْه» إن كَانَ الانتفاعغٌ بكثيه في الكلام أكثر ؛ لأنَّ في كلامه دق © فكان الْتَفَهَهُيَنفِرُونَ عن ) ع كنك أزف الكبار فرق ونيا » ال ا لكأن يعي وَيَدرْسَ قِطْعَة مِنْ أصول الفقه وَغَيرِهَاء ثم جِينشلٍ يَقْهِمْ منة . وكانَ مع ضِيت أحوال الدَّنَْا عليه » على غَابَةٍ من النظاقةِ والتمَرر» حتّى بَّى إِنَّهُ كان يَحْتَارُ ليِتٍ الَلوَةٍ تَغْلا » ولفِعل4) الطَهَارَةٍ نعلا ولسَائرٍ الأخوَالٍ تَغْلّاء ثُم مَاتَ عض مَنْ يرن ؛ وهي خم » [وكانّ الوَارِتُ هُوَ وأَحُوةُ بالبضْرَةٍ وهب مَا وَرِنَهُ من أَخِيه] ©»» فَلكَا مَاتَ أُحُوهُ» وَرِتَ عَنهُ الما العظيع» فَانَّسعَتُ بهِ أحوالَهُ آخراء وكانٌ أَُوهُ من امتقَدّمِينَ في الحَدِيثِ » وبِلّعٌ مِنَ الشّعْرِ أيضًا مَبلمًا صَاحَِاء وكات مَعَ ذَلِكَ مُقَارِيَا في المذّهَبٍ لأخيه» لكنة لا يُظْهرهُ الإِظْهَارَ الشَّدِيدَ » لمكانٍ الجتماع ل ا يه » كان قَدُ سَم أنْ يُحملّ إليهِ سَلَه م طَعَام ححاصّة » فكانَ لا يتناولُ ينها شيقًاء وجري في الكل على عله وتجمغ على و م من يأّ/ يو لعل كان > يتحدى؟) في الانيتاع عَنْ ذَلِكُ » ا َ إلى قَلبٍ الملِكِ وَحْسَةٌ 6 والله أَعلَمُ . الحاكم : «١‏ يتجرز ) . 6) الحاكم : « صعوبة ) . ©) الحاكم : «رحل»). 4) الحاكم وابن المرتضى : ( لنفس ). ه) ما بين القوسين مستدرك من الحاكم» وكان ساقطًا في الأصل» وقد وضع الناسخ عند مكان السقط علامة تنبئ أنه استدرك النقص على الهامشء إلا أنَّ الهامش في هذه الورقة مقصوص على طؤْلها +« وستاعتها فيه العيارة اناقل #) الحاكم : ( يتحرز» . ضف طَبَقَاتٌ الممتزِلّة للقاضي عبد الجبّار هَِ قأما سَيِححْنًا أبو إشحاقٌ بَنْ عياش 06 رَحَمَهُ الله وهُو الذي َرَسْنا عَلَيه أولاء وهو مِنَ الع وَالزهدٍ والعلّم عَلَى د عَظيم » وكانَ يَقُوقُ في ذَلِكُ م تن فلمنا وكرة: ول زه بفتجل يشيع ين لك ؛ بل كان مَشْعُولًا بالجلم » فُيدرْسُ َوَةٌ يعُشمَرَء ومرّة بالشكر والأهوازء ومرةٌ ِالأبلةٍ في مَسْجِدٍ يُعرِفُ بابسر”, ومَرَةٌ بالبضرَةٍء فكثْرَ الانتِمَاعٌ بهو» وكانّ يَرْحلٌ إليه من بَعْدَاد قوم » فَلِشِدَةِ توه يَدَعُونَ©) مجلس الشيخ أبي عَبِدٍ الله إلى مَجِلِسِه . وله أيضّاك) في أَجوبَة المسائلٍ وَفي النفُض» كنب » لَكِنّهُ أبدًا يُحِيلُ عَلَى كتب الى يميد ينومره شر كان جع لقتو ناوي عاضو امتكتر ون أي غلي بين خَلادِء ثم م مِنَ الشيخ أبي عَبدٍ الله » ثم انفردٌ كما ذكرتَاةُ . [أبو القاسم السّير افي] وقد كَانَ بالبضرة يخ يججمغ حابن كلها في الكلام والفقه والأبٍ وَيراء لكنَّهُ كانَ على طريقة الإِحْشِيدِيّة”"؟ , فنقّلهُ أبو إسحَاقَ عَنْ يَلكَ الطريقة بقةٍ إلى طريقَةٍ ) في الأضل : أبو إسحاق بن الئاس . 0) كذا بالاصل ولم ترد عبارة « في مسجد يعرف بابسر ) عند الحاكم ولا ابن المرتضى . ©) عند الحاكم وابن المرتضى : « فيجمعون ) . ل) ساقطة من الحاكم . ع) الحاكم : ( النقوض» . ('2 نسبة إلى أبي بكر أحمد بن علي الإنخشيد؛ وكان من المتعصبين على أبي هاشم الجبّائي وطريقته . اأحرضس أبو القايم السّيرافي ضض أْصْحَابئًا » فصَارَ سَيًِا عَلَيِهِمْ » وهو أبو القاسم الشيرافي22 . 6 ير سَاهَدْتٌ له مَجْلِسَا يُدَدْسُ فيه الأصُول والتّحوء ثم بَلَعّ مِن أمره آخوّاء وقَدٍ اتصّلّ بِعَصّدٍ الدؤلة » أَنَهُ 3 كالمفتكني , عَلَى مَا جَمَعْتَاهُ فى « العْمَدٍ )!" وَيُؤْئِدهُ الإيثار/ الشديدَ. ولقدْ عَقَدَ أبو القَايم بن سَعْدِ الأصْبَهانئ » وَزِيدُ السُلطانٍ بالبصرة مججلسًا عَظيمًا » للجَمْع ب بَيِنَ أصحابئًا ويِئِنَ هِنَ الإخشيدية » فَقنُ كانت الفتنةٌ عَظمَتْ في الخلاف بَينهُمَا » في اسْتِحقَاقٍ الذمٌ» فحضّرنًا ذَّلِكَ امجلِسء فَاتقَقَ مِن زَعيمهم أبي عَبدٍ الله الحسَيكع9©, الام ال امن اريخ انين أخبار العائةِ9», فَقال : ! مِنْ أهلٍ القَرآنِ والشئن » [فقالَ] ©©: وما الذي يَفْعَلٌ بالحركة والشكونٍ ؟ 8 السيرافي بالتعنيفي العظيم » وَقال : كأنك ذَمْتَ ما جعله الله طربق معْرفيهِ » وأخدّ يُوردُ في ذَلِكَ ما يُقؤي كَلاَمَهُ » وكانّ الانتِمَاعٌ به يَعظم لنييه الحَالِصَةَء ويُقال إنهُ في آخر حُمْرِوء دَخلٌ عَليهِ أبو القَاسِم الوَاسطيع* رَحْمَةُ الله عَلِيهِ » وأَحَدَ يُظِهِدْ العَمٌ السَّدِيدَ عَلَيهِ5) ققال من الحاكم . 5) الحاكم وابن ن المرتضى : «لشدة علته ) . ('2 بدأ ابن المرتضى ترجمة السشّيرافي هذه بقوله : ٠‏ ومنهم السشيرافيان» وهما اثنان أحدهما أبو القاسم السيرافي (وأورد ترجمته) » والثاني أبو عمران السّيرافي (وأورد ترجمته) » وسترد ترجمة أبي عِمْران هذا فيما بعد عند القاضي بعد ترجمة ( العَتْدّكي )» وكذلك فعل الحاكم . (") هو كتاب من مؤلفات القاضي عبد الجبار ذ في أصول الفقه (كما يرد في ترجمته عند الحاكم فيما يلي 777 وابن المرتضى صن 31 والممضده في أصول الدين للدلاحمي' 018 . 5 ؟ عند الحاكم وابن المرتضى : «الحبشي )2 وذكراه في هذه الطبقة العاشرة باسم : ( أو عبد الله الحبشي ) أيضًاء ولم يذكره القاضي هنا في هذه الطبقة عرضًا مع أصحاب أبي بكر الإخشيد. (5) الحاكم وابن المرتضى : 9 يإخضار العامة معه) . ذكره الحاكم وابن المرتضى في هذه الطبقة ولم يذكره القاضي . ا طَبَقَاتٌ مَل للقاضي عبد الججار قَالَ عِمَادُ الذينٍ : وكنت أَرَاهُ ود عل عَلَى شكبو(" حِسَابهُ في التّقع والصّد لوم ا د ومن هَذِه الجقلةٍ : الطوَابيقَئ”" البعْدَادِيُ /وكانَ مُدد أن عَنْ أبي هَاشِم العلَمَ 4 ثيرَء وكان مِن قُقَهاءِ أضحاب الشّافِعى 5 وله ) كتابٌ ١‏ اعوة الْفِقَهِ ) بيخالافي كتٍِ هَؤُلاءِ الفُقهاء . 6( الحاكم : الطقة (') كذا بالأصل» بدون نقطء وهي غير واضحة . وقد أسقط الحاكم وابن المرتضى هذه الفقرة إلى قوله : « ومضى ولم يخلف ٠)...‏ وكأنهما لم يستظهرا معنى هذه الكلمة الغامضة فتجاوزا هذه الفقرة . (') الحاكم : وأبو الحسين الطُوابيقك البغدادي » وعن ابن المرتضى : (الطوائفي » (تصحيف) » وفي ترجمته هنا أنه مخ انقهاء الشافمية » وفالبتحث عند اين السيكي فى طيقائة: وبجدك ترجمة في لزه الداني صه ترجمة باسم : أبو الحسين الطوائفي : أحمد بن عبد الله بن محمد بن إسماعيل » توفي سنة 6ه“ه وهو العصر الذي يناسب الطبقة العاشرة من المعتزلة . ولعله صاحب الترجمة المذكورة هنا عند القاضي وأن ١‏ الطوابيقي » مصحفة عن ١‏ الطوائفي » وهي قريبة من الاسم الذي أورده ابن المرتضى « الطوائفي ) . اه أوضح الخاكم وابن ال مرتضى هذا الرمز وذكراه : « الشافعي ) . ف أبو الحسن الأَزْرَق20) وقّد كان مِنَ الرّئاية وَبيتِ الحديث » ومُو من بني بهلول؛ وكانَ أبو الحسن يَدْرْسُ عَلَى أبي هاشم الكلام» وعَلَى أبي الحسنٍ”” الفقْة » 0 ابن مُجاهِد”” القُرآنَ » وعلى ابن السَوَاج©» َالتَحْوَع» والأدبت ؛ ويَجِمَمٌ إلى ذَلكَ مِنَ حسن الأخلاق والتُواضُّع » ما يَزِينٌ به علمَةُ , فَإنّهُ مَع تقدَّمِهِ [كانَ يأتِي المتفقهة ويَطلبُ التُعاليق » و] كان يُحيّنا ويَطلّب مِنَا التعاليق » ويُظهدُ الاستفادةً مِنْ ذَّلكَء وكانَّ من لَهُ الإفْضَالُ على أبي قاشم وعَلَى أضكايه . وكانَ لأبي هاشم أختٌ” قَدْ بَلَفْتْ في العِلّم أَنْ سَأَلَتْ أَبَاهَا ع امار وأجابّها » وكانثٌ دَاعيةٌ في النّساء ويُنتَمَعُ بها في يِلْكَ الدَيَار» فلع نَطِبْ لَهَا مُفارَقة أبي هَاشِم » إِلى أنْ رَحلّ إلى بَغدَادَ . ويُحكى عَنْ أبي الحْسَنٍ بن الأزرق أنه دَخلَ علّى أبي هاشم فقالَ لَهُ : نا رَاغِبٌ نوو ةلحاق لالد امار كن الي ونه 10133171 ازيقار : إن امكف © من الحاكم . () عند الحاكم وابن المرتضى : ١‏ أبو الحسن أحمد بن يوسف بن يعقوب بن إسحاق البهلول الأنباري التتُوخحي الأزرق » . ( هو أبو الحسن الكوخي السابق ذكره . (') هو الحافظ أبو بكر أحمد بن موسى بن العباس بن مجاهد التميمي البغدادي شيخ القراء في عصره » المتوفى سنة 4 55 (طبقات القراء .)١141١ :١‏ 57 هو أبو بكر محمد بن السَرِيّ البغدادي النحوي أحد أئمة النحو والعربية , التوقّى سنة ١5‏ (بغية الوعاة 4 4) . 07 اعتبر الحاكم لوحة 4/ ترجمة مستقلة بعنوان : ابنة أبي علي . وتبعه في ذلك ابن المرتضى ص .٠١5‏ 1١ 21 طَبَقَاتُ امَُِلّة للقاضي عبد الججار أبَا أحمدّ بْنَ أبي هّاشه(2 - وهُو التَجيبُ من أولادِهِ ‏ كان مِنْ يَلْكُ الجارية » فقَدْ كانت آنارُةُ في الدَّين عَظِيمَةً . أومنهم أبو الحسن بْنُ بجيح فق وهُو مِنْ أَهْلٍ بَعْدادَ » وكانّ يَحصُرُ بالضرةٍ مَجَالس الشيخ أبي الحسن [ابن عياش]8) ولهُ «مسائل) إلى أبي هاشم أجاب عنها » وكانّ يَحْمَلفُ إليه بتَغُدادَ . ومنهم أبو بكر البخاري لقره ِشْة [لتعضّبهِ لَهَا] 2 وهُو بمّنْ له قَدَمُ في الفِقّهِ » من وكن أبن أحمد الشكري العَبْدَكي سن عليه(" وأَحَدَ عنه بالقشكرء وَعادَ إلى أَسْبَهانَ فَأَوْمَم في «الجامع 2 ل لم000 » كان أبو عُْمانَ العسَالٌ ‏ على مَا بَلغنى [ولاظع يذ كد ذلك . 8) من الحاكم وابن ن المرتضى . (' اعتبر الحاكم هذه الترجمة مستقلة بعنوان (ابن أبي هاشم »» وتابعه في ذلك ابن المرتضى . (" أبو علي بن أبي هاشم (كما يفهم من الحاكم وابن المرتضى) . نض أو أحمد العشكري العَبِدَ كن ا ُم إِنَّهُ ترج إلى حُراسَانَ إلى عند أبي القّاسم اللخ فييحكى عنة من صِفَةَها أبي القَاسم » ورُجوعه إلى كثير مما كان يُورِدُه عليه » ما يَلِيقُ بفَضْلِهِ » ثُم إِنّهِ خَلَط يما يَتَصِلُ بالإمَامةٍ » وتَنقّلَ فيها من قولٍ إلى قولٍ . وقد كَانَ أبو عِمْرانَ”" بن راح الشيرافي من يَدرْسٌ عَلَيهِ ثَُّ فَارَقَهُ » واختلّفٌ إلى أبي بكر بن الإشِيدء وججعل ينضٌره الرَّمانَ الطويلَ» وكانَ يَدعُو إلى التُؤجِيد » ولَيْقه في ذَلكَ امْحنٌ العظامُ » وما وَرَدَ أبو هَاشِم بغداد » عَرَفَ حَمّهُ بمْكانٍ قَالَ أَبُو الحسن ابن فَررَوَيْهِ : وكانك: أخوالة) كََيبه + وَصَيِفٌ “وكات /المغرقة وأَورَدَ فيه الكثير مئ كلام“ أبي عَلي » إِلَى أنْ صَارَ عند نَفِسِهٍ أنه يختاز» فكرت تَصَابثَة) في الكلام» ثُم لم يعرف حقّ أبي هاشم في عِليه [وربججاحته] © وَحقٌ أبيه » [فيه] © فلغ يتواضًغ [ل]) وهُو القَاِم عَليهمْ» ومن حَقٌ مثلهِ أن يَبِدَأء وكانّ ذلك مِن أَفعاله غير مَوضيّة » فإنّ أخلاق أهل الدّين قَوقَ كل ل بالأَخد بِالقَضْل » وبلَعٌ من تَعصّبِ على أبي هَاشِم وأصحابه. أنه حضّر ) الحاكم : « نصفة )» وابن المرتضى : «إنصاف » . ) الحاكم : «١‏ المعونة ) . ع) الحاكم : «من كتاب). ل) الحاكم : « تصاريفه ) . ©) من الحاكم . (') اعتبر الحاكم هذه الترجمة مستقلة . وأدمجها ابن المرتضى مع ترجمة أبي القاسم السيرافي . المرتضى ص ٠٠١‏ في الطبقة التاسعة » باسم : أبو بكر حمد بن علي الإخشيد» ونقلا في ترجمتهما له بعض ما جاء هنا عند القاضي عبد الجبار. وم طَبَقَاتُ الممَِلَة للقاضي عبد الجكار عند ابي الحسن الكوخي ('يُنفره عن اصّحابه » الذينَ يَغمرونٌ مَجْلْسَهُ » ويوهمم أنهم خالفوا أبا علي وسائر الشيوخ في مسائل عَظم خِلافُهم فيهّاء وَكَانَ ذلك الشيحٌ لا يُعْتَدُ بقولو» وقَدْ كان الشَّيحُ أبو عَبدٍ الله(" دَحَلَ إليه يمتحّه في مَشْأَلَةٍ » فال لَهُ في جملة كلايه : إِمًا أن تكونّ مُناظرًا ومُستَفيدًا» فقال له : لست بهذين الوَصْفين. َالَ : فَلمَاذا تُكلّمْني ؟ قال : لأجرّب مَعْرِفْتكَ في أدلةٍ التوحِيدٍ » فقد كنت في كثير من ذَلكَ بخلافٍ ©, وتَدمسكُ بالضَّعيفٍ مِنَ اذاهب والأدلةِ . وكانَ له" صَاحبٌ يُقَالُ لهُ : أبو حَفْص المضري” , وَقَع إليه إلى الببضرةٍ » وأقَمَ بها مُدةَ» فقيل [أخدَ]© عنة أبو عَبدٍ الله الحبشي » وأبو العلاء المازني» ثم حرج [أبو حفُص]”) إلى تَاحِية اليمَن» فَاجْتَمَعَ عَليه كثيرٌ م ل يعن امذرات »لديز جد راع لني أي إشحاق [بن عَيَاشُ] 7 ثم مَضَى لسبيلهِ» فتفرق 601 ذَلكِ الجمعٌء [ورأيتُ الحتشي وهُو على طريقّة الإخشيدية]2" . ) الحاكم : ( تخالف). 0) من الحاكم . 0 '© العبارة عند الحاكم: 9ينفر أصحابه ... ويوهم أنه خالف .. عظم خلافه. لا يتغير بقوله ) . (' هو أبو عبد الله البصري السابقة ترجمته . 7" أي لابن الإِحُْشِيد . كلمة إليه» ساقطة من الحاكم» ولعل الضمير فيها إلى الإحُشِيد . (5) اعتبر الحاكم الكلام عن الأسماء التي عليها تراجم مفردة . 77 أورد الحاكم هذه العبارة» وصدرها بقوله : «قال القاضي ». ولم ترد هنا عند القاضي . نفس نرضس أو أحمدَ العشكري العَِدكُِ ا /وكانَ مِنْ أضحاب ابن الإُشِيد شَّيحَانٍ بيغداد , أَحَدُهُمَا : عَليُ بِنُ عيسى القاني صَاحبُ « التَفْسِير)» والآخد أبو الحسن الأنصَاري, وكانّ لَيِنّا؛ مع المخالفين خَاصةً وكانًا يتشدّدانٍ على أبي هاشم وأضحابه , ثُّم لانا في ذلك . وقد كان بالعشكر شيحٌ يُعْرفُ بأبي أحمدَ بن" سَلَمَةَ » من أصحاب مُحمّد بن عُمرَ الصّثِمَريٌّ » ولَهُ تَصانيفٌ كثيرةٌ » وكانّ مِنّ المتعصّبينَ على أصحابنا» حَضرته بالعشكر لأعرفٌ طَريقَتَهُ » فتجاوّرٌ كل حَدٌ في بَابٍ التّعصّبء حنّى أَدَاهُ ذلك طريقةً مذمومةً» ثم إِنّه حضر بغدادء فصار أَلّيَنَ بما كان . ومن توادره أَنَّهُ كانَ كثُر عَلَّيه الدَّيْنُ » وكانَ أبو الحسن الإشقرائيني 2‏ رَحِمَهُ الله - يُنكرُ عليه في ذلك » فيحكى أنه عَادَهُ وهو عَليلٌ » على بؤذعةٍ أو ما شَاكَلهَا مِنَ الفُوش 29 , وَرأى دَوّاته شما تكله بالفمة فيخكى أنّه بعد المسألة أقبل فال : يا برذعة ويا دواة» لو كان تَمَنُكما مَصْروًا إلى الدَّيْنِ لكان أولى » إلى كلام هذا معنا . واعْلّم أنَّ سائر مَنْ لم نذْكوْهُم الذينّ كانوا يحصّرونَ معنا ويَتعلّمونَ » فلَمْ نُحب [ذكرهُم]* لتفاوتٍ أحوالِهغ » واقتصزنا عَلَى ما تقدّمَ» وقَدْ أؤرَدْنا/ ما ) تكملة يقتضيها السياق . في الأصل : ١‏ لنا». وما أثبتنا نقيض السياق . وعند الحاكم : ( يتشدد) . (' الحاكم لوحة 75 ( ابن أبي » ولم يترجم له ابن المرتضى . 002 كذا يورد القاضى هذا الاسم : وقد سبق ترجمته » وصححت هذه النسبة إلى ( الإسفيذيابي » . (؟» الفرش : صِعَار الإبل (معاجم اللغة) . 7 إلى هنا ينتهي الكلام في تراجم الطبقة العاشرة عند القاضي عبد الجبار. وقد زاد الحاكم وابن المرتضى بعد ذلك عدة تراجم هي : الخالدي - أبو الطيب محمد بن إبراهيم بن شهاب - أبوالقاسم 8 ١ 4 طَبَقَاتٌ الممْتَِلّة للقاضي عبد الجبّار حصّرَ مَنْ ذِكْرٍ طبقاتهم» وقد كنا ذكرثًا في أُوَلٍ العلبقات الصَّدرَ الأول وكيا على أن نذكُرَ مِن بعدُ كل من رُوي عَنه العَذْلُ والتّوْحِيدُ» ثم رأينا أنَّ إْرادَ مَن امْتهر بذلك » وطَهّر عَنهُ الدعَاء إليه » ومَنْ صَنَّفَ فيه ودَرَس أُولّى » ونحنٌ نعود الآنَ إلى ذكرٍ أصحابناء ممن يُنْسَبُ إلى الفِقّهِ والحديث » فلَعلٌ أعهَانَهُم أو أكثرهُم من أضحابناء وما تُورِدُ ذلك » لأَنَّ هَؤلاءٍ امخالفين يُشتّعونٌ بقِلّة عددٍ أصحايناء وبأنّهُم مُباينونَ لأغل الفقه والحديث . وقّد أَوْرَدَ السَّيِحُ أبو الاسم في « كتاب المقالات ) » ذكرَ القّوم » لكنّ صَاحبَ « كتاب المصايبح » قد أَنّى عَلَى ذَلِكَ وزاد عليه » ونحى نذ كد من كتابه ما تُوردُ إن شاءَ الله » قال0"© : فمن أهْل المدِيئَة© : انك آله الخمن «لند شهدت ابن ف الثاس يفول القول بالعدل + وشك أن لبج أَرسَلَ [. .مط إلى مغ لني » فخرج إليه يمن الس » وكان مومه يز -ثم أورد الحاكم بعد ذلك طبقتين هما : الطبقة الحادية عشرة » وهي طبقة القاضي عبد الجبار وبعض معاصريه » ثم الطبقة الثانية عشرة. وهم أصحاب عبد الجبار» ونَشَّوْناهما في آخر كتاب القاضي . ('» يرد هذا الفصل كله عند البلخي في المقالات من ورقة 58» وعند الحاكم ابتداء من لوحة 91 وعند ابن المرتضى من ص .١77‏ وقد استكملنا التعليق على هذا الفصل في باب ١‏ ذكر المعتزلة ) من مقالات الإسلاميين لأبي القاسم التلخي في أَوَّلِ الكتاب صفحة .5/-١9‏ (') من هنا للآخر راجع العيون من ورقة 4١‏ فما بعدهاء كذلك آخر طبقات المعتزلة لاين المرتضى » وراجع أيضا امنية والأمل لوحة "٠١‏ (مصورة أحمد الثالث) . نايقن سَعْدُ بْنُ إبراهيم بن عبد الوَحْمَنٍ بِنٍ عَوفٍ ‏ عبدُ الحمِيدٍ بن جَعْفَرٍ لا الشّعير والكدَاتَ والِلْحَ يومّاء قال لهُ : يَا مَغتدء كيف ترى قَسْمَ الله لك ؟ قال : يَا حَجَاح » َل بيني وبين قشم الله » فإِنْ لم يكن لي قَسْمٌ إلا هَذَا رَضِيتٌ به. فقال لهُ : يَا مَعبَدُ » ليس قيدُكَ بِقَضَاءٍ الله ؟ قَالَ : يَا جاح » ما رأيتُ أحدًا قدي غَيدِك » فَأَطَلِقْ قيدي » فإنْ أَدحَلَّهُ قَضاءٌ الله رضيتٌ به . ومنهم سَعْدُ بْنُّ إبراهيم بن عَبدٍ الرّحْمَنِ بن عَوْفٍ َال أبو عبد الله الشّافعي » عن مُحمدٍ بن إِدْرِيس عن مَالِكْ قَالَ : قَدِمَ غَيْلانُ المديئةً » فتكلّم هُو وربيعةٌ» وحضرَمُما سَعْدٌء والصَّلْتُ بِنُ رَيدٍ ليف قُرَئْشٍ) قلمًا نَع قوا قَبلَ سَعدٌ مقالةَ غَيِلانَ » والصَّلْتٌ مَفَالةَ رَبِيعَة . 5 2 وذكد عن أحمد بن حتبل - رَحِمَهُ الله - أنه قيل الله ؟: قال شبرد حر يح عاللك فد لا يمال عل لا تووي عَنْ ا القن : ما /ومنهُم إسماعِيلٌ بْن مُحمَّد بْن سَعْدٍ بر بن أبي وَقاص ذكره أبو عَبدٍ الرحمن الشَّافِعِيُ . ومنهخ القَاسِمُ بن الئاس اللبِي ومنهم عبد الحميدٍ بن جَعْفَرٍ د ذَكرّ يَحيَّى بن مين أنه كان يَرَى القَدرَ» وكان عندي ثقةً ١ 1١ه‎ حكن طبََاتُ الممُتَِلَة للقاضي عبد الججار ومنهم دَاوْدُ بن ١‏ لحصّين ومنهم عَبِدُ الله بن أبي لبد التَقَفِيُ قَالَ ابنٌ عيب عُيِئَةَ : كانَ من حُجَادِ ُهل المدينة » يَرى القَدَرَ . وقال أحمدُ بن حنبل : كان يرى القَدَرَء فما أعلمٌ بحديثه بأسَا » رَوَى عنة التّؤْرِيٌّ وابنٌ َه ومحمدُ بن إسحاق . يُحكى أَنَّ أبا بجعفر المُصور مر به م يتحدك لهء فُقَالَ لَهُ : وَمَا الذي متعكٌ مِنّ د ان حا لاا لل فقون ل لعا ار المؤمنين فُيقول : لم رَضيت ؟ فأبقيث عَلَى أمير المؤمنينَ وعلّى نفسي . قَقالَ له انصّرف . وميهم صَفْوانُ بن سُلَيم َال ابن عميِينةَ : كَانَ ثقدّ وكنتٌ إذا رأيثه عَلِمْتٌ أَنّهُ يَخضَّى الله . ومِنهُم ابن أبي الذنب مر ل ومِنهُم مُحمّدُ بن عَجْلانَ وكان تمن خَرَجٍ مع مُحمدٍ بن عبد الله بْن الحسن » ويُقال : ترل وَاصل بن غَطَاءٍ عَلَى إبراهيم بن <أبي > يَحيّى» قسارع إليه قُومٌ لعبدٍ اللّه بن الحسن درس أبو الأشؤة الْدُوٌلن د ضرزيك يخ غيد الله 1 3/, وإخوته » ورَْدُ بن على وابثه » ومحمدٌ بن عَجلانَ » وأبو عَبّاد اللهبئ . ومِنهُم أبو الأَسْوَدٍ الدّوَّلي ء عقو 1 7 5 5 لل 007 55 7 ع ع ذكرٌ عبدٌ الله بْنُ عُثمان أنهُ أوّل مَنْ تكلم في القَدَرِء ويُقال : رُمي أبو الأسودٍ باللَّيلء فاشتذعى عَلَى جيرانه السْلْطَانَ/ فَقالُوا : مآ رَمَيئَاكَ نَحنٌ» ولكنٌّ الله رَماكَ » فُقآل : كَدَبِتُم » لَوْ رَماني الله ما أخطأ وأنثم تُخْطِئونَ . ومِنهُم شَرِيكُ بن عبد الله ومِنهُم : تون(" بن إبراهيم بن فَضَالةَ » ومُحمَدُ بن أبي يَحيَى [وإبراهيمٌ بن محمد بن يحتيي] *4:وذ كن اعرد تحت بن ,مون أن إبراهيم كاذ قاطنها درك ”). ومِنهُم : صالِحٌ بن كيْسَانَ وسكم :أو مورو لقا ومِنهُم : عبد الرّحْمَن بن يِمانٍ 5) عند الحاكم وابن المرتضى : «١‏ كان قدَرِيا رافضيا». (' فى مقالات البلخي : «نَّوْر بن رَيْد الدتلى » , وعند الحاكم لوحة 314: «ثور بن زيد). (]) كذا عند الحاكم » وعند ابن المرتضى : ( أبو مردود » . وعند البلخي : 9 أبو مودود ) ؛ وقد رجسْحنا هذه الرواية فى تعليقنا على البلخى ‏ وأنه : أبو مودود القاص . 1 طَبَقَاتُ امَُِلّة للقاضي عبد الججار ومِنهُم : [محمدٌ]* بن إشحاق . ذَكْرَ يحيى بن مَعِين : أنّهُ كانَ يَرى الْقَدَرَ. وذُكرَ نَحُهُ عَنْ سْفْيانَ بن عُيدِنَة . ا لو أن أحدًا يَبِغِي أن يُسوّر بسوار اذهب لكان محمدٌ بنّ إشحاق ؛ خوك ردكي تن الزخرج : أنَّ محمد بن إشحاق دَخَلَّ عليه فَحَادَثْه : ثم قام فال الأغري : يرال بالمدِيئَةٍ عِلّمْ ما دام هذا الشَّابُ بين أَظهّرِهِم . ومنهُم : محمدٌ بن عبدٍ الله بن مُشلم الزُهِرِي » وقد ذكرنًا حُروبجه مع رد [بن عليٌ] 66 إدريس عَن إبراهيم بن مُحمدٍ 00 1 شيل كان ول بالقدر . جَعْفَرُ بن مُحمدٍ [الصّادق]*) فإنَّهُ شل عَنٍ القَدَرِ قَقَالَ : مَا اشتطعتٌ أنْ تَلومَ العبدّ عليه » فهو فِعلَهُ» وما لم تشتطغ فهو فِعْلٌ الله » يقولٌ الله للعبدٍ : لم عَصَيتَ ؟ ولم كَمَرتٌ ؟ ولا يقول : لِمَ رضت ؟ ولم كنت أشوة أو أييِضٌ ؟ وسكل عن قوله ‏ تُعالى - : «إذيا مقر كل ا كرة [سورة الدخان : الآية 4] . قَقَالَ : أمْدٍ الشئّة . فَقَالَ السَائلٌ : أفيه الرّنى ؟ قال : وَيحَكء أُيأمْر الحكِيم أَنْ يُرنَى . ) تكملة من الحاكم وابن المرتضى . 0 0-000 وخرضسن مُحمدٌ بن عبد الله بن الحسن - عَهْرُو بن دينار 8 5 ومِنَهُمْ : مُحمدُ بن عبد الله بن الحسن ذكز الماجحشؤي أن علعة فى" القدن+ وكان قذرياة: 7 ومِنهُم : علي بن مُوسَى الرّضًا يُقال إِنّهُ سألهُ المَضْل بن سَهْلٍ في مَمِْلِسٍ المأمون : هَلٍ الخلق مَجِبْورُونَ ؟ فَقَال : 0 عه و ِِ 0 5 عر عه 2 الله أغدّل مِن أن يُجْبِرَثم يُعَذْبَ . فقال : فَهُمْ مُهْمَلونَ ؟ قال : ايل أ حكمٌ مِنْ أنَ يُهُمِا : فقال : فكيف ؟ [1)ظ فقال : هم في ملك الحاجَةٍ إلى الله مَجِبُورُونَ ولا مُطلّقون . ومِنهُمْ : - عَمْرْو بن دينار محكي ذَلكَ عَن الغلابي قال في ١‏ كتاب المصَابيح ) : ومن أهل مَكَةٌ عَمرُو بن دينار» وحكي عَنْ عمرّ بن الحسن التاهلي قال : شَّهدتهُ ومَدُوا عَلّيه برجل قد تيه حرس مكة» فَقالَ عمو : مما لهذا؟ قَالوا : يتكلّم في القَدرِ» فَقَالَ : أليس أضاف الخيرٌ إلى رَبه والشرّ إلى نَفْسِه ؟ قَالوًا : بلَى » قَالَ : أخشّى أنْ يُصْنَع بي ما صُيِعَ بهذا . ('» لبب فلان فلانًا: أخذ جلابيبه . أي جمع ثيابه عند صدره ونحره في الخصومة » ثم جره إلى القاضي أو الحاكم (معاجم اللغة) . ١ ١ طَبَقَاتُ الممُتَِلَةَ للقاضي عبد الجكار 6ه ٍ- 2 قال أنزق 2 اجر اعدو بتوكال:. 1 7 : كان مُعتزليًا . وَقال أيوبٌ : أي رب قال يَحيّى بن سعيدٍ : كان مُعتراً وَقال ايو المَسادٌ هو م مخ ازيم 78 0 5 بن 0 3 09 دجت ومِنَهُمْ : سَيِفْ 3 سُليمان . ومِنهم : إبراهيم بن نافع .. #م. د مزه + خالرة) ركم ومِنهُمٌ : مُسْلِمُ بن خالِدٍ“ الزبجي ومِنهُمْ : سِهَامُ بن 32 00 ه. - 3 03 0 5 ل ونين فى الأصل : « خلف ) (تصحيف) . تضى : سشعبة 1 بن معين الذي ('» كذا عند البلخي والحاكم: وعند ابن المرتضى : «ابن شعبة» . ولعلها يحيى بن ينقلون عنه هنا كثيًا . (') انفرد القاضي بذكر هذا الاسم : سهام بن حجير. ولم يرد عند البلخي ولا الحاكم و المرتضى » ولم أقف عليه فيما بين يدي من مراجع . هل الييمن ‏ أَهْلٌّ الشّام آمهم وَهُبُ بِنٌ مُنبهِ ٠‏ حكي عَن عبد ايله2"0 أنّه كان يول بالاغتزال . ومنهم : أخوةٌ هَمَامُ بن مُتَبّه . حكى د عَنَهُ الجاحظ . ومِنهُمُ : الوَضِينٌ بِنُ عَطاءٍ الصّئْعاني . وكانَّ مُتكلمًا » وقال ابن حنبل : ليس به 8 بأسٌ وكان يَرَى القَدَرَ. شرفن أومِنهُم : تكد بن الشدود2؟ ١‏ لصَّبْعانَيٌ . 8 د اي 0 ا حكى ذلك أبو حاتم الْوَازِي . 0 ين 6 ومن أهل الشَّام مَكحُول بِنٌ عبد الله . َال الأوزاعيٌ : لا تَعلم أحدًا ممّن يُنْسَبُ إلى القَدّر مِنَ التّابعينَ» أجل مِنّ (1) عند الحاكم وابن المرتضى : 9 قال ابن قتيبة . وهو أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قنيبةً الديتَورِيٌ ‏ المتوفى سنة 777 صاحب كتَاتَئ عيون الأخبار» والمعارف . (') ذكره ابن حجر في لسان الميزان 5 باسم : بكر بن عبد الله بن الشرود الضعانى وعند الحاكم وابن المرتضى : (الشريد ) . 31 طَبَقَاثُ الممعَرلّة للقاضي عبد الجكار ومنهم : محكد بن رَاشِدء صاحجب مكحول . قال أبو حاتم : وهو من القدريّة . ومِنهُم : عُمَرُ بن عبد العزير . وقذ قال له غيلان : إن أهل الضّامٍ تع أنك :»دو تفُولُ في لمعاصي إنها بقضاءِ الله مول ال اا ني أسمّي مَظالم بني مَوْوانَ ظَلْمَا ؟! ومنهم : يَزيدٌ بن بشر ل ووَكيعٌ » والوليدٌ بن مُسلم » وعبدٌ الوَرّاق . راع كقاك ره وَماءدَ ونضقء #4 2وءةٌ م 0260 دده أ ومنهم : حَسَّانَ بن عَطِيّةَ ويَخْيّى بن حهزة » والعلاءُ بنُ خُرْيّثْ » وعبيد بن أبي حكيمة وثابتٌُ بن ام وابئه عبد الرحمن » وهشامٌ ب بِنُ الفاز. وأبق وَهُب الكلاعئ وعَبدٌ الرحمن بن يزيد [الشلمئ] وأخوه [عبد الله بن يزيد » ومحمد بن أبي سِنانٍ » ويحيى بن عبد العزيز. ١ . عند الحاكم : «سعيد بن بشر)ء وعند ابن المرتضى : « سعيد بن بشير)‎ 2'( ('2 كذا بالأصل وعند الحاكم وابن المرتضى » والصواب كما جاء عند البلخي : اين ثوبان » . 0 أَهْلٌ البضرة م | ا 1١‏ ا ومِنْ أهل البضرةٍ(©» الحَسنُ”"©. وكانَ أَيُوبُ يراجغة كيرا في مَذْهَهِ إشفاقًا عَليه» فَتعلّقَ بذلكَ أصحابُ الحديث . [وَأْمْلَى مَا هُو ظاهة”" لَكِن من أَضحابه جماعةٌ خَالَفُوهُ , كيوئُس بن غُتبة9 وسُليمانَ التَئِمِيَ وأيوت» ولَمْ يَسْتَجة) واحِدٌ منهِم أن يَْألّبي”) عن سَيءٍ من ذلِك , فكيفٌ يُناظِرهُ » وروي عَنْ أَيُوبَ قَالَ : الست الحسَنٌ أربّعٌ سنينٌ ) قَما سَأُلُه عن سَّيءٍ هَيْبةَ لهُ . شك غمزو يل غبيد أنه ذ كريفقًا + قال :«دقلك :ها فكذا يفول ايوم اوتوفت وابنُ عَوْنِ والتَيِمِيٌ » فقال : أولئك أَنحَاسٌ أَرجَاسٌ أمواتٌ غيدُ أحياءٍ وما يشعرونَ سَواءٌ» في أنهُ تجرد يعلغ أنَّ المراد به كُلّما دحل ته » وَإِنْ كان كالخصُوص . قال : ومنهُم : مُطيِفٌ بن عبد الله . َو 2 رَوَى غَيلَانُ عنة أنَّهُ قَالَ : اللْهُمْ رَضِيْنا با قّسَمْتٌ لَنَاء فَإِنَّ هذا السَارِق لَمْ يَرضَ 1١ 57 7 بما قَسم الله لَهُ فسَرَقَ فَقْطِعتٌ يده ©. الحاكم : ( يجسر» . 5) الحاكم : يسااله . ©) بياض بالأصل : استدركناه من الحاكم . (') ما بين القوسين ساقط من الأصل » واستدركناه من الحاكم وابن المرتضى . (7') هو الحسن البصري . 0 الحاكم : ( وإلا فأمره ظاهر) . 00 عند الحاكم : ابن عبيد (وهو الصواب) . ووم طبَقَاتٌ المْمُتَزَّة للقاضي عبد الججار وذ كر ابن سِيرينَ أنه قبل بِحَضْرَتِهِ فى مَجُوسِيخ : هُوَ كما شَّاءَ الله . قَالَ : لا تقل هَذَاء ولكن قُلْ : كما عَلِمَ الله لأنّه لَوْ كان كما شَاءَ لكان رَجَلُا صَالِاً . وذْكرَ عنة أنه سْيِلَ عَنٍ القَدَرِ قتلا قَولَهُ : لإا ملوأ فَحِعَةٌ الوأ مدنا عبيآ َابَآءتا 6 [سورة الأعراف : الآية 14؟] ا 7 0-6 : يَا أََا بكر 2 5 أُسألّكَ عَنِ القَدَرِ قال : قَالَ الله تعالى 0 نَّهَ يَأمُرٌ بِالْمَدْلٍ وَالْإِحْسَدِن) (سورة النحل : الآية ]6١‏ . 55 قال الحَسَنٌ : إنما أشألك عن لقَدَرِء فَقال مُحمدٌ بن سِيرين : لتقُومنّ عنًا أؤ /ومنهم : قَتَادَة:" . قال الشاذً كونع وحنط2”© , بن أبي سُفْيَانَ : كان يُوْمَى بالقَدَر . ومنهّع : بكر بِنٌ عبد الله ؟هظع رن . سيل عن القَدَرِ فال : إِنَّ الله تعالى - أمر العباد بِطَاعَتِهِ وأعَائَهُعْ عليهاء ولَمْ يَجْعل لهم في تَدكهًا عُذْرًاء وَنَهَاهُمْ عَنْ مَعصِبَتهِ وَأَعْناهُمْ عنهاء ولع يَجِعَلُ لَهِمْ في ُكوبهًا عُذرًا . رك الجدا بر ررم رض إنَّ الله - تعالى - يَسألٌ الِعباد عن أعمالِهغ » ولا يَسأل قَدّرَء ويَسألّهم عن عَهِدٍ عَهِدِهٍ إليهم » ولا يَسألَهُعْ عَمَا قَضَّى عليهم . م0 وكات رَاويةٌ عد اهن » ويقُولٌ : لا تَنحِلُوا ربكم الذنوب ء يُضافٌ عَليكم العدات © :وتقكيوا إليه:. ('» هو قَنادة بن دعامة السّدوسي . (') كذا بالأصل . ولم برد هذا الاسم عند البلخي ولا الحاكم ولا ابن المرتضى . ولعله : « حَنْظَلَة » . كما يفهم من ترجمة قتادة في تهذيب التهذيب 8: 7ه5, 5 هل البَضرّة مهم ومنهّم : إِيَاسُ بن مُعاوية . قِيلٌ لَهُ : يا أبا وَائِلهَ » مَا يتَعْكَ أن تَصِفَ العَدل" في القَدَرِءِ وقَدْ أبصوته ؟ فَقَالَ: قد وَابله الوك عنلن ) والشرت قو السلا ولك 2ه أن أصلت 20547 /ومِنهُغْ : مَطَنه) ب طَهْمَانَ » والْعلّى بن زياد والحَسَنُ بن ذَكوَانَ والحسَئ ب نبهانَ » ووَاصِلٌ بن عبد الرحمن ء وأَبُو لال الوَاسِييْ » والحَسَنٌ بن دِينار» وعَبَادُ بن رَاسْدٍ » وعَبَادُ بن منصور التّاجي قَاضِي البَضْرَةٍء وَقالَ أحمدٌ بن نجل : قَالَ مُعادُ ابن مُعاذٍء عَدَّنَنا ابن منصور» عَلى قَدَرِيُةٍ فيه . ْ ومنهم : عَبَادُ بن كثيرٍ . ومنهم : يَزِيدُ بن إبرا هيم التُشمريُ» والرّبيعُ بن ُبيح » وَالجَاركُ : بْنُ فَضَالةَ , وأخوةٌ امف بن فَضَالةَ » وَسعيدُ بن أبي عَرْوبَة» قَالَ ابن عُيَهِئَةَ : قَدِمَ عَلِيبًا فخطب بالقَدَرِء فَمّلنَا له في ذلك قال : هذًا رَأبي ورَأيُ صَاحِبِي قَتَادةَ » ورأيُ صَاحِبٍ صَاحِبِي » يعني الحَسنّ. ورُويّ عن أَيُوبَ قال : لا يفقهُ رَجِلُّ يَدُخل حجرةً سَعيدٍ بن أبي عَرُوبةَ . ومنهم : مُعاذْ بن هِشَام . عند الحاكم : (القول» . ©) في الأصل : « مطهر ) (تصحيف) . ©) في الأصل : «عروة)» وسيأتي بعد ذلك مرة أخرى (تصحيف) . جومم طَبَقَاتُ الْمَُِلَة للقاضي عبد الججار وكات يَقَولٌ : لو صُرِبتُ عُنقِي لَمْ أقلْ إنَّ المخاصي بِقَدَر . ومنهُم : عَامعة) الدَّسْتُوَائُ ال الت َهُ امرأئه في ذَلِك » فال لّها : وَئْحَكِ إِدَا طَفَييُه ذَكرتُ ظَلمَةً القَبر . ومنهغ : [مى أبانُ بن يزيد وسَلَامٌ الطُوِيلُ» وَالحسِينٌ العَلّمْ» وَصَالِح الرِيُ » وحَوْسَبُ بن عُقَيلٍ » والفَضْل بن عيسى الرقَاشِيُ » وشَّرِيكُ بن التطاب » وعمرانٌ القصير» وحمزةٌ بن تجيح » وكفْمس بِنْ النْهَالِء وحيى بن بشطام» وأبُو حمرّة العطار» وخطيةٌ بن عَوانَةَ ”)؛ ويَحتى بن حمزةً» ومحمدٌ بن دينار» وصَدّقة بن عبد الله . اذكر حَالِدُ بن يزيد قّال: كنا عِندّهء فجاءهُ عَمرُو بن عُبِيدِء فَنتَى البِسَاطً برجله وجلّس على الأرض» ثُم قال: لكنٌ أححبٌ المجايس إليكَ أبعدُها من الكبر». قال : ومَن يَصْبدِ كصبرك يا أبَا مُتْمَاتَ ؟ قَالَ خَالدٌ : وَكَانًا رمة مُغْتَرلئيِن . ومنهُمْ : عَبِدُ الواحدٍ بن زيدٍ » وأبانُ بن عياش , والأشودٌ بن سنانٍ » وأبو مبيدة لنّاجي 4)؛ وشفيانٌ بِنْ عبيب» وعبدُ الوارثِ بن سعيدٍ» وهُو رَاويةُ تمرو بن ) كذا بالأصل» وبهامشه كتب « أظنه هشام». وهو الصواب » كما جاء عند البلخي والحاكم وابن المرتضى . ) كذا بالاصل وعند الحاكم وابن المرتضى : « قحطبة بن عذافة » . ه) في الأصل : «من بالكبار»ء وما أثبتنا من الحاكم . 0) في الأصل : « الناصر) (تصحيف) . 377 00 أَهُلُ البضْرّة م عُبِيدٍ » وعَبَدَويْه" » وعبدُ الومّابٍ بن عطاءٍ الحقّافٌ » وحبيبٌ الأعج4” , وَعطاءٌ نأي لون والئه وزع والضل بن يوي الزقئنئ ؛ وز ن غامر؛ وعلي ان علي الدقّاقٌ7 », وهَارُونُ الأعور» وعُثمانٌ بن مه مِفْسَم البريّ © وسَلَامُ بن مشكين » حمر الأبع » والعئاس بن الفضل ء والغهر بن يحتى » والقيتم بن بجميل » ومَفْدِي ابن هلال » وعبدُ الرحمن بن إسحاقً ‏ والحسنٌ بن واصلي » والأشعتٌ بن سَعيدٍ الشمانٌ » وعَنْبِسَة© بن سَعيدٍ القَطِانُ . د : عُبَيِدُ الله بن عَبِدة90) , وَسَلْمُ بن رُبير*©: وصَالِحُ بن مر اع ل 5006" وأبو َعَامَة العَدَوِيٌ » وجح بن يزيد العندي » ومحمدٌ بن سعيدٍ مَولَى بني أميّة» وححسَنٌ بن عبدٍ الله [العطار] ؛ |وحُوضّبُ بنُ عقيل » وبكر ابنٌ و سْمَيِط 0 ومَعْمَرٌ بن رَاسْد) وال العوّام عِمرَانُ اقطان » ومعاوية بن عبد الكريم لتقف . ) في الأصل : « المري ») (تصحيف) . م) في الأصل : ( عيية ) (تصحيف) وما أثبتنا من الحاكم . 00 كذا في الأصل . وعند ابن المرتضى : (عبيد)» واسمه محمد بن جعفر. وعند الحاكم: « غندر) . وعند البلخي : «غندر)ء محمد بن جعفر (وهو الصواب) . 00 كذا عند ابن المرتضى . وعند البلخي والحاكم : الأعجمي » وبهامش أصلنا كتب : ١‏ أظنه العجمي ) . وهي النسبة التي وردت في ترجمته في تهذيب التهذيب ؟: .1١85‏ (') كذا عند ابن المرتضى . وعند البلخي والحاكم : « الرفاعي » ؛ وهو الصواب ؛ كما في ترجمته في تهذيب التهذيب 1:7 ”5 ا 000 لت ويقال فيه أيضا : (سَلْمُ بن رزين» . ارم طَبَقَاتُ امِل للقاضي عبد الجكار مم : مُسَدَّدُ بْنُ مُسَوهَدَ » ومُحمَدُ بن سَلام . 1 1 ع 6 ومن أَهْلٍ الكوقةٍ أبو دَاودَ النْحْعِيْ » واشمّه سُليمانُ بن عَمرِو . ومنهم : عُمُا" بن أبي رَائْدةَ » وقّال عنهُ أحمدٌ بن حنبلٍ : هُوَ وأخؤه زكريًا - ومَاتٌ قَبْلَهُ » وهُمَا يِقَنَانِ ‏ وكانَ 00 بِالقَدَر. ومنهم الشّغييُ وان تقول : أخيب آلَّ محمد ولا تكن رَافِضِهًا وأئِيث وعد الله ولا تكن مُرْجًِا [وَلا كفر الناسّ فَتكونَ خَارِجِيًا]*» والْزِم الحْستة رَبك [لاماظع والسيةً نفْسَك ولا تكن قَدَريًا . ومنهم : دَاوّد بنُ أبي هِنْدٍ ومِنهم : زُقَدْ به بن هُذَيْلٍ القَقيهُ . وذّكر أَبُو ُو القَاسِم أنَهُ قبل لأبي خنيفة + إل2 قَدَرِيٌّ » فَقال : دَعُوهُ لا تُناظووةء فَإِنَّ الفقة يرد" . ومنهُم : سَلامُ بن أبي مُطيع ) وأبو شِهاب قاط وعَمِرُو بْنُ سِئَانٍ© بن - 2 ليا م عََادِ» وَطلْقُ بن حبيب» وَعَمرؤٌ بن مة© وَمِسْعَرُ بن كدّام . 1١ ) تكملة من الحاكم وابن المرتضى . 6) الحاكم وابن ن المرتضى : «شهاب ). © في الأصل : دقدة) (تصحيف) . 0 5 0 2 5 05 ('2 في الأصل وعند الحاكم وابن المرتضى : «عمرو » (تصحيف)» وما أثبتنا من البلخي ومن ترجمته في تهذيب التهذيب ل9: 44/8. (') فيما تقدم 5. ع القَدَر ا ومِنْهمُ : ابنُ شجاع الثلجيٌ » وعَلِيُ بنُ محمد المدَائنيٌ ) وأبو زَيْدِ عُمَرُ بن م 3706 سَِدّه 3 نا وذكر في ١‏ المصَابيح ) أنَّ تَلقِيبهُم أُصْحَابًَا بالقَدَرِ عَلَى وجْه الذّمٌء ما لا يَضُدُونَ يه إلا أنْفُسَهُم : [الرمل] /كل يَصُّدُ البخر أَمسَى رَاحًِا ‏ أنْ رَمَى فيه عُلَامٌ بحجوة") أ ل 0207 يي 5 75 ذكر عَثْمان الور يال امد ررح الرطاا دي كت سويد فتذاكرنًا القَدَرَء فَقَالَ عبد الوَهّابِ 8 عِندَ سُليمانَ التَبمئٌ فذَّكُوَنًا القَدَّر: هَلْ عَلَينَا عَينّ؟ قَالُوا: لا. قَالَ: اعْلمُوا أنّا كنا نُسَمّى القَدَرِيّة فَقَبِلنَاهَا عَلَيهم , وأعائتا السلطانٌُ عَلَى ذَلِكَ » فانقَلبِتٌ ) فَسَمَوْنًا با هُوَ أقبخ مِن ذَلِكُ : امجيرةً . وإذًا كر أل الفضلٍ بن أجتاس الغلوم » فَإِنّ الأكثر نهم من ع أُضْحَابئَا» لكنّه اتقَقَ من بَنِي أميةَ إظْهَادُ الجئر والنَّمَسْكُ به» لِوَافَقَيهِ لطريقهم » وَقَشَا ذَلِكَ في الخاصّةٍ والعَامَةِ» وَاسْتَمَءِ الخوف من إظهَار خلافه » وعَلى هذا الوَجْهِ جرى عَلَى غَيْلَانَ مَا جرى , وَعلى الحسن وَغَيرِهِمَا» حتى كان مِنهُ ومن أصحابه خَاضّة 20 0 6 2 7 1 0 وعمروء الِدٌ والاهتِمَامُ لِك فَلَمْ يمكنْهُمْ في إظهَارٍ ذلك إلا القَدْر الذي 3 و20 ن مِنْهُمْ ('2 ورد البيت في الحيوان للجاحظ .١7 :١‏ والبيان والتبيين : 54 دون عزو لقائله . وانظر فيما يلي 4017-405. يدع طَبَقَاتٌ الممتزِلّة للقاضي عبد الجبّار ٍ إنَّ أُضْحَابَنا بعدّ ذَلِكَء لَِشُوا طَرِيقَةَ الاستَعَار والاتّقَاءِ مِنَ الخوفٍ, ولأنَّ غيرَهُمْ اخلط بالظَلّمَةٍ» فرأؤا مات ذَاكَ » فاستَمرٌ علّى أضْحاينا هَذَا الانْقِِاضُ ) ونا قُلْنا ذَلِكَ ؛ لأنَّ عند التّفتِيش عَرَفنا مُوَافَقَةَ مَنْ سَمْهِنَا ممنْ تقول بالعول والتوّحيدٍ » مِنْ صِمَةِالْحالِفِينَ مِنْ حيتٌ اتهمُوهُم بهذا المذهَب » ولّؤلا مَا ذكونا من الانقتاض لظهَرُوا به ولاظهّرُوهء وعلى هذا الوَجْه انمق مِنَ الفقهاء الكبار والمصنفين » وذلك أنهم لم يُظهروا إلا الفقّه » خيفةً من إِظَهَارِ أدِلَةٍ الله في العَدُلٍ واغلّع أَنَّ جميع ما تكَلَفناهُ» يما يَأنَسُ به أُسْحَابُ الجمَلٍ من أصْحابئاء ويدفعون به عن أنفسهم تَشْنِيعَ المْخالفينَ » وإلا فقولنا في التَّوْحِيدِ والعَذلٍ يضطدٌ إليه التو في الأَدِلَِّ » وفي آياتٍ الله - تَعالّى - العظيمة فَلوْ كان كل م كرا موافقّتهُ مُْحَالِمًا » لم يُوَثّو دَلِكَ في صِحْةٍ الأب ؛ لأنَا لا تَُلدُه للوفاتي » ولا تَعل عنهُ للخلاف » بَلّْ تَقُولُ فيه للأِلَةِ الباهرة التي لا مَعَدِلَ عَنْها يمن نَظرَ وعرفٌ » وَيصِيمٌ امخالفونَ عند ذَلِكَ 0 الممقي: إذا كل ور لطر فوَجدَهُم على طريقة الكفرٍ ٠»‏ في أنَّ ذَلِك لاي و وما ذكرنًا هذا الل إلا ؛ يَقُولٌ الَاظِدٍ في/ كتَابا هَذَا : إِنَّ الذي أؤردَاهُ يما ليس لصِحَةٍ المذهَب إليه فَاقَةٌ ؛ لأنَّ العَرض بِإِيرَادِنًا مَا ذّكوناة» َل أنَّ م من في العام أَرَلَنا عَنْ الهلم بهذه الحوَاِث » وبأنَ لَهَا مُخيناء وَبأن الخوث يك أن مار اوبات واوا الور عَمًا نَعلَمُه باطرار لَمْ يتخي به حالنًا . مدان الأصْولُ المَمِسَة ل الول ات ]0 - ينا لا يُحتَارٍ 5 عل أنَّ الأصُول » هي التي يُ يغ عَلََا الت وتتيق عليهاء عليه ولا رَيبَ فيه ء وإنْ كانَ لاخيلاف الوَاقِعٌ يَنْهُم ٠‏ في ُروع َلك وَسْبَهِ وَرَدثُْ - عَليه . ونحنٌ الآنَّ تَخكي ما يَجْمَعُ أهلّ التوجيدٍ والعدْلٍ في الأصُولٍ » لكي تَتَمكِرَ عن سائر الْخالِفِينَ على وَجَْهِ الاخْتِصَارٍ. و 2 فيما اجْتَمَعُوا عليه في مُقد مُقَدّمَةِ مَةِ التَوْحِيدِ احتمفوا بجمغوا على أن العألم مُحْدَثٌ , وأنْ لا مَوجُود سوى اللهء وَهُو مُحْدِتٌ . افقو | أن المَحَْدَتٌ ابد من تعلّقه لخدف وَأَنّه الدَّلالةٌ َك المُحْدِثْ» (' الكلام على هذا الموضوع عند الحاكم من لوحة 88. وانظر كذلك أبا القاسم البلخي : المقالات (فيما تقدم «-4)» والقاضي عبد الجبار: كتاب الأصول الخمسة » نشره دانييل جيمار يه عقطط 21-02 ال ' 0301 حال ودنتصه-لة الاونا 5ع.آ» ,تقلع ةا .لآ 47-6.مم ,(1979) 15 لول .ض4ق ,«قعمنة)هعسصتصرمه وعنع!1 ]ه؛ المسعودي : مروج الذهب 5٠0-5/8:14‏ (1557-7764) وفيه : وقد أَئدا على سائر فَْلِهم في أصُولهم وفروعهم وأقاويلهم وأقاويل غيرهم من فرق الأمّة من المخوارج والْوْجِتَة والرَافِضّة والرّيْدية والحَشُويّة وغيرهم في كتابنا في «المقالات في أصُول الدّيانات» » وأقْرَدْنا كتابنا المرجم بكتاب «الإمامّة عن أَصُولٍ الدَّيانّة) لما اجتئينا لأنفُسنا من ذلك وذكرنا فيه القَْقَ بين الْمَلَة وأل الإمامة وما بان به كلّ فريق منهم من الآخَر. ١ ١١ه‎ 18 0 طَبَقَاتٌ الممتزِلّة للقاضي عبد الجبّار وأَجْمَعُوا أنَّ أفْعاله - تعالى كذل قلي كله 0 ئًّ بطرِيتٍ العلّم به ما يَعلَمَهُ فعلًا له . وأجمعوًا أَنَّ الذي تَعلّمُه فِعلا لَهُ يما لا يَقَعُ مِنَ لك لبا نر بيس ل والحياةٍ والقُدْرَةٍ والعَقلٍ ؛ مث ذلك يَسَدُونَ يه على الله تعالى » | صَحٌ أن لدت لابْدٌ لَهُ من فشدِث» وعُلِم أن كل لك لاصخ حدر موادي بقدر» فعند ذلك يعلم أله - تَعالى داف امكو لك لقنا هله الخدلة ين أسبعانا ون ادلجدو على خيلا طبقاي» ناد يل ا مَْ يقُولٌ في عض احدَنَاتٍ ‏ إِلّه لا مخَدتٌ له ؛ فُكيف 3 تمُولُونَ لِك إجماعا على وجو ماء لأنّه يُوْوَى عَنْ تُمَامَةٌ في الموَلّدَاتِ » لابْنّ من أنْ تَقُولَ إن لها تلم تَعلقًا مَا بفاعل السّبب » وكذلك القول فعا حك عن تقر في الأعراض» أنه تَِْيٌ امحل لألتواها مُتعلّقة بقَاعلٍ امحل عَلَى وجه مَا . وكذلِك ما يُروَى عَنٍ النَظَام في امتَوَداتِ مع الَْاحِظٍ , قلا يَطْعَنٌ ذَلِكَ فِيمَا حَكيْتاةُ مِن إِمجماعِهم » وذلك يُحخالِفُ ما يَقُولُ أَصْححابُ الهيولى /وأضكابُ الطبائع » فِيما ينونه إليهماء ومُو أيضًا مُكَالِتٌ يا يَذْهَبُ إليه بعضُ مَنْ يُقَد الات » يمنْ يقُولهُ في أشياء كثيرة ليست مِنّ الله » أنه ليس 00 مُحْدَثْ ولا مَخلُوقٍ » ولذلك أَحْرَجْتا هَؤُلاءٍ عن القَولٍ مُقَدّمةٍ 3 5 التّوْحِيدٍ . . 9 واعلّم أَنّهِمْ ألجمَغوا على أَنَّ الله - تَعالّى - وَاجِدّ » كما نطق به القُوآنُ ود عله العفْلُ» ولَيس مُرَادُهم بهذا القَولٍء أَنّهُ وَاحدٌ في الؤْجودٍ ؛ لأَنهِمْ قد أَنْبتُوا غَيرهُ مؤجودًا مِنّ امْحدَنَاتِ » بل العِلْمُْ بوجودها أَظهَدِ مِن حيثٌ المشَاهِدَةٌ» فَمْرادُهُمْ /ا7 518 الأصولْ المخمسة : التّؤجِيد ل بذلك أله و2 في قائة» التي ومن يها عن بخائر المؤمجودّاتٍ , ولَم يمكئهُم أنْ 0 اناف تأخوكو 70 يُبمُوا أنه يبن باسْيِحفَاقِهِ الصفاتٍ عَلَى غيرٍ الوجه الذي يَستحِقُها سائدُ الموصُوفِينَ » فقانُوا لأجلٍ ذَلكِ : إنهُ موجودٌ قد ؛ ليبينَ من الموجود المْحدَث » وقالُوا : قَادرٌ لِذَاتهِ ‏ لِتبِينَ من القادر بِقُدْرَةِ» واوا: ايم يديه تين بن جور عليه العنة الوم والؤت وَقَالوا: هو سَمِيعٌ بسر » لسن بمنْ يحتاج إلى صِحَةٍ الآلاتٍ والحوَاسٌ» وقالُوا: هُوَ رهدى مُذْرِك !مدر تِ لذَاتِه» لين من الح الذي قذْ يُدْرِكُ وَقَدْ ء 3 نِعُ الإدراك عليه ولا صَحّ مَا قالوه ؛ لأنّه ليس في مُبايَنة الّيءِ لغير» كد ين التضَادء ومع ذَلكِ فإ الحلاوةً مل الحموضّةٍ في الوْجودٍ والحدوث » وأا بِنُ أحدُهُمَا مِنَ الآحَرٍ يالصّفَةٍ التي لس إِلَا له وعلى هذا أَجمَعُوا في كل صفاتٍ الله - تعالى - أَنْها للذاتٍ : أو ترج إلى الذَّاتِ ومتعوا في شَّيءٍ مِنْ صِفَاتهِ أنْ يَكونّ بمعى أَزليٌ » ويَقُونُونَ في َذِهِ الصَّفاتٍ : وَاحِدٌ لا َظِيرَ لَه في كُلّها ولا في أُحَدهاء فَهِذًا قَولُ مَشَايحِنَا في وعِندَهُمِ أنَّ الول بالتثبية بال , » يل ذَكوناهُ مِنْ دَلِيلٍ التمَائُع وغيرِء إذَا قَال ل لوا في مدو عارخرن عن ريه عن ب رليات ل ولد ل تون رقيات مكار ل يون لسلرااء ل ا سل كا الى .ا شل فس حدولاغيي» و 1 0 د |والو 0 5-8 0 طَبَقَاتُ الممَِلّة للقاضي عبد الججار الجسم فهو مُسَبَهُ 5 وقد يَينّا مِنْ كَبلٌ م مَعَ صِفَتنا لِلْمْسَبْهِ بأَنّهِ مُشَبُّ » أنّه وُصِفَ بذَّلك و ا ا ا ل ل بالله » ولأنّه مَعَ ذَلِكْ يَكَوْنُ جاه بصفاته . واتمَقُوا عَلَى أنَّ مِئْ صِفَاتِهِ » أنه عَنينَ لا يَحَتَاحُ إلى سَّيءٍ » وَأَنَّ اماف والمضَارٌ يَسْتَحِيلانٍ عليه » فَجَعلوا ذَّلِكَ أَضْلا » يلا اتمَمُوا عليه مِنَ القَولِ فى العَذُلٍ . وا" فيما اتَفَقُوا عليه مِنَ القَوْلِ همظع بِالعَدّلٍ ل ا ييه من عن كُلّ قبيح » وأنّ ما ب بت أنه قبع ليس ف قعل وان ما : نكا و فطلو لا تعر أذ وكرة ميعاء ولاخل القدد هد قي العَدْلٍ» َال بَعصُّهُمْ : قلا يُوصَفُ بالقثرة عَلَى ما يفخ , حَبّى طَتَُ امْحالقُونَ بذلِكَ عَلى التُطّامء وأؤْعَمُوا أنه أخرجةُ ين طَرِيقَة الاختيارء ويس الأمر كَذَّلِكَ ؛ لأن عِندَهُ لا تبي يْسَا ل اس حَسَنةً» فيِصِحٌ أنْ يَحَْارَ عسنًا عَلَى حسن» قلا يَحْو خ بِذَلِكَ مِنْ كلمَةٍ العَذّلٍ . وكَذلِكٌ القَوْلُ في سَائرٍ ما املف أَصْحَابئًا فيه ؛ لأنّه مما لا يدبو إِلَى الله - ل حش بخ را ساون المعاوقة بلعل التسو يق أقرة الله عليه » ولا يوَهُ في ذِلّك قَولُ من يَقُولُ في المولدَاتِء إِنَّا بخ , ولَيِسَتث من فِغلٍ العَئلٍ اه من يُضَافٌ لَا إِلَى الله » وقَدْ بَينَا الدَلَالهَ » عَلَى أَنَّهُ تَعالّى لا يَفْعَلْ القّبيح عَلَى وَجهِ الاختيار» وأنْهُ لا يَفْعلٌ لِعلْمِهِ بقْمْحهِء واسْتِعْتَائهِ عَنْ إذ 14١ 58 الأصُولُ الخمسّة : العدذل م فِغله » وأنّهُ يَسْتَحِقُ المذع والتّعظِيم بذَّلكَ » وهَذًا الأضْل هُوَ الذي يُوجِبُ فيمئ حَالَمَهُ الخطأ العظيم ؛ لأنَّ مَنْ يَقُول : إِنَّ هذه الأفعال تكونٌ حَلّقَ الله » لابن له مِنَ الخروج عَنْ هذا الل مِنْ وجوه : أَحَدُهَا بيِسبةٍ الماح إِلَى الله - تَعالَى . ال قَطعُ الحنس عَن العَبدٍ ؛ لأنَّ فيه إِرَالةَ الحمدٍ وَالدَّمٌ والأمر والنّي» والتّوَاب والعقاب , والآحَحرُ إِخْرَاجُ المَاعِلٍ في الشَّاهِدِء مِن أنْ يكونَ مَاعْلّاء وَبِه يُعَرَفَ القَّدِمُ تعالى » وذَّلِكَ يُوجِبُ فى هَذًا القَائْل أَنْ يكونٌَ جَاهِلًا بالله » وفيه أنه يدي إلى ألا يعم للمَاعِل في الشَّاحِدٍ أؤصَافٌء ولا نَصِحُ مَعْرفَة صِفَاتٍ الله تَعالى » بن عَلَى ذَلِكَ . إلى وجوه سِوى ذَلِكَ » فلهَذًا أخرَجتاهُ مِنْ أنْ يَكُونَ من أل العَدلٍ َالْتُمَسَكِين بد» فَأْمَا مَنْ يَقُولُ فِيما هُو فِعْلَهُ مِنَ الكلّام والإرآدة إِنَّهُ لهس يَفْعَلُ» قَنِي ذَلِك روج مِنَ العَدْلٍ ؛ لأنّهُ لابن من أنْ /يُدْبِتَ الكلَام عَلى وَجهِ ر منة تعالى » وكذلك الإرَادَةُ » ويَدْحُلُ فيه الكَلَامُ في المحُلُوقٍ أيضّاء هَذًَا إذا قَانُوا بقدم [ددوع الكلام المغقولٍ والإرَادةٍ العقُولَة » كَأمّا إذا قَالَ يدم مَا لهس هذا صِفْبْهُ » فَهُو دول في الجَهَالَاتِ . وَإِذَا قَالُوا في هَذَا المعمُولٍ إِنَّهُ لا يَْهِمْ مِنهُ إلا ما يُوافِقُ ذَّلِك الب رت قي راي زا ا امسلا قَقَدُ أصاب في ذلك », لكنة مُخطِيٌ في قَولِهِ : إِنّهُ يُخْرَِهُ من العَذْلٍ » ممنزلَةِ قَولٍ مَنْ يقُولُ في القييح ينا : إل ين الله . وأمًا من يَقُولُ : إِنّهُ يَجُورُ أنْ يُعذّبَ الله الأنْاة والصَّالينَ» فخروجة من العدْلٍ أَظَهَد . وأمّا مَنْ يَقولُ مِنْهعْ إِنهُ يَجورُ أنْ يُعَذَّب أطفَالَ المش كين في الثارء مَع أنه بصِفَةٍ الظلم » فقدٌ حَرَج من العَذْلٍ » وَجمايه عَلَى ضَوْبِين : أحَدُهُمَا : أنْ ينْسبوا إليد فيا ليس يِبْهُ» فيطل التمشك بالعذلٍ » أو يَنسِبُوا إليه ما ليس بقبيح» لكتهم لا يَعَمَقِدُونَ فيه الوجه الذي له يَخِسَق ؛ إل تعلقد ون :ذه اله يط اقلا نض ع طَبَقَاتُ المَُِلَة للقاضي عبد الجكار مَسكهُعْ بالعذل » وعَلَى هذا الوجوء زمه مَشَايحُنَا ألا يثقوا بكلام الله - تَعَالَى » ولا بلتّوَاتِ » ولا بالإجماع , ولا يكثيرٍ ين أل الول » ويَِنُوا أن مَئْ لم يَعرفْ هَذّا الأضلّ ' لا يمكنه مغرف النبوّاتِ وَالشَرَائْع » فَلَا يَصِحُ أن كذ َئِقّ بِذَلِك » ولؤ ذَكَونًا تَفْصِيلَ المذاهِب في ذَلِكَ لكثر . ويَدْحُلُ في مجملةٍ العذل » القَولَ بأنُّ لا يَجبُ وَاجِبٌ عَلَى الله » أنْ يَفْعلَ بِالعبدٍ من تكن ومجارَاةٍ» إِلّا ولائدٌ من أنْ يَفْعلَ » وذَلِكَ فَولمُع أجمع , ومن يَقُولُ منهُمْ أن الأصْلّح لَابدّ من أنْ يَفْعَلهُ » فَلأنَّ عند أنّهُ مِنَ الوَاجباتٍ . ومن يَقُولُ بأنَّ عند الله تُطْفَاء لَو َعلَهُ بالكافِرِ لآمَن» فَدُنَ عِندَهُ أنَّ ذلك ليس بواجب . ومَنْ يقول : 42 عٍِ 5 و 3 9 1 ع من و مس ل إن الامراض والمصّائب يفعلها تعالى ولا يُعوّض»ء فلان عِندَهُ أن ذلك ليس بوجه ؛ سي . ومَنْ يَقول منهخ : إنهُ يَفعلٌ ذَلِكَ لا للمصَالِح والاعتبار ء فَلأَنَّ عندهُ أنه قد 0 1 َالمخلاف بَينَهُمْ : إمالق يها بجاولا بون ادها فخ ولا يتيخ »مع اتَمَاقِهِمْ له ن عل كل يح » ؛ مير [-اطع عن ألا َفْعَلَ ما يَجبُ فِغله . وَمئ لا يَقُول بالعَذلٍ » فإنَّهُ يُخالِفُ فيما ذَكَوْنَاه . واوا على أنه - تعالى - لا يكَلْفُ العا إلا في القدْرةِ على ما كلْمهُم تعالى حاصِله » ولذلك قانُوا أن القدْرَة تكونٌُ كُثْرَةٌ على الكَفْر والإمَانِ والطاعةٍ والشمية) و كذلك قن بتو بان تقال ف لكلف الكاوة مول عرفا لإمَانٍ ول يُقَدِرهُ عليه البنّهَ . الأصُولٌ الخَمْسَة : الوعيد كت 5 9 2 فيما انَمَقُوا عليه مِنَ القَوْلٍ بِالوَعِيدٍ ( 7 ب كع > )اث 9 5 2 00 لا خجلاف بَيِنَهُم أن وَعِيدَ الله بالعقاب حَقّ» لا يَجُورْ عَليهِ الإخلاف ولا الكَذِبُ » كما أن وَعْدَهُ الاب حقٌ » ولا خلاف بَينْهُمْ في أنَّ مُوتكب الكجائر مِنْ أل الثارعوآن عن دشل الثاة يكوك فكلد افيه كلكا ور كان كاله فى العَِابٍ دُوئَهُ » ولا لاف بَيِتَهُم أنَّ العمُوم في الخبر والأمر سَواءٌ » في أَنَّهُ إذا جود عل أنَّ المزاد به كل ما دَحَل تَمَهُ . وإنْ كان كالمخصوص في ذَلِكَ . ولا لاف بَِنَهُمْ في أنه لا يَجورُ عَلَّيهِ ‏ تَعالى - أنْ يُخَاطِب بلا فَائِدوٍ وأنَّه لا يجورٌ أن يُعمّي مُرَادَهُ » بَلْ ذا أراد غَيرَ الظاهر قَرنَ إليه الدَّلِيلَ » فيصيئ ذَلِكٌ المرَادُ مَعلوُمًا بالخِطاب وبالدليل» كما يُعلم المرادُ بمجردٍ الظاهِر . ولا يختلفونَ في أنه لا يجورُ في ذلك الدليل أنْ ُصمِرَةٌ ولا ُظهرة» ولا يَختِفونَ في أنه لا يتَعبِدُ إلا مع القّدرَة والعمكين وإزاحةٍ الل » كان التعجُدٌ عَقليًا أؤ سَمْعيًا» وكانّ ذَّلِكَ التعبُدُ مِنْ تَكلِيفٍ مَا لا بطاقٌ » وتَسبوا الَائِلَ بلك إلى أنه حارج ين العذلٍ ؛ لأَنَهُ ِكلْفُ الإِمَانَ وَلَا يُقيدُ عليه ثم يُعَاتِبُ عَلَى ذَلِكء وما ذَكَرنًا يَدخلُ في مجملةٍ الوَعيدٍ ؛ لأنَّ الذينَ يُخْالِفُوئََا » فيهم مَ؟ و3 ل شكر وان عط خطرة.. تَقُوا عَلَى أنَّ صَاحِبَ الكبيرة لس مؤْمِنٍ ولا ملم ولا دين وإنْ أجاروا أن 1 مُؤْمنٌ بادثه مُقيّدًا ويقُولونَ فيه أيضًا : لَه بكَافر وَلَا متَافق» لأنّ أحكام الكُفْرِ نفيةٌ غنة» قَلهدًا نوا ب و امِل ين النرلتين 4ء وَقَن يجا أن َلِكَ أحدُ ا لَهُ لقَبُوا بالاعْترّال من حيثٌ ....0©. (' يبدو أن المقدار الباقي من الكتاب نحو ورقتين» والدليل على ذلك أَنَّ المؤلف ختم كتابه بذكر- 1 طَبَقَاتٌ الممتزلّة للقاضي عبد الجبّار -الأصول الخمسة التي يقوم عليها مَذْمَبُ المعتزلة» وقد تكلَّم على ثلاثة منها هي : التُؤْحِيد» والَدل» والوَعْدُ والوّعيد» في نحو ورقتين ونصف الورقة » وبترت النسخة عند بدء الكلام على الأَصْلٍ الرابع وهو: المثرلة بين امن . وييقى بعد ذلك الأَضْلُ الخايس وهو الكلام على الأثر بالمتهووف والنّهي عن المتكر . ويِنّضِحُ من آخر ورقة موجودة بالدّشْحّة أنّها في نهايتها كما يبدو من حبكة الأوراق وقربها من الجلد . واستئناسًا بما جاء في « شرح العيون» مقابلًا للكلام على هذه الأصول الخمسة, ينضح أنَّ المقدار الباقي الضائع لا يزيد عما قدّرناه . من كاب 511 2 ) عب. 610 ب عيونت اللسمائلة ص هو م لمحتو ىَّ كفكندهر ١‏ لقن ةانق ةنز (قاضى القّضّاة)!" عِمادُ الدّين أبو الحسن ء أَجِرّلَ الله تُوابَه . فمن هذه الطبقّة » بل أَوَلّهِم وأَنُدَمُهم فَضْلا : قاضى القضَّاةٍ أبو الحسَن صي و عَبِد اجبَارٍ بن أحمد بن عبد ابا الْهَمَذانِيَ وهو يُعَذّ من مُعْمَرلّة التضرة من أَضْححاب أبي هَاشِم » ؛ لنْصْرَةٍ مَذْهَبِه . قَرَأْ على أبي إشْحاق بن عَيّاشِ " ولا ثم على الشَّيْ خ أبي عبدٍ الله البَصْرِيٌ” . ولَهِسَتْ تحصُرْني عجار ثيح عن مَحَله) في القَضْلٍ وعلُوٌ ملي في العم » » فإنَه الذي فَتَقَ الكلامٌ ونَشَّره» ووَضَّعَ فيه الكثّب الجليلة التي سارت بها الوُكبانٌ بلع الشَّوقَ والعَرب » وضَمّئها من دَقِيقٍ الكلام وجليلوء ما لم يَكفِقْ لأحد قله . وطَالَ تازه ثوائها على التدريسٍ والإفلاب» حتى طق الأ يكثيه وأضعابه ايفن موث وعَظُمَ قَدْرُه» وإليه انمهت الرَيَاسَةُ في الْعَِلَِ» حتى صَارَ سَئَِها وعاللها غير ذالم وسار الاخيساة عاق كله وصائلة سن بيه كلك من لقن من الايد (6) ابن المرتضى : فتق علم الكلام ونشر بروده . ('2 انظر مقدمة الكتاب 88*-541. (') هو أبو إسحاق إبراهيم بن عَيّاشُ . مرت ترجمته فيما تقدم 57. (" هو أبو عبد الله الحسين بن علي البصري . مرت ترجمته فيما تقدم 517. فق كوخ عون السنائل للحاكم الجشمى وقُربُ عَهْدِه » وَسْهْرَةٌ حاله تُعْنِي عن الإطناب في وَضْفهه" . . 4 5 مه 3 2 1 . 32 ع و2 مه اع وفيه يقول أبو السّعد الابي من قصِيدةٍ له في التَوْحِيدِ والعقدل , وعد من مشائخ أل العَذْلٍ : [الكامل] 5 4 ع أغ لكم مِثْل إِمَام الأمَةِ 2 قاضي القّضَاةٍ سَيْدٍ الأئمّة مَنْ بَثَّ دِينَ الله في الآقَاقِ وبَتّ حبل عَبِلَ الكفر والتّمَاقٍ |وأْصْلُه من أَسَد آباد(” هَمذان , ثم حرج إلى البضرة . وَاخْيَلفٌ إلى مَجالِس العُلّماء » وكان يَذْمَبُ في الأَصُولٍ مَذْهَبَ الأَسْعَرِيّة وفي القُووع مَذْهَبَ الشَّافِعيَ . فلَمًا حَضّرَ المجالس ونَاظَرَ وتظرء عَرَفَ الحقٌّ وانْقَادَ [له]», وانْتَقَلَ إلى أبي إشحاق بن عَيّاشُ » فقَرأ عليِه مُدَّة ثم رَحل إلى بَعْدَادَ وأَامَ عند الشّيْخ أبي عبدٍ الله مده مَدِيدَةٌ حتى فاق الأَقْرانَ » وخَرَجٌ واحجد ذَهْرِه وفْرِيدَ رّمانه . وصَئَّفَ وهو بططرق كنا كير واو اق ها عد نت بها وبالفشكر ور توه واقندا به اكه امف وا سد عبن الله بن الققات :3 0 ا سألوه أنْ يَجِعَله باشم بعض الكبار» فأبَى . (') طبقات المعتزلة لابن المرتضى .1١7‏ (') أسَدآباذ : بمَمْح أوله وثانيه وبعد الألف ياء موحدة وآخره ذال بَلَدّ عَكْرَه أُسَدُ بن ذي السو اليهيري ... وهي مَدِيئة بينها وبين هَمَذان مرحلةٌ واجِدّة نحو العراق (معجم البلدان) . 5 ) » تشكر مُكْرم : بلدٌّ مشهود من نواحي مُوزستان» منسوبٌ إلى مُكرم من فقراء الحارث أحد بني جَعُونة بن الحارث بن تُمُيِر بن عِامِر بن صَعْصّعَة (معجم البلدان) . 3 5 ا 1 ا ع 2 55 00 5 5 7 رامهومْز : من بين مُدُن مُوزشتان تنتج الت والجؤز والأيْْغ » وليس ذلك يجتمع بغيرها . وهي لفظةٌ فارسية مركبة تعني مَقْصُود هُرْمُز أو مُراد هُرْمْز (معجم البلدان) . 7 مت ترجمته فيما تقدم 1 ."١‏ ('2 الويّ : مَدِيئَةٌ كبيرةٌ مشهورةٌ من بلاد الدَيْلّم بين قُوَمس والجيال (معجم البلدان) . امون ونس قاضي القُضَّاة عَبِدُ الجكار بن أحمد م وَاسْتَدْعاةٌ الصَّا-ٍ -905 إلى الذي و بعد اصن يك وثلاث ريعز رعفينبها ثواطها على التَّدْرِيس إلى أنْ توفي سَنَةَ خمس عَشْرَةَ أو سِتّ عَشْرَة وأربع مثةٍ يُدَرْسُ ويعلى , وكثْر الانْيفاعٌ به وسَارَ ذكده فى الآفاق(2 . وذوي أنه كان يَقُولُ في التَفْضيل مَذْمَبٍ السَّفِحَيْنِ© 0" التُوقْف » ثم رَجَعَ في آخِرٍ مره وقال بِتَفْضِيلٍ أمير المؤمنينَ» وهو المذكورٌ في ركان الشالكت يقزل فيد ود ل ا 1 : أغلم أغل الأوْض 3 ور |حدّئي الشَّيِحُ أبو حازم سَعْدُ بن الحسين الرَازِيّ » قال : يُخكى أن فاضي القْضَباة أراد أَنْ يَقْرأ فِقَهَ أبي حَنِيقَة على الشٍَّ خ أبي عبد الله » فقال هذا علم كل مُجْمَهِدٍ فيه مُصِيبٌ وأنا فيهم , ٠‏ فكن في [هاظ] أضْحاب الشَّافعِيَ » فكان . بَلَعّ في الفقهِمَبًا عَظِيمًا ‏ وله التياراتٌ ولكن وَثَرَ امه على الكلام » ويقول : لفق أقُوامٌ يقومونَ به طَلَا لأسشباب الدَّنيا » وعِلْمْ الكلام فلا عرض فيه سِوَى الله تعالى" . ا و د ال ا ان أضكحابه 00 عند العو 58 الشْلْطانٍ » قال 1 كدت اا أغطانى كتاب ١‏ تغليق نَفْضْ المقَرئّة» لأبى عل » مما عَلّّه عن الشَّيْخ أبى عبد الله ('» هو الصاحب إسماعيل بن عباد » أبو القاسم الطّالقاني (معجم الأدباء 74:5 )211/-١‏ . طبقات المعتزلة لابن المرتضى .١١7‏ (' الجتائيان أبو علي وأبو هاشم . (5) طبقات المعتزلة لابن المرتضى .١١7‏ .1١7-1١1١15 نفسه‎ 9 أبو حامد أحمد بن محمد بن إسحاق التّجّار . سترد ترجمته فيما يلى 4768. ا شوح تيون المسائل للحاكم الجشّمِي بخطه وأغطاني « كتاب المقَدّمَاتٍ ) له ولا وَرَدْتُ الحجّ ردني كتابًا إلى أبي بكر الخواررْمِيَ”" بتعُداء » يسَهُم وافر ل ما الْيَمَشْئُه , ويُقال : إن له أزيع يعة ألفٍ ورَئّة مما صف صَئْفَ في كل فنّ» وكان مُوَفَفًا في التَصْدِيفٍ والتّدريس », وكثبه م تتموّع أَنُواعَا ؛ فله رَحَمَهُ الله كدب في الكلام لم يُسْبَقُ إلى تَصْنِيفٍ مِثْلها في ذلك الباب نحو : « كتاب الدّواعي والصّوارف ) و«الخلاف والوفّاق») و« كتاب المخاطر» و( كتاب الاعْتمّاد) و« كتاب لمع واكمائع» و( كتاب ما يَبُورُ فيه الرَرَايْد وما لا يَ* ا وله كعْبٌ شرق إلى التُضِيٍ في ذلك البابٍ » غير أله لم بشبق إلى مِثْلٍ تَصْنيفه حشن رَوْنَقِه ودِيباجته وإيجاز ألفاظه وجؤةٍ معانيه واختراز أدليه» 07 7 السَائْرَةِ وأماليه الكثيرةء نحو: «الْعْنِي )!© و( الفِغل/ والفاعل»» و« كتاب البشوط ) و« كتاب ايبط )© و« كتاب اليْكَمَة والحكيم ) و( شوح الأأصُولٍ الخنئسة )9) ونحوها . ١ 2 00 ره‎ ١ محمد بن موسى بن محمد أبو بكر الخوارَرمي » شَّيْخْ أهل الدَيّ وقّقِيههم » سكن بغداد وسمع‎ ) ) الحديث بها من أبي بكر الشّافعي وغيره » ودرس الفِقّه على أبي بكر أحمد بن علي الرازي » وانتهت إليه‎ بغداد 9: /ا5 ؟؛ الجواهر المضية .)١728:17‏ ('2 «المغنى فى أبواب التوحيد والعدل ) . وهو من الكتب المبسوطة فى عقائد المعتزلة اكتشفته البعئة المصرية في اليمن سنة 187 .١‏ والموجود منه عشر مجلدات نشرت جميعها في سلسلة تراثنا بيإاشراف الدكتور طه حسين في ١4‏ جزمًا . 7 ( امحيط بالتكليف » : توجد منه نسخة كاملة فى دار الكتب المصرية » مصورة عن النسخة الحفوظة بالمكتبة المتوكلية بصنعاء تحت رقم ٠٠ر4‏ ٠٠ر ”97‏ علم كلام » كما توجد منه عدة أجزاء متفرقة في العالم » وقد نشر الجزء الأول منه مرتين في بيروت سنة ١‏ بعناية الأب جين يوسف اليسوعي » ثم في القاهرة بتحقيق عمر السيد عزمي . 0 شرح الأصول المخمسة » . نشره الدكتور عبد الكريم العثمان (القاهرة سنة »)١576‏ وانظر المقدمة مؤلفات القاضي عبد الجكار. 78 558 قاضى القُضَّاة عَبِدُ الجكار بن أحمد 56 وله رَحِمَهُ الله - كنت في الشووح لم سبق إلى مِثْلِها ك : « شوح الجامعين ) و( شوح الأول و( شؤح الممالاتِ )20 و( شوح الأغراض ) . وله كشت في تَكمِلَةِ المشايخ صَنَّقّها على مِثْل طريقتهم وتمْطٍِ كيبهم » وزاد ححشئا وبجؤدةً لَفْطَا ومَعْنّى كا تكملة لكايه وه تكمِلَةٍ الشّوح ) . وله كدْب في أَصُولٍ الفقه جامعة لم يُشبَق إلى مِثْلِها كد النّهّاية) و(العُمّد) و شرح الْعْمّد). وله تت 5 انمض على الْخالفينَ وكتبهم , أوْضّح فيها بُطِلانَ قولهم كه تقض اللمع) وه نَفْض الإمَامّة » . وله كْبٌ في مَسَائْلَ ورَدت عليه من الآفاق فأجاب عنها » نحو: ) الطرويئات 2*6 و( الرَازِيّات ) و( العَسْكريّات ) و( القَسْانِتِات » و«الِضْرِيّات) و( جوابات ت مسَائل أبي رَشِيدِ )© و( التَيِسَابُو رِيّات ) و«الخوارئميّات ) كن في المسائل التي وَرَدت على الأشايخ وأجابوا عنها بِصَحِيح وفاسد جد لوت وتَكلّمَ عليها » ككلامه في ١‏ المسَائْلٍ الوَارِدَةٍ على أبي ي الحنٍ 4906 ود الال وار على أبي القايم:” وه الئل الارةٍ على أبي علي وأبي ي هاشم ) . وله كُيْبٌ في الخيلافٍ في نهايّة الحشن نحو كتابه في ( الميلافي بين الشَّيْحَيْن )29 ونحوه . وله كُيْبٌ تكلم فيها على أُمْل الأَهْوَاء الخارجين عن الإسشلام وغيرهم أَؤضّحَ فيها الحَقّء ك شرح الآرَاءِ» وتخوه. وله كيب في عُلُوم القوآنِ /) كد امْحيطٍ ) 00 « شرح المقاللات ) وهو شرح كتاب «١‏ المقاللات ) لأبي القاسم ابلخي (شرح نهج البلاغة .)48:١‏ (' «الطوميات » نسبة إلى بلدة ٠‏ طَرْم » بقزوين بالفتح ثم السكون » ناحية كبيرة بالجبال المشرفة على قزوين في طرف بلاد الدَيْلم (معجم البلدان) . 0 أبو رشيد النَيِسَابُوري » سترد ترجمته في الطبقة الثانية عشرة . 57 أبوالحسين اليّاط » مَرَت ترجمته في الطبقة الثامنة . أبو القاِم البَلْخِي » مرّت ترجمته في الطبقة الثامنة . 0 و النلاف بين الشَّمْكَين ) منه نسخة في مكتبة الفاتيكان تحت رقم ٠١١‏ ا شَوْحُ تيون المُسائل للحاكم الجشّمِي وم الأدلة ) و التنزِيه 20 وم المتَشَابه )0 2 [1/او] كل( نصيحة لمَقَقّه عن شهادات القُرآن ) قله كلك في كل قل يلش شفه أو لم يتأي أ 002 خسن فيها غاية الإخسّان نحو ( كتاب النّجْريد ) 0 و الكوفتات ) و«الجمل) و العُقُود ) وسَّوحه ووالقلنات» و«الجدّل» و«الحدود») وغير ذلك نما يكثد تغداده . وؤكو جميع مُصَنَاته هذه : وكان - رَحِمَهُ الله - يَحْتَصِدُ في الإثلإء وينشط في الدّوْسِ على ضِدٌ ما كان عله الشّيحُ أبو عبدٍ الله » الكل يك لان لاه ثم انَقَ له من الأضحابٍ ما لم ينفِقْ لأحدٍ من رؤساءِ الكلام . ومحكي أنه أصَابَه التَفْرسُ في آخر تُغره » فاختاج إلى الخروج دنا مد لاخر على غراتقهم وحدَّنَِّي السَيّدُ أبو القايم قال : أصاب عَهِتَه شوق تم ووه اخيو على الشيدٍ أي طالب" والبشارةٌ به ترم فشكو اله تعالى وذا وتصَدّق . وما رع من كتاب المُمُنِي » بَعَتّ به إلى الصَّاحِبٍ» فكمّب إليه كتابًا ُشَحَئه(© : (' « تَئزيةُ القُوآن عن المطّاعِن ) » طبع في القاهرة ١79‏ عن النسخة المحفوظة بدار الكتب المصرية . (') كتاب « متشابه القرآن » الموجود منه مجلّدٌ من أول القرآن إلى سورة السّعراء بط قديم في ورقة» نسخته محفوظة في مكتبة الجامع الكبير بصنعاء رقم 4414 تفسيرء ومصور بالدار تحت رقم بء ومنه نُشحكَة أخرى تنقص عِدَّة أوراق من أوّلها بمقدمة كتاب ١‏ فَضْل الاغترال وطبقات المعتزلة » الذى ننشره اليوم » وقد نشره الدكتور عدنان محمد رَرْرُور معتمدًا على نسختنا ونسخة اليمن . أي الشيخ أبو عبد الله البضري . (5) هو السيد أبو طالب الهازوني ستأتي ترجمته فيما يلي 5417-85. 0 وَرَدَتَ هذه الرّسَالةَ في نسخة من كتاب (رَوْضََة التلاغة ) للقاضي عبد الملك بن أحمد المعاني القويني » المتوفّى سنة 4“ههء رقم ١4/8‏ أدب دار الكتب المصرية. من ورقة ١9-١8‏ وقد عارضنا نص الرٍسَالة عند الحاكم على ١‏ رَوْضَّة اللاعّة) محتفظين بتصّ الحاكم» وَأنْيئْنا الميلاف في الهامش . وض قاضي القّضَّاةَ عَيِدُ الجكار بن أحمد يذ «يشم الله الوَحْمين الرَجِيم . أتم الله على قاضي القّضَاة نِعْمته» وأَجْرّلَ لَدَيْهِ َيه 8 لقد أتمّ من كتاب المْغنِي) ذَجِيرَةَ للمُوَحٌيِ(© وسَّجَى / للمُلْحِدٍ ©: وعَتادًا للح وسَدَادًا للباطلٍ 29, وإنه لكتابٌ تَفْحَوْ به(') شِْعَينَا على الشّرع ونخلئنا على النّل وأمينا على الأتم ومِلََا على الملل وقَقَه الله له جين نامتٍ المواطو وكَلَّتِ الأوْهام 2, وطن الظَائُونٌ بالله(© أنَّ العم قد فض ع ونحاعه قد ضَعْفَ ء وأنّ سوه الأعْلَونٌ قد شَالَتْ تَعامتُهم » وحَفّت بضاعَتُّهم » ووَهَن كاهِلّهم » ودرَج أَفْاضِلُهم » ولم يَدْوُوا© أنَّ في ِب العَتِب أنْ كان آهرًا بِالإِضَاثَةِ إليهم. إِنّه الأَوَلْ بِالإمَامَةٍ عليهم 9©. كذلك يَفْعَل الله ليُظْهرَه على الدّين كله ولو كرة المُشْركون . ليَقَدَ قاضي الفُضاةٍ - أدامَ الله تكيته © عَيِنًا بما قَدّم لِنفْسِه وأَّرَ واكْتَسَب لعَدِه ودكَرء ولَيَرَيَىّ فى ميزانه - إِنْ شاءً الله - من تُواب ما دَأَبَ فيه وَاحْتّسَبَ» (2) في روضة البلاغة : ( موهبته ) . (ط) في روضة البلاغة : « الموحد» . (©) في روضة البلاغة : « الملحد» . (0) في روضة البلاغة : «الحق». (©) في روضة الباغة : «الباطل) . 0) في روضة البلاغة : ٠‏ وإنه الكتاب الذي تَفْحُ به نا على الأمَم شنا على التحل . نعم وملا على الملّل» وَقّقَه الله له , (8) في روضة البلاغة : ( الأذهان) . () في روضة البلاغة : «ظن السوء» . () في روضة البلاغة : «لم يعلموا). () «و) زيادة من روضة البلاغة . (1) في روضة البلاغة : «أنه الأول بالإبانة عليهم » . (1) ساقطة من روضة البلاغة . 57 قوع غيون الشائل للعاكم لقم وسَهِرَ ليله والَْصَت!*) صابًا على كد الخواطر: ومُعانيًا يَدَدَ الأصائل إلى الواجر» أُنْقَلَ من أحد وأزرن » وأؤقى من الدمل وأؤْرّن م تمد حكل نقين ما عَمِلْتْ مِنْ حير مسَيك [الآية "٠‏ سورة آل عمران] وَوَرَدَ محمد وَلَدّا(5) بالتّبأ العظيم » والصَّراطٍ المشتقيم ه ادك الأعير من كتاب المي ) فقُلْت : بُشْراي هذا زادُ المسافِرء وكفايةُ الحاضر » وي اتاد © وطَفِقُتُ أَنْشِي وأعُولُ : [الطويل] ولوأَنَشِرَ الحا عمو ووَاصِلٌ لقالا : ريت الحَيرَ عَنّا وأنْعما /فأتمّ على قاضي القُضاوك) نِعَمَهء كما أُدَرٌ عَلَينا دِيمَهُ والسَلامُ) . الْسَيدُ أبو عبك ابي(" لبر ا ل سار ل إلى الله تصن اك (2) ساقطة في روضة البلاغة . () في روضة البلاغة : « ولدنا محمد). 0) في روضة البلاغة : « لهبة (؟) الراغب ») . (0) في روضة البلاغة : « وأجزل لديه قسمته » وأناله حظ الدارين وشرف المنزلين » وصلواته على بيه محمد وآله وسلامه ) . 1 5 3 ١ . الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي الإمام المهدي» أبو عبد الله الداعي . توفي بهوسم سنة 7ه‎ . ودفن بها » وقبره هناك مشهور مزور (شرح الأزهار؟7)‎ لفون فس المَهْدِي لدين الله أبو عبد الله يق نَشَّأْ أبو عبد الله من حين صباه على الرُمْدٍ والوَرّع وَالاسْعَالٍ بالعلّم » وخَرج اد لور ب ا ود س عليه فِقّهَ أبي حَنِيفَةَ ‏ رَحِمَهُ الله - وإلى الشَّ خ أبي عبد الله"" اطع فَرْسَ عليه الكلام فلع في لين ملا لا عَاية وا حك عن الاج فال : كنا بحب حِفْطَه يمسائل العراقئين بأنْ كدب المسائِل الغامضّة يَلْتقِطها من أَنْناءٍ الكت ء فكان يُجِيبُ في كل ذلك ولا يَعْلَطُ في عوفٍ . وحَدَّتٌ أبو العئاس الطبريُ”" قال : راعَيثُه حمس عَشْرَة سنةٌ وهو يَنُضّبُ في زه :فى كل صنيك اللتدن ولا" بتتشليان: .و كان بالاوت ف بولك 41 لكل إن مجلس الصَّيد أبي عبد الله ويَعُودُ قَرِيئا من نِضْفٍ النّهارٍء وقد اشْتَلٌ الك فلا تكد م ذخال طفن أكون عون رقاة وطكل وى قن 46 فى لا ل اقلم يَدْخْلٍ المخئس حفس عَشْرَةَ سنة حِوصًا على العِلّم . اوذكر اليد أبو طالب قال : حدّئِي الشّيحُ أبو عبد الله البضري] قال : كنت أئلي بعض « الموجز » لابن [أبي] بِشْرٍ [الأشّعري] » وكان ‏ عليه السّلام ‏ يَسْتَمْلِي ذلك يتفسه وتكتهه مع سَا أشحابه فكان يحتاٌ إلى أن يكت في كل يوم نحو ثلاثينَ وَرَقَةَ من أنُصاف الْتُصُوريٌ » وكنتُ أَتأملُه وهو يَكدْبُ [ذلك] وقد عَرِقَ من شِدَّة ال حر وّعب تعبا شديدّاء وهو شَّيِحٌ سَمِينٌ» فقلتُ له : أيُّها السَيّدُ هذا يُنْعِبُ (') هو عبيد الله بن الحسين بن دلال بن دلهم الكرخي » أبو الحسن الفقيه الحنفي » توفي في شعبان سنة (تاريخ بغداد :٠١‏ *7ه8؛ لسان الميزان 4: 948؛ الجواهر المضية )”930/:١‏ . (' هو الشَّيْخْ أبو عبد الله البضري . و 0 0 1 0 0 2 5 "© هو أحمد بن أبي الطتري الشيخ الإمام أبو العبّاس بن القاصّ » وسمّي القاصٌ لدخوله ديار الدَّيْلّم . توفي سنة 5ه (السبكى : طبقات الشافعية ؟: 2٠١1‏ وفيات الأعيان :١‏ ؟ 25 الشيرازي : طبقات الفقهاء 481١‏ شذرات الذهب 559:5 0475.1,306 ,151.1/1111 882012 .0 ,496 ,1 04 5820111 ,1 57 خوخ غيون المائل للحاكو اشم نفسَك فيما تكتبُ وهو لا فَضْل فيه ب بين أنْ تكثبه [أنت] وبين أنْ يكثبه غَيْدك . فقال : أُحِبٌ أَنْ لا أْتأَجرَ عن أضحابنا في الاسْتِملاءٍ كما لا أَتأحَوِ عنهم في الدَّوْسٍ . وتَقَدّم - رَضِي الله عنه - [في علم الكلام] تَقَدّمَا عَظِيمَاء وبجمع بين الفِفه والكلام والأدب » وكان قرأ على أبي عُمَرَ سَئفء يُقَال نه سَيِقُ حَهْرَّةَ بن عبد المطيب . ولا حارته ابن الناير» أبو محمّدٍ» م بض أبو محمّد عليه واغتقله ثم حَلّى عنه وصار من أتباعه لأ لم أنه لام للك والملفزن لآ كيار و وح لد فاه الع عليه السّلامُ ‏ الجيِشٌ والْتَهُوا بِسَالُوسَ(") فأ ار - بهم وقَتَل جماعَة َانْهَرَم نَصْرٌ ولم يمكنه الامتدادُ إلى 5 خَالَقَة و وَقَعَتْ في عشكره ) فانْصَرَفَ إلى هَؤْسَه2© . 00 أنَّ الشَّيِحَ أبا عبدٍ الله كان يَحْصِّرُ دَارَهِ وتيت عِندَه يلق المُسايْلَ ورا ملي عليه الَعَالِيقَ ويُكدّر له ما بجرى في الدّؤْس . وكان يَْعلُ ذلك 9 منها التّبجُحُ بِأنْ يكونّ مِثْله من أضحابه ويتخوّج تعالمة مله يَنْدسِبُ إليه . ومنها ما كان يختصٌ ذلك الشَّيْحُ من اعْتِمادٍ مُولاة الأَسْرافٍ وه را او لالد أن يكونوا مُواظِبِينَ على على العِلّمِ . ومنها ما يَحْصّلٌ له 0 ا عليه السّلام - من يعدا قصَدَ أب عبد اله به إلى السُلْطِانِ » وءٌ عُقِدَ مَخضَّد بأنَّ الصَّلاع في نَفِْهِ » فسأل عنه فقال بَْض ('2 شَّالُوس : مَدِيئةٌ بجبالٍ طَبرِسْتان , وهي أحد تُقُورهم » وبينها ويين الوِيّ ثمانية فراسخ (معجم البلدان) . (' طَبَرِسْتان : والطبر فارسية وهي ما يشقق به » واستان الموضع أو الناجية . وهي بلدان واسعة كثيرة يشملها هذا الاسم . وطَبَرِستان من البلاد المعروفة ممَارَنْداران وهي بين الرّي وقُومّس والبحر وبلادٍ الدَّئْلم (معجم البلدان) . (" هَوْسَم : من نواجي بلاد الجبل حَلْفَ طَبَرِسْتان والدَيْلَم (معجم البلدان) . رفس المَهْدِي لدين الله أبو عبد الله ا من حضّر : هو أَسْتَادُ الشّرريف أبي / عبد الله فعظمَه وأكرمه ورَجَرَ أغداءه واجتمع العَلّويّة ببغدادٌ وسألوا مُعِرٌ الدولةِ”" أنْ يوليه نِقَابَتَهُم فقال : هو المنيةٌ ولكتّي أعظمه عنها وأعتقدٌ أنَّ مكانَ المطيع مكائه » ولكن سَلُوه فإنْ أجاتكم : فهو اناف ساد فأبَى ) فسَفَعوا اشح أي عبد الله زلالاوع فأجابت . وشَرَطَ على مُعِرٌ ال وُلَةِ في ذلك شَرائِط : منها ألا يَدُْلَ على المطيع .ومتها آلا تقل جِلْعكه لأنّه يكون شونا . ومنها آلا ينبس السَواد . فأجاته مُعِرُ الدَّولَةِ إلى ذلك » وأَنْقَدَ إليه لعا بياض ولم يَدْخُلُ على المطيع طُولَ مُقامِه بتغداد . ١‏ وكا في الدولة يكيؤة الإكبار الذي لامَزِيدَ عليه :وينتيد فيداما تبث اغتقاذه في مِثْلِه » حتى إِنَّه قال يومًا لجماعَةٍ من الإمامية : تالكا فقالوا : أيها الأميد وأَينَ إمامك » أنت أيضًا بلا إمام؟ . فقال : لي إِمَاءٌ0©) وأنا أريكم إمامي . فَلَمًا دَحَلَ عليه أبو عبدٍ الله بْنُ الدّاعَي » قال : هذا إمامي”© وكان_عليه السّلام - كتير الإكا وين شيع ايله تعالى » صريع الشتقة + متؤر الرجيه و ول التّقَابَةَ كُمَبَ إليه أبو الحسيِن الموسَوني0؟) وهو حَلِيمَة على وَاسِط©© بأبْيَاتِ وهي : )0 فى إنباه الرواة «احمرا). (') مُهِرٌ الدّؤّة أحمد بن بُوَيْه بن فَناحْشرو بن تام بن سَلامَه سابُور ذي الأكتاف السّاساني أَبُو الحسن المتوّى ببغداد سنة 755 (وفيات الأعيان نكه). (" الإفادة فى تاريخ الأئمة السادة لأبي طالب الهارودني 59. () الحمشين بن مَوسَى المْسَئِني العَلّوي الطالبي المُوسَوِي أبو أحمد تُقِيب العَلّوين في بغداد المتوقّى سنة ٠٠‏ كه (الأعلام 7: 85 1؛ الكامل لابن الأثير 9: 5١5؟؟؛‏ المنتظم لابن الجوزي 417:7 7) . (5) وايِط الحجاج : سيت بذلك لأنّها متوسشطة بين الِضْرّة والكوئة (معجم البلدان) . لكالا العمد للةعلى. :غذكه كم فيمّن نَحُتارُه واليًا يا سيّذدًا ود أراءنا ومن غَدَا شه أشلاقه لو قيل : مَن حَيِرُ بني المُؤتضَى أشار بالأبدئ إليْه الوَرَى ا ائِنَ علي بن أبي طالب لو لم أقل بالنّصٌ في مَذْهَبِي لقُلْتُ : قد قام إِمامُ الهُدَى تُعلْكُ في الأمر الذي خُزْئّه شَّوْحُ عميون المسائلٍ للحاكم الجشّمِي [البسيط] قد رَجَعَ الححنُ إلى أَمْلِه وفيمن نَرْعَبُ في عَزْلِه© مع كثرةٍ الحَلَق على مَضْلِه في قوله الحقٌّ وفي قَضّْلِه 2 وَافْغَيل الأَكَةَ من تشله إِسنازة المَزم إلى أضيكة يلك فق .ذل على كله وَامْجتَمَعَ العالم في حبْله كي الك غنلض ايده /فكان ذلك سيرته يبغداد حتى كاتبه أَغيَانٌ الدَيْلّم بِأنّهُم يُبايعُوته ويَنْصُرُونّه إِنْ حرج إليهم» ووَرَدَ عليه تقر منهم يُخاطهوئه في هذا الفتى وَرِمُوه . وخاطته د انور مانادرٌ بِنُ جشتانَ”© مَلِكُ الدَيْلّم , يأل يبايقة وزفيكه اله ورجاله يدل جَُهُْدَه في ذلك . فرج من بَعْدادَ مُشمَيَا لا يتفُ على مُحروجه إلا حَواصٌ من أَمْلٍ للم والدينٍ باّعوه سرًا . وكان مُعِرٌ الدَولَةِ غائئًا عنها وأُحَدَ طريقّ سَهْرَرُور” حبّى وَصَلَ إلى مانادر رَ فَاسْتقّبلّه وحَدَمَه ؛ وذلك في سنة ثلاث وخمسين وثلاث م » وتَتَابَعَ إليه المسلمونَ من سَهْلٍ الدَيْلّمِ وجتلهاء وقومٌ من أصحابه ورئيشهم ('2 إضافة من الإفادة .5٠.‏ (' هو قوام الدَولّة أبو الفَوَارس ابن بَهَاء الدّْلَة صاجب كرمان المتوّى في سنة 419ه . وهو المذكور هنا تحت اسم ماناذر بن جستان بمقارنة أخباره مع ابن أخيه أبي كاليجار الآني ذكره (ابن الأثير الكامل 8 858؛ ابن الجوزي المنتظم : /الا؛ أخباره مع أبى كاليجار» انظر الكامل 775:6) . 7 0 5 0 (') شهرزور: كورة وَاسِعَة في الجبال بين إزبل وَهَمَذان (معجم البلدان) . 70 نيس المَهْدِي لدين الله أبو عبد الله م 7 5 أبا كاليجار”" ابن أخيه , ويَثّ ‏ عليه السّلام - الدّعاةَ في التُواجي . ثم نَرَلَ هَوْسَمَ يعد بو قعق وفك أخزة بها وتقذ أَمْدةُ بالدّيلمى» و تَلَقَّت به المهِدِيٌ لين الله » . وانْقادَ له كثية من الجيل9 . ومن تأَثيره العظيم في باب الدّين أَنَّ الدَّيْلّم كانوا يَعْمَقِدُونَ أنَّ مَئْ خالتَ القايم”” في فتاويه فهو ضَالٌَ , والجِيلُ تَغْتقِدُ مث هذا في قَوْلٍ التّاصِر ». ولم يكن شِع هناك قبل دُحُولِهِ إلى تلك التَّاجِيَةِ أنَّ كلّ واحدٍ مِنَ/ القَولَيِن حنٌ . فأظهَر هذا الَعَتِ فيما يمتهم » وهو أن كل واد منهما حي وصَواب » ثكم فيه وتكته لهمء حبَّى شَاعَ ذلك بعد أن كان لا يشر أن يتكلّم به أحدٌ . واستمد ذلك لحِشْمَتِه وهَيْبته وَاغْتِقَادٍ الجماعة فيه أنه العالِمُ بالاثّفاق مع فدح كثيرٍ من جَهّالهم 5 فيه ووّضفهم له بأنّه مُعْتَرَلنٌ مرّة وتارّة آله [لالاظع] حنبَليٌ ! 00 الملك أبو كاليجار الْورّبان بن سُلْظان الدَّولّة أبي سجاع بن بَهَاء الَو أني نَصْر ابن تضد الدَوْلَة بن تؤبه . وُلِدَ بالبضرة سنة 5ه » وتوفي رابع مجمادى الأولى بمدينة جنات بكزمان سنة ١‏ 4 4ه . (ابن الأثير الكامل 417:4 ه؟ ابن الجوزي المنتظم )١79:8‏ . (' الإفادة في تاريخ الأئمة السادة 0١‏ 7. 7 7 7 : 1 0 (') هو القاسم بن إبراهيم بن إشماعيل بن إبراهيم بن الحسمن بن الحسَن بن علي بن أبي طالب » مولده فى سئة ٠/ا١ا»‏ ودعوته الأولى بمصر فى سنة 989اه)» وبيعته الثانية في الكوفة سنة ا ااهش. وموته بجبل الس سنة 84 14اهاء وعمره سبعة وسبعون عامًا . والرس جبل بين مكة والمدينة . (شرح الأزهار 5, إتحاف المسترشدين )54١‏ 2 .041 ,االلماضماع 8800 .© :561 ,1 045 باللمدع5 .8 ,14 ,1 5 7 النّاصِرُ الحسن بن علي بن الحسن بن علي بن تمر الأشْرف بن علي بن امسن بن علي بن أبي طالب » المعروف بالاطروس » مولده بالمدينة النبوية سنة ٠‏ ١ه‏ » ودعوته بالجيل في سنة 5 5ه » ووفاته وهو ساجد في ليلة الجمعة © شعبان سنة 4٠”“ه»‏ وعمره حمس وسبعون سنة» ومشهده بآمل (شرح الأزهار ١١؛‏ مرووج الذهب 8:4/م؛ الرجال للنجاشي 45؛ روضات الجنات 4١1517‏ السلوك للمقريزي 5١:١‏ وما بعدهاء 566 ,1 0/45 ,5820111 .1 :2.159 ,121281 106 ,0ل الاماقصه81 .لا 1 سَّوْحُ مميون المسائل للحاكم الجشّمِي وتُوفي بهؤسم سنة سِئَّن وثلاثْ مئة» وذُفِْنَ به» وقَبْده هناك مَشْهُورٌ مَرُودٌ . وكان الصّاحِبٌ أخرج صَدْرًا من المال .ل وَرَدَ جُوَجانَ للإثفاق على مَشْهَدِه ٠‏ وقيل نه شع » وتولّى عُسْله أبو سَعِيدٍ الأَبِهَري . فكان يُْكى أنه كان مشْمُوعًاء وكان يقول : ل نَطَوتُ إليه عند القُسَلٍ شاهَدْتٌ علاماتٍ الشَمٌء فَزِدْتُ في بكائي وضخت وقلت: سْعٌ سَيّدِي )200 . ومن مَلِيح نَوادِرِه أنّه كان بالدَّيلَم رَجُلْ يعتقِدُونَ فيه أنه فَقِيهُهم يعرف بأبي عليٌ بُنْدِيرَه فكان ‏ عليه السّلام حي ب او ابوك وري حَمْلٍ من النّاس ا ا ا نَعَم » ويكون من صِفَةٍ اناف أنه يكون رََلًا عليه صُوفٌ يَضْرِبُ لَونه إلى الصّفْرةٍ » ويكونٌ رئعَة من الرْجالٍ قد عَلّقَ شارِتّه » حتى اسْتَؤقى ما ظَهَرَ من صِفاتٍ هذا الوَجُلٍ وزِيّه . فقال له الول : أيّها اليد » هذا هو صِقَتِي » قال له : نَعَم لأَنَّكَ مُنافِقٌ » فضَحِكٌ التَّاسُ من ذلك الرَججل وصار ما جَرَى نادِرَةٌ عليه إلى يَؤْمِنا هذا" . الشَّرِيفٌ أبو العَبّاس ومن هذه العليقة الشَّرِيكٌ أبو العئئاس أحمدٌ بن إبراهيم م اسيك © ؛ فاضل عَالِمٌ » ؛ يَجْمَعُ بين الكلام وفِقَهِ الرَيْديّة . وكان السَيّدُ أبو عبد الله بن الدّاعي في وَل أمره احْتَلَفَ إليه يَتلقّنُ منه مَسَائِلَ الفِقهِ» ثم حرج إلى فارِسٌ فأكرمه عِمادُ (' الإفادة في تاريخ الأئمة السادة 74. 0 نفسه 74/8 5 07 (' أحمد بن إبراهيم بن الحسن بن علي بن إبراهيم بن محمد بن سليمان بن داود بن الحسن بن علي بن أبي طالب الهاشمي الحسني السيد الإمام أبو العباس » كان إماميًا ئم رجع إلى الزيدية » وقيل : لم يرجع . وهو ال السيدين المؤيد بالله وأبي طالب الآتية ترجمتهما . توفي سنة 7ه . (شرح الأزهار *) . خض الإماة الود بالك أب اسفن أجمد بن امسن ار الدَوْلَِ علي بْنُ بُوَيِه2 . ثم حرج إلى بَعْدادَ وَاحْمَلّفَ إليه السَيّدانِ : أبو طالب0© وأبو الحسَهِن”". وبَلّعَ أبو العئاس في فِقَهِ الي مبْلعًا عَظِيمَاء وله/ كتبٌ في ذلك ء وشَرَحَ 0 الهاديي > ( الأخكام )2 ور الت 6 . وله «كتابٌ في النُصُوص» » وغير ذلك . ومن هذه الطبقّة السَيْدُ الإمامُ المْويَدُ بالله أبو الحَسَيِنٍ أحمد بْن الحسين بن هارُونَ بن الحْسَهِنٍ بْنِ محمدٍ بن هارُونَ بن محمد بِنِ القاسِم بن الحسَن بن رَئدٍ ابن الحصن بن علي بن أبي طالب©؛ عليهم الشلام . وهو في الكلام والفِقَهِ منْرِلَةِ عَظِيمَةٍ . وكان جامعًا لِصَالٍ الإمامَة» وبايعه الث © وخَرَجَ بالدَّيْلم . (') عماد الدولة أبو الحسين علي بن بويه بن فناخسرو الدَيْلّمي (وفيات الأعيان 754:١‏ . ('2 هو السيد أبو طالب الهاروني . 0 هو السيك أب الحيسين الهاروت . (5) ( الأخكام في المحَّال والحرام » منه نسخة في مكتبة الجامع الكبير بصنعاء تحت رقم 60 ؟ فقه هادوي . 7 كتاب ١‏ الُتَكَب في الفِقّه » وهو أجوبة على أسئلة أبي جعفر محمود بن سليمان الكوفي » منه عدة نسخ متفرقة في العالم » في المكتبة البريطانية رقم 337 ,3940 .01 مصورة بمعهد المخطوطات العربية رقم ١1‏ فقه زيدي » والفاتيكان تحت رقم ١ا١٠.‏ 7 الإمام المؤيّد بادثه أحمد بن الحسين بن هارون بن محمد الحسني الآملي » ولد بطبرستان سنة 78 هاء وتوفي يوم عرفة سنة ١١4ه.‏ (شرح الأزهار 5» الدر الفريد /ا؟؛ .0) :540 ,1 043 582012 .1 7 011 .00 ,0ل انامآعطذآالا . 317:17 ,74151 ,اااله لم1 88001) ١.‏ 8 كرغ غيون السائل للحاكم لتم كدب كثيرة كَثْر الانْتمَاحُ بها نحو ١‏ النّريد )('© وكتاب ١‏ الإفادة )"© وم لبصرة ) وغير ذلك . ولم يرل بالدَِلم يُجري الأخكام على قَضِيّة اشع حتى توفي لم وَقَبْده بها مَشْهورٌ مَرُورٌ . السَّيدُ أب بو طالب7"© ومن هذه الطَبقّة السَيْدُ الإمامُ الناطقُ بلح أبو طالب يَحبى بْنْ الحسين بن |هارونَ بن محمدٍ بن هارونَ بِنٍ محمدٍ بْنِ القاسِم بْنِ الحسن بْنِ زَنِدٍ بن لمكن إن على نابي طالب أَحَذ الكلامّ عن أبي عبدٍ الله البَصْريٌٍ يبغداد » ولتي جماعةً من الشيوخ . وبَلَغٌ اإويية في العلو او جتعع فيه رايأ الإماقة » وأويع بلإماقة بعد عت أيه السَيْدٍ أبي الحسَهِن”». وِيْلَقَّبُ بالنَاطِقٍ باحق » وثُوفي ثم . وفي تثعته يقول أبو الفَرَج بن هِنْدُو :© (' « الشُخريد في فِفه الهادي إلى الَنّ يَخبى بن الحْسَهِن ) منه نسخة في الأمبروزيانا تحت رقم 27. أما « شرح التجريد ) فمنه نسختان في الفاتيكان تحت رقم 4 40 ومكتبة برلين تحت رقم .4965٠‏ ('© «الإفادة في الفِقّه) منه نسخة في مكتبة الجامع الكبير بصنعاء برقم ١49‏ فقه هادوي ومصورة بالدار تحت رقم 70١‏ ميكروفيلم » ومنه نسخة في برلين (غير كاملة) برقم 4/7» وأخرى في المتحف البريطاني برقم 7 وثالثة في الأمبروزيانا برقم 490. 000 1 0 ) ' هويحيى بن الحسين بن محمد بن هارون بن الحسين بن محمد بن هارون البطحاني الهاشمي الحسني » الإمام أبوطالب الناطق باحق أخحو السيد المؤيد بالله » ولد سنة ٠‏ 4 ٠ه‏ وبويع فى ذي الحجة سنة ١ ١‏ 6 ه بعد موت أخيه . وتوفي سنة 4 47 ه بآمل وعمره 84 سنة (شرح الأزهار 201/١ »4١‏ 571 ,64:51 ,15.5826121) . هو السيد المؤيد بالله . 20 أو الفرج الحسين بن محمد بن هندوء الكاتب الأديب المنشئ الشاعر , من أصحات:- فض اليك التاطق باطق ابوظالب يشي بن امسن ا [مجزوء الكامل] سِد النّبوّة والنّبيًا وزها الوصِيّة والوصيًا أن الثياك بَاِيَعَتْ يَحْبَى بْنَ هارُونَ الوضيًا ُمْ اشْتَرِيتَ سَعادَةً إل يام إِذْ خاتت عَلِيًا لاو آل الثبى طليكم 0 طلَجًا بَطلِيًا يا ليت سِعْرِي هل أرى دَولَيكم مُضِيَا فأكون أُوّلَ من يهز إلى 0 المشْرفتا إلى أبيات غير هذه . وله كيْبٌ مُفِيدةٌ في الكلام والفِقْه . أمَا «التّخريؤ )20 و( شَّوْحُه ) فقد أَحْسَنٌ فيه غايةً الإِحْسَانَ . وله «المجري ») فى أصُول الفِقْه . وكلامّه ‏ عليه السلام - ة من العلم الإلْهِيّ : وحذوة من الكلام التبوي .. وكان د موق ويف ون انكو موك امك ل ور الف 1 ةَء ومََةَ بإسترابَادًٌ" ومَوَةَ بالدَّيْلمِ » وكثْر الانْتيفاح به وثوفي تم بيه جانَ0) بضع عشرة ا 7 بها (يتيمة كوه 7 ل معجم الأدباء 3615 .)1١50-‏ (' التُخربر. كتابٌ في فِقه الهاويّة خّص فيه مَذَاهِب الإمام القاسم بن إبراهيم بن إشماعيل الْوَسّي والإمام الهادِي إلى الحقّ يحيى بن الحسين (مصور بدار الكتب تحت رقم 55١‏ ميكروفيلم» عن نسخة مكتبة الجامع الكبير بصنعاء رقم ١55‏ فقه هادوي) . (') مجوبجان : بلدة تاريخية من أعمال مازندران في بلاد العجم» بها تاريخ مطبوع في الهند سنة 8 للسهمي المتوفى سنة /4171ه . "© أشترآباذ : بلدة كبيرة مشهورة (معجم ا 5 من أعمال طبَرِستان بين سارية ومجوجان في الإقليم الخامس 0 شوح تيون المسائل للحاكم الجَشّمِي /السَيِدُ أبو محمّد وطن كله الطفقة: الكاقة رمه را سحاد عكري 07 للقييك يكنا و وكان فاضِلا َبِيلاء وحجٌ » ون انُصَرَفَ ين المج سار إلى حَضْرَةٍ الصَّاحِبٍ بجؤجانٌ » ويُوفِي بحضرته سنة خمس وسبعين وثلاثِ يثة» ولِلصّاحِب كتابُ تَغزية إلى أؤلاده في غاية الحُشن » يدل على عَظِيم فَضْلِه وعُلُوٌ منزلته » وكان إماميا و تميل إلى الإزجاءٍ . ومن هذه الطَبقَةِ أبو أحمد بن عَلّان(” . دوس بالأواز وكثّر الانيفاح بهء وله تصانيفٌ وتفسيد , وكان يَتَعَصّ يَتَعَصبٌ لذ هاشم على الإخُشيديّة , وقرأ على ا 5 أبي عبدٍ الله التضريّ . ومنهم أبو إشحاق النّصِيبِيُ" . يَرجِعُ إلى فَضْلٍ غزير. قََأ على الشَّيْخْ أبي عبد الله . 0 نقف عليه . (') هو عبد الله بن محمد بن أبى عَلان أبو أحمد قاضى الأهواز» مولده سنة ١‏ لاه وله مصنفاتٌ كثيرةٌ من جملتها ( مُغجزات النبي ) كه جمع له فيها ألف معجزة » وهو أحد شيوخ المعتزلة . توفي في ذي الحجة سنة 4٠١9‏ عن 85 سنة . (النجوم الزاهرة 5: 47 ؟!؛ المنتظم 7: ٠59؛‏ البداية والنهاية 7:17) . افق ترجم ابن الجوزي في المنتظم ١88:8‏ لشخص اسمه الحسين بن محمد بن عثمان أبو عبد الله بن من شهر ربيع الآخر سنة 48 4ه . وانظر تاريخ بغداد ٠١9:4‏ فلعله هو . لون أبو يَغْقُوب - الأخدَبٌ 0 أبو يغقدرب ومنهم أبو يَعْقوب الِصْرِي الستاني . مُقدّمٌ في عِلْمِ الكلام » كثر الانتفاعٌ به . ابْنُ محتيفي7) و 2 ومنهم أبو عبدٍ الله محمدٌُ ب أحمد بن حُتيفٍ , مُقدَمْ في الكلام والفِقْدِ يتفقّة على مَذَْهَبٍ أبي عَنيفةً » رَحِمَهُ الله . قرأ على أبي عبدٍ الله البتصْري وِبَلَعَ ملعا عَظيمًا . وله تَصانِيفٌ في الكلام وأَصُولٍ الفِقّهِ والجدّلٍ . خض /ابنُ جاني7" ومن هذه اللي أ لجف بْنُ جاني البتغداديٌ , وهو من الإخشيديّة . وكان صن سه شت يتعصّثُ على أ بي هاشم وصَنّفَ في الود عليه كتابا بلع في التضّبٍ حالةٌ غير مَرْضِيةٍ [الأخدَبُ0» ومنهم أبو الحْسَيِن الأخدّبُ من حاب أبي القاسِم . مُمتَكَلْمْ » حاؤِقٌ يَتْعَضصّبُ لأبي القاسِم . وله كمْبُ ومُناظراتٌ . وكثيرا ما يَسْلّك مَذاهِبَ صَعِيفّة وكا يُضِيفه إلى أبي القاسِم » وأْصْحَابّه يُنْكرونَ عليه ذلك . (' لم نقف عليهم فيما بين أيدينا من مصادر. (') لم نقف عليهم فيما بين أيدينا من مصادر. (') لم نقف عليهم فيما بين أيدينا من مصادر . لك شوح حيون المسائل للحاكم الجضَّمِي الفْقَهَاءْ الثّلائةُ فأوّلهم أبو سَهْلٍ محمّدُ بن عبدٍ الله الرَّجَاجِيُ0" تيِسابُوريٌ » وكان فاضِلا جايعًا للعِلَمَئْنَء قرأ على الشَّيْخْ أبي الحسن لكوخِين؟2 ورجع ولا نَظير له بحُراسانَ . وكان مع ذلك حافِظًا للحَدِيثِ لا يَشْتَدِل بحديث إلا ذَكْرَ إِسناده وطرقّه . وثانيهم القاضِي أبو نَضْرٍ محمّدُ بن محمد بْنِ سَهْلٍ" مَشْهُورٌ بحُراسانَ والعراق » فاضلٌ كايلٌ جَدِلُ » ناظر في مَجْلِس الصَّاجِبٍ » وكثُر الانتيفاٌ به . وكان شَّيِحُنا أبو حامد ‏ رَحِمَهُ الله تعالى ‏ قَرَأ عليه الفِقهَ أوّلا » 00 أبو سهل الرّجَاجِي : صاجبٌ « كتاب الرّياض » » دَرَسَ على أبي الحسن الكرخي وابن سعيد الببودعي » ودرس عليه أبو بكر الرازي . وتفقه به فقهاء نيسابور من أصحاب الإمام» قال الصميري : سمعت الصاحب أبا القاسم إسماعيل بن عباد يقول : كان أبو سهل الرَّجَاجِي إذا دخل مجالس النظر تغير وجه المخالفين لقوة نفسه ولحسن جدله. توفي بنيسابور (الجواهر المضية ؟: 554. الفوائد البهية اي تاج التراجم 04 . (') عبيد الله بن الحسين بن دلال بن دلهم الكرخي أبو الحسن الفقيه » تُوفيٌ سنة "4٠‏ (تاريخ بغداد 67٠‏ لسان الميزان 4: 418» الجواهر المضية :١‏ 1 شرح الأزهار 2757 الفهرست للنديم ١؟:‏ 54 6[أخ ...5 1خ ,51-111011 80016 .ل) ,1:444 045 ,اللممطة .1) . 0 . 5000 2 21 9 0 ) ؟ هو محمد بن محمد بن سَهْل بن إبراهيم بن سَهْل أبو نصر التَتِسَابوري القاضي » كان إمام أل الو بحُراسان في عَضْره . سمع أبا حامد أحمد بن محمد بن بلال ومحمد بن الحسين القَطان » وكان يدرس الفِقّه وبقي بتيسايور في شبيبته إلى حين وَفاتِه . وُلد سنة 4١4‏ وتوفي بتهسابور في يوم السبت ودُفِنَ يوم الأحد سَلْحَ جمادى الأولى سنة 7ه . (تاريخ بغداد 771:7 . 7 أبو عبد الرحمن الصَّالحيٌ - القاضي أبو الحسن البق ويكى عنه أَشْاءُ تدلّ على محل عَظِيم في الِلْم والدينِء وكان ولي في أيام السَامائئة » ولُقّت/ بالقاضي الإمام سخ الإشلام » ولم تر لهم عادةٌ ْله في غيره . وحدٌّئني الشَّءٍ أبو حامد قال كان كن من اخقلق إلى كاين من ووس عله الفِقّه يأمُوِه بقراءة أصُول الفِقّه الحَمسَةٍ أو بشيءٍ من الأصُول . وكان قاضي القُضَاةٍ أبو محمّد عبدُ الله بنُ الحسَيْنٍ يَخكي من مُناظراته وتَدْرِيسِه» ثم كان من صَّلاتِه وعبادته ما يدل على دين عَظِيم ومَغْرفَةٍ عَظيمَة . وثالتُهم أبو عبد الرحمن الصَّاححئ) وكان يَقْصٌ بتَتِسابُور, وكثر الانْتِفاعٌ به , ولَقِي من امخالفين سَّدَائْدَ كثيرة ومِحَمًا . ومن هذه الطبمّة أبو عبد الله [الخطيبُ]”" بالوَيٌ . فاضلٌ قَصِيحٌ متكلم . القاضى أبو الحسن كلام لمعل وفقه الاي و وبسِنَ 3 ور ل لذ ايقرل له لقا 5م (') علي بن عبد العزيز بن الحسن بن علي بن إسماعيل الجرجاني . مات بالري يوم الثلاثاء لست بقين من ذي الحجة سنة 8597ه. وصلى عليه القاضى أبو الحسن عبد الجبار بن أحمد (معجم الأدباء ه75 السبكي : طبقات الشافعية ؟: ا تاريخ جرجان : /ا/ا؟؛ وفيات الأعيان اضمه١ة؛‏ يتيمة الدهر ؛1: 2.5 199 ,1 5 041 ,880011811141111 .0) . 7" قال له هذا البيت وقد أنشأ عهدًا للقاضي عبد الجبار (معجم الأدباء 4 )55-١‏ . ا شَّرْحُ تيون الممسائل للحاكم الجَشّمِي [الطويل] إذا نَخن سَلَّمنَا لك العِلْمَ كُلّهُ ‏ فدغ هذه الألفاظ تُنْظَع سُذُودُها وكتبَ إلى بَغض الصَّدُورٍ والوؤؤساءٍ يَشْكْه في سَغيه في إعانة أَهْلٍ العَدْلٍِ من قصيدةٍ : [الطويل] فأضكى به التُوْحِيدٌ والعَدُلٌ عَالِيِا ‏ وأَيْعَمَ منه المتْحد 3 وقد ثال متك الدية غاية شكيه . .وأازك اتضاة القذى نا تنكف وكان دَوَّحَ البلادَ ؟ ثم ألقَى عَصَاهٌ بِحَصْرَةٍ الصّاجب » ومَدَّحه بِقَصَائَدَ فَرائِدَ ودَد عليه دِيمّ ذلك الصَّذْرِ. وله من أبياتِ في غَاية الحشن في نَفْسِه وأفل العله(© : ايقولون في هيك انقباضٌ وإنّما ,أو رجلا عن تؤقن لد أخيجها ولم تيل في حِدْمه العلم مُفْجَتِي لأَحْدمَ قن لأقيك لكان لخد أأشقى يه حوهًا وأخنيه وله إذَنْ فاباعُ الجهْلٍ قد كان أُسْلّما ولو أن أَهْلَ العلم صانُوه صائّهم ‏ ولو عظموه في التّفوس لُعَظمَا ولق اذلو كهاة: بولتسيوا “تنقيا بالأطدا ع ف عزنا فق وردت هذه الأبيات في معجم الأدباء 10/:14. (' أبو القاسم إسماعيل بن أبي الحسن عَباد بن العباس بن عَبَاد بن أحمد بن إدريس الطالّقاني الأضْمَّهَاني . الوزير الملقّبٍ بالصَّاحجِب كافي الكفاة » وُلِدَ سنة 9ه . وكانت وفائه بالِيّ سنة 88” (ولم يترجم له الحاكم بعد ذلك) . (ترجم له الدكتور حسين علي محفوظ ترجمة مسهبة في مقدمة ( رسالة في الهداية والضلال ) للصاجب » ومعجم الأدباء 5: .2174 5117, ولأحمد بن محمد الحسني الأصفهاني ١‏ رسالة الإرشاد في أحوال الصَّاحجِب بن عَبَادِ» محفوظة بمكتبة شوراي ضمن مجموعة برقم 205 .© 8 51 041 ,االلش 81 8800) ١‏ لقا فق الجؤهَرِيٌ ا وَسَعذ كرا بعد هذا ٌ ا 9 1 2 2 2 . عا 0 ومنهم ابو نصّر إِسْماعيل بن حَمَّادٍ الجؤمّري الفارابييُ”" . مام في العلم 0 2 3 0 7 والآدّب » وخخطه يُصْرَبٌ به المثّلى» وله كتابٌ « صحاح اللغة )© ومن شسِغْرِه يَذْمٌّ ناصبكا9” : - [المتقارب] رأث فقى أَشْهَا زر قليلَ التماغ كيز الفُصُولٍ 00 مِن محفقه دائمًا يزيد(©) بن هندٍ علّى ان البثُول» /ومن هذه الطبقةٍ بجماعَةٌ كثيرةٌ بالمشكر والعراق وطَبرِسْتانَ مّن ربجعوا إلى َصْلٍ تمظيم لم يني حَبَدهم وأشماؤهم عَلى التُخقيق وسَأَلِمَهِم بهم إذا تحقق عنذي . (0) إضافة من الإفادة . (') إمامٌ في عِلْم اللغة» وتحطه يُضْرَب به المخل في الحسن , والفارابي نسبة إلى « فاراب » إحدى بلاد لتك » وهو ابن أخت أبى إسحاق الفارابي صاجب ١‏ ديوان الأدَب ) مات متردّيًا من سَطح داره بتيسابور وهو يُحاول الطيران في شهور سنة .9ه . (معجم الأدباء 1:5 4١58 -١‏ إنباه الرواة 415/8-1515:1 الوافي بالوفيات .)١١5- ١١١:9‏ ("2 طبع هذا الكتاب في القاهرة سنة ١981‏ في ستة مجلدات بتحقيق أحمد عبد الغفور العطار . 7" وردت هذه الأبيات في إنباه الرواة ١54:١‏ ومعجم الأدباء 5: .١51/‏ (©) هو يزيد بن معاوية » نسبة إلى جَدّته لأبيه هئ بنت غثبة رَوْجٍ أبي سُفْيان . 7 البثول : السَيّدَة فاطمة الزّقراء . وابن الول سَيدُنا الحسَين رَضِي الله عنه . (لقلبقذ قلي بكشةبز لزنن وهم أَصْحَابٌ قاضي القضَاةٍ أبي الحسَن”2 » والذين قَرَوُوا عليه وقرؤوا على مَنْ : 2 1 7 7 َ 95 5 َه في طبقته من علماءِ التكلمين» وي* عن أبي سَعْدٍ السّمّان2"© قال : دَوَحْتٌ البلاد فما دَخَلْثُ بَلَدا وناحيّة ل وفيها م مَنْ أَحَذّ عن قاضي القضاةٍ وتَلْمَذَ له . أبو رَشِيد < التتسابوري > و فين مُتقدّمي أضكابه الشَّيِحُ أبو رَشِيدٍ سَعِيدُ بن محمّدٍ التَعِسَابُوريّ”" . وكان بَعْداديٌّ المَأّهَبء وَاخْتَلفٌ إلى مَجْلِسِه وهو يُصَئّف فَدَرَسٌ عليه وقبل عنه أخسن قَبول وصارَ من أضحابه. وإليه الْعَهَّت الرِياسَةٌ في الْمعْمَرِلَةٍ بعد قاضي القُضَاةٍ . وهو جَذُوَةٌ من ناره وعَوَفَةٌ مِن بَخره . ََلِيفَنُه في حياته القائمٌ مَقَامَه بعد وفاته . وكان قاضي القضاة وي خاطه بالشَّيخ ولا يُخَاطِبُ غيره به بحواة إلية مات كثيرةٌ أجابَ عنها و عاد إلى تابور كان قريع ذغره وقريد غضره» ول لم يقاومه أحدٌّ من الخَلِفِينَ أزعج للحُروج فَكرَجٌ ولِمَ الي إلى أَنْ تُوفي بها. وله ا را (' القاضي عبد الجبار بن أحمد الهمَداني (') إسماعيل بن علي بن الحسين بن محمد بن الحسن بن رنجُويه الرَازي » فيما يلي .1١7‏ 7" أبو رَسشيد سعيد بن محمد بن حسن بن حاتم التسَابوري أخذ عن القاضي عبد الجبارء وهو صاحب كتاب (المسائل فى الخلاف بين التصريين والبغداديين » طبع في ليدن سنة ١94٠0017‏ كما نشره رضوان السيد ومعن زيادة في بيروت سنة 314١م‏ (لسان الميزان : 247 شرح الأزهار لاء )١44‏ . 2 51,77 ملك ,820012811141011 .0 :626 ,1 745 ,58200111 .1. ارين اللكَاد مقع وَسَمِعَتُ الي الإمامَ أبا محمّد عبد الله بن الحسَهن”" قال : كان ل عاق بتِسَابُور قبل مُووجِه إلى الدَيٍّ يجتمعٌ إليها المتكلّمون . وسَمِعْتُ غير واحِدٍ من مَشايخنا أنَّ قاضِي القْضاةٍ سْئلَ أن يُصّف كتابًا في قُتاوى الكلام لبقأ ويعَلَق |/كما هو في الفِقّه » وكان مَشْعُولَا بغيره مر: من التُصاني » فأحالٌ على أبي ريد » فصَئُف ١‏ ديوانَ الأصُول )”2 وابتدأ بالجواهر والأغراض ثم بالتَوْحِيدٍ والعَدْلٍ » فُلَمّا صار إلى جُجوجان قِيل له: لو ابتدأت بالجلى لكان أَضْلّح, فصَئفَ تُشْحَةٌ أخرى ابعدأ بالتّؤجيد والعَدُلٍ » وخر الكلام في الدّقيق» فَالتَّسْحَةُ المُولَى هي الرّازيّة والثَّانية الجوجائكة© . هس اللتاد ومن هله الططة أبن نيدان عي الله رك فلا00 2 0 1 : د 5 ل بد َ قَرَا على قاضي القضاة » وكان من مُتَقدمي اضحايه وخليفته في الدزس . وبقى بعدّه. وله كتّتٌ كثيرة وكلامٌ حَسَنٌ » منها ( كتاب الكت ») أَحْسَنٌ كتاب© , 3 (' أبو محمد عبد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي بن محمد بن معاوية القرشي » الأموي » العتابي » السعيداني » البصري» المحتسب مُحدث له تخاريج . تُوفي سنة 485 (معجم المؤلفين 41:5) . 00 نَصَّرَ الدكتور محمد عبد الهادي أبو ريدة القسم الخاصٌ بالتّؤْجِيد بعنوان : في التؤْجِيد ‏ ديوان الأصُول لأبي رشيد سعيد بن محمد التتسابوري» القاهرة ‏ دار الكتب المصرية 975١م‏ . 2" طبقات المعتزلة لابن المرتضى .١١5‏ 57 اليه 79 طبقات المعتزلة لابن المرتضى .١١5‏ 50 فوع غيون المسائل الشاكم شمن مه المْتضى ومن أضحاب قاضي القّضَاةٍ الذي دَرَسَ عليه يِتَعْدَادَ عند انْصِرافِه من الحجٌّ ا اد 46 العو . الأسضاكث ثرا أِضًا على أبي إشحاق النعبيَ”" وأبي عببد الله الْبانيَ”" وعلي بن و ره : 7 ل > ا 00 اس وه ١ 1‏ وبل الى الإؤجاء » وهو إمامىٌ . وقوب عهذه وسهره ذكره تَعْنِي عن الكثير من أخباره . ومنهم الشّرِيفٌ أبو حسن الحقَيييُ”” . الخارج بِالدَيْلّم يرجعٌ إلى فضلٍ وعِلْمِ » 5 ع[‎ ١ علي بن الحسين بن موسى بن أحمد بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي‎ ( أبو القاسم البَّوي الحسيني الموْتّضى » توفي في ربيع الأول سنة 477ه . ودَفِْن في داره ثم نقل إلى المهد الحسيني بكربلاء. (معجم الأدباء 17:1 4١67١‏ وفيات الأعيان :١‏ 585: معالم العلماء لابن شهراشوب »0575-7٠0‏ تاريخ بغداد ١1١:407؛‏ روضات الجنات 5704) . (') كت ترجمته صفحة 745. 7" عبيد الله محمد بن عمْران بن موسى بن سعيد بن عبيد الله المرُباني اللذراساني الأصل البغدادي . توفي في شوال سنة 88. (تاريخ بغداد : 416 الفهرست للنديم 27.٠ :١‏ وفيات الأعيان :١‏ 2347 لسان الميزان : 25575 190 ,51 42 ,الله اهآ81 )8800 .0) . 0 عينانله محمد محمد بن التقنان ب عة للدم الفكري الفري الخارق العدادي المسهور بالشيخ المفيد ابن المعَلّم . انتهت إليه رئاسة أصحابه من الشيعة الإمامية في الفقه والكلام والآثار» ومولده سنة 778 وكان رأس الرَافِضَة في زمن القادر بالله » توفي في رمضان سنة 4ه . (روضات الجنات "اه فهرست النديم ١:197-531؛‏ لسان الميزان ©: 574, الرجال للنجاشي 2.58١5‏ ,582012 .1 51,2 041 ,ا!الطالرا 88001 .0 549 ,1 045 ) . 7 علي بن جعفر بن | لحسين بن عبد الله بن علي بن الحسين بن الحسن بن علي بن أحمد الحقيني - 58 السَاداتٌ لوم والوّرع شَّيئًا عَظِيمًاء وبُويع له 1 د السَاداتٌ فمنهم الدَّاعي”" والتّاصِر(" التَازلان بآملّ . وأبو جَعْمّر التَّاصِرُ . ورَيْدُ بْنُ صَالِح . ومنهم عو الأجي شرع ب د إلى ينا هذا . وقد ذَكَوْبَا أنَّ السَيّدَ أبا الحُسهن الهاروني”” َرأ على قاضي القضاةٍ . - ابن علي بن الحسين الأصغر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ؛ سكن قرية يقال لها ؛ الحقينة » بالقرب من المدينة وقام في بلد الاستندارية من أرض الدَيْلُم بعد وفاة النَّاصِر الصغير سنة 477 . وتوفي قتيلا في يوم الاثنين من شهر رجب سنة . ونقل إلى بكار ودفن بقرية قفشتيكن (شرح الأزهار وى بلوغ المرام )53٠©‏ . (' الدّاعي الحسن بن قاسم العَلّوي » آخر رجال الدولة العلوية في طَبرِستان . وَلَامُ النّاصِدُ العلوي قيادة جيشه وزوّجه ابنته» وتوفي سنة 7١5‏ (ابن الأثير الكامل 8: 3189 الأعلام ؟:717؟) . 7 الَاصِرُ الحسين بن علي بن امسن بن علي بن عمر الأشرف بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب المعروف بالاطروش » مولده بالمديئة المنورة سنة ه»ء ودعوته بالجبل في سنة 215»؛ ووفاته وهو ساجدٌّ في ليلة الجمعة ©؟ شعبان سنة 4 ٠‏ وعمره خمس وسبعون سنة ومشهده بآمل . « شرح الأزهار» » مروج الذهب 717:4 وما بعدهاء وانظر السلوك للمقريزي 77:١‏ وما بعدهاء روضات الجنات 2١537‏ الرجال للنجاشي 45.» .للا :317 ,1 35 041 ,الللهاه81 88001 .0) :1:566 045 ,5820101 ."1 .9 راك .صه ,0ن الاناماعط مالا (') موت ترجمته 46+ 525. ا شَّوْحُ عميون المسائلٍ للحاكم الجشّمِي /القُضَاة 1 فأمّا الفُضَاةٌ من أصحاب قاضي القُضَاقٍء فكثيد . منهم أبو العجئاس السمّان وأو الليسق الدفي00: يَجْمَعٌ بِينَ كلام المعتزلةٍ وَفِقّهِ الشّافعيّ . وأبو الحسن علي بْنْ عبدٍ العزيز"؟ » شافِعئٌ الفِقْه» وقد ذكرناه والقاضي أبو يشر الجؤجانك9© . مُغْتَرِلي المأهَب شافعي الفِقّه يَضْرِبُ في الأدقود لشفي وق اه السَيدُ أبو عَبِدٍ الله ومن هذه الطَبَقَةٍ السَيّدُ أبو عبد الله الجرجانك . وله زه»اظع تصانيفٌ » كيل إلى مَذّهَبٍ الرَيْدية . 0 ترجم ابن الأثير في الكامل 501:9 لشخص اسمه أبو عبد الله الحسين بن علي الرضا الفرير الفخر» توفي سنة ٠‏ . عله هو. (' علي بن عبد العزيز الجرجاني » مرت ترجمته 97917. والعشرين من جمادى الأولى سنة ١41ه‏ . ولى القضاء والرئاسة بجرجان . ولاه الصَّاجب بن عبّاد إلى أن توفي ابن عبّاد ثم عزل . (تاريخ جرجان ؟59؛ طبقات الشافعية للسبكي : 451, 9.04:8). (؟) محمد بن يحبى بن مهدي أبو عبد الله الجرجاني . روى عنه أبو سعد السَمّان ؛ وحصل له الفالج في آخر عمره» فمات يوم الأربعاء لعشر بقين من رجب سنة /759ه . (تاريخ بغداد «: 4677 الجواهر المضية *: 47 4١‏ الفوائد البهية ؟١‏ ؟؛ المنتظم 450:7 5) . الشريف طاهِرُ بْنُ طاهر ‏ ابْنُ شِرُوِينَ 0 ومنهم الشَّرِيفٌ طاهِرٌ بْنُ طاهِرٍ بَضْريٌ20 كيل إلى الإماميئة أبو القاسم ال تي . ومن هذه الطبقة بو القايم إخشاعي ث3 7 أحمد الِْسْتِث 7" ”2 7 أخذ عن قاض و وله كقت: كييرة ركان غولة وحاؤفا ميل إلى التقدقة ل و سوسم ابْقُْ شؤوينَ ومن هذه الطَبقَةٍ أبو المَضْل العَبَاسُ بْنْ سِوينَ” من إشترابلاً » عَالِمٌ متكلم أدِيبٌ قَصِيحٌ زاهِدٌ . قيلَ : كان يَحْمَظ مِمَهَ ألْفٍ بيت . وله كمْبٌ في الكلام حسانٌ ١)ء‏ 1 ا 5 34 (' أبو الطيب طاهر بن طاهر بن عمر الطبري . توفي في يوم السبت لعشر بقين من شهر ربيع الأول سنة ٠50ه.‏ (تاريخ بغداد 704:9؛ طبقات الشافعية للسبكي 8: 75١؟؛‏ البداية والنهاية 45:15 طبقات الفقهاء للشيرازي : 203١5‏ 5١6٠م‏ 502 ,6451 ,5820101 .1). (') إسماعيل بن علي بن أحمد البستي الجيلي الزبدي أبو القاسم » كانت وفاته في حدود سنة .47١‏ (شرح الأزهار /ا؛ فهرست النديم )47١:١‏ . (') الباقلانى : محمد بن الطيب بن محمد بن جعفر » أبو بكر قاض من كبار علماء الكلام » انتهت إليه الرياسة فى مذهب الأشعرية . توفي سنة ١7‏ 4ه . (تاريخ بغداد ه: /1وم؛ وفيات الأعيان ١‏ كذلك تبيين كذب المفتري 151-17 الأعلام /4301) . 0 ع 0 : 1 5 5 95 7 الشيخ أبو القَضْل بن شِوُوين من كبيرين أبو العباس الريْدي المعتزلي من أصحاب المؤيّد بالله» - 2 شوح تيون المُسائلٍ للحاكم الجْشّمِي ومواعظه تُشْبِهُ كلام الحسن . قرأ على قاضي القٌضاوٍء ورَجَعَ إلى بَلَدِه ودَرسسَ هناك وقَصَرَ أَيّامَهِ على العِلّم والعمل» وكان يدعو إلى التَّوْحِيدٍ والعَذُلٍ بِقَوْلهِ وفغله . حدَّئني أحمدُ بن على بن مَخْلَدِ قال: الجتمع جماعَةٌ كنت فيهم , فأنشأنا أشعارًا فعرَضْناها على أبي المَضْلٍء فحكم لي بالسّبِق» ثم قال لي : لا تُضيّغ أياقك واشتغِل بالعِلّم » ثم أنشّد : [الخفيف] ضاع عَم السَّبابٍ عَنَّي وأخْسَ أَّ مْمْرَ المَشِيبٍ أيضًا يضِيةٌ جْمَعَ بين العِلّم والقرآنٍ والأدّبٍ والرُمْدٍ من أهل رُوْرن©, نرّل نَيِسَابِورَ تانشرعاه الشاعت إلى خصريه فأرعا كو [السّريع] 2 2 5 يعتقد العَذثلٌ ولا يدوي أف لهذا القَولٍ مِن كاذب وتَدَّعِي أَنّك مُشتبصِرٌ20 يا شاهدًا في صورة الغائب عادَيْت من والَيِتَ إِنْ لم أكنئ 2 منك ومن فِغْلِك في جانِب - ومن عاصره » لم تؤرخ وفاته . (شرح الأزهار 8؟؛ الطيقات الزهر لوحة ١؟)‏ . 5 ١ لوا‎ 0 00 0 0 شاه 5 3 50 غِ 5 1 ) ؛ رُؤرّن: بضم أوله» وقد يفتح » وسكون ثانيه وزاي أخرى ونون : كورة واسعة بين نيسابور وقراة» يحسبونها فى أعمال نيسابور» كانت تعرف بالبصرة الصغرى لكثرة من أخرجت من الأدباء والفضلاء وأهل العلم (معجم البلدان) . يوان أبو محمد الخوارزمي - أبو الحسين اللتضريٌ 6060١‏ /أبو محمد الخوارَزْمِي"© ومن هذه الطبقة أبو محمد الخواررمي » اخذ عن القاضي ودرّس بتهسابورَ , عليه صَدُرًا من الكلام . أبو الفح الأضفهاني ومنهم أبو المح الأفْهانن0©» كان يسكق تيسابورء وكان متكلمًا جيل يَرَجِعٌ إلى فَضْلٍ عَظيم ) وكان في عُنْقُوانٍ سَّبابه يُدَنْسُ نفسه ويتايعٌ الوُؤْساءَ ثم تاب في آخِر حُمرهِ . ووَرَدَ الكتابُ من محمودٍ بححمل المعتزلة إلى حطرته بعَؤُة"9, فَحُمِلَ من تَسابورَ ثلاثةُ تَمْرِ هو وأبو صادق الإمامُ إمامُ مَسَجِدٍ الجامع ؛ وأبو الحسن الصَّابريٌ المعروف بِسِبَوَيْهِ ؛ لعلّمه بالنُخوء فبَعَتَ بهم إلى عُرْدار فماتوا وقَبِرْهُم بها وكانوا يَدُعونَ بها النّاسّ » ولهم بها آثارٌ . أبو الحسين البضريٌ ومنهم أبو الحَسَيِنٍ محمد بْنُ علي البَضريٌّ” . دَرَسَ على القاضي ودَرَّسَ مكداف وه كريد عشر غدل حادق د ولف ف كوه نيا وق وهو كريد عصر و : صفح 5 ١ ؟ لم نقف عليهما.‎ ) : غَزْنَة : بفتح أوله وسكون ثانيه ثم نون هكذا يتلفظ بها العامة » والصحيح عند العلماء غزنين‎ '( ("» محمد بن علي بن الطيب أبو الحسين المتكلم البصري . توفي يبغداد يوم الثلاثاء الخامس من شهر- 1 كوخ غيون المائل للحا الجشمى الأيلّقو: و نَفْصُ الشّا شافي في الإمامّة ) » و( نَمْضٌ مقع في العَيِبَةِ)620. وكان لأضحاينا عنه تَفْرةٌ لشيئين» أ الأََائْلء وثانيهما ما رد به على المشائخ في بعض أدلَّيِهم في كُثبه . وذَكرَ أنَّ الأخيدلال يذللك وبر لا يضك هنين الأمرين لم نيارك فى علجة, حَدُمُما أَنّه دَنْسَ نفسَه بشيء من الفَلْسَفَةٍ وكلام البخاري ومنهم أي طاهر .عي اميل بْنُ محمَّدٍ البخاري”" . عر قي الاو را قو رب ار لاض الو د 00000 . وهو الذي علق دبا الأشول» عن القاضي ولم يكن دَرَجَنُهِ دَرَجَةَ جة أثثاله من ذَكوناء فالحَلّلُ الواقعٌ فيه من كَمْ . الحيّان -ربيع الآخر سنة 45 (تاريخ بغداد : ١٠٠؟‏ لسان الميزان ©: 4585 وفيات الأعيان :١‏ 487؛ ميزان الاعتدال ": ١5‏ ١4؛‏ 627 ,آ 04.5 ,للل5820 .1 :829 ,51 042 ,الللهاواقعمه8 .0. 00 ومن كتبه أيضًا «الممتمد فى أصول الفقّه) ١١-ك)‏ نَشّره محمد حميد الله » دمشق 554١-15560١م.‏ (5) لم نقف عليه . (') محمد بن على بن عمر أبو منصور بن الحيان أحد حسنات الري وعلمائها الأعيان . جيد المعرفة باللغة » كان من ندماء الصاحب بن عباد ثم استواحش منة . وقرىء عليه سنة 5١51ه.‏ (معجم الأدباء 614 "848 أبو رَجَا الحيّان ‏ أبو مَنُصُور الحيّان .6 وابو مَنْصورِ الحتان(2 ٠‏ الشاعب 2 رُزْق هنا الؤلّد أنياا0 : [مجزوء الرجز] قُلُ للوزير المرئجى كافي الكَمَاةٍ الملتَجا إني رُزِفْتُ وَلَدَا كالصّبح إِدْ تَبِنْجَا لازَالَ في ظِلك ل -لَّالمكزماتٍ والجججى فبَعتٌ إليه هَدِيّةَ كب إليه : [مجزوء الرجز] مَيِفّه مَنيِقه ‏ صَعْسَالصُكى بَدْرَالدُجَى د اه وككنة: أيثناة'النوكا درس على القاضي في آخر عُمرِه وعلّى أضحابه بعدّه» وصارَ مُصِنّفًا » ورأيتُ من تصانيفه نيلرام أخيكرة نيها 2-0 الضّاحتُ إلى أبي مَنْصُورِ [مجزوء الرمل] يا أبا مَنْضْو مَنْصُورٍ الحيِان نخوي البنَد رمّدث عَيْنُ 5 مذ تولاك الوذ هاتٍ ُلْ لي أَعَدَا تَصُوني أمْ بَعدَ غَدْ ('» وردت هذه الأبيات في يتيمة الدهر :7170 منسوبة إلى أبى منصور الجرجاني ومعها رد المتاحت . شَّوْحُ تيون المسائلٍ للحاكم الْجِشّمِي 5208 /السَمّانُ ومنهم أبو سَعْله2. واحِدٌ عَضْره في أنواع العُلوم والكلام والفِقهِ والحِيث . دَوّحّ البلاد ولَقِي المشايخ » ثم هو في الرُهْد والوَرّع ما يَلِيقُ بأل الدّينء وكان يَصُومٌُ الدَّهْرَ ولم يَخظ من الدُّنْيا بشيء» ورما درس بالويّ » وربما درس بِالدَيْلَم وله كب كثيرةٌ في الكلام . الرُرْمَاجَانِيَ المح ونه أ وَزي «> ١ ومنهم أبو نَضْر الرُزُماجانيَ”"© من مَرْوَ. جمَعَ بين كلام حَنِيفَةَ . قَرَأْ الكلامّ على قاضي القضَّاقء افق على القاضِي أبي عاصِم المر جَدِل حاذقٌ » تُوني بجرجانَ . أبو امحاسين 0 0 4 فد م 0# 7 0 بن جْمَعَ بين أَمْل الفصل والإفضّال» ويَصَرِبٌ في كل عِلم بحظ وافِرٍ. قل بأستراباً غِيلَةٌ » وقُوبُ عَهْدِه يُفْنِي عن الإطناب في ذكره . الزاهد المعتزلي » توفي بالري وقت العتمة من ليلة الأربعاء الرابع والعشرين من شعبان سنة © 4. (الجواهر المضية :١‏ 55١؛‏ لسان الميزان :١‏ ١7ل؛‏ العبر “5095:7) . كن ابن مَتَّوَيْهِ - النَّجَارِيٌ 6 مَكَّكيْه ابْنُ 5 ومنهم أبو محيّد اميف بن أحمد] بن مَتَّوَيه! 3 دَرَسَ على قاضي القضاة » وصَنَّفَ » وله كيب شوح 5 التّجَاريٌ ومن هذه الطَبَقَةِ تَيِحُنا أبو حامدٍ أحمدُ بْنُ محمد بن إشحاق / التجار”©, تهسابوريٌ » مع بين الفِقهِ والكلام والرُمْدء قَرَأْ على القاضي أبي نَضْر بْنٍ مَهْلٍ؟؟ وأبي محمّد الْخوارَرْميٌ » وأبي الحسن الأَهوازِي » ثم حََرَجَ إلى الرّي» وثَرا على قاضِي القُضَاةٍء وعاد مَبَةّ بعد مَبَوِء ولم يَخظ من الدُنْيا بشيء وَلَقِيَ من امْحالِفِينَ أذَى سَّدِيدًا . (') توفي نحو سئة 459ه (راجع 627.م ,1 0,45 ,5820129 .5 ومقدمة دانبيل جيماريه .12 8887 لكتاب «التذكرة في أحكام الجواهر والأعراض) . 3 وَصَلَ إلينا منها كتابان : ١‏ المجموع المحيط بالتكليف» »)5-١(‏ بيروت - دار المشرق 2١958‏ 0 44 مم؛ و( التذكرة في أحكام الجواهر والأعراض »» -١‏ 27 تحقيق وتعليق دانيال جيماريه » القاهرة ‏ المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية 9١٠٠م‏ 7 أيو حامد أحمد بن محمد بن إسحاق التّجَار التمساوري المْحدّث المتكلّم أستاذ الحاكم أبي السعد امْحسّن بن كرامة » روى عن أبي سعد الفَضْلٍ بن محمد الإسْترآباذي المكة حكمة التي رواها الجاجظ عن على عليه السلام - ورواه موا الحاكم المذكور . قال : هو من مشائخ المعتزلة ومن قال بالعَدل والتّؤحيد . وتوفّي سنة 4ه . (إبراهيم بن القاسم : طبقات الزيدية .)١814:1‏ () هرت ترجمته ص /54. 0 سَّوْح مميون المسائل للحاكم الشّمِي [لظع ومنهم أبو إبراهيم يم إشماعيل7) من مُتقدّبي أضححابه » ومنهم أبو الفضْل الجنُودي2©, وأبو عمر القاشا نِن2"0 وعلىٌ الطالقانين و7 0 رأ اراي 0 وهومن بيت الاياسة © وأبو الا بْنُ متكا الرازيٌ(2 2 3 الفتح الصّفَار0», وأبو حاتم لرازِيٌ”" وأبو الحسَن الحطابُ” وأبو بكر المَخَاره"©» وأبو بكر الدّيتوريٌ”" ترِيل جَوجانَ . َأمًا أبو بكر الدّيتوريّ - نَرِيلُ التي كان يَخْدُمُ قاضِي القُضاةٌ ‏ وإِنْ كان فاضِلًا فليس في دَرَجَة من تَقَدّمَ ذكده» أو يُذْكدٍ في الطببقاتٍ إلا حومةً لذلك الصَّدْرِ 0 خدمه) وهو الذي ناظر أب الحسَن الُوني بِحَضْرة مو د قَدِمَ الي » فقَطعه /ومنهم أبو بكر الرَاز زِيٌ0" تُوفِي في حياةٍ قاضي القّضَاةٍء وأبو العبّاس السّعَانُ”» (' لم نقف عليهم فيما رجعنا إليه من مصادر. () أبو حاتم أحمد بن حَحمدان بن أحمد الوزسامي اللَّيئِي الؤازي ؛ له تصانيفٌ منها ‏ كتاب الرّيئة؛ طبع بعض أجزائه في القاهرة سنة ١405‏ بتحقيق الدكتور حسين ابن فيض الله الهمداني و( أعلام النبوة ) نشر بعضه بول كراوس سنة 1918 في 9رسائل فلسفية لأبي محمد بن زكريا الرازي » كان من كبار دعاة الإسماعيلية واشتهر بدعوته إلى المذهب الفاطمي . تولى سنة 7ه . (الفهرست للنديم :١‏ 4191 لسان الميزان :١‏ 15 5١؟؛‏ رسائل فلسفية للرازي نشر بول كراوس ١9١؛‏ ,7/111 ,573.م ,1 045 ,5820101 .1 124-25 .مم . (" أبو بكر أحمد بن علي الرازي الجصّاص » سكن بغداد وأخذ عنه ابن سهل وأبو الحسن الكؤخي » وانتهت إليه رياسة الحنفية في عصره » كان مولده سنة ه .اه . وتوفي يوم الأحد السابع من ذي الحجة ”. عن خمس وستين سئة وصلى عليه أبو بكر الخوارزمي (تاريخ بغداد 5: 4 ١؛‏ ابن النديم » الجواهر المضية :١‏ 2814 الفوائد البهية 2707 تاج التراجم 255 المنتظم .)١١8:1/‏ 50 507 جْمَاعَةٌ من الأضحاب 4 بو العام وأبو القَنْح الدَّماوَنْديٌ2"0 وأبو طالب بْنٌ أبي شّجاء2" من آمل بو العلاء الطالقانيك7" . وأبو اسن الكومانيك7" والحَسَنٌ بْنُ سيباه(" بتَئِدَجانَ مِن 5 ولعل مَنْ لم يَلمْنِي أشماؤهم وأخبازهم يَزِيدُ على مَن بَلََني » وإذا وَقَفْتُ على شيءٍ من ذلك أْْمَته به . وجَملةُ القَولٍ أن لمعل هم الغالئِونَ على الكلام الغانُونَ على أَمْلِه » فالكلامُ منهم بَدَأ وفيهم نكأ ولهم السَلّفُ فيه, ولهم الكَيْبُ اُصَّبْفَةُ المدَوَنُ والأبقةٌ الْشْهُورَةُ» ولهم الودُ على اخْخاِفِينَ من أمل الالحاد والبدّع ولهم المقاماتٌ المشْهُورَةٌ في الب عن الإشلام » وكل مَنْ أتَدَ ني الكلام أو ما يُوجَدٌ مِن الكلام في أَئْدِي النّاس فجتري أَيُمتِهم اتنس » حتى إِنَّ مَنْ خالْقَهُم أُخَذَ عنهم فتمثّى رياسَةً لم يُذْرٍكهاء فخالقّهم فَطَرَدَنْهم الله » فصارُوا ُؤساء في غيرهم » فأَذْنابُ الْعَلةِ ومن دُونّهم رُوساءً سَائْر الفرق » كضرار بن عَمْرِو(" وأَحَدَ عنهم ثم حَالَْهُم فكمّروه وطْرَدُوه . ومَن عَدَّه من الْحتَلَةِ نقد أخطاً لأنانتَأمنه ‏ فهو من المجبرةِ » وكحفْصٍ الود(" أَحَلَ عنهم : ثم خالَقَهُم وصَارَ من الجبرة فصار/ رَئيسًَا في النّجار يف2 . وكذلك ('» لم نقف عليهم للاختصار الشديد في تراجمهم . 50 أبو عمرو ضِرَار بن عمرو القاضي معتزلي جلد » له مقالاتٌ خبيثةٌ وله كتبٌ الوَدٌ علي الخوارج والمعتزلة وخالف المعتزلة في خَلْق الأفعال» وفي القُدْرة وكان يقول : إن الأجسام هي أعراضٌ مجتمعة (الفهرست للنديم ١:57ه-58ه.‏ لسان الميزان 9: .7 ميزان الاعتدال 477:1) . 007 5 ' 5 0 3 (2 5 1 0 0 7 ) ' أبو عمرو حفص بن القُود من الجيرة ومن أكايرهم لكر انار اسن اها مشي وام البضرة تسب بأبي الهذيل فاجتمع معه وناظره فقطعه أبو الهذيل » وكان أولًا معتزليًا : ثم قال بلق الأفعال » وكان يكنى أبا يحيى . وضع كتابًا في الرد على المعتزلة (الفهرست للنديم 4:١‏ 340-14) . .)88:١ الملل والنئحل‎ 555-519١ 4 شوح عُيون الممُسائل للحاكم المْسّمِي ابن الرَوَنْدي7" وأبو عِيسَى [الوَرّاق]” طردَنهم المعترلَةُ فصارًا رَثِيسَيِن. وصَارَ أبو اغوي رياه وعدا في الوَدٌ على الإسلام» وأَحَدَّتٍ الْمتَرلهُ في الود ا ومن المتأخرينٌ : ابْنُ أبي بشْر” . َرأ على الشَّيْخ أبي علع2» ثم خالقَةُ . وذّكر القاضي* عن أبي هاشم" أن كلاب ذل ع ل ل بق وله كلا صا ذل . ليس طاليًا للاياضة . ويح بو علي الرّاهِدُ من أضحاب الحديث عنه ما يُوَكُدُ ذلك . ا 0 عَدَدٍ أضحابنا . فلهذا نذكرُ من كل طائفَة مَنْ هت مدعنا على مآ 3 كؤنا وسَتَدٌ كره من بعد . والسبَبُ في قل عَدَدٍ أضحاينا مين عام ما لق من مني أن ين إطهار خر العا إليه واي لِطريقتهم . وقَشَا ذلك في العامة ةِ فظهَر الجود وَالتَّشْبِيهُ . إلا فإذا ذكر هل المَضْلٍ وَالعلّم 43و وَجَدْتَ الأكثّر منهم من أضحابنا . (') فيما تقدم 591 154. (') هوأبوعيسى محمد بن هارون الوّدَاق . له تصانيفٌ على مذهب المعتزلة . مات سنة 41 ٠ه‏ » كان من المعتزلة ثم خَلّط وعنه أخذ ابن الرََندي (مروج الذهب 5: 2٠١٠‏ الفهرست للنديم ٠ :١‏ ؛ سان ه: ؟١4)‏ الانتتصار *الار م١١2 4١١١-1١١١‏ 1,620 045 ,5820101 .1 5 0 أ بو الحسن علي بن إشماعيل بن أبي يشر الأشْعرِي من أهل التضرة » وكان أولا معترليائم بجع إلى أفل الشنّة ولف كبا كثيرةً في الْرَدّ على المعتزلة » وهو صاحب ( مقالاات الإسلاميين ) » توفي سنة 4 لاه (الفهرست للنديم 44-0١‏ السبكي : طبقات الشافعية ؟:48 7 45.1١‏ تاريخ بغداد 25145711١‏ روضات الجنات 4 ه5» طبقات الحنفية 75:/ا4 7) , 0 أبو علي محمد بن عبد الوهاب الجائي » فيما تقدم 5848-51/1. 60 القاضي عيد الجبار . أبو هاشم محمد بن عبد السلام الججائي » فيما تقدم 08-705. 557 السَبَبُ في قِلَّه عَدَدٍ أشحاب الْعْتِلَة من العَوَام 5 ونا كان مِنْ أضحاينا بعد ذلك اناا درت نا جرى على غَْلانَ”" 0000 وواصلا” وعَهرو”» أو لِصيانَةِ الدّينٍ وده كِ مُخالّسَةٍ الظلّمة واسْتَم ذلك الانقباضٌ - فقَلَت فقلت العَوامٌ فينا لهذا السب . ('2 هو عَيِلان بن مُشلم الدّمَشّْقي » فيما تقدم .507-١95‏ (7') هو الحسن بن أبي الحسن البصْري فيما تقدم .191-1١8١‏ ("') هو واصل بن غطاءء فيما تقدم 5١17501‏ (؟) هو عَمرو بن عُبئِد بن باب » فيما تقدم 5717517. 10 2 ذأ عرس | ارصم و تُالمضار رو الاج وبا نطبَعانجما امار رالع ركم إبراهيم بن القاسم (صارم الدّين إبراهيم بن القاسِم بن الُويّد بالثه محمد الحَسَئْنِي الشّهاري) المتونّى نحو سنة 81١١اه/‏ ١٠14/ا1ام.‏ «طبقاتٌ الدَيْدِيّة واة الفِقّه والآثار) » نسخة بمكتبة الإمام يحيى بصنعاء (مصوّرة بدار الكتب المصرية برقم 7٠1‏ ميكروفلم) . ابن الأثير (عدٌ الدّين أبو الحََن علي بن محمد) المتوفّى سنة .78ه/1771م . «الكامِلٌ في التاريخ) » 2175-١‏ بيروت - دار صادر 575١-15717م.‏ «اللباث في تَهْذيب الأَنْسَاب) » ١‏ تُضحيح حسام الدَّين القُدْسي » القاهرة - مكتبة القُدْسي /1ه+١ه/57١م.‏ الأشفرايتق (أبو المُظَفَّر طَاهِر بن محمد) المتوقّى سنة ١/41ه/14١١م.‏ «التَّصيدُ في الدَّين وتمييرُ الفرقَةٍ النّاجية عن الفِرَقٍ الهالكين) » تحقيق محمد زاهد الكوثري » القاهرة 500١م»‏ و تحقيق كمال يُوسُف الحوت» بيروت - عالم الكتب 98ام. الأَشْعَري (أبو الحسَن علي بن إسماعيل) المتوقى سنة 4 هه 17م . والإباتة عن أصٌول الذّيانّة) » تحقيق وتعليق فوقية حسين محمود» القاهرة ‏ دار الأنصار ام . («مَقَالاتٌ الإشلاميين وامختيلاف المصَلَين) » عني بتصحيحه هلموت ريتر» النشرات الإسلامية 3ك يسيادن 581١اه/؟195م.‏ حك َبَتُ المَصَادِر والمرَاجع ويانُ طَبَعاتِها ابن اح السّاعي (تاج الدّين أبو طالب علىٌ بن 5 السّاعي) المتوقّى سنة 31/4هاه/171م. دالدّك لشن في أُسْمّاء مين 3 ار مدأ ضَبَطَهُ وَعَلّق عليه أحمد سُوقي بنبين ومحمد سعيد حَنْشِى » الرباط ‏ الخزانة الحسنية 478 ١ه/لا١١٠٠م.‏ البخَاري (أبو عبد الله محمد بن إسماعيل) المتوقّى سنة 5ه ؟ها/ة 17م . «التاريخ الكبير) » ١‏ - 4: صَسحه عبد الرحمن بن يحيى اليماني وأبو الوَمَا الأفغاني » حيدرآباد الدكن ‏ دائرة المعارف العثمانية 71/8١151١‏ ١ه/91415١1969-1م.‏ العْغدادي (أبو مئصّور عبد القاهر بن طاهر الأسفراييني) المتوقّى سنة 459ه//ا1١1م.‏ «القَوقٌ بين الْفِوّق) » ح حَمَقَّ أَصُوله وفَصَّلَّه وضّبط مشكله وَعَلَّنَ حواشيه محمد محيي الدّين عبد الحميد , القاهرة ‏ مكتبة محمد على صبيح 151١م‏ . «الملل والشخل» » عع عَمّقَه وقَدّمَ له وعَلّقَ عليه ألبير نَضْري نادر» بيروت - دار المشرق 6ا15م. البكري (أبو عُبِهد عبد الله بن عبد العزيز) لمتوفّى سنة /ال 4 هع 9١٠١م‏ . «مُعَجَمٌْ ما اشتغجم من أَسْمَاءٍ البلاد والمواضع) ) ١‏ 4» عارضه بمخطوطات القاهرة وحمّقه وضَّبَطه مصطفى السّقَّاء القاهرة ‏ لجنة التأليف والترجمة والنشرء 314١-١1/1١١ه/‏ سويد المعهد الخليفي للأبحاث المغربية (بيت المغرب) . الجاحكظ (أبو عُدْمان تحمرو بن بخخر الكناني اللّني) المتوقّى سنة 0 ١ه/79م‏ . «البّان والتَئِيين) » ١‏ 4» تحقيق عبد السّلام هارون » القاهرة» مكتبة الخانجي 1948م . «الخيران» » 7-١‏ تحقيق عبد السّلام محمد هارون » القاهرة ‏ شركة مكتبة ومطبعة مصطفى البابي الحلبي وأولاده ٠914١-15141م.‏ ابن الجؤزي (أبو ارج عبد الرحمن بن علي بن محمد القُرشي البغدادي) المتونّى سنة 81 دها/1 ١11١م‏ . امعطم في تواريخ الملُوكِ والأتم) 0 حقّقه وقدّم له سهيل ذكارء بيروت - دار الفكر 6م. المصادر العربية يالك حاجي خَلِيفَة (مصطفى بن عبد الله كاتب جأْبي) المتوقّى سنة ١517‏ ١ها/‏ 1586م . «كَشْفٌ العلثون عن أسامي الكشّب والقُنُونَ) » -١‏ ؟, إستامبول ١914١1947م.‏ الحاكم الجشّمي (أبو الشغد لشن بن محمد بن كَدَامَة التيققي) المنوقّى سنة 4914ه/١1١١1م.‏ شوح عُيُون المسائل) في كتاب «فَضْل الاغتزال وطبقات املق » اكتشفها وحققها فؤاد سيد تونس - الدار التونسية للنشر 2191/4 1945م. ابن حجر العَشْقّلاني (شِْهَابٌ الدّين أبو الفضل أحمد بن علي) المتوفّى سنة ؟685ه/448١م.‏ «تَهْذِيبُ التَّهُذيب)» 2.15١‏ حيدر آباد الدكن ‏ مجلس دائرة المعارف النظامية اه /لاة١15.095-1م.‏ «لِسَانُ المِيرَان) » »1-١‏ حيدر آباد » الدكن ‏ مجلس دائرة المعارف التُظامية 58 ١ه/1‏ 191١م‏ . ابن أبي الدديك (عٌِّ الدّين أبو حامد عبد الحميد بن هِبَة الله بن محمّد المدائيِي) المتوفّى سنة 15ه/ 4لم. «شَّوْحُ نَهْج الهلاغة) » 27٠١-١‏ تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم ؛ القاهرة ‏ دار إحياء الكتب العربية 195266 -515١٠١م.‏ ابن حزم (أبو محمد علي بن أحمد بن سعيد الأنْدنُسي) المتوقّى سنة 1455ه/514١١م.‏ «جَمْهَرَةٌ أَنْسَاب العَرَب) » تحقيق وتعليق عبد السّلام محمد هارون» القاهرة ‏ دار المعارف 107 ام . «الفِصَلٌ في الملل وَالأَهْوَاءِ والشّخَل) » ١ه‏ القاهرة 7٠‏ ١-1556ه/.9١19107-1م.‏ أبو لعي الخكاط (عبد الرّحيم بن محمّد بن عُنُمان الممترلي) المتوقى سَنَة 19 اه/ 71م . «كتابُ الانْتِصّار الود على ابن الرَوَنْدِي المُنْحِد ما قَصَدَ به من الكذِب على المُسلِِين والملقاق عليهم) » بتحقيق ه.س . نيبرج ؛ القاهرة ‏ دار الكتب المصرية 557١م‏ . أبو حيّان التُؤحِيدي (علي بن محمد بن العبّاس) المتوقّى سنة 14١4ه/١٠1م.‏ «أخلاق الوزيرئن) أو«ممَالِبُ الوَزيرئْن الصّاحِب بن عَبَاد وابن العميد) » عق محمد بن تاويت لمجي » دمشق - امجمع العلمي العربي 188 ١ها/هة37١م.‏ «التصَائر والدَّحَائْن» 24-١‏ تحقيق وداد القاضي » بيروت - دار صادر 544١م‏ . 45 نبت الَصَاوِر والمرَاجع وبَيانٌ طبعاتّها ابن حرَادَذْبَه (أبو القايم عُبَيدُ الله بن أحمد) المتوقَّى نحو سنة ٠.ه/؟‏ 91م . «المَسَالِكُ والَمَالِك) » بعتاية دي خويه (الجزء الصَّادِس من المكتبة الجغرافية) » ليدن - بريل 55اه/89لام. التطيث التْدادي (أبو بكر أحمد بن علي بن ثابت) المتومّى سنة 4501ه/./1ام. «تاريح مديئة السّلام) 3037-١‏ حَمَّقّه وقبط تكله وعلى عليه بَشَّار عَوّاد مغذوف » بيروت - دار الغرب الإسلامي 5475 ١1ه/١1١٠٠م»‏ و١-5١‏ القاهرة ‏ مكتبة الخانجي ١917١م.‏ ابن خَلْدُون (وِيَ الدّين أبو رَيْد عبد الرحمن بن خلدون) المتوقّى سنة ١هاة٠4١م.‏ وكتاث العر وديوان المْتَدَأْ والمخر» » الكتاب الأول : اندم -١‏ ”2 قرأه وعارضه بأصول المؤلّف إبراهيم سَبُوح » تونس ٠7م‏ . ابن حَلّكان (سَّمْسُ الدّين أبو الئاس أحمد بن محمد) المتوفّى سنة ١24ه/1585م.‏ «وَقَيَاتُ الأعيَانٍ وأَنْبَاءٌ أََْاءٍ الّمان) » »8-١‏ تحقيق إحسان عياس» بيروت - دار الثقافة 5165لا5ام. الدَّاوْدِي (مَفسٌ الدّين محمّد بن على بن أحمد) المتوفّى سنة 91568ه/؟ه1ام. «طَبَقَاتُ المقسّرِين) » 25-١‏ تحقيق على محمد عمرء القاهرة ‏ مكتبة وهبة 9914١م.‏ الذَّهَبِي (سَّمْسٌ الدَّين أبو عبد الله محمد بن أحمد بن عُنْمان بن قائماز) المتوقّى سنة 4/١‏ /اه//ا4 8١م‏ . «تاريح الإشلام ووَفْيَاتُ المشاهير والأغلام) ؛ 0107-١‏ عقّقه وضّبَط نَصّه وعَلّنَ عليه بَشَّار عَوّاد معروف » بيروت - دار الغرب الإسلامي 14-5٠٠١‏ ١٠٠1م.‏ (تَذْ كرَةُ الحقّاظ) ؛ ١‏ 4» حيدرآباد الدكن ‏ دائرة المعارف العثمانية ه98 ١-96/8١م.‏ «سِيَدُ أغلام التبلاء» » 70-١‏ حَمَّقَ تُصُوصّه وحَوَجٌ أحاديتّه وعَلّنَ عليه سُعَيِب الأزنؤوط وحسين الأسَّد» بيروت ‏ مؤسسة الرسالة ١9١-19848م.‏ «ميزانُ الاغتدال في نَقْدِ الوّجال) » ١‏ 4» تحقيق علي محمد البجاوي » القاهرة ‏ دار إحياء الكتب العربية 95051١-159514م.‏ المصادر العربية كلك ابن أبي الرّجال (صَفِيَ الدّين أحمد بن صالِح بن محمّد) المتوقّى سنة 55١٠١ه/‏ 1741م. مطلّعُ البدور ومَججِمَعٌ البكُور) » ١‏ 4» نسخة مكتبة رضا رامبور بالهند برقم 7١4‏ (مصورة بدار الكتب المصرية برقم 4775 تاريخ) . أبو رشيد التَتيسابوري (سعيد بن محمد بن حسن بن حاتم) الْتوقّى نحو سنة ٠44ه/‏ 44 ١٠م.‏ «المسائلٌ في الخيلاف بين البَصْريين والبَعْدادِيين) » تحقيق رضوان السَيّد ومغن زيادّة» بيروت معهد الإنماء العربي 1919١م.‏ الرّبيدي (السيّد محمد بن محمّد بن عبد الرازق , مرْتّضَى الحسَيبي) المتوفّى سنة 8١١١ه/‏ ٠للاام.‏ «تاخ العروس من ججواهر القامُوس) » 2٠١١‏ القاهرة ‏ المطبعة الخيرية ١844‏ -18485م. الشُبْكي (تاج الدّين أبو نصر عبد الوهّاب بن علي) المتوفّى سنة ١لالاه/17م.‏ «طَبَقَاتُ الشّافعِية الكبرى) » 21١١-١‏ تحقيق عبد الفتاح محمد الحلو ومحمود محمد الطناحي » القاهرة - هجر للطباعة والنشر 517 ١ه/؟5995١م.‏ ابن سَعْد (أبو عبد الله محمد بن سَعْدء كاتِب الواقدي) المتوقّى سنة ٠‏ 7٠ها/4‏ 4م . «الطبقاتٌ الكبرى) » »5-١‏ بيروت - دار صادر /961١1-/195م.‏ ورة ابن سَمْرَة الجقدي (مُمَر بن علي بن سَمُرَة) المتوفّى بعد سنة 5وه/م 115م. «طبقاتٌ ُقَهاءِ اليَمَن) » تحقيق فؤاد سيّد» القاهرة /1ةام. ابن شاك وضلاخ الذي محمد ين شاك ين العمد بن »عبد ارين الكشي] اللتوقى منة اه للام. «عيُونُ التنّواريخ) » نسخة دار الكتب المصرية رقم 445 تاريخ . ابن شَهْراسُوبٍ (رشيد الدّين أبو جعفر محمد بن علي السشؤوي) المتوقى سنة 28هه/ 1195م. (مَعَالِمُ الغلماء فى فِهْرسشت كنب الشيعّة وأُسماء المصَئّفِينَ لهم قديًا وحدينًا) » تحقيق محمد صادق بحر العلوم » النَّجَف - المطبعة الحيدرية اكؤوام. 10 َبَتُ المصَادِر والمرَاجع ويانُ طَبَعاتِها الشَّهْرسْتانى (أبو المنْح محمد بن عبد الكريم) المتوفّى سنة 4/4 هه/79١1ام.‏ «الَلِلُ والشّحل» » -١‏ 7 تخريج محمد بن فتح الله بدران » القاهرة ‏ مكتبة الأنجلو المصرية 965١م‏ . الصَّاحِبُ بن عَبَاد (كافي الكفاة أبو القايم إسماعيل بن عَبَاد بن عباس الطالقاني) المتوقّى سنة كمه 9وم. [تسائل الضّاجحب بن عَبّاد) » تحقيق عبد الواب عرَّام وشوقي ضيف ,ء القاهرة ‏ دار الفكر العربي 517١م‏ . الصٌّمَّدي (صلاح الدّين تَليل بن أَيبك) المتوقى سنة 514/اه/ 15م . «الوافي بالوفيات) » -١‏ 2.19 و١55-5غ2‏ 54- ه7ء لاا 59ح تحقيق مجموعة من العلماء (النشرات الإسلامية - 5) » استامبول - بيروت 1555-6م. الطتري (أبو جَعْفَر محمد بن جرير) المتوفّى سنة ١٠١7ه/951م‏ . «تاريحٌ الطبّري)» المسمّى (تاريحٌ الؤْسْلِ والملوك) ؛ 2٠١ -١‏ تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم » القاهرة ‏ دار المعارف ٠95١-1959م.‏ الطوسِيّ (أبو جَغمّر محمد بن الحتشن) المتوقّى سنة 8٠+4ه//710١٠1م.‏ «الفهُرشت» » تحقيق جواد القيوهى ء تهران ‏ مؤْسّصسة نَشْر القّقَافَة 4117 ١ها/995١م.‏ عبد القاهر البغدادي - البغدادي عبد الكريم الرافعي (أبو القاسم عبد الكريم بن محمد بن المَضْل الرَافعي القويني) المتوقّى سنة ؟؟وه/١؟5ام.‏ «النّدوين في أخبار قزوين) » ١-*؛‏ ضبط نصّه وحقّق متنه الشيخ عزيز الله العطاردي» قُم - جمعية الخطوطات الإيرانية (عطارد) 991١م‏ . ابن العثري (أبو الفَرَج غريغوريوس بن أمرون المَلَطِي) المتوفّى سنة 5ه / 1185م. «مختصر تارخ الدول» » وَقَفَ على طَبْعه ووَضّعْ حواشيه الأب أنطون صا حاني اليسوعي » بيروت - المطبعة الكاثوليكية /96١م.‏ المصادر العربية لك ابن عساكر (الحافظ أبو القاسم علي بن الحسن بن هِبّة الله الدَّمَشّْقي الشَّافِعي) المتوفّى سنة ١لاهه/‏ كلالام. (تَبِيينْ كت ا مفعري فيما تفنت إلى الإمام أبي الحسن الأشّْعَري» ) نشره حسام الدين القدسي » دمشق » 417 ١ه‏ . الفَاسِي (تَقَيٌ الدين محمد بن أحمد المكي) المتوفّى سنة 99/ها/ة47١م.‏ (العقد الشّمِين في تاريخ التلّد الأمين) » 28-١‏ تحقيق فؤاد سَيّد » القاهرة ‏ مطبعة السّنّة المحمدية 5310-8ام. أبو الفرج الأصْمّهاني (علي بن الحسين بن محمد بن أحمد الأموي) المتوفى سنة 5ه 9ه//71 هم . «الأعَاني) 2١15-١‏ القاهرة - دار الكتب المصرية (القسم الأدبي) 59151١1965-1١م؛‏ 55-7 القاهرة ‏ الهيئة المصرية العامّة للكتاب ١91١-19154م.‏ «مَقَاتِلُ الطالبيين» » شوح وتحقيق السَيّد أحمد صَفْر القاهرة دار إحياء الكتب العربية 8م. القاضى غيد المكار وعاد الكين أب اسن عبد اللكار ين أحمد الوهداي التوكى سه 5ه كم > 9 5 الحورء ا ادف 3 . ِ «فضل الاغَيَرّالٍ وطبقات المغتّرلة) » نُصُوصٌ لأبي القاسم البَلخي والقاضي عبد الجبار والحاكم ف الجَشَمِيَ اكْتَشَفَها وحَمّقَها فؤاد سيّد, تونس - الدار التونسية للنشر 515١م‏ 19/5م. «الْغني في أَبْوَاب التّوجيد والعَدل) » ه7١ 5١‏ القاهرة ‏ الدار المصرية للتأليف والترجمة -19070ام. ابن قُتيبة 0 عبدٌ الله بن مشلِم) المتوفّى سنة 515ه//885م. «المعارف) ء حَمَقّه وَقَدَّمَ له نووت عكاسّة » القاهرة ‏ دار المعارف 455١م‏ . قرسي (مُخبي الدِّين أبو محمد عبد القادر بن محمد الحتّفي) المتوقّى سنة ه/الاه/4 1817م . «الجوَاهِد المضِيةٌ في طَبَقَاتِ الحتَفِّة) » -١‏ ه. تحقيق عبد الفتاح محمد الحلو» القاهرة - كبر للطباعة والنشر 1991١م.‏ 44 تبث ا مصَادِر والمرَاجع وبَيانُ طَبَعاتِها القويني (القاضي عبد الملك بن أحمد بن محمد بن عبد الملك بن مُعافى) المتوفّى سنة ٠هه/م‏ والام. «رَوْضَةٌ البلائعَة) » نسخة دار الكتب المصرية رقم ١44‏ أدب . ابن مُطَلُوبُكَا (رَئِنُ الدّين أبو الفِداء قاسم بن مُطَلُوبُكَا الشوذوني) المتوقّى سنة لاجره/غ 1407م . «تاج الّراجم) » حَمّنَه 5م. القِفُطي (جمَالٌ الدّين أبو الحسن علي بن يُوسف) المتوقّى سنة 347ه//41 17م . إنْبَاهُ الؤواة على أَنْبَاهٍ النّحاة) » ١‏ 4» تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم , القاهرة ‏ دار الكتب المصرية ٠96١-91/5١م.‏ حَمَقَه وقَدّمِ له محمد خير رمضان يوشف» د مشق - دار القلم 141١“‏ ١ه/‏ متَّوَيّهِ (أبو محمد الحسن بن أحمد بن مّوَيُم المتوفّى نحو سنة 459ه/ 15١1م‏ . 0 في أخكام الجواهر والأغواض )ات 8# تحقين وتطليى داثبال جتماريةء القاهرة د المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية 9١٠٠م‏ مض (الشّريف أبو القايم علي بن الحسَينٌ بن موسى الحسيني) المتوقّى سنة +49ه/ 44 ١٠م.‏ «أمالي الموْتَضَى) » تحقيق محمّد أبو الفضل إبراهيم» القاهرة ‏ دار إحياء الكتب العربية 5ام. ابن الماتطى والسدا بن يش بن اللإتضو للتوكى سينة > الدب اف «طَبَقَاتُ امعلَة) » تحقيق سوسنة ديفيلد فلزر» سلسلة النَّصَّرَات الإسلامية »5١‏ بيروت ‏ المعهد الألماني للدراسات الشرقية 1951م. المشعُودي (أبو الحسمن علي بن الحسين) المتوقّى سنة 45 ه/ 0م . (مُرُوجٌ الذَّمَبِ ومَعادِنٌ الجؤهر) » 27-١‏ طبعة بربيه ديار وبافيه دي كرتاى , عني بتحقيقها وتصحيحها شارل بلا » بيروت - الجامعة اللبنانية ١٠/91١-0٠19/8م.‏ المْفْيِسي (محمد بن أحمد البشّاري) المتوفّى بعد سنة /ا/51ه//5/81م . (أْحْسَنٌ التّقاسيم فى مغرفة الأقاليم) » نشر 00088 28 .23.7 ليدن ‏ بريل 555١ام.‏ المصادر العربية .1 المقُريزي (َِقِئْ الدّين أبو العئاس أحمد بن علي بن عبد القادر) المتوقّى سنة ه4ه/؟44١م.‏ (الواعظ والاغفان يذ كر اشقطط والآثازه :1 ف فأيله باصوله واعكه للنغير امن قؤاد بصن لندن ‏ مؤسسة الفرقان للتراث ل ادام «مَذاهِبٌُ أَهْلٍ مصر وعَقَائِدُهُم حر حتّى التشار مَذعت: ال سْعَرِيّة) » قابله بأصوله وأعدّه للنشر أيمن فؤاد سيد » القاهرة ‏ الدار المصرية اللبنانية 15١7م‏ . الملاجمي (محمود بن محمّد الخوارمي) المتوقّى سنة 5دها ١‏ 4 ١١م.‏ وكتاث الْمقْتَمَد في أصُولٍ الدّين) » تحقيق وتقديم ويلفر دمادِنُون » طهران ‏ ميراث مكتوب امم النَّدم (أبو الفْرجٍ محمد بن إشحاق بن محمد بن أبي يَعْقُوبٍ الودّاق) المتوفى سنة 6٠/ه/‏ م «كتابث الفُرشت» » ١‏ 4ء قايله بأصوله وأعده للنشر أيمن فوٌاد سيد , لندن ‏ مؤسسة الفرقان للتراث الإسلامي 4١50م.‏ النَّسَفِي (أبو المجين مَئِمون بن محمّد بن محمّد) المتوفّى سنة .وه 8١١1م.‏ انَبَصِرَةٌ الأدلّة في أْصُولٍ الدّين) » 25-١‏ تحقيق وتعليق حسين آتاي وشعبان علي دوزكون » أنقرة 7٠٠ام.‏ نَشْوَانُ اليهيري (ِنَشْوانُ بن سَعيد بن سَلامَة اليميري) المتوقّى سنة /اهه//11/1 ام . «رسالةُ احور العين) » عَمَّقّها كمال مصطفى » القاهرة ‏ مكتبة الخانجي /914١م.‏ لوبتي (أبو محمد الحسن بن موسى بن الحسن) المتوقّى سنة ١١1ه/877م.‏ (فِرَقٌ الشّيعَة) » تحقيق هيلموت ريتر» إستامبول ١191م‏ . ياقُوثٌ الحموي (ِشِهابُ الدّين أبو عبد الله ياقُوت بن عبد الله) المتوفّى سنة 275ها/ة177م. ُ ل عو (مُعْجَمُ الآدَبَاء) » 2,5١ -١‏ نشره أحمد فريد رفاعي » القاهرة ‏ دار المأمون 1515١-1518م‏ . عو (مَعْجمٌ الثلدان» , ١-لاء‏ بيروت ‏ دار صادر 1996م. 1 بت المصَادِر والمرَاجع وبَيانُ طبَعاتها يحيى بن الحسين بن المنُصور بالله القاسِم بن محمّد » الحوقّى سنة ١٠1١ه/1584م.‏ «طَبقاتٌ الزَيْدِيّة) المعروف ب«المشتّطاب في تراجم رجالٍ الريْدِيّة الأطيات) + تسيخة بداز الكتب المصرية برقم 5575اح. آدم متزء المتوقّى سنة ه8876 ١ه//1911م.‏ «الحضارَةٌ الإشلامية في القرن الرابع الهجري», نقله إلى العربية محمد عبد الهادي أبوريدة » تونس - الدار التونسية للنشر /941١م.‏ أغائرُّرك الطّهراني » المتوقى سنة 88 ١ه‏ 1959م. «الذّريعة إلى تصانيف الشيعة) » 2355-١‏ النجف 955١ه‏ - 1959م. أحمد أمين » المتوّى سنة ااه 964١م‏ «ضُحى الإشلام) » القاهرة ‏ لجنة التأليف والترجمة والنشر 1ه ١ه‏ . أيمن فؤاد سَيّد . «تاريحُ المذاهب الدّينية في بلادٍ اليمَن حتى نِهايّة القَوْنِ السَادِس الهجري» ء القاهرة - الدار المصرية اللبنانية 194١م‏ . «الكتابُ الْعَرَبِي المخطوط وعِلْمُ المخطوطات» » ١-5ء‏ القاهرة ‏ الدار المصرية اللبنانية /1551ام. «مَصَادِرٌ تاريخ اليَمَنِ في الْعَضصْرِ الإشلامي» » القاهرة ‏ المعهد العلمي الفرنسي للآثار الشرقية 5لاوام. بدوي طبانة » المتوفّى سنة 47٠‏ ١ه‏ ١٠٠0٠5م.‏ «الضَّاحبُ شن عَكَاد الوزير الأديب العالم) 34 القاهرة ب مكتبة مصر دءت . المراجع العربية والمعرية 4١‏ بول كراوس»ء التوقّى سنة 75 ١ه/ة‏ 1594م «رسائل فلسفية ا بكر محمد بن زكريا الوازي) » القاهرة - جامعة فؤاد الأول ام. جولد تسيهر » إجناطيوس المتوقّى سنة 48 ١ه‏ 19171م. «العقيدة والشريعة في الإسلام ‏ تاريخ التطور العقدي في الديانة الإسلامية) » نقله إلى اللغة العربية وعلّق عليه محمد يوسف موسى وعبد العزيز عبد الحق وعلي حسن عبد القادر, القاهرة ‏ دار الكاتب المصري "914١م‏ . رشيد التيُون «مُعْتلّة البَضْرَة وبَعُداد) » لندن ‏ دار الحكمة /1951م. «مَذْهَبٌ المغتَرلّة من الكلام إلى الَلْسَفَة) » بيروت ‏ دار مدارك 18١5م‏ . ال ركلى » يد الدّين الميوَنَى سنة 1195ه/5/ا91ام. «الأغلام ‏ قامُوسٌ تَرَاجم لأشْهّر الرّجَال والنّسَاءِ من العَرب والمسْتَغربين والمشتشرقِين) » »8-١‏ بيروت - دار العِلّم للملايين 1919م . زُمْدي حسن جار الله . «الغترلة) , القاهرة /9141١م.‏ عبد الحكيم بَلبَع » المتونّى سنة 894١ه/‏ 1910م . أَدَبُ المغترلة» » القاهرة 1559م. عبد الرحمن بدويء المتوقّى سنة 475 ١اه/؟١٠5م.‏ «الثْرَاتُ اليُوناني في الحضّارَة الإسلامية ‏ دراسات لكبار المستشرقين) » القاهرة ‏ دار النهضة المصرية 9145١م.‏ 1.1 بت المصَادِر والمرَاجع وبَيانٌ طَبَعاتِها «مذاهبُ الإشلاميين ‏ الْمَْلَة والأشَاعِرَة والإشماعِيلِيّة والقَرامِطّة والتُصَيْريّة) » بيروت - دائ العلّم للملايين 995١م.‏ عبد الكريم عثمان . «قاضي القضاة عبد الجكار بن أحمد الهَمَداني)» » بيروت 551١ام.‏ «نَطَرِيةُ التُكليف - آراءٌ القاضي عبد الججار الكلامية) » بيروت 1911م . عدنان زرزور. «الحاكٌ الجشّمِي ومنهجه في تفسير القرآن) » دمشق - مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر الاوام. علي فهمي تُحشيم , المتوفى سنة 489 ١ه/‏ ١101م.‏ «الجتائيان » أبو علي وأبو هاشم) » طرابلس 19170م. على محمد زيد. «تاراتٌ مُعْترِلّة اليمن في القرن السادس الهجري» » صنعاء ‏ المركز الفرنسي للدراسات اليمنية /951١م.‏ «مُعْتَلَةٌ اليمن 2 دَولَه الهادي وفكره) © بيروت - دار العودة المؤكام. فاح الربيعي . «تاريح المتِلَة فِكدهُم وعَمائِدُهُم) » القاهرة ‏ الدار الثقافية للدشر ١١٠٠5م.‏ فهمي جدّعان . «الغجتة 5-58 في جدلية الدينئ والسياسي في الإسلام) » بيروت - الشبكة العربية للأبحاث والنشر 5١١7م.‏ واد سَيد » المتوقّى سنة 10 17١ه/‏ 1917م «مخطوطاتٌ اليمن) » مجلة معهد المخطوطات العربية .514-١94 2)١988( ١‏ المراجع العربية والمعربة يقث «بُلْدَانُ البلاقة الشّرقية) » نقله إلى العربية بشير فرنسيس وكو ركيس عَوّاد » بيروت - مؤسسة الرسالة 1548م . محمد حسن آل ياسين » المتوقّى سنة 4717 ١ه/5.٠9م.‏ «الصّاحِبٌ بن عَبَاد ‏ حياته وأدبه» » بغداد /1ه96ام. محمّد بن محمّد رَبارَة اليمني » المتوقى سنة ١1ه/1971م.‏ (أَبمَةُ اليمن) » تعر د.ا ت محمد ماهر حمادة «الصَّاحِبُ بن عَكَّاد ومكتبته الرائعة) » اجلة العربية (نوفمير 98/4١م)‏ 2 9١١5-1؟١1.‏ 1.3 بت الَصَادر والرَاجع وبَيان طبّعاتها رع اليه ,.70[5 2 ر(نلظه) تلطه :عاط :ع إععاطهمتنه “عه عنان/ء 0650/1 متظهن) ,االئ4ل/13ئل82001 .1937-42 ,للتدظ نتاعلاع.آ ,.5[ه؟ 3 غمعصع [آممنا5 ,1943-49 ,للترظ :معلاع.آ 111[ ,ة(مغللمة 2 ,تتتهاول'ا ع0 601مملعنك :1ط ,"لقططقة' نط1" .كته ,ظطتاهان ,الاتتد) .692-94 .مم ,1973 بللتدظ :سعلاع.] 26041011 ,15/0711 0 2601مإعنك :1 ,"لقططة؟ .صا تتقصتسة نط“ ختة ,كتخهل1 ,لاتقتدد[ .260-62 .مم ,1993 ,للتاظ نطعلنع.1آ ,آ1آلا نطاع لعا ,.ك[0؟؟ 2 ركء 070 010210111101765 عدلته 60126711 /رزطلاك ,.ة .2 'تلخة ناآ ,10029 1 ربلاتدظ عر[ ,لكآ ,2011011 ,1دتماد1] عل ع01 2/0026 ,“+ ةتتتقطلكا-[ه" ناته 0551[ ,كوا الهلا .1194-6 .مم ,1978 ,لأتندظ بحتة [لتمتعد]/18 عانتهلا تبت 11 3 ,دما وناء 0/1 ملعم ماعنن :2 ,خطهلتعمت ةا“ كيه 1984, 72. 220-29 م1711 ,1م 2*6 ,مادا عل عنمةمماءنن:ظ ,"تدطلف-لة “نطيةل له“ خته .975-60 .22 ,1993 ,للتدظ ندعلاع.] بللثاظ نمعلاعآ ,11لا ,نمع لم266 ,تتتماولا عل ء601ممأعنن نط خستقوعةا!-له" خته __ 1059-0 .22 ,1993 نتاع لاع[ ,آ]ة ,28018001 ,اتنهاول! عه عنل6جماءنو:ظ ,”قنظ' .ط لأجة/ل” كته رط .179-30 .مم ,2005 ,التدظ نهنع عامال1 عملت تطمل .و أمص .2 عجن زه /ءعااءدء2) 0:تنا عأومامء:11 لآ نطتاعظ رهاه؟ 6 ,اتجماكا تتعطتتجر نا كدنع /دء12 «تعدقاولاء< ععك عناعنناءده 6 1991-7 0311137661 كم علا زه و1ططأعمء1 116 تدعنلاط لل “1 0710 867195 ,.]1 ممختتونظ واللحم1 0 تجا ذذتاء كتطانا عتهاك :تتموطلط رومنرء لدعادعمان) عا نا مااعمكاطة عم رن امماء5 .78 رؤوع21 011لا بن لا المْرَاجِعٌ الأجنبيّة يك لطاع لاع ,آ[ ,11ما غ0 "2 ,15/0771 ] ع0 عأ 6ج ماعلندنج :2 ,"ت“قططنازلط-له“ نكتة ,كانامآ ,1تامكدن 84 .م ,1965 ,التدظ رآ1/1 ,ا«مء 2*6 ,معادلا ع0 عنلمغمماءنن:1 ,"داهم" تلط“ أنه ,آكالقة0آ1 ,كاتتتتفاحا0 .785-05 .مم ,1993 ,لاتدظ نمعلاع.آ “قططل لله على أاطقل ناكلة!' عا بتبه7م0 نه عغنااهمك نت عسؤعها عدرنا راللاعلهاه ‏ 505 ع0 انهم 2 #لطااعددمعء< ‏ غتعترعلاء 67م (77.303/915) ,قتاع )اع 26 :3115 01173111/2آ1 ,”قعل هادع ستصرمء كتباع1 غء مقططح 31-6 لطش؟' 0307 تدل معتجتم-اه انتولا وع.[“ .47-6 .جرم ,(1979) 15 071:0/001011©5/ها 5عء/ :4171710 علاوألعاعه اع«صيامز ,"“قططدة دعل عنطمهومتاطئط عدن تتامم عسهتفتدا3» .277-332 .م ,(3976) 264 عأطه ف معءعه6 116 :عسطلين عاطوجةق ,/ 110:19 0766 ,101311185 ,كذكنا0 نيكم ) رواعنء350 لمأموطط4" برجم أمدنه مم 10و80 عن تع تبرعنامار[ «رمنقم|عدته 17 .998 ,رع1608نام] [اهلا تب 1 /حطملحامآ ,(وءاسطدع) 0 ",[تسقطلهسصسدآ 21-1 لفسرططلف .ط عقططج[ له لطة؟' “ انه ,1 ختأتعتفعهف]8 عتم ر5 1م11 .9-18 .2م ,2007 ,التاظ تمعلاع.آ ,[ رعع 1/7 ماو ]0 ملمعهصماءنن :11 تقططعلله 460 /ه ععاطاظ 186 :771علله 112110 عننبها؟! ,.*1 6808015 ,آالخ8ن101آ1 711 رووع212 012ل تاع181) :021010 -قه 1480 135 تعاطعتطعدععتاعجاع1 معطءعتصسة!ذ1 تداج عوقطاء8" باللذط ,كتلكات] ,(1934) 14 العتدعا:0 الملناد ناأوعك مأكضضظ "”,تلحتهتتقظا-كة حاط1 كعل ملددتلاةة لاك 335-79 ,93-129 .22 عله 1126 كددآ تعتطمهعومنوعنة11 عطعد نان اتج مسد عطناط“ ,طنط اللا ,6لتتتنا#صماا .220-36 .مم ,(1980) 7و 2تتماو! ع "”متقاكه 6 وعل انتولا :سآ ,آ ,1707220 هالع ممءنج:2 ,"لدتسجلة .ا عقططج[ له-لطة”“ ناته 2.116 ,1985 ,آتنة8 طتدعع»؟1 لطة 101116086 11[ ,1(ماغللوة 2 ,ماكلا عل ع2601ما0و 2ط ”ستفلة1-11ه ٠.‏ متقطوذ“ ته __كتب .513-15 .2م باج19 مللتدظ :ندعلزع.آ1 65 ,لاعن تناتات) ع0[ نطنلاعظ ,«دلة 157 :ا +7ع02)-]ه :117:01 12 عله تندعه ال .وتماكاط 0تته طانزا/! (عءساء0 :15/077 ناقوط .ىل الذاطاعآنا5 ,طخظنا1410 عناتتماد! أععادكمان) جنا بوجمهوعط كذ [0 «1منله مط علا أمدنه (كلن) و2ج11013/7 .0 ) 71ج80 .05 مبللتاظ نصعلاع.آ رصات/عتمام/ء5ة - 5 9 رام 1.5 بت الَصَادر والمرَاجع وبيان طبّعاتها نع لعا ,آ ,260101 ,اتنه|15ا ع غ60 ممع ج:: ,”تكالة21-8“ .كته .]ا تاتاظكة باصملا .م ,1960 بالتدظ ر[ ,2601101 ,هادا عل عند6مماعنن::ظ ,"تتسسمتدخ-له .6 عطولة" عحتة ىك .م ,1960 ,للتدظ نطعل1ع.] نع لعا ,[1[ ,260071 ,ماعلا عه ء601مماعبن::2 ,”طعة1آ .ا ممندزل" ته 1 .م ,1965 ,الندظ 1[ ,2601101 ,اتتهاد1ا عله عنلةوماءنو:ظ ",”تتطعطمدطنت31 .]ا ممكدزط“ ته .م ,1965 ,للتدظ :نمعلاع.] 086 5تلاعكتاعم ورعنجررء 87 نماأاممكيا! د5ع0 علاوناصهدمائام 16716وتو عرآ .56 ,0110165 وعتطاع.آ تاختسططعظ ,تدبماو1] 15/1071 ع0 26016مع:ج:8 ,” كقللف له اتتقطلد1-! تقطشة“ ته ,.5 11821511 ,رمعطمكلة .131-32 .22 ,1960 ,للقاظ تحتعلاعآ ,آ ,6018107 “2 ع لآ ,آ[[ ,25601101 ,711ه/15] عل 601 جماعنن:ظ ,”جنجلة زلا له" كته ,كظ لفلةن) رتشااعط .395-98 .مم ,1965 ,التدظ .1953 ب تتناع مط اوكنة1/1 :عنرةط رعليلة) ع0 ««منطهجدتمرهاغه «عاججهط باعن ان هآ عطتمانءءم5 ع تن بزميط5 4 نتإعءءم5 0ع7201) 2005 ,.8.1.8/1 كظاتتتخ011[ ركمعكعط 6 «مفاطولله 460 «تتدعمطا نطلل غفوباسن-ا قبة0) قأاعم تابط علا [0 بروما/مء:11 .976 ,للتاظ .[كآ نطعلاعرا كتمقوه مله 0ه0:طك .لى) لقططة' .ط طنطلةك-ل2 2ه رتطمدعوهخ1ظ8 لمعناناه2 ة“ رذ 5ع71تاخالا ,12تتخظقطاد20 1-24 .جم ,(2014) 154.1 نؤاعاء 50 هندع 07 تجدء 4772 1/2 0 أمتتتلامل ,”(385/995 ,11 ,260141071 ,771ها15] عه عند6مماعنن :1 ,"زلصةك له“ انه ,كل ةمتحفظلط ,0تامم0م .-481 .مم ,2005 ,للتدظ :نصمعلاع.آ1 ماع متطادع6 :كتيوط ,عاءغاد علا/للآ ينه وه[ ا دعتنتماءيه 5عل ع1أوبة؟ ه.ا , 170. بللثاظ نمعلاعآ ,/آآ رتمنة لله “2 ,تجنماءلا عل نغ جماءرن :1 ,"كلقاوآ-له“ انه رسمقعهلغ] ,1978 ,”تقططة[-[2 لطهة' 0301 5ه لله1 له عفن عطك1” ,.5 اعتققهة© ,كطاماتامر .3-18 .مم ,(2005) 37 كع 1م نتاد غصمط ع/ لم امف ا/1 زه له «دنباه اه :1711677101 ب[ تلع ءلقتصتصدةظ معطءدئنسيه كا ععل عغخطك نطعوء0 عدات م5101“ ,ملاعل ,اتلك .-22.1 ,(1933) ,21 ,15/0771 1267 ,”و8 -21 1نهكة1]1 .249-77 .مم ,(1928) 17 72ته!؟] 1267 ,”11 معازع ه01 نام“ 020 المْرَاجِعٌ الأجنبيّة يفت 11[ ,01ل 2*6 ,771ها15] ع0 601 جماءب:ط ”,30القط] صطآ“ .امة ,1ز0 058[ ,11مهتتنة .م ,1971 ,للتظ نسعلاع.] .ك1 بطعلاعآ ,.70[5؟ و ,(كظم) عتصسط ع3 «تعطأءعاطهجه دعه عاجء ::/0 265 ,تهنا ,515820101 .1967-0 ,للتدظ .ل حلة حتط1 :معتططع 201 مستاعد 8 -طمتموع[ مغ بروعدع11 مستاقد]/8 مده" ,تتخقفك ,5180103154 بوءاع50 لأملرع07 «تمعاع تق عع 9 أعتتصامل ,"طاعونصةطتله طقغن1 5'تلصسهحقظ8 .767-72 .م ,(1987) 107.4 ,131107التنات-30 طقال 15لمصوتتقظ-له نط1 :للتتعصطط عستلستا8 ع5“ ت_ب 1163-5 .مم ,(1994) 2.جتد بؤواعاء50 لملجرء 07 نمع اع بق علا ]9 امامل امقل له علوظ ناطق بلمتهسطل اه 52[ نتجيماكا لوبعنوعاة [0 وزع /« 11 ع7[ .1999 ,التاظ نمعلاعآ كطولام 1 عنتججماك]ا 0:2 اأعوم 1 جاع 11 07:0 ر[1آآ ,11ما 2606 ,#تبه|د1| عله عغل260 2:20 ,” تلص هححقظ له طط1“ كته ,615808085 بخطرّملا .929-30 .2م ,1971 ,للتدظ نصعلاع.1 ,117 ,2601801 ,7تهاء1] عك عأل0 6ج ماءب:ظ ","”7معدحة "طكا له“ متتة ,الفتال قمعا -1101 .م ,1978 مللتاظ ندعلاع.آ ر15/0771] 06 1201026016 ,"تنقمحجهلد5 .دا لمقططش"“ ناته 3/1011100115813 .الا ,كتهلالا .5 ,1960 ,للتاظ نجعلاعآ ,[ م2601 تع لاع[ ,آ راتماءةلوة “2 ,نماكلا عه 60م ماعبنظ ,”لتتقطنا.ط تسط“ كته بت .م ,1960 ,الل يت التِمُورُ والاخيصّارات 7 2 الشُوَرُوًا لاخْبْصَاراتٌ [ ع - ما بين المعقوفتين زيادة على الآصّل . و 3 0 ل [ ] - تُشِيرُ الآرقامُ بالبنط الصغير بين المعقوفتين إلى أزقام النْسَخَ الخطيّة (و - وجهء ظ - ظهر) . وتُشِيدُ الأقامُ الواردة فى الهامش الداخلى للكتاب إلى صفحات التّشّْرة الأولى للكتاب (تونس 9314١م)‏ . - ما فوقه خط يدل على مصادر المؤلف . دما تنه خط تقريزاث المولّف وعندما يتحدّت. بصيغة المتكلم. (ع2لهن) عآ) ععناوزع010تتنهادا وعلوضصقة > 1516 .حذظ (ممتكئلة 276) بررواو1'! عل وزلةمماملومظ8 - 5 .(لت0تاتلء لتتطا) دوأول 1ه وللعمومماع مع - 21 اهزع ااتط وعطعواط هه ععل عاناءزطووء 0 - آذتن .ولا اسطءى معطعواط هرد ععل عانءزطووه) - 045 و08 اأطاحطةن)) عع رلنةاى أموط عل0ل10ل/] أه لمضعناه1 لأمدهناومععام1 - 1111185 .(5]] 171/12553111526 (مع0ةآ1آ باء[1) براعاء 30 لهامعءه0) موعءتعءوسمة عطا اه لومسنا0ل 2 405ل عولهاصء 0 ععلنا انا :ل صنهء أصعتده12 اناتاوص1:! عل مموصواة114 - 1111280 للماضء 0 تلنناى تأععءل داو 1 - ِ زع 0 ١ 3 اهو ممه العام دم عليه الشلام 54ن هلال لاملل 8 أدَم مث حاث مع" أبانُ بن أي عَيَاشُ ١م‏ 5ه؟ أبانُ بن يَزِيدَ العطاك التتضري » أبو يزيد 1ك لات كهم إبراهيم ١١9‏ إبراهيم » عليه السّلام ١١١‏ أبو إبراهيم يم إشماعيل 0 إبُراهيمم به البلكي 3 إبراهيم ييُومي مذ كور 2 إبراهيمٌ بن حديد بن عبد الجكآر العضري 8 إبراهِيمٌ الميرّابي ١١‏ إبُراهيمٌ بن سَعْدِ بن إِبْراهِيمم ”. 9؟ إبراهيم بن سَكار النّظام الشري كلا 58 41” إبراهيم شَيُوحَ "8/١‏ إبراهيم بن طَهُْمان 40 إبراهيمم بن عبدٍ الله بن الحسن بن الحسَنٍ بن علي بن أبي طالب ٠6‏ ملاء 6لاء 2١97“‏ 355 ه5١‏ ِبُراهيمٌ بن قارظ ٠١‏ إبراهيمٌ بن القاسم 4+” إِبْراهِيمٌ بن محمد 548039 إثراهيمُ بن محمد بن أبي يَحْى يي إبراهيمٌ بن محمّد اليَرِيدِيٌ م إبُراهيمٌ بن المنْذِرٍ الحزامي إبراهيمٌ بن مُوسَى ه؟ إبراهيمٌ بن نافع 6 إبراهيمٌ النحْعِي 5 إِبُراهِيمُ بن تميْلة العَيْشَّمِيٌ و7 ه05 78” ِبُراهِيمُ الْهَرَوي /اه إبراهيمٌ بن أبى يخيّى المدينى ا لاكل مكل 15 إئليس ‏ 4«لن "الى ولال مما لامك /امى؟ ابن الاين أعث .ع" أحمدٌ بن إبراهيم 584 أحمد أمين 2*8 ج-ه* ا (أي وَجْه القَمَر) المعروف ليسي بشِيشِيدّيو» قُوام الدّين اه" بفة أحمدٌ بن عثيل +" اع عم مو كول مول زوم أحمدٌ بن خَلف » أبو عمرو 407؟ أحمدٌُ بن أبي دُؤَاد 04" 468" ١ولى‏ فوكى زلا" أحمد :ين سغيد«الأسدئ الباشناني » أبو سَعيد ؟ا؟ أبو أحمد ين شَلفةٌ ام اخملا من اشليمان + المتوَكلُ على الله ل ل كمومه أحمد بن سَهْل البلخي » أبو رَئْد وه أحمدُ بن سَهْل بن هاشِم المرْوَزِي . * 3 أبو أحمد صالِح بن عبد الله بن محمد بن يداد ى ١ب*‏ أبو أحمدّ العشكري العَبِدَ كي .8*4 أبو أحمدٌ بن عَلّانَ 4/؟ أحمدُ بن على » أبو الحسن 2 أحمدُ بن علي الشَّطويٌ » أبو الحْسَنٍ 0 أحمدٌُ بن علىٌ بن مَحُلّد 1 أحمدٌُ بن علي الميروكي» أبو القاسم 3-7 أحمد فوؤاد سَيّد ع«/” الكشافات التحليلية جيل ون مقن بد بإشهاق التجَار» أبو جامد أى موس سلس .وس لال 6ع أحمدٌ بن محمد بن إشحاق النّجار التتسابوري ++" أحمدٌُ بن محمد بن َنْب الشّئباني 1 أحمدُ بن محمد الخوارزمي 0+* أبو أحمد بن أبي هاشم .4؟ أحمدٌ بن يَحْيَى الأُشْعَري وى هى ا أبو أحمد يحيى بن علىٌ نّم +" عت أي هاشم وعم 5 كك ابن الإخشيد ٠4‏ إِدْرِيسُ بن إذريس بن عبدٍ الله بن الحسَن بن الحسَن بن عليٌّ بن أبي طالب .لاء /١‏ ١7 الأذب‎ أرشطاطاليس 45" أبو أُسَامَة اك ككيوه أبو إشحاق وم ١6+‏ ِسْحاقٌ بن إبراهيم بن راهَوَيْهِ الْروَزي 594 أبو إشحاقٌ إبراهيمٌ بن سَيَار النَظَامُ 0 554١ الأعلام بو إشحاق الأشقراييني 6 أبو إشحاق الشيرازي "+١٠‏ إسحاقٌ بن طَالُوتَ +4" إشحاقٌ بن عبدٍ الله بن أبي طَلْحَةَ 3 أبو إشحاق بن عَيَاشُ ‏ “, 4 بعرى ون الاسطء الام أبو إشحاق القَرَارِيٌ ١٠٠١‏ إشحاق بن الفَضْلٍ 14 إشحاقٌ بن محمودٍ بن عبدٍ الحميدٍ ٠١‏ أبو إشحاق النّصِيبِيٌ ‏ 784 8945 أبو إِسحاقٌ النّظَامُ يق إشحاق بن تبان + إسْرائيلٌ أبو مُوسَى ١٠‏ الأشقراييني ومع ابن إشماعيل 5١‏ 76ل .ه إسماعِيلٌ بن إبرَاهيم المعروفٌ بالأذمي » أبو عُنْمانَ 3.4 5549م" إسماعيل بن إبراهيم بن مُفْسِم » أبو بشر التضري » المعروف بابن عليه /1* إشماعِيل بن أحمد البشتي » أبو القايم ل إشماعيل بن عَبَّاد » الصَّاحِبُ أبو القايم ل كم لاعس سلس ولاس وبال م اقكل 75ت 1:١‏ ضرف إسماعيل بن عَبَاد الطالقاني الأصْمّهاني: الوزير الملقب بالصّاحجِب كافي الكفاة» أبو القاسم 8١9‏ إِسْماعِيلٌ بن علي بن الحسين بن محمد بن السو ان جوت أو بعد الشكان 4 إشماعيل بن محمد بن سَعْدٍ بن أ وَقَا ص 05١‏ مم أبو الأسْوّدٍ الدُوَلي ه05 407؟ الأشود بن سنان 5هء الود بن شَِيِانٌ المُكَوَمِيْ ١ه‏ أبو الأَشْعَثِ جَعْمَرُ بن حَيّانَ العُطارديٌ 4ه الأشْعَتُ بن سعيد السَمّان هي لاه؟ الأْمْعريٌ ‏ سن سس سم الأغمش كل" هه١‏ ألبرت ديتريش- اه" أل عي /الأعلى .بن عند القدد بن تاس بق ل َُ يُوسُف ارأة واصل بن عَطاء ه٠٠‏ 1 إمامُ الحرمين الجوَئني 0 ؟4* الإمام عبد الله بن حَهْرّة .اث ؟كلة” أبو أمامة اإياشن يق تعلية الأنضاري براه نرف الأميد السَيّد الملِك العادل حُوارَرْم شاه ل مت على كم - 2 أمِيرُ المؤمِنِينَ ‏ عليه السّلام ؟٠١٠: »١١8‏ 01 لال ءم١ا‏ أَنَسُ بن مالك الأنصاري ‏ 4 ١م‏ ف ١٠٠٠م‏ 56ل ١9١‏ الأوزاعيّ لاه اه" 5ه" ١917 الإيادي‎ إيآمن “بن فعلية الأتضاري» ابو امامة /5 إِيَاسٌُ بن مُعَاوِيةَ ههم ًَِ 50 3 ا أَيُوتُ بن الأؤئن فى 556 يوت السَحُتيانى .ى .”ىم 5و اما امْرَأةٌ المَرَرْدَقَ ه", .و١‏ الباقلاني نلك البَوْبَهَاريُ فقِيه الحتابلة ١ع‏ ممم يَوغُوث ‏ 0#" أبو البرركات هبّة الله بر محمد الحت: بو َ بن ّّ د 5134 الكشافات التحليلية بَسَّار امرَعَثُ ٠‏ ابن أبي بِشْر [أبو اشن الأشعري] 0 بش بن حَالد 017 507 شواين عاد 18 بِشْرُ بن عَتَاب "١‏ يشو بن خَيَات المريسى. .4م بشْدٌ القَلانِسِيٌ ٠١‏ بِشْرُ بن الْمتَمرِ ل 1م بر بن المعتمِرٍ الهلالي » أبو سَهْل 3 49؟ بَشِية الككال «لاء ؤلاء كول ١99‏ 00 0 بني حَارِنّة 35> بَقِيّةَ بن الوَلِيدِ ١‏ لج سبي مجاهد التميمي البغدادي 89م أبوايكردين الاشتويد وس كم بَكدْ بن الأَسْوّدٍ .0 أبو بكر البِخارِيٌ 0 أبو بكر بن كرب التُسْتَريٌ ٠١‏ أبو بكر بن الخياط محمد بن أحمد بن منصور النحوي 8.07 أبو بكر الديتورق ' ك2 قن أبو بكر الوَازِيٌ 05 الأعلام أبو بكر الرُبيري ‏ + ر” ارم بكر بن أبي سْمَيِْط السّدوسيٌ لاى لامع بكر بن الشّوود الصَّنْعانَيٌ لين أبو بكر الصَّدّيقُ ‏ رضُوانُ الله عليه *: ١ل‏ مف حمحكث لمات 8ك 9/ا؟ بَكد بن عبدٍ الأعلى بن أبى حاضر 77 بَكد بن عبدٍ الله المرّنح 9" 45. 46ء ان أبو بكر عبد الرحْمَن بن كيسان الآصَمٌ /ا5 أبو بكر الفَارِسِيُ مكعم أبو بكر المَخَار ل أبو بكر محمد بن إبراهيم الزييري 1 551١‏ أبو بكر محمد بن السَرِيّ البعْدادي التّخوي » ابن السَرّاج ‏ 7.07 4م أبو بكر مُحَمُدُ بن سَعِيدٍ بن رُرْعَةَ ١4‏ أبو بكر محمد بن علي بن إسماعيل العسكري » المعروف بمبرمان 007" أبو بكر محمد بن عَمْرو بن حَرْم ٠١‏ أبو بكر بن نافع 4 أبو بكر الهُذَلِىَ مض ان بلال بن أبي يُودَة 4م ه15 "7١ البلْخن‎ ابن بيستونَ شَّيْخ المجبرة +58 لبود كي د لترِكانَيَ 05 .1" تفي الدّين أحمد بن علي المقريزي بام* تور بن إبراهيم بن فَضَالةَ 540 توماس أرنولك صامجعة4 ومتدمسكده* أبو التّبّاح يَرْيدُ بن حُمَيد وى مه التَدِمِيَ 31 تَابِثُ بن تَؤْبانَ 64 ١ه‏ 8 000 ثابت بن ثؤر 567 و ثمامّة كن #*ى على لاعن ردتى لض 2 2 عه ع ثمامّة بن أسْرّس » أبو مَعْمَر ١١‏ تَوْدُ بن رَيْد الذئلى ه3 ه؟ نَورُ بن يَزِيدَ الينصئٌ الاأؤحبيٌ 3١‏ كمم اس الثؤري اخ 55 ٠ع"‏ اق 5ه26 امتانا ١١١ جابر‎ جَايردُ بن رَيْد 55 8* كر جابيد بن عبدٍ الله .+ اخ عَمْرو بن بَخر 0 كى فلء د يلف كلست نحققة جضقة لقن تخد بحي 0ن لد ا ككل, وى (وس لام 7م جار الله أبو القايم محمود بن عُمَر الرّمَخْشَري "4١‏ جارٌ الله محمود بن عُمَر بن محمد الرّمَخْشَري 46" الجا » أبو على ١‏ الجكائيان » أبو علي وأبو هاشم ١م*,‏ لال ويث وو وهة* جتريلٌ » عليه السّلام ١791١514‏ ابن حير الما يف ابن جرَيْح ‏ 575 .5 5 5ه جَرِيرٌُ بن حازم غ١‏ أبو جَغْفَر .+ جَعْفّر بن أحمد بن عبد السّلام » القاضي ف ان اما أبو جَعْمّر الإشكافي اق جَعْفَد بن عدب 0317 11 14 اللا لاك كىن كوكى كلم جَعْفَد بن حَيانَ الغطاردي ء أبو الأسْعَث 4ه الكشافات التحليلية أبو جَعْفّر الدّيْلّمى م جَعْفْرُ بن عَوْنَ "١‏ جَعْفَدٍ بن مُبَشْر لال 1ل ملا الاك فق جعفد بن محمّد ٠.9‏ جَعْمَدُِ بن مُحمد الصّادق دق 0 وى" أبو جَغْفَر فيحن بن عبد ايه الإشكا /الىء :ا" جَعْمَهدٍ المشتغفري ‏ 0 .ع” أبو جغفر المنصور للع ادلىلء ١0‏ ١٠أاكء‏ 7#5١اللء‏ لاا 715 232517 أبو جَعْمَر النّاصِر وم الجعُرافي المْقَدِسِي 0 أبو جَمْرَةَ نَصْرُ بن عِمْرانَ الضَّبعي ؟؛ جَمَلُ عَائْشْةَ .8*4 الجئداري و** ١١421514 جَهُم‎ جَهُمُ بن صَفُوانَ 03118 5٠١007١‏ جَهُمُ بن يَزِيدَ العبديٌٌ الى باهم الجوبري ”"ه ابن الجؤزي سي وم 31 جوزيبى كابروتى و91 4 كن الأعلام أبو حاتم الوازيٌ ١م‏ 9م 5.؛ الحارث بن أَسَد المحايبى "١٠‏ حارِثٌ الوراق » أبو القاسم 6.١‏ أبو حازم سَعْدُ بن الحسين الوَازِيّ ‏ م الحافظ الذّهَبِى 4غ الحاكم الَشَمِي» أبو الشغد لمحن بن محمّد بن كرامَة 59*١1‏ ١ككى‏ ا“ ”ل لاك ليث موث حون لاه“ لوث ونث كوت به أبو حامد أحمدٌ بن محيّدٍ بن إشحاق التجار ‏ ى موري «لاى .وس لاول/ ه.: حامد بن الئاس بن الفصل وزير المعتدِر للا حبيبٌ الأعجمٌ اهم ٍَ حَبِيبٌ الأغجمي ؛ أبو محمد :ه 4 - حبيبٌُ بن أبي نابت 247 45 الحجاج 1 الحجَاحٌ بن أزطاةً "٠‏ الحجاج بن يوسف الثقفي 40, ١4.‏ حجَةٌ الإسلام أبو حامد العزالي ابن حجر العشقلاني *. «#, 59,8 ابن اق الحديد بي بس* يضفت أو مكديقة وما جد معطا ارين لا كت 4 10114 حدَيفةٌ بن اليمَان ١؟١‏ حَسَانٌ بن عَطِيَةَ ؟ه* الحسن 4# فى لاك 4 44 .ف همف اول كر لول لول 1ك الحسَنٌ » عليه السلام أبو الحسن أحمدٌُ بن عل 540 الحسن بن أحمد بن مَنَوَ عو“ ل جع ون ل مضع ع - 00 أبو الحسن الأزرَق ‏ ماي بايسى سروس 584 ءكمخ١‎ مَتَوَيْهِ » أبو محمّد عق أبو الحسن الإشفرابيتى ‏ ع عا يح له أبو الحسن الأنصَاريٌ 47 أبو الحم الأشزاري: 6 أبو الحسن البَوْذّعي 585 5907 الحسَنٌ البصّري ١‏ لالء) 58), لاقل لاحك“ كاذك كاذك ١عقك3‏ لتك كقل لحل لاحت 5اكء 55ل 77 أبو الحسن الوني كة 7 أبو الحَسَن بن الحبَاب » المعووفٌ بابن اسقط "١١‏ الحسنٌ بن الحسن ١95‏ الحْسَنٌ بن أبي الحسن الْبَضْري 0 ه. فى رن و كك لالك ككل يل أبو الحسَنٍ الحشري 80" أبو الحسن التطارك ات أبو الحسن الدّاعي 8910 الحصَنٌ بن دينار ؟4. ١‏ هه الحسَنٌ بن ذَكوَان ل «ك ل.ل دك مه؟ الحسَنٌ بن رَجاء ١50‏ أبو الحسن الرقّاء اروم الحسَنٌ بن زَيْدِ بن الحْسَنٍ بن عليٌ بن أبي طالب ١٠9‏ أبو الحسن السَقْطِي 775 الحسَنٌ بن سيباه 4.07 أبو الحسن الصّابريٌ المعروف بِسِيبَوَيْهِ 4.١‏ الحْسَنٌ بن صالح ١.‏ أبو الحْسَن الصَّيِمَرِي 0/9" حَسَنٌ بن عبد الله العطاك لالى باهم أبو الحسن على بن أبي بشر الأشعري 3 2 الكشافات التحليلية أبو الحسن علىّ بن عبد الله التيسابوري اد أبو الحسن علي بن عبد العزيز الجوجاني 5585 أبو الحسن على بن فُرْرَوَيِهِ 5 0485 لاك لكا 5ل 4ك مون الى لامى حلت لكلى ملس وعمس ورم أبو الحسمن على بن محمد البأِي اليف أبو الحسن ابن عياش .54 أبو الحسن القَورّوي 5 6« 5و3 وهل لادل وهل الاك أبو الحسن بن فَوْروَيْه ون ملى 1ل الال كوك كلل طلل قد ا الحسنٌ بن قاسم العلوي 910 أبو الحسن العَرَارٌ :لم أبو الحسنٍ الكوخي كلس لكل لعل ضضتة تررضت بترت ليان أبو الحسن الكزمان 4.07 الحسَنٌ بن محمّد يل الْحْسَنٌ بن محمّد ابن الحتفئة ااا ١9107‏ ؟؟١‎ ىَسوُه لجشة بن‎ ١ | لأعلام الحسنٌ بن موسى النّؤْبَحْتي ‏ 0* الحسَنٌ بن تهان 49 ممم أبو الحسن بن تيح .4 الحَسَنُ بن وَاصِل 0 50 الحْسَنُ بن يحيى بن محمد بن الظَمّري « يذ الحسين ؟*9١‏ أبو الحسين 32894 5/؟ الحسَيِنٌ» عليه السلام 58401١8٠‏ القايم كن 84" الْحسَيِنٌ بن أيوبَ الهاشمي أمير الْبِصْرَةٍ 56 أبو الحسين البصري ١م*”‏ أو الحكفة بن جاني البَعْداديٌ 5م الحسينٌ بن حسن بن شَّبيب الشّهابي نه أبو الحسين الحشّوي 585 ليق بن حفص بن سالم 5١١‏ حسينٌ خائصو بام" أبو الحسين الخحيّاطً: عَبِدُ التّحيم بن محمّد ‏ ل 5 "9 5ت 75 ك3 لخر 2586 الاك‎ ءلكه٠.‎ 555 ١5 8ك ا١ثكلء‏ 5ك 5/2565 الحسَييٌ بن عَلي الْبِضرِيٌّ » أبو عَبدٍ الله الت بدرون الحسينٌ بن علي بن الحسن بن علي بن عمر الأشرف بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب المعروف بالأطروش 1 ١4 0١ الْحَسَيِنٌ الكرابيسي‎ أبو الحسيِن محمّدٌُ بن عل البضريٌ 3 لليف أبو الحسين محمد بن مُسْلِم الصَّالِيُ 5714 الحسَيِن المعلّم ين لدان أبو'الشصدن الوصو 1 خُطيةٌ بن عَوائَةَ +هء حَفْصٌ بن سالم 28 5.5 ١١ى‏ هل 7 أبو حَفْص حُمَرُ بن أبي عُثمانَ الشَّمْزِي يفف أبو حَفْص بن العوّام ٠.6‏ حَفْصٌ بن العوّام » أبو عُمَر 31 575 حَفْصٌ القَودُ 9 07.؛ أبو حفص القَوْمِيسِينىٌ 8١4‏ لفلف أبو حَفْص المضري 47" حَمَادُ بن أبى عَبِيفَة 4+ حَمَّادُ بن زيد ل كا 1 2.4٠‏ 244 اين حَيَادٌ بن سَلْمَةَ 5 حَكَادُ بء أبو حمزة الصّيِدَلانِيَ 1 عَمْرَةُ بن عبدٍ المطلب ١٠.١‏ أبو حمرّة العطاز 8 حمزةٌ بن ججيح اك حَمَلٌ بن عبيدٍ الله السّدوسي ١م‏ حمَيد ١95‏ فيد الطريل 8 الحمَبِدِيٌ وم ابن حَئْبل ,”٠.‏ موث امم حنطٌ بن أبي سُفَيَان :هم أبو حَنيقَة ١اى‏ لك كوك هلثى ١للء‏ 148 لالاكت ه:'ء)/ه” الحواريٌ بن زياد العذكي ١م‏ حَوْشَّتٌ بن عُقَيل ادي 408 لاك كهكل /اه؟ أبو حَيّان التؤجيدي ى ١م"‏ خالِدٌ بن ربَاح ه الكشافات التحليلية خَالِدٌ بن صَفْوَانَ /ا.ى 31٠‏ 5"؟ خالدٌ بن عبدٍ الله الَسْري ٠٠١‏ خالدٌُ بن مَعْدانَ وه حََالدُ بن يزيد “50 الخالئ و١‏ حَدِيجَة بنت خويلد ٠٠١‏ أبو الخطاب ١5‏ ابن الخطاب حي الخطيث التعْدادي #, 4 ؟ الخقّاف “4 45 ابن حَلَدُونَ +ع* خَلَفُ بن أَيُوتَ 4١‏ أبو خَلِيقَة عرى كرى حرى لاوى م عليرن اتن الصّقَدي د دانيال جيماريه 01488 اعالال4وط1 عو وه* داود» عليه السّلام ١66‏ دَاودُ الأصْبَهَانِئُ 4 #قف لاكء 4ع 65 هه دَاوُدُ بن الحصفن فحن اين داودٌ بن محمد الجيلانى لخ الأعلام أبو دَاودَ النَحْعِيُ » سُليمانٌُ بن عَمرو رهم دَاودُ بن أبي هِنْد لاي ارمع الدّاوودي #؛ +ع" "١ الدَّراوَدْدِيٌ‎ أبو الدَّحِدَاءِ 5 3١.407 الدّسِقُوَائئنَ‎ الدُوريٌ ل أبو ذَّدَ وم 3 المغيرة 2,5٠‏ “5# 15»م راجح عبد الحميد سعيد الكؤدي إذد رَاشِدُ بن سعد وه الَامَهُوْمْري - أبو محمد عبد الله بن الع راهِبُ المعتزلة ١7‏ ابن رَاهِوَيْه ١58‏ رَبَاحُ بن أبي مَعْوُوف بن خَتربوذ "١‏ رَبيِعٌ أؤطاس ؟؟ الوَبيعٌ بن صَبِيح 248 هه”؟ التبيع بن عبد الرحمن بن برة "١١‏ رَبِيعَه 0 ربيعةٌ بن يزيد الدَّمَسْقَى /اه أبو رجا لمحن بن علي الحَيّان 0 أبو رَجاء الغطاردجي 31 نو رجاء محمدٌ بن سَيْهَا صاحجبٌ الّفْسِير +١‏ رون الله كه ى “ىن ى على الى عق 3١‏ ه3) كق لاق ”م3 7ل 6ك ككل 5أاك "#كضك عاك كاك لاك أاككل 5اكتل +كل كال 556ت3ك لماكت 2455 هل رمعل فدككل أإلان هلال 01 55 158 15ل ث3 د32 لاكى على زلس ألم الوَصْيد 511. ه74ء 25145 549 لاه؟ أبو رَشِيد سَعِيدُ بن محمّد النَِسَابُوري ١‏ "ل عل 4ع 7# 555 رَوْحُ بن عَطاءِ بن أبي مَهمونة 0 /اه؟ ابن الووندي ‏ هى ولق 6اك لادل /ا5 ”5“ كلمت اذك اذل /اء1 زائدةٌ بن المرقل ١4م‏ ابن الزُبَعْرَى 5ه رُبَيِدٌ الَامى ١+‏ أبو الرُييِر "١‏ ١؟١‏ الرُبَيْدُ بن العوام ١4‏ الزيَِريٌ 1 ُرْقَاتُ من أضحاب التَّظام هم ابن الرُعفراني 577 أبو الرَعْمَرانيَ 405 أو ذف ميقة بن بعلي لمكي لا الال الال قت الك زُقْدِ بن الهُدَيْلٍ لاك رهم زَكْريًا 3 رَكريًا بن إشحاق "+807 يرَشْخَمَزلا‎ أو الرُّنَادِ ١/٠.‏ زُعْدي سجس جار الله 5 ال .٠ه"‏ الزهْري ‏ فى ى _ لات بلعم ابن الرَيّاتِ ١5١‏ أبو رَيْد أحمد بن سَهْل البَلْخِي 7ب* رَيْدُ بن أَسْلَمَ 4٠‏ أبو رَيْد اللي .م" رَيْذُ بن صَالِح 07و" رَيْدٌ بن على بن الحسين الخراساني الريْدِم البَيِهَقِي ”0١‏ رَيْدُ بن عليٌ بن الحسَيِنٍ بن علي بن أبي طالب 9 19 198 مدت لاك لان الكشافات التحليلية أبو رَيْد عُمَدُ بن سَّيْةَ وهم ابن سَهَاُ و الششبكى 0٠غ”‏ ابن السَرّاج ‏ 5.07 89م أبو السَغد الآبى ا سَعْدٌ بن إبراهيم ١907.25٠.‏ سَعْدُ بن إثراهيم بن عبدٍ الوحْمن بن عَوْضِ 35٠.‏ ه84 سَعْدٌ بن الحسين الوَازِيّ » أبو حازم */م أبو سَعْد السَئّان 4وم أب تققد الطافة يد ب هيد الل 4ه أبو سَعِيث الأتهرى ‏ 4 الى اقسةة احية اين تعد الأخدى الباشناني يفف أبو سَعيد الأَشْوُوسْنِيَ الى الس ركم سَعِيدٌ بن جُبَيِر ١ه‏ أبو سَعِيد السَمّان هع" سَعِيدُ بن عبد الله » أبو سَغد الطائيئع 3 سَعِيدٌ بن أبي عَرُوبَة ‏ 045 45 مهم سَعِيدُ بن محمّد التَتسَابُوري » أبو رَسِْيد ل ل عن كع سس ووس ل سَعِيدٌ بن المسَيّب 18٠. "8 5١‏ 55؟ سَعيدٌ المقبئري ١؟‏ الأعلام سَعِيِدٌ بن يَعْقُوب 44 ١54 السَفّاحَ‎ أبو سُفيان ؟١‏ سُفيان بدن سْفْيَانُ اللَورِقٌّ ١ن‏ كاك ا وى أاك مهل 4ل مه" سُفْيانُ بن حبيب 5ه 03510 1ه؟م سُفيَانُ بن حَيَانَ ١٠١4‏ سُفْيانُ العَمُّ /٠١‏ سَفْيادُ بن غُيهِنَةَ 3١‏ *“ى رك وى ل 0 أبو سَلام 1 سَلامٌ اويل لين سَلامُ بن مشكين +ه اه سَلامُ بن أبي مطيع +75 سَلْمُ بن زُبير اانا سَلَمْ بن زرِير 11 سَلْمْ بن كتييية /" أبو سَلَّمَةَ بن عبد الّحمنٍ بن تعؤف 2٠١‏ د قي سُلَيِمَانُ الأخوّل مم سُلَيِمِانُ ابن أخي مُشلم صَاحِب ابن جريج دكن سُلِيمانٌ بن أرقم 8 5؟؟ سليمانُ بن يلال 54 ٠5‏ سُلَيمانُ التَيِمِي ‏ وى عوك وه؟ سُلَيْمانُ بن ذَاودَ 0/8 سْلَيِمانُ الشَّادَ كُونئ مه؟ سُلَيِمانُ الصّعْدي هو سُلَيِمانٌ بن عَمْرو +١‏ سُلَيِمانُ بن مُجَالِد ١؟؟‏ سُلَيِمَانُ بن يَزِيدَ العدّوي 0 ابن السَمّاكَ ٠7‏ أبو سِنان عِيسَى بن سِنان 8ه سِهَامٌُ بن حُجَيْر ٠6٠.‏ ع" الى وان أبو سَهُل محمد بن عبدٍ الله الرَّجَاجِيّ لكل ع أبو سَهْل النّيبختي "7١‏ أبو سُهَيل نافع بن مالك 0359 48؟ سوسنه ديفلد ‏ فلزر -12158/418 51054134 112 حهة* سُوَيْدُ بن أبي كاهل "8١‏ سِيبوّيه ) أبو الحسن الصّابري 00 اليد أبو الحسَئِن الهارُوني 910" الشَكِدٌ أو محكد: بن - محمد العلوي النَقيبُ بِنَتِسابُورَ ١/7‏ 1: الشبيك أب الحْسَيِن 1 الشَيِدُ أبو طالب يحبى بن الحسين ”ع كلا فلا بارع السَيِدٌ أبو عبد الله الجرجاني ا السَيدُ أبو عبد الله بن الدّاعي 8/84 الشيّدٌ أبو القايم 5م ابن سيرين وحم وح و امل وهم 2 د سَيْف بن سُليمان الى الا .هم الشاد كوني هم الشَافِعِيَ لال كلل كلل م4 45 هف كف رم 5هم© حك اك 117 ابن شّاكر الكثبي اع شَكابة بن سان 53 ابن سش ة 5.؟ 02 شَّبِيبُ بن شَّهبة الادلء لرءد3 ١56ل‏ لق ابن شُجاع الَلْجيُ كن الشّحَام 70" سُرَيْحُ بن التُعمانٍ ٠ه‏ الشَّرِيفٌ أبو حسن الحَقَبِيئ 0 الشَّرِيفُ أبو الحسن علي بن عيسى بن وَهّاس تلميذ الرمَخْسَّري "+١‏ الكشافات التحليلية الشَّرِيفُ طاهِدٌ بن طاهر وو»م الشَّرِيكُ الْوْتَضَى أبو القاسِم علي بن الحسين الموسَويُ 79504 شَّرِيكُ بن التطاب مدان شَّرِيكُ بن عبد الله 1 الشَّطوِي 6" سُغبة بن الحجّاج 5٠.‏ م3 و3 ٠.‏ ل كم عقل وقول لافل لين السّعْبِيَ لدان أبو سَُيِبٍ الصُوفي ١,‏ أبو شَّمِر الْحتفِخ +*”, 03588 48" عمس الدّين جغفر بن عبد الكلام +" # 1 أبو شهاب الحكاط ىن رمم الشَّهْرِسْتاني *+٠6‏ الس أبو القَايم ١‏ شيستربيتي لاتتحع8 «عروعيت وهة ١٠١ الشيطان‎ الصَّاحِبٌ أبو القاسِم إشماعيل بن عَبّاد ل 5 4 ق 265 5ع الالال لان الأعلام كلاى لان عون لول كول 00 "0105.6. 5.6٠. 0195 حِلاَص‎ صالحٌ بن رُسْثُم 507 1ه أبو صالِح عبد الله بن محمد بن يَرْداد بن سُوَيْد وزير الممشعين بالله ‏ ..* صالحٌ بن عبدٍ القُدّوس نايف صَالِحُ بن عَمْرِو بن زَيْد ١١١‏ صَالِح قبة 48 صَالِحُْ بن كيسان اا م صَالِحٌ المي ايان أبو صالح بن أضحاب بِشْرٍ بن المعْتمرٍ نمض صَالِحٌ النّاجي ه16 صَدَقَةٌ بن عبدٍ الله كدان الصَّفَدي ١م"‏ ابن صَفُوان .م صَفْوَانُ الأَنْصَارِي . صَفُوانُ بن سُلَّيِم 5 545 صَفْدِ متكلّم المجبرة 1" صلاح الدَّين المتَجّد مه“ الصّلْتُ بن ريد حليفٌ قُرَيْش ١45‏ الصَّلْتُ بن محمّد ون الصَّلْثُ بن يَزِيدَ حَلِيفٌ قُرَيْش "١‏ 1: ١٠.١ الضَّكَاك‎ مكك لاكك ضِرارٌ بن عَمرو ‏ 259 كأك ك5كك لام أبو ضَهْرَة ه.؟” ضكرّة (ه أبو طالب بن أبي شُجاع مانن لالع طاهِوٌ بن الحْسَيِنَ 5+8 أبو طاهر الدبَّاسِيٌ ١م‏ أبو طاهر العبادَانِي 09" أبو طاهر عبدٌُ الحمِيدٍ بن محمّد الخاريٌ 1 طاؤّس 8ن 6م طَاؤسٌ بن كيسان ١٠١٠١‏ طبيتٌُ مُقَدَّمٌ نَضْرَانقٌ ‏ 579 أبو الطُقَئل 0 طلحة بن الزبير ١6‏ طَلْحَةٌ بن زيد "١0‏ طَلْحَةُ بن نافع 56 طَلْحَةٌ بن يزيد ددن طلّق 4+ طَلْقّ بن حبيب ١58‏ * طه سين ١‏ مه الطَوَابيقِي البَعْدَادِيٌ كرض أبو عيب التلى ل أبو الطيب بن شِهَاب ١55‏ أبو عاصم 1 عاصِم الأخول و*: .ه عَاصِمٌ بن عَبَيْد الله بن عاصم بن عُمَرَ بن الخطاب العدَوي ١٠م‏ أبو عاصِم الْرْوَزي 404 أبو عاضم اليل أبو عَامِر الأَنُصَارِيٌ "5١‏ عَامِنٌ الدَّسْتُوَائيَ 5 عَامِدِ بن سَعْدِ ا وَقَاص ليق "١‏ ١٠٠ العَامري‎ عَائِفَةُ أ الوْمِنِينَ » رَضِي الله عنها وس للىء 5آالء مولن لوا أبو عبّاد اللهي 5.5 40م عَبَادُ بن رَاشِد المثْمَري 44 مهم عََادُ بن سُليمان ““الاى ١94‏ عَبَادُ بن صَهَيِب 44 عَيَادُ بن كثير م4 مهم عَبَادُ بن محمَّدٍ بن شَّؤْدذَب 8ه عَيَاذُ بن مَنصور الشّامِي 273 أبو العئاس العَدد الكشافات التحليلية عَعَادُ بن مَنْصُور النّاجي قاضي البَضصْرَةٍ 5 هه" عُبِادَةٌ بن الصَّامِت :5 عُبادة بن مُثنّى 8ه ابو الْعَتّاس ان العتأاس ”24 .ه, «#ه ؟* ابن عبّاس 5١‏ 3# 5ق ١1.ك ٠١5‏ لاحل وهل حلا أبو العئاس أحمدٌ بن إبراهيم م الْحْسَيِنِيئُ كان العَيَاسٌ الدُّوريٌ *١‏ أبو العتاس بن أبي ررق الله ١٠م‏ أبو العّاس بن رِرْقٍِ الله ١٠م‏ أبو العئاس ابن سُرَيججٍ ‏ 0895 59107 575 أبو العئاس السَمّان 98 4.5 العَبّاسٌ بن شِرْوِينَ » ابو الفضل 595 أبو العكاس الطيريٌ وام أبو العئاس الطياليبى +9 ؟ أبو العئاس عبد الله بن محمّد النَايْىئ 1 يي ”م العتاسل عن يتن إن عفن :5ه العَئَاسٌ بن المَضْل الْأنْصَارَيٌ اه بهم أبو الئاس القَلاننسي > أ لأعلام العَبَاسُ بن محمّد م35 .> عبد الأغل بن أن “حاص 1 أبو عبد الله كم عيرس ببس وباس ا عبد الله بن إبراهيع البَعُدادِي , أبو محمد 1 أبو عبْدٍ الله بن أبي الدّعمِيٌ 599 عبد اللددين الححد هبن جدود التليفن الكغبي » أبو القايم 5 ١م*‏ عبد اشاين أشمة بن مشسوف الكنيى»؛ أبو القاسم البَلْحِي ٠‏ ى ”*, ه. /ء وى لرفل لفل كرك كل ل ل ا 0 ماس سوس لالس لوس ووم أبو عبد الله التضري ‏ 031 , 64 هم لل كلس بعس لوس لاك لال كرك طخلل قار عبدٌ الله بن جَغفر ٠١‏ عبدٌ الله بن الحخارث لا 0191# ١.05‏ أبو عبد الله المّشي 47م عبدٌ الله بن الحسَن د اله ل اعد ال عبدُ الله بن الحسَن بن الحسَنٍ بن علىٌ بن اس طالب ٠.439‏ لاغ أبو عَبدِ الله الحسَني 07م عبد الله بن اين » قاضي القّضاةٍ أبو محمّد الال /الالا, 91م 0 موع أبو عبدٍ الله الحْسَينُ بن عَلِي الَضرِيّ لل اسم عبد الله بن الحسين النَّاصِحِي » قاضي القضَّاة» أبو محمد «+* أبو عبد الله بن الحكم يفف عبدُ الله بن حمزة بن سُلَّيِمان بن رَسُولٍ اله مث وب" عبدُ الله بن حَالِدٍ بن عبيدٍ الله ادلي ٠م‏ أبو عبدٍ الله بن الدّاعي ١/؟‏ أبو عَبِدٍ الله بن أبي الدُعْمِيَ 599 عبدُ الله بن ذَكوَان القُرشي أبوعبد الرحمن المدني المعروف بأبي الرّناد ../؟ عبدُ الله بن الزُيبر ٠١‏ عبد الله بن رَيْد العنيِي لق عبدُ الله بن سَعْد بن أبي سَوْح 3 عبد اللّه بن سعيد اقطان المعروف بابن كلاب »؛ أبو محمد 0" عند انلك وخ نهيف اللقافه أو اسم +02 امنا 6 أبو عبد الله الشّافعى مغ* عبدٌ الله بن شَؤْذْبَ مه عبدٌ الله بن صالِح 5 عبدٌ الله بن طاؤؤس 6« .هم أبو عبدٍ الله العاجي ١١‏ عبدٌ الله بن عَكاد ٠١‏ عبد الله بن العبّاس 14م عبد الله بن العبّاس الرَامَهُرْمُي أبو محمد 4 7.10 814 عبدٌ الله بن عبد الرحمن الأنْصّاري» أبو طوالة +م عبدٌ الله بن عُثمانَ ه56 407؟ عبد الله بن الَلاءِ بن زَبْرء أبو زر الشَّامِيُ 1 عبدٌ الله بن عُمَوَ ٠.‏ و عبدٌ الله بن مُحمَر بن عبدٍ العزير ف لعا اك عبدُ الله بن المَضْلٍ الهاشميٌ ١‏ عبدُ الله بن أبي لبد التَقَفِنْ 845235١‏ أبو عبد الله محمد بن أحمدٌ بن تيف 0 عبد الله بن محمد ابن الحنفيّةِ » أبو هَاشِم فى (كء 019 حمل ١95‏ عد الدج ميد :معي 0 أبواتَيَحِمك 6 الكشافات التحليلية عبد الله بن محمَّدٍ بن عليٌ بن أبي طالب 1 عبد الله بن محمَّدٍ بن عليٌ بن عبدٍ الله بن عباس ٠٠١‏ أبو عبدٍ الله مُحَمْدُ بن عُمَرَ الصَّعِمَرئُ ا عبدٌ الله بن محمد القواريري ه أبو عبد الله محمد بن محمّد ابن العم رئيس الشيعَة الإمامية م* عبدٌ الله بن محمّد النَاشِىَ» أبو العئاس 1 أبو عبد الله محمد بن يَرُداد بن سُوَيْد وزير المأثون .+" عبد الله بن محمد بن يَرْداد بن سُوَيْد وزير المشتعِين بالله » أبو صالح .+* عبدٌ الله بن مَسْعٌود ١١9298‏ عبدٌ الله بن مسلم بن قتيبة ٠١‏ عبدٌ الله بن أبي تجيح لل روم عبدٌ الله بن يزيد 45. “4. 35 هم عبد الجكار بن أحمد » قاضى القُضَاةٍ أبوالحسن 4١‏ «ى هك الال لاس لات كرس يو مون ا ا ا ا هعلق ك2 الأعلام عبدٌ الجكار بن أحمد بن عبد الجكار بن الخيبك: .وى اليل الوهداقي الأسَدآبادي سن راس عبد الجئار بن أحمد الهّمَدانى » القاضى ١ل‏ ؟ "ء ا هته لكت لىع 15ل ”3ك وأ كك لاك لاك الى 55 مق 5١‏ "”5) "25 55غ) 2558 2545 لاق 45 45 ٠ف‏ اف ”اف وم هف "ف لاف مف كف كف عت اك كل مك 1ك لوم عبد الجوّاد خلك وه* عبدُ الحمِيدٍ بن جَعْفَّر 25١‏ ه84 عبدٌ الحميد راجح عبد الحميد الكؤدي ذه عبدٌ الحميدٍ بن محمد البخاريّء أبو طاهر .»6 أبو عيدٍ الرحمن 248 44 عبدُ الرحمن بن إسشحاقق 35 اهم عبدُ الرحمن بدوي ١غ*‏ عبدٌ الرّحمنٍ بن بُرةَ 6" عبد الرحمن بن ثابت بن نور 07, عبدٌ الرحمنٍ بن ثابت الرّاهد >١‏ عبدٌ الرحمنٍ بن زياد العذكيٌ /١‏ أبو عَبْدٍ التخمّن الشَّافِعِسن ١ 5٠0‏ كك« كك ول ال ب لق كم لك كم مكل كم أبو عبيق الرشسمة الصَّالحيَ ١و"‏ أبو عبدٍ الدَحمَنٍ الصّيدَ لاني خض عَبِدُ الرحمن بن مَهْدِيٌّ » أبو سَعِيد 44, 5ه عبد الرحمن بن يَزِيدَ بن ابر 68 هم عبدٌ الرحمن بن يَزِيدَ الصُلَّمِيَ 501:7١‏ عبدٌ العِحمّن بن كان 317 407+ عبدٌ الؤحيم أبو عمرو الحسَئِني م" عبد الفسطع حت تعفد ابو امسن لاط 7 ١ك‏ ”#5 كت لع مك ل 5595 .على الاك 546 لمن لك اس ين عبدُ الرّاقَ 9ه»م عبد السّلام بن محمد بن عبد الوّهّاب ) أبو هاشم الجبائي ١‏ ”ا 4ع اي لكل لال هلال امل فق لاه لكت الكل كل ليل كلس مل تلظ قنش للك لكن ورسن عسل روسل وعى ا عَبِدُ الّلام بن محمد بن عبْدٍ الومّاب الججائي » أبو هاشم ١.م‏ مه عَبِدٌ السّلام بن مُهاجر الأنصاري 3 أبو عبد الصّمَدِ عبد العزيز 45 عبدٌ العزيز بن محمد الدَّراوَوْديٌ "٠‏ عبدُ القاهر التَعْدادي ى سس وم” عبدٌ الكريم الرافعي .؛* عبدُ الكريم بن رَوْح الغِفَارِي العسكرِيّ 1 مدل جرم عبد الكريم عُثمان هم ى عب” عَبدٌ الكريم بن هشام 6؟ عبدٌ الملك بن مَوُوانَ هف ١8١.15١‏ عبد المُؤين بن خَلّف بن طُقَئِلٌ .-* عبدٌ الواحِدٍ بن رَيْد .6 هم عبدٌ الوارث بن سعيد 4١‏ 47 45 ل 5م كا لكت دهم عَبِدٌ الوَمَّابِ بن عبد الحميدٍ وهع عبدُ الوَهّابِ بن غطاء الحَّاف 4م م عَبدَوَيُه /اه؟ عُبَيْد الله بن أحمد بن مَعغروف التغدادي قاضى قُضاة الدَّوْلَة العئاسيةء أبو محكّد "١4‏ أبو عُبَئِد الله بن الأَقُوَمم ٠١‏ عُبِيدٌ الله بن صالح بن رستم الكل عبِيِدُ الله بن عَبْدة لاه؟ الكشافات التحليلية عُبَيِدُ الله بن عبد ++ أبو عُبيِد الله مُحَمّد بن عِمْران بن مُوسَى المورباني الزن أبو عبيد الله المرَرُباني ‏ 93م عُبِيدٌ بن أبي حكيم دارا عُبيِدُ بن أبي حكيم الهَمداني .+ عُبَئِدٌ بن يَعِيشَ 1" أبو عُبَيِدَةَ التّاجِي 5ه 9و3 مهى 1 العتّابِي 184 أبو العتاهِيَة /ه5. ه٠١‏ عُنْبَهَ بن فوفد وغ عُثمان “ام أبو عُثْمانَ إسماعِيلٌ بن إِبرَاهِيم المعروفٌ بالأذبيّ 4 5815495 عُتْمانُ البت 0*0 1 عُنمانٌ بن الحكم التّقَفي ددلحفقفق عُفْمَانُ بن تالد الطويل» أبو عرو 4؟١‏ أبو عُثْمان الخيّاط "م أبو عُثمانَ الشُمَرَيٌ ١ه؟‏ مُفْمانُ بن أبي مُثْمانَ الطويل 4 وك 00 لكل أبو عُنْمانَ العَصَالُ مار”ت .4م عُتْمانُ بن عطاء +١‏ الأعلام عُتْماكُ بن عَفّانَ ون #”. وى و." أبو عُثمانَ عَمْرُو بن ببخر الجاجظ الكتانيَ ل 000 ننس أبو عُفْمانَ عمو بن عُبَهِد بن باب "١١‏ عُتْمانُ بن مِفْسَم البَدَيٌ +ه. هم ابن عَججلان ١١‏ عَدْنانُ محمد رَررُور هم اى وب" أن عَدْوبةَ م .٠م‏ كه عُوُوةٌ بن الزُيَير ه١١‏ أبو عَزِيز الصَّنْعانِيَ 45 عَصُدٌ الدَّؤْلةَ معس ببسم عطاء ابن أي مَيمُونة ‏ ”4,) /4» 5ه ا عَطاءٌ بن يسار *5”, 554 55 اهم 20000 2-0 عفية بن ابى زينتف 6" مة 259 :؟ بن خالد 4؛4: 00 - ر 0 العلا بن الوَيْثِ صَاحِبٌ مكخول ,٠.‏ 0 أبو العَلاءٍ الصَّيْرَفِي 57 أبو العلاء الطَالَقانيُ 5 العَلَامُ بن عبد الجبَار القطار 49 العَلاءُ بن عبدٍ الرحمن ١١‏ أبو العلاء المازني 54١‏ عَلْقَمَةُ بن مَونّد ؟؛ عَلِىَ - رَضِيٍ الله عنه ١4801١4‏ علي الأسْواريٌ 1 أبو على الأشواري "7/١‏ علِنٌ الأَسْوَارِيٌ مِنْ أضحاب التَّظّام 0+" علي بن أبي بشْر الأشّعري » أبو الحسن 00 أبؤ علن الجكائى + محمد بن عبد لواب مث لاة مهتت هت كلت ؟آى لالل كقع لنلء كرلى كرل 01 ؟" كال ١ن‏ لادكث هلال ملى لال لاوا 1ه امكل مكل حككى ملاى فلات حرى امك كحك كرت لزت كر لالمت كرت اكت روث كلل ا ين 1 الي كرد الت لاسن الكل ال لما أبو عَايٌّ الحسالئ اللي ١+‏ علي بن الحسَنٍ بن العْدٍ بن أبي عبدٍ الرحمن 54 هى لالى لاك لال +6 مه بن الحسينٍ رين الغابدين ١١5‏ بن ١‏ لحسي. الكراييسيّ ه16 عا ىاه اطعا را ١‏ ١‏ > علي بن الحسَين المُوسَويُ» الشَّرِيكُ الْوْتَضَى أبو القاسم 4 وم على بن حمد بن محمد التركاتي البخاري » أبو القاسم لل أبو عَلِيّ بن لاد لض لضشضدة ضف أبو عَلَِ الرَحبِي ١917‏ أبو على الزّاهِد 08.؛ علي سامي الّشّار الا عَلِيُ بن أبي طالب رَضِي الله عنه ١‏ لل الى هى لل لال لاحل ولق عن كن اك ضفن اك الطالقاني 10 بن عاصم 1١‏ بن عبد الله 54 ه5٠‏ بن عَبِدٍ الله بن عباس ١54‏ بن عبد الله التهسابوري » أبو الحسن الك مأء اطع رأء مكارأ اطا رأ اا ١ ١‏ 1١ 1١‏ 8 07 عليٌ بن عبد العزيز الجؤجاني » أبو الحسن يدن بن على الدقّاق لومم بن على الرُفاعيٌ هه بن عيسى بن حمزة | سْلَيِمَاني 2 1١ - 5 1 0 بن عيسى بن داود الواح +,* الكشافات التحليلية علىٌ بن عيسى الرُمَاني *4؟ علي بن فَوْرَوَيْه» أبو الحسن 5. 0185 لاك لاك كت ككل مون 5 كر لاحك كرت الى ولس ولس وام علي تمي شيم 001 على بن محمد البَلْخِي » أبو الحسن انا أبو علي محمّدٌ بن عبدٍ الومّاب الْبَائيُ اف أبو على محمّد بن علىٌ بن الحسن بن مُقْلّهَ اب" بن محمد المدّائن "٠‏ وى وه؟ ا حكن بن مُوسَى الوضًا 9غ* أو عَلِيَ بن أبي اشيم 16م عليٌ بن هلال بن البَوّاب ١الة‏ أبو علي وأبو هاشم 8/* ابن علي ه إشماعيل بن إبراهيم بن مُفْسِم ١‏ 71174 عِمادُ الدّولَةٍ علي بن بُوَيْه 584 يماد الذي (القاضي عبد الجتار)» ؟؟, ا لال 5 5ل إشضة كرون عَمَّارُ بن ياسر الاء ولاء ١١5‏ الأعلام عُمَارةٌ بن حمزة 18 ١/1 غعْمَر‎ أبو تمر 9١م‏ ابن عُمَر لاه ١9١ 038٠‏ عُمَرْ الأبخ دى اهم أبو عُمَرَ الباهلي ١١‏ 9د الى لام وى كلم عمو بن الحسن الباهلي 48م أبو عُمَر حَفْصٌ بن العوام 05١‏ 5؟؟ عُمَرُ بن الخطاب ون ون الاء كلق 14 وهل مزل ١96‏ ممَوْ بن أبي رَائْدَةَ “١‏ “ات ارهع عُمَدْ بن سَلَمَةَ المُجَيِمِنَ و“ عْمَرُ السَيّد عَرْمِي *ه* عُمَرُ الشَّمِْي اح ابن عُمَرَ الصَّيْمَرِي ١8١‏ عُمَرُ بن عامر الشُلّمِيَ 5ه 0ه١‏ عمد بن عبد العريز هلاء 039١‏ لاون ا ين عُمَرُ بن أبي عثمان 237510 57805378 عُمَرُ بن أبي عُثمانَ الشَّمزِيٌ » أبو حفص 1 أبو عمر القاشاني اق أبو مُمَرَ محمدُ بن عُمَر بن سعيد بن مُحمد البَاهلن 8٠١‏ أبو عِمْران ؟/؟ عِمْرَاكُ بن حَطَانَ 16" أبو عِمْرانَ بن رَبَاح السيرافي 84١‏ عِمْرانُ المَصِيد لي مدان عِمْرانُ القطان» بق العَوّام 307 اهم أبو عِمْران مُوسَى بن الرُقَايِيَ ١/0؟‏ أبو عِمْرَانَ مُوَيْسُ بن عِمْرَان 14؟ عَمْرو لال ”ل 54كل لام 105 أبن عمزو أحمد بن خلف. + أبو عمرو الأَذيِيُ كرف عمو بن بخر الجاجظ الكتاني» أبو عُثمانَ 0١ ١‏ مهت ١59‏ عَمْرو بن حَارِثَةَ +١‏ قوري عدوي لال 1 عمرُو بن حَوْشسَّبِ 18" عمو بن دينار 48ت 9 506 .ل اد ان أبو عَمرو الرَعْفَرَاني 5705.8 عَمِرُو بن سِنَانٍ بن عَبَاد 0" عمو بن سداد صَاحب فَارس /١‏ عَمْرو بن العاص 247 07 عمدو بن عُبيد » أبو عُثمان 4ع م لى 3 حل كل لك لك ملاء ملا ل هكلم ككل 5ق 16 مول حون #ال كر ملل لال كلل على كلى لالى مل .كىن زكى وى حكن كك مرك كرت نمل عول كلا كول ووم عَمْرو بن عُثْمانَ ٠١‏ أبو عَمرو عُثْمَالُ بن خالد الطويل 1 أبو عَمْرو بن العلاء 65/؟ عمزو بز انايد 010 عَمْرُو بن مُكةَ 5ت مهم عَتئة ابن سيد القطاق 5ل لاهم أبو العَوّام عِمْرانُ القَطَان لاى امم أبو العَوّام مؤذُنٍ بَيِتِ افيس 45 أبو عَوَائَ 0.4 عَوْفٌ بن أبي جْمِيلَةَ الأغراين 4١‏ هه؟ أبو عَؤن 0" ابن عَوْنَ 1٠‏ عَؤْنُ بن مالك بن مِشْمّع المشمعيّ ١م‏ عيسّى بن حاضر 8لا ه١5‏ عيسى بن زيدٍ بن علي ١5‏ عِيسَى الصّوفي 18 عِيسى الطَيرِي 00" عِيسَى بن الهَيِْم الصُوفي من أضحاب أبي الهُذَيْل ‏ 007 5" الكشافات التحليلية أبو عِيسَى الوَرّاق 408 عِيسَى بن يُونْس 2*8 إره ابن غيكئة إلى 5 وى لطن عضن هك" 5١‏ 5ت مه كدل 4ل 5و ممم ابن غسّان 7؟؟ الغلاب ا اك ك4 255 5ك 5م ؟م ١ع"‏ الغِمْرُ بن يَحَتَى 5017 غندة) مخف رم اخقفر مه غَِلانُ بن مُشْلم أبو مَرْوَانَ الدمشقي دل الل الى لاأكف ككقت لاقل 4ل 155 55 د أحل هع" اهل 9ه" هه"ل 5.: فَاظِمَةٌ » عليها السلام 0 فاطِمةٌ بنت السَيْنٍ بن علي ٠١‏ فاظِمَةٌ بنت محمد الزييري 5 أبو المَئح الأضفَّهاني 6.١‏ المع بن حَحاقَان ل أبو المح الدَّماوَنْدي 4.07 أبو الفتح الصفّار 4.5 فَحْدِ الدّؤْلة البُوَيْهي 0 04 4غ" الأعلام الفْرَحْ بن فضالة 45 أبو القَرَجِ محمّد بن إشكاق النَدِيم *. رفنا أبو المج بن مِنْدُو 5/؟ الفرَرْدَقُ الشَّاعِر ل ابن فَررَوَيِهِ - أبو الحسن علي بن فَرْرّوَيْه ١88 فوِعَوؤنَ‎ فَوَقَدٌ السَبَخِيٌ ١ه‏ أبو المَضْل الجلودي 1 الفضْل بن شاك أ عفد الخشو ين محمد بن كَدَامَة الجشقي نضا أبو المَضْلٍ الحجندِئٌ ١م‏ المَضْلُ الَقَاسِيْ "٠07‏ الفَضْل بن سَهْل ١49‏ أبو المَضْل العبَاسسُ بن شُِوينَ ١545‏ أو الفَضْل العميدي 85/ المَضْلْ بن عيسى الرقاشي .ه. ١5:‏ أبو المَضْلٍ | كش ف المَضْلُ بن محمّد ٠6‏ المَضْلٌ بن يَزِيدَ الرقاسِئ هه فؤاد سيد ععث بسث بام“ روث للث فد يفنا أبو المُوارسٍ ما ناددُ بن جشتانٌ مَلِك الدَّيْلَم ١م‏ هه: ابن قُورَك ةا القايم 44259 أبو القاسم .وى ره 6م القاسِمٌ بن إبراهيم بن إسماعيل بن إبراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب 6/7 أبو القاسِم أحمدُ بن على الميروكيٌ 1 أبو القايم إسشماعيل بن أحمد الشتي 4 59 أبو القاسم إسماعيل بن عَبَاد الطالقاني الأصمّهاني » الوزير الملقب بالصّاجِب كافي الكفاة 88 أبو الاسم التخراني ”م لكات الله عن الله بن أحمه بن 0 الكغبي دن ين ان “لل فى رهلء عهث كرت كيل مول #ولى لا مرك ربل لكل 545 5١ لاك‎ 8 2 2 قاسِم الدَّمَسْقَِيُ ٠7‏ أبو القّاسِم بن سَعْد الأضبهانن 07م القَايِمُ 7 السعدِيٌ "٠١ 5.١‏ أبو القَاسِم ابن سَهْلَوَيْه ١م‏ كهم1 أبو القاسم الشيرافي +م7, 00م القَاسِمُ بن الصَّعْدِيٌ + أبو القاسِم الصَّفَارٌ ١28‏ القَاِمُ 5 الئاس اللهبِيّ أبو القايم عبد الله بن أحمد بن محمود بلي الكغيي ل أبو القاسم على بن حمد بن محمد التركاتي البخاري ١/٠١‏ أبو القاسم القُضَّيِري 9+* أبو القايم بن متكا الرازيٌ 405 أبو العَاي الوَاسِطيٌ ‏ 770 القاضي جَعْفر بن احدد بن عبد الشلام ه546 ين القاضي أبو بشر الجوجاني ا القاضي أبو الحِسَنٍ علي بن عبدٍ العزيزٍ الجرجانيئ كن القاضى عبد الجئار بن أحمد الهُمَدانى ١ط‏ ”ع “؟ء ها لك لاع 5ك ”كل أ ككل لاك لاك ال 5 مق ١ق‏ "'ق) "'5») 255 ه55) 5ق /ا5ى 4 95 نف ”عام لاص وي هم كف لاق رق كقق حك اك كال هوك كك لا" الكشافات التحليلية تمد 5١‏ ”ك4 هك الال الا الال كلىكل لل داثل لاوال 01 غ2 265 255 مدك4) 405 قاضي القّضَاةٍ أبو محمد عبدٌ الله بن الحسين الال لالالاء وم قتأدّة وى 5ن لاك لمق 244 ممص 1١ كم أك تال 2051١‏ :ه55 َتَادَةٌ بن بوبوة .4 قَتَادَهُ بن دعامةً الصَدُوسِىٌ 72 04* قتي ٠١‏ ُكّمْ بن جغفر ال ابن أبي فحافة 8 الْمُرَي ١م*‏ فوط بن حَؤْسَّب 1ه القَطَانَ «ى 45 أبو قطن عمرُو بن الهَيئِم 10> قطن بن كغب القَطغي 51 القواريريٌ ٠ه‏ قوام الدّين أحمد بن أبي الحسين بن أبي هاشم مالكييم (أي وججه القَمر الأعلام كافي الكفَاةٍ ا ارام أبو كاليجار /؟ الكرّابيسئن ه؟ أبو كفت متيوىق كنك الأخبان :4 كغْبُ بن عُجْرَة ٠١8‏ الكغبي » أبو القاسم عبد الله بن أحمد بن محمود #9 ١9‏ ابن كلاب ل يق - أبو محمد عبد الله بن محمد بن سعيد أبو كلّدَة 9؛؟ 3 كهُمَسر بن المنهَال ك5مم المأمُون العَاسى 2١‏ 2194 57 8ل كا هك 5ت 555 75دهل هعدل ك5ه'"”ل لادان لها 75” 5 1 و 0 مانادرٌ سن جشتان مَلِك الديلم' ابو الفوارس ؟5/؟ الماثريدي #, بام" الماجشُوني 45* مارجريتا هيمسكوك .ه* مالك الى 5 و5 09046 15م مالك بن أنس ‏ .ىن كى «اى 4ك د د كن مَالِكُ بن دينار 29 249 4ه», مَالِكُ ىللين ١6‏ ابن المبارتك ‏ *ل”ى الى #«كى لم4 رم 5١ 6‏ المبارَك بن قَضَالَةَ دى مهم لبد الى على مل لم المتوَكلُ على الله ١94.”‏ المتَوَكلُ على الله أحمد بن سُلَيِمَان 1 ين كرا يرن متو ينه أبن موي اسن ب تعمد لأ وم أبو مُجَالِد أحمدُ بن الحسين البنْدَادِيُ ا ىك لاك مم" مُجاهد وه مُجاهِدٌ بن جَثر ٠٠١‏ مُحارِبٌ بن دينار 65 أبن الخاو و يعد ع 1 المكظق بن عفصي بخ كلاقة اللمتتين 0 8 أبو مُحَمّد مار لالم محمدُ بن أبانَ ؟؛ محمد بن إبراهيم الزبيري» أبو بكر ل محمد بن أبي يَحَيَى 147" محمّدٌ بن إذريست 3٠‏ 3# و5 ه6لى ١‏ محمد بن إشحاق صَاحِبٌ المَغَازِي كل لاك رت زرك وك ال وم حي لين انين محمّد بن إشكاق النَّدِيم» أبو القَرَحٍ *. مه لان عبت محمّدُ بن إشماعيل 7" محمد بن إشماعيل بن إثراهيم ١7‏ محيَدٌ بن اتجاقيل العشكريٌ أه”ن من ولد نم” 5357 00 ١‏ 1 محمد بن بحر الاصفهَانيَ ) ابو مُشلم 5 5595 محمد بن حدب ولا, محقداين لمن هع" أبو محمّد الحسن بن أحمد بن مَتَوَيْه *. #» الت ”ال ه.2 محمّدٌُ بن الحسن الرُورني *4* أبو مُحَمدٍ بن حمدّان بم الكشافات التحليلية محمَّدُ ابن الحتَفِيّة ابن أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب» نه تب 4١‏ ولك ا أبو محمد المذواررمي 4 هدع محمد بن دينار حكن محمّدُ بن رَاشِد السُلمِيٌ 3 ٠ه؟‏ محمد بن السَرِيٌ التغدادي النّخوي » ابن الصَرّاج » أبو بكر .*.٠0‏ وم دين ملهيد» الفروف كران ابي امي 35 لام مُحَمّدُ بن سَعِيدٍ بن رُرْعَةَ أبو بكر ١/‏ محمد بن سعيدٍ بن زَِنْحَة ".١‏ محفد بن اشلام لحا محمدٌ بن سُلَيِم » أبو هلال الوَاسِبُِ *4» هده محمّدٌ بن سُليمانَ بن على .7٠١‏ ١ه‏ / محمدٌ بن أبي ينان اهم 3 محمد بن سواء ا الأعلام محمّدٌ بن سُوَيْد ٠7‏ محمّدٌ بن سيرين با كمم محمد بن سَيِف صاحِبٌ التَفْسِير أبو رجاء 5" محمدٌ بن شَّبيب 018 58" محمد بن شداد بن عيسى المشمّعي المعروف بزرقان » أبو يعلى 75" محمّدٌ بن الصّبّاح 1 مُحَمّد علي مك لحن علطن حكن 4 4ك 0199 504 محمد بن طلْحَةً + محمّدٌ بن عَبَادٍ بن جَعْفْر ١١1‏ محمد بن عبدٍ الله 4 أبو محمد عبد الله بن إبراهيم البعغدادي 1 محمدٌ بن عبدٍ الله الإشكافي » أبو جَعْمّر 4" محمد بن عبد الله الحاكم النّسابوري 1 محمدٌ بن عبدٍ الله بن الحسَن 29 د لا اكد لقان أل عفد عن اللو الضف 8 أبو محمد عبد الله بن الحسين النّاصِحِي ) قاضى القضَاة م+* انق محمّدٌ بن عبدٍ الله الرَّجَاجِيّ » أبو سَهْل ام أبو محمد عبد الله بن سعيد القَطان المعروف بابن كلاب 76" أو عه فيل اللش يو تمد لاود يه وم أبو محمد عبد الله بن العئاس الوَامَهُوْمُزِي 5ع لا ”1١5‏ أب و:محملا عبد اللهاين محمد بن سعيد يرد كلاب 5 محمدٌ بن عبدٍ الله بن مُشلم الزُهري 58 1 محمدٌ بن عبد الملك الرَّيّات بن أبان "1١‏ محمد بن عبد الوَهّاب » أبو علِيَ الجكائي هط“ باوث ككثن وهثن عون كن لق 35م ٠٠ل‏ 5١ل‏ كنل 8ل ؟ ال صح'5كن لاهكف هلاق لك لاك 5 5ه5ء ‏ اوككل مكلا كككل لات لات ١م‏ لحك كلك "ارك "اليرت كمرق لمكت 5مك اثت وك الل او ل لت اليرت ل أخكرت :الل لالت كل 1 :75 1 محمّدٌ بن عبدٍ الومّابٍ الجبّائئٌ » أبو على اا ؟ البعُدادي قاضي قُضاة الدَّولّة العئاسية * ١ محمدٌ بن عَجلان 3.5 5وى /40» محمد بن على بن إسماعيل العسكري » المعروف بمبرمان » أبو بكر 07.؟ محمّدٌ بن علي التضريٌ » أبو الحسشين 4014 محمّد بن على بن الحسن بن مُقْلَة أبو علي اه مُحمدٌُ بن عَليٌّ بن الحسين ١91‏ محمدٌُ بن عليٌّ بن أبي طالب ف ١‏ مره و الك 1 محمّدٌ بن علي الك » أبو رُقْر 0 الال الاك وى للم محمّدُ بن عُمَر /541 5.9 محمد بن أبي عَمَرَ الباهل 1" محمّدٌ بن عُمَرَ الصَّيِمَرِيٌ امت كلى رخسين انا الكشافات التحليلية مُحمّد بن عمْران بن مُوسَى المززباني » أبو عُبيْد الله /؟* محمد بن عَمْرو بن حَرْم » أبو بكر ٠١‏ محمد بن عيسم العراقى ‏ ؟؟* محمدُ بن كرام شيخ الكرامية ه.١‏ حبذ رن الشنو عو كناقة سبي *« 5355 قدي نشقه الى المعلم ربس الشيغة الإمامئّة » أبو عبد الله 4ه" محمد بن مُشلم الصَّالِيٌ » أبو اسيك 558 معكة الطدوي كذ محمة بن اكير رذن محمد بن المتْهالٍ الضرير 45 محمّدٌ بن الهُذيل ضرق ميحد مدال لفق العلافت: أبو الهُذَيْل ٠‏ 4 ١ل‏ 5ك لال ك4 1ك 5ك ألدل كدكل لاد "اكت 51آاكء 55ل 018 عل الت ال ىن :7ك 5ك لالت الل 55 :5ك" للرهدتل اكت كككتء "لات 73/ الأعلام محمدٌ بن واسع 5ه 4ه؟ محمد بن الوليد /اه محمَّدُ بن أبي يَحْيى المدّنىَ "١‏ محمد بن يَرُداد بن سُوَيْد وزير المأمون » * أبو عبد الله 3 محمّدُ بن يَرْدَااً الأضبَهَاني ١١١‏ محمد بن أبي يَعْقُوب 75 محمُودٌ الزَيْري 54 اخْحخرَمِيَ 05 المدَائِنيَ د له 64 'اهمء "ام لاه ابن المدَائيَ 4١‏ .هم + ابن المدِين هه اناا شين القدع لس انها عفاي يحيى لل مه لره* المشعؤرد ضث المستؤردٍ بن عمرو بن عَبَاد ١م‏ مُسَدَّدُ بن مُسَوهَد لحن مسرور الخادم ١5107‏ مِسْعَر بن كدام مهم ١8٠.١ 1١40 ٠١ ابن مَسْعُود‎ أبو مَسْعُود عبد الوحمن بن يَحْيَى العسكري 74" المشعودي , علي بن الحسَيِن ‏ +م* ٠١ مُشلم‎ مُشْلِمُ بن خالد د امخزومي مَؤلاهم , ألو فال لمن لقي اليه *”*. سرد الست انل أبو مُشلم مُحَمّدُ بن بخر الأصْفَهَانِيَ سي الا أبو مُشلم الَقَّاشُ صَاحِبُ أبي 5 ٠١/7 الزُييريٌ‎ مُسْلِمُ بن أبي يحيى المديني 8 أبو مُشهر /اه ١ مُصْعَبٌ‎ يري "١‏ مُصَعَبٌ بن سعد 5" 2 بق 3 0 4 00 ا 17 ؟ مَطٍِ بن طَهْمانُ .4 مهم مَطَوْ الورَاقٌ ”ىن .4 ىل 0 مُطراف بن عبدٍ الله هم المطيع 1 أبو مُطِيع الحكم بن عبدٍ الله القُرَسِْ » قاضي بلخ آل 4١‏ هك4 4ه أبو المظَمّر الأسْقرابيني 159“ و مُعاذ بن مُعاذ 24١ 440 ١١ ٠١‏ هه؟ و 2 مُعاذ بن هشام هوم المعاقَى بن عِمْران "١‏ 1 مُعاويّة 580 أبو مُعاوية +4 مُعاويةٌ بن حب بن قطن ١5‏ مُعَاويةٌ بن أبي سفيان “فى «*5. 44, 0 معاويةٌ بن عبدٍ الكريم الثقفق 57. هك مَعْيَدٌ الجهنئ 3ل ولع 4و وهم ممتَصِم 04 هم" معروفٌ بن خربوذ المي مولى عثمان ف عر مَْووفٌ بن أبي مَعْذوف زذرن معز الدولة لل المعلى بن زياد القردوسي 881741١ 78 مَعْمَر‎ ٠ع‏ هه" أبو مَعْمَر تُمَامَةٌ اراس 1١5‏ 2 سور مَعْمَدْ بن رَاشْدَ 4 لهم م مَعْمَرُ بن عَجٌاد الشلّمِي الع 54575146 أبو مَعْن حكن أبق امعد ممَاقة ب شرت التُميِريٌ هه" أبنو الغيك- ++ بويع كيه مه لغيه بن القرَع العَِشَمِيَ المفوج بن قضّالة 8 المْفضَّلُ بن بشر ٠+‏ الكشافات التحليلية الممبْريٌ 1 تكخول ل يكن كول الشَّامِيَ /ا ١‏ و0 بن عبد الله الدّمَشْقِىَ لاه ١ه"‏ ابن مُنتاب 5١95‏ الاك مال هكم 5١” 255١ 2١954 المنصور‎ اماضه ال 000 أبو منصور الاثُريدي ١م*‏ المتُهالٌ الْسَرَاجٍ 55 8١١ المهُتَيِي‎ ٠١.٠٠. المهدئي‎ ابن مَهُذِيْ .٠ه‏ المْهِدِي لدِينٍ الله 17م" المْهْدِيّ لدين الله أحمد بن يحبى بن المهْدِيٌ لين الله أبو عبد الله محمّد بن الدّاعي إلى الله الحسن بن القاسم بن الحسَن بن عبدٍ الوَحْمن ن بن الاسم بن الحسَنٍ بن رَيْدِ بن الحَسَنٍ بن علي بن أ طالب لام مَهْدِي بن هلال يي /اه؟ الأعلام ابن أبي الموالي 0 أبو مومجود القاضي 1407؟ أبو مَؤدُود 7" مُوَدْق 5م موسى » عليه السلام 85 2154 2188 0 موسى الأشواري دل مُوسَى بن الْقَاسِيَ » أبو عمران "/١‏ مُوسَى بن عُقْبَة 77 أبو مُوسَى عيسى بن صُبَيْح اليزْدَار ا هل كك الا وك الْوَيَدُ بالله أبو الحسَيِن احمد- بد اللاسين ابن اهاذون بن الحسَيِن محمد بن هارُونَ بن محمد بن القام بن الحسَنٍ بن رَيْدِ بن الحَسَنٍ بن عليٌ بن أبي طالب 5/؟ المؤيّد في الدّين الهَارُوني التطحاني ؟" مُوَيْسُ بن عهران 5٠5١2018‏ مُوَيْسُ بن عِمْرَان » أبو عِمْرَانَ 14" ميكائيل ؛١١‏ التَّاسّىء الأكبر بره* النّاصِدْ الأخير وم النّاصد للحقٌ *؟؟ النَّاصِرُ بن محمّد بن صَالِح بن الذّاعي إلى الحقّ وم الناطقٌ باحق أبو طالب يَحبى بن الحسين بن هارونَ بن محمدٍ بن هارونَ بن محمدٍ بن القايم بن الحسن بن زد ين الحْسَنٍ بن على بن أبي طالب 585 نافع 2054 5058ه نافِعٌُ بن بير "" نافع بن مالك » أبو سُهَهِل 595 مغ* نَافِعُ مَؤْلَى ابن عمر ”5 ابن الناير» أبو محمّد .م لبي عل 18 كق ‏ امحل هي كع دل 5 555 5ك“ و ا لت كك "كاك "اق لااكث 211١95‏ هوكل :أل لاوكف 8ك 355 ادو“ كهمعل مكل ككك "الال 55ل لحت داكت كاقل 7١75‏ بجَدة الحَووريٌ ٠١١‏ أبو نيح "١‏ ابن أبي تجيح زذنا النَّدبمُ (ابن) » أبو القَرَجٍ محمد بن إشحاق سسث سخ ومث برو ومهث اب ك2 النّسفي ‏ *. ام" نَشْوانُ اليئيري هم* نَضْدِ بن أحمد السّاماني 0 أبو نَضر إشماعيل بن حَكاد الجؤكريٌ الفارايٌ 557 أبو تضر الوْرُماجاني 4.١4‏ أبو ضر بن سَهْل 4.6 نَضْرُ بن عِمْرانَ الضَّبعي » أبو جَهْرَةَ 6 تَضْد بن محكّد ./؟ أبو نَضْر محمَّدُ بن محمّدٍ بن سَهْل ١1٠‏ نُصَيْرٌُ بن يَحتَى ‏ 4 أبو النَضْر اه النّظام » إبراهيم بن سيار 20١‏ 588 ول كل نكت مكحت كنى 1 نظام الخُلّك وزير الصَلاجِقّة ,"5٠8‏ ؟ب* أبو نَعَامةَ العَدَويٌ لا باهم أبو تُعَيِم ١ه‏ النَفْسُ البَكيةُ - صلَّى الله عليه ١0‏ لتنا صَاحِبُ أبي بكر الرُبيري : أبو مُشَلم /؟* توح الثبينَ ١45‏ الهادي إلى الحقّ يحيى بن الحسين *١‏ الكشافات التحليلية هَارُونَ 5:44 هاون الأغوّر مي /امم هارُونُ الّشيد ٠٠١‏ هارونٌ بن سعيد لعجل ٠٠١‏ أبو هاشم الججائي» عبد السّلام بن محمد بن عبد الوَهَاب 0 لا 4» ك اعكللء عكلل هلال لمك كحك لاه اث اول الى تي 1 اليد 3 ملس لك ككل الى رجن ف اند يي ات أبو هاشم العَفَرِيٌ ١أع؟‏ هَاسْمُ بن رَيِْد ١9107‏ أبو هَاشِم عبد الله بن محمّدٍ ابن الحنفيئّة فق 6) اق 5١اك‏ ١ذملك ١55‏ أبو هاشِم عَبِدُ السّلام بن محمّدٍ بن عبدٍ الومّاب الجكائى ٠.‏ أبو هَاشِم انحوي .م هِب الله بن محمد السني » أبو التركات #8 534 أبو الهُذَيْل محمد بن الهَُيْلٍ العبِدِيٌ العاف على كاك 5ك لالء قلىا 01 55 اد تدك امت اك اك 5ل 5 +75 2 الاعلام لعى جعى على وى يوعى لالاى على وى (زكوتى ردن ا كك ؟الالى امه أبو هُرَيْرَةَ لاه ههل ههوهل مهل 5١١ 5٠.6. 0. هشام‎ هِشْامُ بن حجير 4" هشامٌ بن الحكم 01 كلم وكى 51/44 هِضَّامٌ الدَّسْتُوائيَ 0 هِشَامٌ بن عبدٍ الملك ه39 ١99‏ هِشَامٌ بن عَمْرو القُوطِىَ 4ك كلل ا هِشَامٌ بن الغاز 515 هشامٌ بن الفاز أوم هِقْلُ بن زياد +ه أبو هلال الرّاسِبِيٌّ سمل بن سُلِيم و همهم فلحوت رش «عتسع .181 55 هَمَّامُ بن منبه “ا ١ه‏ ككام اين بحي ا هنريك صمويل نيزج ممعهلال2 .5 .11 54 الهِيتَمُ بن جَميل /امم 5 لوي الصهوي / الْهَيتمُ بن عِمْران اه الواثق 2.١‏ 319514 ١ؤكء‏ كك .ملالء فى اص بن عب الإنشتن +4 00+ وَاصِلُ بن عطاء العَرّال التضري» أبو خُذَيْفَة ١‏ "ل 5) في لاء 64 ؟ل ١ق‏ ه١اكل‏ الث 5١1ك‏ ١ل‏ 5ك كنك 'اأولء كوك لآ ادل مدقل لم75 رمت الل نيت بالف املضي لاكى, كوكى لاحت كو وول 1 والدي » رَحِمَهٌ الله (فؤاد سَيدم ؛م*, لست روث ربت برت ست والي بلح .* روح بن عطاء /اه 7 الوَضِينُ بن عَطَاء الصّنْعاني 8ه 2151 اه وكيع *3 25١‏ 245 245 اف ود كم وه 5ه" ١١١ الوليد‎ أبو الوليد 5507 الوَلِيدٌ بن عُقبة 7و الوَلِيدُ بن كثير مَوْلَى بني مَحْرُوم )2 ا الوليدٌ بن مُسلم كك الولِيدٌ بن يزيد ه91 الوليدُ بن يَزِيدَ بن عبد الملْكِ الناقص 7 ابن وَهّاس تلميذ الرمَحْشَّري ه+* وَهُْبُ بن جرير 15 أبو وَهْبٍ الكلاعي 0605١‏ وَهُبُ بن مُتَبّه سن الاء لهم يأُوج ومأجوج 4 ياقوثٌ الحموي +م* يانِسٌ الخادم .56 يحتى بن آدم 5؛ يَحْيَى بن أ" كم “ه35 5ه" يَحيى بن بِسْطامٌ ‏ 505 يَحبِى بن شر الإزجائي من أصحاب أبي الهُدَبْلٍ تقد تضق برضي نققة :لاا 5907 يَحْيَى بن حهزة قاضي دِمَشْقّ 5٠.‏ ل كمم وح بر كو يَحْيَى بن ركريًا ٠١١‏ الكشافات التحليلية يحَيِى بن زيد بن علي ٠١8‏ يَخْيَى بن سَعيد 24١ 3. 201١‏ 8م مومع يَحْيَى بن صَيْفَىَ "١‏ يحيى بن عبد العزيز ؟67* د > 7 َشتى الغطار 6 يخي القطان فى ان 4 يَحى بن أبي كثير 204 04م ؟5») ”م 5ع" يَحْيَى بن مَعين ‏ ١اكء‏ لاك 2528 و ال 45٠‏ 5175 "255 5:5) ه46 لاق مق نف كاف اص ]ص كف وق حك حك لكل هككل لاق رقت مهم يَحْيَى بن يعُمر 47 يَحْيَى بن اليَمَانِ .ه ابن يَرْدَاذ ٠.819١‏ 3 فق يم التُشْتريٌ يَزِيدٌ بن بشر دان يَزِيدٌ بن إبراهيم هع هه”_ 2 7 ره يزيد بن زريع 51 يَزِيدُ التّاقص 7/1 00 3 يزيد بن هارون 6 ) /اذء ١ه‏ ع الاأعلام يَزِيدٌ بن الوَلِيدٍ بن عبد املك ا الال يَزِيدٌ بن يَزِيدَ بن جابر 9ه 0ه؟ يُغقوب 95 /اه أبو يَعْقُوبٍ البَصْرِيٌٍ السّتانئ 5ك أبو يَعقوبَ السَّحَام 1 ال ضف يَغْقَوبٌ بن شيب ؟ال "ان هل رن م9 45 لاى لاه أبو يعلى محمد بن شداد بن عيسى المشمّعي المعروف بزرقان ١7٠5‏ أبو يُوسُف ١201ه4؟‏ 4١ يُوسُفا‎ 1ع يُوسفٌ السَمْتي 55 يُوسْفٌ بن عبدٍ الله الشَّكَامُ 5 07د؟ أبن بويت القاضي ١١5‏ يوَشف بن أبي المَؤل ”/٠‏ يُونْسُ بن كير 3 يُونْسُ بن حبيب "٠0‏ 2 يُونْسُ بن عُتْبةٌ 507 0 2 عه لتنا ن]1 .7.7 مه* كععرع2 2[ مه" 7 - ا مضطاوات التوعي الأخرّة 18 9*لء الال ع١‏ إرادةٌ الله تعالى ١١١‏ أدابُ المعتزلّة لحل الإوجاء ‏ 5.ن لاءلى "اول كول آراءُ أَمْلٍ الحديث ++" لل يكت عه لهل كول الآياتٌ المتشابهّة و مذى ولاى #لان مرى لعن الآياتٌ المحكمة ١٠١١‏ مل حوم أية الكوسي 14 ا الشُهِدَاء ١.؟‏ نات العَذّلِ ١١8‏ الأشقام ل الإلجماع الاك 3148 0529م الأشّْعَار ١59‏ الإجماعٌ خحكّة 6م الأصْلّح ووم أحادِيتٌ الؤشول كل *.١‏ الأصنام .ى ٠.٠١‏ الأخادية للؤوية +61 الأصيول فضة الى الأخكام 5-0 صو الاغتقاد 0 أحكامُ الكفْرٍ ا الأضولٌ الخقسة ىف سم .ىن آل الأخبار 8" لم4 "ف الى لانم أَخْبار الأحادٍ +154 5ه03مه٠١‏ فول الذّين ٠.‏ ١ب"‏ الاخيراع ؟* أْصُولُ الفِقّه حى لاى على على مجى الت تعلمى ومم مال 94م؟ الأدلة 1م أْصُولٌ الفِقُه الخنفسَة ١وم‏ أده التّؤجيد والعَدّل ؟ه" صل المعتِلَة و وله الفشرل مي صو المحتِلَة الخفسّة "١9‏ 1 القَاطعَة ١٠١١‏ ول المحمرِلَة وأفكارهُم 5 الا الإِرَادَة ١٠١١35‏ الأعراض لت فض المصطلحات النوعية الإفادة جم؟م فال العباد كىن 6ى ده؟ أفكاك الْعرِلَة 4" أُقاصِيصٌ الأثبياء ١6‏ إقَامَةٌ الددوة ١38‏ أقُلامُ الله ١٠١9‏ الإلحاد مى هسم الإلزام 46 الإِلْفُ والعَادّة ١٠١١‏ الإمامة لال 19ى “م3 526341م؟ الأمد هوف والنّهُي عن انكر .٠١‏ كم الاء 4 لل 118117 الأمو والنّي ل ١5: الأمراض‎ الإبُجيل حف أنْصاف الْتُصْوريٌ وم أهوالٌ القياقة ١7+‏ الأوائل نايف أورميس 7/ الإيمان .ىن هلل كللء "ال ؛كلل 01 ل *كء لسك 55ل مال اا كم لمم الإيمَانُ لكر ١0‏ الاستطاععة 514 الاستغفار ١074‏ الاغيرال كن 1# 52014 مك وك و0 كل لل لاك 4#ء مك رت لام هلا الا كلم ولاك مكل لحك الكت ا ين رضن نض ل/1؟ ١١١ البدّاء‎ ١417 البدّعَة‎ البره 59 بَغْنَةُ وَرَارَةٍ المعارف المصرية .,” بَعْداديٌ الملّمَب كن البلاغة ه١١9‏ تأويلٌ الكلام ملح التي مجم التُّخرير لا تكيم الحكمين 5 ١75 التخليد‎ التراوييح شين التزهيد فى الدَّنْيَا ١907‏ التَشْبِيه ‏ وى *ل كلل حفى .لك لاح تلى آاأاك الالال متنك كهكى ا 1ل ١5ل‏ 5كلم ككل لكا كل 55لا لدة ع التَّسْيّم مان ١١9‏ ١١ التّعاذف‎ التغدِيل والتّجوير 9.” التّفْسِير +* ١١7019 التَقِيَهَ‎ اكليف ا خا كل هك مركن ١/١‏ التَوْبَة /ا١٠٠.‏ ه6١‏ التفحجيد «“, ٠.‏ إلى ”لل لالم 4ع ع فل 5١كء‏ كأكك لاو حي نشد للش لك شد اول كوس علوم التّوجيد والعذّل 318 هلى لان 45 ول كلالء الى لا نكن 16٠٠١ 5956 لا‎ التّؤقيف ١٠5”‏ لتاب رف الثُواب الدَّائْم ٠7١‏ الجبر “3# "فى هى كفى كفى لاالل 4ك هل وك 202403569 الجزب عم٠١‏ الجزية “ الكشافات التحليلية الجماععة 5ون 0و (ه١‏ الجن ١١4‏ الجنّة الى جلف 4عاكن .هل 4ه الال “لال هلان /او١ا‏ ١4 الجؤر‎ ُدُوتُ العِلّم ١١١‏ دوت القوآن ١١١‏ الحييث *ى وولى لاون 44م حَودٌُ مَتنِ الكتاب ال عومطممامه اب" حَرَكةٌ إضلاح الكتابَة اب" خْريّةُ القَودٍ في اختيار أَقْعَالِه ؟١*‏ الحنات ١7١‏ حِلَقُ المتكلّمينَ ”/٠‏ عَلْقّة الحسنٍ هل ١٠١89 الحكات‎ الخائّات 7م حبَدُ الواحد ١45‏ ١١١ اليضصب‎ الخط الشّبيه بالكوفي 56101-01111010 له خِطَبَةٌ الشكاح "7/١‏ الخطيكة ا المصطلحات النوعية حَلْقُ إتليس 4 ه6١‏ خَلْقُ القرآن كىن ودى هلان ووم ١6 7 الخير‎ دَوْلَة البوَيهيين +" رَأَيْ الخوّارج مه رأَيُ الجيرة 1 رِخلةٌ إلى الحجٌ ١3‏ رِخلَةٌ إلى العَزْوِ ١9‏ الوَحْمّة ه٠١‏ ياه * رَدُ وَعِيدِ الفسّاق 4« الوزفٌ الحرام ١‏ الوُوايَة ه١٠١‏ ١” الوح‎ الا ١١١ ؤي‎ الرّكاة 4ه السّباع ١8‏ ١١ السَّاء‎ ٠١ السَرَاويل‎ السشّنّةَ ١47‏ سْنَّةٌ التشول علي ١١١‏ سَئَةُ الطاعُونِ 4ه السب والإلجماع لالم ٠٠١*‏ *اء ١15141 0‏ ١47045 1٠.9 السْنَّةُ والجماعةٌ‎ السّوادُ الأغظم 8 ١15‏ سُورّة الصَّمَّد 94م سِيرَةٌ الأثبياء اح سِيرَةٌ الصّحابَّة والعثْرة 9+" سِيرَةٌ التبي لد ه35 سينيز ”77 ١7٠١ السّيّكات‎ الَشُد لالعل ان وبال ١4.‏ الشرائع ١79‏ و 5 شوب الخفر ١٠١6‏ ع الشَّوِكَ هلا ١١‏ شِعْد الجاهلية حلص الشفاعة ‏ .لان “ “لال لاك هلال ١ /ا/ا‎ ١٠١١ الشَّهُوَة‎ صَاحِبُ الكبيرّة 64* لصحف الصَّدْرُ الأول ١.ىن ١44037٠ 11١‏ الصَّدْرٌ الثاني ١١5‏ الصّراط .لاك ١5311‏ الصّراطٌ المستقِيمم 0/ ٠7 الصفات‎ الصّلاة 54 صَلاةٌ المَوض والتَّقْل ١١١‏ الصّيام 14 ١/١ ال‎ الصَّاء لضي ضِرارِيّة 7١‏ الصَّلال ١١4‏ الصَّلَالُ وَالْهْكَى /ام١‏ الطاعات مكل الل ملا الطاعاتٌ الواجة ١١+‏ الكشافات التحليلية الطاعة طلمة 98> 0 ١907 طومّار‎ 5 ل 34 ١9107 الظاهريّة‎ العارف بالله ١١١‏ ١ العاصي‎ العِبادَاتُ الوَاجِبَة ١١7‏ عَبِدٌ القيس ١١‏ عَبْدسِيٌ 7 العدّل كلع ”ل 5غ هف 86عف ك4 هلأ هعك”ك 9ل تك لذلركت قأك ا ملىل الل "الال #لاء 655١ 35٠‏ لمي لكل مكل ملاكء حك لمك لال 154ل دسل لكل نشد كلش للشتفاض العدْلُ وَالتّوْحِيدٍ ىن لادلن اكاك ١44 6‏ عَذَابُ القَبْر /1ان لكل 359 53؟ العربيس 9 ١١ عَرَقَةَ‎ العشكر 30> العضّمة 54 المصطلحات النوعية ١9# 34. العقّاب‎ العقابٌُ الدّائم ١7١‏ ١9 العَقارب‎ عَقَائِدُ السَلَفٍ ا */0١ العقْل‎ عَقِيَدَةٌ أفل الصّنّة "+١‏ مهس ” عَقِيدَةُ أبي على الججائي 6ه* 2 0 عَقِيدَة المغترلة 8ه 494 لم م عَقِيدَةُ أبي هاشم الججائي 6ه* عِلْمُ الله ١١‏ علمُ الفَصَاحَوَ ٠٠7‏ عِلْمُ الفِقّهِ لشف عِلّمُ الكلام ا عل مل هل وى لاك كحت الل مالكلل ف تك عِْلْمْ الكلام السئّي ”٠6‏ عُلُومُ القُدآن بع* العِمَامَةٌ العظيمة إِرَأُسِكٌ ١م‏ ١7 الْعنّى‎ القَايق 5لاء ١١١‏ 0 . الفاعل اللحيث ١١١‏ رفة المَتاوى /اه ١‏ المَنْح العُثّمَاني لليمن .,* الفّدة ؟؟ ٠.1 الْفِرَاسَة‎ القرائض 55 57 ١7 الفدقة‎ فُروضٌ الكمّايات ه٠١‏ الفروع 4ه" - ١٠+ الفسَاد‎ الفشق .٠١‏ هل الفطرة ١ه‏ ه٠١‏ الفِقّه ‏ #ث فى مل (هل وهل مد لك 1 ل فِقّه أي حَنيقَة عرى «اص ولاك 4.4 الفِقّه الرَيْدِي باب* فقّه الرَيْدِيّةَ هت عر مم فَقَهُ الشّافِعيٌ ل وم فقّه الهادّويّة .؟” الفكد الإشلامي 5" الفكد الاغيرّالى وم* الفكد المسييجي 05* الفكد اليُودي "١٠5‏ القَلْصَقَة 4+" 0ت المَلْسَقَة اليُونانئّة 0 ١١ القبلة‎ ١4. القييح‎ القدَر ان كين «ى وى هلم كىن د كد شد يحض شد فيضت 25٠١ 75 1‏ 55 ”255 5:5غ» هع 5ق4) لاق 56 ٠ف‏ ١م‏ ؟'هع اضف 5ه©6©)) هتمص كف لاه 8ض حك لاك كلتك هت 55ل اا 6١ل‏ هكل كو وى مع 5و ١ه‏ ”دك :هل مول رول ووم ١9 القُدْرَة‎ قُذْرّة الله ١١‏ القِدّم للد ١١59 القِوَاءات‎ قَضَاء الله ١٠١0‏ قَضَاءُ الديّ ؛6* قَضَاءٌ قُضَاةٍ الي وأغمالها ١غ*‏ القضاء والقَدّر لاىى لمى 49 55ء ال قل التسولٍ لححبجة ١م‏ الكشافات التحليلية ١9 الكاعغذ‎ ١5 ٠6 الكبائر‎ الكتابُ [القرآنع كلم ١دلء‏ ١5ل‏ يل الكتابُ والسّنّة فى لالم 0315 55ء 1 0" الكفر ١ل“‏ هشلاء كلاء 55اكنء لكل ا لكل ككل لكل ككل مكل كلاكى كوم الكفدٍ والإيمان 1 الكلالة 14 الكلام لات 11ل كل لمعل معى كل كلم كلام الممِلَة وم كلب 08 لاما 5 ليلة البدر ١١١‏ المتشايه 1 كلاس مُتقدّم ومُتَأجُر ٠٠١‏ المتوَلذّات ؟و” 6بم مَجَالِسٌ المتَكلّمِينَ 4" مَجْلِسٌ المأمون 49م المخكم والمتشايه 5ه ١6١‏ المصطلحات النوعية مخنة حَلَي القُوآن 4 المخيط 6 اموس البَصْرِيّة ١‏ مَدْرَسَةَ بَعْداد مم" المدرَسَ سَةّ البغدادية نا المدّرَسَ سَهّ البَعْدَادِيّة للاغتزال ١س”‏ المدْرَ سَهٌّ البَهْسَّمِية لكا المدُرَسَ سَهُ الجقائية اموا المذار 7 المذّاهِتُ الباطلة ٠١١‏ المذاهثُ الحادئّة ١١١‏ مَذْاهِبٌ الهند لمر المذْمَبُ الأشْعَري "٠١0‏ مَذَهَبٌ الأسْعريّة وس عراس مَذّْهَتْ أل العَذّلٍ َالتَّوْحِيدٍ 00 مَذَْهَثُ الاغْتِرّالٍ انا مَذَْمَتُ التُطريف فنا ل أي حَنِيقة لال «كء وا/؟ مَذَْهَبُ الخوارج ١9‏ الملْمَبُ الرَيْدي مع* مَذْهَت الدَيْدِيّةَ هى روم مَذْهَبُ الشافعى و”*؛, ١0م‏ /عء الملْمَبُ الشَّنيع ٠١١‏ مَذْهَبُ العَدْلٍ والتّوْحِيدٍ مغ" مَذَهَبٌُ أبي علس "1١‏ مَذْهَبُ الْعتِلة ١ه‏ 454) فعلى كل ١١‏ مَذْمَبُ أبي الهُذَيْلٍ 4 مَذَْهَبُ وَهُب 54 الموتكبُ للكبائّر ١١١‏ مشألدٌ فى الرواية ىع دان الفِقّه 14+ مِشْيةٌ الإنْسانٍ ١4.١‏ المشيعة .ىن سن و٠١‏ مَشِيةٌ الله تعالى مَشِيعَةٌ العَثد فر المصالِ الشّوْعية لمق 5لا هو مُصْطلّح الحيث خد ١9 المضَاهاة‎ المعاصي لال كى لاى 8ك 98كاك 1 اط الث فضت «مولى عبن كمعن لال رركن ولل دل وهل لكك للاك حكن سكين ل المعامّد ١:6‏ كلا مُعْجِرَاتُ عيشى ١:1.‏ مُعْجِرَّاتُ مُوسَى ١1.‏ المعرقَة 1 المقصية سلن تضئلت لشت لالض ١١ المقُمَصِدَة‎ المقدّمات للقاضي عبد الجبّار يض 1١5 الممُطوع‎ ١ا/ا/‎ ال١‎ فّلكملا‎ المكلف فى الدّنيا ١‏ المكلفون 158 ١٠١9‏ المكيّات +لام الملاهى ١١١‏ لو الملحدون 4ع مَلِكُ السَئْدِ 40" 5 م ْلَه بين المترلكيِن ٠١‏ ١الء‏ الاء ٠١‏ ١‏ ع اع 5١م‏ كلاء لالك الت ريت وكيا ١: الموازين‎ الموَاعِظ 0ع* ١ المؤصُول‎ ١7 الميرّان‎ الكشافات التحليلية الثآر 3٠8‏ .هلق ههل الال هلال د يل النّاسِحُ والمشوخ 50" ١79 التيّوات‎ الحو /اعسى ومس التّسَراتُ الإشلامية .ه* "١١ النصّ‎ التَظدِ والاشيذلال ؟+* الثفاق ها في التّشْبيه ١١6‏ ”0١ التّقل‎ تكاحٌ الأنّهَات والبناتٍ والأحواتِ ١١6‏ "٠ التُوابت‎ الثُورُ وَالظُلْمَة نض 97١ 2*4 نيسان‎ الْهَوَى وا لشّهوة شل ١٠١5 0317# الوَسْوسة‎ الوَعْدٌ والوّعيد ,.٠١‏ 5م الاء لاواء كن وَعْدهُ بالنَوَاب 7107م الوَعيد ‏ *5, 4) 8ل 5١0٠م‏ لاءل كلاك لاك لاك 5مك هككل المصطلحات النوعية هكاكل "الاكتل "لات كلىرتت 23555 الل 7 وَعِيدُ أهل الصّلاة وام وَعِيدُ الله بالعِقَاب 7107م وَعِيد الفْسَاق ١م"‏ يوم باخفرى /٠١‏ يَوْمُ البعث ١/4‏ 4ت يوم الجرَاءٍ واليساب 4 يَومُ الجمل ١١4‏ يَومٌ السَقِيقَة و يوم صِفَينَ ١١4‏ يوم القيامة /او, »١١١ ٠١ال ٠٠١‏ سن كي لضن يومٌ التّخر 5" الأمَاكن وَالبَزَرانَ آمل لاوس لاع الأبلّة هلل جععم أبيوتكان + * خصّاصٌ البَصّرَةٍ ١٠٠١‏ "١ أَذْرَبيجان‎ ا أَوجحَان رف رك 4ه أزْمينية ل الاء ووى لاد 4؟؟ إسترابّاذ لالم 5799 1.04 أسَداباد رس بيس الإشكندرية ؟ه* اصبهان ‏ «لسث” 8«ك*, .5ك أاولىن ١‏ الل كل لالت رك حضد نان أَفْمَانِستَان نا الأثبار 4و" الأفواز مث الا لال لكك كلل ضفن يسن إيران 55 مل .غ”* إيرلندا بوه" بابُ بَلْحَّ 4.١‏ ١5* بَاحَمْرَى‎ بحر قَرُوِينَ "١7‏ البخرّيّن هلاء /ا11”, 5١75‏ 7*١ بوَذْعَةَ‎ التٍصرة 6ل” ولث. ص فى ال اك لاك 5ل همعك ككل ذلك هل كل 5ق هفص هلل ه6كل كدت أرمل ل بي 6 ليق 35 لك مخلى الالال كك لاق لاا هكم كال لاك لات ؟ركل لاول وول لعل إعى عرض كرض لضضة التي يرت لحو ايام تغلبك .+ تغْداد وى وض .ك4 ول هل هن حك ككفلك لكت غرث أفى نيرت مارت الال اس تر 2 كر لاك ال هل 5 الل فيد كرض ايض التي انكرت وبرت لمشت اشر شرف ككرت الث كرى معزت كزرث كوى 1١ الأماكن والبلدان بلادٌ المدارج 14 بَلْخ الاء فى هلل دى كت كرى يق بلد السَنْدِ ٠45‏ تَيْثُ لِهْيَا 5+ بَيِتُ امقيس وى ١٠١‏ بَيِدّجان مِن إِسْتواباذ 7.؛ البِضاء 7١ الببتقان‎ 55 4 هق 7ب” تَذْمْر 8+ ع تشتر ‏ الل سم تَهَامَةَ ٠‏ تيز 74 تيس ©“ ال جاممٌ البصّرّة لاك الم جَامِعٌ يَرْمِذْ ٠١١‏ جامعٌ رَامَهُوْمْز جبَاء م/ا؟ 71١/1 جُوجان ‏ كدت لالمكى داك موى ع كع 1 الجزيرة فى آالاء كد ه؟؟ جَزِيرَةٌ الْعََب *07 جمعيةٌ المستشرقين الألمان +م" جُنْدَيسَابُور 07 الجيل 7١‏ 5م خلب ه؟م حفص 584 حيدر آباد - الدّ كن 5 حَانٌ بِرَامَهُوْمْرَ »م خراسان 5ى لى كى وى هك رك ا كلل لالك كك كرك فى عا ككل لول بوم خزانَةٌ الإمام عبد الله بن حَهْرّة .م* خَوانة الجامع الكبير بِصَنْعاء .* خِزائَةٌ كُتْبٍ إمام اليمن .+" اين كشب اليمن 1خ دارٌ الثّراتْ بالقاهرة ١ه*‏ الذَّارُ التُونِسِيّة للَشْر ب" دارٌ الحامد للنّشْر والتّؤزيعح م* دارٌ العربية للطباعة والنَّشْر والتوزيع ١ه*‏ لق دار العلوم بجامعة القاهرة /+” دار الكتب العلمية ام* دادُ الكتب المصرية بالقاهرة “لل, ١9‏ لال حم رك ءل07 دار المأمون /+؟ الذاةاللفيزية اللطباعة واكك اه داز النهضة الحديثة ببيروت ١م*‏ دئلن وم* دِجْلَّة ٠.‏ دِمَشق 56 دَنْبِاوَنْد .6” رامَهُؤمر ١2‏ .كث, طلاء وك ككتى لاا ماك 7 رَخْبةٌ مالك بن طؤق 8+ رَساتيقٌ النِصضّرة 8١‏ الوملية ١٠م‏ الي “م م ثم كم ”م هين فيك للك الس سالاسطى لو 1١1512506 غ15١٠5‎ 3568 5+ زَوْرَنْ 600 الكشافات التحليلية سَاجِل فارسن 74 السَخْيانُ فى الخلافٍ الشليمانى م,* شرٌ من رَأى ١4١‏ 2 ٠. سَمَوْقنْد .٠٠م‏ سمنة 59 سَنَاع وقد السّند 56لاء ه54 ١15‏ سهْرَوَرْد .4" السّوس 7 سِيرّاف إلاء 5١4‏ 4 8/٠ شالوس‎ الشَّام لاقف كت رمث لاق لاوا 00 سهرزور 585 ميق /ا5 الصَّيْمَرة ١‏ َّ 8١4 الطائف‎ طبَرستان لال 98٠.‏ 98م طئجة .لاء /١‏ طهْران .»* ظفار ذي بين 0 الأماكن والبلدان عَانَةَ م عَبَدَانَ ؟لال, 55؟ لعراق ‏ اث ؟ى “ا 5ك وك مل الل لوس نوم عَوَفات .51 العَشَك لال كك لات اا ادم لس راش رض فض الطرضرت رت فضي ردان عسيكر كر حل كلا ملا ١١ غريه‎ فارس “لاء /ا51 5/4 قبذ عمرو ١؟"‏ قب الهادي إلى الحنّ ؟١+*‏ قريةٌ املح 7 قَروِين ل لل قلع 2 535 ف .. كال و كومان 7 كفْوُ سوسية ‏ 9 الكوّر التي غَلَبَ عليها الاغْترّال هه* الكرقة ل هل كت على مول لأدى 57484 م١‎ لوفان هه* ما وَرَاء الَهْر 405 لمحكرة 3 المدارِسٌ التّظاميّة "٠6‏ مَدْرَسَة البَصَرَة ه4* المدينة ه وى ول ١ل‏ 5ل 4ك كا كوكم هوكم لال هدكل انك مَدِيئَة السّلام /؟” 5١١ ت5١‎ ٠١ مَكَانْ‎ 4١٠14 مَرُو‎ مَزار شريف 68” علا معاي لدان 6 لمشجدُ الحرام 000 المشجدُ الكبير بِرَامَهُومْز وغ* مَسْجِدٌ أبي محمد عبد الله بن العبّاس برامهؤمُر .2*6 9١14‏ "لال مر 45.: ه95١5‏ المطبعة الجمالية بالقاهرة اه* المطبعة الكاثوليكية في بيروت +ه* المعهدٌ الألمانى للأبحاث الشرقية فى بيروت 561 م المْعَهَدُ العلّمِي الفِرنْسِي للآثار السّوْقيّة بالقاهرة مه* لمعب لاء 03198 3194." ىك كد اح يقد د ل بيحقة 1[أا ال" هكم لالت لالم ككل /اهدى“ 5195 المكتبة الأزهرية للتراث بالقاهرة ١ه"‏ مكتبة اميد وزيانا 411820514314 بميلانو يإيطاليا 5٠٠.‏ ./” مكتبة الجامع الكبير بِصَئْعاء .5 .ه”ع اث رونا مكتبة الفاتيكان مه” مكتبة القاضي حسين السّياغي الخاصّة بصَنْعاء 0 مُكران 4" المُلْنان 4" المنْصورّة 74 ١١ مِتى‎ مِهْرَجَان قَذَّقَ ٠“‏ مؤسسة الرسالة للطباعة والنشر 8>” موْسّسَةٌ الُوقان للثرَاثِ الإشلامي بلندن 4 "١ مَيَافارقين‎ مَعسان «لا الكشافات التحليلية تسف .ع" َهْرُ الحؤرَةٍ 540 نَهْرُ العتيق "١‏ هيا 09 تيسابور 8 ىى الى اال لول 55 ه556 ك4 5١١‏ هجر و7 الهجْرّة المنصورية “/” هَمَدان اع ن*” عون وهث بعلم هَوْسَم .لمت 34105 584 وَاسط ل ١..لى‏ هون لاا 98 لس الوكاقون ببعْدَاد ٠٠.‏ وَزَارَةٌ المعارف المصرية *١9‏ وَقْش ؟"” اليمامّة /ا١؟‏ اليَمَن “١‏ مهث” الث فى زرك وك ا ل ل ني 1 برضت #كلل هثل كل 55 هي الاء الل كدقل لاات دكت 5115 اليِمَن الأغغلى 3 لفق الصََائل و الطو اك وااءَاتٌ آل أبي ذُوَّاد ووم آل الول كلق ٠١‏ آل فوعون ١٠١9‏ الإباضيّة .٠٠*.+هه١‏ الإخشيديّة بم بلى كوى ررى شاعرّة لموة 3 0 5 أْصِحابٌ الشَّافِعََ وم" أصحابٌ الْجَعْفَرَيْنَ ١86‏ أُصْحابٌ الجقل مو أُضْحابُ الحديث 3145 349 هو كعلت لاهدل لهذت هلل هل 64 دار الحديك والمكفية 30 نا أُضْحابُ الحسن ,*٠١‏ 49 ؟0؟ أُضحابٌ رَسُول الله كلل إى عرى 8 مهل لاه١ا‏ أصحابُ السلطان ١494‏ أُصْحابُ الشَّافِعي 3 ُضْحَابُ الطبائع ٠7١‏ لضت رفضن أصححاتث أبي علض 5.4588 أظحات الوكر الود عي أْصْحابٌ الفكر الك في الإشلام (الممترلة) ع« ١ أْصْحَابُ قاضي القّضَاةٍ أبي الحسن +595 5556 558 أُضِحَات الكوؤف ١١١‏ أصحابُ ابن مَسَعُود ١١‏ تك صحابُ أبي مُوسَى 5/4 أْضحاتٌ أبي هاشم 5.* أُصْحابٌُ أبي الهُذَيْل 58007١‏ مسقا الهيُولى مع لوم أَضحابٌ وَهُب 5 أطفال الشركين ل ١5069‏ أغداءٌ المعْتِلَة 4ه* أُغْيَانُ الدَّيْلم ا أُقْطاتُ الاغترّال 69* 10 أَقْطِابُ المْرِلَة ع" الإماميّة ووم الأمم الخالية ٠١١‏ الأنباط ووم الأنْبياءُ» عليهم السلام 8 ١9١ 014 الأنُصَار‎ هل الأذيان ١6‏ أْمْل الإرجاء ٠١5‏ هل الأزض 018 هل الإشلام ١44‏ أهلٌ أُصْبَهانَ 7م أَهْلُ الإلحادٍ والبدّع ١7‏ أهْلُ الأَهْوَاء الخارجين عن الإسشلام هام أل الأَمْوَاز 264 أَهْلٌ لمان هى؟ ُهل الباطِلٍ ا أَهْلٌّ البصّر والأمائة ١494‏ أْهْلُ البضْرَة ى 31 315 9ك 4ك هل 5 هلل كس هم عل لاقل لول لال كا لاح لمع هل بَعْدَاد ل ببسم أَهْل تلخ هع هل التوْحِيدٍ والعَذّل )”0١‏ .ىن كلاء الجن الكشافات التحليلية هل التّواب لال ١/6‏ هل الجماعة ١46‏ هل اللكنة ال لال نوت قن مكل نكل ككل مال للال وان لال هلان كما َمل الميجاز ل َل الحدييث 5ن وى «#ل كل هعون لاهن ه959١‏ ُهَل الحدِيث من المشَبْهَة "١٠‏ َمل المرفٍ ع7" أَهْلْ الْحَنّ 3407 80148" أَهْلُ الدّين ..ى لال غم 0 5 أَهْلٌ الددّة 0 هل السّنَّةَ 59 1ن ء*؛ى ان هن ع 5١‏ 1؟” أْهْلُ الشْنّة والجماعة 5"*. ؟لىء ول 1 أَهْلٌ السَّام لاه ككل لق عق 15١أاك‏ كل حثل إاهكل 5ه" َمل الصّلاة عو أَهْلٌ الطائفٍ 1 هل العذل 54”. عى عى وى ف4فى كلا حو لع ءالع "اللا 95 الفرق والقبائل والجماعات أهْلُ العراق “,", 4ف ورا أَمْل العقاب لوال ولا( هل العقّل 0م أهلُ العِلّم 45" أَهلُ فَارِسَ 6م أَهْلٌ الفرائض ١47‏ أَهْلُ الفِقْه 05 ه6١‏ أَمْل الفِقّه والحديث 6م أهلّ القُرآَنِ والسشّئن 7م ُهل الكبائر ١/4 010/4 1٠١‏ أَهْلُ الكتاب 3 هل الكفْر 48 أل الكلام دلث ووى هم أَهْلُ الكوقَة أَهُلٌ اللَدِيَةٍ هل "كلك كات يره5” 4501م أهْلُ مِصْرَ 9و" رك 0 وعم أهْلٌ الملّة 1 أَهُلٌ لتر 2.4 0314 6ك وك لل الاك ؟لال الاك هلال دان لاملل تمن رعى جسم أهلّ التّخو ١:4‏ أهلٌ التّظطر ثه؟ م هَل اليَمَن «#ن اوس أؤلادٌ اضر كين 0 َه الجر 07" ك2 2 أئِمَةٌ الرَيْدِيّة "١‏ أئمةٌ المُدَى ا" أئِمَةٌ الييمن "١07‏ البصرِيُون 2*9 5؛ البَعْدادِيُونَ +م* البغدَادِيُونَ مِنَ المعتزلةٍ يدك بنو إشرائيل ١١١‏ بنو أَمَيهَ 55 5ه 104 فو انفاول كف بنو مَخْزُوم 51 بنو المسثورد بن عَمْرو بن عَبَاد ١م‏ بنو هاشم 2555 541١‏ البَهْشَمية +” البُوَئِهيُون 652015* البوَئهِيُون الشّيعة 14" التَابغون 01١‏ 55 اهم 03 0 التَابعُونَ الكار ١/٠١‏ كمع التنويّة .الى لالال فلل وكى سبم الجاحظيّة ١١‏ جْشَم 7" جهرم 6لا الجهمئة ؟٠١*‏ جيرفت 37 الحضّويّة 039 ه؟ الحدّادُون :5" الحنابلة اعلا الخاضّة هت جهت, وى وهم الخراسائئة حت رفض المتراسائون حسة رض حُلفَاءُ بتى أَُمَبد ]| الخلفامُ التاشدون ١٠٠١‏ الخلفاءُ العَبَايِيُون «+* الخوارج ‏ 55. ١ل‏ كل الاء هلاء للك هلك راك وكلء ككل ل 535ل 52م 55 ٠٠١ الخوّاضُون‎ الكشافات التحليلية دُعاة الرَّيدِيّةَ في الجيل والدَيْلُمِ والعراق *« . 0 دُعاة المغتزلة ١١+‏ الدَّهْريّة .؟ الدَيْلم ا را كرلى عر ملت كمكت لامك كتكء /ا11؟ الرَافضّة 4ه*, هون وه١‏ البَافِضَةٌ العُلاة 4؛؟ يكال المعتِلَة 4ل هف 5ق لاف و4 كل كت دى 44 15 رجال المِلَة الأوائل 54 رخن عن أهن اطفياتة د رَجُل من حَمْعَم ١٠١8‏ رؤساءٌ العلم بالكلام *.5 الرَيْدِيّة لال هك م ١ن‏ لاك على اك كت“ 55520655 وان بس اماس تَرَعَة ‏ الث م الرَّيْدِيَ المَْزلة باليمن ++* الفرق والقبائل والجماعات السّامانية لوم السَلاجِقَةٌ السُنّة ه+؟+*” الصَلَاجِقَةٌ الشنّيين *١‏ سَلَاطِين بني بُوَيْه ؛6* السّلف السَلفُ الأَوَلُ 1 الصَلفٌ الصالخ ٠٠١‏ السَلّفُ والخلّث ١م‏ ١5:5 255؛»‎ 5٠‏ ه51 الشافعيّة .+ 5و١‏ ث2 ١٠١6 الشهّداء‎ شياطينٌ الإنس ١٠١4‏ الشياطِينٌ مِنَ الإس ١٠١١‏ الشيطان ‏ ان كوكن كمعن عمى ١‏ الشيعة ‏ “3 5ل لال ات وان ل رركا عه اكه 2 الشيعة الرَيْديّة .؟” م 2 5 1 0 شْيُوحٌ المغتزلة 08 ١٠9‏ شوخ المغترلّة المتأخرين *١4‏ /ا/ صاحبث رع ا صَاحِبٌ العْمَامَةَ السَؤْدَاءِ ١٠١٠١‏ صَاحِتبٌ الكميدة نض الصّحابة ‏ 34 هل كافىى هف مق لاء للم الكل #للكء لاك لل 0 ا فقيل الصّفاتِيّة م الصَّمريّة 9+ طائفَدٌ مِن الموجئة ١1١8‏ العامة “ال هت 4١ل‏ هعدلل ءلالل ؟لال كلاك لأقدكف /ا"”ت 3255 هل وهل وول معلل كدرل 0 عامَةٌ السَئدِ 74 الغثمانيون .؟” ١9 العلافون‎ عُلَماءُ أل الدّين ١.‏ علماءٌ البغداديّينَ ١84‏ عُلَماءُ الحتفكة ه+” 0 # هه غ6 2 ل أسطلة 35 1 114 العوامٌ .409,4 غَالِيَهٌ الصَّيِعَةَ 7.؟ العَيلانقة كى 7و١‏ الفاطميُون 007* الفُجّار ١١4‏ الفِرَقٌ الإشلامئة مم* فِرَقُ أَهُل الملة ع بوبه الفِرقٌ الخارجة عن الإشلام +" الفِرَقٌ غير الإشلامية وه" الفِدقَةٌ قهَ الَْهُشمية 6ه* الفِوقَةٌ الخياطية 7م* الفدقة َه الكغرية 0 الفْسَاق ١ك‏ 4لا هوا المَسَقَةَ ١١:4‏ الفقّهاء 286 مى ؟ه١‏ هام التَابعينَ ١9‏ الفُمّهِاءْ السَبِعَةَ ١١5‏ ُقَهِاءٌ الشّافعيّة 3 الفقهاءٌ الكبار .٠م‏ الفعةٌ الممزلّة 0 الكشافات التحليلية القَدَريّة ان 8ن 5ن هولق الكافر الاء 0316٠‏ 55 54ل ككى ا الكافيون هن هم" كبارٌ الصّحابة 48.95 ار الكقفار /اك3 148 ١8115‏ الماثريديّة ٠‏ +* المارققة ه9١‏ المالكية 5و١‏ # المتكلمون 47" ١١لء‏ 3545 414 هل ههل أاكنل 5أاىن ه55 المتكلمونُ بالشكر 8 المتَكلُمون من السَلّف 5 المجبرة كلل ككل مكل مكل على واس وكى وودل لاءع حوس لكل 99ل مكل مكل جد لسكا اط كرف مُرتَكبُ الكجائر لض مركو الكبائر *٠١‏ الوه 07 5ل 5ل هشلاء كرلل #الكء ها وآاك ؤو4يكء كلاق وول ؟8.” المْوْجِمَةُ الجمّاة 44؟ مشايخ أُهْلٍ العَدلٍ وا مَشَايحُ الممِلَة 04 المستهَة لع "الى كخرلكء لاقل لكا تفضد نشد اسضن المشرك +7 ١18 المشركون‎ مُصَئُّمو المفترلة 5 المصَيقُونَ .م المطوفئة لال كك« اك ال المهدلة لا ع ل ١ك‏ ال ",لك 35 #كل عن عل كل لالت مك و3 ال ري ا ا ال 24200 16 ؟' 5) "25 هق 535 أت قرف ١لىل‏ ملل للا الى الى وكالء نكل ا ككل ل 15ل كك لاكنىك قلال اقكل "وك ه2495 5ك لكا ك هك 5ل هال المت كحؤزتث (لنس كوم عون م ا 0 0 ا امعمَرلَة الأوائل «م* مُعْمَِلَة البَصْرّة كع ال هك 5205؟ مُعْتِلَةٌ البضرّة من أَضحاب أبي هَاشِم اام مُعْترِلةُ بَعْدَاد 5ل كن على لل بدى يفف المعْمَرلّة التغدادية ١م*‏ المعْتَزلّة البعُْدادِيون هم* المتلّة البَهْسَّمِية #بى مع" مُْمَرِلّة امن +؟* المغؤورِيّة 518 الوك ا الملائكة مون 4؟م الام الملحذة *5لان عبعم الملحدون 54521١44‏ راع 2 لوك بنى أمَيّةَ 54.: ه4 1 مُلوك الهند 549 المناقق + بام مُنافقون ١١١‏ المتجمُون ديق 0 ل المهاجرون 15 مُوَرَعُو الرَيِيّة >.” ١١ الموشوس‎ المْؤّمِن 1 هلك 5لاكء 5ك كل 55 لا51 و المؤمنون ١١5/16‏ ١9 النَابتَة‎ الكشافات التحليلية التّجَاريّة 2.07 النَحْويُون المتَقَدّمونَ 07.؟ النّساء ١١4‏ التَوَابت 3١9‏ 15 4م؟ التسابوريُون ٠...‏ الهاشْميُون 0ه الواصِلِيّة ولي عهدٍ المسلمينَ ١١5‏ 1١55 8 ١١/7 اليَمُود‎ ١ 7/ ا 9 ١‏ سن 3 ان + 9 1 السب ١‏ حلي 3 2 م لد - يك : ١‏ بده ١ 0‏ “لوه 3ن إسنتصصات ده 0 0 له# دكن 3 بها ١.2‏ السب لوح 0 0 2 0 د ح ١١١ ١8: ا١كةالءاكك‎ ١7 ١1 *7 ١77 ١7: 54 نقوا لون رم الم | للدين 00 ل ذ | عت 3 - ١ عند‎ 2 بون 7 له 2و 2 لله و و 5 ا 1 00 بوهءثمنا 201 م 24 ويل ١ [آ هله 0 كت ١‏ 39 ا ١7 سه فل 0 ل تج 20 017 39 7” ١8 00 سد ىح 01 1 اله اليك 1 .8 1 م 3 - 1 لذن كس 3 ىو ل اه 8 الل ١‏ 4 لذ حل 3 ١6‏ دلا /5 "5 ١5ه‎ (؟) سُورَة البقرّة لم - حر 102 رقمها :1 الكشافات التحليلية سهد أنه أنَمُ لاا له إلا هو والملتهكة وأؤلوا 1 0 5 + سمدم لمأو كَايِما الني» عم مدي عر مع أي ع سم ام امه هيوم تَحِدٌ كل نفين ما عملت عمِنْ حار 1 دن صا س4 «إومن يِبْتَعْ عير الْإسْلم دين فلن يِقَبَلَ ينه » هم ١6‏ 57 82 ىج عسو فاده سدم 14 م موءئة ##وما محمد إِلَّا رسول قد خَلَتٌ من قَبِلِهِ الرسل ١44‏ 18 لاس كي غير ل مسمس وه رار ج<«س سرع أَقَايْن مَاتَ أو فقَل أَنقَتَم > أعقايكم # دن اس سي مه ل يبوم 2 سم مه «إولا سين الذينَ ملوأ ف سَبيل اله أَمَونأ فآ ١‏ #دَححُونَ أن محمَدُوأ ما لَمْ يفعلوا» 0 1 (4) سُورَة النّسَاءِ نَ يَأَكُلُونَ أَمَوْلَ البتدئ د لما ١ ٠١‏ ن جيبو مكبابر ما تُنبوْنَ عَنْهُ نكر ا 0 ع ستادخ» <06 ند لَه منُول» 3 1 9٠"‏ إن أله لا يمْيْرٌ أن مرك يو ويَْْرٌ ما مون وَل 4 حا سن ك4 أد يدون أن مَصَلو- 4 عَلَ مآ َائَلهُمَ أَللَّهُ من 3 3 ذه رو ل 9 9 معو دمر لو 52 هم من | قاموأ 1 ع قَهُم 5 ١16 "١ /اه‎ 1 . ىو ولو أ ل 4 0 َّ 0 سس ماصع 82 | لا ٠ 15 ١09 7 / ١7١ الس لج ١ 1‏ ١ 4: .‏ 08 22 وي كند 8 حت 5 اكد ١ 5‏ 3خ لك - 1١‏ اراد ا كت حو نل 2 8 م ١2‏ ١>‏ 1 3 5 ارح ١مل‎ ١6 اي يه يستطيعون حر 5 3 (©) سُورَة الما ا يد ةَ 918 55 / ومن هك سد لع له رج ثري * يمتل و2 .6 مو مكنا 0 #6 0 4لا 1١77 4لا ١848 وإن حسيهة يفولوأ هزه 0 تصيهم يو ل 704 1١17 2 ٠‏ سسارطة ىم 15 ١ / 5 ١8: 1١ 23‏ يمن 3 يك يي د ١‏ ص كك 5-7 4 ل 532 - 3 2 لوج 1 كم اك . دم كد 0 3 لكات - - 5 3 ةنر 2 عد ١‏ جم حجن اكت 9- ل كم 9ه ١٠ حر 22 1 رقمها الايات القرائ نية ارده 0١ ل‎ ص 1١ ١ /ام‎ ء 0 سُورَةٌ الأغراف 23 ل مهدا 0 م مايه ١‏ را ِلى 3 2 35 2 2 مسلقيما 00 ف د 9 ع عَن سيله ل به عر نبعوه 6 3 ١7 16 2 أ 31 ل رط مد 4 م بح 2 روي اذ فأنيعوه و لا وررة تا دنيمو ١5 /ا/ ١‏ نك 0 3 > 8 1١ 2 و‎ د 1 رس ا 0 2 ؛ ١‏ 6 1 5 وان . في < ١8 ١184 ١8 ١848 ١7 / تا كت من فؤف ١‏ 3 7 رض بط 00 سر نصر 0 ١15 /ا غ١‏ دع مج هم ركه الابصدرٌ رموه لي وهو يذرك 1 لد ٠ ١١ 1١ 5 ١ 2 -ه 4» #ولو قم - 8 7 7 ١ ا وه سو 1.6 ل ر 2 ومع ١ /ام‎ > ا 2 لسكا 4 ون ١84 و . (5) سُورَّة الانعام 102 رقمها 3: | شافات اد الآيات القرآأنية الآية «ككُلا ين حَبَثْ ينِنشًا ول" كا ذو الشَّبَة» جا نكا 1ن لوَسَلٌ فود ممم وما هَدَ» مويب عدم لآ دسم ألسَّيْطن كا حرج بوي ين الْجنَّةِ) «يرِيدٌ بت الشنر» «إوإذًا َعَلُواقَا< حِسَةٌ قالوا وَجَدْنًا عليها أباءّنا والله أمنا بها كَل إن الله لا يأمة بالفخشاء اتقولون على الله ما لا تَعلّمُونَ»ك وَإدًا قَصَلُوا فْحِسَهَ فَالْوأْ وَجَدَنا عَليبَآ >ابآن #4 قل أمر من بلسي ولو أن أل الشرعة -امثرا توا لما وم وما وَجَدًْا أَكَهِم يَنْ عَهْدٍ» ولد أَحَذْنا ءال وَعَونَ يلين وَنَقْصٍ مِنَ تّمت لعَلَهُمَ )' 0 «يتايها آنا إن شود ال يكم جما 7 اك اث لك التعوب رايد » 6 جتن عا كا را عله فنا لحم ا ور ولد يرو فى مَلَكْوْتِ اموت وَالْرْضِ وما خَلَقَ أللّهُ من مَيْءٍ #6 رقمها 1 ارح را 73/ 73 18 58 538 145 ١ مه‎ 1١17 ه15 ١/مه‎ ١8 1١ ١م‎ ١8 كن ان 4١ ١08 ١848 ١ لحن‎ ١10 1ظ.ظ الكشافات التحليلية الآية رقمها الصفحة (8) سُورَةٌ الأنقال ١ أ 9-7 «إِتَما الْمؤْسون الَدينَ ذا ذكر أله وَسِلَتَ ١‏ 4 3 ويم «وأ أ كروأ أله كزرا » 1 ١‏ ومن لُولْهم رميز دبرم» ١١‏ /ا١١‏ « أسْسَحِيبوأ لله وَلِلرَسُولٍ 6 3 هم١‏ ارح سس رصت ل سس ل فح سي ين سس سس ل ل سرع سل © لهك مِنْ هاك عن بين وَيَحَىْ مَنْ حم 13 1 م سر ماله 6 بيو رع عه 04 زه .انميت سم 2 «9وأولوأ انحاو بعص أَوْْ عض في كنل 7 0 اط 8 (9) سُورَةُ العؤَة #وَإِنْ أَحَدُ من لْمُفركِينَ اسْتَجَارَكَ دبِرْهُ حَقَّ : " تمع كم لم شر أفة ممق «وسيَْلِمونَ أله َو أسَْسَطْعْمًا رجا مكح * 57 5 كلا زر دنه ود ل 14 ١‏ هو وَالْمؤصُونَ وَالْمْؤِيَتُ بِنْسُم ويه عض 6 ١1 7١‏ «مًا كان لِأهَلٍ المديئة ومن حور من ل ل آلرَا أن ِسَسَلُوأْ عن رَسُولٍ اللّو» «تللا نَقَرَ من كل وََمَوَ يَنْهُمْ طَأيِفَة 07 ١6‏ ََكَمَتَهُوأ فى أَليِنِ وَلسدِرُوا مَرَمَهُرَ إِدا يَجعُوَا إلتوم »* © للانه ١ء١العالك‎ ١ /ا/ا‎ و 2 )١١(‏ سُورَة هود 5 5 انتم لت 73 3 حرا حِن 0ك ثب 3 سسا 0 1 كد 0 مسرن 0 ذا 1 34 1 0 1 م الم “د 2 ٠62 به‎ ١ <>“ 5 0 ئي 5 ال 2١‏ ب 5-2 الو 3 3 له حل ١ جع شظ 8 3 سي بإِذ لحت 48 ١ /ام‎ إلا محرت » 0-4 - ور قوم يوش لمآ 4 3 ا عم مسو أ كُمَفنَا عنْهُم عذَا 5-7 ب 918 سه لع 0 أل سم سه فسقوا هه نلك 3 ار واباء 2 دكا سه و خوف 7 3 5- ولا هم 15 إغنا دئّء هر 35 و - رذن ١8: )٠١(‏ سور © يونس و - 2. 2 0 4 0 حدر » 0 حرص 1 2 2 ١78 ١15 مر 2 رقمها الآيات ال 1 نية 5 0 َدرْضٍ « لأتلان جَهَتَمَ ون لجن 01 معن 0 3 101 1 2 2 2 5 ِ ا رع 6 58 3 2 0 0 نحم ريك موده سا دظ مس ورور كهه سديهاست سا م؟ صل وتمت طمه ربك ن جهنم من الجنة سمه وس اس والناس أحمعين #6 224 عو مررائظا كو مر سيب سوير موذلِك يوم مو أه النّاس وذلك يوم 2 ع عور مَشَهُود 6 عم مر أ «وَإِلًا صرف عَيَ صدَهل صب إِلييِنَ» وفوف كل ذى عِلَمِ عَم » «رَكايّن ير من ايو ف َلسَّمَوَتِ ان روه 0 مها ل 0 مَعْرِضُون زر مه «وما بُؤْمِنُ أَكَيْرهُم ياه إل وهم مُش كن )١19‏ سُورَةَ الود دَرْسِلُ لصون ميب يها من يق َم كدت ف أنه وهر سد للَِالِ4 6 ومع رصم اماع 0 1 06 #أكلها دايم وط * رون كلا 1١ الكشافات التحليلية الصفحة كما الم /ام/ 1١‏ اد الت امت ١5٠١1١5‏ ١617 ١معه‎ 18 ١15 ١7 5 / الآيات القرانية الآية م )١5(‏ سُورَة إبُراهيم وَمَا كأنَ لي عَبِكمْ ين سُلْطنٍ إلا أن دعوم تيك 4 وما كن ل عَليكمْ بن سُلْطٍ ِلآ أن صم سس سرع اله 2 2 78 ل كد لمع فاستجيتم لي فلا تلوموفي ولوموا 1 4 وَمَا كن لي عَيكمُ ين سُلْطنٍ إِلَا أن عردم سل سرع لله 2 به 4س روه َلَسْتَبسسْمْ في قلا تَلوموفٍ وَلوموأ أَنَمْسَكُم (1) سُورَةُ التخل «تأق أنه بيهر بن الْمَرَاءعِِ» «إِنَما مرا لتّىء إِذَا أيدنَهُ أن َف له كن بَكونُ» لهس لم لبن هر » إن أله يَأمْرَ بالْعَدْلٍ وَالْامْسدن » (10) سُورَةٌ الإسراء رقمها 5 حل 535 7 5؟” 07 ١” ا‎ ١*6. 1١017 ١8 نمف 10: ١ هم/‎ 18 5 الكشافات التحليلية 5 5 5 و الس ا اه ١‏ 0 7 سور 7 - «وكل فسن الزمئه طثيره فى عنقه. » ١١ ١‏ «اذأ كبك كك بتنيد ان ميك يله 22 ها 0 ص ا ا ل 00 لع مها كا شين عن تك زثرلاة 0 - يا وبالوالدئن 0 18 م 0 «وتصّى رَيْكَ ألا بدأ إلا تسد » #وقضى ريك ألا يدوأ إل إيئ4 "0 1/1 إن ألشَّيِطنَ يَوَعْ 4 6ه ك١‏ «وَإِن ين كَرْبَةٍ إلا حَنْ مُهْلِكَا مَل بر 5 0 القبسمةٍ أ مُمَدوْهَا عدا ديد دمل وى خخ مس 2 #ووما سل بالآيتٍ إِلَّا تخويفا» 68 ١4‏ > مم عم «ولولة أن يَسَندَكَ لقدَ كدت ربكن التهز 7 ١8‏ سينا ًا ا ا 5 (1) سُورَةَ الكؤف 551 َس 2006 ص َانَْرِهِمْ إن َو 5 ١84‏ 6 يؤونوا «إوَإذ أعَرَلْموهُم وَمَا يسَبْدُوت إِلَّا للم 5 0 فل لو كن ابعر ادا لكت وق لد لحر ا ى بَلَ أن تَمَدَ كمتُ رق جح ل رح لما سدم بود ل ولول إِذ دَخَلَتَ َتنك قلت ما سَآءَ أسَّه» ١/4 ١7‏ الآيات القرآنية الآية (19) سُورَةُ مَرْتَ «#واَعْترِلي وَمَا تَدَعْو من دون أللّد4 هل تَعَلَرُ لم سيا م ل ول ع مد للم سوس 2 «وَإن ينك إِلَا واردهًا كن عل ريك حَنْما مَقُضِيا )٠١(‏ سُورَة طه ليحن عَلَ امرش أستوى» طم يَِِتُ لحكم يذ له عرف > أدهت إِلَ فرعو إِتَمَ طق © فَقلَ هل لَك إِلَ الع لتك كل ننه لَه حدَئ» )5١(‏ سُورَةٌ الأثبياء «سَسَرًا هل الَو إن كُثْرٌ لا مَاون» سكي ب كك 41 (10) سُورَةُ احج ذلك يما قدَّمتَ يَدَاكَ# رقمها 354 354 للا ١1١ /5 1١/1 ١3848 ١848 1١84 1١م‎ ١85 0 الكشافات التحليلية الآية رقمها الصفحة (3) سُورَة المؤّْمُون «سَبَارَكَ أله أَحَسَن للِْقِينَ» ١/1 ١‏ (14) سُورَة الشور َلَيَ ود السك » ؛ 0 «للّهُ ور لسوت وَالارضٍ» 2 ١‏ «وعدَ أنه لين “أمثوأ منكة وكيوا لحنت هه 0 سَخْهُرُ في الْأَرَضٍ *# بس عل التق حرج وَلَاعلَ الأطرع حب ١‏ م وَلَاعَكَ ريض حَرَحٌ» © (18) سُورَة الفزقان «وَْرٌ شِنْا لعشا فى كل وَبَةَ يرا » 4 مض وَالَدِينَ لا يتوت مم أَلَّهِ إِلّهًا َآحَرَ و 1 فد يَفَدُونَ ألنفْس ألَتى حَرَم أله إلا لسن ولا (5؟) سُورَةٌ الشَعَرَاء 100 «فَطرَكم ول مرق » اأه /ام 1١‏ وَمآ أَصَلَا إلا الْمجرمُونَ 14 0 الآيات القرآأنية الآية رقمها (30) سُورَة التثئل عر 2 عر 2 9 9 نما يَشَكر لبَقْسِه 14 ١ 0‏ 0 يمه من 0 /اه ل كافا إكتك إن كنثرز 0 صدقيتَ » 0 عسل لس 7 عد 2 عد عه بر «اهذًا مِن حمَلٍ التَّيِطنَ إِنَمَ عدو مْضِلٌ مين # ف «وَجَعَلْهُمْ أَيِمَّةَ أَبِيَدَّ ب در 1 الكار » وين الم ترك اليرت كَدوأ عَلَ الله 1 يرهم شرك » (19) سُورَةُ العذكبوت «#ومًا كات ألَّهُ لظمَهرٌ ولكن كاوأ 3 1 0 مورت 46 «الأنلاً حمتدَ مْوَي من 1١1 ١178 ١85 ١8 ١54 /ا5 1١ اميل (5”) سُورَةُ طون مل كِنَبُ ثوب إِمَمًا ويسَمدٌ4 وان أَمْر أله درا مَعَدُويَا» سبحو بكلا وصسبلا» ري إن طعا :مانا وقراة 0 6 لييا» الأخراب (4”) سُورَةُ سَبَأ «#إن نَسَأ نح نحْسِف يهم الْأرضّ أو ده شط عَلبوِحِ نسف درن ألسَّماءِ #6 مس مه 2 ل سح عي جر ا «ؤولؤ تر إذ الظيلمون موفوفوت عند رَيَِمَ 2 3 ل" عبرت معدو ع عو رجع بَعَضْهُم إك بعض القول يقول مس مارم 2 مس رسع مج ه 7 دس ج لم ليس أَسْتْضِْفُوا لذن استكروا ولا أدم كا مؤمي> « وَل الي كيه ين ارح الس سيو و لظ عا صخوم ل سوم اج أستض أ أن صددف5: عن أ ل بعد إذ 9 ل ءُُ رم ملظ الى سظرعحر ‏ تي اس ديه مم لس جاءثر بل شتم خَحْرِمِينَ * وقال اند ال ا ا ا ا ال 00 عراف ند عن والنهار» 2 1-7 ريسم اج في سرس ماح هذ رقمها ١ 58 5 51/ دمكرس الكشافات التحليلية ١7 ١م‎ ١184 ١75 1١م‎ الآيات القرآنية الآية له وه ولو اشر م يدعوا حزيم [ يكُونوا مِنْ أصصب أالْتّعرٍ # (6") سُورَةَ يس 0 يليت قو ي يَعْلَمُون * يما عَمَرَ لي لي رق وحعلبى ل 4 «ور تكة كمسا غك غنيم * ولو نكل لمَسَحَتَهْرٌ عل مَكَتهِرَ »# م (0") سُورَة ص َكَل نَاهُمُ» ل إِنًا جَحَلَنَكَ حَلِيفَةٌ فى الْأَرضٍ فأح] بن اناس لي ولا تيع الهو فَبِضِلكَ عن سيل ألو * 00206 إِنَّ الذي اراق كينا أله لَهُمْ عد (9*) سُورَة ازمر أْفْمنْ حَقّ عليه كلِمَهُ الْعَدَانٍ ات تقد مَن فى أَلثَارٍ» رقمها 5؟ 15 "7/ 5 5؟ 737/ 5١ 1 1١م5‎ ١/١ ١84 ١ خم‎ ١ /ا‎ د اننا ١8 0” «بلّ هد جَآدَنَكَ ايت مَكَدَّبَتَ يبا تكرت » ويؤم الْقِيدمَةٍ تَرى الَذِينَ كَدَّبُوا على الله ره مه وم ؤُجُوهُهُم مُسْودٌة4 (40) سُورَةُ تافر يحون بحمَد ريم وَيُؤُّونَ يو ويَمَعْفرونَ _- 03 ِل “مرا » « لِمَذِرَ يَوْم ألنّلاقِ» 75 مرجوم 0 هذ لمن لمك ألْيوم يم ألوَسِدٍ الْقَهّارٍ» اوَاَِْهُم يوم لز إذ الْقُُوبُ لدى الاجر - 3 كَطِينَ» «إمَا بِلطَِلِينَ مِنْ حب ولا سَفِع يُطاُ» هوم ألَّهُ يرد ظُلْمًا اده 0 200 2007 ف الثَار يعرضورت عليها عدوا وعشيًا ويوم دقوم لمَاقه + أذغوا :ال عور شد عدا » ا -2 الكشافات التحليلية رقمها الصفحة ١85 كن‎ 1١184 /اه‎ 1١848 68 56 /ا” 2 5ه١‏ ١7 7 58 ١م‎ ل‎ 1١5 50 15 ١74 148 1١و74‎ ١48 1١ ١ 1١116 4:5 الآيات القرآنية الاية (41) سُورَةُ فُصَّلَت 06 07 0010 «وقدر فيا أقوتها» و وما مود هته َأَسْتَحَيُوأ الم عل افد )» «أتلا م يلخ » 0 ككل اماك انها وكا 04 ره - وا ار و ليد (9؟4) سُورَة الشورَى طلس صو نَى » «تنتتيل بها ايت ل بنفة ينا ٠‏ وَألدرت امنوأ مسففوة نبا #6 وَل بسط أله الْررْفَ لعبادوء لبِعْوأ لبغوا # « أستجبوأ ريك » (4) سُورَة الرُخوف 1 سرصم لحن 607 كف ولو شاء آلب / تَهُم مَالَهُم يتيلك ع عط ام 0 ا 0 يَنَعَكُمْ اَم | د كر 2 في لْعَذَابٍِ مشاركون» رقمها ١ / اح اح /؟ /ع.ء ردن 59 ١76 ١: ١م‎ 1١ 1١ /5 نملا ١ /ام‎ ١ هم‎ ١184 ١ /ام‎ يدرف عه الكشافات التحليلية الآية رقمها الصفحة وَمَا ظَلدَتهُمَ ولكن كانوأ أهم لطَدلِيِينَ 4 07 ١‏ (44) سُورَةُ الدّحَان و بُفْرَقُ طُُ أَمْرِ حَككِرٍ » 3 1 رك الكسوث وَالارض وما يرما إن كثر 7 3 5-2 (45) سُورَةُ الجائية 20 سمة ابر «#وف حَلَقٌِ وما يبت ين داب لت لْقَومٍ يقن 4 4١‏ (45) سُورَةٌ الأخّاف مسبو دا أللّد»» 1 ل (48) سُورَةٌ القنح سد سول ول مد 4 00 (١ه)‏ سُورَةٌ الذَاريّات «وق أدْي5 ألا يُصِرُون» 1" ١.١‏ «وَمَا حَلَقَتُ لْلَنَّ والاضى إِلَّا يدون » 61 200 ١1م5‎ * الآيات القرآنية الآية رقمها لطور «دلي كم [ يتكون» 3 (089) سورّة (04) سُورَةٌ القمَر 2 5 5 1 «وكل صَعْيرٍ وي رِصِدَقِ مُسْمَطرٌ» 2 و - (80) سُورَة الحديد مع 422 سمو هو الأول والآخر» صع 22 لماه 0 000 3 رورم سلده هو الأول والآخر والظهر وَالْبَاطن وهو يكل 8 دعام مضو اع كه من احم 0 ممعمظ وَطَِهِوُمٌ من مِبَلِهِ الْعَدَابُ # يادوت ألم فحن ل 0 َع الوأ بك ولك فنشْرٌ أ ونرِضَمم برضي لد علد وارتلتم 7 (51) سُورَةٌ الصّفْ طقَلمًا ْوأ أََاع أله مويه 6 . (5) شُورَة المنافقرن مد لح الْمْؤْئُونَ ١‏ ١ 7 ١" 1١15 / ١ لا‎ 185 لذت الكشافات التحليلية الآية رقمها الصفحة (55) سُورَة التَخْرٍ 9 روا يو 0 ص لا دروا لومي 7 حل «#إِنَما حرو ما كثم تَعَمَلُون 7 5 (7/4) سُورَةٌ المدَّثْر 2 د لمن سَآه وك أن يعدم أو ير ا ١‏ (/) سُورَة القيَامَة مُه وذ آضِرة © إِلّ با اطره» ١١ "١‏ (05 سُورَة الإنسان «إِنًا َدَيْسَهُ َلسَبَسِلَ إِمَا سَاكرا وَإِمَّا كَمُورا» ل لد ماما 070 سُورَةٌ الموسَلات #ويل ومَيِذٍِ لد 0 ِلَمْكرْبنَ» ١‏ /اه" )8١(‏ سُورَة التكوير اقيم # 38 دعقن 0 مه أن نشاء ألله 6 34> 6" الآيات القرآنية الآية رقمها (84) سُورَةُ الانْشِقَاق (80) سُورَةٌ الأغلى وى ف فهدَئ 46 قَدّرَ فَهَدَى» (89) سُورَةٌ الجر «ولقي © نبل عثْر» ١‏ © إن رَبك لَالْمرْصَادِ» 1 «إوباء رَبك » (1) سُورَةٌ الّمْس وين وَمَاسَوَهَا ©) فَاشْمها جورها وقوه ١‏ مد ألم من رَكنهَا © وَمَدَحَابَ من دَسّلها 1 و ال (؟8) سُورَة الئل إن ينا الهدَئ » _ ساني الآراءُ والدّيانات لأبي محمد الحسن بن موسى النّؤبحُتي "*, وه" إثباثُ النيُوَةِ للجاجظ ١5‏ الأخكام في الحلال والحرام للشَّرِيف أبي العثباس الحشئني كنا أخباز مُتَكلْمِي الْعَِلّة والموجّة وابتداء أثر الكلام والجدال للتّديم 3 الأول للقاضي عبد الجكار بغ" الأشماءٌ والصّفات للحاكم الجشّمي د الأصُولُ الخئفسة لجغفر بن حوب ٠59‏ لون الخمسّة للقاضي عبد الججار ا“ ؟ه* الإفادكة في الفِقّه للسَيّد أبي الحسَيِن الهارُوني اين [كفادئٌ الخَأولِين للحسين بن علي الكراييسي ١4‏ أوائِلُ الأدِلّة في أُصُولٍ الدّين لأبي القاسم البلّخي فت رض الانِْصارُ لساداتٍ المهاجِرِينَ والأنْصَار للحاكم شمن ا الانيِصَارُ والودٌ على ابن الوَوَنْدِي المُلْحجد ما قَصَدَ به من الكذِب على المُشلمين والطّغن عليهم لأبي الحْسَيْن الميّاط ١8 09‏ 022007 بان المتشابه في القن للقاضي عبد الججار مع لحهث رمث لوث ربرة القاسِم البلّخي ؟م* التّبصِرَة للسَيّد أبي الحسين الهاروني ا َعِصِرَةٌ الأولة للنّسَفي /م*, هم* التَمَصِيد في الدّين للإسْقّراييني م3 تبِيثُ ذَلائل الو للقاضي عبد الجكار 3 3 النّجْرِيد للقاضي عبد الجكار كن النُجْريد في فِقّه الهادي إلى الحق للسَيّد أبي ان الهارُوني 58 النُخرير لاما تحكيغ. الفقول. في . الأول. للحاكم لمشي 3 لذ كرة لسليمان الصَّغْدي 40” التَذْكِرَةُ في أخكام الجواهر والأغراض لابن مويه 0 تَوِغِيبُ المبتدي وتذكرة تمي للحاكم الجنيئ 4 تصمُّح الأيلة لأبي الحسين البضري ١‏ علي نَفْضٍ الْمْرمَة لأبي علي للقاضي عبد الجكار #اس تَفسِيرٌ الحسن عن راصملن عدن تفسيدُ سورة الحمدٍ لابي عل الجبائي 1 تفسيد على بن عيسى الدُمّانى 814 تَفْسِيد القُرآن لأبي على الجائي اك 1" تَفْسِيدُ القُرآن لأبي القاسم البَلْخي 50 أبي طالب الهاروني َفْسِيرُ القرآن لأبي مُشلِم محمد بن بخر الأم صُفهاني ؟5١‏ تَفُسير القوآن للشّحام ‏ ++ 1*7آاه التفْسِيرُ الكبير للقُوآن لأبي القاسم البَلْخي شد يلف النَفْسِيُ المبُشوط للحاكم لض 7 التَفْسِيمُْ الموجز للحاكم الجشّمِي 3 تكملةُ الجامع لأبي هاشم الججائي للقاضي عبد الجكار +4" هلام تكله الشَّوْح للقاضي عبد الجتار 2*4 ام تنْبيهُ الغافلين عن قَضائل الطَالِيين للقاضي عبد الجكار +" َئِْيهُ الأنْبياء والأئة للحاكم لدي 3 تَنْزِيهُ القَدآنِ عَنِ المطاعن للقاضي عبد الجكار :"مع" ١ه"‏ +لاسم تَهُذِيبُ الجدّل لأبي القاسم البلّخي كين النَهَذِيبُ في التْفْسِير للحاكم الجشّمي ودثى موث كم ىرو التَّوْرَاة ؟4١‏ الجاع | لصّغِير لأبي هاشم الجكائى 7.* لمان :اه الجامعٌ الكبير محمد بن الحسن الشّيباني لك الجَدّل للقاضي عيد الجكار ا شه 8 الجدّل وادابُ أَهْله وتَضْحِيحٌ عِلَلِه لأبي القايم لبخي يفنا جَلاءُ الأنِصَّار في مُبُونِ الأخبار للحاكم الحشمني ا الجمل للقاضي عبد الجكار ا خض جَواباتٌ مَسَائْل أبي رَشِيد للقاضي عبد الجكار 607 هلام الحاكمٌ الجضّمِي ومَذْهَبْه في تَفْسِير القُْآن لعَدْنان رَرْرُور 8+” هزه للقاضي عبد الجكار ل كبام الحقَائْقُ في الدُّقائّق للحاكم الجشّمي 4 حولياتٌ إسلامية مه" اليلافٌ بين الشَّهْحَدِنِ للقاضي عبد الجبّار /”) ولام الخلا والوقّاق للقاضي عبد الجار 5 )عنام الكشافات التحليلية المنوارئمئات للقاضى عبد الجكار 40*, نيضا دائرةٌ المحارف الإشلامية .ه* ديوانُ الأضول لأبي نشيد اللتسابورئ 1١5 7‏ الرَازِيّات للقاضي عبد الجكار بلعث ولام الود عَلَى الأَوْرَاعِيَ في القَدَر ١910‏ لد على التَنويّة لواصل بن عطاء ١٠١‏ لد على الجاجظ في قَضِيلَة الْعْمَلَة لابن الهَدٌّ على الجيرة للحاكم لعفي 5 الردٌ على امْخالِفِين لواصل بن غعَطاء ١١٠١‏ رسالةُ إبُليس إلى إخوانه المناجيس (يعني الجبرة) للحاكم الجشّمِي /40* ِسَالة إلى أَهْلٍ البضرَة للصٌّاحجِب بن عَبَاد 3 اب الرِسالَةٌ الباهرة في الفِْقّة الخاسيرة للحاكم المتنيين 3 رِسالَةُ الحور العين لتَضُوان الحيختري ه+* رسالةٌ الشَّيْخ للحا كم لطبي 05 أمتماء الكتب الرسالَةٌ العّاء للحاكم الحضّمِى 4* التِسالَةٌ الكاملّة للجاجظ ١+١‏ رسالةٌ من أبي مُرّة إلى إخوانه المْخيرة للحا كم الجشهي 3 الزبُور ١147‏ زِيجٌ الحوَارَرْمِيَ "8١‏ سَوْحُ الآراء للقاضي عبد الجبّار لاك هلام سَوْحُ أدب الجدّل للقاضي عبد الجبّار *# 6 شرح لمرو الحمنة لقأ عبد الجئار ال 7س را رش تضن شوح الأصول لأبي على بن خلاد ,”:٠.‏ مام شوح الأغراض للقاضي عبد الجكار 65*. لض شَّوْحُ النُخرير للسيد أبي طالب الهاروني اا سَوحُ اجام مِعَيِن للقاضي عبد الجكار 5 ام سرح الجوامع للقاضي عبد الجكار ٠ه‏ هزه شوح العقُود للقاضي عبد الجكار ل ا شوح العُمَد للقاضي عبد الجكار +ع" ام مَوح عُيِونٍ المسائل للحاكم الجشّمي فى لاف لاف «الاء لال 384 شَّوْحُ كُشْف الأغراض للقاضي عبد الجبّار ٠‏ هه شوح المتمَالات للقاضى عبد الجكار اي 1 مام صِححاح اللقّة للجؤمّري وم طَبَقَاتٌ المعَْلّة لابن الْوْتَضَى +ه* طَبَقَّاتُ لمعمل للقاضى عبد الجبّار ووث ده“ باه”) كم 1 7 75 الطوميّات للقاضى عبد الجكار 417" . ه/ا؟ العشكرِيّات للقاضي عبد الججار لاو”) هبام العِمّدُ الشّمِين في تاريخ الَلّدِ الأمين لتقي الدّين محمّد بن أحمد الفايي لمكي # 15 5ةآىضه العُقُود للقاضى عبد الجكار 0؛*, هام العُمَدُ في أصول الفِقه للقاضي عبد ابتار 5ع لالس ولام 71 0 4- 0 ع البلخى جلث" بع" وس بست 2# كل العُرَرُ والتّوادِر لأبي القاسم البَلُخي ١م*‏ القَوْقٌ بين الفرّق لعبد القاهر البعُدادي ع فرق وطبَقات المعْمزلّة لابن الْوْنَضَى ده" قُصُولٌ الطاب في الوَدٌ على رَججل تَنَبأ بحُراسان لأبي القاسِم البَلْخي 3 قَضائِخ المُعتَلّة لابن الونْدي فَضَائلُ (فضيلة) المعتزلَةٍ 0 فَضْلّ الاغتزال وطبقات المِْلَة للقاضي عبد الجكار #أرث وك لوث موث 88 4ه* للجاحظ ردن فلثن ربرة 7 مو د قي - فضيلة المغترلة للجاحظ 2039 4ه* الفِغلُ والقَاعِل للقاضى عبد الجكار *غ*, 7 الكشافات التحليلية الفمفرشت للنّديم ا ول الأخبار ومَغرقَةٌ الإججال لأبي القاسِم البلخي عأ بس القرآن كلد كرض القوآن الككريم ا القَسَانِئَات للقاضي عبد الجتّار اث ولاس لال ١5ل‏ عمال 4595 كتَّابُ الأسماء لأبي الحسن الأشقرابيني 5 كتابُ الأشماءٍ والصّفاتِ لأبى علىيٌ الجبائي 8 ان كتابُ الأَصُولٍ لأبي الحسين التضري كرون كتابُ الأصُولٍ لأبي عَلِي بن تلاد اح خرف ارسضرة رونا كتاب الأَلْنٍ مسأَةٍ في الردٌ على انوي لواصل بن عَطاء ١١١‏ كتابُ الاخيلافٍ والائيلافٍ للوليد بن أبي الوليد بن أحمد بن أبي ذُوْاد 554 كتابُ الاعْتِمَاد للقاضي عبد البّار 5ك“ مه" كبام أسماء الكتب كتابٌ الله تعالى ١٠١52384 2.١54‏ كتابُ الإمامة على مَذُّهَبٍ الرَّيْدِيّة للحاكم المي 3 كتابُ الإمامة لابن الدَوَنْدي اه١‏ كتابٌ امياد للجاحظ 5 كتابٌ الانتيصار لأبي الحسين المخيّاط 0 ل كتابٌ الإيضاح 0 بن حوب ٠594‏ يتاك تاريخ لأبي صالح عبد الله بن محمد بن يَرّداد .4” كتابُ التجْريد للقاضي عبد الجكار 40" خض كتَابُ التٌسْتريين قفر بن ؤب ا كتابٌ التَّعْليم لجغمّر بن حوب ١46‏ الكتابُ الثاني على أبي علي في الجنّة لخ القايم التألخي نفة كتابُ الجْمَلٍ لابن السَواج ٠.8‏ كتاب الجشم والؤؤية لهشام بن الحكم 0 كتابث لك 52 الهُذِيلٍ /" كتابُ الميكمّة والكيم للقاضي عبد الجكار 65*. 4/ا؟ /ااه كتابُ الدَّوَاعِي والصّوَارف للقاضي عبد الجكار ”أ عنام كتاب الدَّيَائَةِ لمر بن حوب 9+؟ كتابُ السَفيئة في عِلْمِ التَارِيخ للحاكم احتيي ث2 5 كتابُ الشئّة والجماعة لأبي القاسم لبخي إضةا كتابُ الشياسة لأبي رَيْد التلخي .: # 0 كتابٌ شَّوْح الحديث لجغفّر بن حوب إنضض كتابُ الشّرح لأبي علىٌ بن حَلّاد .سم كتابُ الشّكر والصّبر للقاضي عبد الجكار ا لل كتابٌ صَغيدٌ في أثر الملائكة والجنّ وصُوّرهم لأبي حَفْصٍ القَْمسيني ان كتابُ العْثْمَانِيَةِ للجاجظ ٠١.‏ كتابٌ العَقْل للحاكم الجشّمِي 40* كتابُ أبي علي في الوق ١م"‏ كتابُ الفِهُرشت 5 الفَرجٍ محمد بن إشحاق لديم وعث وو برو الس احا اونا مه زا الفقّه للعلوابيقي ا كتابٌ في التّوْحِيدٍ محمّد بن شَّبيب 516 كتابٌ في الخلوق والاستطاعةٍ والإرادةٍ لأبي الفَضْل الكشَّي فض كتابٌ في التُصُوص للشّريف أبي العتاس الحسيني مال كتابُ القاضي بين المُحْتَلِفَة لأبي جغفر الإشكافي ١٠4‏ الكتابٌُ لسيبويّه .م كتابث اللعليف أي عَلىَ نض كتابٌ ما يَجورٌ فيه التَرَايْد وما لا يجوز للقاضى عبد الجكار 20 كتابُ المإبشوط للقاضى عبد الجكار الحا ا كتاث المْتَشَابِهِ لأبي القاسم حارث الوَرّاق 0/9 ..م كتاب امجالس الصّغير لابي القايم البلخي ؟م* كناب الْجاليس الكيبر لأبي القاسم البَأخي فذة كتابث المخيط للقاضى عبد الجبار اك رضت نكرا الكشافات التحليلية كنات المستوشد لجقفر بن حوب وء كتابُ المستَضصْفَى للعّرالي 40" كتابُ الشايخ لأبي الحسن علي بن روه 505 اج كتابٌ المصَابيح لابن يَرْداد 9ه" 41", أكاك“ء لاق كت قلخل حلت ”اك 551 صط٠هدكل‏ لرودت للكت 151ل الال كتَابُ المغرفّة لأبى أحمد العشكري 5 كتابُ المقالات لأبي القاسم البَأخي الث عست ووث وه روث روث 4م كتابٌ المقالاتِ لرُرقان ه7١‏ كتابٌ المقَدّمَاتَ للقاضي عبد الجكار نخس نض كتابُ المع والتّمائُع للقاضي عبد الجبّار ا فض كتابُ المؤثّرات للحاكم الشّمِي بده كتابث نقض كتاب البلخى المعروف بكتاب النهاية في الأصلح على أبي علي الجبائي ا - كتابُ تقض المعرفةٍ لأبي علي 77م أسماء الكتب كتابث التَكتِ لأبي محمد اللّكاد وموعء الكشّافُ عن عقا التتزيل للرمحْشَري 54 الكلام في الإمامّة على ابن قُبْةَ لأبي القايم لبخي 3 الكُوفِات للقاضي عبد ابتار ”ع تلاس كَيْفِيّة الاسْتِدْلالٍ بالشَّاهِدِ على الغائب لأبي القاسم لبخي ١م*‏ مُتَسْابهُ القوآن للقاضي عبد الجكار ا ب اسن نيفد امجالين الضغير لأبي القاسِم البلْخي ؟م* المجزي في أصُول الفِقّه للسيّد أبي طالب الهاروني ‏ 7410 7 أحمد بن مَتُوَيْه /6" مه* محاسين تُراسان لأبي القاسم البلْخي سسث ولرث ووث ل ,ب حيط بالتكليف للقاضي عبد الججار وى الموْشِد لأبي مُبهد الله محبّد بن عِمْران المزُباني 4 8ه مَشألّة في الرُوايَة لأبي رَجا الحيّان .4 مسائل إلى أبي هاشم أجاب عَنها .5 مسائلٌ أبي بكر بن حوب لسري 6 مَسائُلُ النجئدي فيما خالّفٌ فيه أبا علي لأبي القاسم البَلْخي ؟م* مَسائْلٌ اليلاف بين التضريين والتَعُدادِيين لأبي رَشِيدٍ التيسابوري ؟١*2‏ 5,*, 8 م مسائل 5 سعيد الأخروهي ام قسائل العراقِيّين للقاضي عبد الجار .وام السائل المجموعة لاني العيب بن هاب 9 مَسائل أبي محمد الوَامَهُرمُزي 8١94‏ المسَائل المغروقَة بأبي علي ٠.‏ مَسَائْلٌُ أبي الهُذَيْل العلّاف 5١9‏ المْسَائْلُ الوَاردَة على أبي على وأبي هاشم الججائي للقاضي عبد الجكار هم المَسَائْلُ الوَاردة على أبي القاسم التَلّخي للقاضي عبد الجبار مر المْسَائلٌ الوَارِدة على أبي الحسَيِن لياط للقاضي عبد الجكار 407*, هلام الْسائلُ الواردة على أبي علي 40* المْسائْلُ الواردة على أبي القاسم نع" ثكه امَشايحُ لأبي الحسن على بن فَوْرَوَيْه هه* المصابيخ محمد بن يرُداد ههث) .يثى لاك ١5ل‏ هعهدكل/ :لاكء ه55 المِصْرِيّات للقاضي عبد الجبّار 40*. حيضنا المطاهاة عل ميد بق عيبن املق بيتوغوث لأبي القاسم البَلُخي ١م"‏ المعتَمَدُ في أَصُولٍ الدَّين للملاجمي هم* المتَمَدُ في أصُول الفِقّه لأبي الحسين التضْري 2554 5غ6* مُعْجَمُْ الأدباء لياقوت الحموي ب+* الم في أبُواب التّوْحِيدٍ والعدُل للقاضي عبد الجكار وك ولسثكل لوث او كع“ ليث ون" رون روث عو ل لض مك5 داس اراس رياس مَقالاتٌ الإشلاميين واخختلاف الْصَلَين لأبي الحسن الأشْعري هم" المقالات 5 علي الجتائي هه” المقالات للتلخي هع" ./" المقالات للتّاشئ الأكبر هو؟ مَقالَةٌ وان الشَّعِطان وعََدَةٍ الأؤثان 07 المقَدَّمَاتَ للقاضي عبد الجبار ا نض نَقْصُ الشافي في الإمامّة 5 الكشافات التحليلية المْقْصِد الحسن والمشلّك الواضح لأحمد بن يحبى بن حابس الصَّعْدِي الا اكاك للقاضي عبد الجكار 4 الملل والتّحل هم" مِنْ أي موَة إلى إِخُوانِه المُجَبرَة للحاكم الخشيى اد تحب في الفِقّه للحاكم الشَّمِي >38 المتفحث ذ الحسيني ه ا عم لابن 0 وم* المي والأقل لابن المْونَضَى الكل 0 لابن أبي بِشْرٍ الأشْغري 5م فى الفِقّه - أبي العتّاس نُصْرَةٌ مَذاهِبٍ الرَّئْدِيّة للصّاجِب بن عَبَاد ون نَصِيحَةٌ العائة عفر بن حوب 2 تضيعة 'الحققه عن شهادات” القدان للقاضي عبد الجكار ”ع 55 اونا نَظِمٌ القرآنِ للجاجظ و١١‏ ع الحسه . البضري 1.5 نَقْضُ الإمَامَة للقاضى عبد الجكار 0غ*. نينا تقع تازي' الأدلة علي الت ف امبرل" مقرل لابين مدن الأشعري جع نمض الشيوجاني لابي القاسم البلخي مه ١‏ فض على الرَازِي في العلّم الإلَهي لأبي القاسم البَلْخِي ‏ مم* تقض أبي عَليٍّ على ابن الرَوِندِي في الإْمَامَةَ 7م نَقْضُ الفتيا 5 عبد الله التَصْري رسن فض كتاب الألوَانٍ لعتاد غ؟ءم اكه نَقْضُْ كتاب الجشم والوُؤيا لهشام بن الحكم لأبي علي الجبّائي ٠١4‏ نَقْضْ كتاب الخليل على بَغوث لأبي القاسم الألخي نفة رة بي 2 ع 7 004 للقاضي عبد الجكار لوث هلام التّهايّة فى الأصْلّح على أبي علي الجبائي لأبي القاسم البَلُخي عم* التّهاية في أُصُول الفِقّه للقاضي عبد الجبّار 5 هلام التسابوريٌّات للقاضى عبد الجكار 2 مون الّساطة بين المتَنَبَي وححصٌومه للجؤجاني 64